هل يجب أن أساعد نفسي في القليل من ذلك….؟
الفصل 239 – هل يجب أن أساعد نفسي في القليل من ذلك….؟
لم يقتصر الأمر في شعور حشود التلاميذ على قمم الجبال بهذه الطريقة ، ولم يشكك سونغ كيو و المختارين الاخرين في مؤهلاته على الإطلاق ، على الرغم من ظهور الومضات الوحشية في أعينهم.
على الرغم من أن باي شياو تشون كان مندهشًا بعض الشيء ، إلا أنه سرعان ما وضع تعبيرًا كئيبًا على وجهه وتأكد من ظهور هالته القاتلة بشكل كامل. ثم انطلق في الهواء ليظهر أمام البطريرك لهب الجفاف مع الثمانية الآخرين.
استقر باي شياو تشون والآخرون أمام مذابح الدم الخاصة بهم.
لم يصدم أي تلميذ من طائفة تيار الدم من أن سرداب الليل سيكون جزءًا من المجموعة. في الواقع ، بالنسبة للبطريرك لهب الجفاف أن يناديه ، كان بالضبط ما توقعه كثير من الناس.
لم يشعر أي شخص بالرغبة في التعليق على الأمر. من الواضح أن شيطان الطاعون كان أحد أشهر الأشخاص في طائفة تيار الدم ، وأدرك الجميع أنه كان مختارًا قويًا!
داخل تلك العين الدموية ، خارج حدقة العين مباشرة ، كانت هناك أربعة أشكال مظللة ، أحدها هيكل عظمي ضخم بنفسجي اللون!
لم يقتصر الأمر في شعور حشود التلاميذ على قمم الجبال بهذه الطريقة ، ولم يشكك سونغ كيو و المختارين الاخرين في مؤهلاته على الإطلاق ، على الرغم من ظهور الومضات الوحشية في أعينهم.
صدم باي شياو تشون . ومع ذلك ، في تلك المرحلة ، تحركت تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد الخاصة به ، وبدت تدريجيا تشكل صدى مع العين الدموية.
كان باي شياو تشون موجودًا بالفعل في طائفة تيار الدم لبضع سنوات حتى الآن. بالنسبة للبشر ، قد يتم اعتبار ذلك وقتًا طويلاً ، ولكن بالنسبة للمتدربين ، فإن هذا المقدار من الوقت سيومض بسرعة كبيرة. حتى مع ذلك ، لا يمكن اعتبارها فترة زمنية قصيرة جدًا . لقد عمل باي شياو تشون بجد ، خطوة بخطوة ، وصل إلى هذا اليوم الذي كان فيه محور كل الاهتمام ، وحصل على موافقة الطائفة بأكملها.
من بين البطاركة الثمانية ، كان البطريرك لهب الجفاف هو الأكثر إصرارًا على خوض الحرب ، وبالتالي ، تولى مسؤولية استدعاء القوى الاحتياطية للطائفة ، وكذلك النظر إلى المتدربين التسعة الذين سيتم اختبارهم في هذه العملية.
علم باي شياو تشون بهذه الحقيقة ، وعلى الرغم من أنه كان مستعدًا لهذا اليوم ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يلهث داخليًا في المكانة التي وصل إليها. امتلأ قلبه بالرضا والفخر.
على الرغم من أن باي شياو تشون كان مندهشًا بعض الشيء ، إلا أنه سرعان ما وضع تعبيرًا كئيبًا على وجهه وتأكد من ظهور هالته القاتلة بشكل كامل. ثم انطلق في الهواء ليظهر أمام البطريرك لهب الجفاف مع الثمانية الآخرين.
” هممممفف ! أينما ذهب اللورد باي ، سينتهي به الأمر مشرقا مثل الشمس أو القمر. اي … من جعلني بهذه الروعة …؟ ” على الرغم من شعوره بالروعة من الداخل ، إلا أنه لم يظهر أي أثر لتلك المشاعر الى الخارج. لقد بدا باردًا وخطيرًا كما كان دائمًا ، بهالة قاتلة قوية تنافس جميع المختارين الثمانية الآخرين.
في الحقيقة ، لم تكن هناك حاجة لمساعدة خاصة من هؤلاء المتدربين التسعة لاستدعاء ليتش الكبير. ومع ذلك ، بعد بعض النقاشات ، قرر البطاركة أنه بسبب الحرب القادمة ، يجب أن يلقوا نظرة مباشرة على القوة التي تحت تصرف الطائفة.
كان البطاركة الثمانية ماكرين ويصعب فهمهم بوضوح ، ولكن عندما نظروا إلى سرداب الليل ، كان من الواضح أنهم كانوا يهزون رأسهم بالموافقة. بل إن بعض البطاركة درسوه عن كثب أكثر من المختارين الاخرين.
صدم باي شياو تشون . ومع ذلك ، في تلك المرحلة ، تحركت تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد الخاصة به ، وبدت تدريجيا تشكل صدى مع العين الدموية.
كانت حقيقة أن أحد متدربي تأسيس الداو البشري قد نشأ كسرداب الليل غريبة جدًا لدرجة أن بعض البطاركة قد أصبحوا مرتابين ، وقاموا بالتحقيق معه سراً. ومع ذلك ، لأن القناع الذي كان يرتديه كان كنزًا ثمينًا حقيقيًا ، على مر السنين ، لم ينزلق أي دليل قد يكشف سره.
لم يقتصر الأمر في شعور حشود التلاميذ على قمم الجبال بهذه الطريقة ، ولم يشكك سونغ كيو و المختارين الاخرين في مؤهلاته على الإطلاق ، على الرغم من ظهور الومضات الوحشية في أعينهم.
علاوة على ذلك ، كانت مهارته في داو الطب مهمة جدًا لطائفة تيار الدم لدرجة أن أيا من البطاركة لم يأخذوا شكوكهم على محمل الجد.
“انظروا إلى تشكيل داو الدم للتضحية الكاملة!” لوح البطريرك لهب الجفاف بيده اليمنى ، وبدأت حدقة العين الدموية في التوسع لتكشف ببطء عن شكل خامس غامض!
قال البطريرك لهب الجفاف: “سيجلس التسعة منكم في حالة تأمل أمام مذابح الدم هذه”. لوح بيده ، مرسلاً تسعة أشعة من الضوء الملون بالدم تتطاير ، والتي تحولت إلى تسعة مذابح. “قوموا بتحويل التشي إلى دم لمساعدتي في فتح البوابة واستدعاء ليتش الكبير!”
مع استمرار تدفق كميات هائلة من الدم إلى مذابح الدم ، نظر باي شياو تشون بتعبير حزين . ومع ذلك ، في الداخل ، اهتز.
استقر باي شياو تشون والآخرون أمام مذابح الدم الخاصة بهم.
على الرغم من أن باي شياو تشون كان مندهشًا بعض الشيء ، إلا أنه سرعان ما وضع تعبيرًا كئيبًا على وجهه وتأكد من ظهور هالته القاتلة بشكل كامل. ثم انطلق في الهواء ليظهر أمام البطريرك لهب الجفاف مع الثمانية الآخرين.
في الحقيقة ، لم تكن هناك حاجة لمساعدة خاصة من هؤلاء المتدربين التسعة لاستدعاء ليتش الكبير. ومع ذلك ، بعد بعض النقاشات ، قرر البطاركة أنه بسبب الحرب القادمة ، يجب أن يلقوا نظرة مباشرة على القوة التي تحت تصرف الطائفة.
من بين البطاركة الثمانية ، كان البطريرك لهب الجفاف هو الأكثر إصرارًا على خوض الحرب ، وبالتالي ، تولى مسؤولية استدعاء القوى الاحتياطية للطائفة ، وكذلك النظر إلى المتدربين التسعة الذين سيتم اختبارهم في هذه العملية.
علاوة على ذلك ، كانت مهارته في داو الطب مهمة جدًا لطائفة تيار الدم لدرجة أن أيا من البطاركة لم يأخذوا شكوكهم على محمل الجد.
بدا أن نظرته تحتوي على ضغط شديد مما أدت إلى اهتزاز باي شياو تشون داخليًا. كان الأمر كما لو كان يرى أسرار كل شخص ينظر إليه ؛ حتى المتدربون الثمانية الآخرون المحيطون بباي شياو تشون تجنبوا النظرات بتواضع.
صدم باي شياو تشون . ومع ذلك ، في تلك المرحلة ، تحركت تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد الخاصة به ، وبدت تدريجيا تشكل صدى مع العين الدموية.
في نهاية المطاف ، نظر البطريرك لهب الجفاف بعيدًا عنهم ، وتحول بصره إلى السماء. ثم رفع يده اليمنى ولوح بها في الهواء. ردا على ذلك ، ظهرت أشعة الضوء الملونة بالدم من قمم الجبال الخمسة وبدأت في النمو بشكل أكبر. في الوقت نفسه ، نمت الدوامة الملونة بالدم ، وفي وسطها ، ظهرت عين ضخمة ملونة بالدم!
“ثماني قطرات من الدم!” قال البطريرك لهب الجفاف ببرود.
عندما انفتحت العين ، خفتت السماء ، وهبت رياح شديدة. امتلأ العالم بضغط شديد ، وانتشر ضباب دموي في كل الاتجاهات. اهتز جميع تلاميذ طائفة تيار الدم بالأسفل ، وسجدوا تجاه العين.
كان البطاركة الثمانية ماكرين ويصعب فهمهم بوضوح ، ولكن عندما نظروا إلى سرداب الليل ، كان من الواضح أنهم كانوا يهزون رأسهم بالموافقة. بل إن بعض البطاركة درسوه عن كثب أكثر من المختارين الاخرين.
“انظروا الى القوة التي تسمح لطائفة تيار الدم بالسيطرة على الطوائف الثلاثة الأخرى!” بدا أن صوت البطريرك لهب الجفاف يحتوي على قوة غريبة أجبرت كل من سمعها على النظر إلى العين الدموية في السماء.
سرعان ما خرج الدم من المختارين التسعة. مر الوقت وكبرت قطرات الدم. بعد مرور الوقت الكافي لحرق عود البخور ، انفتحت عيون شيو مي . طار الدم فوق رأسها ، والذي كان بالفعل بحجم قبضة اليد ، نحو البطريرك لهب الجفاف .
صدم باي شياو تشون . ومع ذلك ، في تلك المرحلة ، تحركت تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد الخاصة به ، وبدت تدريجيا تشكل صدى مع العين الدموية.
لم يصدم أي تلميذ من طائفة تيار الدم من أن سرداب الليل سيكون جزءًا من المجموعة. في الواقع ، بالنسبة للبطريرك لهب الجفاف أن يناديه ، كان بالضبط ما توقعه كثير من الناس.
شعر سونغ كيو و شيو مي والآخرون بصدمة ذهنية ، ومع ذلك لم يجرؤ أي منهم على النظر إلى الأسفل. أجبروا رؤوسهم على النظر إلى العين الدموية في الدوامة.
صرخ كثير من الناس في حالة صدمة. حتى سونغ كيو والمختارين الآخرين ، على الرغم من مكانتهم العالية وفهمهم الأعمق لأسرار الطائفة ، لم يسعهم إلا أن يذهلوا في دهشة.
على الرغم من أن باي شياو تشون كان مندهشًا بعض الشيء ، إلا أنه سرعان ما وضع تعبيرًا كئيبًا على وجهه وتأكد من ظهور هالته القاتلة بشكل كامل. ثم انطلق في الهواء ليظهر أمام البطريرك لهب الجفاف مع الثمانية الآخرين.
اتسعت عيون باي شياو تشون ، وشعر عقله أنه مليء بالبرق المتطاير.
داخل تلك العين الدموية ، خارج حدقة العين مباشرة ، كانت هناك أربعة أشكال مظللة ، أحدها هيكل عظمي ضخم بنفسجي اللون!
علم باي شياو تشون القليل عن قمة الجثة ، وبناءً على ذلك ، توصل سريعًا إلى استنتاج مفاده أن هذا كان غولا كبيرًا! في قمة الجثة ، لم يكن هناك شيء أقوى من ليتش الكبير الضخم الذي تفوق حتى على الغيلان الطائرة!
كان الهيكل العظمي مغطى ببرق ، بالإضافة إلى هالة من الموت. على الرغم من أنه لم يكن يتحرك على الإطلاق ، إلا أنه بعث ضغط قوي قد ترك أي شخص يمكنه رؤيته مهتزًا تمامًا.
كانت حقيقة أن أحد متدربي تأسيس الداو البشري قد نشأ كسرداب الليل غريبة جدًا لدرجة أن بعض البطاركة قد أصبحوا مرتابين ، وقاموا بالتحقيق معه سراً. ومع ذلك ، لأن القناع الذي كان يرتديه كان كنزًا ثمينًا حقيقيًا ، على مر السنين ، لم ينزلق أي دليل قد يكشف سره.
علم باي شياو تشون القليل عن قمة الجثة ، وبناءً على ذلك ، توصل سريعًا إلى استنتاج مفاده أن هذا كان غولا كبيرًا! في قمة الجثة ، لم يكن هناك شيء أقوى من ليتش الكبير الضخم الذي تفوق حتى على الغيلان الطائرة!
لم يقتصر الأمر في شعور حشود التلاميذ على قمم الجبال بهذه الطريقة ، ولم يشكك سونغ كيو و المختارين الاخرين في مؤهلاته على الإطلاق ، على الرغم من ظهور الومضات الوحشية في أعينهم.
“الغول الطائر يمكن مقارنته بمتدربوا تشكيل النواة ، لكن ليتش الكبير يشبه البطاركة في عالم الروح الوليدة!”
“ليتش الكبير لقمة الجثة ، جرغول المليون وجه لقمة بلا اسم ، قماش الطوطم لقمة المستنقع الصغير ، سيف أسلاف القمة الوسطى! هذه هي الآثار المميزة لطائفة تيار الدم ، وهم في الواقع يدافعون عما هو موجود في حدقة العين الدموية ، وهي قوة أخرى من قوى الاحتياط القوية لأسلاف الدم!
كان الشكل الثاني الضبابي داخل العين عبارة عن ضباب أسود يبدو أنه مليء بعشرات الملايين من الوجوه. بدت كل تلك الوجوه وكأنها لكبار السن ، وتشع بإحساس قوي بالوقت. داخل هذا الضباب كان هناك جرغول ، ومن الضغط القوي الذي يشع به ، لا يبدو أنه أقل قوة من ليتش الكبير!
من الواضح أنه كان محميًا من قبل الاشكال الأربعة خارج الحدقة. تسبب مشهد المورد الخامس الثمين للطائفة في أن يبدأ باي شياو تشون في اللهاث ، واتسعت عيناه لأنه جاء ببطء ليرى …
الشكل الثالث الغامض لم يكن أكثر من كومة من الجلد الجاف الذي كان قديمًا جدًا بحيث كان من المستحيل تحديد عمره. كان يشع بهالة مرعبة كانت أقوى من تلك الموجودة في ليتش الكبير أو الجرغول. مجرد النظر اليه يملأ المرء بشعور من الدهشة. شعر العديد من متدربي طائفة تيار الدم الذين رأوها بالصدمة.
منزعجًا ، نظر باي شياو تشون إلى الشكل الغامض الرابع ، والذي كان في الواقع سيفًا!
الشكل الثالث الغامض لم يكن أكثر من كومة من الجلد الجاف الذي كان قديمًا جدًا بحيث كان من المستحيل تحديد عمره. كان يشع بهالة مرعبة كانت أقوى من تلك الموجودة في ليتش الكبير أو الجرغول. مجرد النظر اليه يملأ المرء بشعور من الدهشة. شعر العديد من متدربي طائفة تيار الدم الذين رأوها بالصدمة.
كان سيفًا ملطخًا بالدماء ، وجلس عليه عفريت قرمزي. لم يكن للعفريت شعر على رأسه ، وعلى الرغم من أنه كان بحجم يد الإنسان ، إلا أنه أشع بهالة قاتلة شديدة تفوقت على الأشكال الثلاثة الأخرى الغامضة!
فزاعة!
“ليتش الكبير لقمة الجثة ، جرغول المليون وجه لقمة بلا اسم ، قماش الطوطم لقمة المستنقع الصغير ، سيف أسلاف القمة الوسطى! هذه هي الآثار المميزة لطائفة تيار الدم ، وهم في الواقع يدافعون عما هو موجود في حدقة العين الدموية ، وهي قوة أخرى من قوى الاحتياط القوية لأسلاف الدم!
من بين البطاركة الثمانية ، كان البطريرك لهب الجفاف هو الأكثر إصرارًا على خوض الحرب ، وبالتالي ، تولى مسؤولية استدعاء القوى الاحتياطية للطائفة ، وكذلك النظر إلى المتدربين التسعة الذين سيتم اختبارهم في هذه العملية.
“انظروا إلى تشكيل داو الدم للتضحية الكاملة!” لوح البطريرك لهب الجفاف بيده اليمنى ، وبدأت حدقة العين الدموية في التوسع لتكشف ببطء عن شكل خامس غامض!
بدا أن نظرته تحتوي على ضغط شديد مما أدت إلى اهتزاز باي شياو تشون داخليًا. كان الأمر كما لو كان يرى أسرار كل شخص ينظر إليه ؛ حتى المتدربون الثمانية الآخرون المحيطون بباي شياو تشون تجنبوا النظرات بتواضع.
من الواضح أنه كان محميًا من قبل الاشكال الأربعة خارج الحدقة. تسبب مشهد المورد الخامس الثمين للطائفة في أن يبدأ باي شياو تشون في اللهاث ، واتسعت عيناه لأنه جاء ببطء ليرى …
الترجمة: Hunter
فزاعة!
كان غريباً في المظهر ، مع وجود رقعة من جلد الإنسان في يده الاولى ، وميزان في اليد الأخرى. غطت ابتسامة متوحشة وجهه جعلته يبدو وكأنه يسخر من العالم…. عندما نظر باي شياو تشون في عيون الفزاعة ، بدت تلك الابتسامة وكأنها تملأ قلبه وعقله بالكامل.
قبل أن يتاح له الوقت للتفكير فيما كان يحدث ، تحركت تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد الخاصة به في العملية ، وامتصاص تشي الدم. نظر حوله ، ورأى أن شيو مي و سونغ كيو والآخرين كانوا جميعًا يمتصون تشي الدم. على ما يبدو ، كانوا يستخدمون أجسادهم كسفن. جنبا إلى جنب مع السحر السري لطائفة تيار الدم ، كانوا يحولون التشي إلى دم.
في غضون لحظات ، انتشرت هالة سماء الداو داخل باي شياو تشون ، مما أدى إلى إخراج صورة الفزاعة من داخله. وبينما كان يجلس هناك وهو يلهث ، لاحظ أن البطريرك لهب الجفاف بدا وكأنه ينظر إليه بموافقة.
كان غريباً في المظهر ، مع وجود رقعة من جلد الإنسان في يده الاولى ، وميزان في اليد الأخرى. غطت ابتسامة متوحشة وجهه جعلته يبدو وكأنه يسخر من العالم…. عندما نظر باي شياو تشون في عيون الفزاعة ، بدت تلك الابتسامة وكأنها تملأ قلبه وعقله بالكامل.
كان الثمانية الآخرون المختارون من حوله لا يزالون في حالة ذهول. كانت شيو مي التالية ، يليها سونغ كيو. واحدًا تلو الآخر ، أخرجوا الصورة من داخل عقولهم.
في غضون لحظات ، انتشرت هالة سماء الداو داخل باي شياو تشون ، مما أدى إلى إخراج صورة الفزاعة من داخله. وبينما كان يجلس هناك وهو يلهث ، لاحظ أن البطريرك لهب الجفاف بدا وكأنه ينظر إليه بموافقة.
لهب الجفاف ، متحدثًا إلى الطائفة ككل : “هذه هي القوى الاحتياطية لطائفة تيار الدم” . “أطلق العنان لتشي الدم. أما بالنسبة للتسعة المختارين منكم ، فابدأوا في عملية الصقل. ساعدوني في استدعاء ليتش الكبير!
علاوة على ذلك ، كانت مهارته في داو الطب مهمة جدًا لطائفة تيار الدم لدرجة أن أيا من البطاركة لم يأخذوا شكوكهم على محمل الجد.
“بعد استدعاء ليتش الكبير ، ستستيقظ الأرواح الأخرى في النهاية بمحض إرادتها. بعد أن يستيقظوا جميعًا ، يمكن أن يظهر تشكيل داو الدم للتضحية من داخل عالم العين الدموية! ” على الفور ، بدأ المتدربون الذين لا حصر لهم في طائفة تيار الدم والذين كانوا تحت مرحلة تشكيل الجوهر جميعًا بتحريك قواعد التدريب الخاصة بهم.
علاوة على ذلك ، كانت مهارته في داو الطب مهمة جدًا لطائفة تيار الدم لدرجة أن أيا من البطاركة لم يأخذوا شكوكهم على محمل الجد.
متدربي تأسيس الاساس ، تلاميذ الطائفة الداخلية ، تلاميذ الطائفة الخارجية. حرك عشرات الآلاف من المتدربين جميعًا قواعد التدريب الخاصة بهم لإرسال تيارات من تشي الدم إلى الخارج. تشكل ضباب دموي ، صعد في الهواء باتجاه مذابح الدم التسعة التي اندمجت فيها.
صرخ كثير من الناس في حالة صدمة. حتى سونغ كيو والمختارين الآخرين ، على الرغم من مكانتهم العالية وفهمهم الأعمق لأسرار الطائفة ، لم يسعهم إلا أن يذهلوا في دهشة.
كان باي شياو تشون جالسًا أمام مذبح الدم الخامس ، ارتجف أثناء اندماج تشي الدم القوي في المذبح.
“انظروا الى القوة التي تسمح لطائفة تيار الدم بالسيطرة على الطوائف الثلاثة الأخرى!” بدا أن صوت البطريرك لهب الجفاف يحتوي على قوة غريبة أجبرت كل من سمعها على النظر إلى العين الدموية في السماء.
قبل أن يتاح له الوقت للتفكير فيما كان يحدث ، تحركت تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد الخاصة به في العملية ، وامتصاص تشي الدم. نظر حوله ، ورأى أن شيو مي و سونغ كيو والآخرين كانوا جميعًا يمتصون تشي الدم. على ما يبدو ، كانوا يستخدمون أجسادهم كسفن. جنبا إلى جنب مع السحر السري لطائفة تيار الدم ، كانوا يحولون التشي إلى دم.
سرعان ما خرج الدم من المختارين التسعة. مر الوقت وكبرت قطرات الدم. بعد مرور الوقت الكافي لحرق عود البخور ، انفتحت عيون شيو مي . طار الدم فوق رأسها ، والذي كان بالفعل بحجم قبضة اليد ، نحو البطريرك لهب الجفاف .
كانت شيو مي أول من تنجح. خرجت قطرة دم من أعلى رأسها وطفت لتستقر فوقها. كان سونغ كيو التالي…. سرعان ما اتبع باي شياو تشون حذوهم ، مستخدمًا أسلوبه الخاص في صقل الدم الذي لا يموت لتحويل تشي الدم الذي بداخله إلى قطرة دم ، ثم طفت من أعلى رأسه.
كان باي شياو تشون جالسًا أمام مذبح الدم الخامس ، ارتجف أثناء اندماج تشي الدم القوي في المذبح.
سرعان ما خرج الدم من المختارين التسعة. مر الوقت وكبرت قطرات الدم. بعد مرور الوقت الكافي لحرق عود البخور ، انفتحت عيون شيو مي . طار الدم فوق رأسها ، والذي كان بالفعل بحجم قبضة اليد ، نحو البطريرك لهب الجفاف .
“ليتش الكبير لقمة الجثة ، جرغول المليون وجه لقمة بلا اسم ، قماش الطوطم لقمة المستنقع الصغير ، سيف أسلاف القمة الوسطى! هذه هي الآثار المميزة لطائفة تيار الدم ، وهم في الواقع يدافعون عما هو موجود في حدقة العين الدموية ، وهي قوة أخرى من قوى الاحتياط القوية لأسلاف الدم!
قبل البطريرك لهب الجفاف بذلك ، ثم أومأ برأسه قليلاً. ثم تحول الدم إلى شعاع أحمر من الضوء يتجه نحو ليتش الكبير في العين الدموية. بعد لحظة ، لامست عظام ليتش، مما تسبب في اهتزازها قليلاً ، وبدأت هالة خافتة من قوة الحياة تنبعث منها.
قبل البطريرك لهب الجفاف بذلك ، ثم أومأ برأسه قليلاً. ثم تحول الدم إلى شعاع أحمر من الضوء يتجه نحو ليتش الكبير في العين الدموية. بعد لحظة ، لامست عظام ليتش، مما تسبب في اهتزازها قليلاً ، وبدأت هالة خافتة من قوة الحياة تنبعث منها.
“ثماني قطرات من الدم!” قال البطريرك لهب الجفاف ببرود.
اتسعت عيون باي شياو تشون ، وشعر عقله أنه مليء بالبرق المتطاير.
مع استمرار تدفق كميات هائلة من الدم إلى مذابح الدم ، نظر باي شياو تشون بتعبير حزين . ومع ذلك ، في الداخل ، اهتز.
متدربي تأسيس الاساس ، تلاميذ الطائفة الداخلية ، تلاميذ الطائفة الخارجية. حرك عشرات الآلاف من المتدربين جميعًا قواعد التدريب الخاصة بهم لإرسال تيارات من تشي الدم إلى الخارج. تشكل ضباب دموي ، صعد في الهواء باتجاه مذابح الدم التسعة التي اندمجت فيها.
“الكثير من تشي الدم ” ، قال. “هل يجب أن أساعد نفسي في القليل من ذلك؟”
صدم باي شياو تشون . ومع ذلك ، في تلك المرحلة ، تحركت تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد الخاصة به ، وبدت تدريجيا تشكل صدى مع العين الدموية.
عندما انفتحت العين ، خفتت السماء ، وهبت رياح شديدة. امتلأ العالم بضغط شديد ، وانتشر ضباب دموي في كل الاتجاهات. اهتز جميع تلاميذ طائفة تيار الدم بالأسفل ، وسجدوا تجاه العين.
“ثماني قطرات من الدم!” قال البطريرك لهب الجفاف ببرود.
علم باي شياو تشون القليل عن قمة الجثة ، وبناءً على ذلك ، توصل سريعًا إلى استنتاج مفاده أن هذا كان غولا كبيرًا! في قمة الجثة ، لم يكن هناك شيء أقوى من ليتش الكبير الضخم الذي تفوق حتى على الغيلان الطائرة!
الفصل 239 – هل يجب أن أساعد نفسي في القليل من ذلك….؟
من الواضح أنه كان محميًا من قبل الاشكال الأربعة خارج الحدقة. تسبب مشهد المورد الخامس الثمين للطائفة في أن يبدأ باي شياو تشون في اللهاث ، واتسعت عيناه لأنه جاء ببطء ليرى …
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
“بعد استدعاء ليتش الكبير ، ستستيقظ الأرواح الأخرى في النهاية بمحض إرادتها. بعد أن يستيقظوا جميعًا ، يمكن أن يظهر تشكيل داو الدم للتضحية من داخل عالم العين الدموية! ” على الفور ، بدأ المتدربون الذين لا حصر لهم في طائفة تيار الدم والذين كانوا تحت مرحلة تشكيل الجوهر جميعًا بتحريك قواعد التدريب الخاصة بهم.
في الحقيقة ، لم تكن هناك حاجة لمساعدة خاصة من هؤلاء المتدربين التسعة لاستدعاء ليتش الكبير. ومع ذلك ، بعد بعض النقاشات ، قرر البطاركة أنه بسبب الحرب القادمة ، يجب أن يلقوا نظرة مباشرة على القوة التي تحت تصرف الطائفة.
كان باي شياو تشون جالسًا أمام مذبح الدم الخامس ، ارتجف أثناء اندماج تشي الدم القوي في المذبح.
مع استمرار تدفق كميات هائلة من الدم إلى مذابح الدم ، نظر باي شياو تشون بتعبير حزين . ومع ذلك ، في الداخل ، اهتز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
