يأس جونغسون وانير
92: يأس جونغسون وانير
جلس جمهور الضفة الجنوبية بهدوء. إذا لم يكن ناب الشبح في الصورة ، فقد يأملون في أن يحتل شانغوان تيانيو المركز الأول.
بعد لحظة صمت مطولة ، اندلع جمهور الضفة الجنوبية والشمالية في مناقشات صامتة.
إذا كان هذا كل ما في الأمر ، فقد لا يكون الأمر كبيرًا ، ولكن الأمر الأكثر إثارة للغضب هو أن باي شياوتشون كان يقف هناك فقط ، ويداه خلف ظهره ، وذقنه بارزة ، وينظر إلى الغيوم مثل البطل.
“قوي … قوي جدًا!”
أومضت عيون شانغوان تيانيو بإشراق عندما انطلق إلى منطقة المعركة الأولى. في الوقت نفسه ، طار شو سونغ أيضًا. أغلق الاثنان عيونهما وكانت تعابيرهما خطيرة.
“ربما بإمكان ناب الشبح أن يسحق تلاميذ الطائفة الداخلية بسهولة! يجب أن يكون أقوى تلميذ تحت تأسيس المؤسسة! ”
“هذه هي قوة المعركة النهائية لمرحلة تكثيف التشي! لقد وصل بالتأكيد إلى عالم الإرادة. فقط من خلال امتلاك إرادة غامضة لا يمكن فهمها ، يمكن لشخص ما أن ينتج مثل هذه القوة المرعبة! ”
“ربما بإمكان ناب الشبح أن يسحق تلاميذ الطائفة الداخلية بسهولة! يجب أن يكون أقوى تلميذ تحت تأسيس المؤسسة! ”
كان الأمر كما لو لم يجرؤ أحد على التحدث بصوت عالٍ. نظرت الضفة الشمالية بمشاعر مختلطة. بعد كل شيء ، لن يسعد أحد بوجود شخص بهذه القوة بين جيله. على جانب الضفة الجنوبية ، وقف شانغوان تيانيو هناك بصمت ، ولم يكن قلبه هادئًا. كانت مشاهدة ناب الشبح وهو يهزم تلميذ مختار مختلفه عن مشاهدته يهزم التلاميذ العاديين.
“لماذا لا تستسلمي؟” قال باي شياوتشون . “عندما أهاجم ، أخيف نفسي حتى.”
كان من الواضح أن ناب الشبح كان موجودًا على مستوى مختلف تمامًا عن مستوى المختارين الآخر.
كان باي شياوتشون يرتجف. لقد رأى ناب الشبح فقط وهو يقوم بهجومين ، ومع ذلك كان كل هجوم مذهلًا تمامًا.
عندما طارت الزهرة الجليدية ، أطلقت هالة مرعبة ، تسببت في انخفاض درجة الحرارة المحيطة بسرعة. أنطلقت نحو باي شياوتشون بأقصى سرعة ، واخترقت دفاعاته مثل سكين ساخن من خلال الزبدة. تحطمت دروعه ، وفقط عندما كان على وشك استخدام درع الرافعة الإلهية ، انقسمت أوركيد الدم إلى قسمين. تم صد أحد الأجزاء بنجاح ، لكن الآخر انحرف ليصطدم بعنف في صدر باي شياوتشون.
عند هذه النقطة ، تم اختيار الستة الأوائل. كان للضفة الشمالية أربعة ، والضفة الجنوبية بها اثنان . شانغوان تيانيو و باي شياوتشون و ناب الشبح و الاخوه جونغسون وشو سونغ .
هؤلاء التلاميذ الذين كانوا على دراية بالمعارك عرفوا أن الجولة التالية ، الجولة الثالثة ، ستكون الجولة الأخيرة. ستحدد المباريات التالية والانتصارات والهزائم الناتجة الترتيب النهائي لأفضل ستة تلاميذ!
بعد لحظة صمت مطولة ، اندلع جمهور الضفة الجنوبية والشمالية في مناقشات صامتة.
هؤلاء التلاميذ الذين كانوا على دراية بالمعارك عرفوا أن الجولة التالية ، الجولة الثالثة ، ستكون الجولة الأخيرة. ستحدد المباريات التالية والانتصارات والهزائم الناتجة الترتيب النهائي لأفضل ستة تلاميذ!
من الطبيعي أن يحتل أي شخص يمكنه تحقيق خمسة انتصارات المركز الأول!
خلال الألف عام الماضية ، كانت الضفة الشمالية تجتاح الضفة الجنوبية دائمًا وتحتل الصدارة. علاوة على ذلك ، كان تلاميذ الضفة الجنوبية يعرفون جميعًا أن ناب الشبح… يمكنه هزيمة أي شخص آخر. لقد كان قويًا جدًا ببساطه.
عندما خرج باي شياوتشون ، قام تلاميذ الضفة الشمالية بمضايقته بشدة. تجاهلوا تمامًا منطقتي القتال الأخريين ، كان انتباههم وغضبهم موجهًا فقط إلى باي شياوتشون.
هؤلاء التلاميذ الذين كانوا على دراية بالمعارك عرفوا أن الجولة التالية ، الجولة الثالثة ، ستكون الجولة الأخيرة. ستحدد المباريات التالية والانتصارات والهزائم الناتجة الترتيب النهائي لأفضل ستة تلاميذ!
جلس جمهور الضفة الجنوبية بهدوء. إذا لم يكن ناب الشبح في الصورة ، فقد يأملون في أن يحتل شانغوان تيانيو المركز الأول.
ترجمة : Mada
“المركز الثاني ليس سيئًا على الرغم من…” كان هذا ما كان يفكر فيه العديد من تلاميذ الضفة الجنوبية وهم يجلسون هناك يتنهدون. نظر بعضهم إلى باي شياوتشون. واجه الكثيرون صعوبة في تحديد ما يفكرون به بالضبط ، ولكن بغض النظر عن التفاصيل ، لم يعط أي منهم انطباعًا بأنه مقاتل. في الواقع ، لم يقاتل أحدًا منذ انضمامه إلى الطائفة.
“حتى لو كنت أقوى مما أنت عليه بالفعل ، ما زلت أريد محاربتك!” أخذ نفسا عميقا ، وانضم إلى ناب الشبح في منطقة المعركة الثانية.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
الشيء الوحيد الذي عرفوه على وجه اليقين هو أنه عاد حيا بعد أن حاولت عشيرة لوتشن مطاردته وقتله…
على الشرفة ، كاد زعيم الطائفة والآخرون لا يصدقون أعينهم ، وسرعان ما بدأوا في تبادل الابتسامات السخيفة.
كان العديد من تلاميذ الضفة الجنوبية قد استسلموا بالفعل لحقيقة أن الضفة الجنوبية قد خسرت ، سواء من حيث عدد التلاميذ الذين وصلوا إلى المراكز العشرة الأولى ، او المركز الأول.
وبذلك ، نزل شعاع من الضوء من الشرفة إلى أرضية الحلبة ، وقسمها إلى ثلاث مناطق. ظهرت حواجز الختم على الفور لفصلها.
ترجمة : Mada
في المقابل ، كان تلاميذ الضفة الشمالية متحمسين. أضاءت عيونهم بترقب وشراسة وهم يحدقون في باي شياوتشون.
على الشرفة ، كاد زعيم الطائفة والآخرون لا يصدقون أعينهم ، وسرعان ما بدأوا في تبادل الابتسامات السخيفة.
“ربما لم تتغير قواعد المراكز الستة الأولى. هذه المرة ، من المؤكد أن باي شياوتشون سيتألم! ”
كان الأمر كما لو لم يجرؤ أحد على التحدث بصوت عالٍ. نظرت الضفة الشمالية بمشاعر مختلطة. بعد كل شيء ، لن يسعد أحد بوجود شخص بهذه القوة بين جيله. على جانب الضفة الجنوبية ، وقف شانغوان تيانيو هناك بصمت ، ولم يكن قلبه هادئًا. كانت مشاهدة ناب الشبح وهو يهزم تلميذ مختار مختلفه عن مشاهدته يهزم التلاميذ العاديين.
قال: “ضعيفة للغاية” ، رفع كمه ثم وضع يديه خلف ظهره مرة أخرى وقال “لم أقابل أبدًا أي شخص يمكنه اختراق كل دروعي.”
“هذا صحيح. وفقًا للقواعد ، سيقاتل كل تلميذ مرة واحدة مع جميع التلاميذ الآخرين. هذا يعني… أن أربعة شموس متوهجة من الضفة الشمالية ستتاح لها جميعًا فرصة لضربه. أخيرًا ، سيتم الانتقام من الإذلال الذي تعرضت له الضفة الشمالية ! ”
من بين جميع التلاميذ الحاضرين ، كان باي شياوتشون يخاف من جونغسون وانير على أقل تقدير ، لذلك تقدم إلى منطقة المعركة الثالثة ، حيث قابل نظرتها بنظرة خاصة .
لم يكن تلاميذ الضفة الشمالية العاديين فقط هم الذين يفكرون بهذه الطريقة. كان شو سونغ والأخوة جونغسون يضحكون ببرود وهم يحدقون في باي شياوتشون ، مصممين على الخروج منتصرين.
كان الأمر كما لو لم يجرؤ أحد على التحدث بصوت عالٍ. نظرت الضفة الشمالية بمشاعر مختلطة. بعد كل شيء ، لن يسعد أحد بوجود شخص بهذه القوة بين جيله. على جانب الضفة الجنوبية ، وقف شانغوان تيانيو هناك بصمت ، ولم يكن قلبه هادئًا. كانت مشاهدة ناب الشبح وهو يهزم تلميذ مختار مختلفه عن مشاهدته يهزم التلاميذ العاديين.
تقلص باي شياوتشون قليلا. نظر إلى تلاميذ الضفة الشمالية الغاضبين ، هز رأسه بلا حول ولا قوة. “من المفترض أن يتمحور التدريب الخالد حول العيش إلى الأبد. ما هو الهدف من كل القتال والقتل…؟ ”
“المركز الثاني ليس سيئًا على الرغم من…” كان هذا ما كان يفكر فيه العديد من تلاميذ الضفة الجنوبية وهم يجلسون هناك يتنهدون. نظر بعضهم إلى باي شياوتشون. واجه الكثيرون صعوبة في تحديد ما يفكرون به بالضبط ، ولكن بغض النظر عن التفاصيل ، لم يعط أي منهم انطباعًا بأنه مقاتل. في الواقع ، لم يقاتل أحدًا منذ انضمامه إلى الطائفة.
في هذه المرحلة ، خرج صوت أويانغ جي أخيرًا. “الجولة الثالثة من معارك المختارين ستتبع نفس القواعد كما في السابق. سيتم منح النصر لمن يفوز بأكبر عدد. ستكون المجموعة الأولى من المباريات هي شانغوان تيانيو ضد شو سونغ ، و ناب الشبح ضد جونغسون يون ، و باي شياوتشون ضد جونغسون وانير. سيتم تنفيذ هذه المعارك في وقت واحد! ”
عندما حدث هذا ، بدأ تلاميذ الضفة الشمالية يهتفون بأعلى صوتهم.
وبذلك ، نزل شعاع من الضوء من الشرفة إلى أرضية الحلبة ، وقسمها إلى ثلاث مناطق. ظهرت حواجز الختم على الفور لفصلها.
أومضت عيون شانغوان تيانيو بإشراق عندما انطلق إلى منطقة المعركة الأولى. في الوقت نفسه ، طار شو سونغ أيضًا. أغلق الاثنان عيونهما وكانت تعابيرهما خطيرة.
لم يضيعوا الوقت في الكلام. لوح شو سونغ بيده ، وظهرت حوله ثلاثة وحوش شرسة. كل واحد كان فريد من نوعه ، لكنهم كانوا جميعًا شرسين بشكل لا يصدق. حتى عندما بدأوا في الهجوم نحو شانغوان تيانيو ، ظهر فم التمساح الضخم فوقه ، والذي أغلق عليه ليأكله.
أومضت عيون جونغسون وانير بالضوء البارد. بدلاً من استدعاء طائر العنقاء ذو السبعة ألوان ، قامت بإيماءة تعويذة ثم نقرت على جبهتها. انبثق ضوء ذو سبعة ألوان من داخلها على الفور ، مصحوبًا بنفخ بارد من الهواء البارد غطى الأرض بالصقيع.
بالإضافة إلى كل ذلك ، تشققت الأرض تحت قدميه حيث انفجرت مخالب عديدة.
92: يأس جونغسون وانير
في هذه الأثناء ، تقدم ناب الشبح للأمام في منطقة المعركة الثانية. في الجانب ، وقف جونغسون يون هادئًا هناك . على الرغم من أن الحشرات التي تتلوى في عينيه كانت قوية ، إلا أنه كان يعلم أنه لا يضاهي ناب الشبح. على الرغم من ذلك ، لم يكن على استعداد للتنازل ببساطة.
“حتى لو كنت أقوى مما أنت عليه بالفعل ، ما زلت أريد محاربتك!” أخذ نفسا عميقا ، وانضم إلى ناب الشبح في منطقة المعركة الثانية.
على الشرفة ، كاد زعيم الطائفة والآخرون لا يصدقون أعينهم ، وسرعان ما بدأوا في تبادل الابتسامات السخيفة.
بالإضافة إلى كل ذلك ، تشققت الأرض تحت قدميه حيث انفجرت مخالب عديدة.
من بين جميع التلاميذ الحاضرين ، كان باي شياوتشون يخاف من جونغسون وانير على أقل تقدير ، لذلك تقدم إلى منطقة المعركة الثالثة ، حيث قابل نظرتها بنظرة خاصة .
بقي باي شياوتشون في الداخل سالمًا تمامًا.
عندما خرج باي شياوتشون ، قام تلاميذ الضفة الشمالية بمضايقته بشدة. تجاهلوا تمامًا منطقتي القتال الأخريين ، كان انتباههم وغضبهم موجهًا فقط إلى باي شياوتشون.
إذا كان هذا كل ما في الأمر ، فقد لا يكون الأمر كبيرًا ، ولكن الأمر الأكثر إثارة للغضب هو أن باي شياوتشون كان يقف هناك فقط ، ويداه خلف ظهره ، وذقنه بارزة ، وينظر إلى الغيوم مثل البطل.
“الأخت الكبرى جونغسون ، يجب القضاء على ذلك اللعين باي شياوتشون!”
عند هذه النقطة ، تم اختيار الستة الأوائل. كان للضفة الشمالية أربعة ، والضفة الجنوبية بها اثنان . شانغوان تيانيو و باي شياوتشون و ناب الشبح و الاخوه جونغسون وشو سونغ .
في هذه الأثناء ، تقدم ناب الشبح للأمام في منطقة المعركة الثانية. في الجانب ، وقف جونغسون يون هادئًا هناك . على الرغم من أن الحشرات التي تتلوى في عينيه كانت قوية ، إلا أنه كان يعلم أنه لا يضاهي ناب الشبح. على الرغم من ذلك ، لم يكن على استعداد للتنازل ببساطة.
“اقتله!”
أومضت عيون جونغسون وانير بالضوء البارد. بدلاً من استدعاء طائر العنقاء ذو السبعة ألوان ، قامت بإيماءة تعويذة ثم نقرت على جبهتها. انبثق ضوء ذو سبعة ألوان من داخلها على الفور ، مصحوبًا بنفخ بارد من الهواء البارد غطى الأرض بالصقيع.
“اقتله!”
“لماذا لا تستسلمي؟” قال باي شياوتشون . “عندما أهاجم ، أخيف نفسي حتى.”
“اقتله!”
اتسعت عيون تلاميذ الضفة الشمالية ، وشاهدوا بهدوء عندما ارتطمت شفرات الجليد بدروع باي شياوتشون ، مما أدى إلى كسر بعضها ، ولكن في النهاية تحطمت.
على الفور ، ظهرت صورة في عقل جونغسون وانير حول المصير المأساوي لبيهان لي ، وأحمر وجهها. في الوقت نفسه ، ظهرت هالة قاتلة في داخلها.
الشيء الوحيد الذي عرفوه على وجه اليقين هو أنه عاد حيا بعد أن حاولت عشيرة لوتشن مطاردته وقتله…
“اخرس أيها المنحرف. سأجعلك تدفع ثمنا باهظا مقابل ما فعلته! ” بموجة من يدها ، استدعت شفرة جليدية ثم أنطلقت باتجاه باي شياوتشون.
عند هذه النقطة ، تم اختيار الستة الأوائل. كان للضفة الشمالية أربعة ، والضفة الجنوبية بها اثنان . شانغوان تيانيو و باي شياوتشون و ناب الشبح و الاخوه جونغسون وشو سونغ .
الشيء الوحيد الذي عرفوه على وجه اليقين هو أنه عاد حيا بعد أن حاولت عشيرة لوتشن مطاردته وقتله…
هز باي شياوتشون كتفيه بلا حول ولا قوة. لقد كان يقول الحقيقة فقط ، ولم يكن متأكدًا من سبب تسميته بالمنحرف. تنهد وصفع حقيبته ، مما تسبب في ظهور تعويذات لا حصر لها ، والتي بدأ في صفعها على جميع أنحاء جسده.
أومضت عيون جونغسون وانير بالضوء البارد. بدلاً من استدعاء طائر العنقاء ذو السبعة ألوان ، قامت بإيماءة تعويذة ثم نقرت على جبهتها. انبثق ضوء ذو سبعة ألوان من داخلها على الفور ، مصحوبًا بنفخ بارد من الهواء البارد غطى الأرض بالصقيع.
“المركز الثاني ليس سيئًا على الرغم من…” كان هذا ما كان يفكر فيه العديد من تلاميذ الضفة الجنوبية وهم يجلسون هناك يتنهدون. نظر بعضهم إلى باي شياوتشون. واجه الكثيرون صعوبة في تحديد ما يفكرون به بالضبط ، ولكن بغض النظر عن التفاصيل ، لم يعط أي منهم انطباعًا بأنه مقاتل. في الواقع ، لم يقاتل أحدًا منذ انضمامه إلى الطائفة.
يمكن بعد ذلك سماع أصوات الهدير مع ظهور العديد من الدروع. وسرعان ما وصل سمكها إلى ثلاثة أمتار تقريبًا . لقد كان مشهدًا صادمًا ، ومع ذلك ، لم ينته باي شياوتشون بعد. بعد ذلك ، أخرج درع الرافعة الإلهي ، الذي كان يتلألأ بشكل ساطع لأنه أخرج طبقة درع أخرى.
هؤلاء التلاميذ الذين كانوا على دراية بالمعارك عرفوا أن الجولة التالية ، الجولة الثالثة ، ستكون الجولة الأخيرة. ستحدد المباريات التالية والانتصارات والهزائم الناتجة الترتيب النهائي لأفضل ستة تلاميذ!
ثم كان هناك السوار الذي أعطاه إياه لي تشينغهو. بمجرد أن قام بتنشيطه ، انتشر ليغطي جسده بالكامل ، مما جعله أسود اللون.
كان جمهور الضفة الشمالية غلضب ، ونظر جمهور الضفة الجنوبية في ذهول. بالطبع ، كان هناك بعض التلاميذ من قمة السحابة العطرة تنهدوا داخليًا. كان هذا ينطبق بشكل خاص على رجل قوي البنية. عندما رأى ما يحدث ، تجمعت الدموع في عينيه. كان يعرف بالضبط كيف شعر تلاميذ الضفة الشمالية. من قبل في المنافسة الصغيرة قبل سنوات ، عذبه باي شياوتشون بنفس الطريقة بالضبط.
نظرًا لأنه كان يرتدي أيضًا مقلاة سوداء كبيرة على ظهره ، بدا باي شياوتشون… ملفتًا للنظر تمامًا.
الشيء الوحيد الذي عرفوه على وجه اليقين هو أنه عاد حيا بعد أن حاولت عشيرة لوتشن مطاردته وقتله…
علاوة على ذلك ، فإن السرعة والسهولة التي استخدمها لتنشيط جميع دفاعاته جعلت من الواضح أنه كان على دراية كبيرة بالقيام بذلك….
اتسعت عيون تلاميذ الضفة الشمالية ، وشاهدوا بهدوء عندما ارتطمت شفرات الجليد بدروع باي شياوتشون ، مما أدى إلى كسر بعضها ، ولكن في النهاية تحطمت.
في هذه المرحلة ، خرج صوت أويانغ جي أخيرًا. “الجولة الثالثة من معارك المختارين ستتبع نفس القواعد كما في السابق. سيتم منح النصر لمن يفوز بأكبر عدد. ستكون المجموعة الأولى من المباريات هي شانغوان تيانيو ضد شو سونغ ، و ناب الشبح ضد جونغسون يون ، و باي شياوتشون ضد جونغسون وانير. سيتم تنفيذ هذه المعارك في وقت واحد! ”
بقي باي شياوتشون في الداخل سالمًا تمامًا.
إذا كان هذا كل ما في الأمر ، فقد لا يكون الأمر كبيرًا ، ولكن الأمر الأكثر إثارة للغضب هو أن باي شياوتشون كان يقف هناك فقط ، ويداه خلف ظهره ، وذقنه بارزة ، وينظر إلى الغيوم مثل البطل.
قال “خذى وقتك”. “سأشاهد بعض المباريات الأخرى.” وبهذا ، استدار في اتجاه منطقتي المعركة الأولى والثانية ، والتي بدأ يراقبها بشكل عرضي ، حتى أنه يهتف أحيانًا لطرف أو آخر ، بدا وكأنه يطلب الضرب.
قال باي شياوتشون بصوت عالٍ: “ما زلت ضعيفه للغاية”.
قال: “ضعيفة للغاية” ، رفع كمه ثم وضع يديه خلف ظهره مرة أخرى وقال “لم أقابل أبدًا أي شخص يمكنه اختراق كل دروعي.”
“وقح تماما !! لا أصدق أنه يمتلك الكثير من التعويذات الدفاعية والأشياء السحرية. اللعنة! هذه هي معارك المختارين ، وليست معارك الموارد! ”
بدت عينا جونغسون وان على وشك الخروج من جمجمتها. لقد قاتلت الكثير من الناس في حياتها ، لكنها لم تقابل أبدًا أي شخص ماهر في استخدام الدروع الدفاعية. كان باي شياوتشون الأول.
“إنها زهرة الأوركيد للأخت الأكبر جونغسون!”
استطاعت أن ترى أن لديه العشرات من الدروع العادية التي تحميه ، بالإضافة إلى درع الرافعة الإلهية ، والمادة السوداء التي تغطي جلده ، والمقلاة الضخمة على ظهره ، والعديد من السترات الجلدية. لقد تركتها تشعر بالضيق وعدم الارتياح والاندهاش بعض الشيء.
كان تلاميذ الضفة الشمالية في حالة جنون. لولا حقيقة أنهم لم يجرؤوا على كسر قواعد الطائفة ، لكانوا بالتأكيد قد هجموا بشكل جماعي لذبح باي شياوتشون.
جمهور الضفة الشمالية أيضا لم يكن سعيدا.
كان تلاميذ الضفة الشمالية في حالة جنون. لولا حقيقة أنهم لم يجرؤوا على كسر قواعد الطائفة ، لكانوا بالتأكيد قد هجموا بشكل جماعي لذبح باي شياوتشون.
“وقح تماما !! لا أصدق أنه يمتلك الكثير من التعويذات الدفاعية والأشياء السحرية. اللعنة! هذه هي معارك المختارين ، وليست معارك الموارد! ”
“الأخت الكبرى جونغسون يجب أن تمحوه. أنا على وشك الانفجار! مجرد النظر إليه يجعلني أرغب في المشي وضربه ! ”
“الأخت الكبرى جونغسون يجب أن تمحوه. أنا على وشك الانفجار! مجرد النظر إليه يجعلني أرغب في المشي وضربه ! ”
عند هذه النقطة ، تم اختيار الستة الأوائل. كان للضفة الشمالية أربعة ، والضفة الجنوبية بها اثنان . شانغوان تيانيو و باي شياوتشون و ناب الشبح و الاخوه جونغسون وشو سونغ .
كان جمهور الضفة الشمالية غلضب ، ونظر جمهور الضفة الجنوبية في ذهول. بالطبع ، كان هناك بعض التلاميذ من قمة السحابة العطرة تنهدوا داخليًا. كان هذا ينطبق بشكل خاص على رجل قوي البنية. عندما رأى ما يحدث ، تجمعت الدموع في عينيه. كان يعرف بالضبط كيف شعر تلاميذ الضفة الشمالية. من قبل في المنافسة الصغيرة قبل سنوات ، عذبه باي شياوتشون بنفس الطريقة بالضبط.
من الطبيعي أن يحتل أي شخص يمكنه تحقيق خمسة انتصارات المركز الأول!
على الشرفة ، كاد زعيم الطائفة والآخرون لا يصدقون أعينهم ، وسرعان ما بدأوا في تبادل الابتسامات السخيفة.
قامت جونغسون وانير بصب أسنانها وأداء إيماءة تعويذة مزدوجة اليد. على الفور ، ظهرت كمية هائلة من شفرات الجليد ، وتحولت إلى دوامة انطلقت باتجاه باي شياوتشون. تردد صدى الطفرات مرارًا وتكرارًا عندما انقطعت الشفرات الحادة في دروع باي شياوتشون. على الرغم من تدمير العديد من الدروع ، إلا أن درع الرافعة الإلهي أدى في النهاية إلى إيقاف شفرات الجليد.
في المقابل ، كان تلاميذ الضفة الشمالية متحمسين. أضاءت عيونهم بترقب وشراسة وهم يحدقون في باي شياوتشون.
قال باي شياوتشون بصوت عالٍ: “ما زلت ضعيفه للغاية”.
يمكن بعد ذلك سماع أصوات الهدير مع ظهور العديد من الدروع. وسرعان ما وصل سمكها إلى ثلاثة أمتار تقريبًا . لقد كان مشهدًا صادمًا ، ومع ذلك ، لم ينته باي شياوتشون بعد. بعد ذلك ، أخرج درع الرافعة الإلهي ، الذي كان يتلألأ بشكل ساطع لأنه أخرج طبقة درع أخرى.
كان تلاميذ الضفة الشمالية في حالة جنون. لولا حقيقة أنهم لم يجرؤوا على كسر قواعد الطائفة ، لكانوا بالتأكيد قد هجموا بشكل جماعي لذبح باي شياوتشون.
كانت عيون جونغسون وانير ملطخة بالدماء. واصلت إطلاق العنان للهجمات باستخدام شفرات الجليد أكثر من ذي قبل. كان العدد الهائل المتضمن صادمًا ، لدرجة أن قلب باي شياوتشون بدأ يرتجف من الخوف. بعد مرور بعض الوقت ، انفجرت دروعه أخيرًا تمامًا ، وعندها اعتمد على القوة الكاملة لدرع الرافعة الإلهية. في غمضة عين ، تم تعزيز دفاعاته ، وتنفس الصعداء. رفع ذقنه ، و عندما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، أطلقت جونغسون وانير صرخة خارقة. ترددت أصوات الهدير ، والدم ينزف من زوايا فمها. بشكل مذهل ، ظهرت زهرة جليدية ملونة بالدم على جبهتها ، مما تسبب في تدفق طاقة السماء والأرض نحوها بطريقة صادمة.
عندما حدث هذا ، بدأ تلاميذ الضفة الشمالية يهتفون بأعلى صوتهم.
كان باي شياوتشون يرتجف. لقد رأى ناب الشبح فقط وهو يقوم بهجومين ، ومع ذلك كان كل هجوم مذهلًا تمامًا.
“إنها زهرة الأوركيد للأخت الأكبر جونغسون!”
يمكن بعد ذلك سماع أصوات الهدير مع ظهور العديد من الدروع. وسرعان ما وصل سمكها إلى ثلاثة أمتار تقريبًا . لقد كان مشهدًا صادمًا ، ومع ذلك ، لم ينته باي شياوتشون بعد. بعد ذلك ، أخرج درع الرافعة الإلهي ، الذي كان يتلألأ بشكل ساطع لأنه أخرج طبقة درع أخرى.
الشيء الوحيد الذي عرفوه على وجه اليقين هو أنه عاد حيا بعد أن حاولت عشيرة لوتشن مطاردته وقتله…
“إن اوركيد صقيع الدم هي الورقة الرابحة للأخت الكبرى يوجد شخص في المستوى التاسع من تكثيف التشي يمكنه صدها. من المؤكد أن دفاعات باي شياوتشون سيتم اختراقها خلال هذا الوقت! ”
بالإضافة إلى كل ذلك ، تشققت الأرض تحت قدميه حيث انفجرت مخالب عديدة.
اتسعت عيون تلاميذ الضفة الشمالية ، وشاهدوا بهدوء عندما ارتطمت شفرات الجليد بدروع باي شياوتشون ، مما أدى إلى كسر بعضها ، ولكن في النهاية تحطمت.
عندما طارت الزهرة الجليدية ، أطلقت هالة مرعبة ، تسببت في انخفاض درجة الحرارة المحيطة بسرعة. أنطلقت نحو باي شياوتشون بأقصى سرعة ، واخترقت دفاعاته مثل سكين ساخن من خلال الزبدة. تحطمت دروعه ، وفقط عندما كان على وشك استخدام درع الرافعة الإلهية ، انقسمت أوركيد الدم إلى قسمين. تم صد أحد الأجزاء بنجاح ، لكن الآخر انحرف ليصطدم بعنف في صدر باي شياوتشون.
بدت عينا جونغسون وان على وشك الخروج من جمجمتها. لقد قاتلت الكثير من الناس في حياتها ، لكنها لم تقابل أبدًا أي شخص ماهر في استخدام الدروع الدفاعية. كان باي شياوتشون الأول.
تردد صوت قرع ، ونظر باي شياوتشون إلى الأسفل في دهشة وقال ” شعرت وكأنني تعرضت للضرب من كرة ثلجية رقيقة.” . ارتجف قليلاً ، ونظر إلى جونغسون وانير ، التى كان شعرها الآن أشعثًا تمامًا.
“اخرس أيها المنحرف. سأجعلك تدفع ثمنا باهظا مقابل ما فعلته! ” بموجة من يدها ، استدعت شفرة جليدية ثم أنطلقت باتجاه باي شياوتشون.
قال “خذى وقتك”. “سأشاهد بعض المباريات الأخرى.” وبهذا ، استدار في اتجاه منطقتي المعركة الأولى والثانية ، والتي بدأ يراقبها بشكل عرضي ، حتى أنه يهتف أحيانًا لطرف أو آخر ، بدا وكأنه يطلب الضرب.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
ترجمة : Mada
عندما طارت الزهرة الجليدية ، أطلقت هالة مرعبة ، تسببت في انخفاض درجة الحرارة المحيطة بسرعة. أنطلقت نحو باي شياوتشون بأقصى سرعة ، واخترقت دفاعاته مثل سكين ساخن من خلال الزبدة. تحطمت دروعه ، وفقط عندما كان على وشك استخدام درع الرافعة الإلهية ، انقسمت أوركيد الدم إلى قسمين. تم صد أحد الأجزاء بنجاح ، لكن الآخر انحرف ليصطدم بعنف في صدر باي شياوتشون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
