الأخ الكبير فنغ ، ياله من شخص طيب
51: الأخ الأكبر فنغ ، ياله من شخص طيب!
حدقت في باي شياوتشون للحظة ، ثم بدأت تضحك وهي تندفع نحوه مرة أخرى.
كان باي شياوتشون يشعر بوخز شديد لدرجة أن رأسه كانت ستنفجر. أطلق صيحة قوية وهو يضرب المزيد والمزيد من التعويذات الورقية على جسده ، مما تسبب في ظهور المزيد والمزيد من الدروع. وسرعان ما أحاط جسده بجدار يبلغ سمكه مترين تقريبًا.
“اخرج من تلك الفتحة!” صرخت دو لينجفي ، وبدأ على الفور في الحركة. ومع ذلك ، كان فنغ يان هو الأقرب منهم جميعًا إلى الفتحة الموجودة في الحائط. بسبب ألم إهدار مثل هذه الفرصه الثمينه ، أخرج حبة طبية أخرى ثم ألقى بها أمام الشاب الذي يحمل الفانوس. تردد صدى انفجار ضخم. ثم استعار فنغ يان قوة الانفجار الناتج ليطير باتجاه الحفرة.
تقريبًا في نفس اللحظة التي ظهرت فيها جميع الدروع ، اندفعت المرأة ذات الرداء الأحمر من الظلام نحو باي شياوتشون.
“أخيرا!” ضحك فنغ يان. ولكن بعد ذلك ، شعر فجأة بقوة هائلة تسحبه مرة أخرى عبر الحفرة.
كان من الممكن سماع صوت طقطقة بينما كانت دروعه تتألق بشكل ساطع ثم بدأت في التحطم. حتى الدرع الأخضر من قلادة اليشم تلاشى قد تحطم. على الرغم من تبدد غالبية قوة الهجوم ، إلا أن الأسد الحجري كان غير عادي ، وقد سقط هجومه بالكامل على صدر باي شياوتشون.
يمكن سماع صوت عندما اخترقت ما يقرب من ثلاثين بالمائة في حاجز الدرع قبل أن يتم إيقافها في مكانها. ثم صرخت ، صرخة قادرة على اختراق الدروع. عندما طعن صوت شق الأذن في أذني باي شياوتشون ، بدأ يفقد وعيه.
كان فنغ يان الآن في منتصف الفجوة تقريبًا ، ولم يلاحظ باي شياوتشون وسرعته المفاجئة. في عقله ، ربما يكون باي شياوتشون قد قُتل بالفعل بواسطة الدمي.
في المقابل ، تم إبعاد باي شياوتشون بسبب الانفجار ، وفجأة ضربه الأسد الحجري.
صُدم وعض لسانه بقوة ، مما أفاقه في الوقت المناسب تمامًا لرؤية المرأة تتحول إلى سرب من الخنافس الحمراء التي لا تعد ولا تحصى ، والتي بدأت بعد ذلك في الهجوم على درعه.
ومع ذلك ، كان الدرع سميكًا جدًا ، ولم تكن الخنافس الحمراء قادرة على اختراق السبعين بالمائة المتبقية. بعد الارتداد ، تراجعوا للخلف وأعادوا التشكل على شكل المرأة ذات الرداء الأحمر.
“الدمى!” شهق دو لينجفي.
حدقت في باي شياوتشون للحظة ، ثم بدأت تضحك وهي تندفع نحوه مرة أخرى.
تسبب كل ما حدث في وقوف الشعر على جسد باي شياوتشون. لحسن الحظ ، كان سيفه الخشبي قويًا للغاية ، وبعد طعنه في الشجرة ، استمر في الإبحار في الهواء ثم أحدث ثقبًا في الجدار المجاور. وبمجرد ظهور الفتحة ، بدأت أطراف تشبه اللوامس تخرج من الجوانب المكسورة ، كما لو كان الجدار يستعد لإعادة تشكيل نفسه.
في الوقت نفسه ، يمكن سماع أصوات فرقعة عندما بدأت صخور الزينة في التموج والارتفاع ، وتحولت إلى stone golems. نمت أشجار الفاكهة أيضًا الذراعين والساقين ، وانتزعت نفسها من الأرض وبدأت في السير إلى الأمام نحو باي شياوتشون والآخرين. كان الغريب بشكل خاص أن الفاكهة على الأشجار بدأت تضحك وتغني أغاني الأطفال مرة أخرى.
كان وجه فنغ يان شاحب. كانت الكرة النارية التي أطلقها للتو قد أثرت عليه بشدة. ومع ذلك ، بعد ملاحظة السرعة التي يتحرك بها باي شياوتشون ، أومضت عيناه فجأة مع وهج بارد ، ورفع يده حيث يمكن رؤية حبة طبية سوداء.
في الوقت نفسه ، أمسك هو يونفي الضعيف بذراع دو لينجفي وسكب آخر ما تبقى من قوته الروحية فيها. “لقد انقلبت عشيرة لوتشن وقرروا الخيانة. علينا أن نخرج من هنا ونحذر الطائفة !! ”
انضمت إحدى الأشجار إلى المرأة ذات الرداء الأحمر لاستهداف باي شياوتشون على وجه التحديد.
“الدمى!” شهق دو لينجفي.
كان باي شياوتشون يرتجف بعنف. في كل السنوات التي عاش فيها ، لم يسبق له أن واجه مثل هذا الإحساس بالخطر الوشيك. عندما اقتربت منه المرأة ، سرعان ما أجرى إيماءة تعويذة ، مستفيدًا من كل طاقته الروحية وهو يلوح بها بإصبعه.
على الفور ، طار سيفه الخشبي بأقصى سرعة ، وهو خط أسود أطلق عاصفة من الرياح. ثم دوي دوي صدى عندما طعن السيف في رأس المرأة.
لم يحتاج باي شياوتشون إلى مزيد من الكلام ، وبدأ يركض والدموع تنهمر على وجهه. قام هو و دو لينجفي في دعم هو يونفي ، اختفوا في الغابة.
أطلقت المرأة صراخًا شديدًا ، وتلاشى جسدها فجأة في كتلة من الخنافس الحمراء التي اهتزت وانفجرت عندما سقطت على الأرض ثم تحطمت إلى أشلاء.
لم يختف السيف الخشبي بعد أن طعن في رأس المرأة ، استمر في التقدم نحو شجرة الفاكهة خلفها.
من المدهش أنهما كانا نفس الأسدين الحجريين اللذين كانا يحرسان البوابة الرئيسية!
طعن الشجرة ثم انفجرت فجأة. ذبلت الفاكهة على الشجرة ، ومع ذلك استمرت في الغناء بسعادة حتى عندما ماتت.
في المقابل ، تم إبعاد باي شياوتشون بسبب الانفجار ، وفجأة ضربه الأسد الحجري.
تسبب كل ما حدث في وقوف الشعر على جسد باي شياوتشون. لحسن الحظ ، كان سيفه الخشبي قويًا للغاية ، وبعد طعنه في الشجرة ، استمر في الإبحار في الهواء ثم أحدث ثقبًا في الجدار المجاور. وبمجرد ظهور الفتحة ، بدأت أطراف تشبه اللوامس تخرج من الجوانب المكسورة ، كما لو كان الجدار يستعد لإعادة تشكيل نفسه.
لم يختف السيف الخشبي بعد أن طعن في رأس المرأة ، استمر في التقدم نحو شجرة الفاكهة خلفها.
صُدم وعض لسانه بقوة ، مما أفاقه في الوقت المناسب تمامًا لرؤية المرأة تتحول إلى سرب من الخنافس الحمراء التي لا تعد ولا تحصى ، والتي بدأت بعد ذلك في الهجوم على درعه.
“اخرج من تلك الفتحة!” صرخت دو لينجفي ، وبدأ على الفور في الحركة. ومع ذلك ، كان فنغ يان هو الأقرب منهم جميعًا إلى الفتحة الموجودة في الحائط. بسبب ألم إهدار مثل هذه الفرصه الثمينه ، أخرج حبة طبية أخرى ثم ألقى بها أمام الشاب الذي يحمل الفانوس. تردد صدى انفجار ضخم. ثم استعار فنغ يان قوة الانفجار الناتج ليطير باتجاه الحفرة.
فقط عندما كان على وشك الخروج من خلال الحفرة ، شحب وجهه ، حيث قفز أسدان حجريان ضخمان من الخارج. اندفع أحدهم باتجاه فنغ يان ، والآخر نحو باي شياوتشون.
ضربة الأسد الحجري جعلته يطير ، لكن بخلاف ذلك ، لم تحقق أى ضرر.
من المدهش أنهما كانا نفس الأسدين الحجريين اللذين كانا يحرسان البوابة الرئيسية!
قال الشاب الذي يحمل الفانوس: “لا يمكنك الهروب”. “كل شخص من طائفة تيار الروح… سيموت!” بدأ الشاب يضحك عندما بدأ في القتال مع فنغ يان مجددا.
عندما رأى فنغ يان أن الفتحة الموجودة في الجدار قد بدأت في إصلاح نفسها ، صرخ وحرك يده في إيماءة تعويذة مزدوجة وهو يستدعي كرة نارية بحجم الرأس. أطلقت هذه الكرة النارية حرارة شديدة مع تمددها ، وارسلت موجة من اللهب في كل الاتجاهات.
بمجرد أن خرج على الجانب الآخر ، اكتمل انغلاق الثقب .
في الوقت نفسه ، يمكن سماع أصوات فرقعة عندما بدأت صخور الزينة في التموج والارتفاع ، وتحولت إلى stone golems. نمت أشجار الفاكهة أيضًا الذراعين والساقين ، وانتزعت نفسها من الأرض وبدأت في السير إلى الأمام نحو باي شياوتشون والآخرين. كان الغريب بشكل خاص أن الفاكهة على الأشجار بدأت تضحك وتغني أغاني الأطفال مرة أخرى.
تم دفع الأسود الحجرية للخلف ، وومض وجه الشاب من عشيرة لوتشن.
تسبب كل ما حدث في وقوف الشعر على جسد باي شياوتشون. لحسن الحظ ، كان سيفه الخشبي قويًا للغاية ، وبعد طعنه في الشجرة ، استمر في الإبحار في الهواء ثم أحدث ثقبًا في الجدار المجاور. وبمجرد ظهور الفتحة ، بدأت أطراف تشبه اللوامس تخرج من الجوانب المكسورة ، كما لو كان الجدار يستعد لإعادة تشكيل نفسه.
تضخمت الطاقة الروحية لـ دو لينجفي على الفور. صرت على أسنانها ، وأمسكت هو يونفي بين ذراعيها وهي تنطلق باتجاه الفتحة الموجودة في الحائط بسرعة أكبر.
لم يختف السيف الخشبي بعد أن طعن في رأس المرأة ، استمر في التقدم نحو شجرة الفاكهة خلفها.
تردد صدى دوي الهادر مع انفجار الأسود الحجريه. في الوقت نفسه ، تم الكشف عن عن شخص هزيل داخل الاسد الحجرى المدمر ، يبدو أن قوته الحياتية قد تم امتصاصها بالكامل تقريبًا.
كان باي شياوتشون يرتجف بعنف. في كل السنوات التي عاش فيها ، لم يسبق له أن واجه مثل هذا الإحساس بالخطر الوشيك. عندما اقتربت منه المرأة ، سرعان ما أجرى إيماءة تعويذة ، مستفيدًا من كل طاقته الروحية وهو يلوح بها بإصبعه.
على الرغم من أنه أضر نفسه ، إلا أن وابل الشظايا نجح أيضًا في قطع قطع اللحم التي أمسكته!
انهار أحد هذين الشخصين ، أحدهم فقد الوعي بينما كافح الآخر لفتح عينيه.
في الوقت نفسه ، يمكن سماع أصوات فرقعة عندما بدأت صخور الزينة في التموج والارتفاع ، وتحولت إلى stone golems. نمت أشجار الفاكهة أيضًا الذراعين والساقين ، وانتزعت نفسها من الأرض وبدأت في السير إلى الأمام نحو باي شياوتشون والآخرين. كان الغريب بشكل خاص أن الفاكهة على الأشجار بدأت تضحك وتغني أغاني الأطفال مرة أخرى.
“الأخ الأكبر هو!” صرخت دو لينجفي ، بعد أن تعرفت على على هوى يونفي. حملته على الفور بين ذراعيها.
ضربة الأسد الحجري جعلته يطير ، لكن بخلاف ذلك ، لم تحقق أى ضرر.
في الوقت نفسه ، أمسك هو يونفي الضعيف بذراع دو لينجفي وسكب آخر ما تبقى من قوته الروحية فيها. “لقد انقلبت عشيرة لوتشن وقرروا الخيانة. علينا أن نخرج من هنا ونحذر الطائفة !! ”
كان فنغ يان الآن في منتصف الفجوة تقريبًا ، ولم يلاحظ باي شياوتشون وسرعته المفاجئة. في عقله ، ربما يكون باي شياوتشون قد قُتل بالفعل بواسطة الدمي.
تضخمت الطاقة الروحية لـ دو لينجفي على الفور. صرت على أسنانها ، وأمسكت هو يونفي بين ذراعيها وهي تنطلق باتجاه الفتحة الموجودة في الحائط بسرعة أكبر.
“الأخ الصغير باي!” صرخ فنغ يان . على الرغم من وجود ابتسامة باردة على شفتيه ، إلا أن كلماته بدت مريرة وصعبه. ومع ذلك ، لم يتباطأ على الإطلاق. في غمضة عين ، مر في الثقب المتموج في الحائط. فقط عندما كان على وشك الاندفاع إلى الجانب الآخر ، أطلق الشاب من عشيرة لوتشن صرخة خارقة ، ثم انفجر فجأة في كتلة من قطع اللحم التي لا تعد ولا تحصى ، وكانت كلها خالية من الدم ، والتي أنطلقت باتجاه فنغ يان.
بمجرد أن خرج على الجانب الآخر ، اكتمل انغلاق الثقب .
عندما نظر باي شياوتشون ، تعرف على هوى يونفي على الفور. ثم تحرك وهو يتفادى الأسد الحجري ويسرع نحو الحفرة في الحائط.
اعتبارًا من هذه النقطة ، كانت دو لينجفي الآن الأقرب إلى الفتحه في الجدار ، مع اقتراب فنغ يان و باي شياوتشون من الخلف. كان أسرعهم جميعًا هو باي شياوتشون ، الذي سرعان ما قصر المسافة بينه وبين دو لينجفي.
أطلقت المرأة صراخًا شديدًا ، وتلاشى جسدها فجأة في كتلة من الخنافس الحمراء التي اهتزت وانفجرت عندما سقطت على الأرض ثم تحطمت إلى أشلاء.
كانت دو لينجفي مستاءه للغاية. لم تتخيل أبدًا أن المهمة ستكون بهذه الخطورة. ثم تذكرت اقتراح باي شياوتشون بعدم الدخول إلى عشيرة لوتشن ، وأدركت أنه إذا استمعوا إليه ، فربما لم يمت فنغ يان.
كان وجه فنغ يان شاحب. كانت الكرة النارية التي أطلقها للتو قد أثرت عليه بشدة. ومع ذلك ، بعد ملاحظة السرعة التي يتحرك بها باي شياوتشون ، أومضت عيناه فجأة مع وهج بارد ، ورفع يده حيث يمكن رؤية حبة طبية سوداء.
“اخرج من تلك الفتحة!” صرخت دو لينجفي ، وبدأ على الفور في الحركة. ومع ذلك ، كان فنغ يان هو الأقرب منهم جميعًا إلى الفتحة الموجودة في الحائط. بسبب ألم إهدار مثل هذه الفرصه الثمينه ، أخرج حبة طبية أخرى ثم ألقى بها أمام الشاب الذي يحمل الفانوس. تردد صدى انفجار ضخم. ثم استعار فنغ يان قوة الانفجار الناتج ليطير باتجاه الحفرة.
“الأخت الصغيرة دو ، عليك إبلاغ هذه المعلومات إلى الطائفة! سأمنحك القليل من القوة الإضافية! ” بذلك ، ألقى الحبة الطبية السوداء في المساحه بين دو لينجفي و باي شياوتشون.
ترجمة : PEKA
عندما انفجرت الحبه الطبية ، انفجرت قوة دفع قوية ، مما دفع دو لينجفي نحو الحفرة بشكل أسرع من ذي قبل.
تقريبًا في نفس اللحظة التي ظهرت فيها جميع الدروع ، اندفعت المرأة ذات الرداء الأحمر من الظلام نحو باي شياوتشون.
على الرغم من أنه أضر نفسه ، إلا أن وابل الشظايا نجح أيضًا في قطع قطع اللحم التي أمسكته!
في المقابل ، تم إبعاد باي شياوتشون بسبب الانفجار ، وفجأة ضربه الأسد الحجري.
وعندما رأت أن باي شياوتشون في حزن شديد لدرجة أنه كان على وشك الاغماء ، شعرت بالألم ، تنهدت.
“فنغ يان !!” صرخ باي شياوتشون بينما قفز الأسد الحجري. عندما كان باي شياوتشون على وشك المراوغة ، أغلق ثلاثة صيادون. كان هناك الآن أربعة دمى تهاجمه جميعًا في وقت واحد ، مما يجعل من المستحيل الهروب منه.
قالت وهي تنظر إليه بمرارة: “الأخ الصغير باي” ، فلنسرع. إذا انقلبت عشيرة لوتشن ، فلن يرغبوا في أن تعرف الطائفة بهذا. حاولت للتو إرسال رسالة ، ولكن هناك تدخل في المنطقة…. زلات اليشم لن تعمل “.
قال الشاب الذي يحمل الفانوس: “لا يمكنك الهروب”. “كل شخص من طائفة تيار الروح… سيموت!” بدأ الشاب يضحك عندما بدأ في القتال مع فنغ يان مجددا.
كان من الممكن سماع صوت طقطقة بينما كانت دروعه تتألق بشكل ساطع ثم بدأت في التحطم. حتى الدرع الأخضر من قلادة اليشم تلاشى قد تحطم. على الرغم من تبدد غالبية قوة الهجوم ، إلا أن الأسد الحجري كان غير عادي ، وقد سقط هجومه بالكامل على صدر باي شياوتشون.
هذا الفصل برعاية *Least Legend*
دفعت القوة الهائلة باي شياوتشون إلى الطيران ، وارتجف جسده بالكامل.
ترجمة : PEKA
تم دفع الأسود الحجرية للخلف ، وومض وجه الشاب من عشيرة لوتشن.
“الأخ الصغير باي!” صرخ فنغ يان . على الرغم من وجود ابتسامة باردة على شفتيه ، إلا أن كلماته بدت مريرة وصعبه. ومع ذلك ، لم يتباطأ على الإطلاق. في غمضة عين ، مر في الثقب المتموج في الحائط. فقط عندما كان على وشك الاندفاع إلى الجانب الآخر ، أطلق الشاب من عشيرة لوتشن صرخة خارقة ، ثم انفجر فجأة في كتلة من قطع اللحم التي لا تعد ولا تحصى ، وكانت كلها خالية من الدم ، والتي أنطلقت باتجاه فنغ يان.
قبل أن يتمكن فنغ يان من المرور عبر الفجوة الموجودة في الجدار ، التفت قطع اللحم حوله وبدأت في جره إلى الخلف.
على الرغم من أنه أضر نفسه ، إلا أن وابل الشظايا نجح أيضًا في قطع قطع اللحم التي أمسكته!
قال الشاب الذي يحمل الفانوس: “لا يمكنك الهروب”. “كل شخص من طائفة تيار الروح… سيموت!” بدأ الشاب يضحك عندما بدأ في القتال مع فنغ يان مجددا.
أطلق فنغ يان هديرًا من الغضب عندما تم سحبه. عند هذه النقطة ، كان الثقب الموجود في الحائط على وشك الانغلاق تمامًا.
في هذه المرحلة فقط رأى باي شياوتشون.
ومع ذلك ، كان الدرع سميكًا جدًا ، ولم تكن الخنافس الحمراء قادرة على اختراق السبعين بالمائة المتبقية. بعد الارتداد ، تراجعوا للخلف وأعادوا التشكل على شكل المرأة ذات الرداء الأحمر.
بعد صرير أسنانه للحظة ، قام بعد ذلك بعض لسانه وبصق كمية من الدم سقطت على سيفه الطائر. تحول السيف الطائر على الفور إلى اللون القرمزي. وبدلاً من الإنطلاق في هجوم ، انفجر وتحول إلى سحابة من الشظايا عادت باتجاهه.
“لا أستطيع أن أصدق أنني قوي جدًا في الواقع! ما الذي يجب أن أخاف منه ؟! ” اصبح الآن واثق تمامًا ، أنطلق في الهواء باتجاه الفجوة في الجدار بسرعة أكبر من ذي قبل. في غمضة عين ، كان امام الفجوة.
ضربة الأسد الحجري جعلته يطير ، لكن بخلاف ذلك ، لم تحقق أى ضرر.
على الرغم من أنه أضر نفسه ، إلا أن وابل الشظايا نجح أيضًا في قطع قطع اللحم التي أمسكته!
نظر باي شياوتشون من خلف كتفه ، وعبس وقال ، “الأخ الأكبر فنغ ، ياله من رجل طيب…”
تم إطلاق سراحه ، لكنه تعرض للعديد من الجروح . كاد يفقد الوعي من الألم ، لكنه كان لا يزال قادرًا على شد فكه والإنطلاق باتجاه الفتحة الموجودة في الحائط.
تم دفع الأسود الحجرية للخلف ، وومض وجه الشاب من عشيرة لوتشن.
في هذه الأثناء ، تم ضرب باي شياوتشون من قبل مخلب الأسد ، مما دفعه إلى الوراء وهو يصرخ. ومع ذلك ، حتى مع صراخه الذى يتردد في الهواء ، نظر باي شياوتشون متفاجئًا إلى صدره ليكتشف أنه على الرغم من تمزيق ملابسه ، إلا أن جلده لم يتضرر على الإطلاق. في الحقيقة… لم يشعر بأي ألم.
بعد إجراء فحص سريع ، أكد أنه… لم يصب بأذى على الأقل.
حدقت في باي شياوتشون للحظة ، ثم بدأت تضحك وهي تندفع نحوه مرة أخرى.
ضربة الأسد الحجري جعلته يطير ، لكن بخلاف ذلك ، لم تحقق أى ضرر.
حتى مع تزايد سعادته ، اقترب الصيادون ، ولكمه أحدهم في ظهره. على الرغم من دفعه إلى الأمام ، إلا أنه لم يشعر بأي ألم على الإطلاق ، وعندها ألقى رأسه للخلف وضحك بصخب.
“لا أستطيع أن أصدق أنني قوي جدًا في الواقع! ما الذي يجب أن أخاف منه ؟! ” اصبح الآن واثق تمامًا ، أنطلق في الهواء باتجاه الفجوة في الجدار بسرعة أكبر من ذي قبل. في غمضة عين ، كان امام الفجوة.
“الأخت الصغيرة دو ، عليك إبلاغ هذه المعلومات إلى الطائفة! سأمنحك القليل من القوة الإضافية! ” بذلك ، ألقى الحبة الطبية السوداء في المساحه بين دو لينجفي و باي شياوتشون.
“الأخ الأكبر هو!” صرخت دو لينجفي ، بعد أن تعرفت على على هوى يونفي. حملته على الفور بين ذراعيها.
كان فنغ يان الآن في منتصف الفجوة تقريبًا ، ولم يلاحظ باي شياوتشون وسرعته المفاجئة. في عقله ، ربما يكون باي شياوتشون قد قُتل بالفعل بواسطة الدمي.
اعتبارًا من هذه النقطة ، كانت دو لينجفي الآن الأقرب إلى الفتحه في الجدار ، مع اقتراب فنغ يان و باي شياوتشون من الخلف. كان أسرعهم جميعًا هو باي شياوتشون ، الذي سرعان ما قصر المسافة بينه وبين دو لينجفي.
طعن الشجرة ثم انفجرت فجأة. ذبلت الفاكهة على الشجرة ، ومع ذلك استمرت في الغناء بسعادة حتى عندما ماتت.
تمامًا عندما كان فنغ يان على وشك تحرير نفسه ، ظهر بريق غاضب في عيون باي شياوتشون ، ومد يده نحو كتف فنغ يان ، والذي كان خارج الحفرة بالفعل.
ومع ذلك ، كان الدرع سميكًا جدًا ، ولم تكن الخنافس الحمراء قادرة على اختراق السبعين بالمائة المتبقية. بعد الارتداد ، تراجعوا للخلف وأعادوا التشكل على شكل المرأة ذات الرداء الأحمر.
“أخيرا!” ضحك فنغ يان. ولكن بعد ذلك ، شعر فجأة بقوة هائلة تسحبه مرة أخرى عبر الحفرة.
في المقابل ، تم إبعاد باي شياوتشون بسبب الانفجار ، وفجأة ضربه الأسد الحجري.
“لا!!” عوى. قبل أن يتمكن حتى من رؤية ما كان يسحبه ، شعر أن حقيبته قد اختفت ، ثم تم رميها بعمق في الفناء ، بعيدًا عن الفجوة.
قبل أن يتمكن فنغ يان من المرور عبر الفجوة الموجودة في الجدار ، التفت قطع اللحم حوله وبدأت في جره إلى الخلف.
في هذه المرحلة فقط رأى باي شياوتشون.
في الوقت نفسه ، يمكن سماع أصوات فرقعة عندما بدأت صخور الزينة في التموج والارتفاع ، وتحولت إلى stone golems. نمت أشجار الفاكهة أيضًا الذراعين والساقين ، وانتزعت نفسها من الأرض وبدأت في السير إلى الأمام نحو باي شياوتشون والآخرين. كان الغريب بشكل خاص أن الفاكهة على الأشجار بدأت تضحك وتغني أغاني الأطفال مرة أخرى.
“باي شياوتشون !!” صرخ بعيون محتقنة بالدماء. ومع ذلك ، تم الهجوم عليه من قبل اثنين من الأسود. وأطلق صرخة بائسة.
في الوقت نفسه ، أمسك هو يونفي الضعيف بذراع دو لينجفي وسكب آخر ما تبقى من قوته الروحية فيها. “لقد انقلبت عشيرة لوتشن وقرروا الخيانة. علينا أن نخرج من هنا ونحذر الطائفة !! ”
عندما رأى فنغ يان أن الفتحة الموجودة في الجدار قد بدأت في إصلاح نفسها ، صرخ وحرك يده في إيماءة تعويذة مزدوجة وهو يستدعي كرة نارية بحجم الرأس. أطلقت هذه الكرة النارية حرارة شديدة مع تمددها ، وارسلت موجة من اللهب في كل الاتجاهات.
“الأخ الأكبر فنغ !!” صرخ باي شياوتشون ، قفز في نفس الوقت عبر الفتحة الموجودة في الحائط.
وعندما رأت أن باي شياوتشون في حزن شديد لدرجة أنه كان على وشك الاغماء ، شعرت بالألم ، تنهدت.
بمجرد أن خرج على الجانب الآخر ، اكتمل انغلاق الثقب .
بمجرد أن خرج على الجانب الآخر ، اكتمل انغلاق الثقب .
ارتجف باي شياوتشون ، وشعر بخطر أكبر من أي وقت مضى.
أصبح باي شياوتشون في الخارج ، ولم يعد في فناء عشيرة لوتشن. أما بالنسبة إلى دو لينجفي ، فقد واصلت الركض بمجرد خروجها ، وكانت تنتظر الآن على حافة الغابة. عندما رأت باي شياوتشون يظهر ، كانت على وشك مناداته عندما بدأ فجأة في النحيب البائس.
“الأخ الأكبر فنغ !! لم يعطيني حقيبته لمساعدتي على الهروب فحسب ، بل أخر الدمى أيضًا. أوه ، الأخ الأكبر فنغ! ”
51: الأخ الأكبر فنغ ، ياله من شخص طيب!
كانت دو لينجفي مستاءه للغاية. لم تتخيل أبدًا أن المهمة ستكون بهذه الخطورة. ثم تذكرت اقتراح باي شياوتشون بعدم الدخول إلى عشيرة لوتشن ، وأدركت أنه إذا استمعوا إليه ، فربما لم يمت فنغ يان.
بعد سماع كلمات باي شياوتشون ، شعرت دو لينجفي بالفزع. ومع ذلك ، تم إغلاق الفجوة ، وكان باي شياوتشون يقف هناك في حزن وسخط ، لذلك سرعان ما قالت ، “باي شياوتشون ، هيا ، لنذهب!”
لم يحتاج باي شياوتشون إلى مزيد من الكلام ، وبدأ يركض والدموع تنهمر على وجهه. قام هو و دو لينجفي في دعم هو يونفي ، اختفوا في الغابة.
لم يحتاج باي شياوتشون إلى مزيد من الكلام ، وبدأ يركض والدموع تنهمر على وجهه. قام هو و دو لينجفي في دعم هو يونفي ، اختفوا في الغابة.
“الأخت الصغيرة دو ، عليك إبلاغ هذه المعلومات إلى الطائفة! سأمنحك القليل من القوة الإضافية! ” بذلك ، ألقى الحبة الطبية السوداء في المساحه بين دو لينجفي و باي شياوتشون.
“لا!!” عوى. قبل أن يتمكن حتى من رؤية ما كان يسحبه ، شعر أن حقيبته قد اختفت ، ثم تم رميها بعمق في الفناء ، بعيدًا عن الفجوة.
نظر باي شياوتشون من خلف كتفه ، وعبس وقال ، “الأخ الأكبر فنغ ، ياله من رجل طيب…”
“الأخ الأكبر فنغ !!” صرخ باي شياوتشون ، قفز في نفس الوقت عبر الفتحة الموجودة في الحائط.
كانت دو لينجفي مستاءه للغاية. لم تتخيل أبدًا أن المهمة ستكون بهذه الخطورة. ثم تذكرت اقتراح باي شياوتشون بعدم الدخول إلى عشيرة لوتشن ، وأدركت أنه إذا استمعوا إليه ، فربما لم يمت فنغ يان.
وعندما رأت أن باي شياوتشون في حزن شديد لدرجة أنه كان على وشك الاغماء ، شعرت بالألم ، تنهدت.
“الأخ الصغير باي!” صرخ فنغ يان . على الرغم من وجود ابتسامة باردة على شفتيه ، إلا أن كلماته بدت مريرة وصعبه. ومع ذلك ، لم يتباطأ على الإطلاق. في غمضة عين ، مر في الثقب المتموج في الحائط. فقط عندما كان على وشك الاندفاع إلى الجانب الآخر ، أطلق الشاب من عشيرة لوتشن صرخة خارقة ، ثم انفجر فجأة في كتلة من قطع اللحم التي لا تعد ولا تحصى ، وكانت كلها خالية من الدم ، والتي أنطلقت باتجاه فنغ يان.
“الدمى!” شهق دو لينجفي.
“باي شياوتشون !!” صرخ بعيون محتقنة بالدماء. ومع ذلك ، تم الهجوم عليه من قبل اثنين من الأسود. وأطلق صرخة بائسة.
قالت وهي تنظر إليه بمرارة: “الأخ الصغير باي” ، فلنسرع. إذا انقلبت عشيرة لوتشن ، فلن يرغبوا في أن تعرف الطائفة بهذا. حاولت للتو إرسال رسالة ، ولكن هناك تدخل في المنطقة…. زلات اليشم لن تعمل “.
ارتجف باي شياوتشون ، وشعر بخطر أكبر من أي وقت مضى.
تردد صدى دوي الهادر مع انفجار الأسود الحجريه. في الوقت نفسه ، تم الكشف عن عن شخص هزيل داخل الاسد الحجرى المدمر ، يبدو أن قوته الحياتية قد تم امتصاصها بالكامل تقريبًا.
هذا الفصل برعاية *Least Legend*
تسبب كل ما حدث في وقوف الشعر على جسد باي شياوتشون. لحسن الحظ ، كان سيفه الخشبي قويًا للغاية ، وبعد طعنه في الشجرة ، استمر في الإبحار في الهواء ثم أحدث ثقبًا في الجدار المجاور. وبمجرد ظهور الفتحة ، بدأت أطراف تشبه اللوامس تخرج من الجوانب المكسورة ، كما لو كان الجدار يستعد لإعادة تشكيل نفسه.
بعد إجراء فحص سريع ، أكد أنه… لم يصب بأذى على الأقل.
ترجمة : PEKA
قال الشاب الذي يحمل الفانوس: “لا يمكنك الهروب”. “كل شخص من طائفة تيار الروح… سيموت!” بدأ الشاب يضحك عندما بدأ في القتال مع فنغ يان مجددا.
…..
عندما نظر باي شياوتشون ، تعرف على هوى يونفي على الفور. ثم تحرك وهو يتفادى الأسد الحجري ويسرع نحو الحفرة في الحائط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
