الزومبي الأخضر
190: الزومبي الأخضر
ومع ذلك ، في لحظة الرعب هذه ، بدأت صيحات لا حصر لها في الارتفاع من كهوف الجثة!
كان باي شياوتشون غاضب بشدة. لقد وقف هناك في مواجهة الزومبي ، مليئًا بالإحباط لأنه لم يتحول إلى اللون الأبيض.
“ماذا يحدث هنا!؟!؟” فرك عينيه ، ولم يجرؤ على تصديق ما كان يراه. كان هناك داخل الدخان الأبيض العديد من الشعيرات الخضراء ، الملتوية تطفو في الهواء.
بدأ في إلقاء النباتات الطبية في فرن الحبوب الطبية ، بما في ذلك نباتات طائفة تيار الدم الخاصة. بعد تغيير تركيبة الحبوب الطبية مرة أخرى ، بدأ يكرس نفسه بجنون للتلفيق.
في كهف الجثة ، كان باي شياوتشون يشاهد الدخان الأبيض يتلاشى. كان قلبه ينفجر من الفرح ، وكان على وشك أن يخطو خطوة إلى الأمام عندما سقط وجهه فجأة ، واتسعت عيناه من عدم التصديق.
كان شعره في حالة من الفوضى الكاملة ، وقد نسي بالفعل أنه لم يكن في طائفة تيار الروح. كان مغمورًا تمامًا في صناعة الأدوية لدرجة الجنون . احترقت عيناه باللون الأحمر ، وحتى روح الدجال سرداب الليل كانت ترتجف. كاد يشعر وكأنه عاد إلى عالم السيف الساقط ولم يجرؤ على مقاطعة باي شياوتشون ولو بأصغر طريقة.
“ما هذه الأشياء ؟! جثتي! عملت لمدة عامين على هذا الشيء! الآن ظهرت تلك الخيوط الخضراء وتحول إلى اللون الأخضر !! ”
مع ذلك ، التفت الشيخ الأكبر للمغادرة.
“باي شياوتشون مجنون!”
بدأ باي شياوتشون يتحمس أكثر من ذي قبل. في هذه الأثناء ، كان شو شياوشان في غرفته في مصفاة الجثث حيث بدا قلقًا للغاية وهو يقف أمام رجل عجوز كان يجلس هناك على أحد الكراسي في الغرفة ويحدق فيه ببرود.
في ذلك الوقت ، ارتفع صوت الهدير الهائل الذي يمكن أن يهز السماء والأرض ، وملأ مصفاة الجثة بأكملها.
بينما كان باي شياوتشون يعمل على دواء الروح الجديد الخاص به ، كان شو شياوشان في موقع آخر في مصفاة الجثث يفكر بخيبة أمل في قضية معينة ظهرت خلال نصف العام الماضي أو نحو ذلك. لسبب ما ، كان مصل الدم لتكرير الجثث في مصفاة الجثث ينضب بسرعة أكبر من المعتاد.
“ماذا يحدث هنا؟” كان يفكر. لقد كان التحقيق في الأمر بمثابة صداع كبير ، مع الأخذ في الاعتبار أنه كان هناك أكثر من ألف جثة يتم صقلها في أي وقت. على أي حال ، فإن معدل تصريف مصل الدم لا يزال ضمن الحدود المقبولة.
في الواقع ، لا يمكن حتى لقوة جميع قطع البخور السابقة المضافة معًا أن تساوي هذا.
“آه ، أيا كان. هذا يعني فقط أنني سأكون قادرًا على ترقية مصفاة الجثث الخاصة بي في وقت أقرب مما كان متوقعًا “. بعد ذلك وضع الأمر جانبًا.
لكن هذا لم يكن شيئًا. طعن بعض الشعر في الأرض. لم يمكن أن يتعمق كثيرًا ، لذلك خرج من الأرض وطعن مرة أخرى.
بعد شهر ، كان باي شياوتشون لا يزال في كهف الجثة ينظر إلى فرن الحبوب الطبية. حتى أنه سكب دمه في الخليط لصنع هذه الدفعة من البخور الطبي. أمل أن يحفز دمه تشي الدم في اليد الهائلة لإحداث تحولات مروعة!
“الش الشي الشيخ الأكبر….”
لقد صفع جانب فرن الحبوب الطبية وانسكب دخان لاذع ولوح بجانبه. عندما رأى قطعة من البخور الأبيض بحجم الإصبع بالداخل ، ألقى رأسه للخلف وضحك بصخب.
“هل هذا شعر؟” فكر باي شياوتشون وتراجع بأسرع ما يمكن ، وعقله يدور.
“هذه المرة سوف يتحول إلى اللون الأبيض بالتأكيد!” التقط البخور بعناية لفحصه عن كثب. على الرغم من أنه كان صغيرة جدًا ، إلا أنه كان في الواقع أقوى من أي نوع من أنواع البخور الأخرى التي أنتجها حتى هذه اللحظة.
في الواقع ، لا يمكن حتى لقوة جميع قطع البخور السابقة المضافة معًا أن تساوي هذا.
“يا لك من وغد!” نبح شو شياوشان ونظر إلى الأعلى بوجه قاتم. فقط عندما تمكن من إبعاد الشيخ الأكبر عن ظهره ، اقتحم هذا اللعين للتسبب في مشاكل.
“بعد طول انتظار ، سأنتج الزومبي الشاحب الخاص بي!” زأر ولوح بيده ،ثم رسل قطعة البخور بحجم مسمار الإصبع نحو الجثة. بدأ يحترق ، وأطلق دخانًا أبيض كثيفًا.
انتشر الدخان بسرعة ، وردا على ذلك ، تراجع باي شياوتشون للخلف. عند نقطة معينة توقف الدخان عن التوسع لكنه كان سميكًا لدرجة أنه لم يكن هناك شيء مرئي بداخله. ومع ذلك ، يمكن سماع صدى مرعب بشكل لا يوصف.
بدأ باي شياوتشون يتحمس أكثر من ذي قبل. في هذه الأثناء ، كان شو شياوشان في غرفته في مصفاة الجثث حيث بدا قلقًا للغاية وهو يقف أمام رجل عجوز كان يجلس هناك على أحد الكراسي في الغرفة ويحدق فيه ببرود.
بطريقة ما ، بدا أن هناك القليل من الفرح داخل العواء.
قام شو شياوشان بتنظيف حنجرته وشرح على عجل ، “الشيخ الأكبر ، ألا يزال لدي بعض الوقت؟ لا تقلق. أنا شو شياوشان ، كنت أعتني بمصفاة الجثث هذه منذ ما يقرب من عام الآن. كيف لا أستطيع أن أدفع حجارة الروح التي أدين بها؟ في غضون ثلاثة أشهر ، ستكون الدفعة الأولى من الزومبي جاهزة ، وسأرد لك المال الأساسي والفائدة! ”
لم يتخيل أبدًا أن الشيخ الأكبر في قمة الجثة سيأتي شخصيًا ليسأله عن النفقات المتعلقة بمصفاة الجثث.
بدأ باي شياوتشون يتحمس أكثر من ذي قبل. في هذه الأثناء ، كان شو شياوشان في غرفته في مصفاة الجثث حيث بدا قلقًا للغاية وهو يقف أمام رجل عجوز كان يجلس هناك على أحد الكراسي في الغرفة ويحدق فيه ببرود.
190: الزومبي الأخضر
سقط وجه باي شياوتشون. لم يكن بإمكانه الكشف عن قاعدته التدريبية الحقيقية ، ولكن إذا لم يفعل ذلك ، فبناءً على مستوى قوة سرداب الليل الحالي ، يجب أن يقتله هذا الهجوم دون أدنى شك.
كان الرجل العجوز يرتدي رداءً رماديًا ضخمًا مطرزًا بصورة قمة جبل. إذا نظرت عن كثب ، لم تكن سوى قمة الجثة. يمكن رؤية وجه زومبي شرير على كم رداء الرجل العجوز والذي بدا واقعيًا للغاية وهو ينقر كمه.
كان الرجل العجوز أشعث الشعر وكان وجهه مغطى بالندوب ، لكنه كان يشع بقوة حياة مكثفة. على ما يبدو ، كان عمره الحقيقي مختلفًا عن مظهره.
كان شعره في حالة من الفوضى الكاملة ، وقد نسي بالفعل أنه لم يكن في طائفة تيار الروح. كان مغمورًا تمامًا في صناعة الأدوية لدرجة الجنون . احترقت عيناه باللون الأحمر ، وحتى روح الدجال سرداب الليل كانت ترتجف. كاد يشعر وكأنه عاد إلى عالم السيف الساقط ولم يجرؤ على مقاطعة باي شياوتشون ولو بأصغر طريقة.
لم تكن قاعدته التدريبية في مرحلة الجوهر الذهبي ، لكنه كان في ذروة تأسيس المؤسسة ، وفي الواقع كان بالفعل في مرحلة شبه الجوهر. لقد كان بعيدًا عن الوصول إلى الجوهر الأساسي بمقدار ضئيل.
بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، استدار الجميع في المنطقة للنظر إلى باي شياوتشون.
“خسارة ثلاثين بالمائة؟” كان يفكر و انطلق في الحركة.
قام شو شياوشان بتنظيف حنجرته وشرح على عجل ، “الشيخ الأكبر ، ألا يزال لدي بعض الوقت؟ لا تقلق. أنا شو شياوشان ، كنت أعتني بمصفاة الجثث هذه منذ ما يقرب من عام الآن. كيف لا أستطيع أن أدفع حجارة الروح التي أدين بها؟ في غضون ثلاثة أشهر ، ستكون الدفعة الأولى من الزومبي جاهزة ، وسأرد لك المال الأساسي والفائدة! ”
شعر باي شياوتشون بوخز في فروة رأسه. فتح عينه الثالثة بسرعة ونظر في الدخان. حتى هذه اللحظة ، لم يعد الخزان مرئيًا ولا الجثة. كل ما رآه كان كرة شعر خضراء ضخمة!
لم يتخيل أبدًا أن الشيخ الأكبر في قمة الجثة سيأتي شخصيًا ليسأله عن النفقات المتعلقة بمصفاة الجثث.
قال الشيخ الأكبر: “الشيخ شو ، آمل حقًا أن تفعل ما تقوله. إذا حان الوقت ولم تدفع ما تدين به ، فلا يهم أن يكون لديك بطريرك يدعمك. سأحاسبك على الخسائر! ”
شعر باي شياوتشون بوخز في فروة رأسه. فتح عينه الثالثة بسرعة ونظر في الدخان. حتى هذه اللحظة ، لم يعد الخزان مرئيًا ولا الجثة. كل ما رآه كان كرة شعر خضراء ضخمة!
“اللعنة! ماذا حدث؟ ما هذه الخيوط الخضراء!؟!؟ ”
مع ذلك ، التفت الشيخ الأكبر للمغادرة.
“من فعل هذا!؟!؟” عندما بدأ الناس في الصراخ بجنون ، ظهرت نظرة رعب على وجه باي شياوتشون. طار من كهف الجثة ، تاركًا وراءه كتلة متفجرة من الشعر الأخضر.
لقد صفع جانب فرن الحبوب الطبية وانسكب دخان لاذع ولوح بجانبه. عندما رأى قطعة من البخور الأبيض بحجم الإصبع بالداخل ، ألقى رأسه للخلف وضحك بصخب.
ولكن بعد ذلك انفتح الباب فجأة ، واندفع شاب مرتبك.
كان شعره في حالة من الفوضى الكاملة ، وقد نسي بالفعل أنه لم يكن في طائفة تيار الروح. كان مغمورًا تمامًا في صناعة الأدوية لدرجة الجنون . احترقت عيناه باللون الأحمر ، وحتى روح الدجال سرداب الليل كانت ترتجف. كاد يشعر وكأنه عاد إلى عالم السيف الساقط ولم يجرؤ على مقاطعة باي شياوتشون ولو بأصغر طريقة.
“يا لك من وغد!” نبح شو شياوشان ونظر إلى الأعلى بوجه قاتم. فقط عندما تمكن من إبعاد الشيخ الأكبر عن ظهره ، اقتحم هذا اللعين للتسبب في مشاكل.
في الواقع ، لا يمكن حتى لقوة جميع قطع البخور السابقة المضافة معًا أن تساوي هذا.
ومع ذلك ، حتى مع احتدام نية القتل ، لاحظ ان الشاب ينظر برعب.
مع انهيار مصفاة الجثث ، ظهر المزيد من الشعر الأخضر وانتشر في جميع الاتجاهات. ظهر عدد لا يحصى من التلاميذ يفرون وتعبيرات الصدمة والرعب تملأ وجوههم.
“أيها السيد الشاب ، هناك شيء سيء حقاً يحدث !! لقد اختفى ما يقرب من ثلاثين في المائة من مصل الدم دفعة واحدة !! ” بدا الشاب شاحب الوجه وكأنه على وشك البكاء. كان مسؤولاً عن الاحتفاظ بالسجلات المتعلقة بمصل الدم الخاص بصقل الجثث ، وعندما رأى مثل هذا الانخفاض الهائل ، لم يكن متأكدًا مما يجب فعله. فقط عندما أنهى حديثه لاحظ أن السيد الشاب شو شياوشان لم يكن وحيدا. بدا الرجل العجوز في الغرفة مألوفًا بعض الشيء ، وعندما نظر إليه عن كثب ، بدأ عقله فجأة في الترنح.
“الش الشي الشيخ الأكبر….”
بدأ في إلقاء النباتات الطبية في فرن الحبوب الطبية ، بما في ذلك نباتات طائفة تيار الدم الخاصة. بعد تغيير تركيبة الحبوب الطبية مرة أخرى ، بدأ يكرس نفسه بجنون للتلفيق.
“كيف يمكن هذا ممكنا؟!؟!” فكر ، وبدأ يرتجف. كان لابد من شراء مصل الدم بتكلفة كبيرة ، وما كان يراه أمام عينيه تسبب في تلاشي رؤيته. ولكن بعد ذلك ، تم تجفيف كل المصل المتبقي تقريبًا ، وكشف عن قاع الصهريج وأصبح فارغًا تمامًا….
عندما سمع شو شياوشان بما كان يحدث ، بدأت فروة رأسه ترتعش بشدة لدرجة أنها قد تنفجر.
“ثلاثين في المئة؟!؟!” سأل بعيون تحولت إلى الدم. أسرع على الفور للتحقق من مصل الدم. أما بالنسبة للشيخ الأكبر ، فقد بدا متفاجئًا تمامًا. حتى في مرحلة حرجة من عملية تنقية الجثث ، لن يكون هناك مثل هذا الخسارة الفادحة في مصل الدم ، إلا إذا تم إنتاج زومبي قوي بشكل لا يصدق.
لقد صفع جانب فرن الحبوب الطبية وانسكب دخان لاذع ولوح بجانبه. عندما رأى قطعة من البخور الأبيض بحجم الإصبع بالداخل ، ألقى رأسه للخلف وضحك بصخب.
كان بعضهم يخترق جدران الكهف.
“خسارة ثلاثين بالمائة؟” كان يفكر و انطلق في الحركة.
ومع ذلك ، حتى مع احتدام نية القتل ، لاحظ ان الشاب ينظر برعب.
“كيف تجرؤ على خداع شيخ مثلي! انت ميت!” أومضت عينا شو شياوشان بنية القتل بينما اشتعل في حالة من الغضب. لوح بيده وأرسل قوة بحاره الروحية . اندلعت قوة الموجات إلى جانب هالة قاتلة مستعرة. في غمضة عين ، كانت التقلبات المميتة تتسابق نحو باي شياوتشون.
قريباً ، كان شو شياوشان في مذبح مصل الدم. هناك ، يمكن رؤية خزان دم ضخم به أكثر من ألف قناة تؤدي إلى كهوف الجثث المختلفة. بمجرد ظهور شو شياوشان ، نظر التلاميذ المسؤولون عن المذبح. وشبكوا أيديهم بوجه شاحب في التحية.
في كهف الجثة ، كان باي شياوتشون يشاهد الدخان الأبيض يتلاشى. كان قلبه ينفجر من الفرح ، وكان على وشك أن يخطو خطوة إلى الأمام عندما سقط وجهه فجأة ، واتسعت عيناه من عدم التصديق.
لم يسمع شو شياوشان حتى حديثهم. حدق في الخزان الضخم ، مفكرًا في اليوم السابق عندما كان ممتلئًا في الغالب. ولكن الآن ، اختفت نصف الكمية….
“كيف يمكن هذا ممكنا؟!؟!” فكر ، وبدأ يرتجف. كان لابد من شراء مصل الدم بتكلفة كبيرة ، وما كان يراه أمام عينيه تسبب في تلاشي رؤيته. ولكن بعد ذلك ، تم تجفيف كل المصل المتبقي تقريبًا ، وكشف عن قاع الصهريج وأصبح فارغًا تمامًا….
“خسارة ثلاثين بالمائة؟” كان يفكر و انطلق في الحركة.
يمكن رؤية كل مصل الدم يتدفق في قناة واحدة معينة….
كان شعره في حالة من الفوضى الكاملة ، وقد نسي بالفعل أنه لم يكن في طائفة تيار الروح. كان مغمورًا تمامًا في صناعة الأدوية لدرجة الجنون . احترقت عيناه باللون الأحمر ، وحتى روح الدجال سرداب الليل كانت ترتجف. كاد يشعر وكأنه عاد إلى عالم السيف الساقط ولم يجرؤ على مقاطعة باي شياوتشون ولو بأصغر طريقة.
شاهد شو شياوشان بصدمة حيث بدأت مصفاة الجثث في الانهيار. علاوة على ذلك ، بدأت جميع الأشجار في المنطقة في إنبات الشعر الأخضر أيضًا وكذلك الصخور والنباتات والزهور والمباني الأخرى. كل شيء كان يتحول إلى اللون الأخضر.
“هذا يؤدي إلى كهف جثة سرداب الليل !!” انفجر بهالة قاتلة وأطلق صرخة من الغضب وابتعد عن مذبح مصل الدم باتجاه كهف جثة باي شياوتشون.
في كهف الجثة ، كان باي شياوتشون يشاهد الدخان الأبيض يتلاشى. كان قلبه ينفجر من الفرح ، وكان على وشك أن يخطو خطوة إلى الأمام عندما سقط وجهه فجأة ، واتسعت عيناه من عدم التصديق.
بدأت كهوف الجثث في الانهيار بينما كانت خيوط الشعر الخضراء تتسابق. بعد ذلك ، اخترق الشعر الأخضر أجساد الزومبي التي كانت لا تزال في منتصف عملية الإنتاج. بعد ذلك ، بدأ الشعر على رؤوس هؤلاء الزومبي يتحول إلى اللون الأخضر ، حتى أولئك الذين لديهم شعر أبيض تحولوا للأخضر.
“ماذا يحدث هنا!؟!؟” فرك عينيه ، ولم يجرؤ على تصديق ما كان يراه. كان هناك داخل الدخان الأبيض العديد من الشعيرات الخضراء ، الملتوية تطفو في الهواء.
كان بعضهم يخترق جدران الكهف.
بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، استدار الجميع في المنطقة للنظر إلى باي شياوتشون.
شعر باي شياوتشون بوخز في فروة رأسه. فتح عينه الثالثة بسرعة ونظر في الدخان. حتى هذه اللحظة ، لم يعد الخزان مرئيًا ولا الجثة. كل ما رآه كان كرة شعر خضراء ضخمة!
لم يكن الشعر ينتشر فقط لملء كهف الجثة ؛ اخترق بعضها الجدران ، وانتشر إلى كل مكان.
“هل هذا شعر؟” فكر باي شياوتشون وتراجع بأسرع ما يمكن ، وعقله يدور.
في تلك اللحظة بالذات ، بدأت صرخات الصدمة والإنذار ترن من أكثر من ألف كهف جثث آخر.
هذا الفصل بدعم من shaly
“ماذا يحدث هنا!؟!؟”
بدأ في إلقاء النباتات الطبية في فرن الحبوب الطبية ، بما في ذلك نباتات طائفة تيار الدم الخاصة. بعد تغيير تركيبة الحبوب الطبية مرة أخرى ، بدأ يكرس نفسه بجنون للتلفيق.
“اللعنة! ماذا حدث؟ ما هذه الخيوط الخضراء!؟!؟ ”
”اللعنة! ماذا تفعل هذه الخيوط الخضراء في كهفي !؟!؟ ”
في ذلك الوقت ، ارتفع صوت الهدير الهائل الذي يمكن أن يهز السماء والأرض ، وملأ مصفاة الجثة بأكملها.
“هل هذا شعر؟” فكر باي شياوتشون وتراجع بأسرع ما يمكن ، وعقله يدور.
لم يفعل أي شخص أي شيء لمنع ما كان يحدث. أما بالنسبة للشيخ الأكبر لقمة الجثة ، فقد عبس فقط.
بدأت كهوف الجثث في الانهيار بينما كانت خيوط الشعر الخضراء تتسابق. بعد ذلك ، اخترق الشعر الأخضر أجساد الزومبي التي كانت لا تزال في منتصف عملية الإنتاج. بعد ذلك ، بدأ الشعر على رؤوس هؤلاء الزومبي يتحول إلى اللون الأخضر ، حتى أولئك الذين لديهم شعر أبيض تحولوا للأخضر.
ومع ذلك ، في لحظة الرعب هذه ، بدأت صيحات لا حصر لها في الارتفاع من كهوف الجثة!
لكن هذا لم يكن شيئًا. طعن بعض الشعر في الأرض. لم يمكن أن يتعمق كثيرًا ، لذلك خرج من الأرض وطعن مرة أخرى.
شاهد شو شياوشان بصدمة حيث بدأت مصفاة الجثث في الانهيار. علاوة على ذلك ، بدأت جميع الأشجار في المنطقة في إنبات الشعر الأخضر أيضًا وكذلك الصخور والنباتات والزهور والمباني الأخرى. كل شيء كان يتحول إلى اللون الأخضر.
لم يسمع شو شياوشان حتى حديثهم. حدق في الخزان الضخم ، مفكرًا في اليوم السابق عندما كان ممتلئًا في الغالب. ولكن الآن ، اختفت نصف الكمية….
مع انهيار مصفاة الجثث ، ظهر المزيد من الشعر الأخضر وانتشر في جميع الاتجاهات. ظهر عدد لا يحصى من التلاميذ يفرون وتعبيرات الصدمة والرعب تملأ وجوههم.
“ما هذه الأشياء ؟! جثتي! عملت لمدة عامين على هذا الشيء! الآن ظهرت تلك الخيوط الخضراء وتحول إلى اللون الأخضر !! ”
لقد صفع جانب فرن الحبوب الطبية وانسكب دخان لاذع ولوح بجانبه. عندما رأى قطعة من البخور الأبيض بحجم الإصبع بالداخل ، ألقى رأسه للخلف وضحك بصخب.
“من فعل هذا!؟!؟” عندما بدأ الناس في الصراخ بجنون ، ظهرت نظرة رعب على وجه باي شياوتشون. طار من كهف الجثة ، تاركًا وراءه كتلة متفجرة من الشعر الأخضر.
“هذه المرة سوف يتحول إلى اللون الأبيض بالتأكيد!” التقط البخور بعناية لفحصه عن كثب. على الرغم من أنه كان صغيرة جدًا ، إلا أنه كان في الواقع أقوى من أي نوع من أنواع البخور الأخرى التي أنتجها حتى هذه اللحظة.
190: الزومبي الأخضر
“سرداب الليل ، ماذا فعلت !؟” صاح شو شياوشان وهو يرتجف بغضب.
بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، استدار الجميع في المنطقة للنظر إلى باي شياوتشون.
كان شعره في حالة من الفوضى الكاملة ، وقد نسي بالفعل أنه لم يكن في طائفة تيار الروح. كان مغمورًا تمامًا في صناعة الأدوية لدرجة الجنون . احترقت عيناه باللون الأحمر ، وحتى روح الدجال سرداب الليل كانت ترتجف. كاد يشعر وكأنه عاد إلى عالم السيف الساقط ولم يجرؤ على مقاطعة باي شياوتشون ولو بأصغر طريقة.
كان بعضهم يخترق جدران الكهف.
عرف باي شياوتشون أنه تسبب في كارثة مرة أخرى. كان قلبه ينبض بالخوف وأطلق صرخة بائسة ثم قال ، “ما هذه الأشياء؟ اللعنة! من فعل هذا؟ جثتي المكررة! لقد عملت بجد عليها لمدة نصف عام! ”
ترجمة : Mada
حدق الجميع حوله في صدمة.
“من فعل هذا!؟!؟” عندما بدأ الناس في الصراخ بجنون ، ظهرت نظرة رعب على وجه باي شياوتشون. طار من كهف الجثة ، تاركًا وراءه كتلة متفجرة من الشعر الأخضر.
“كيف تجرؤ على خداع شيخ مثلي! انت ميت!” أومضت عينا شو شياوشان بنية القتل بينما اشتعل في حالة من الغضب. لوح بيده وأرسل قوة بحاره الروحية . اندلعت قوة الموجات إلى جانب هالة قاتلة مستعرة. في غمضة عين ، كانت التقلبات المميتة تتسابق نحو باي شياوتشون.
لم يكن الشعر ينتشر فقط لملء كهف الجثة ؛ اخترق بعضها الجدران ، وانتشر إلى كل مكان.
لم يفعل أي شخص أي شيء لمنع ما كان يحدث. أما بالنسبة للشيخ الأكبر لقمة الجثة ، فقد عبس فقط.
“هذا يؤدي إلى كهف جثة سرداب الليل !!” انفجر بهالة قاتلة وأطلق صرخة من الغضب وابتعد عن مذبح مصل الدم باتجاه كهف جثة باي شياوتشون.
سقط وجه باي شياوتشون. لم يكن بإمكانه الكشف عن قاعدته التدريبية الحقيقية ، ولكن إذا لم يفعل ذلك ، فبناءً على مستوى قوة سرداب الليل الحالي ، يجب أن يقتله هذا الهجوم دون أدنى شك.
لم يسمع شو شياوشان حتى حديثهم. حدق في الخزان الضخم ، مفكرًا في اليوم السابق عندما كان ممتلئًا في الغالب. ولكن الآن ، اختفت نصف الكمية….
ومع ذلك ، في لحظة الرعب هذه ، بدأت صيحات لا حصر لها في الارتفاع من كهوف الجثة!
بدأ في إلقاء النباتات الطبية في فرن الحبوب الطبية ، بما في ذلك نباتات طائفة تيار الدم الخاصة. بعد تغيير تركيبة الحبوب الطبية مرة أخرى ، بدأ يكرس نفسه بجنون للتلفيق.
في كهف الجثة ، كان باي شياوتشون يشاهد الدخان الأبيض يتلاشى. كان قلبه ينفجر من الفرح ، وكان على وشك أن يخطو خطوة إلى الأمام عندما سقط وجهه فجأة ، واتسعت عيناه من عدم التصديق.
حدث شيء غريب جدا !
لكن هذا لم يكن شيئًا. طعن بعض الشعر في الأرض. لم يمكن أن يتعمق كثيرًا ، لذلك خرج من الأرض وطعن مرة أخرى.
“سرداب الليل ، ماذا فعلت !؟” صاح شو شياوشان وهو يرتجف بغضب.
هذا الفصل بدعم من shaly
ترجمة : Mada
شعر باي شياوتشون بوخز في فروة رأسه. فتح عينه الثالثة بسرعة ونظر في الدخان. حتى هذه اللحظة ، لم يعد الخزان مرئيًا ولا الجثة. كل ما رآه كان كرة شعر خضراء ضخمة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
