المرحلة الثانية
الفصل 246: المرحلة الثانية
كانت اثنتان من هذه المنصات أطول بكثير من الأخرى ، لكن ليست بعيدة جدًا عن بعضها البعض. كان شيومي على أحدهما ، و سونغ جون وان على الآخر. جلس كلاهما القرفصاء ، محدقين في بعضهما البعض.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يعمل فيها جيا لي كحامي دارما في الاختبار لسيد الدم. على هذا النحو ، كان غير مدرك تمامًا لما قد يواجهه الآخرون الذين شاركوا في الاختبار في العوالم التي دخلوها.
عبست سونغ جون وان ، كانت على وشك الرد بالمثل عندما فجأة ، ومض تعبيرها ، ونظرت إلى الأعلى في الهواء. نظرت شيومي أيضًا ، وتقلصت عيونها.
ومع ذلك ، كان مقتنعًا أن تجربته كانت مختلفة تمامًا عن تجارب أي شخص آخر. في الواقع ، كان لديه شعور بأنه طوال جميع الاختبارات لطائفة تيار الدم حتى الآن ، لم يفعل أي شخص ما فعله سرداب الليل .
داخليا ، كان باي شياو تشون يضحك ، وشعر بالفخر بنفسه. بقدر ما كان مهتمًا ، بدا رائعًا تمامًا ومتفوقًا تمامًا على الجميع.
لم يكن لديه طريقة لتأكيد ما إذا كانت نظريته صحيحة ، ولكن عندما نظر حوله إلى العالم الذي يرتجف ، وجميع الأشياء الحية التي تركع لباي شياو تشون ، تبعهم باندفاع.
بدأت سونغ جون وان “خلال المرحلة الأولى ، قاتلتم انتم من أجل موافقة العالم ، ولم أشارك. في المرحلة الثانية سيكون القتال أكثر وحشية وسأشارك!
عندما وقف باي شياو تشون هناك على قمة الجبل ، صُدم فجأة من الإحساس الغريب بأنه يمكنه في الواقع تدمير العالم بأسره بفكرة واحدة.
الفصل 246: المرحلة الثانية
اعتبارًا من هذه اللحظة ، كانت تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد الخاصة به تعمل بكامل طاقتها ، وبعد مرور لحظة ، أدرك أن هناك صوتًا يهمس في أذنه.
“تعال تعال تعال….”
تغيرت تعابير باي شياو تشون ، وكذلك تعابير أي شخص آخر باستثناء سونغ كيو. أحدهم ، وهو متدرب في منتصف العمر ، خفض صوته وسأل ، “ماذا عن الأشخاص الذين لا يحصلون على مفتاح؟”
استيقظ من حلمه الخيالي ، لمعت عيناه ، وأخذ نفسا عميقا. ثم سحب يده من على النصب الحجري. بدأ كل شيء في العالم يلمع بضوء دموي ساطع ، كل ذلك نحو باي شياو تشون.
بدأت سونغ جون وان “خلال المرحلة الأولى ، قاتلتم انتم من أجل موافقة العالم ، ولم أشارك. في المرحلة الثانية سيكون القتال أكثر وحشية وسأشارك!
تحول الضوء القرمزي إلى باب قد انفتح ببطء أمامه مباشرة.
نظر إلى الباب بتردد للحظة ، مدركًا أنه إذا دخل من خلاله ، فسيكون قادرًا على دخول المرحلة الثانية. نظر حوله إلى العالم مرة أخرى ، تقدم للأمام واختفى في الضوء الدموي.
” سرداب الليل !!”
في مكان غير معروف داخل جسد سلف الدم ، كانت هناك مساحة مفتوحة يبدو أنها ليس لها بداية أو نهاية ، وكانت هادئة مثل الموت. الشيء الوحيد المرئي هو العديد من الأعمدة المخروطية التي ارتفعت من الظلام في الأسفل.
“الكثير منكم إما أعضاء في عشيرة سونغ ، أو هنا بسبب بعض الوعود التي قطعتها. إذا أصبحت سيد الدم ، فإن آفاقكم المستقبلية ستكون بلا حدود. إذا خسرت ، ونجحت شيومي ، فسنواجه جميعًا مصيرًا مروعًا! ” بذلك ، شبَّكت سونغ جون وان يديها وانحنت بعمق لباي شياو تشون وحماة الدارما الآخرين.
يتواجد في الجزء العلوي من كل عمود منصة.
استيقظ من حلمه الخيالي ، لمعت عيناه ، وأخذ نفسا عميقا. ثم سحب يده من على النصب الحجري. بدأ كل شيء في العالم يلمع بضوء دموي ساطع ، كل ذلك نحو باي شياو تشون.
كانت اثنتان من هذه المنصات أطول بكثير من الأخرى ، لكن ليست بعيدة جدًا عن بعضها البعض. كان شيومي على أحدهما ، و سونغ جون وان على الآخر. جلس كلاهما القرفصاء ، محدقين في بعضهما البعض.
“شخص ما حصل على موافقة العالم بهذه السرعة !؟” قالت شيومي . “لقد مرت ساعتان فقط! هذا حوالي شهر في عالم الدم اللامتناهي! ” اتسعت عيون شيومي وامتلأ قلبها بالصدمة. كانت على دراية بكيفية عمل اختبار سيد الدم. من المفترض أن أسرع وقت حصل فيه حامي دارما على الموافقة في الماضي كان ثلاث ساعات ، وهو ما يعادل شهر ونصف في الداخل.
كانوا يجلسون هناك لمدة تقل عن ساعتين. بسبب ميدالية القيادة التي يمتلكها كل منهم ، لم يكونوا بحاجة إلى الحصول على موافقة سلف الدم كما فعل حماة الدارما. لقد جاؤوا مباشرة إلى هذا المكان للانتظار.
يتدفق الوقت بشكل مختلف في عالم الدم اللامتناهي. في الساعتين اللتين مرت على شيومي و سونغ جون وان ، مر شهر كامل في الداخل.
نظر إلى الباب بتردد للحظة ، مدركًا أنه إذا دخل من خلاله ، فسيكون قادرًا على دخول المرحلة الثانية. نظر حوله إلى العالم مرة أخرى ، تقدم للأمام واختفى في الضوء الدموي.
بناءً على تحليلات كلتا المرأتين ، سيحتاجون إلى الانتظار عدة ساعات أخرى قبل أن يبدأ الحماة في الظهور. على أي حال ، لن تبدأ المرحلة الثانية من الاختبار حتى تستخدم كلتا المرأتين ميداليات القيادة لفتحها. لن يكون أي منهما على استعداد للقيام بذلك حتى يتم حساب جميع حماة الدارما.
كان الاثنان يتبادلان الانتقادات ذهابًا وإيابًا طوال الوقت ، وبعد فترة راحة قصيرة ، ستستأنف شيومي المحادثة. قالت وهي تضحك ببرود ، “سونغ جون وان ، لماذا تتشاجرين معي على منصب سيد الدم ، بالنظر إلى عمرك؟ هل صحيح حقًا أن عشيرة سونغ لم تجد أي شخص أفضل منك ، واضطرت إلى السماح لامرأة عجوز بان تدافع عن قضيتهم؟ “
عبست سونغ جون وان ، كانت على وشك الرد بالمثل عندما فجأة ، ومض تعبيرها ، ونظرت إلى الأعلى في الهواء. نظرت شيومي أيضًا ، وتقلصت عيونها.
مر الوقت. بعد ساعتين ، بدأ الهواء في الأعلى بالتموج والتشوه مرة أخرى ، وظهر الباب مرة أخرى. ظهر رجل قوي البنية ، وخطير المظهر . بمجرد أن رأته شيومي ، اندلعت بابتسامة. شبَّك الرجل القوي يديه وانحنى لها في التحية ، ثم اقترب من المنصة وجلس بجانبها. عندما رأى باي شياو تشون على المنصة الأخرى ، امتلأ قلبه بالصدمة.
ترددت أصوات الهدير مع ظهور باب ضخم ببطء.
تحول الضوء القرمزي إلى باب قد انفتح ببطء أمامه مباشرة.
“شخص ما حصل على موافقة العالم بهذه السرعة !؟” قالت شيومي . “لقد مرت ساعتان فقط! هذا حوالي شهر في عالم الدم اللامتناهي! ” اتسعت عيون شيومي وامتلأ قلبها بالصدمة. كانت على دراية بكيفية عمل اختبار سيد الدم. من المفترض أن أسرع وقت حصل فيه حامي دارما على الموافقة في الماضي كان ثلاث ساعات ، وهو ما يعادل شهر ونصف في الداخل.
رمش باي شياو تشون عدة مرات ، ثم توجه إلى سونغ جون وان . بمجرد أن وصل إلى المنصة ، سار إلى جانبها.
“من هذا…؟” فكرت سونغ جون وان ، اهتزت بنفس القدر. “من تغلب على حامي الدارما الأخر في عالم الدم اللامتناهي ، وتعامل مع عدد لا يحصى من الوحوش الدموية ، وما زال قادرًا على الحصول على موافقة إرادة العالم؟ لا بد أن القتال كان شديدا حتى ينتهي هذا الشخص بهذه السرعة! ” بغض النظر عمن كان هذا الشخص ، إذا انتهى به الأمر إلى أن يكون أحد حماة الدارما الخاصين بها ، فمن الواضح أنها ستكون مبتهجة. ومع ذلك ، إذا كان أحد حماة شيومي ، فسيشكل ذلك عقبة كبيرة في محاولتها للفوز بمنصب سيد الدم.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يعمل فيها جيا لي كحامي دارما في الاختبار لسيد الدم. على هذا النحو ، كان غير مدرك تمامًا لما قد يواجهه الآخرون الذين شاركوا في الاختبار في العوالم التي دخلوها.
بعد مراجعة ذهنية لجميع حماة الدارما الخاصين بها ، لم تستطع التفكير في أي شخص يمكنه تنفيذ مثل هذا العمل الفذ. على هذا النحو ، بدأ تعبيرها يظلم.
قالت سونغ جون وان مبتسمة: “الاخ الصغير سرداب الليل ، تعال الى هنا” . كان صوتها مليئًا بالحنان والفرح.
ومع ذلك ، كان لدى شيومي نفس ردة الفعل. أثناء مراجعتها لقائمة حماة الدارما الخاصين بها ، لم تكن واثقة من أن أيًا منهم يمكنه فعل شيء كهذا. جنبا إلى جنب مع سونغ جون وان ، حدقت في الباب الوهمي.
“كل ساعتين ، سيظهر مفتاح في مكان عشوائي داخل الأرض القاحلة. أي شخص يحصل أحد المفاتيح ، ويحتفظ به حتى مرور أربع عشرة ساعة ، سيتم نقله انيا إلى مسار الدم القديم الذي يؤدي إلى تجويف القلب. بالطبع ، شيومي وأنا لست بحاجة إلى مفاتيح لدخول مسار الدم القديم.
بعد لحظة ، ظهرت شخصية ضبابية داخل الباب. لم يستغرق الأمر سوى بضع أنفاس من الوقت لكلا المرأتين لمعرفة من هو بالضبط ، وكلاهما صرخوا بتفاجئ.
” سرداب الليل !!”
” سرداب الليل !!”
كانت اثنتان من هذه المنصات أطول بكثير من الأخرى ، لكن ليست بعيدة جدًا عن بعضها البعض. كان شيومي على أحدهما ، و سونغ جون وان على الآخر. جلس كلاهما القرفصاء ، محدقين في بعضهما البعض.
” سرداب الليل!؟ “
“بالنسبة للفريق الخاسر ، من لم يحصل على المفاتيح من بينهم سيقتلوا جميعًا بعد انتهاء 14 ساعة! هذه هي القواعد ، ولا يستطيع حتى البطاركة التدخل لإنقاذ الخاسرين!
اندلعت شيومي بنية القتل ، وارتعش قلبها من الصدمة. لم تستطع أن تتخيل كيف حصل سرداب الليل على موافقة العالم بهذه السرعة.
بعد صدمتها الأولية ، تضخم قلب سونغ جون وان بالبهجة ، والتصقت عيناها الجميلتان بباي شياو تشون .
“هناك ما مجموعه سبعة مفاتيح ، مما يعني أن سبعة فقط من حماة الدارما يمكنهم دخول مسار الدم القديم مع شيومي وأنا!”
عندما خرج باي شياو تشون من الباب لأول مرة ، كان بصره مظلما ، ولم يستطع الرؤية بوضوح. لم يستمر ذلك إلا للحظة ، وبعد ذلك رأى المنصات من حوله ، بالإضافة إلى شيومي و سونغ جون وان .
رمش باي شياو تشون عدة مرات ، ثم توجه إلى سونغ جون وان . بمجرد أن وصل إلى المنصة ، سار إلى جانبها.
قالت سونغ جون وان مبتسمة: “الاخ الصغير سرداب الليل ، تعال الى هنا” . كان صوتها مليئًا بالحنان والفرح.
اعتبارًا من هذه اللحظة ، كانت تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد الخاصة به تعمل بكامل طاقتها ، وبعد مرور لحظة ، أدرك أن هناك صوتًا يهمس في أذنه.
شخرت شيومي ببرود ، وشدت يديها.
رمش باي شياو تشون عدة مرات ، ثم توجه إلى سونغ جون وان . بمجرد أن وصل إلى المنصة ، سار إلى جانبها.
“لن يؤدي الاقتتال الداخلي إلى زيادة فرصنا في الخسارة فحسب ، بل قد يؤدي أيضًا إلى وفاتكم….
“امم … أنا الأول؟” سأل بتساؤل.
ومع ذلك ، كان مقتنعًا أن تجربته كانت مختلفة تمامًا عن تجارب أي شخص آخر. في الواقع ، كان لديه شعور بأنه طوال جميع الاختبارات لطائفة تيار الدم حتى الآن ، لم يفعل أي شخص ما فعله سرداب الليل .
قالت سونغ جون وان مبتسمة بلطف: ” بالطبع أنت كذلك . كيف فعلت ذلك؟ من كان خصمك؟ “
كانت هذه هي المرة الأولى التي يعمل فيها جيا لي كحامي دارما في الاختبار لسيد الدم. على هذا النحو ، كان غير مدرك تمامًا لما قد يواجهه الآخرون الذين شاركوا في الاختبار في العوالم التي دخلوها.
بالنسبة لباي شياو تشون ، بدت ابتسامتها وكأنها تكشف عن الثعلبة الداخلية الخاصة بها. ومع ذلك ، لم يسمح لمشاعره الحقيقية بالظهور. علق ذقنه ، وشبك يديه خلف ظهره ، وحاول أن يبدو فخورًا وقاتلًا قدر الإمكان.
ترددت أصوات الهدير مع ظهور باب ضخم ببطء.
قال بصوت هادئ وعميق: “أوه ، لقد كان الأمر بسيطًا”. “لقد مشيت للتو عبر العالم. أما بالنسبة لخصمي ، فلم أسأل عن اسمه قط “. من خلال صياغته وموقفه ، بدا فخورًا تمامًا ومعزولًا. أما بالنسبة للكيفية التي أطلق بها على عالم الدم اللامتناهي “بسيط” ، فقد كان بإمكان كل من شيومي و سونغ جون وان تخيله وهو يستدعي سيفه الدموي ويشق طريقه عبر العالم….
“لن يؤدي الاقتتال الداخلي إلى زيادة فرصنا في الخسارة فحسب ، بل قد يؤدي أيضًا إلى وفاتكم….
من المحتمل أنه تجاهل عددًا لا يحصى من الوحوش الدموية المهاجمة ، وهو يسير في طريقه للحصول على موافقة إرادة العالم.
توهجت عيون سونغ جون وان عندما نظرت إلى باي شياو تشون ، أما بالنسبة إلى شيومي ، فلم تستطع إلا التحديق في وجهه. بعد لحظات ، أدركت المرأتان أنه لم يكن مصابًا على الإطلاق ، وتراجعت تعابيرهم.
نظرت سونغ جون وان إلى الرجل للحظة ، ثم أجاب: “نحن نقاتل كفريق واحد ، وأي طرف يحصل على أكبر عدد من المفاتيح سيكون الفائز. لن يتم نقل التلاميذ في الفريق الفائز الذين لم يحصلوا على مفاتيح إلى مسار الدم القديم ، ولكن لن يتم قتلهم أيضًا. سيتم طردهم ببساطة.
فقط عندما كانت سونغ جون وان على وشك السؤال عن ذلك ، قام باي شياو تشون بتحريك كمه وقال بهدوء ، “أنا متعب. يرجى إعلامي عندما توشك المرحلة الثانية على البدء “. مع ذلك ، سار إلى الجانب ، حيث جلس القرفصاء ، بدا متعجرفًا مثل شجرة صنوبر رائعة على قمة جبل. عندما أغمض عينيه ، تسبب وجهه البارد القاسي والهالة القاتلة في ثبات كلمات سونغ جون وان في حلقها.
توهجت عيون سونغ جون وان عندما نظرت إلى باي شياو تشون ، أما بالنسبة إلى شيومي ، فلم تستطع إلا التحديق في وجهه. بعد لحظات ، أدركت المرأتان أنه لم يكن مصابًا على الإطلاق ، وتراجعت تعابيرهم.
داخليا ، كان باي شياو تشون يضحك ، وشعر بالفخر بنفسه. بقدر ما كان مهتمًا ، بدا رائعًا تمامًا ومتفوقًا تمامًا على الجميع.
“هذا هو الطريق الذي يؤدي إلى تجويف القلب. ببساطة ، لدينا 14 ساعة بالضبط للبحث في ارض خراب الدم بحثًا عن المفاتيح التي تؤدي إلى تجويف القلب! ” بعيدًا ، كانت شيومي تقدم تفسيرًا مشابهًا لحماة الدارما.
“انتظر ، أريد أن أفعل شيئًا لجعل الأمر يبدو أكثر واقعية ،” قال. بذلك ، رفع رأسه ببطء ونظر بعيدًا ، وعيناه ممتلئتان بنظرة حزن وغموض.
قال بصوت هادئ وعميق: “أوه ، لقد كان الأمر بسيطًا”. “لقد مشيت للتو عبر العالم. أما بالنسبة لخصمي ، فلم أسأل عن اسمه قط “. من خلال صياغته وموقفه ، بدا فخورًا تمامًا ومعزولًا. أما بالنسبة للكيفية التي أطلق بها على عالم الدم اللامتناهي “بسيط” ، فقد كان بإمكان كل من شيومي و سونغ جون وان تخيله وهو يستدعي سيفه الدموي ويشق طريقه عبر العالم….
ادى ذلك إلى اهتزاز سونغ جون وان و شيومي بشكل أكبر ، على الرغم من أنهم لم يكونوا متأكدين تمامًا مما يعنيه ذلك.
مر الوقت. بعد ساعتين ، بدأ الهواء في الأعلى بالتموج والتشوه مرة أخرى ، وظهر الباب مرة أخرى. ظهر رجل قوي البنية ، وخطير المظهر . بمجرد أن رأته شيومي ، اندلعت بابتسامة. شبَّك الرجل القوي يديه وانحنى لها في التحية ، ثم اقترب من المنصة وجلس بجانبها. عندما رأى باي شياو تشون على المنصة الأخرى ، امتلأ قلبه بالصدمة.
كانت اثنتان من هذه المنصات أطول بكثير من الأخرى ، لكن ليست بعيدة جدًا عن بعضها البعض. كان شيومي على أحدهما ، و سونغ جون وان على الآخر. جلس كلاهما القرفصاء ، محدقين في بعضهما البعض.
لقد افترض أنه سيكون أول من سيظهر ، ولم يكن ليخمن حتى أن سرداب الليل سيكون أسرع.
“كل ساعتين ، سيظهر مفتاح في مكان عشوائي داخل الأرض القاحلة. أي شخص يحصل أحد المفاتيح ، ويحتفظ به حتى مرور أربع عشرة ساعة ، سيتم نقله انيا إلى مسار الدم القديم الذي يؤدي إلى تجويف القلب. بالطبع ، شيومي وأنا لست بحاجة إلى مفاتيح لدخول مسار الدم القديم.
مع مرور الساعات ، ظهر المزيد والمزيد من حماة الدارما. كان سونغ كيو واحدًا منهم ، على الرغم من أنه بدا منهكًا ، وكان جسده مثقوبًا بالجروح. من الواضح أنه كان من الصعب عليه الفوز بموافقة إرادة العالم.
“انتظر ، أريد أن أفعل شيئًا لجعل الأمر يبدو أكثر واقعية ،” قال. بذلك ، رفع رأسه ببطء ونظر بعيدًا ، وعيناه ممتلئتان بنظرة حزن وغموض.
بعد عشر ساعات ، ظهر حامي الدارما الأخير ، وانتهت المرحلة الأولى رسميًا.
تغيرت تعابير باي شياو تشون ، وكذلك تعابير أي شخص آخر باستثناء سونغ كيو. أحدهم ، وهو متدرب في منتصف العمر ، خفض صوته وسأل ، “ماذا عن الأشخاص الذين لا يحصلون على مفتاح؟”
اختار كل من سونغ جون وان و شيومي حماة الدارما بعناية ، وجميعهم كانوا استثنائيين بطريقة ما. بشكل غير متوقع ، كانت المجموعتان متطابقتين تمامًا ، حيث يوجد الآن بالضبط عشرة حماة دارما على كلا الجانبين.
بعد لحظة ، ظهرت شخصية ضبابية داخل الباب. لم يستغرق الأمر سوى بضع أنفاس من الوقت لكلا المرأتين لمعرفة من هو بالضبط ، وكلاهما صرخوا بتفاجئ.
تبادلت المرأتان بنظرات جليدية ، ثم شخر كلتاهما ببرود. بالانتقال إلى حماة الدارما ، بدأوا في شرح المرحلة الثانية.
” سرداب الليل !!”
بدأت سونغ جون وان “خلال المرحلة الأولى ، قاتلتم انتم من أجل موافقة العالم ، ولم أشارك. في المرحلة الثانية سيكون القتال أكثر وحشية وسأشارك!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يعمل فيها جيا لي كحامي دارما في الاختبار لسيد الدم. على هذا النحو ، كان غير مدرك تمامًا لما قد يواجهه الآخرون الذين شاركوا في الاختبار في العوالم التي دخلوها.
“تسمى المرحلة الثانية بـ ارض خراب الدم. إنه طريق بلا نهاية تهب عليه رياح قاتلة كل 14 ساعة. بمجرد أن تهب هذه الرياح ، سيتم قتل كل كائن حي داخل ارض خراب الدم ، وسيصبح مجرد هيكل عظمي.
لم يكن لديه طريقة لتأكيد ما إذا كانت نظريته صحيحة ، ولكن عندما نظر حوله إلى العالم الذي يرتجف ، وجميع الأشياء الحية التي تركع لباي شياو تشون ، تبعهم باندفاع.
“هذا هو الطريق الذي يؤدي إلى تجويف القلب. ببساطة ، لدينا 14 ساعة بالضبط للبحث في ارض خراب الدم بحثًا عن المفاتيح التي تؤدي إلى تجويف القلب! ” بعيدًا ، كانت شيومي تقدم تفسيرًا مشابهًا لحماة الدارما.
بناءً على تحليلات كلتا المرأتين ، سيحتاجون إلى الانتظار عدة ساعات أخرى قبل أن يبدأ الحماة في الظهور. على أي حال ، لن تبدأ المرحلة الثانية من الاختبار حتى تستخدم كلتا المرأتين ميداليات القيادة لفتحها. لن يكون أي منهما على استعداد للقيام بذلك حتى يتم حساب جميع حماة الدارما.
“كل ساعتين ، سيظهر مفتاح في مكان عشوائي داخل الأرض القاحلة. أي شخص يحصل أحد المفاتيح ، ويحتفظ به حتى مرور أربع عشرة ساعة ، سيتم نقله انيا إلى مسار الدم القديم الذي يؤدي إلى تجويف القلب. بالطبع ، شيومي وأنا لست بحاجة إلى مفاتيح لدخول مسار الدم القديم.
توهجت عيون سونغ جون وان عندما نظرت إلى باي شياو تشون ، أما بالنسبة إلى شيومي ، فلم تستطع إلا التحديق في وجهه. بعد لحظات ، أدركت المرأتان أنه لم يكن مصابًا على الإطلاق ، وتراجعت تعابيرهم.
“هناك ما مجموعه سبعة مفاتيح ، مما يعني أن سبعة فقط من حماة الدارما يمكنهم دخول مسار الدم القديم مع شيومي وأنا!”
اختار كل من سونغ جون وان و شيومي حماة الدارما بعناية ، وجميعهم كانوا استثنائيين بطريقة ما. بشكل غير متوقع ، كانت المجموعتان متطابقتين تمامًا ، حيث يوجد الآن بالضبط عشرة حماة دارما على كلا الجانبين.
تغيرت تعابير باي شياو تشون ، وكذلك تعابير أي شخص آخر باستثناء سونغ كيو. أحدهم ، وهو متدرب في منتصف العمر ، خفض صوته وسأل ، “ماذا عن الأشخاص الذين لا يحصلون على مفتاح؟”
من المحتمل أنه تجاهل عددًا لا يحصى من الوحوش الدموية المهاجمة ، وهو يسير في طريقه للحصول على موافقة إرادة العالم.
نظرت سونغ جون وان إلى الرجل للحظة ، ثم أجاب: “نحن نقاتل كفريق واحد ، وأي طرف يحصل على أكبر عدد من المفاتيح سيكون الفائز. لن يتم نقل التلاميذ في الفريق الفائز الذين لم يحصلوا على مفاتيح إلى مسار الدم القديم ، ولكن لن يتم قتلهم أيضًا. سيتم طردهم ببساطة.
لقد افترض أنه سيكون أول من سيظهر ، ولم يكن ليخمن حتى أن سرداب الليل سيكون أسرع.
“بالنسبة للفريق الخاسر ، من لم يحصل على المفاتيح من بينهم سيقتلوا جميعًا بعد انتهاء 14 ساعة! هذه هي القواعد ، ولا يستطيع حتى البطاركة التدخل لإنقاذ الخاسرين!
بعد لحظة ، ظهرت شخصية ضبابية داخل الباب. لم يستغرق الأمر سوى بضع أنفاس من الوقت لكلا المرأتين لمعرفة من هو بالضبط ، وكلاهما صرخوا بتفاجئ.
“لذلك ، هذا ليس وقت الاقتتال! إذا وقع مفتاح في يد أحد حماة شيومي ، فلا تترددوا في مهاجمتهم. ومع ذلك ، إذا حصل عليها زملاؤكم في الفريق ، فأنتم ممنوعون من التنافس فيما بينكم!
اندلعت شيومي بنية القتل ، وارتعش قلبها من الصدمة. لم تستطع أن تتخيل كيف حصل سرداب الليل على موافقة العالم بهذه السرعة.
“لن يؤدي الاقتتال الداخلي إلى زيادة فرصنا في الخسارة فحسب ، بل قد يؤدي أيضًا إلى وفاتكم….
“الكثير منكم إما أعضاء في عشيرة سونغ ، أو هنا بسبب بعض الوعود التي قطعتها. إذا أصبحت سيد الدم ، فإن آفاقكم المستقبلية ستكون بلا حدود. إذا خسرت ، ونجحت شيومي ، فسنواجه جميعًا مصيرًا مروعًا! ” بذلك ، شبَّكت سونغ جون وان يديها وانحنت بعمق لباي شياو تشون وحماة الدارما الآخرين.
تبادلت المرأتان بنظرات جليدية ، ثم شخر كلتاهما ببرود. بالانتقال إلى حماة الدارما ، بدأوا في شرح المرحلة الثانية.
اعتبارًا من هذه اللحظة ، كانت تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد الخاصة به تعمل بكامل طاقتها ، وبعد مرور لحظة ، أدرك أن هناك صوتًا يهمس في أذنه.
“من هذا…؟” فكرت سونغ جون وان ، اهتزت بنفس القدر. “من تغلب على حامي الدارما الأخر في عالم الدم اللامتناهي ، وتعامل مع عدد لا يحصى من الوحوش الدموية ، وما زال قادرًا على الحصول على موافقة إرادة العالم؟ لا بد أن القتال كان شديدا حتى ينتهي هذا الشخص بهذه السرعة! ” بغض النظر عمن كان هذا الشخص ، إذا انتهى به الأمر إلى أن يكون أحد حماة الدارما الخاصين بها ، فمن الواضح أنها ستكون مبتهجة. ومع ذلك ، إذا كان أحد حماة شيومي ، فسيشكل ذلك عقبة كبيرة في محاولتها للفوز بمنصب سيد الدم.
قال بصوت هادئ وعميق: “أوه ، لقد كان الأمر بسيطًا”. “لقد مشيت للتو عبر العالم. أما بالنسبة لخصمي ، فلم أسأل عن اسمه قط “. من خلال صياغته وموقفه ، بدا فخورًا تمامًا ومعزولًا. أما بالنسبة للكيفية التي أطلق بها على عالم الدم اللامتناهي “بسيط” ، فقد كان بإمكان كل من شيومي و سونغ جون وان تخيله وهو يستدعي سيفه الدموي ويشق طريقه عبر العالم….
بناءً على تحليلات كلتا المرأتين ، سيحتاجون إلى الانتظار عدة ساعات أخرى قبل أن يبدأ الحماة في الظهور. على أي حال ، لن تبدأ المرحلة الثانية من الاختبار حتى تستخدم كلتا المرأتين ميداليات القيادة لفتحها. لن يكون أي منهما على استعداد للقيام بذلك حتى يتم حساب جميع حماة الدارما.
“امم … أنا الأول؟” سأل بتساؤل.
الفصل 246: المرحلة الثانية
نظر إلى الباب بتردد للحظة ، مدركًا أنه إذا دخل من خلاله ، فسيكون قادرًا على دخول المرحلة الثانية. نظر حوله إلى العالم مرة أخرى ، تقدم للأمام واختفى في الضوء الدموي.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
داخليا ، كان باي شياو تشون يضحك ، وشعر بالفخر بنفسه. بقدر ما كان مهتمًا ، بدا رائعًا تمامًا ومتفوقًا تمامًا على الجميع.
تبادلت المرأتان بنظرات جليدية ، ثم شخر كلتاهما ببرود. بالانتقال إلى حماة الدارما ، بدأوا في شرح المرحلة الثانية.
نظرت سونغ جون وان إلى الرجل للحظة ، ثم أجاب: “نحن نقاتل كفريق واحد ، وأي طرف يحصل على أكبر عدد من المفاتيح سيكون الفائز. لن يتم نقل التلاميذ في الفريق الفائز الذين لم يحصلوا على مفاتيح إلى مسار الدم القديم ، ولكن لن يتم قتلهم أيضًا. سيتم طردهم ببساطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
