نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 431

“إنهم مجرد أشباح صغيرة، أليس كذلك؟ لن يستغرق الأمر سوى القليل من التفكير حتى يكتشف اللورد باي طريقة لتحويلها إلى لا شيء سوى الرماد!” أمضى باي شياو تشون عدة أيام في التفكير في حل المشكلة. في البداية، فكَّر في استخدام تعويذات شريرة، ولكن بالنظر إلى الأعداد الهائلة من الأرواح الشريرة في المحاكمة السماوية، قرر أن مثل هذه الطريقة لن تكون موثوقة للغاية.

 

 

“إنهم مجرد أشباح صغيرة، أليس كذلك؟ لن يستغرق الأمر سوى القليل من التفكير حتى يكتشف اللورد باي طريقة لتحويلها إلى لا شيء سوى الرماد!” أمضى باي شياو تشون عدة أيام في التفكير في حل المشكلة. في البداية، فكَّر في استخدام تعويذات شريرة، ولكن بالنظر إلى الأعداد الهائلة من الأرواح الشريرة في المحاكمة السماوية، قرر أن مثل هذه الطريقة لن تكون موثوقة للغاية.

علاوة على ذلك، عندما واجه لأول مرة جميع الأرواح الشريرة في ذلك الوقت، كان قد وضع عليه كمية جيدة من هذه التعويذات، ولم يكن ذلك مفيدا على الإطلاق.

“هذا بالتأكيد سينجح. الكرة المتوهجة التي صنعتها بقوى الجاذبية والتنافر يمكن أن تمزق الملابس إلى أشلاء، وحتى تشكل دخان الهلوسة. يمكنني بالتأكيد استخدامه لجمع الأرواح معًا! بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، اتخذ باي شياو تشون قراره. هرع من كهفه الخالد وذهب إلى قاعة قتل الشيطان، حيث حصل على مجموعة كبيرة من النباتات الطبية، وبعد ذلك عاد وذهب إلى التأمل المنعزل.

 

 

“تعويذات طرد الشر لن تنجح. في هذه الحالة، أحتاج إلى تحضير حبة طبية. عندها فقط سأكون واثقًا بما يكفي للنجاح.” في تلك المرحلة، تلألأت عيناه بترقب.

 

 

بعد ثلاثة أيام، ملأت الأصوات الهادرة كهفه الخالد. كانت عيون باي شياو تشون ملطخة بالدماء وهو ينظر إلى دواء الروح البيضاء الذي ابتكره للتو. أخذ نفسًا عميقًا، واستفاد من قوى الجاذبية والتنافر وبدأ في ضخها في حبة طبية. لم يكن من السهل زراعة الجاذبية والتنافر، لكن باي شياو تشون أمضى عشرات السنين في بحثه، وعلى هذا النحو، كان قادرا على التلاعب بها، وإن كان ذلك بقدر من الصعوبة.

بعد بعض التفكير، توصل إلى فكرة لصيغة حبوب جديدة كان متأكدا من أنها ستعمل. لن يتطلب الأمر العديد من المكونات النباتية الطبية، وسيكون في الغالب بمثابة وسيلة لاستخدام قوى الجاذبية والتنافر التي بدأ دراستها في طائفة تيار الروح.

“هاهاها! لقد نجحت !!” صرخ باي شياو تشون، واقفا هناك في حطام كهفه الخالد، وشعره في حالة من الفوضى الكاملة، لكن تعبيره مليئ بالإثارة الخالصة. من الواضح أن المحتال سرداب الليل لم يكن الوحيد الذي تعرض للعذاب خلال الشهرين الماضيين.

 

 

“أحتاج إلى ابتكار حبة روحية تجعل جميع الأرواح الشريرة تتجمع معًا في مكان واحد …” أراد أن يصنع شيئا، بمجرد ظهوره في الخارج، من شأنه أن يتسبب في اندفاع جميع الأرواح الشريرة في المنطقة نحوه بأقصى سرعة. مجرد فكرة تحضير حبة كهذه جعلته يقفز من الإثارة.

“البطريرك الصغير، الدهني الكبير تشانغ في ورطة!”

 

 

جعد جبينه، بدأ يسير ذهابا وإيابا في كهفه الخالد، واستمر في تحليل تركيبة الحبة الطبية الجديدة. أخيرًا، صفع فخذه.

ارتجفت روح المحتال سرداب الليل. لم يكن لديه حقًا أي رغبة في الخروج من المرآة النحاسية، ومع ذلك، لم يجرؤ على الرفض. محاوًلا عدم البكاء، طار إلى الخارج.

 

 

“هذا بالتأكيد سينجح. الكرة المتوهجة التي صنعتها بقوى الجاذبية والتنافر يمكن أن تمزق الملابس إلى أشلاء، وحتى تشكل دخان الهلوسة. يمكنني بالتأكيد استخدامه لجمع الأرواح معًا! بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، اتخذ باي شياو تشون قراره. هرع من كهفه الخالد وذهب إلى قاعة قتل الشيطان، حيث حصل على مجموعة كبيرة من النباتات الطبية، وبعد ذلك عاد وذهب إلى التأمل المنعزل.

خلال الشهر التالي، أصيب باي شياو تشون بالجنون في تكرير حبوب تقارب الروح. كلما تعب، كان يقوم ببعض التأمل، ثم يبدأ العمل مرة أخرى في أسرع وقت ممكن. مع مرور الوقت، لم يقم فقط ببناء مجموعة كبيرة بشكل مثير للصدمة من الحبوب، ولكن بسبب الدورة المستمرة لإرهاق نفسه ثم التعافي، بدأت قاعدة زراعته في الاقتراب نحو مرحلة تكوين النواة المتأخرة!

 

عند سماع كلماتهم، تغير تعبير باي شياو تشون. وفتح باب كهفه الخالد وهرع في انفجار من الرياح.

بعد ثلاثة أيام، ملأت الأصوات الهادرة كهفه الخالد. كانت عيون باي شياو تشون ملطخة بالدماء وهو ينظر إلى دواء الروح البيضاء الذي ابتكره للتو. أخذ نفسًا عميقًا، واستفاد من قوى الجاذبية والتنافر وبدأ في ضخها في حبة طبية. لم يكن من السهل زراعة الجاذبية والتنافر، لكن باي شياو تشون أمضى عشرات السنين في بحثه، وعلى هذا النحو، كان قادرا على التلاعب بها، وإن كان ذلك بقدر من الصعوبة.

غير قادر على السيطرة على نفسه، صرخ المحتال سرداب الليل، “سيد، اعفني!”

 

مرت أربعة أيام أخرى، وظهرت حبة طبية أخرى في يد باي شياو تشون. كانت عيناه ملطختين بالدماء لدرجة أنهما كانتا حمراء بالكامل تقريبًا وهو يتراجع حتى اتكئ على الحائط. مقتنعا بأن هذه المرة ستكون ناجحة، سحق الحبة وصرخ، “حسنًا، خذ هذا!”

استغرق الأمر عدة ساعات، لكنه تمكن من غرس الحبة الطبية بقوى الجاذبية والتنافر، وبعد ذلك سحب بحماس مرآته النحاسية.

فقط بعد مرور لحظات، سقط باي شياو تشون على الأرض، تاركا مسافة بادئة على شكل إنسان في الجدار. وجهه شاحب، ومع ذلك مليء أيضًا بالتصميم، صر على أسنانه وبدأ العمل مرة أخرى.

 

١٥٠/٤٤

“المحتال سرداب الليل، تعال إلى هنا!”

 

 

 

ارتجفت روح المحتال سرداب الليل. لم يكن لديه حقًا أي رغبة في الخروج من المرآة النحاسية، ومع ذلك، لم يجرؤ على الرفض. محاوًلا عدم البكاء، طار إلى الخارج.

“إنهم مجرد أشباح صغيرة، أليس كذلك؟ لن يستغرق الأمر سوى القليل من التفكير حتى يكتشف اللورد باي طريقة لتحويلها إلى لا شيء سوى الرماد!” أمضى باي شياو تشون عدة أيام في التفكير في حل المشكلة. في البداية، فكَّر في استخدام تعويذات شريرة، ولكن بالنظر إلى الأعداد الهائلة من الأرواح الشريرة في المحاكمة السماوية، قرر أن مثل هذه الطريقة لن تكون موثوقة للغاية.

 

اعتبارًا من هذه اللحظة، ابتكر حبة طبية، عند سحقها، ستطلق العنان لقوى الجاذبية والتنافر، وتسحب أي أجسام روحية قريبة إلى الموقع الذي تم فيه سحق حبوب .

“سيد، أنت-”

عند هذه النقطة، أصبح باي شياو تشون غاضبًا. بعد أن كافح من أجل الخروج من الجدار، بدأ مرة أخرى في التكرير. مرت بضعة أيام أخرى، حصل على حبة طبية جديدة. هذه المرة، زحف إلى إحدى الثقوب التي كان قد لكمها سابقا في الحائط، على أمل أن يحافظ هذا الوضع على سلامته. مع ذلك، صر أسنانه واستعد لسحق حبوب .

 

“هذه المرة سأعرض بالتأكيد على تلك الأشباح التافهة شيئا أو اثنين!” شعر بالفخر بنفسه أكثر من أي وقت مضى، وابتكر المزيد من حبوب تقارب الروح، ثم استقر القرفصاء للقيام ببعض التأمل.

قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، صرخ باي شياو تشون، “خذ هذا!”

 

 

 

ثم سحق الحبة الطبية.

خلال الشهر التالي، أصيب باي شياو تشون بالجنون في تكرير حبوب تقارب الروح. كلما تعب، كان يقوم ببعض التأمل، ثم يبدأ العمل مرة أخرى في أسرع وقت ممكن. مع مرور الوقت، لم يقم فقط ببناء مجموعة كبيرة بشكل مثير للصدمة من الحبوب، ولكن بسبب الدورة المستمرة لإرهاق نفسه ثم التعافي، بدأت قاعدة زراعته في الاقتراب نحو مرحلة تكوين النواة المتأخرة!

 

 

رن دوي دوي، وتمزقت ملابس باي شياو تشون على الفور إلى أشلاء، وتركته عاريًا. أما بالنسبة للمحتال سرداب الليل، فقد صرخ على الفور، ومع ذلك، بعد لحظة، تلاشى الصراخ في تعجب من المفاجأة.

 

 

 

“هاه؟ أنا لم أصب بأذى! هاهاها! أنا بخير!” لم يتأثر المحتال سرداب الليل على الإطلاق. متحمسًا، نظر إلى باي شياو تشون، الذي ينظر إليه وعيناه المحتقنتان بالدماء ترتعشان قليلا. ارتجف المحتال سرداب الليل، ثم تهرب إلى الجانب، مقتنعا بأن باي شياو تشون في مزاج خطير للغاية.

هذه المرة، تم تمزيق ملابسه مرة أخرى إلى أشلاء، وبدلا من دفعه إلى الخلف، تم سحبه إلى الأمام، وكان جسده خارج عن سيطرته تمامًا وهو يصطدم بالجدار المقابل. رن صوت فرقعة، وانتشرت الشقوق في الجدار. في هذه الأثناء، نظر المحتال سرداب الليل إلى باي شياو تشون، وهو يرتجف بعنف.

 

 

يلهث، نظر باي شياو تشون إلى البقايا المسحوقة من حبوب الطبية. ثم تجاهل تمامًا المحتال سرداب الليل، وألقى على مجموعة أخرى من الملابس، وبدأ في تكرير حبة أخرى.

 

 

قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، صرخ باي شياو تشون، “خذ هذا!”

 

“إنهم مجرد أشباح صغيرة، أليس كذلك؟ لن يستغرق الأمر سوى القليل من التفكير حتى يكتشف اللورد باي طريقة لتحويلها إلى لا شيء سوى الرماد!” أمضى باي شياو تشون عدة أيام في التفكير في حل المشكلة. في البداية، فكَّر في استخدام تعويذات شريرة، ولكن بالنظر إلى الأعداد الهائلة من الأرواح الشريرة في المحاكمة السماوية، قرر أن مثل هذه الطريقة لن تكون موثوقة للغاية.

مرت ثلاثة أيام أخرى….

رن دوي دوي، وتمزقت ملابس باي شياو تشون على الفور إلى أشلاء، وتركته عاريًا. أما بالنسبة للمحتال سرداب الليل، فقد صرخ على الفور، ومع ذلك، بعد لحظة، تلاشى الصراخ في تعجب من المفاجأة.

 

 

“خذ هذا!” صرخ باي شياو تشون، وسحق الحبة الطبية.

 

 

 

رن دوي انفجار، وهذه المرة، لم تتأثر ملابسه تمامًا. ومع ذلك، فإن قوة الانفجار تسببت في اصطدم باي شياو تشون بجدار كهفه الخالد، مما تسبب في انتشار الشقوق في جميع الاتجاهات.

مرت أربعة أيام أخرى، وظهرت حبة طبية أخرى في يد باي شياو تشون. كانت عيناه ملطختين بالدماء لدرجة أنهما كانتا حمراء بالكامل تقريبًا وهو يتراجع حتى اتكئ على الحائط. مقتنعا بأن هذه المرة ستكون ناجحة، سحق الحبة وصرخ، “حسنًا، خذ هذا!”

 

“هاه؟ أنا لم أصب بأذى! هاهاها! أنا بخير!” لم يتأثر المحتال سرداب الليل على الإطلاق. متحمسًا، نظر إلى باي شياو تشون، الذي ينظر إليه وعيناه المحتقنتان بالدماء ترتعشان قليلا. ارتجف المحتال سرداب الليل، ثم تهرب إلى الجانب، مقتنعا بأن باي شياو تشون في مزاج خطير للغاية.

فقط بعد مرور لحظات، سقط باي شياو تشون على الأرض، تاركا مسافة بادئة على شكل إنسان في الجدار. وجهه شاحب، ومع ذلك مليء أيضًا بالتصميم، صر على أسنانه وبدأ العمل مرة أخرى.

 

 

“شياو تشون، اسرع وأنقذ الدهني الكبير تشانغ !!”

أما بالنسبة للمحتال سرداب الليل، فعندما رأى ما حدث للتو، لم يستطع إلا أن يلهث.

 

 

كان المحتال سرداب الليل يرتجف وعلى وشك الانهيار، ولم يستطع التوقف عن التساؤل عما يخبئه مستقبله. لقد كان عذابًا حقيقيًا. في كل مرة رأى فيها النتائج المأساوية عندما سحق باي شياو تشون إحدى حبوبه، تصاعد رعبه.

“ماذا… ما نوع الحبة التي يريدها؟

 

 

أمسك بسيد عرّاف الحُكام من كتفيه، وصرخ، “ما خطب الأخ الأكبر؟”

مرت أربعة أيام أخرى، وظهرت حبة طبية أخرى في يد باي شياو تشون. كانت عيناه ملطختين بالدماء لدرجة أنهما كانتا حمراء بالكامل تقريبًا وهو يتراجع حتى اتكئ على الحائط. مقتنعا بأن هذه المرة ستكون ناجحة، سحق الحبة وصرخ، “حسنًا، خذ هذا!”

 

 

“هذا بالتأكيد سينجح. الكرة المتوهجة التي صنعتها بقوى الجاذبية والتنافر يمكن أن تمزق الملابس إلى أشلاء، وحتى تشكل دخان الهلوسة. يمكنني بالتأكيد استخدامه لجمع الأرواح معًا! بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، اتخذ باي شياو تشون قراره. هرع من كهفه الخالد وذهب إلى قاعة قتل الشيطان، حيث حصل على مجموعة كبيرة من النباتات الطبية، وبعد ذلك عاد وذهب إلى التأمل المنعزل.

هذه المرة، تم تمزيق ملابسه مرة أخرى إلى أشلاء، وبدلا من دفعه إلى الخلف، تم سحبه إلى الأمام، وكان جسده خارج عن سيطرته تمامًا وهو يصطدم بالجدار المقابل. رن صوت فرقعة، وانتشرت الشقوق في الجدار. في هذه الأثناء، نظر المحتال سرداب الليل إلى باي شياو تشون، وهو يرتجف بعنف.

“شياو تشون، اسرع وأنقذ الدهني الكبير تشانغ !!”

 

 

“إنه … إنه لا يصنع حبة طبية، إنه يحاول قتل نفسه!” أرتجف المحتال سرداب الليل من الخوف والقلق، ليس من احتمال وفاة باي شياو تشون، ولكن في حقيقة أن باي شياو تشون قد اختبر أول حبة دواء عليه. لم يستطع تخيل المصير الذي سيلاقيه إذا نجح باي شياو تشون في تحضير الحبة التي يخطط لها.

 

 

 

عند هذه النقطة، أصبح باي شياو تشون غاضبًا. بعد أن كافح من أجل الخروج من الجدار، بدأ مرة أخرى في التكرير. مرت بضعة أيام أخرى، حصل على حبة طبية جديدة. هذه المرة، زحف إلى إحدى الثقوب التي كان قد لكمها سابقا في الحائط، على أمل أن يحافظ هذا الوضع على سلامته. مع ذلك، صر أسنانه واستعد لسحق حبوب .

 

 

 

غير قادر على السيطرة على نفسه، صرخ المحتال سرداب الليل، “سيد، اعفني!”

 

 

 

تنهد باي شياو تشون وقال، “ثق بي، هذه المرة ستنجح!”

أما بالنسبة للمحتال سرداب الليل، فعندما رأى ما حدث للتو، لم يستطع إلا أن يلهث.

 

 

مع ذلك سحق الحبة. على الفور، دوى دوي هائل مع اندلاع قوى الجاذبية والتنافر. هذه المرة، انفجرت الحبة فقط، وكان باي شياو تشون، على الرغم من اختبائه في الحائط، لا يزال مصابا بالانفجار. حتى أن كهفه الخالد بأكمله اهتز.

مع ذلك سحق الحبة. على الفور، دوى دوي هائل مع اندلاع قوى الجاذبية والتنافر. هذه المرة، انفجرت الحبة فقط، وكان باي شياو تشون، على الرغم من اختبائه في الحائط، لا يزال مصابا بالانفجار. حتى أن كهفه الخالد بأكمله اهتز.

 

هذه المرة، تم تمزيق ملابسه مرة أخرى إلى أشلاء، وبدلا من دفعه إلى الخلف، تم سحبه إلى الأمام، وكان جسده خارج عن سيطرته تمامًا وهو يصطدم بالجدار المقابل. رن صوت فرقعة، وانتشرت الشقوق في الجدار. في هذه الأثناء، نظر المحتال سرداب الليل إلى باي شياو تشون، وهو يرتجف بعنف.

تم إخراج باي شياو تشون من موقعه في الحائط واصطدم بالأرض، حيث استلقى لفترة طويلة قبل أن يكافح مرة أخرى في وضع الجلوس. ثم بدأ مرة أخرى في التكرير، على ما يبدو كما لو أن حياته تعتمد عليه.

 

 

بعد بعض التفكير، توصل إلى فكرة لصيغة حبوب جديدة كان متأكدا من أنها ستعمل. لن يتطلب الأمر العديد من المكونات النباتية الطبية، وسيكون في الغالب بمثابة وسيلة لاستخدام قوى الجاذبية والتنافر التي بدأ دراستها في طائفة تيار الروح.

كان المحتال سرداب الليل يرتجف وعلى وشك الانهيار، ولم يستطع التوقف عن التساؤل عما يخبئه مستقبله. لقد كان عذابًا حقيقيًا. في كل مرة رأى فيها النتائج المأساوية عندما سحق باي شياو تشون إحدى حبوبه، تصاعد رعبه.

تم إخراج باي شياو تشون من موقعه في الحائط واصطدم بالأرض، حيث استلقى لفترة طويلة قبل أن يكافح مرة أخرى في وضع الجلوس. ثم بدأ مرة أخرى في التكرير، على ما يبدو كما لو أن حياته تعتمد عليه.

 

“شياو تشون، اسرع وأنقذ الدهني الكبير تشانغ !!”

مرت بضعة أيام أخرى، وبدأ باي شياو تشون في الاستعداد لإجراء اختبار آخر. قال سرداب الليل المحتال، “يا سيدي، اعفني، من فضلك !!”

“هاه؟ أنا لم أصب بأذى! هاهاها! أنا بخير!” لم يتأثر المحتال سرداب الليل على الإطلاق. متحمسًا، نظر إلى باي شياو تشون، الذي ينظر إليه وعيناه المحتقنتان بالدماء ترتعشان قليلا. ارتجف المحتال سرداب الليل، ثم تهرب إلى الجانب، مقتنعا بأن باي شياو تشون في مزاج خطير للغاية.

 

غير قادر على السيطرة على نفسه، صرخ المحتال سرداب الليل، “سيد، اعفني!”

يرغب حقًا في أن ينجو من ذلك. شعر وكأنه سجين محكوم عليه بالإعدام، تم وضع رأسه على كتلة التقطيع، فقط لتنحرف الفأس إلى الجانب وتخطئ علامتها مرارا وتكرارا. لقد كان شعورا مؤلما حقًا.

مرت أربعة أيام أخرى، وظهرت حبة طبية أخرى في يد باي شياو تشون. كانت عيناه ملطختين بالدماء لدرجة أنهما كانتا حمراء بالكامل تقريبًا وهو يتراجع حتى اتكئ على الحائط. مقتنعا بأن هذه المرة ستكون ناجحة، سحق الحبة وصرخ، “حسنًا، خذ هذا!”

 

 

“ثق بي، هذه المرة ستنجح!” هدر، ثم سحق باي شياو تشون الحبة الطبية، مما تسبب في دوي إنفجار آخر …

هذه المرة، تم تمزيق ملابسه مرة أخرى إلى أشلاء، وبدلا من دفعه إلى الخلف، تم سحبه إلى الأمام، وكان جسده خارج عن سيطرته تمامًا وهو يصطدم بالجدار المقابل. رن صوت فرقعة، وانتشرت الشقوق في الجدار. في هذه الأثناء، نظر المحتال سرداب الليل إلى باي شياو تشون، وهو يرتجف بعنف.

 

 

مر الوقت. شهرين كاملين. خلال ذلك الوقت، استمر كهف باي شياو تشون الخالد في الاهتزاز والتمايل بشكل منتظم. أما بالنسبة لباي شياو تشون نفسه، لولا حقيقة أنه يتمتع بجسم قوي للغاية، لكان قد أصيب بجروح خطيرة في عدة مناسبات.

 

 

 

 

 

أخيرًا، في يوم كان فيه المحتال سرداب الليل ممتلئًا باليأس، رن دوي إنفجار، واندلعت قوة جاذبية قوية. تم الإمساك بـ المحتال سرداب الليل على الفور، وفي نفس اللحظة تقريبًا، تم امتصاصه إلى كف باي شياو تشون.

 

 

يلهث، نظر باي شياو تشون إلى البقايا المسحوقة من حبوب الطبية. ثم تجاهل تمامًا المحتال سرداب الليل، وألقى على مجموعة أخرى من الملابس، وبدأ في تكرير حبة أخرى.

“هاهاها! لقد نجحت !!” صرخ باي شياو تشون، واقفا هناك في حطام كهفه الخالد، وشعره في حالة من الفوضى الكاملة، لكن تعبيره مليئ بالإثارة الخالصة. من الواضح أن المحتال سرداب الليل لم يكن الوحيد الذي تعرض للعذاب خلال الشهرين الماضيين.

 

 

قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، صرخ باي شياو تشون، “خذ هذا!”

اعتبارًا من هذه اللحظة، ابتكر حبة طبية، عند سحقها، ستطلق العنان لقوى الجاذبية والتنافر، وتسحب أي أجسام روحية قريبة إلى الموقع الذي تم فيه سحق حبوب .

 

 

 

“سأسميها حبة تقارب الروح!” مع ذلك، ألقى رأسه إلى الوراء وضحك بجنون. على الرغم من أنه كان متعبا، إلا أنه مجنونًا تقريبًا من الإثارة، وقرر بالفعل أنه سيستريح قليلا ثم يذهب لتحدي تجارب نجوم قطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم مرة أخرى.

“خذ هذا!” صرخ باي شياو تشون، وسحق الحبة الطبية.

 

 

“هذه المرة سأعرض بالتأكيد على تلك الأشباح التافهة شيئا أو اثنين!” شعر بالفخر بنفسه أكثر من أي وقت مضى، وابتكر المزيد من حبوب تقارب الروح، ثم استقر القرفصاء للقيام ببعض التأمل.

 

 

 

خلال الشهر التالي، أصيب باي شياو تشون بالجنون في تكرير حبوب تقارب الروح. كلما تعب، كان يقوم ببعض التأمل، ثم يبدأ العمل مرة أخرى في أسرع وقت ممكن. مع مرور الوقت، لم يقم فقط ببناء مجموعة كبيرة بشكل مثير للصدمة من الحبوب، ولكن بسبب الدورة المستمرة لإرهاق نفسه ثم التعافي، بدأت قاعدة زراعته في الاقتراب نحو مرحلة تكوين النواة المتأخرة!

 

 

 

في أحد الأيام عندما أنهى جولة من التكرير، وكان قد استقر للتو للقيام ببعض تمارين التنفس، نظر فجأة من كهفه الخالد، تعبيرا عن الدهشة على وجهه.

أما بالنسبة للمحتال سرداب الليل، فعندما رأى ما حدث للتو، لم يستطع إلا أن يلهث.

 

مرت بضعة أيام أخرى، وبدأ باي شياو تشون في الاستعداد لإجراء اختبار آخر. قال سرداب الليل المحتال، “يا سيدي، اعفني، من فضلك !!”

سرعان ما أصبحت ثلاثة أشعة من الضوء مرئية، تطير نحوه. لم يكونوا سوى سيد عرّاف الحُكام، تشين مانياو، وشو باوكاي، وبدا جميعهم قلقين للغاية.

 

 

 

بالنظر إلى أنه في ذروة مرحلة منتصف تكوين النواة، يمكن لـ باي شياو تشون أن يشعر حتى من مسافة بعيدة أنهم مستاءون، وأن شيئا ما كان يحدث بوضوح.

 

 

قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، صرخ باي شياو تشون، “خذ هذا!”

حتى قبل أن يصلوا إلى الكهف الخالد، بدأوا في النداء في أعلى رئتيهم.

“هاه؟ أنا لم أصب بأذى! هاهاها! أنا بخير!” لم يتأثر المحتال سرداب الليل على الإطلاق. متحمسًا، نظر إلى باي شياو تشون، الذي ينظر إليه وعيناه المحتقنتان بالدماء ترتعشان قليلا. ارتجف المحتال سرداب الليل، ثم تهرب إلى الجانب، مقتنعا بأن باي شياو تشون في مزاج خطير للغاية.

 

تم إخراج باي شياو تشون من موقعه في الحائط واصطدم بالأرض، حيث استلقى لفترة طويلة قبل أن يكافح مرة أخرى في وضع الجلوس. ثم بدأ مرة أخرى في التكرير، على ما يبدو كما لو أن حياته تعتمد عليه.

“البطريرك الصغير، الدهني الكبير تشانغ في ورطة!”

 

 

 

“شياو تشون، اسرع وأنقذ الدهني الكبير تشانغ !!”

أخيرًا، في يوم كان فيه المحتال سرداب الليل ممتلئًا باليأس، رن دوي إنفجار، واندلعت قوة جاذبية قوية. تم الإمساك بـ المحتال سرداب الليل على الفور، وفي نفس اللحظة تقريبًا، تم امتصاصه إلى كف باي شياو تشون.

 

 

عند سماع كلماتهم، تغير تعبير باي شياو تشون. وفتح باب كهفه الخالد وهرع في انفجار من الرياح.

تنهد باي شياو تشون وقال، “ثق بي، هذه المرة ستنجح!”

 

عند سماع كلماتهم، تغير تعبير باي شياو تشون. وفتح باب كهفه الخالد وهرع في انفجار من الرياح.

أمسك بسيد عرّاف الحُكام من كتفيه، وصرخ، “ما خطب الأخ الأكبر؟”

ارتجفت روح المحتال سرداب الليل. لم يكن لديه حقًا أي رغبة في الخروج من المرآة النحاسية، ومع ذلك، لم يجرؤ على الرفض. محاوًلا عدم البكاء، طار إلى الخارج.

 

 

 

عند هذه النقطة، أصبح باي شياو تشون غاضبًا. بعد أن كافح من أجل الخروج من الجدار، بدأ مرة أخرى في التكرير. مرت بضعة أيام أخرى، حصل على حبة طبية جديدة. هذه المرة، زحف إلى إحدى الثقوب التي كان قد لكمها سابقا في الحائط، على أمل أن يحافظ هذا الوضع على سلامته. مع ذلك، صر أسنانه واستعد لسحق حبوب .

“سيد، أنت-”

ترجمة : Finx

كان المحتال سرداب الليل يرتجف وعلى وشك الانهيار، ولم يستطع التوقف عن التساؤل عما يخبئه مستقبله. لقد كان عذابًا حقيقيًا. في كل مرة رأى فيها النتائج المأساوية عندما سحق باي شياو تشون إحدى حبوبه، تصاعد رعبه.

١٥٠/٤٤

 

 

يلهث، نظر باي شياو تشون إلى البقايا المسحوقة من حبوب الطبية. ثم تجاهل تمامًا المحتال سرداب الليل، وألقى على مجموعة أخرى من الملابس، وبدأ في تكرير حبة أخرى.

استغرق الأمر عدة ساعات، لكنه تمكن من غرس الحبة الطبية بقوى الجاذبية والتنافر، وبعد ذلك سحب بحماس مرآته النحاسية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط