يالها من جرأة
194: يالها من جرأة!
لم يكن لديهم سوى شهر واحد لتعقب باي شياوتشون والحصول على حبوب تأسيس المؤسسة ، وإلا فسيفشلون مرة أخرى. مجرد التفكير في الأمر كان يقودهم إلى الجنون.
“هذا مزيف! إنه مزيف !! ”
لقد وصلت كراهيتهم لباي شياوتشون إلى ارتفاعات شاهقة لا يمكن وصفها.
“لقد جئت طوال الطريق إلى هنا ، أنت ، أنت ، أنت… ما زلت تتبعنى !؟” كان هناك شيء غريب جدًا في هذا الأرنب. لحسن الحظ ، لم يلاحظ الأرنب باي شياوتشون. تجاهل باي شياوتشون كل أوراق البرسيم ذات الأربع أوراق ، واندفع بحذر نحو أحد الممرات ، وكان قلبه ينبض بالخوف.
“حسنًا ، قد أتصل بتأسيس المؤسسة الآن. هذا سيجعل الأمور أسهل بكثير “. تنهد وضم ساقيه وفكر للحظة. ثم قام بسحب بعض الحبوب الطبية العشوائية الأخرى ، والتي بدأ في مقارنتها بحبوب تأسيس المؤسسة. بعد لحظة ، أضاءت عيناه بضوء ساطع عندما خطرت له فكرة جديدة.
“لا تكن أنانيًا جدًا ، سرداب الليل !!”
“تحياتي ، حامي دارما سرداب الليل!”
“في طائفة تيار الدم ، يسود قانون الغاب وننجح بتسلق جبل من الجثث. لكن لا يمكنك أن تكون بهذه الأنانية! ”
“في طائفة تيار الدم ، يسود قانون الغاب وننجح بتسلق جبل من الجثث. لكن لا يمكنك أن تكون بهذه الأنانية! ”
كان هناك في منتصف كل منهم برسيم أربع أوراق!
“هناك عشرة حبوب تأسيس مؤسسة. ألا يمكنك على الأقل ترك واحده من أجل شخص آخر!؟!؟ ”
حتى الآن ، لم يتبق سوى عشرة أيام وكان الجميع على وشك الانهيار من القلق. كانوا يتقاتلون فيما بينهم ، ويقاتلون الوحوش ، ويشعرون بالسوء مع مرور الوقت.
“الاختباء في منطقة البركان لن يفيدك. المتاهة ليست بهذا الحجم. سنجدك في النهاية! ”
“إذا اكتشفوا ذلك فمن المحتمل أن يقطعوني إلى مليون قطعة صغيرة ويعيدونني إلى طائفة تيار الروح في صندوق…” اهتز قلبه ، ذكّر نفسه مرة أخرى أن الأرنب كان وراءه ، وأنه لا يجب تحت أي ظرف من الظروف أن يتحدث بصوت عالٍ.
حتى مع احتدام نية القتل لدى الجميع ، كان باي شياوتشون يبحث يمينًا ويسارًا عبر الأنفاق. فجأة ، توقف في مساراه ونظر إلى صدع في الحائط أمامه ، حيث يمكن رؤية رقعة كبيرة من نبات ثلاث أوراق برسيم.
حتى مع احتدام نية القتل لدى الجميع ، كان باي شياوتشون يبحث يمينًا ويسارًا عبر الأنفاق. فجأة ، توقف في مساراه ونظر إلى صدع في الحائط أمامه ، حيث يمكن رؤية رقعة كبيرة من نبات ثلاث أوراق برسيم.
كان هناك في منتصف كل منهم برسيم أربع أوراق!
كاد باي شياوتشون لا يصدق ما كان يراه. لم يكن هناك طريقة يمكن أن يخطئ في التعرف على هذا الأرنب اللعين. لم يكن سوى الأرنب الناطق في طائفة تيار الروح !!
“لا يمكنني التجول في العراء . مع وجود الأرنب في المنطقة ، أصبح الأمر خطير للغاية “. سرعان ما حفر حفرة في جدار نفق قريب ، ثم زحف إلى الداخل للاختباء.
تقدم على الفور والتقطها. عند فحصه عن كثب ، أضاء وجهه بالإثارة.
غضب جميع التلاميذ على الفور!
“هناك برسيم أربع أوراق هنا! ها ها ها ها! يمكنني أخيرًا إجراء تحسينات روح رباعية! ” بعد أن وضع البرسيم ذو الأربع أوراق في حقيبته ، سار بحماس عبر المتاهة. عند هذه النقطة ، كان قد نسي تمامًا أمر حبوب التأسيس وكان يركز تمامًا على العثور على أوراق البرسيم ذات الأربع أوراق.
مرت أربعة أيام في غمضة عين. كان باي شياوتشون يصطدم أحيانًا بشخص ما في المتاهة ، لكنه كان قادرًا على الهروب بسهولة ومواصلة البحث عن أوراق برسيم.
“هذا مزيف! إنه مزيف !! ”
اصطدم ببعض الوحوش وأمضى بعض الوقت في مراقبتها ، وسرعان ما أدرك أنها رائعة. ومع ذلك ، كان من السهل تجنبها أثناء بحثه عن البرسيم ذي الأربع أوراق.
مرت ثلاثة أيام أخرى. في النهاية ، وجد مكانًا تتصل فيه عدد كبير من الممرات. كانت فجوة ضخمة ، عرضها عدة كيلومترات ومليئة بالفطر الهائل. كان أصغر فطر بطول الإنسان ، وأكبره بطول 30 مترًا.
194: يالها من جرأة!
بالطبع ، كان كل من الشيوخ وحماة الدارما أشخاصًا يخشاهم تلاميذ الطائفة الداخلية. في الواقع ، كانت حياتهم تحت سيطرة هؤلاء الناس.
كان لون الفطر غريبًا جدًا وشفافًا تقريبًا. كانوا يتمايلون بلطف في انسجام تام. يمكن رؤية البرسيم ذو الثلاث أوراق ملون بالدم على الأرض أسفل الفطر. عند الفحص الدقيق ، وجد باي شياوتشون أن البرسيم ذو أربع أوراق يخللهم بين حين وآخر.
مرت ثلاثة أيام أخرى. في النهاية ، وجد مكانًا تتصل فيه عدد كبير من الممرات. كانت فجوة ضخمة ، عرضها عدة كيلومترات ومليئة بالفطر الهائل. كان أصغر فطر بطول الإنسان ، وأكبره بطول 30 مترًا.
“لااااااااا!” اصبحت عينيه مشرقة. بدا وكأنه مكان رائع ، ومع ذلك ، فقد تردد للحظة. فقط عندما كان على وشك اتخاذ خطوة ، اتسعت عيناه مع عدم التصديق وبدأ يرتجف.
“هذا مزيف! إنه مزيف !! ”
بمكان ليس بعيدًا جدًا في منتصف مجموعة من الفطر رأي أرنب أبيض يقضم بعض أوراق البرسيم ذات الثلاث أوراق وينظر حوله ببراءة.
لم يكن لديهم سوى شهر واحد لتعقب باي شياوتشون والحصول على حبوب تأسيس المؤسسة ، وإلا فسيفشلون مرة أخرى. مجرد التفكير في الأمر كان يقودهم إلى الجنون.
كاد باي شياوتشون لا يصدق ما كان يراه. لم يكن هناك طريقة يمكن أن يخطئ في التعرف على هذا الأرنب اللعين. لم يكن سوى الأرنب الناطق في طائفة تيار الروح !!
“لااااااااا!” اصبحت عينيه مشرقة. بدا وكأنه مكان رائع ، ومع ذلك ، فقد تردد للحظة. فقط عندما كان على وشك اتخاذ خطوة ، اتسعت عيناه مع عدم التصديق وبدأ يرتجف.
شعر باي شياوتشون فجأة أن العالم أصبح مكانًا غريبًا للغاية. لم يكن ليتخيل أبدًا في أحلامه الجامحة أنه سيرى الأرنب المتكلم هنا. عندما ذهب إلى الضفة الشمالية ، ظهر الأرنب هناك. ثم عندما أتى إلى طائفة تيار الدم ،ظهر الأرنب هنا أيضًا.
صُدم التلاميذ في المنطقة وشعروا بهالة تأسيس المؤسسة على الحبوب ، وتشتتوا بسرعة في محاولة للحصول عليها. اندلع قتال عنيف على الفور.
“الاختباء في منطقة البركان لن يفيدك. المتاهة ليست بهذا الحجم. سنجدك في النهاية! ”
“لقد جئت طوال الطريق إلى هنا ، أنت ، أنت ، أنت… ما زلت تتبعنى !؟” كان هناك شيء غريب جدًا في هذا الأرنب. لحسن الحظ ، لم يلاحظ الأرنب باي شياوتشون. تجاهل باي شياوتشون كل أوراق البرسيم ذات الأربع أوراق ، واندفع بحذر نحو أحد الممرات ، وكان قلبه ينبض بالخوف.
تمتم: “يجب ألا أسمح له برؤيتي تحت أي ظرف من الظروف”. “لا يمكنني السماح له بمعرفة أنني هنا. حسنًا ، لا ينبغي أن يكون قادرًا على رؤية تمويه سرداب الليل الخاص بي على أي حال “. حتى عندما كان باي شياوتشون يستعد للهروب الصامت ، تردد صدى هدير عندما انفجرت دودة الأرض الضخمة الملونة بالدم من أعماق الحفرة واتجهت مباشرة نحو الأرنب.
قفز الأرنب في الهواء وابتعد عن دودة الأرض بسرعة لا مثيل لها. ومع ذلك أثناء الطيران ، انفجرت الأرض مع ظهور المزيد من ديدان الأرض العملاقة ، والتي بدأت جميعًا في مطاردة الأرنب.
“تحياتي ، حامي دارما سرداب الليل!”
ارتفعت آذان الأرنب بشكل مستقيم أثناء فراره ، وفي الوقت نفسه ، بدأ في إصدار أصوات مزعجة كانت على ما يبدو تقليدًا لصوت ديدان الأرض . تمامًا عندما كان الأرنب على وشك القفز إلى أحد الأنفاق ، نظر إلى باي شياوتشون بدهشة. وتعرف عليه….
عندما رأى باي شياوتشون الأرنب ينظر إليه كصديق تقريبًا ، شعر أن رأسه على وشك الانفجار. دون أي تردد ، اختار نفقًا وهرب في الاتجاه المعاكس.
“ما الذي يحدث مع هذا الأرنب اللعين!؟!؟” كاد يبكي. كان خائفًا حقًا من الأرنب.
“لا عجب أننا لم نتمكن من العثور عليه خلال الأيام العشرة الماضية. كان يحاول الاختراق. لا يمكننا السماح له بالنجاح! ”
بالطبع ، كان كل من الشيوخ وحماة الدارما أشخاصًا يخشاهم تلاميذ الطائفة الداخلية. في الواقع ، كانت حياتهم تحت سيطرة هؤلاء الناس.
ومع ذلك ، هذه المرة ، شعر باي شياوتشون بسعادة غامرة لأنه لاحظ الأرنب من البداية وإلا فستكون زلة لسان قد تكشف لطائفة تيار الدم بأكملها أنه كان باي شياوتشون. التفكير في ذلك جعله يرتجف.
“ما الذي يحدث مع هذا الأرنب اللعين!؟!؟” كاد يبكي. كان خائفًا حقًا من الأرنب.
لقد وصلت كراهيتهم لباي شياوتشون إلى ارتفاعات شاهقة لا يمكن وصفها.
“إذا اكتشفوا ذلك فمن المحتمل أن يقطعوني إلى مليون قطعة صغيرة ويعيدونني إلى طائفة تيار الروح في صندوق…” اهتز قلبه ، ذكّر نفسه مرة أخرى أن الأرنب كان وراءه ، وأنه لا يجب تحت أي ظرف من الظروف أن يتحدث بصوت عالٍ.
“هذا مزيف! إنه مزيف !! ”
“لا يمكنني التجول في العراء . مع وجود الأرنب في المنطقة ، أصبح الأمر خطير للغاية “. سرعان ما حفر حفرة في جدار نفق قريب ، ثم زحف إلى الداخل للاختباء.
ارتفعت آذان الأرنب بشكل مستقيم أثناء فراره ، وفي الوقت نفسه ، بدأ في إصدار أصوات مزعجة كانت على ما يبدو تقليدًا لصوت ديدان الأرض . تمامًا عندما كان الأرنب على وشك القفز إلى أحد الأنفاق ، نظر إلى باي شياوتشون بدهشة. وتعرف عليه….
“حسنًا ، قد أتصل بتأسيس المؤسسة الآن. هذا سيجعل الأمور أسهل بكثير “. تنهد وضم ساقيه وفكر للحظة. ثم قام بسحب بعض الحبوب الطبية العشوائية الأخرى ، والتي بدأ في مقارنتها بحبوب تأسيس المؤسسة. بعد لحظة ، أضاءت عيناه بضوء ساطع عندما خطرت له فكرة جديدة.
لم يكن لديهم سوى شهر واحد لتعقب باي شياوتشون والحصول على حبوب تأسيس المؤسسة ، وإلا فسيفشلون مرة أخرى. مجرد التفكير في الأمر كان يقودهم إلى الجنون.
في هذه الأثناء في أماكن أخرى من المتاهة ، أصيب التلاميذ الآخرون بالجنون.
هذا الفصل بدعم من shaly
كانت عيونهم محتقنة بالدماء وهم يجوبون الأنفاق. مرت عشرة أيام بالفعل ، وقد فتشوا المكان بالكامل تقريبًا.
كان لون الفطر غريبًا جدًا وشفافًا تقريبًا. كانوا يتمايلون بلطف في انسجام تام. يمكن رؤية البرسيم ذو الثلاث أوراق ملون بالدم على الأرض أسفل الفطر. عند الفحص الدقيق ، وجد باي شياوتشون أن البرسيم ذو أربع أوراق يخللهم بين حين وآخر.
في الواقع ، كان بعضهم قريبًا جدًا من مكان وجود باي شياوتشون ، وكانوا على وشك التعثر فيه. ومع ذلك في تلك المرحلة ، أنطلق باي شياوتشون فجأة إلى العراء بأسرع ما يمكن ، وفي نفس الوقت أطلق هالة بسيطة من تأسيس المؤسسة.
غضب جميع التلاميذ على الفور!
“إنه يخترق تأسيس المؤسسة. امسكوه!”
“لا عجب أننا لم نتمكن من العثور عليه خلال الأيام العشرة الماضية. كان يحاول الاختراق. لا يمكننا السماح له بالنجاح! ”
ترجمة : Mada
“تحياتي ، حامي دارما سرداب الليل!”
حتى أثناء تجمعهم لمطاردته ، تنهد باي شياوتشون ثم لوح بيده ، وأرسل عدة حبوب طبية وكلها تطلق هالة حبوب تأسيس المؤسسة. وبينما كان يقذفهم في اتجاهات مختلفة ، صرخ: حسناً ، خذوا حبوب المؤسسة. إذا تجرأ أي شخص على التسبب في مشاكل لي ، فسوف أقضي على عشيرته بأكملها بعد وصولي إلى تأسيس المؤسسة! ” انفجر بهالة قاتلة ، ثم انطلق بعيدًا.
بدا تلاميذ طائفة تيار الدم وكأنهم قد يبكون في أي لحظة. نظروا بيأس إلى باي شياوتشون وهو ينفض كمه ، وكانت قلوبهم تنفجر من الكراهية. منذ لحظات ، كانوا يصرخون انهم يريدون قتله ، لكن الآن لم يكن لديهم خيار آخر سوى أن يحنوا رؤوسهم باحترام.
صُدم التلاميذ في المنطقة وشعروا بهالة تأسيس المؤسسة على الحبوب ، وتشتتوا بسرعة في محاولة للحصول عليها. اندلع قتال عنيف على الفور.
“حسنًا ، قد أتصل بتأسيس المؤسسة الآن. هذا سيجعل الأمور أسهل بكثير “. تنهد وضم ساقيه وفكر للحظة. ثم قام بسحب بعض الحبوب الطبية العشوائية الأخرى ، والتي بدأ في مقارنتها بحبوب تأسيس المؤسسة. بعد لحظة ، أضاءت عيناه بضوء ساطع عندما خطرت له فكرة جديدة.
كان لون الفطر غريبًا جدًا وشفافًا تقريبًا. كانوا يتمايلون بلطف في انسجام تام. يمكن رؤية البرسيم ذو الثلاث أوراق ملون بالدم على الأرض أسفل الفطر. عند الفحص الدقيق ، وجد باي شياوتشون أن البرسيم ذو أربع أوراق يخللهم بين حين وآخر.
كانت النتيجة أن أقوى خمسة تلاميذ حصلوا على الحبوب الطبية ، وبدأوا على الفور في الفرار. طارد تلاميذ آخرون خلفهم. ومع ذلك ، لم يستغرق الأمر سوى لحظة قبل أن يرتفع العواء والشتائم في السماء.
عندما رأى باي شياوتشون الأرنب ينظر إليه كصديق تقريبًا ، شعر أن رأسه على وشك الانفجار. دون أي تردد ، اختار نفقًا وهرب في الاتجاه المعاكس.
“مزيفة! هذه ليست حبة تأسيس مؤسسة! اللعنة على سرداب الليل !! لقد نسيت أنه يستطيع تحضير حبوب! ”
“هذا مزيف! إنه مزيف !! ”
“هذا مزيف! إنه مزيف !! ”
“هذه ليست حبة تأسيس المؤسسة! إنها حبة أخرى مغطاة ببعض الغبار من حبة تأسيس المؤسسة حقيقية !! ”
ومع ذلك ، هذه المرة ، شعر باي شياوتشون بسعادة غامرة لأنه لاحظ الأرنب من البداية وإلا فستكون زلة لسان قد تكشف لطائفة تيار الدم بأكملها أنه كان باي شياوتشون. التفكير في ذلك جعله يرتجف.
بالطبع ، لم يقتنع أي من التلاميذ الآخرين. استمروا في القتال على الحبوب التي تم التخلي عنها ، حتى رأى الجميع بأنفسهم أنهم ليسوا أكثر من حبوب عادية من المستوى 2. في تلك المرحلة ، وصلت كراهيتهم لـ سرداب الليل إلى مستويات لا توصف. من الواضح أن الصيدلي فقط يمكنه أن ينجز شيئًا من هذا القبيل ، وكان هناك عدد قليل من الصيادلة في طائفة تيار الدم.
”سرداب الليل !! سوف أقتلك!!” بحث التلاميذ لمدة عشرة أيام أخرى ، حتى بدأ الجميع في التنهد.
غضب جميع التلاميذ على الفور!
حتى الآن ، لم يتبق سوى عشرة أيام وكان الجميع على وشك الانهيار من القلق. كانوا يتقاتلون فيما بينهم ، ويقاتلون الوحوش ، ويشعرون بالسوء مع مرور الوقت.
قفز الأرنب في الهواء وابتعد عن دودة الأرض بسرعة لا مثيل لها. ومع ذلك أثناء الطيران ، انفجرت الأرض مع ظهور المزيد من ديدان الأرض العملاقة ، والتي بدأت جميعًا في مطاردة الأرنب.
في هذه الأثناء في أماكن أخرى من المتاهة ، أصيب التلاميذ الآخرون بالجنون.
في النهاية ، وجدوا باي شياوتشون.
“لا تكن أنانيًا جدًا ، سرداب الليل !!”
ولكن ليأسهم ، انبثقت منه هالة قوية من تأسيس المؤسسة!
رفع ذقنه إلى أعلى ولوح كمه وقال بفخر ، “يا لها من شجاعة! كيف تجرؤون على عدم تقديم التحية إلى حامي دارما مهم مثلي! ”
في طائفة تيار الدم ، تم التقيد الصارم بالتصنيفات. بعد الوصول إلى تأسيس المؤسسة ، لم يعد المرء تلميذاً. يمكن للمرء أن يختار واحدة من قمم الجبال الأربعة للعيش عليها ، ويمكن أيضًا تسميته حامي دارما. أولئك الذين وصلوا إلى مؤسسة سلسلة الأرض كانوا أكثر قوة وأصبحوا شيوخًا.
بالطبع ، كان كل من الشيوخ وحماة الدارما أشخاصًا يخشاهم تلاميذ الطائفة الداخلية. في الواقع ، كانت حياتهم تحت سيطرة هؤلاء الناس.
بمكان ليس بعيدًا جدًا في منتصف مجموعة من الفطر رأي أرنب أبيض يقضم بعض أوراق البرسيم ذات الثلاث أوراق وينظر حوله ببراءة.
بدا تلاميذ طائفة تيار الدم وكأنهم قد يبكون في أي لحظة. نظروا بيأس إلى باي شياوتشون وهو ينفض كمه ، وكانت قلوبهم تنفجر من الكراهية. منذ لحظات ، كانوا يصرخون انهم يريدون قتله ، لكن الآن لم يكن لديهم خيار آخر سوى أن يحنوا رؤوسهم باحترام.
“تحياتي ، حامي دارما سرداب الليل!!”
“الاختباء في منطقة البركان لن يفيدك. المتاهة ليست بهذا الحجم. سنجدك في النهاية! ”
في النهاية ، وجدوا باي شياوتشون.
“تحياتي ، حامي دارما سرداب الليل!”
هذا الفصل بدعم من shaly
“الاختباء في منطقة البركان لن يفيدك. المتاهة ليست بهذا الحجم. سنجدك في النهاية! ”
ترجمة : Mada
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
