الوجهة : الروافد الوسطى!!
لن يتمكن مزارعو الأقسام الأربعة لطائفة تحدي النهر أبدًا من نسيان الحدث الذي لا يُصْدّق الذي شهِدوْه. لقد أحترقَ الآن في أذهانهم ، في أرواحهم ، وسيكون موجودًا للأبد!
تُرِكْت عقول جميع المتفرجين فارغة وهم يحدقون في الذراع الضخمة التي تخرج من نهر إمتداد السماء.
عندما استقرت اليد على سطح الأرض ، خرجت بقية الذراع من تحت سطح الماء!
وبالمثل ، أرسل قِسم التيار العميق و وقِسم تيار الحبوب سُفُنِهِمْا الحربية لتتحرك . سرعان ما تبِعهُم الجميع ، وسافروا عبر نهر إمتداد السماء نحو الروافد الوسطى!
ارتفع النهر بأمواج قوية جعلت حتى بارجة إمتداد السماء التي يبلغ طولها 210,000 متر التابعة لقِسم التيار العميق تهتز ذهابًا وإيابًا، أما بالنسبة للبارجة التابعة لقِسم تيار الروح ، فقد اضطر البطاركة إلى التدخل للحفاظ على استقرارها.
هناك شخصية غامضة أخرى لم يكتشفها أي شخص آخر ، ولا حتى باي شياوتشون . في اللحظة التي سيطر فيها بشكل كامل على سلف الدم ، ظهر هذا الشخص عاليًا في السماء.
تُرِكْت عقول جميع المتفرجين فارغة وهم يحدقون في الذراع الضخمة التي تخرج من نهر إمتداد السماء.
اهتزت الأرض مع انفتاح الشقوق وانهيار أجزاء من الأرض تمامًا. تحت يد سلف الدم ، أصبحت الأرض التي تبدو صلبة مثل المعجون الناعم .
وسط الصمت الذي ساد ، استمر شعاعا الضوء في الارتفاع إلى السماء. صُحِبْت أصوات الهدير الشديدة بومضات من الضوء متعدد الألوان ، بالإضافة إلى رياح قوية. بعد ذلك ، يمكن للجميع أن يشعروا بطاقة قوية لا توصف تشُعْ بينما تندفع اليد إلى أسفل.
طارَ تلاميذ قِسم تيار الدم بحماس إلى الأمام نحو الفتحة في اليد. بعد أن أصبحوا جميعًا بأمان داخل سلف الدم ، رفع باي شياوتشون يده مرة أخرى ، ثم أشار إلى النهر.
ظهر شيء مثل جزيرة في وسط نهر إمتداد السماء ، الذي في الواقع هو رأس ، ارتفع ببطء من سطح الماء!
الآن بعد أن أستقرت كلتا اليدين بقوة ، تم إلقاء كل شيء في الظل حيث ارتفعت شخصية هائلة لا تُنسى ببطء لتقِفَ فوق نهر إمتداد السماء.
إلى الآن ، حتى بارجة إمتداد السماء التي يبلغ طولها 300,000 متر تأثرت بالأمواج المضطربة . تم دفع جميع البوارج الثلاثة الضخمة بعيدًا إلى أسفل النهر ، مما تسبب في رنين الشهقات بين المتفرجين.
أخذ البطريرك المؤسس لقِسم تيار الروح مدرسة الصقيع نفسًا عميقًا ثم لوّحَ بيده ، مما أرسل قِسم تيار الروح إلى العمل. اندلعت بارجة إمتداد السماء التي يبلغ طولها 300,000 متر بقوة صادمة عندما بدأت في شق طريقها عبر النهر بعد سلف الدم.
حتى عيون غونغسون وانير باتت واسعة ، ويمكن رؤية تعبير نادر للغاية من الصدمة على وجهها.
إرتدى رداء أسود طويل ، ومن المستحيل تحديد ملامح وجهه. لكن ، من الواضح أنه كبير في السن ، ودارت حوله هالة من الموت.
ببطء ، ارتفع الرأس ، وكشف عينين من شأنها أن تترك أي شخص يراهما يهتز حتى النخاع. بعد ذلك ، أصبح الأنف مرئيًا ، ثم الشفاه. أخيرًا ، أطلق هديرًا من فمه ، هدير يمكن أن يهز السماء.
أصوات ملأت السماء والأرض متجاوزة صوت الرعد. استمرت يد سلف الدم في الضغط للأسفل ، بعد ذلك ، تم الكشف عن رقبته!
أصوات ملأت السماء والأرض متجاوزة صوت الرعد. استمرت يد سلف الدم في الضغط للأسفل ، بعد ذلك ، تم الكشف عن رقبته!
عندما استقرت اليد على سطح الأرض ، خرجت بقية الذراع من تحت سطح الماء!
قبل أن يتمكن أي شخص من الرد ، انفجر نهر إمتداد السماء فعليًا ، مما أدى إلى إرسال موجات طولها 300 متر تنتشر بينما امتدت يد أخرى من الماء وزرعت نفسها على الضفة المقابلة.
من الصعب وصف هذا الشعور. وبينما رفعَ نظراته ، شعر كما لو أنه يستطيع الوصول إلى الأجرام السماوية وانتزاعها من السماء. أهتزَ قلبه ، وبعد لحظة ، لم يستطع إلا أن يرمي رأسه إلى الوراء ويطلق صرخة طويلة!
اهتزت الأرض مع انفتاح الشقوق وانهيار أجزاء من الأرض تمامًا. تحت يد سلف الدم ، أصبحت الأرض التي تبدو صلبة مثل المعجون الناعم .
الآن بعد أن أستقرت كلتا اليدين بقوة ، تم إلقاء كل شيء في الظل حيث ارتفعت شخصية هائلة لا تُنسى ببطء لتقِفَ فوق نهر إمتداد السماء.
لم تستطع الوحوش التي سكنت نهر إمتداد السماء على عرقلة طريقهم ، ولم تفعل شيئًا سوى الفرار منهم.
ارتفع الرأس والرقبة والكتفين والصدر إلى ارتفاع لا يمكن تصوره. 300 متر. 3,000 متر. 30,000 متر. سرعان ما وصل جزء سلف الدم الذي ارتفع فوق النهر إلى ارتفاع عشرات الآلاف من الأمتار.
على الرغم من أن كل شيء تحت خصره تحت سطح النهر ، إلا أن أي شخص يمتلك القدرة على القيام بذلك سيكون قادرًا على رؤية أن أقدام سلف الدم ثُبِّتت بالفعل في قاع النهر!
بدت أكتافه العريضة واسعة مثل نهر إمتداد نفسه. كل جزء من عضلات جسده تشُعْ ضغطًا مرعبًا ، وخصُره ضيق لدرجة أنه كاد يُشكّل مثلثًا مع كتفيه….
نظرَ إلى سلف الدم بمشاعر معقدة ، عيناه مليئة بالذكريات.
على الرغم من أن كل شيء تحت خصره تحت سطح النهر ، إلا أن أي شخص يمتلك القدرة على القيام بذلك سيكون قادرًا على رؤية أن أقدام سلف الدم ثُبِّتت بالفعل في قاع النهر!
“قِسم تيار الدم ، تعالوا إلي!”
بالنسبة للمزارعين ، فإن نهر إمتداد السماء عميق جدًا ، ولكن بالنسبة لسلف الدم ، لم يكن هذا هو الحال!
ثم رأت عيون سلف الدم ، وشعرت كما لو كانت تنظر إلى عيني باي شياوتشون . عند هذه النقطة ، ظهر ضوء غامض في نظراتها المتأمِلة.
على الرغم من أن سلف الدم هو الذي يقف ، إلا أن باي شياوتشون أصبح الآن روح سلف الدم ، وجسده بالكامل تحت سيطرته. عندما نظر من عيون سلف الدم ، بدت السماء والأرض أصغر بكثير. بالنسبة له ، لم تكن الجبال أكثر من أشياء للعب ، والنهر العظيم تحته مثل التيار.
ارتفع النهر بأمواج قوية جعلت حتى بارجة إمتداد السماء التي يبلغ طولها 210,000 متر التابعة لقِسم التيار العميق تهتز ذهابًا وإيابًا، أما بالنسبة للبارجة التابعة لقِسم تيار الروح ، فقد اضطر البطاركة إلى التدخل للحفاظ على استقرارها.
أقوى الأشجار مثل العشب ، وبدا المزارعون مثل النمل الصغير.
هناك شخصية غامضة أخرى لم يكتشفها أي شخص آخر ، ولا حتى باي شياوتشون . في اللحظة التي سيطر فيها بشكل كامل على سلف الدم ، ظهر هذا الشخص عاليًا في السماء.
من الصعب وصف هذا الشعور. وبينما رفعَ نظراته ، شعر كما لو أنه يستطيع الوصول إلى الأجرام السماوية وانتزاعها من السماء. أهتزَ قلبه ، وبعد لحظة ، لم يستطع إلا أن يرمي رأسه إلى الوراء ويطلق صرخة طويلة!
نظرَ إلى سلف الدم بمشاعر معقدة ، عيناه مليئة بالذكريات.
هزت تلك الصرخة أعلى السماوات، وملأت القارة بأكملها. ارتجفت الطيور والوحوش من الرعب ، وارتفعت مياه نهر إمتداد السماء . نظرَ التمساح الذهبي الضخم الذي يقع تحت سطحه إلى الأعلى ، وحتى هو بدأ يهتز.
“تحياتُنا ، سلف الدم!!”
تواجدت هناك وحوش ضخمة أخرى أصبحت مرعوبة بالمثل ، وغادرت وهي تهتز .
“سلف الدم!” تمتم البطريرك المؤسس مدرسة الصقيع . وخزته فروة رأسه ، وارتجفَ بشكل واضح. بجانبه ، لي زيمو ، البطريرك خشب الحديد ، والبطاركة الآخرون على نحو مماثل من الصدمة والشك.
هزت تلك الصرخة أعلى السماوات، وملأت القارة بأكملها. ارتجفت الطيور والوحوش من الرعب ، وارتفعت مياه نهر إمتداد السماء . نظرَ التمساح الذهبي الضخم الذي يقع تحت سطحه إلى الأعلى ، وحتى هو بدأ يهتز.
“لا أستطيع أن أصدّق أنه تحرّكَ بالفعل…”
تواجدت هناك وحوش ضخمة أخرى أصبحت مرعوبة بالمثل ، وغادرت وهي تهتز .
“الآن هذه هي الطريقة التي نترك بها انطباعًا. سيستخدم قِسم تيار الدم جسم سلف الدم للتحرك إلى أعلى النهر!!” أصبحَ بطريرك الروح القرمزية عاجزًا عن الكلام ، وفوجئ السادة الداويون الآخرون من قِسم التيار العميق تمامًا.
بعد مزيد من التأمل ، شعر بأفكار وتقلبات مزارعي قسم تيار الدم الآخرين داخل سلف الدم. بإمكانه حتى أن يشعُر بالإحساس الإلهي للبطريرك الرئيسي السيد إله الرياح . بذلك ، مدّ اليد التي كانت ذات يوم مقر لطائفة تيار الدم ، ووضعها مرة أخرى على الأرض.
الأمر أشد مع قسم تيار الحبوب. ركّزت كل العيون على ذلك الشخص الشاهق الذي غطّى الشمس!
إذا تفاعلَ البطاركة بهذه الطريقة، فلم تكن هناك حاجة تُذكر لذكر خبراء تكوين النواة و تأسيس الأساس. اهتز جميع المزارعين من جميع الأقسام الأربعة بحماس . بالطبع ، الناس الأكثر حماسًا على الإطلاق هُم مزارعو قِسم تيار الدم. جميعهم سقطوا على رُكبِهْم للخضوع لسلف الدم ، وصرخوا بأعلى صوتهم.
تُرِكْت عقول جميع المتفرجين فارغة وهم يحدقون في الذراع الضخمة التي تخرج من نهر إمتداد السماء.
“تحياتُنا ، سلف الدم!!”
بعد لحظة ، تنهّد حارس القبور ، ثم اختفى دون أي أثر….
“تحياتنُا ، سلف الدم!!” ترددت كلماتهم في جميع أنحاء الأراضي بطريقة مروعة!
وفي الوقت نفسه ، على متن بارجة إمتداد السماء التابعة لقسم تيار الروح ، نظرت غونغسون وانير إلى سلف الدم بتعبير غريب على وجهها. بدت مرتبكة ، عابسة . على ما يبدو ، حاولت تذكر شيء ما ، لكنها واجهت مشكلة في القيام بهذا.
وفي الوقت نفسه ، على متن بارجة إمتداد السماء التابعة لقسم تيار الروح ، نظرت غونغسون وانير إلى سلف الدم بتعبير غريب على وجهها. بدت مرتبكة ، عابسة . على ما يبدو ، حاولت تذكر شيء ما ، لكنها واجهت مشكلة في القيام بهذا.
هزت تلك الصرخة أعلى السماوات، وملأت القارة بأكملها. ارتجفت الطيور والوحوش من الرعب ، وارتفعت مياه نهر إمتداد السماء . نظرَ التمساح الذهبي الضخم الذي يقع تحت سطحه إلى الأعلى ، وحتى هو بدأ يهتز.
ثم رأت عيون سلف الدم ، وشعرت كما لو كانت تنظر إلى عيني باي شياوتشون . عند هذه النقطة ، ظهر ضوء غامض في نظراتها المتأمِلة.
عندما نهض سلف الدم على قدميه ، تدفقت كميات هائلة من مياه نهر إمتداد منه ، وتدفقت مثل المطر نحو سطح الأرض. لاهثَ البطاركة وعلى الفور طردوا المياه بعيدًا عن مزارعي أقسامهم المختلفة. بعد كل شيء ، فهذه المياه قوية لدرجة أنها يمكن أن تُذيب على الفور العديد من المزارعين الضعفاء عند لمسها لهم.
هناك امرأة أخرى لديها تعبير غريب جدًا على وجهها ، تعبير من الخشوع والخوف ، بالإضافة إلى مستوى من الشك يفوق كل شخص آخر.
بدت أكتافه العريضة واسعة مثل نهر إمتداد نفسه. كل جزء من عضلات جسده تشُعْ ضغطًا مرعبًا ، وخصُره ضيق لدرجة أنه كاد يُشكّل مثلثًا مع كتفيه….
تلك الشابة من قِسم تيار الحبوب. جميلة جدًا لدرجة أنها تسببت في فقدان السيطرة لأي ذكر حولها تقريبًا… تشن مانياو.
تُرِكْت عقول جميع المتفرجين فارغة وهم يحدقون في الذراع الضخمة التي تخرج من نهر إمتداد السماء.
هناك شخصية غامضة أخرى لم يكتشفها أي شخص آخر ، ولا حتى باي شياوتشون . في اللحظة التي سيطر فيها بشكل كامل على سلف الدم ، ظهر هذا الشخص عاليًا في السماء.
إلى الآن ، حتى بارجة إمتداد السماء التي يبلغ طولها 300,000 متر تأثرت بالأمواج المضطربة . تم دفع جميع البوارج الثلاثة الضخمة بعيدًا إلى أسفل النهر ، مما تسبب في رنين الشهقات بين المتفرجين.
إرتدى رداء أسود طويل ، ومن المستحيل تحديد ملامح وجهه. لكن ، من الواضح أنه كبير في السن ، ودارت حوله هالة من الموت.
تُرِكْت عقول جميع المتفرجين فارغة وهم يحدقون في الذراع الضخمة التي تخرج من نهر إمتداد السماء.
نظرَ إلى سلف الدم بمشاعر معقدة ، عيناه مليئة بالذكريات.
إذا تفاعلَ البطاركة بهذه الطريقة، فلم تكن هناك حاجة تُذكر لذكر خبراء تكوين النواة و تأسيس الأساس. اهتز جميع المزارعين من جميع الأقسام الأربعة بحماس . بالطبع ، الناس الأكثر حماسًا على الإطلاق هُم مزارعو قِسم تيار الدم. جميعهم سقطوا على رُكبِهْم للخضوع لسلف الدم ، وصرخوا بأعلى صوتهم.
إذا كان باي شياوتشون قادرًا على رؤيته ، لتعرّفَ عليه على الفور. ذلك الرجل العجوز هو نفسه الرجل الذي صادفه في الجبال المجهولة ، الشخص الذي أنقذ حياته. حارس القبور !!
من الصعب وصف هذا الشعور. وبينما رفعَ نظراته ، شعر كما لو أنه يستطيع الوصول إلى الأجرام السماوية وانتزاعها من السماء. أهتزَ قلبه ، وبعد لحظة ، لم يستطع إلا أن يرمي رأسه إلى الوراء ويطلق صرخة طويلة!
بعد لحظة ، تنهّد حارس القبور ، ثم اختفى دون أي أثر….
إرتدى رداء أسود طويل ، ومن المستحيل تحديد ملامح وجهه. لكن ، من الواضح أنه كبير في السن ، ودارت حوله هالة من الموت.
عندما نهض سلف الدم على قدميه ، تدفقت كميات هائلة من مياه نهر إمتداد منه ، وتدفقت مثل المطر نحو سطح الأرض. لاهثَ البطاركة وعلى الفور طردوا المياه بعيدًا عن مزارعي أقسامهم المختلفة. بعد كل شيء ، فهذه المياه قوية لدرجة أنها يمكن أن تُذيب على الفور العديد من المزارعين الضعفاء عند لمسها لهم.
قبل أن يتمكن أي شخص من الرد ، انفجر نهر إمتداد السماء فعليًا ، مما أدى إلى إرسال موجات طولها 300 متر تنتشر بينما امتدت يد أخرى من الماء وزرعت نفسها على الضفة المقابلة.
نظر باي شياوتشون إلى الوراء في المنطقة المحيطة به. لا زالَ غير معتاد على الأحاسيس الجديدة التي شعرَ بها. مع ذلك ، بعد رؤية أن اضطرابات مياه نهر إمتداد السماء لم تؤذي أحدًا ، تنهد بأرتياح. اعتبارًا من هذه اللحظة ، أدرك أن جسده يستفيد بنشاط من السيطرة على سلف الدم ، وبدأ ينمو ببطء أكثر قوة.
“تحياتُنا ، سلف الدم!!”
بدأ جسد أسورا يتحسن!
ارتفع النهر بأمواج قوية جعلت حتى بارجة إمتداد السماء التي يبلغ طولها 210,000 متر التابعة لقِسم التيار العميق تهتز ذهابًا وإيابًا، أما بالنسبة للبارجة التابعة لقِسم تيار الروح ، فقد اضطر البطاركة إلى التدخل للحفاظ على استقرارها.
“إنه لأمر سيء للغاية أن يكون سلف الدم قد مات. يمكنني التحكم في جسده ، لكن لا يمكنني إطلاق العنان للقوة الحقيقية التي كان قادرًا عليها عندما كانَ حيًأ. حتى قوة الجسد المادية التي يمكنني إطلاقها ليست سوى جزء صغير من إمكاناته الحقيقية”. بعد أن استغرق بعض الوقت لتحليل علاقته بسلف الدم ، أصبحت لديه فكرة أفضل عن الوضع.
هزت تلك الصرخة أعلى السماوات، وملأت القارة بأكملها. ارتجفت الطيور والوحوش من الرعب ، وارتفعت مياه نهر إمتداد السماء . نظرَ التمساح الذهبي الضخم الذي يقع تحت سطحه إلى الأعلى ، وحتى هو بدأ يهتز.
حتى الجزء الصغير من القوة الذي سيطرَ عليه يكفي ، لدرجة أنها ضربة واحدة من جانبه أكثر مما يمكن لبطريرك الروح الوليدة تحمله!
عندما صدى صوته المدوّي ، أرسل باي شياوتشون إحدى ساقي سلف الدم إلى الأمام ، وبدأ في المشي عبر النهر!
بعد مزيد من التأمل ، شعر بأفكار وتقلبات مزارعي قسم تيار الدم الآخرين داخل سلف الدم. بإمكانه حتى أن يشعُر بالإحساس الإلهي للبطريرك الرئيسي السيد إله الرياح . بذلك ، مدّ اليد التي كانت ذات يوم مقر لطائفة تيار الدم ، ووضعها مرة أخرى على الأرض.
على الرغم من أن كل شيء تحت خصره تحت سطح النهر ، إلا أن أي شخص يمتلك القدرة على القيام بذلك سيكون قادرًا على رؤية أن أقدام سلف الدم ثُبِّتت بالفعل في قاع النهر!
عندما تحدث ، تسبب صوته في اهتزاز جميع الأراضي.
“قِسم تيار الدم ، تعالوا إلي!”
“قِسم تيار الدم ، تعالوا إلي!”
بدت أكتافه العريضة واسعة مثل نهر إمتداد نفسه. كل جزء من عضلات جسده تشُعْ ضغطًا مرعبًا ، وخصُره ضيق لدرجة أنه كاد يُشكّل مثلثًا مع كتفيه….
طارَ تلاميذ قِسم تيار الدم بحماس إلى الأمام نحو الفتحة في اليد. بعد أن أصبحوا جميعًا بأمان داخل سلف الدم ، رفع باي شياوتشون يده مرة أخرى ، ثم أشار إلى النهر.
تلك الشابة من قِسم تيار الحبوب. جميلة جدًا لدرجة أنها تسببت في فقدان السيطرة لأي ذكر حولها تقريبًا… تشن مانياو.
“جيش طائفة تحدي النهر ، دعونا نبدأ مسيرتنا!!”
ببطء ، ارتفع الرأس ، وكشف عينين من شأنها أن تترك أي شخص يراهما يهتز حتى النخاع. بعد ذلك ، أصبح الأنف مرئيًا ، ثم الشفاه. أخيرًا ، أطلق هديرًا من فمه ، هدير يمكن أن يهز السماء.
عندما صدى صوته المدوّي ، أرسل باي شياوتشون إحدى ساقي سلف الدم إلى الأمام ، وبدأ في المشي عبر النهر!
تُرِكْت عقول جميع المتفرجين فارغة وهم يحدقون في الذراع الضخمة التي تخرج من نهر إمتداد السماء.
أخذ البطريرك المؤسس لقِسم تيار الروح مدرسة الصقيع نفسًا عميقًا ثم لوّحَ بيده ، مما أرسل قِسم تيار الروح إلى العمل. اندلعت بارجة إمتداد السماء التي يبلغ طولها 300,000 متر بقوة صادمة عندما بدأت في شق طريقها عبر النهر بعد سلف الدم.
الآن بعد أن أستقرت كلتا اليدين بقوة ، تم إلقاء كل شيء في الظل حيث ارتفعت شخصية هائلة لا تُنسى ببطء لتقِفَ فوق نهر إمتداد السماء.
وبالمثل ، أرسل قِسم التيار العميق و وقِسم تيار الحبوب سُفُنِهِمْا الحربية لتتحرك . سرعان ما تبِعهُم الجميع ، وسافروا عبر نهر إمتداد السماء نحو الروافد الوسطى!
بعد مزيد من التأمل ، شعر بأفكار وتقلبات مزارعي قسم تيار الدم الآخرين داخل سلف الدم. بإمكانه حتى أن يشعُر بالإحساس الإلهي للبطريرك الرئيسي السيد إله الرياح . بذلك ، مدّ اليد التي كانت ذات يوم مقر لطائفة تيار الدم ، ووضعها مرة أخرى على الأرض.
بدأت الشمس في الغروب. عملاق ضخم في المقدمة ، يليه ثلاث بارجات ضخمة. وبينما مضوا قُدُمًا في النهر، اهتزت السماء والأرض. بدا مشهدًا مهيبًا!
أقوى الأشجار مثل العشب ، وبدا المزارعون مثل النمل الصغير.
لم تستطع الوحوش التي سكنت نهر إمتداد السماء على عرقلة طريقهم ، ولم تفعل شيئًا سوى الفرار منهم.
“قِسم تيار الدم ، تعالوا إلي!”
هناك شخصية غامضة أخرى لم يكتشفها أي شخص آخر ، ولا حتى باي شياوتشون . في اللحظة التي سيطر فيها بشكل كامل على سلف الدم ، ظهر هذا الشخص عاليًا في السماء.
_________________________________________
إرتدى رداء أسود طويل ، ومن المستحيل تحديد ملامح وجهه. لكن ، من الواضح أنه كبير في السن ، ودارت حوله هالة من الموت.
( نهاية الكتاب الثاني )
على الرغم من أن كل شيء تحت خصره تحت سطح النهر ، إلا أن أي شخص يمتلك القدرة على القيام بذلك سيكون قادرًا على رؤية أن أقدام سلف الدم ثُبِّتت بالفعل في قاع النهر!
وسط الصمت الذي ساد ، استمر شعاعا الضوء في الارتفاع إلى السماء. صُحِبْت أصوات الهدير الشديدة بومضات من الضوء متعدد الألوان ، بالإضافة إلى رياح قوية. بعد ذلك ، يمكن للجميع أن يشعروا بطاقة قوية لا توصف تشُعْ بينما تندفع اليد إلى أسفل.
المترجم ~ Eternal Turtle
بدأت الشمس في الغروب. عملاق ضخم في المقدمة ، يليه ثلاث بارجات ضخمة. وبينما مضوا قُدُمًا في النهر، اهتزت السماء والأرض. بدا مشهدًا مهيبًا!
عندما صدى صوته المدوّي ، أرسل باي شياوتشون إحدى ساقي سلف الدم إلى الأمام ، وبدأ في المشي عبر النهر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
