قتل دجاجة بفأس معركة
62: قتل دجاجة بفأس معركة!
ثم بدأت طبول الحرب تدق في الضفة الجنوبية بأكملها. نظر جميع التلاميذ حولهم بصدمة. لم يعرف تلاميذ الطائفة الخارجية أهمية قرع طبول الحرب ، لكن تلاميذ الطائفة الداخلية على قمم الجبال الثلاثة كانوا يعلمون جميعًا ، وتسبب ذلك في وميض تعبيراتهم وهم ينظرون من كل ما كانوا يفعلونه.
في أعماق غابة سلسلة الجبال المجهولة ، بدأ هطول الأمطار يتضاءل في النهاية. وتوقف عند المساء وتمكنت شمس الغروب من تكوين القليل من قوس قزح.
ومع ذلك ، مع غروب الشمس ، تلاشى قوس قزح تدريجيًا.
كانت الغابة هادئة. حتى رائحة الدم كانت قد اختفت. ومع ذلك ، فإن الطريق المحاط بالجثث الممتد للخلف شهد على القتال المميت الذي حدث.
“إنهم ثلاثة تلاميذ الطائفة الخارجية فقط ، كيف يمكن أن يستمروا كل هذا الوقت…؟” . لقد قتل الكثير من أفراد العشيرة. حسنًا ، بالنظر إلى مستوى قاعدة تدريب تشين هنغ ، لا توجد طريقة يمكن أن يموت يها. على الأرجح ، لقد قضى عليهم بالفعل وهو في طريقه للعودة “. ومع ذلك ، لا يزال الشعور بعدم الارتياح يكمن في داخله. أومضت عينه ، أرسل عددًا قليلاً من أفراد العشيرة للتحقيق ، وجميعهم كانوا في المستوى السابع من تكثيف التشي.
اخذت خطوة تلو الأخرى. عندما سقطت على الأرض ، كانت تزحف . كانت ملابسها ممزقة ، وكانت عروقها تنزف ، وبالكاد كانت تستطيع الرؤية بوضوح. ومع ذلك… واصلت المضي قدمًا.
عندما مات تشين هنغ ، استمرت عيناه في التألق بتعبير لا ينضب ولا يرقى إلى الشك.
بجانب جثته ، كان باي شياوتشون راقدًا وثابتًا. تم إخماد شعلة قوة حياته تقريبًا بنسبة تسعين بالمائة ، ولم يتبق سوى شرارة صغيرة وكان يكافح من أجل البقاء على قيد الحياة.
في النهاية ، تمكن من سماع خطى من بعيد. كان شخص ما يسير عبر مياه الأمطار الموحلة والأوراق المتساقطة ، ليتوقف في النهاية بجوار تشين هنغ.
في النهاية ، تمكن من سماع خطى من بعيد. كان شخص ما يسير عبر مياه الأمطار الموحلة والأوراق المتساقطة ، ليتوقف في النهاية بجوار تشين هنغ.
كان رجلاً عجوزًا يرتدي رداءًا أسود طويلًا. كان لديه شعر أبيض متدفق ، ووجهه مغطى بالتجاعيد ، مما يجعله يبدو قديمًا للغاية. على ما يبدو ، لقد عاش لفترة طويلة حتى أن هالة الموت كانت تتسرب منه بالفعل.
كان هذا تشين هنغ ، لكن عينيه كانت فارغة وكان يرتجف كما لو أن عقله و وعيه قد اختفيا.
“التركيز الشديد عزز روحه… لكنه مات ، ومع ذلك روحه لم تتشتت. لكن هذا لن يدوم طويلا “. كان صوت الرجل خشنًا ولكنه غامض وغريب حيث كان يتردد في الغابة. فجأة ، انفتح جبين جثة تشين هنغ ، وطفت خصلة خضراء من التشي. كانت تدور في الجو ، وتشكل صورة ضبابية للروح بحجم كف اليد.
“لقد اصبحت عشيرة لوتشن خائنة !!” صرخ وهو يلهث. لا يمكن التقليل من خطورة مثل هذه المسألة. سواء كان ذلك صحيحًا أم لا ، كان عليه إبلاغ رؤسائه بالأمر. كان حجب مثل هذه المعلومات جريمة يعاقب عليها بالإعدام ، لذلك لم يجرؤ على المماطلة. أخرج على الفور زلة من اليشم البنفسجي من رداءه ونقل المعلومات.
كان هذا تشين هنغ ، لكن عينيه كانت فارغة وكان يرتجف كما لو أن عقله و وعيه قد اختفيا.
“الأخ الصغير باي ، الأخ الأكبر هو… عليكم البقاء على قيد الحياة…” بكت دو لينجفي ، وسقطت دموعها على الأرض أمامها. في النهاية ، لم يعد بإمكانها الصمود أكثر من ذلك ، وانهارت في حالة من فقدان الوعي.
مد الرجل العجوز إصبعه ، وطارت روح تشين هنغ نحوه واختفت .
كان عليها أن تهرب وترسل رسالة إلى الطائفة. كان عليها… إنقاذ باي شياوتشون.
اخذت خطوة تلو الأخرى. عندما سقطت على الأرض ، كانت تزحف . كانت ملابسها ممزقة ، وكانت عروقها تنزف ، وبالكاد كانت تستطيع الرؤية بوضوح. ومع ذلك… واصلت المضي قدمًا.
بعد أن أخذ روح تشين هنغ ، نظر الرجل العجوز الغامض إلى باي شياوتشون ، وكانت المشاعر المختلطة تتشكل على وجهه. حتى أنه بدا وكأنه يتذكر الماضي.
صعد الضوء إلى الهواء ، وتحول إلى بوابة نقل ضخمة ، والتي غطت على الفور ألفي تلميذ. يمكن سماع الهدير عندما بدأت عملية النقل عن بعد.
“لم أتخيل أبدًا أنني سأضع أعينني مرة أخرى على… أسلوب لا تمت عش للأبد…” أغمض عينيه لحظة ثم تنهد. يبدو أن هذا الصوت غير محيطه. بدا أن الوقت يتدفق فجأة بشكل مختلف ، كما لو كانت المنطقة بأكملها منفصلة عن بقية العالم.
وقف الرجل العجوز هناك وعيناه مغمضتان بلا حراك مثل التمثال. بدا الأمر وكأنه لا يملك هالة على الإطلاق ، ولا أي قوة حياة. كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودًا على الإطلاق داخل العالم ، مجرد روح متجسدة رفضت أن تولد من جديد.
توقفت النباتات التي لا تعد ولا تحصى في المنطقة فجأة ، كما لو كانت في حالة موت ، ثم تحولت إلى رماد.
بعد أن فعل ذلك ، أخذ نفسا عميقا.
ذبلت جثة تشين هنغ على الفور ، وفي غضون بضع أنفاس من الزمن ، لم تكن أكثر من هيكل عظمي. حتى ذلك الهيكل تحول إلى غبار وانهار على الأرض الموحلة.
وقف الرجل العجوز هناك وعيناه مغمضتان بلا حراك مثل التمثال. بدا الأمر وكأنه لا يملك هالة على الإطلاق ، ولا أي قوة حياة. كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودًا على الإطلاق داخل العالم ، مجرد روح متجسدة رفضت أن تولد من جديد.
“لقد انقلبت عشيرة لوتشن إلى الخيانة. توفي الأخ الأكبر فنغ في المعركة. لست متأكدًا مما إذا كان الأخ الأكبر هو لا يزال على قيد الحياة ، وقد نجح الأخ الصغير باي… في جذب العدو بعيدًا حتى نتمكن من الهروب. أنا تلميذة دو لينجفي ، وأتوسل من الطائفة… لإرسال الدعم على الفور “. بمجرد الانتهاء من إرسال الرسالة ، تراجعت دو لينجفي في وضع الجلوس. ثم التفتت لتنظر خلفها والدموع تنهمر على وجهها.
فقط باي شياوتشون لم يتأثر. في الواقع ، تدفقت كميات هائلة من قوة الحياة نحوه ، مما أدى إلى شفاء إصاباته المختلفة بسرعة.
اخذت خطوة تلو الأخرى. عندما سقطت على الأرض ، كانت تزحف . كانت ملابسها ممزقة ، وكانت عروقها تنزف ، وبالكاد كانت تستطيع الرؤية بوضوح. ومع ذلك… واصلت المضي قدمًا.
كانت هذه طائفة لا تكبح أي موارد ، ولا حتى عندما يتعلق الأمر بتلاميذ الطائفة الخارجية. وهذا بدوره تسبب في وصول ولاء تلاميذ الطائفة الخارجية إلى آفاق جديدة.
وقف الرجل العجوز هناك وعيناه مغمضتان بلا حراك مثل التمثال. بدا الأمر وكأنه لا يملك هالة على الإطلاق ، ولا أي قوة حياة. كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودًا على الإطلاق داخل العالم ، مجرد روح متجسدة رفضت أن تولد من جديد.
ومع ذلك ، مع غروب الشمس ، تلاشى قوس قزح تدريجيًا.
في هذه الأثناء ، في نفس اللحظة التي مات فيها تشين هنغ ، تحرك بطريرك لوتشن إلى عشيرة لوتشن في جبال النجم الساقط. فجأة ، انفتحت عيناه وملأ قلبه شعور بعدم الارتياح. نظر حوله إلى أفراد العشيرة ، واستطاع أن يرى أن عددًا قليلاً من المتدربين الأحد عشر الذين تم إرسالهم من العشيرة قد قُتلوا. ومع ذلك ، عندما رأى أن روح تشين هنغ لا تزال موجودة ، شعر بتحسن طفيف.
عندما مات تشين هنغ ، استمرت عيناه في التألق بتعبير لا ينضب ولا يرقى إلى الشك.
“أنا أويانغ جي من قاعة العدل. يجب على جميع تلاميذ الطائفة الداخلية في قمم الجبال الثلاثة بالضفة الجنوبية إلغاء جميع المهام والأنشطة السابقة وجلسات التأمل المنعزلة على الفور. لديكم عشرين نفسًا من الوقت للتجمع عند البوابة الرئيسية! لن يتم التسامح مع التأخير! ”
“إنهم ثلاثة تلاميذ الطائفة الخارجية فقط ، كيف يمكن أن يستمروا كل هذا الوقت…؟” . لقد قتل الكثير من أفراد العشيرة. حسنًا ، بالنظر إلى مستوى قاعدة تدريب تشين هنغ ، لا توجد طريقة يمكن أن يموت يها. على الأرجح ، لقد قضى عليهم بالفعل وهو في طريقه للعودة “. ومع ذلك ، لا يزال الشعور بعدم الارتياح يكمن في داخله. أومضت عينه ، أرسل عددًا قليلاً من أفراد العشيرة للتحقيق ، وجميعهم كانوا في المستوى السابع من تكثيف التشي.
بجانب جثته ، كان باي شياوتشون راقدًا وثابتًا. تم إخماد شعلة قوة حياته تقريبًا بنسبة تسعين بالمائة ، ولم يتبق سوى شرارة صغيرة وكان يكافح من أجل البقاء على قيد الحياة.
بعد أن فعل ذلك ، أخذ نفسا عميقا.
“ماذا حدث؟”
“لا يهم الآن. يحتاج تشكيل سحر الدم العكسي إلى يوم إضافي واحد! ” كان يصرخ على أسنانه ، وقمع القلق الذي شعر به. كان يعلم أنه لا يوجد تراجع الآن ، ولا يوجد خيار آخر سوى التمسك ليوم آخر… ثم كل شيء سيكون يستحق المعاناه!
اخذت خطوة تلو الأخرى. عندما سقطت على الأرض ، كانت تزحف . كانت ملابسها ممزقة ، وكانت عروقها تنزف ، وبالكاد كانت تستطيع الرؤية بوضوح. ومع ذلك… واصلت المضي قدمًا.
في تلك اللحظة نفسها ، كان هو يونفي في واد على بعد أكثر قليلاً من خمسة كيلومترات من حدود تشكيل التعويذة للبطريرك لوتشن. كان وجهه شاحبًا ، وقد وصل إلى النقطة التي لم يستطع فيها اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام. كان يسعل الدماء ، وانهار على الأرض ، وهو يضحك بمرارة.
“الأخ الصغير باي… أنا آسف ، لم أستطيع أن أنقذك…” قام بقبض يديه في حالة من القلق والعجز قبل أن يفقد الوعي.
في اتجاه آخر كانت دو لينجفي ، كان شعرها أشعث وجلدها شاحب. تم تدمير ممرات تشي الخاصة بها بالكامل تقريبًا .
توقفت النباتات التي لا تعد ولا تحصى في المنطقة فجأة ، كما لو كانت في حالة موت ، ثم تحولت إلى رماد.
في أعماق غابة سلسلة الجبال المجهولة ، بدأ هطول الأمطار يتضاءل في النهاية. وتوقف عند المساء وتمكنت شمس الغروب من تكوين القليل من قوس قزح.
كانت عيناها بلا لمعان ، وبدت وكأنها ميتة . ومع ذلك ، كان مستوى الإرادة المرتفع خاصتها ما يجعلها تتحرك للأمام ، أمسكت بزلة من اليشم في يدها. لم يكن هناك سوى فكرة واحدة في رأسها ، فكرة لن تغادر.
كان عليها أن تهرب وترسل رسالة إلى الطائفة. كان عليها… إنقاذ باي شياوتشون.
كان هذا تشين هنغ ، لكن عينيه كانت فارغة وكان يرتجف كما لو أن عقله و وعيه قد اختفيا.
فقط باي شياوتشون لم يتأثر. في الواقع ، تدفقت كميات هائلة من قوة الحياة نحوه ، مما أدى إلى شفاء إصاباته المختلفة بسرعة.
اخذت خطوة تلو الأخرى. عندما سقطت على الأرض ، كانت تزحف . كانت ملابسها ممزقة ، وكانت عروقها تنزف ، وبالكاد كانت تستطيع الرؤية بوضوح. ومع ذلك… واصلت المضي قدمًا.
بعد أن أخذ روح تشين هنغ ، نظر الرجل العجوز الغامض إلى باي شياوتشون ، وكانت المشاعر المختلطة تتشكل على وجهه. حتى أنه بدا وكأنه يتذكر الماضي.
“لا يهم الآن. يحتاج تشكيل سحر الدم العكسي إلى يوم إضافي واحد! ” كان يصرخ على أسنانه ، وقمع القلق الذي شعر به. كان يعلم أنه لا يوجد تراجع الآن ، ولا يوجد خيار آخر سوى التمسك ليوم آخر… ثم كل شيء سيكون يستحق المعاناه!
مر الوقت. نسيت دو لينجفي حالة جسدها المصاب. لم تكن تفكر في حياتها الخاصة ، ولا يمكنها حتى أن تتذكر المدة التي كانت تمشي فيها. واصلت السير حتى شعرت فجأة بإحساس مثل المرور عبر ملاءة ماء. في تلك اللحظة ، بدأت عيناها تتألقان.
“هل أنا بالخارج…؟” تمتمت من خلال شفتيها العطشى المتشققة. ارتجفت ونظرت إلى زلة اليشم في يديها ، زلة اليشم التي لم تهتز كثيرًا خلال نصف الشهر الماضي. ولكن الآن ، اهتزت كما لو أن رابطًا غير مرئي قد نشأ فجأة… ويربطها بالطائفة.
حتى الذين شاركوا في مهام أخرى لم يجرؤوا على الانتظار ولو للحظة. كان الجميع يعلم أن أويانغ جي كان شيخًا في قاعة العدل ، وأنه… قاسٍ لا يرحم!
“التركيز الشديد عزز روحه… لكنه مات ، ومع ذلك روحه لم تتشتت. لكن هذا لن يدوم طويلا “. كان صوت الرجل خشنًا ولكنه غامض وغريب حيث كان يتردد في الغابة. فجأة ، انفتح جبين جثة تشين هنغ ، وطفت خصلة خضراء من التشي. كانت تدور في الجو ، وتشكل صورة ضبابية للروح بحجم كف اليد.
“لقد انقلبت عشيرة لوتشن إلى الخيانة. توفي الأخ الأكبر فنغ في المعركة. لست متأكدًا مما إذا كان الأخ الأكبر هو لا يزال على قيد الحياة ، وقد نجح الأخ الصغير باي… في جذب العدو بعيدًا حتى نتمكن من الهروب. أنا تلميذة دو لينجفي ، وأتوسل من الطائفة… لإرسال الدعم على الفور “. بمجرد الانتهاء من إرسال الرسالة ، تراجعت دو لينجفي في وضع الجلوس. ثم التفتت لتنظر خلفها والدموع تنهمر على وجهها.
لن تنسى أبدًا كيف عاد باي شياوتشون للقتال ، كما لو كان لديه عروق من الصلب. لن تنسى أبدًا الصورة المأساوية والمتحركة له وهو يتحرك لجذب انتباه عشيرة لوتشن. لن تنسى أبدًا كل ما حدث في رحلتهم معًا.
لقد كان تهديدًا لجميع عشائر المتدربين في المنطقة التي تسيطر عليها طائفة تيار الروح . كما يقول المثل القديم ، “لماذا تستخدم فأس معركة لقتل دجاجة؟” في هذه الحالة ، قدمت طائفة تيار الروح الإجابة: “ما هو أقضل من فؤوس المعركة من أجل قتل الدجاج ؟!”
“الأخ الصغير باي ، الأخ الأكبر هو… عليكم البقاء على قيد الحياة…” بكت دو لينجفي ، وسقطت دموعها على الأرض أمامها. في النهاية ، لم يعد بإمكانها الصمود أكثر من ذلك ، وانهارت في حالة من فقدان الوعي.
…..
“لقد اصبحت عشيرة لوتشن خائنة !!” صرخ وهو يلهث. لا يمكن التقليل من خطورة مثل هذه المسألة. سواء كان ذلك صحيحًا أم لا ، كان عليه إبلاغ رؤسائه بالأمر. كان حجب مثل هذه المعلومات جريمة يعاقب عليها بالإعدام ، لذلك لم يجرؤ على المماطلة. أخرج على الفور زلة من اليشم البنفسجي من رداءه ونقل المعلومات.
صمدت طائفة تيار الروح لعشرة آلاف عام ، حيث نمت من منظمة صغيرة جدًا إلى ذروتها الحالية. بطبيعة الحال ، كانت هناك جوانب سيجدها الآخرون مدهشة!
بينما كانت دو لينجفي تنقل رسالتها ، كان مكتب المهمات على قمة السحابة العطرة في طائفة تيار الروح مشغولًا كما كان دائمًا. كان تلاميذ الطائفة الخارجية يركضون ذهابًا وإيابًا للتعامل مع مهام مختلفة ، وفي عمق مكتب المهمات نفسه ، كان هناك رجل في منتصف العمر يرتدي رداء داوي كان في وسط عملية الاحتفاظ بسجلات حول المهام المختلفة. تم ترتيب مجموعة من آلاف الزلات اليشم أمامه ، والتي تحتوي على معلومات جميع تلاميذ الطائفة بمهام مفتوحة.
فجأة ، أطلق اليشم الضوء كما كان دائمًا ، لوح الرجل في منتصف العمر بيده ، مما تسبب في سقوط اليشم في يده. بعد مسحه بإحساس إلهي ، اتسعت عيناه وأنطلق على قدميه.
بجانب جثته ، كان باي شياوتشون راقدًا وثابتًا. تم إخماد شعلة قوة حياته تقريبًا بنسبة تسعين بالمائة ، ولم يتبق سوى شرارة صغيرة وكان يكافح من أجل البقاء على قيد الحياة.
“لقد اصبحت عشيرة لوتشن خائنة !!” صرخ وهو يلهث. لا يمكن التقليل من خطورة مثل هذه المسألة. سواء كان ذلك صحيحًا أم لا ، كان عليه إبلاغ رؤسائه بالأمر. كان حجب مثل هذه المعلومات جريمة يعاقب عليها بالإعدام ، لذلك لم يجرؤ على المماطلة. أخرج على الفور زلة من اليشم البنفسجي من رداءه ونقل المعلومات.
في هذه الأثناء ، في نفس اللحظة التي مات فيها تشين هنغ ، تحرك بطريرك لوتشن إلى عشيرة لوتشن في جبال النجم الساقط. فجأة ، انفتحت عيناه وملأ قلبه شعور بعدم الارتياح. نظر حوله إلى أفراد العشيرة ، واستطاع أن يرى أن عددًا قليلاً من المتدربين الأحد عشر الذين تم إرسالهم من العشيرة قد قُتلوا. ومع ذلك ، عندما رأى أن روح تشين هنغ لا تزال موجودة ، شعر بتحسن طفيف.
لقد كان تهديدًا لجميع عشائر المتدربين في المنطقة التي تسيطر عليها طائفة تيار الروح . كما يقول المثل القديم ، “لماذا تستخدم فأس معركة لقتل دجاجة؟” في هذه الحالة ، قدمت طائفة تيار الروح الإجابة: “ما هو أقضل من فؤوس المعركة من أجل قتل الدجاج ؟!”
تم إرسال التقرير على الفور إلى قاعة العدل. بالطبع ، عمل تشيان داجين في قاعة العدل ، لكن كان لديه منصب وضيع للغاية ، وكان تقرير عال مثل هذا شيئًا لم يكن مؤهلاً للنظر فيه. بمجرد وصول التقرير إلى قاعة العدل ، انطلقت المنظمة بأكملها في العمل الفوري. بعد كل شيء ، تم تكليف قاعة العدل بالدفاع عن طائفة طائفة تيار الروح بأكملها ، وكانت الكفاءة التي تحركوا بها صادمة.
62: قتل دجاجة بفأس معركة!
كان عليها أن تهرب وترسل رسالة إلى الطائفة. كان عليها… إنقاذ باي شياوتشون.
لم يستغرق الأمر سوى الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور للتحقق من صحة التقرير.
لقد كان تهديدًا لجميع عشائر المتدربين في المنطقة التي تسيطر عليها طائفة تيار الروح . كما يقول المثل القديم ، “لماذا تستخدم فأس معركة لقتل دجاجة؟” في هذه الحالة ، قدمت طائفة تيار الروح الإجابة: “ما هو أقضل من فؤوس المعركة من أجل قتل الدجاج ؟!”
ثم بدأت طبول الحرب تدق في الضفة الجنوبية بأكملها. نظر جميع التلاميذ حولهم بصدمة. لم يعرف تلاميذ الطائفة الخارجية أهمية قرع طبول الحرب ، لكن تلاميذ الطائفة الداخلية على قمم الجبال الثلاثة كانوا يعلمون جميعًا ، وتسبب ذلك في وميض تعبيراتهم وهم ينظرون من كل ما كانوا يفعلونه.
“إنهم ثلاثة تلاميذ الطائفة الخارجية فقط ، كيف يمكن أن يستمروا كل هذا الوقت…؟” . لقد قتل الكثير من أفراد العشيرة. حسنًا ، بالنظر إلى مستوى قاعدة تدريب تشين هنغ ، لا توجد طريقة يمكن أن يموت يها. على الأرجح ، لقد قضى عليهم بالفعل وهو في طريقه للعودة “. ومع ذلك ، لا يزال الشعور بعدم الارتياح يكمن في داخله. أومضت عينه ، أرسل عددًا قليلاً من أفراد العشيرة للتحقيق ، وجميعهم كانوا في المستوى السابع من تكثيف التشي.
في تلك اللحظة نفسها ، كان هو يونفي في واد على بعد أكثر قليلاً من خمسة كيلومترات من حدود تشكيل التعويذة للبطريرك لوتشن. كان وجهه شاحبًا ، وقد وصل إلى النقطة التي لم يستطع فيها اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام. كان يسعل الدماء ، وانهار على الأرض ، وهو يضحك بمرارة.
“ماذا حدث؟”
“عندما تدق طبول الحرب ، لا يمكننا العودة إلى طائفة تيار الروح حتى تُسفك الدماء وتموت عشيرة العدو !!…. ”
عندما مات تشين هنغ ، استمرت عيناه في التألق بتعبير لا ينضب ولا يرقى إلى الشك.
حتى عندما كان الجميع يترنح في حالة صدمة ، ملأ صوت رجل عجوز فجأة الضفة الجنوبية بأكملها لطائفة تيار الروح.
“أنا أويانغ جي من قاعة العدل. يجب على جميع تلاميذ الطائفة الداخلية في قمم الجبال الثلاثة بالضفة الجنوبية إلغاء جميع المهام والأنشطة السابقة وجلسات التأمل المنعزلة على الفور. لديكم عشرين نفسًا من الوقت للتجمع عند البوابة الرئيسية! لن يتم التسامح مع التأخير! ”
مقارنةً بطائفة تيار الروح ، كانت عشيرة لوتشن صغيرة ، مع متدرب تأسيس المؤسسة واحد فقط. ومع ذلك ، من أجل عدد قليل من تلاميذ الطائفة الخارجية ، حشدت طائفة تيار الروح ألفي فرد. بالإضافة الى اويانغ جي العنيف والقوي. كل ذلك… كان تهديدًا عظيمًا!
“لا يهم الآن. يحتاج تشكيل سحر الدم العكسي إلى يوم إضافي واحد! ” كان يصرخ على أسنانه ، وقمع القلق الذي شعر به. كان يعلم أنه لا يوجد تراجع الآن ، ولا يوجد خيار آخر سوى التمسك ليوم آخر… ثم كل شيء سيكون يستحق المعاناه!
حتى عندما غادرت الكلمات فمه ، أسقط تلاميذ الطائفة الداخلية على قمة الشعار الأخضر و قمة السحابة العطرة و قمة المرجل البنفسجي أي مهام كانت لديهم. ارتجفوا ، انطلقوا في الحركة دون أدنى تردد.
“أنا أويانغ جي من قاعة العدل. يجب على جميع تلاميذ الطائفة الداخلية في قمم الجبال الثلاثة بالضفة الجنوبية إلغاء جميع المهام والأنشطة السابقة وجلسات التأمل المنعزلة على الفور. لديكم عشرين نفسًا من الوقت للتجمع عند البوابة الرئيسية! لن يتم التسامح مع التأخير! ”
حتى الذين شاركوا في مهام أخرى لم يجرؤوا على الانتظار ولو للحظة. كان الجميع يعلم أن أويانغ جي كان شيخًا في قاعة العدل ، وأنه… قاسٍ لا يرحم!
شهق تلاميذ الطائفة الخارجية في الضفة الجنوبية ، وفجأة ، امتلأوا بمشاعر الفخر العميق فيما يتعلق بطائفتهم.
“التركيز الشديد عزز روحه… لكنه مات ، ومع ذلك روحه لم تتشتت. لكن هذا لن يدوم طويلا “. كان صوت الرجل خشنًا ولكنه غامض وغريب حيث كان يتردد في الغابة. فجأة ، انفتح جبين جثة تشين هنغ ، وطفت خصلة خضراء من التشي. كانت تدور في الجو ، وتشكل صورة ضبابية للروح بحجم كف اليد.
كان له اسم داوي بالإضافة إلى اسمه الأول ؛ كان يُعرف باسم ابن آوى الداوي. بالنسبة له ، فإن توليه القيادة في قضية طائفية يعني حدوث شيء مثير للغضب تمامًا. كان يعني… أن الناس بحاجة إلى الموت. كان يعني… أن العشيرة ستتوجه إلى الإبادة!
ملأت أصوات الهدير الهواء حيث ظهرت شخصيات لا حصر لها واسرعت نحو البوابة الرئيسية. سرعان ما أصبح واضحًا أنه من بين الجبال الثلاثة في الضفة الجنوبية ، كان هناك ما لا يقل عن ألفي تلميذ من الطائفة الداخلية. في العادة ، كان من الصعب رؤية شخص أو اثنين ، لذلك ترك جعلت رؤية الكثير من تلاميذ الطائفة الخارجية مهتزًا تمامًا.
ترجمة : Mada
كان هناك أيضًا عدة مئات من التلاميذ من قاعة العدل ، يرتدون أردية سوداء ويقودهم رجل عجوز بشعر أحمر لامع. كان ذلك الرجل العجوز يشع نية قتل مكثفة ، ولم يكن سوى أويانغ جي.
صمدت طائفة تيار الروح لعشرة آلاف عام ، حيث نمت من منظمة صغيرة جدًا إلى ذروتها الحالية. بطبيعة الحال ، كانت هناك جوانب سيجدها الآخرون مدهشة!
سرعان ما تجمع أكثر من ألفي شخص حول البوابة الرئيسية ، وكان كل منهم لديه تعابير قاتمة وكئيبة.
ثم بدأت طبول الحرب تدق في الضفة الجنوبية بأكملها. نظر جميع التلاميذ حولهم بصدمة. لم يعرف تلاميذ الطائفة الخارجية أهمية قرع طبول الحرب ، لكن تلاميذ الطائفة الداخلية على قمم الجبال الثلاثة كانوا يعلمون جميعًا ، وتسبب ذلك في وميض تعبيراتهم وهم ينظرون من كل ما كانوا يفعلونه.
“لقد تحولت عشيرة لوتشن إلى الخيانة. أمر زعيم الطائفة بأن يتم إبادة عشيرتهم بالكامل وصولاً إلى الدجاج والكلاب. قم بتنشيط بوابة نقل جبل داوسيد! ” لوح أويانغ جي ، مما تسبب على الفور في ارتفاع عمود ضخم من الضوء من جبل داوسيد ، في منتصف طائفة تيار الروح.
صعد الضوء إلى الهواء ، وتحول إلى بوابة نقل ضخمة ، والتي غطت على الفور ألفي تلميذ. يمكن سماع الهدير عندما بدأت عملية النقل عن بعد.
بجانب جثته ، كان باي شياوتشون راقدًا وثابتًا. تم إخماد شعلة قوة حياته تقريبًا بنسبة تسعين بالمائة ، ولم يتبق سوى شرارة صغيرة وكان يكافح من أجل البقاء على قيد الحياة.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
شهق تلاميذ الطائفة الخارجية في الضفة الجنوبية ، وفجأة ، امتلأوا بمشاعر الفخر العميق فيما يتعلق بطائفتهم.
تم إرسال التقرير على الفور إلى قاعة العدل. بالطبع ، عمل تشيان داجين في قاعة العدل ، لكن كان لديه منصب وضيع للغاية ، وكان تقرير عال مثل هذا شيئًا لم يكن مؤهلاً للنظر فيه. بمجرد وصول التقرير إلى قاعة العدل ، انطلقت المنظمة بأكملها في العمل الفوري. بعد كل شيء ، تم تكليف قاعة العدل بالدفاع عن طائفة طائفة تيار الروح بأكملها ، وكانت الكفاءة التي تحركوا بها صادمة.
مقارنةً بطائفة تيار الروح ، كانت عشيرة لوتشن صغيرة ، مع متدرب تأسيس المؤسسة واحد فقط. ومع ذلك ، من أجل عدد قليل من تلاميذ الطائفة الخارجية ، حشدت طائفة تيار الروح ألفي فرد. بالإضافة الى اويانغ جي العنيف والقوي. كل ذلك… كان تهديدًا عظيمًا!
لقد كان تهديدًا لجميع عشائر المتدربين في المنطقة التي تسيطر عليها طائفة تيار الروح . كما يقول المثل القديم ، “لماذا تستخدم فأس معركة لقتل دجاجة؟” في هذه الحالة ، قدمت طائفة تيار الروح الإجابة: “ما هو أقضل من فؤوس المعركة من أجل قتل الدجاج ؟!”
بينما كانت دو لينجفي تنقل رسالتها ، كان مكتب المهمات على قمة السحابة العطرة في طائفة تيار الروح مشغولًا كما كان دائمًا. كان تلاميذ الطائفة الخارجية يركضون ذهابًا وإيابًا للتعامل مع مهام مختلفة ، وفي عمق مكتب المهمات نفسه ، كان هناك رجل في منتصف العمر يرتدي رداء داوي كان في وسط عملية الاحتفاظ بسجلات حول المهام المختلفة. تم ترتيب مجموعة من آلاف الزلات اليشم أمامه ، والتي تحتوي على معلومات جميع تلاميذ الطائفة بمهام مفتوحة.
ومع ذلك ، مع غروب الشمس ، تلاشى قوس قزح تدريجيًا.
كانت هذه طائفة لا تكبح أي موارد ، ولا حتى عندما يتعلق الأمر بتلاميذ الطائفة الخارجية. وهذا بدوره تسبب في وصول ولاء تلاميذ الطائفة الخارجية إلى آفاق جديدة.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
صمدت طائفة تيار الروح لعشرة آلاف عام ، حيث نمت من منظمة صغيرة جدًا إلى ذروتها الحالية. بطبيعة الحال ، كانت هناك جوانب سيجدها الآخرون مدهشة!
حتى عندما غادرت الكلمات فمه ، أسقط تلاميذ الطائفة الداخلية على قمة الشعار الأخضر و قمة السحابة العطرة و قمة المرجل البنفسجي أي مهام كانت لديهم. ارتجفوا ، انطلقوا في الحركة دون أدنى تردد.
كان له اسم داوي بالإضافة إلى اسمه الأول ؛ كان يُعرف باسم ابن آوى الداوي. بالنسبة له ، فإن توليه القيادة في قضية طائفية يعني حدوث شيء مثير للغضب تمامًا. كان يعني… أن الناس بحاجة إلى الموت. كان يعني… أن العشيرة ستتوجه إلى الإبادة!
في هذه اللحظة ، فجأة على المعبد في أعلى قمة السحابة العطرة ، طار لي تشينغهو ، وأطلق هالة قاتمة. انتشرت تلك الهالة بشكل متفجر ، مما تسبب في عاصفة شديدة بينما كان ينطلق نحو بوابة النقل الآني.
وقف الرجل العجوز هناك وعيناه مغمضتان بلا حراك مثل التمثال. بدا الأمر وكأنه لا يملك هالة على الإطلاق ، ولا أي قوة حياة. كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودًا على الإطلاق داخل العالم ، مجرد روح متجسدة رفضت أن تولد من جديد.
في تلك اللحظة نفسها ، كان هو يونفي في واد على بعد أكثر قليلاً من خمسة كيلومترات من حدود تشكيل التعويذة للبطريرك لوتشن. كان وجهه شاحبًا ، وقد وصل إلى النقطة التي لم يستطع فيها اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام. كان يسعل الدماء ، وانهار على الأرض ، وهو يضحك بمرارة.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
بعد أن فعل ذلك ، أخذ نفسا عميقا.
ترجمة : Mada
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
