النساء مرعبات!
على مدى الأيام القليلة التالية، استمر باي شياوتشون في التظاهر بأنه على ما يرام. بين الحين والآخر، كان يغادر الكهف الخالد، وينظر حوله إلى العالم، ويتنهد بعمق في قلبه.
“يبدو أنني كبرت حقًا”، فكر.” “كنت قلقا بشأن البطاركة، وهنا يلمحون لي لمواصلة التظاهر بأنني أشعر متعب.” تنهد، وشبك يديه وانحنى بعمق.
“أشك في أن هناك العديد من التلاميذ مثلي الذين يفهمون كيف تعمل الأشياء.” لا يريدني البطاركة أن أذهب إلى الحرب، لذلك أخذت زمام المبادرة للتظاهر بأنني مصاب.” هز رأسه ببطء. في ذهنه، لقد كبر حقًا وفهم العالم بشكل أفضل بكثير.
مر نصف شهر آخر. في صباح أحد الأيام عند الفجر، ملأت أصوات الهدير باي شياوتشون مع تبلور بحره الروحي السادس بالكامل. تدفقت القوة الروحية التي تجاوزت إلى حد كبير أي شيء من قبل تدفقت من خلاله دون توقف ، مما تسبب في أصوات تكسير لملء الهواء من حوله. الأمر أشبه بالمعمودية.
“إذا كان العم لي وزعيم الطائفة الأخ الأكبر على علم بذلك، فإنهم بالتأكيد سيمدحونني.” بعد مزيد من التفكير، أدرك أنه لا ينبغي أن يبقى في الخارج لفترة طويلة جدًا، وإلا فقد يجعل تصرفه يبدو غير واقعي. لم تأتي هو شياومي وسونغ جونوان بعد، لذا فإن أفضل شيء يمكن القيام به هو العودة إلى الداخل للنوم. إذا ظهروا، فسيحصل بالتأكيد على الطرف القصيرة للعصا.
تبلور بحره الروحي الخامس بالكامل الآن، وكان بحره السادس في منتصف الطريق إلى هناك. بمجرد تبلور بحره الروحي السادس، سيخترق رسميًا ذروة تأسيس الأساس المتوسطة وإلى المرحلة المتأخرة.
في كل مرة كان يفكر فيها و في هو شياومي وسونغ جونوان، ارتجف قلبه.
“أخي الكبير شياوتشون، لقد قمت بطهي بعض الأدوية لك…” بذلك، فُتحَ باب الكهف الخالد، ودخلت هو شياومي، ووجهها محمر قليلًا، وهي تحمل وعاءًا من الأدوية بين يديها.
“مرعب”، فكر.” “الطريقة التي ينظرون بها إلي، يبدو الأمر كما لو أنهم يريدون تقطيعي إلى قطعتين لمشاركتها مع بعضهم البعض.” بذلك ، التفت إلى الإسراع بالعودة إلى الداخل. كان ذلك عندما جاءت سونغ جونوان وهي تطير .
“أشك في أن هناك العديد من التلاميذ مثلي الذين يفهمون كيف تعمل الأشياء.” لا يريدني البطاركة أن أذهب إلى الحرب، لذلك أخذت زمام المبادرة للتظاهر بأنني مصاب.” هز رأسه ببطء. في ذهنه، لقد كبر حقًا وفهم العالم بشكل أفضل بكثير.
اتسعت عيون باي شياوتشون، وبدأ قلبه ينبض.
عيناه ملطختان بالدماء ، صر أسنانه، ثم مد يده وأمسك بوعاء واحد بكل يد. بكى داخليًا، وتمكن بطريقة ما من البدء في الشرب من كلا الوعاءين ، مع الحرص على عدم سكب أي من الأدوية الساخنة المحترقة على نفسه.
“هذا غير صحيح.” إنهم لا يظهرون أبدًا في هذا الوقت…” أدر رأسه بعصبية، ورأى أن هو شياومي قد جاءت أيضًا.
علاوة على ذلك، خلال جلسة التأمل، ساعدت قوة الأدوية التي استهلكها لغرض علاج إصاباته أيضًا في دفع قاعدة زراعته إلى الأعلى.
أخذ نفسًا عميقًا، ووضع تعبيرًا كئيبًا على وجهه وبعد ذلك، قبل أن يتمكنوا من الاقتراب أكثر من اللازم، قال بصوت عال: “يجب أن أذهب لرؤية البطاركة!”
“مرعب”، فكر.” “الطريقة التي ينظرون بها إلي، يبدو الأمر كما لو أنهم يريدون تقطيعي إلى قطعتين لمشاركتها مع بعضهم البعض.” بذلك ، التفت إلى الإسراع بالعودة إلى الداخل. كان ذلك عندما جاءت سونغ جونوان وهي تطير .
حتى عندما تركت الكلمات فمه، كان غير واضح الحركة، وحلق نحو البطاركة بأقصى سرعة. في منتصف الطريق تقريبًا، أدرك فجأة أنه كان مهملًا. سرعان ما بدأ في نسج ذهابا وإيابا متذبذبًا قدر الإمكان، كما لو كان يواجه مشاكل في الطيران. أخيرًا، هبط على الأرض بصوت عال ، ثم سار بقية الطريق، ولهث أثناء ذهابه.
نظر يسارًا . لقد بدا صحيحًا. لقد تردد. أخيرًا ، قرر أنه بما أن هو شياومي قد جاء أولًا، فقد يأخذ دواءها أولًا. مع ذلك مد يده نحو وعاء هو شياومي.
في هذا الجزء من جبال لوتشن كان هناك جبل ذو قمتان مرتفعتان ، ليست عالية جدًا ، وليست بعيدة جدًا عن بعضها البعض. كان هذا هو المكان الذي كان يقيم فيه بطريرك عشيرة سونغ والبطريرك خشب الحديد .
نظر باي شياوتشون بحماس إلى البطريركين. كانوا بالتأكيد يعاملونه بشكل جيد للغاية. من الواضح أنهم كانوا يعرفون أن إصاباته قد تعافت، وردًا على ذلك، أعطوه دواء روحي للمساعدة في تحسين قاعدته الزراعية.
بمجرد ظهور باي شياوتشون، نظر إليه كِلا البطاركة من قمم الجبال أعلاه.
تبلور بحره الروحي الخامس بالكامل الآن، وكان بحره السادس في منتصف الطريق إلى هناك. بمجرد تبلور بحره الروحي السادس، سيخترق رسميًا ذروة تأسيس الأساس المتوسطة وإلى المرحلة المتأخرة.
“يقدم باي شياو تشون تحياته ، بطريرك!” قال، شبك يديه وانحنى .
“أنا…” توقفت يد باي شياوتشون في مكانها، ونظر إلى وعاءي الدواء ، وشعر وكأنه سيصبح مجنونًا .
“هل تحسنت إصاباتك؟” سأل البطريرك خشب الحديد بابتسامة غامضة.
“أنا أفضل” ، أجاب وهو يشعر بالذنب بعض الشيء. كان يعلم أنه لا يستطيع خداع البطاركة حقًا، لذلك بعد بعض التردد، قرر دفع الظرف قليلًا وأضاف: “لكن…. أعتقد أنه لا يزال هناك القليل الذي ليس أفضل؟”
فقط عندما كان باي شياوتشون على وشك الرد ، تردد صدى شخير بارد من بطريرك عشيرة سونغ في قمة الجبل الأخرى.
ولكن بعد ذلك، ظهرت سونغ جونوان خلفها مباشرة، مبتسمة على نطاق واسع لأنها أحضرت أيضا وعاء من الأدوية. كانت الملابس التي كانت ترتديها مختلفة عما كانت ترتديه عادة في طائفة تيار الدم. كانوا أكثر تحفظًا، ومع ذلك، لم يتمكنوا من إخفاء شكلها الرشيق.
بمجرد أن سمع باي شياوتشون ذلك، ارتجف قلبه، وتنهد. دون تردد، قدم تحيات رسمية مرة أخرى.
“هل تحسنت إصاباتك؟” سأل البطريرك خشب الحديد بابتسامة غامضة.
“يقدم سرداب الليل تحياته ، الأب !”
“إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فسأصاب بالجنون!” أنا… سأذهب فقط إلى التأمل المنعزل!!” بعد أن اتخذ قراره، صر أسنانه وأغلق باب كهفه الخالد بإحكام قدر الإمكان. أخذ نفسًا عميقًا، وجلس متقاطع الأرجل واستغرق بعض الوقت لتهدئة نفسه. ثم فتح زجاجات الحبوب الطبية التي أعطاها له البطريرك خشب الحديد وبطريرك عشيرة سونغ وبدأ في التأمل.
ابتسم بطريرك عشيرة سونغ وقال: “رأيت أن لديك مشكلة في الطيران في طريقك إلى هنا. ما زلت لم تتعافى بعد؟”
“إذا كان العم لي وزعيم الطائفة الأخ الأكبر على علم بذلك، فإنهم بالتأكيد سيمدحونني.” بعد مزيد من التفكير، أدرك أنه لا ينبغي أن يبقى في الخارج لفترة طويلة جدًا، وإلا فقد يجعل تصرفه يبدو غير واقعي. لم تأتي هو شياومي وسونغ جونوان بعد، لذا فإن أفضل شيء يمكن القيام به هو العودة إلى الداخل للنوم. إذا ظهروا، فسيحصل بالتأكيد على الطرف القصيرة للعصا.
“أنا أفضل” ، أجاب وهو يشعر بالذنب بعض الشيء. كان يعلم أنه لا يستطيع خداع البطاركة حقًا، لذلك بعد بعض التردد، قرر دفع الظرف قليلًا وأضاف: “لكن…. أعتقد أنه لا يزال هناك القليل الذي ليس أفضل؟”
“يا أخي الصغير سرداب الليل ، لقد قمت بطهي بعض الأدوية لك….”
ضحك البطريرك خشب الحديد وقال: “آه، لا يهم. نظرا لأنك لم تتعافى تمامًا، فقط خذ المزيد من الوقت للراحة.”
“هذا غير صحيح.” إنهم لا يظهرون أبدًا في هذا الوقت…” أدر رأسه بعصبية، ورأى أن هو شياومي قد جاءت أيضًا.
بذلك ، لوح بيده، وأرسل زجاجة حبوب طبية تحلق نحو باي شياوتشون
أخذ نفسًا عميقًا، ووضع تعبيرًا كئيبًا على وجهه وبعد ذلك، قبل أن يتمكنوا من الاقتراب أكثر من اللازم، قال بصوت عال: “يجب أن أذهب لرؤية البطاركة!”
أمسك بها باي شياوتشون ورمش عدة مرات. بعد فتحها ، تم تحريكه على الفور؛ في الداخل كانت الحبوب الطبية من المستوى 4 ذات الفعالية الطبية الممتازة . ومع ذلك، لم تكن مصممة لعلاج الإصابات، بل للمساعدة في زيادة قاعدة الزراعة.
“البطريرك، الأب ، لا تقلقوا ، لقد فعلتم الشيء الصحيح لتثقوا بي!” أعطاهم نظرة ذات معنى، استدار وغادر.
ارتفعت حواجب بطريرك عشيرة سونغ ، ثم لوح بيده، وأرسل زجاجتي حبوب طبية تحلقان. لعق شفتيه، أمسكهما باي شياوتشون، ثم فتحهما. اتسعت عيناه.
عيناه ملطختان بالدماء ، صر أسنانه، ثم مد يده وأمسك بوعاء واحد بكل يد. بكى داخليًا، وتمكن بطريقة ما من البدء في الشرب من كلا الوعاءين ، مع الحرص على عدم سكب أي من الأدوية الساخنة المحترقة على نفسه.
احتوت هذه الزجاجات أيضا على أدوية من المستوى 4، لكنها كانت من الدرجة العليا، وتقترب من المستوى 5. كانوا ينفجرون إلى حد ما بتشي الدم، وسيكونون ذا فائدة كبيرة لتقنية لا تمت عش للأبد .
“يقدم سرداب الليل تحياته ، الأب !”
نظر باي شياوتشون بحماس إلى البطريركين. كانوا بالتأكيد يعاملونه بشكل جيد للغاية. من الواضح أنهم كانوا يعرفون أن إصاباته قد تعافت، وردًا على ذلك، أعطوه دواء روحي للمساعدة في تحسين قاعدته الزراعية.
“مرعب”، فكر.” “الطريقة التي ينظرون بها إلي، يبدو الأمر كما لو أنهم يريدون تقطيعي إلى قطعتين لمشاركتها مع بعضهم البعض.” بذلك ، التفت إلى الإسراع بالعودة إلى الداخل. كان ذلك عندما جاءت سونغ جونوان وهي تطير .
“يبدو أنني كبرت حقًا”، فكر.” “كنت قلقا بشأن البطاركة، وهنا يلمحون لي لمواصلة التظاهر بأنني أشعر متعب.” تنهد، وشبك يديه وانحنى بعمق.
ثم كانت هناك السلحفاة الصغيرة. كان باي شياوتشون يخرجها كل يوم ويعطيها هزة شاملة. من شأن الرائحة العطرة المنبعثة من السلحفاة أن تتسبب في تدفق تيارات لا حدود لها من القوة الروحية إليه، مما يزيد من تسريع تبلور بحره الروحي السادس!
“البطريرك، الأب ، لا تقلقوا ، لقد فعلتم الشيء الصحيح لتثقوا بي!” أعطاهم نظرة ذات معنى، استدار وغادر.
“أخي الكبير شياوتشون، لقد قمت بطهي بعض الأدوية لك…” بذلك، فُتحَ باب الكهف الخالد، ودخلت هو شياومي، ووجهها محمر قليلًا، وهي تحمل وعاءًا من الأدوية بين يديها.
ضحك بطريرك عشيرة سونغ، وابتسم البطريرك خشب الحديد وهز رأسه. على الرغم من أنهم أرادوا أن يذهب باي شياوتشون إلى الحرب، إلا أنهم كانوا قلقين بشأن سلامته. لذلك، لم يجبروه على اتخاذ أي قرار لا يريده.
اقتربت المرأتان من باي شياوتشون، وتحمل كل منهما وعاءًا من الأدوية. لدى سونغ جونوان ابتسامة باهتة على وجهها ، بينما بدَتْ هو شياومي خجولة بعض الشيء.
بعد عودته إلى الكهف الخالد ، وجد باي شياوتشون أن هو شياومي وسونغ جونوان قد غادرا. تنهد بارتياح، وجلس بشكل متقاطع الأرجل وبدأ العمل على زراعته.
تبلور بحره الروحي الخامس بالكامل الآن، وكان بحره السادس في منتصف الطريق إلى هناك. بمجرد تبلور بحره الروحي السادس، سيخترق رسميًا ذروة تأسيس الأساس المتوسطة وإلى المرحلة المتأخرة.
سرعان ما اكتشف أن قاعدته الزراعية قد تحسنت بالفعل مقارنة بما كان عليه قبل أن يفقد وعيه. علاوة على ذلك، أصبحت تقنية لا تمت عش للأبد اقوى .
ستون بالمائة. سبعون بالمائة. ثمانون بالمائة….
“إذا استمرت الأمور على هذا النحو”، فكر بحماس، “إذن مرحلة تأسيس الأساس المتأخرة قاب قوسين أو أدنى!” ثم فكر في كيفية إيقافه للحرب ومنع طائفتيه بمفرده من القتال ، وشعر بالفخر الشديد. ومع ذلك، عندما كان على وشك وضع إحدى الحبوب الطبية في فمه، سمع فجأة صوت هو شياومي قادمًا من خارج كهفه الخالد.
لهث باي شياو تشون، وسرعان ما غير الاتجاه الذي كانت تتحرك فيه يده، وأرسلها نحو وعاء سونغ جونوان.
“أخي الكبير شياوتشون، لقد قمت بطهي بعض الأدوية لك…” بذلك، فُتحَ باب الكهف الخالد، ودخلت
هو شياومي، ووجهها محمر قليلًا، وهي تحمل وعاءًا من الأدوية بين يديها.
تسبب البخار المنبعث من الدواء في أن يكون وجه هو شياومي أكثر احمرارًا مما كان عليه، وبمجرد أن رأى باي شياوتشون ملامحها العادلة والنقية، بدأ قلبه ينبض.
تسبب البخار المنبعث من الدواء في أن يكون وجه هو شياومي أكثر احمرارًا مما كان عليه، وبمجرد أن رأى باي شياوتشون ملامحها العادلة والنقية، بدأ قلبه ينبض.
هدر الرعد، وظهرت دوامة في الأعلى ، تدور بسرعة. فتح باي شياوتشون عيناه ، وتوهجت بضوء لامع يشبه البرق. تبلور بحره الروحي السادس بالكامل!
ولكن بعد ذلك، ظهرت سونغ جونوان خلفها مباشرة، مبتسمة على نطاق واسع لأنها أحضرت أيضا وعاء من الأدوية. كانت الملابس التي كانت ترتديها مختلفة عما كانت ترتديه عادة في طائفة تيار الدم. كانوا أكثر تحفظًا، ومع ذلك، لم يتمكنوا من إخفاء شكلها الرشيق.
أمسك بها باي شياوتشون ورمش عدة مرات. بعد فتحها ، تم تحريكه على الفور؛ في الداخل كانت الحبوب الطبية من المستوى 4 ذات الفعالية الطبية الممتازة . ومع ذلك، لم تكن مصممة لعلاج الإصابات، بل للمساعدة في زيادة قاعدة الزراعة.
“يا أخي الصغير سرداب الليل ، لقد قمت بطهي بعض الأدوية لك….”
في هذا الجزء من جبال لوتشن كان هناك جبل ذو قمتان مرتفعتان ، ليست عالية جدًا ، وليست بعيدة جدًا عن بعضها البعض. كان هذا هو المكان الذي كان يقيم فيه بطريرك عشيرة سونغ والبطريرك خشب الحديد .
اقتربت المرأتان من باي شياوتشون، وتحمل كل منهما وعاءًا من الأدوية. لدى سونغ جونوان ابتسامة باهتة على وجهها ، بينما بدَتْ هو شياومي خجولة بعض الشيء.
عندما رأت سونغ جونوان ما كان يحدث، حدقت في باي شياوتشون، ثم أعطت شخير بارد. على الفور، نشأت هالة قتل شديدة من حولها.
بدأ قلب باي شياوتشون على الفور في النبض، وحتى عندما كان يلعن طرقهم الغادرة ، أدرك أن سونغ جونوان قد نطق بنفس الكلمات بالضبط مثل هو شياومي. لم يستطع منع عينيه من الاتساع .
شاهد باي شياوتشون في حالة صدمة مغادرة المرأتين. أمسك بشعره بكلتا يديه، وبكى، “ماذا… ما الخطأ الذي ارتكبته؟ لقد شربتهما على حد سواء! لم أشرب أي منهما قبل الآخر…”
نظر يسارًا . لقد بدا صحيحًا. لقد تردد. أخيرًا ، قرر أنه بما أن هو شياومي قد جاء أولًا، فقد يأخذ دواءها أولًا. مع ذلك مد يده نحو وعاء هو شياومي.
“البطريرك، الأب ، لا تقلقوا ، لقد فعلتم الشيء الصحيح لتثقوا بي!” أعطاهم نظرة ذات معنى، استدار وغادر.
أشرقت عيون هو شياومي على الفور بالإثارة، ونظرت خلسة إلى سونغ جونوان ، وبدت مسرورة جدًا بنفسها.
( المقصود بكِبْره تقدمه بالعمر )
عندما رأت سونغ جونوان ما كان يحدث، حدقت في باي شياوتشون، ثم أعطت شخير بارد. على الفور، نشأت هالة قتل شديدة من حولها.
ارتفعت حواجب بطريرك عشيرة سونغ ، ثم لوح بيده، وأرسل زجاجتي حبوب طبية تحلقان. لعق شفتيه، أمسكهما باي شياوتشون، ثم فتحهما. اتسعت عيناه.
لهث باي شياو تشون، وسرعان ما غير الاتجاه الذي كانت تتحرك فيه يده، وأرسلها نحو وعاء سونغ جونوان.
“هل خططوا للمجيء في نفس الوقت أو شيء من هذا القبيل؟” لقد فكر. “اااه!!” شعر وكأنه على وشك الانهيار. على الرغم من مدى كِبْره ، إلا أنه لم يكن أبدًا في موقف كهذا ، حيث لم يكن أي قرار اتخذه هو القرار الصحيح ….
قبل أن تتمكن يده من لمس الوعاء، تحولت عيون هو شياومي إلى اللون الأحمر كما لو كانت حزينة . قالت وهي ترتجف، وتنهمر الدموع من عينيها، “الأخ الأكبر شياوتشون ، قضيت كل اليوم في طهي هذا الدواء”.
“أخي الكبير شياوتشون، لقد قمت بطهي بعض الأدوية لك…” بذلك، فُتحَ باب الكهف الخالد، ودخلت هو شياومي، ووجهها محمر قليلًا، وهي تحمل وعاءًا من الأدوية بين يديها.
شعر باي شياوتشون بالسوء، ودون حتى التفكير في الأمر، غير مرة أخرى الاتجاه الذي كانت تتحرك فيه يده.
أشرقت عيون هو شياومي على الفور بالإثارة، ونظرت خلسة إلى سونغ جونوان ، وبدت مسرورة جدًا بنفسها.
“سرداب الليل ، هل تتذكر كل الأشياء التي قلتها لي في القمة الوسطى؟” قال سونغ جونوان بهدوء. “اشرب وعاء الدواء الخاص بي أولا.” أعتقد أن كل ما قلته لي كان صحيحًا.” يمكن رؤية التصميم الثابت في عينيها. على ما يبدو ، إذا لم يشرب دواءها أولًا، فستغادر على الفور، ومن الآن فصاعدا سترفض تصديق أي شيء أخبرها به.
حدق في الباب المغلق لكهف الخالد ، كان على وشك البكاء
“أنا…” توقفت يد باي شياوتشون في مكانها، ونظر إلى وعاءي الدواء ، وشعر وكأنه سيصبح مجنونًا .
“هل تحسنت إصاباتك؟” سأل البطريرك خشب الحديد بابتسامة غامضة.
“هل خططوا للمجيء في نفس الوقت أو شيء من هذا القبيل؟” لقد فكر. “اااه!!” شعر وكأنه على وشك الانهيار. على الرغم من مدى كِبْره ، إلا أنه لم يكن أبدًا في موقف كهذا ، حيث لم يكن أي قرار اتخذه هو القرار الصحيح ….
شاهد باي شياوتشون في حالة صدمة مغادرة المرأتين. أمسك بشعره بكلتا يديه، وبكى، “ماذا… ما الخطأ الذي ارتكبته؟ لقد شربتهما على حد سواء! لم أشرب أي منهما قبل الآخر…”
( المقصود بكِبْره تقدمه بالعمر )
ومع ذلك، بعد الانتهاء من الدواء، أدرك أن هالة قتل سونغ جونوان كانت تنبض بشكل أكثر انفجارًا من ذي قبل. صارخة في وجهه بغضب، استدارت وخرجت. بدا هو شياومي حزينًا تمامًا. تومض عيناه بالحزن المرير، واستدارت ببطء وخرجت من الكهف الخالد.
عيناه ملطختان بالدماء ، صر أسنانه، ثم مد يده وأمسك بوعاء واحد بكل يد. بكى داخليًا، وتمكن بطريقة ما من البدء في الشرب من كلا الوعاءين ، مع الحرص على عدم سكب أي من الأدوية الساخنة المحترقة على نفسه.
“أخي الكبير شياوتشون، لقد قمت بطهي بعض الأدوية لك…” بذلك، فُتحَ باب الكهف الخالد، ودخلت هو شياومي، ووجهها محمر قليلًا، وهي تحمل وعاءًا من الأدوية بين يديها.
كان الشرب من وعاءين طبيين في نفس الوقت غريبًا جدا، ولكن في الداخل، كان باي شياوتشون يتنهد بارتياح ، ولا يسعه إلا أن يتعجب من مدى سرعة تصرفه مع الموقف. بهذه الطريقة، لن يتمكن هو شياومي ولا سونغ جونوان من العثور على خطأ معه.
بدأ قلب باي شياوتشون على الفور في النبض، وحتى عندما كان يلعن طرقهم الغادرة ، أدرك أن سونغ جونوان قد نطق بنفس الكلمات بالضبط مثل هو شياومي. لم يستطع منع عينيه من الاتساع .
ومع ذلك، بعد الانتهاء من الدواء، أدرك أن هالة قتل سونغ جونوان كانت تنبض بشكل أكثر انفجارًا من ذي قبل. صارخة في وجهه بغضب، استدارت وخرجت. بدا هو شياومي حزينًا تمامًا. تومض عيناه بالحزن المرير، واستدارت ببطء وخرجت من الكهف الخالد.
على مدى الأيام القليلة التالية، استمر باي شياوتشون في التظاهر بأنه على ما يرام. بين الحين والآخر، كان يغادر الكهف الخالد، وينظر حوله إلى العالم، ويتنهد بعمق في قلبه.
شاهد باي شياوتشون في حالة صدمة مغادرة المرأتين. أمسك بشعره بكلتا يديه، وبكى، “ماذا… ما الخطأ الذي ارتكبته؟ لقد شربتهما على حد سواء! لم أشرب أي منهما قبل الآخر…”
نظر يسارًا . لقد بدا صحيحًا. لقد تردد. أخيرًا ، قرر أنه بما أن هو شياومي قد جاء أولًا، فقد يأخذ دواءها أولًا. مع ذلك مد يده نحو وعاء هو شياومي.
حدق في الباب المغلق لكهف الخالد ، كان على وشك البكاء
ثم كانت هناك السلحفاة الصغيرة. كان باي شياوتشون يخرجها كل يوم ويعطيها هزة شاملة. من شأن الرائحة العطرة المنبعثة من السلحفاة أن تتسبب في تدفق تيارات لا حدود لها من القوة الروحية إليه، مما يزيد من تسريع تبلور بحره الروحي السادس!
“إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فسأصاب بالجنون!” أنا… سأذهب فقط إلى التأمل المنعزل!!” بعد أن اتخذ قراره، صر أسنانه وأغلق باب كهفه الخالد بإحكام قدر الإمكان. أخذ نفسًا عميقًا، وجلس متقاطع الأرجل واستغرق بعض الوقت لتهدئة نفسه. ثم فتح زجاجات الحبوب الطبية التي أعطاها له البطريرك خشب الحديد وبطريرك عشيرة سونغ وبدأ في التأمل.
“أنا…” توقفت يد باي شياوتشون في مكانها، ونظر إلى وعاءي الدواء ، وشعر وكأنه سيصبح مجنونًا .
مرت الأيام. في غمضة عين، مر نصف شهر. خلال ذلك الوقت، أحرز باي شياوتشون تقدما مستمرًا في زراعته. شيئًا فشيئًا، اقترب من تأسيس الأساس المتأخرة.
احتوت هذه الزجاجات أيضا على أدوية من المستوى 4، لكنها كانت من الدرجة العليا، وتقترب من المستوى 5. كانوا ينفجرون إلى حد ما بتشي الدم، وسيكونون ذا فائدة كبيرة لتقنية لا تمت عش للأبد .
تبلور بحره الروحي الخامس بالكامل الآن، وكان بحره السادس في منتصف الطريق إلى هناك. بمجرد تبلور بحره الروحي السادس، سيخترق رسميًا ذروة تأسيس الأساس المتوسطة وإلى المرحلة المتأخرة.
بدأ قلب باي شياوتشون على الفور في النبض، وحتى عندما كان يلعن طرقهم الغادرة ، أدرك أن سونغ جونوان قد نطق بنفس الكلمات بالضبط مثل هو شياومي. لم يستطع منع عينيه من الاتساع .
علاوة على ذلك، خلال جلسة التأمل، ساعدت قوة الأدوية التي استهلكها لغرض علاج إصاباته أيضًا في دفع قاعدة زراعته إلى الأعلى.
“يقدم سرداب الليل تحياته ، الأب !”
ثم كانت هناك السلحفاة الصغيرة. كان باي شياوتشون يخرجها كل يوم ويعطيها هزة شاملة. من شأن الرائحة العطرة المنبعثة من السلحفاة أن تتسبب في تدفق تيارات لا حدود لها من القوة الروحية إليه، مما يزيد من تسريع تبلور بحره الروحي السادس!
تسبب البخار المنبعث من الدواء في أن يكون وجه هو شياومي أكثر احمرارًا مما كان عليه، وبمجرد أن رأى باي شياوتشون ملامحها العادلة والنقية، بدأ قلبه ينبض.
ستون بالمائة. سبعون بالمائة. ثمانون بالمائة….
بمجرد ظهور باي شياوتشون، نظر إليه كِلا البطاركة من قمم الجبال أعلاه.
مر نصف شهر آخر. في صباح أحد الأيام عند الفجر، ملأت أصوات الهدير باي شياوتشون مع تبلور بحره الروحي السادس بالكامل. تدفقت القوة الروحية التي تجاوزت إلى حد كبير أي شيء من قبل تدفقت من خلاله دون توقف ، مما تسبب في أصوات تكسير لملء الهواء من حوله. الأمر أشبه بالمعمودية.
ومع ذلك، بعد الانتهاء من الدواء، أدرك أن هالة قتل سونغ جونوان كانت تنبض بشكل أكثر انفجارًا من ذي قبل. صارخة في وجهه بغضب، استدارت وخرجت. بدا هو شياومي حزينًا تمامًا. تومض عيناه بالحزن المرير، واستدارت ببطء وخرجت من الكهف الخالد.
أصبحت هالة داو السماء أقوى، لدرجة أن الألوان الغريبة تومض في السماء. لاحظ البطريرك خشب الحديد وبطريرك عشيرة سونغ، كما لاحظ المزارعون الآخرون في جبال لوتشن. نظروا جميعا في اتجاه كهف باي شياوتشون الخالد، حيث بدا أن هالة داو السماء التي لا حدود لها تتصل بالسماوات أعلاه!
ومع ذلك، بعد الانتهاء من الدواء، أدرك أن هالة قتل سونغ جونوان كانت تنبض بشكل أكثر انفجارًا من ذي قبل. صارخة في وجهه بغضب، استدارت وخرجت. بدا هو شياومي حزينًا تمامًا. تومض عيناه بالحزن المرير، واستدارت ببطء وخرجت من الكهف الخالد.
هدر الرعد، وظهرت دوامة في الأعلى ، تدور بسرعة. فتح باي شياوتشون عيناه ، وتوهجت بضوء لامع يشبه البرق. تبلور بحره الروحي السادس بالكامل!
مرت الأيام. في غمضة عين، مر نصف شهر. خلال ذلك الوقت، أحرز باي شياوتشون تقدما مستمرًا في زراعته. شيئًا فشيئًا، اقترب من تأسيس الأساس المتأخرة.
مرحلة تأسيس الأساس المتأخرة!
أصبحت هالة داو السماء أقوى، لدرجة أن الألوان الغريبة تومض في السماء. لاحظ البطريرك خشب الحديد وبطريرك عشيرة سونغ، كما لاحظ المزارعون الآخرون في جبال لوتشن. نظروا جميعا في اتجاه كهف باي شياوتشون الخالد، حيث بدا أن هالة داو السماء التي لا حدود لها تتصل بالسماوات أعلاه!
_____________________________________ المترجم : Eternal Turtle
ومع ذلك، بعد الانتهاء من الدواء، أدرك أن هالة قتل سونغ جونوان كانت تنبض بشكل أكثر انفجارًا من ذي قبل. صارخة في وجهه بغضب، استدارت وخرجت. بدا هو شياومي حزينًا تمامًا. تومض عيناه بالحزن المرير، واستدارت ببطء وخرجت من الكهف الخالد.
“يقدم باي شياو تشون تحياته ، بطريرك!” قال، شبك يديه وانحنى .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
