تقديم المساهمات
131: تقديم المساهمات!
“أوه ، هذا ما تعنيه! السماء! لا أستطيع أن أصدق أن باي شياوتشون يستخدم الوحوش من أجل…. السماء! هل هذا صحيح حقًا؟ ”
شبَّك باي شياوتشون يديه خلف ظهره بينما كان يقف هناك في الفناء يشاهد الدب المخمور يمشي بعيدًا . نظر إلى الوراء ثلاث مرات ، ويبدو أنه متردد في المغادرة. تنهد باي شياوتشون ، وهو يتأمل في صلاح أفعاله.
قبل أن يتمكن حتى من الانتهاء ، نظر إليه الكلب الأسود وحاول بذل قصارى جهده للوصول إليه وعضه. أمسك باي شياوتشون الكلب وألقاه مرة أخرى في زهرة ولادة الوحش من أجل رحلة أخرى. بعد خمس مرات أخرى ، كان العدد الإجمالي تسعة.
خلال نصف الشهر التالي ، استمر في الخروج إلى مرعى الوحوش والعودة مع الوحوش المختارة خصيصًا. سوف تبتلعهم زهرة ولادة الوحش وعندما يخرجون ، يبدون في حالة نشوة بسرور ، وسوف يشقون طريقهم بعيدًا على أرجل غير ثابتة.
كانت يده مثل سلسلة حديدية تمنع الكلب الأسود من الهروب.
أبقى باي شياوتشون اختياره محدودًا للغاية ، حيث اختار فقط من بين مائتي من أكثر الوحوش تميزًا.
لحسن الحظ ، كان باي شياوتشون في المستوى العاشر من تكثيف التشي. علاوة على ذلك ، بعد الاستيقاظ من استنارته العميقة ، ازدادت حواسه. على هذا النحو ، أدرك ما كان يحدث وسرعان ما تراجع.
“يا لهم من مجموعة من المتنمرين!” صرخ بغضب. “لم يكن من السهل بالنسبة لي باي شياوتشون القدوم إلى الضفة الشمالية ، وأنا فقير تمامًا. اهتمت بعملي وحاولت ألا أسيء إلى أي شخص. تجولت وذيلي بين ساقي ومع ذلك أنتم تدفعون الأشياء إلى هذا الحد !؟ اللعنه! ”
لقد أراد أن تلد الزهرة وحش المعركة النهائي ، وبالتالي ، اختار إما أقوى أو أكبر الوحوش في الغابة.
في النهاية ، بدأت جميع الوحوش التي قدمت مساهمات في التجمع خارج تشكيل التعويذة. كلما ظهر باي شياوتشون ، كانوا يعويون بأعلى رئتيهم ، وكأنهم يطلبون فرصة أخرى.
لقد أراد أن تلد الزهرة وحش المعركة النهائي ، وبالتالي ، اختار إما أقوى أو أكبر الوحوش في الغابة.
بعيون محتقنة بالدماء ، صر أسنانه.
أجاب باي شياوتشون بحزم “لا على الإطلاق”. “مساهمة واحدة تكفي. أنا لا أريد أن أؤذيك! ” في النهاية ، أحضر باي شياوتشون اكل النمل الضخم للمساهمة ، وكان ذلك عندما أدرك أنه انتهي من الوحوش الجيدة.
تنهد باي شياوتشون وقرر أنه بما أن الجميع يرفضون ، فقد ينسى الفكرة أيضًا. نظرًا لعدم وجود خيار آخر ، سيتعين عليه الاستقرار في المرتبة الثانية وتجربة بعض الوحوش الأخرى في مرعى الوحوش.
علاوة على ذلك ، كان يدرك جيدًا أن فترة ازدهار زهرة ولادة الوحش لم تدم طويلاً. في النهاية ، سوف تلد من كل ما كان بداخلها ، بغض النظر عما كان عليه. كان ذلك عندما بدأ يشعر بالتوتر.
“هذا لن ينجح. هذه الوحوش ليست كافية لخلق وحش المعركة النهائي “. بعد أن وصل إلى هذه النقطة في سلسلة أفكاره ، غادر باي شياوتشون مرعى الوحوش للتنزه عبر الضفة الشمالية. بعد مراقبة جميع الحيوانات ، أصبح على دراية تامة بوحوش التلاميذ القتالية. حتى أنه كان يعرف أيهم لديه أكبر إمكانات للنمو في المستقبل ، وأي منها كان الأقوى.
“أتذكر تلميذة من الطائفة الخارجية لديها طاووس. كان لديه إمكانات كبيرة. هذا الطاووس يجب أن يعمل بشكل جيد ، أليس كذلك؟ ” سارع إلى مسكن تلك التلميذة.
“أتذكر تلميذة من الطائفة الخارجية لديها طاووس. كان لديه إمكانات كبيرة. هذا الطاووس يجب أن يعمل بشكل جيد ، أليس كذلك؟ ” سارع إلى مسكن تلك التلميذة.
رجل واحد ، وكلب واحد ، تسابقوا عبر الضفة الشمالية بسرعة لا تصدق.
بعد الانتظار في الخارج ، اقتربت الشابة. كانت مشهورة جدًا في الطائفة الخارجية وكانت جميلة جدًا. بمجرد اقترابها ، وضع باي شياوتشون ابتسامة دافئة على وجهه ، وعرض بلباقة بعض نقاط الجدارة إذا سمحت لطاووسها بتقديم مساهمة مهمة. على الرغم من أنه لم يذكر زهرة ولادة الوحش نفسها ، إلا أنه شرح أمورًا أخرى بالتفصيل.
“المختارون لديهم هواياتهم الغريبة دائمًا. لدي فضول لمعرفة ما إذا كان يفضل إناث الحيوانات أو ذكور الوحوش؟ ”
خوفًا من رفض العرض ، قرر أن يضيف شرحًا واحدًا آخر.
ارتعش قلبه ، وضحك ضحكة قاتمة. بعظ ذلك ، ألقى الكلب باتجاه زهرة ولادة الوحش التي ابتلعته في لحظة.
“لا تقلق. المساهمة نفسها لن تؤذي الوحش. كما تعلمين ، كل الوحوش التي فعلت ذلك بدت في حالة نشوة بسرور. إنهم جميعًا يريدون جولة ثانية في واقع الأمر ، لكنني كنت قلقًا من أن هذا سيضر بطاقتهم الحيوية لذلك رفضت “.
علاوة على ذلك ، كان يدرك جيدًا أن فترة ازدهار زهرة ولادة الوحش لم تدم طويلاً. في النهاية ، سوف تلد من كل ما كان بداخلها ، بغض النظر عما كان عليه. كان ذلك عندما بدأ يشعر بالتوتر.
“فهمت الان! لا عجب أنه صنع الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية. كل ذلك من منطقي الآن. لقد احتاجها لنفسه ط …. ”
أصبح تعبير التلميذ فارغًا ببطء. على الرغم من أنها لم تكن متأكدة تمامًا مما كان يقصده بكلمة “مساهمة” ، بعد سماع المزيد من الشرح ، اتسعت عيناها من الخوف.
علاوة على ذلك ، كان يدرك جيدًا أن فترة ازدهار زهرة ولادة الوحش لم تدم طويلاً. في النهاية ، سوف تلد من كل ما كان بداخلها ، بغض النظر عما كان عليه. كان ذلك عندما بدأ يشعر بالتوتر.
“أنت… أنت أيها المنحرف!” صرخت. بعد أن ربطت لسانها قليلاً ، ضغطت على قدمها وغادرت.
“أتذكر تلميذة من الطائفة الخارجية لديها طاووس. كان لديه إمكانات كبيرة. هذا الطاووس يجب أن يعمل بشكل جيد ، أليس كذلك؟ ” سارع إلى مسكن تلك التلميذة.
سقط فك باي شياوتشون ، وشعر ببعض الظلم.
“سأطاردك إلى أقاصي الأرض إذا اضطررت لذلك!” أومض الضوء الفضي من حوله حيث تم إطلاق العنان لتقنية لا تمت عش للأبد إلى أقصى تأثير لها ، ورفرف جناحيه بقوة مغناطيسية. في تلك اللحظة ، تضاعفت سرعته على الفور.
“أردت فقط أن أستعير طاووسك! إذا كنت لا توافقين ، فلا بأس ، ولكن ليست هناك حاجة لبدء شتمي. باي شياوتشون ليس منحرف! ” شعر بالإحباط قليلاً ، وانتقل إلى الشخص التالي في قائمته. خلال الأيام التالية ، زار أكثر من مائة تلميذ ، ومع ذلك لم يوافق أحد . في الواقع ، نظر الكثير منهم إليه بتعبيرات غريبة جدًا.
بعد أربع مرات ، ظهر الكلب ورجليه مرتعشه. انهار على الأرض ، يلهث.
“سأطاردك إلى أقاصي الأرض إذا اضطررت لذلك!” أومض الضوء الفضي من حوله حيث تم إطلاق العنان لتقنية لا تمت عش للأبد إلى أقصى تأثير لها ، ورفرف جناحيه بقوة مغناطيسية. في تلك اللحظة ، تضاعفت سرعته على الفور.
تنهد باي شياوتشون وقرر أنه بما أن الجميع يرفضون ، فقد ينسى الفكرة أيضًا. نظرًا لعدم وجود خيار آخر ، سيتعين عليه الاستقرار في المرتبة الثانية وتجربة بعض الوحوش الأخرى في مرعى الوحوش.
بعد تسع مرات ، أصبح الكلب هزيلًا جداً. عند رؤية ذلك ، التقطه باي شياوتشون وأطلق عواءًا بائسًا. شعر باي شياوتشون بالسوء.
ومع ذلك ، فقط عندما كان على وشك الاستسلام ، هب شيء مثل الرياح. نظر العديد من التلاميذ إلى باي شياوتشون بتعابير غريبة على وجوههم ، وبدأوا يتهامسون فيما بينهم.
“هل سمعتي؟ لدى باي شياوتشون هواية فريدة جدًا… ”
“أردت فقط أن أستعير طاووسك! إذا كنت لا توافقين ، فلا بأس ، ولكن ليست هناك حاجة لبدء شتمي. باي شياوتشون ليس منحرف! ” شعر بالإحباط قليلاً ، وانتقل إلى الشخص التالي في قائمته. خلال الأيام التالية ، زار أكثر من مائة تلميذ ، ومع ذلك لم يوافق أحد . في الواقع ، نظر الكثير منهم إليه بتعبيرات غريبة جدًا.
“خلال الأيام القليلة الماضية ، كان يتنقل ليطلب استعارة وحوش المعركة من الناس. يتحدث عن نوع من المساهمة ، وإذا كنت لا تعرف ما يعنيه ذلك ، حسنًا تعال إلى هنا ، سأشرح ذلك! ”
“أوه ، هذا ما تعنيه! السماء! لا أستطيع أن أصدق أن باي شياوتشون يستخدم الوحوش من أجل…. السماء! هل هذا صحيح حقًا؟ ”
ارتعش قلبه ، وضحك ضحكة قاتمة. بعظ ذلك ، ألقى الكلب باتجاه زهرة ولادة الوحش التي ابتلعته في لحظة.
بدأت الشائعات تنتشر بشكل عفوي تمامًا. على ما يبدو ، بعد أن أدرك تلاميذ الضفة الشمالية أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء حيال باي شياوتشون ، تحول حقدهم تجاهه تدريجياً إلى دسيسة. على هذا النحو لم يستغرق الأمر سوى بضعة أيام حتى اكتشف الجميع رياح الشائعات.
“هل تعرف لماذا جاء باي شياوتشون إلى الضفة الشمالية؟ إنها الوحوش! لديه نوع خاص من الحب تجاههم! ”
“أوه ، هذا ما تعنيه! السماء! لا أستطيع أن أصدق أن باي شياوتشون يستخدم الوحوش من أجل…. السماء! هل هذا صحيح حقًا؟ ”
“فهمت الان! لا عجب أنه صنع الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية. كل ذلك من منطقي الآن. لقد احتاجها لنفسه ط …. ”
“يا لهم من مجموعة من المتنمرين!” صرخ بغضب. “لم يكن من السهل بالنسبة لي باي شياوتشون القدوم إلى الضفة الشمالية ، وأنا فقير تمامًا. اهتمت بعملي وحاولت ألا أسيء إلى أي شخص. تجولت وذيلي بين ساقي ومع ذلك أنتم تدفعون الأشياء إلى هذا الحد !؟ اللعنه! ”
“المختارون لديهم هواياتهم الغريبة دائمًا. لدي فضول لمعرفة ما إذا كان يفضل إناث الحيوانات أو ذكور الوحوش؟ ”
عندما تراجع ، تحطم صفان من الأسنان الحادة في الهواء فى مسافة تزيد قليلاً عن متر أمامه. كانت قوة من النوع الذي كان صوتها مروعًا. بدا أنه مليء بالكراهية.
” لا أصدق أنك تتساءل عن شيء من هذا القبيل! صه… احتفظ بصوتك منخفضًا. انظر ، أعتقد أنني أعرف إجابة سؤالك… ”
عندما سمع باي شياوتشون الشائعات ، كان مذهولاً. كان أكثر ما حدث تطرفا في إحدى الليالي عند الغسق عندما صادف رؤية تلميذة لها قطة سوداء زرقاء العينين. نظر إليه فضوليًا بعض الشيء ، وعندها صرخت التلميذة في أعلى رئتيها وهربت بأقصى سرعة.
لم يصدق باي شياوتشون هذا ، وشعر بالظلم الشديد. حاول شرح الأشياء للناس ، وعلى الرغم من أنهم بدا أنهم يفهمون ذلك ، إلا أن الشائعات كانت أكثر سخونة.
“هذا لن ينجح. هذه الوحوش ليست كافية لخلق وحش المعركة النهائي “. بعد أن وصل إلى هذه النقطة في سلسلة أفكاره ، غادر باي شياوتشون مرعى الوحوش للتنزه عبر الضفة الشمالية. بعد مراقبة جميع الحيوانات ، أصبح على دراية تامة بوحوش التلاميذ القتالية. حتى أنه كان يعرف أيهم لديه أكبر إمكانات للنمو في المستقبل ، وأي منها كان الأقوى.
“خلال الأيام القليلة الماضية ، كان يتنقل ليطلب استعارة وحوش المعركة من الناس. يتحدث عن نوع من المساهمة ، وإذا كنت لا تعرف ما يعنيه ذلك ، حسنًا تعال إلى هنا ، سأشرح ذلك! ”
“يا لهم من مجموعة من المتنمرين!” صرخ بغضب. “لم يكن من السهل بالنسبة لي باي شياوتشون القدوم إلى الضفة الشمالية ، وأنا فقير تمامًا. اهتمت بعملي وحاولت ألا أسيء إلى أي شخص. تجولت وذيلي بين ساقي ومع ذلك أنتم تدفعون الأشياء إلى هذا الحد !؟ اللعنه! ”
“انت مرة اخرى!!” قال باي شياوتشون وتخدرت فروة رأسه والعرق يقطر أسفل رقبته. شعر بقشعريرة في عموده الفقري. إذا كان رد فعله أبطأ قليلاً ، فمن المؤكد أن الكلب سيعضه.
لم يصدق باي شياوتشون هذا ، وشعر بالظلم الشديد. حاول شرح الأشياء للناس ، وعلى الرغم من أنهم بدا أنهم يفهمون ذلك ، إلا أن الشائعات كانت أكثر سخونة.
بعيون محتقنة بالدماء ، صر أسنانه.
“أنتم تسرفون في الشائعات ، أيها الناس! إذا كان كل ما ستفعلوه هو التشهير بي ، فسأذهب للحصول على الوحوش بنفسي! ” حتى عندما كان يحترق من الغضب ، شعر فجأة بريح تهب على ظهره. نظر من فوق كتفه ، ولم ير أحداً ، لكنه لاحظ وجود شجرة على جانبه تتأرجح ذهابًا وإيابًا.
لحسن الحظ ، كان باي شياوتشون في المستوى العاشر من تكثيف التشي. علاوة على ذلك ، بعد الاستيقاظ من استنارته العميقة ، ازدادت حواسه. على هذا النحو ، أدرك ما كان يحدث وسرعان ما تراجع.
بعد ذلك ، اندفعت صورة ضبابية سوداء نحوه ، وفتحت فمها لتعض على بطنه… بدأ الفكين الشرسان على الفور ينغلقان بقوة مرعبة.
لحسن الحظ ، كان باي شياوتشون في المستوى العاشر من تكثيف التشي. علاوة على ذلك ، بعد الاستيقاظ من استنارته العميقة ، ازدادت حواسه. على هذا النحو ، أدرك ما كان يحدث وسرعان ما تراجع.
قبل أن يتمكن حتى من الانتهاء ، نظر إليه الكلب الأسود وحاول بذل قصارى جهده للوصول إليه وعضه. أمسك باي شياوتشون الكلب وألقاه مرة أخرى في زهرة ولادة الوحش من أجل رحلة أخرى. بعد خمس مرات أخرى ، كان العدد الإجمالي تسعة.
بعد ذلك ، اندفعت صورة ضبابية سوداء نحوه ، وفتحت فمها لتعض على بطنه… بدأ الفكين الشرسان على الفور ينغلقان بقوة مرعبة.
عندما تراجع ، تحطم صفان من الأسنان الحادة في الهواء فى مسافة تزيد قليلاً عن متر أمامه. كانت قوة من النوع الذي كان صوتها مروعًا. بدا أنه مليء بالكراهية.
لم يكن الظل الأسود سوى وحش مطارد الليل ، الكلب الأسود الضخم. كان الوقت ليلاً حاليًا ، مما يعني أنه كان أسرع بكثير مما كان عليه أثناء النهار. نظرًا لأن محاولته الثانية في نصب كمين لباي شياوتشون قد فشلت ، استدار الكلب سريعًا للفرار.
شبَّك باي شياوتشون يديه خلف ظهره بينما كان يقف هناك في الفناء يشاهد الدب المخمور يمشي بعيدًا . نظر إلى الوراء ثلاث مرات ، ويبدو أنه متردد في المغادرة. تنهد باي شياوتشون ، وهو يتأمل في صلاح أفعاله.
“انت مرة اخرى!!” قال باي شياوتشون وتخدرت فروة رأسه والعرق يقطر أسفل رقبته. شعر بقشعريرة في عموده الفقري. إذا كان رد فعله أبطأ قليلاً ، فمن المؤكد أن الكلب سيعضه.
سقط فك باي شياوتشون ، وشعر ببعض الظلم.
ارتعش قلبه ، وضحك ضحكة قاتمة. بعظ ذلك ، ألقى الكلب باتجاه زهرة ولادة الوحش التي ابتلعته في لحظة.
عندما فكر في ما قد ينتج ، ارتجف. لم يستطع أن يراهن بحياته على أسلوب لا تمت عش للأبد….
رجل واحد ، وكلب واحد ، تسابقوا عبر الضفة الشمالية بسرعة لا تصدق.
”كلب أسود ملعون! كدت أن تضع حدا لعشيرة هيبة بأكملها !! ” حدق في الكلب بغضب بينما كان يركض بعيدًا.
لحسن الحظ ، كان باي شياوتشون في المستوى العاشر من تكثيف التشي. علاوة على ذلك ، بعد الاستيقاظ من استنارته العميقة ، ازدادت حواسه. على هذا النحو ، أدرك ما كان يحدث وسرعان ما تراجع.
“التنمر التي لا يطاق!” صرخ باي شياوتشون . “إذا أراد تلاميذ الضفة الشمالية أن يضايقوني ، فهذه مسألة ، ولكن الآن كلب كبير يحاول أن يفعل الشيء نفسه ؟! آخر مرة شعرت فيها بالأسف من أجلك ، لكن هذه المرة أنت لن تفلت من مأزقك! ” بعد ذلك ، برزت الأجنحة من ظهره وومض في الحركة.
”كلب أسود ملعون! كدت أن تضع حدا لعشيرة هيبة بأكملها !! ” حدق في الكلب بغضب بينما كان يركض بعيدًا.
رجل واحد ، وكلب واحد ، تسابقوا عبر الضفة الشمالية بسرعة لا تصدق.
بعد الانتظار في الخارج ، اقتربت الشابة. كانت مشهورة جدًا في الطائفة الخارجية وكانت جميلة جدًا. بمجرد اقترابها ، وضع باي شياوتشون ابتسامة دافئة على وجهه ، وعرض بلباقة بعض نقاط الجدارة إذا سمحت لطاووسها بتقديم مساهمة مهمة. على الرغم من أنه لم يذكر زهرة ولادة الوحش نفسها ، إلا أنه شرح أمورًا أخرى بالتفصيل.
كان الكلب سريعًا جدًا وكان يعرف المنطقة. طارد باي شياوتشون خلفه لمدة ساعة تقريبًا ، حتى أصبحت السماء مظلمة تمامًا. لم يكن قادرًا على اللحاق بالركب ، ومع ذلك لم يهدأ غضبه. إن حقيقة تعرضه لكمين ، واختفاء الجاني بالكامل في الغبار ، جعلته يغضب أكثر من أي وقت مضى.
“أنتم تسرفون في الشائعات ، أيها الناس! إذا كان كل ما ستفعلوه هو التشهير بي ، فسأذهب للحصول على الوحوش بنفسي! ” حتى عندما كان يحترق من الغضب ، شعر فجأة بريح تهب على ظهره. نظر من فوق كتفه ، ولم ير أحداً ، لكنه لاحظ وجود شجرة على جانبه تتأرجح ذهابًا وإيابًا.
لم يصدق باي شياوتشون هذا ، وشعر بالظلم الشديد. حاول شرح الأشياء للناس ، وعلى الرغم من أنهم بدا أنهم يفهمون ذلك ، إلا أن الشائعات كانت أكثر سخونة.
اعتبارًا من هذه اللحظة ، احتل الكلب الأسود الكبير المرتبة الثانية في قائمة الكراهية لباي شياوتشون. المركز الثالث كان من نصيب طائر العنقاء من الشيخ تشو ، والمركز الأول… ينتمي إلى الأرنب المتكلم . لا شيء يمكن أن يأخذ المركز الأول من الأرنب.
“سأطاردك إلى أقاصي الأرض إذا اضطررت لذلك!” أومض الضوء الفضي من حوله حيث تم إطلاق العنان لتقنية لا تمت عش للأبد إلى أقصى تأثير لها ، ورفرف جناحيه بقوة مغناطيسية. في تلك اللحظة ، تضاعفت سرعته على الفور.
لقد تحول إلى سلسلة من الصور اللاحقة التي اقتربت بسرعة تجاه الكلب. في تلك اللحظة ، حاول الكلب الدخول في كهف ، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك كان باي شياوتشون هناك ، ومد يده نحوه.
مع اقتراب اليد ، تحولت عيون الكلب الأسود إلى اللون القرمزي ، وأدار رأسه بجنون. بشكل غير متوقع ، كان يتجاهل سلامته تمامًا للاندفاع نحو بطن باي شياوتشون وعضه.
لقد فشل الكلب في كمينه من قبل ، لذلك لم تكن هناك حاجة حتى للتساؤل عما إذا كان بإمكانه أن ينجح عندما غضب باي شياوتشون وطارده. قبل أن يتمكن حتى من عض فكيه ، كان من الممكن سماع صوت قرقرة بينما كانت يد باي شياوتشون تضغط على حلقه.
لقد فشل الكلب في كمينه من قبل ، لذلك لم تكن هناك حاجة حتى للتساؤل عما إذا كان بإمكانه أن ينجح عندما غضب باي شياوتشون وطارده. قبل أن يتمكن حتى من عض فكيه ، كان من الممكن سماع صوت قرقرة بينما كانت يد باي شياوتشون تضغط على حلقه.
كانت يده مثل سلسلة حديدية تمنع الكلب الأسود من الهروب.
“لا تقلق. المساهمة نفسها لن تؤذي الوحش. كما تعلمين ، كل الوحوش التي فعلت ذلك بدت في حالة نشوة بسرور. إنهم جميعًا يريدون جولة ثانية في واقع الأمر ، لكنني كنت قلقًا من أن هذا سيضر بطاقتهم الحيوية لذلك رفضت “.
أجاب باي شياوتشون بحزم “لا على الإطلاق”. “مساهمة واحدة تكفي. أنا لا أريد أن أؤذيك! ” في النهاية ، أحضر باي شياوتشون اكل النمل الضخم للمساهمة ، وكان ذلك عندما أدرك أنه انتهي من الوحوش الجيدة.
“همف! الآن سنرى كم أنت رائع! ” صرخ على أسنانه ، وعاد إلى مرعى الوحوش وسرعان ما وصل إلى مركز حرس الشرف. بعد التفكير للحظة في كيفية معاقبة الكلب ، نظر فجأة إلى زهرة الميلاد.
أصبح تعبير التلميذ فارغًا ببطء. على الرغم من أنها لم تكن متأكدة تمامًا مما كان يقصده بكلمة “مساهمة” ، بعد سماع المزيد من الشرح ، اتسعت عيناها من الخوف.
ارتعش قلبه ، وضحك ضحكة قاتمة. بعظ ذلك ، ألقى الكلب باتجاه زهرة ولادة الوحش التي ابتلعته في لحظة.
خوفًا من رفض العرض ، قرر أن يضيف شرحًا واحدًا آخر.
بعد ساعتين ، فتحت الزهرة ، وزحف الكلب الأسود الكبير. على الرغم من أن عيونه كانت تلمع بالحقد والجنون ، إلا أنه كان هناك شيء آخر فيها . قبل أن تمر لحظة أخرى ، اندفع نحو باي شياوتشون ، الذي أمسك به وأعاده إلى الزهرة.
مرت ساعتان أخريان ، وظهر الكلب مرة أخرى ، كان مجنون كما كان من قبل. ألقى به باي شياوتشون مرة أخرى في الزهرة.
بعد أربع مرات ، ظهر الكلب ورجليه مرتعشه. انهار على الأرض ، يلهث.
أجاب باي شياوتشون بحزم “لا على الإطلاق”. “مساهمة واحدة تكفي. أنا لا أريد أن أؤذيك! ” في النهاية ، أحضر باي شياوتشون اكل النمل الضخم للمساهمة ، وكان ذلك عندما أدرك أنه انتهي من الوحوش الجيدة.
عندما سمع باي شياوتشون الشائعات ، كان مذهولاً. كان أكثر ما حدث تطرفا في إحدى الليالي عند الغسق عندما صادف رؤية تلميذة لها قطة سوداء زرقاء العينين. نظر إليه فضوليًا بعض الشيء ، وعندها صرخت التلميذة في أعلى رئتيها وهربت بأقصى سرعة.
“خائف الآن؟” قال باي شياوتشون وهو يشخر ببرود. “استفزني مرة أخرى ، وسوف…”
لم يكن الظل الأسود سوى وحش مطارد الليل ، الكلب الأسود الضخم. كان الوقت ليلاً حاليًا ، مما يعني أنه كان أسرع بكثير مما كان عليه أثناء النهار. نظرًا لأن محاولته الثانية في نصب كمين لباي شياوتشون قد فشلت ، استدار الكلب سريعًا للفرار.
قبل أن يتمكن حتى من الانتهاء ، نظر إليه الكلب الأسود وحاول بذل قصارى جهده للوصول إليه وعضه. أمسك باي شياوتشون الكلب وألقاه مرة أخرى في زهرة ولادة الوحش من أجل رحلة أخرى. بعد خمس مرات أخرى ، كان العدد الإجمالي تسعة.
بعد تسع مرات ، أصبح الكلب هزيلًا جداً. عند رؤية ذلك ، التقطه باي شياوتشون وأطلق عواءًا بائسًا. شعر باي شياوتشون بالسوء.
“الآن هل تفهم ما يجب أن تخاف منه؟ فقط لا تستفزني بعد الآن. لم يكن لدي خيار سوى أن أفعل ما فعلته في معارك المختارين “. مع هذا التحذير ، ألقى الكلب الأسود الكبير خارج مركز حرس الشرف. استخدم الكلب القليل من الطاقة المتبقية له للفرار بعيدًا. لكن عندما وصل بعيدًا بما فيه الكفاية ، استدار للنظر إلى الوراء ، وبدا أنه كان يستمتع بذكريات جميلة….
هذا الفصل بدعم من Last Legend
شبَّك باي شياوتشون يديه خلف ظهره بينما كان يقف هناك في الفناء يشاهد الدب المخمور يمشي بعيدًا . نظر إلى الوراء ثلاث مرات ، ويبدو أنه متردد في المغادرة. تنهد باي شياوتشون ، وهو يتأمل في صلاح أفعاله.
ترجمة : Mada
عندما تراجع ، تحطم صفان من الأسنان الحادة في الهواء فى مسافة تزيد قليلاً عن متر أمامه. كانت قوة من النوع الذي كان صوتها مروعًا. بدا أنه مليء بالكراهية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
