نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 15

تقنية لا تمت عش للأبد

تقنية لا تمت عش للأبد

15: تقنية لا تمت عش للأبد !

 

 

 

تدفق ضوء القمر على قمة السحابة المعطرة لطائفة تيار الروح ، مما أدى إلى تشتيت بعض الضباب الذي كان يغطيها ، مما تسبب في أن يكون المشهد بأكمله جميلاً بشكل مذهل.

ركز باي شياوتشون على عدم الموت والعيش إلى الأبد بطريقة تفوقت على الآخرين بشكل كبير. لذلك ، فعل ما تتطلبه التقنية ، وضرب نفسه طوال الليل.

 

 

في منتصف الطريق تقريبًا أسفل السفح الشرقي للجبل ، في نهاية ممر جانبي كان هناك فناء كبير مثل الحقل ، وكان مليئًا برائحة الزهور والنباتات الرقيقة. كان السكن بجانبة عبارة عن كابينة خشبية بمكتب وسرير بالداخل ، وكلها مصنوعة من نوع من الخشب ذي اللون الأرجواني الذي ينبعث منه رائحة عطرية جميلة. كان هذا المكان أعلى بكثير من أي شيء في منطقة الخدم.

 

 

 

تم تنظيف الحقل في الفناء ، وأصبح جاهزًا للزراعة. حتى أنه كان هناك بئر في إحدى الزوايا. نظر باي شياوتشون إلى المشهد تحت ضوء القمر ، وتألقت عيناه بارتياح.

 

 

 

“تلاميذ الطائفة الخارجية هم تلاميذ رسميون لطائفة تيار الروح ، لذلك يحصلون على معامله أفضل بكثير من الخدم. هذا السكن حقًا ليس سيئًا على الإطلاق. على الرغم من أنني أتذكر الأخ الأكبر الذي قال إن تلاميذ الطائفة الداخلية يمكنهم العيش في كهوف الخالدين… أتساءل كيف يكون هؤلاء “. نظر باي شياوتشون إلى أعلى قمة قمة السحابة العطرة.

 

 

 

فقط تلاميذ الطائفة الداخلية مؤهلون للعيش في النصف العلوي من الجبل.

مر الليل بهدوء وسرعان ما بزغ الفجر. توغلت أشعة الشمس عبر الضباب ، مما جعل الأمر يبدو كما لو أن كنوزًا ثمينة تنزل. كان باي شياوتشون يتدرب طوال الليل. فتح عينيه ، وارتدى ملابس الطائفة الخارجية ، ثم أسرع بالخروج من كوخه الخشبي للعثور على جناح الكتاب المقدس الذي ذكره الأخ الأكبر هو في اليوم السابق.

 

عند رؤية درج آخر بعيدًا ، نظر باي شياوتشون حوله ثم مشى. ومع ذلك ، عندما حاول أن تطأ قدمه ، ارتدت قدمه.

بعد فترة ، عاد إلى الكابينة الخشبية ، حيث تمدد بتكاسل ثم أخرج حقيبته. بعد التربيت بعناية ، ظهرت أمامه زجاجة من الحبوب الطبية ، بالإضافة إلى عود أخضر من البخور.

 

 

اشترى جميع النباتات الطبية التي يحتاجها ، بالإضافة إلى بعض الحطب ذو اللون الواحد. كان الحطب ذو اللونين أغلى ثمناً ، لذلك اشترى قطعة واحدة فقط. بعد ذلك نفدت حجارة الروح.

“واو ، هذا الشيء رائع” ، فكر باي شياوتشون وهو يفرك الحقيبة باعتزاز. بعد لحظة ، استقرت عيناه على قنينة الدواء والبخور الأخضر. كان على قنينة الحبوب الطبية ملصق مكتوب عليه عبارة “تكثيف الروح”. أما بالنسبة للبخور ، فقد تم نقش عبارة “نهوض أخضر” على الجانب. لقد تلقى أشياء مماثلة عندما أصبح خادمًا. إن استهلاك مثل هذه الحبوب سيزيد من قاعدته التدريبية ، كما أن استنشاق دخان عود البخور سيكون له نفس التأثير.

 

 

 

“إن استخدامهم هكذا سيكون مضيعة كبيرة. سيكون من الأفضل استخدام التعزيز الروحي عليهم أولاً. ربما يمكنني حتى استخدامها لكسر عنق الزجاجة في قاعدة التدريب “. بعد التفكير في الأمر قليلاً ، اتخذ قراره. ومع ذلك ، لم يكن معه سوى حطب بلون واحد ، لذلك قرر النزول إلى الجبل في صباح اليوم التالي للحصول على شيء أفضل.

فقط تلاميذ الطائفة الداخلية مؤهلون للعيش في النصف العلوي من الجبل.

 

 

بعد أن اتخذ قراره ، جلس القرفصاء وبدأ في التأمل. عندما يتعلق الأمر بالتدريب ، لم يستسلم أبدًا. على الرغم من تباطؤ تقدمه مؤخرًا ، إلا أنه لا يزال يقضي وقتًا كل يوم في ذلك.

 

 

 

كان الغرض الأساسي من ممارسة التدريب هو العيش إلى الأبد ، لذلك كان متمسكًا به.

“إنه لأمر سيء للغاية أنه ليس لدي أي شيء لأصنع لهبًا ثلاثي الألوان.” أخذ باي شياوتشون دواء الروح ووضعه في فمه. في اللحظة التي ذاب فيها ، تحول إلى تيار حارق اجتاح جسده.

 

كان هذا ينطبق بشكل خاص على شيء يسمى تقنية داو اللهب السحرية ، والتي بدت استثنائية بشكل خاص.

مر الليل بهدوء وسرعان ما بزغ الفجر. توغلت أشعة الشمس عبر الضباب ، مما جعل الأمر يبدو كما لو أن كنوزًا ثمينة تنزل. كان باي شياوتشون يتدرب طوال الليل. فتح عينيه ، وارتدى ملابس الطائفة الخارجية ، ثم أسرع بالخروج من كوخه الخشبي للعثور على جناح الكتاب المقدس الذي ذكره الأخ الأكبر هو في اليوم السابق.

 

 

لقد بدأ ممارسة التدريب لغرض العيش إلى الأبد ، لذا فإن العثور على تقنية مثل هذه جعل الأمر يبدو وكأنه مرتبط بشكل غامض بالقدر. أمسك لفافة الخيزران في يده وهو يصعد الدرج.

 

 

 

 

كان جناح الكتاب المقدس على بعد مسافة من مسكنه ، على جانب آخر من الجبل. استغرق الأمر حوالي ساعة من المشي قبل أن يرى مجموعة من الباغودات الشاهقة من بعيد. أشعوا ضوءًا متلألئًا ، وأرسلوا ضغطًا نابضًا في جميع الاتجاهات.

 

 

قلد باي شياوتشون أي شخص آخر ، وضع ميدالية هويته على الطاولة. لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تتلألأ ، وبعد ذلك التقطها مرة أخرى وتبع التلاميذ الآخرين على الدرج إلى الطابق الثاني.

لقد واجه عددًا غير قليل من تلاميذ الطائفة الخارجية ، وجميعهم كانوا مشغولين. عندما شعروا أن باي شياوتشون في المستوى الثالث فقط من تكثيف التشي ، فقد تجاهلوه تمامًا.

لم يقل الرجل العجوز أي شيء آخر ليثنيه عن ذلك. لوح بيده اليمنى ، مرسلاً زلتين فارغتين من اليشم. بعد عمل النسخ ، سلمهم إلى باي شياوتشون ، لم يكترث له وعاد إلى التأمل.

 

كان جناح الكتاب المقدس على بعد مسافة من مسكنه ، على جانب آخر من الجبل. استغرق الأمر حوالي ساعة من المشي قبل أن يرى مجموعة من الباغودات الشاهقة من بعيد. أشعوا ضوءًا متلألئًا ، وأرسلوا ضغطًا نابضًا في جميع الاتجاهات.

لم يهتم باي شياوتشون ، ولكن بالنظر إلى أن معظم التلاميذ الذين التقى بهم كان لديهم قواعد تدريب أعلى بكثير من قواعده الخاصة ، استمر التقدم بحذر. حتى أنه كان هناك عدد قليل من الذين واجههم كانت قواعدهم عالية جدًا لدرجة أنها كانت غير قابلة للقراءة. كان هؤلاء دائمًا حشودًا من التلاميذ الآخرين متجمعين حولهم ، يضحكون ويتحدثون معهم أثناء سيرهم.

 

 

 

كلما اقترب من جناح الكتاب المقدس ، رأى المزيد من التلاميذ. عندما كان على وشك الدخول إلى منطقة المبنى نفسه ، انطلق شعاع من الضوء نحو المنطقة من إحدى قمم الجبال البعيدة. ضمن هذا الشعاع من الضوء ، كان من الممكن رؤية شاب يقف على قرص طائر ، والذي كان يدور حول قمة السحابة العطرة قبل أن يطير بعيدًا في المسافة.

لقد بدأ ممارسة التدريب لغرض العيش إلى الأبد ، لذا فإن العثور على تقنية مثل هذه جعل الأمر يبدو وكأنه مرتبط بشكل غامض بالقدر. أمسك لفافة الخيزران في يده وهو يصعد الدرج.

 

 

“هذا هو تشيان داجين من قاعة المحكمة! الأخ الأكبر تشيان! ”

في الواقع ، ضمنت نتيجة إجراء تحسين مزدوج على دواء الروح أن النتيجة تتفوق إلى حد كبير أي شيء من قبل ، وكان أكثر قيمة بكثير. قاعدة تدريب باي شياوتشون التي كانت في المستوى الثالث من تكثيف التشي لم تستطع التحمل.

 

 

“الأخ الأكبر تشيان هو تلميذ من الطائفة الداخلية ، وهو أيضًا عضو في قاعة المحكمة. إنه مشهور! سمعت أنه في الدائرة الكبرى للمستوى الثامن من تكثيف التشي ، ولديه إمكانية الوصول إلى عناصر الطيران المؤقتة. انا غيور جدا!”

“تلاميذ الطائفة الخارجية هم تلاميذ رسميون لطائفة تيار الروح ، لذلك يحصلون على معامله أفضل بكثير من الخدم. هذا السكن حقًا ليس سيئًا على الإطلاق. على الرغم من أنني أتذكر الأخ الأكبر الذي قال إن تلاميذ الطائفة الداخلية يمكنهم العيش في كهوف الخالدين… أتساءل كيف يكون هؤلاء “. نظر باي شياوتشون إلى أعلى قمة قمة السحابة العطرة.

 

 

 

بعد أن اتخذ قراره ، جلس القرفصاء وبدأ في التأمل. عندما يتعلق الأمر بالتدريب ، لم يستسلم أبدًا. على الرغم من تباطؤ تقدمه مؤخرًا ، إلا أنه لا يزال يقضي وقتًا كل يوم في ذلك.

نظر باي شياوتشون بغيرة وتنهد داخليًا.

 

 

بالعودة إلى الصالة الرئيسية بالطابق الأول ، كان الرجل العجوز لا يزال جالسًا خلف الطاولة وعيناه مغمضتان ، ويبدو كما كان من قبل. ومع ذلك ، بمجرد أن وضع باي شياوتشون زلة اليشم فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي ولفافة الخيزران لتقنية لا تمت عش للأبد على الطاولة ، فتحت عيون الرجل ببطء.

“في أحد هذه الأيام ، عندما يمكنني الطيران ، سأستغرق وقتًا كل يوم للطيران في دوائر حول قمة قمة السحابة العطرة!” تمتم لنفسه تحسبا ، وبدأ في شق طريقه من خلال الجمهور نحو جناح الكتاب المقدس.

 

 

لحسن الحظ ، سرعان ما نظر الرجل العجوز إلى ميدالية هوية باي شياوتشون.

كان المبنى ضخمًا. كان الطابق الأول فارغًا تمامًا باستثناء طاولة طويلة. خلف الطاولة ، جلس رجل عجوز هناك وعيناه مغمضتان في التأمل. كان جميع التلاميذ الذين أرادوا تجاوزه يضعون ميدالية هويتهم على الطاولة. بعد أن تلمع بالضوء المتلألئ ، سيمرون باحترام.

 

 

 

قلد باي شياوتشون أي شخص آخر ، وضع ميدالية هويته على الطاولة. لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تتلألأ ، وبعد ذلك التقطها مرة أخرى وتبع التلاميذ الآخرين على الدرج إلى الطابق الثاني.

 

 

 

كانت هذه الأرضية مليئة بالعديد من الأرفف ، التي كانت مليئة بزلات اليشم أو لفائف الخيزران العرضية. كان كل منهم يتلألأ بنور ساطع ، مما يجعل الطابق الثاني من جناح الكتاب المقدس مكانًا استثنائيًا.

 

 

 

عند رؤية درج آخر بعيدًا ، نظر باي شياوتشون حوله ثم مشى. ومع ذلك ، عندما حاول أن تطأ قدمه ، ارتدت قدمه.

 

 

 

كان هناك شاب جالسًا على جانبه ، وحاجبانه مستقيمان ، وبيده لفافة من الخيزران. عندما شعر بما يحدث ، نظر إلى باي شياوتشون.

 

 

فقط تلاميذ الطائفة الداخلية مؤهلون للعيش في النصف العلوي من الجبل.

 

بعد لحظة من التردد ، وضع حبة إطالة العمر بالداخل. بمجرد دخول دواء الروح إلى المقلاة ، ومض الضوء الفضي. بعد تجربة هذا من قبل ، لم يتغير تعبير باي شياوتشون ، واستمر في التحديق في المقلاة.

وضع باي شياوتشون أجمل تعبير له ثم سأل الشاب بفضول ، “الأخ الأكبر ، ما هي المؤهلات التي تحتاجها للصعود إلى هناك؟”

15: تقنية لا تمت عش للأبد !

 

على الرغم من نومه ، أيقظه الألم عدة مرات خلال الليل. بحلول الوقت الذي انتشر فيه ضوء الفجر عبر السماء ، استيقظ وأدرك أن الألم قد زال.

“ماذا ، هل أنت جديد هنا؟” رد الشاب ببطء. “عليك أن تكون في المستوى الخامس من تكثيف التشي .” مع ذلك ، استمر في قراءة اللفيفة المصنوعة من الخيزران.

لحسن الحظ ، سرعان ما نظر الرجل العجوز إلى ميدالية هوية باي شياوتشون.

 

“قمة السحابة العطرة تهتم تدريب الصيدلة….

يمكن أن يحدد باي شياوتشون أن الشاب لا يريد أن ينزعج. نسي أمر الطابق الثالث ، وبدأ يتجول في الطابق الثاني. من حين لآخر كان يلتقط اليشم لفحص بعض لفائف الخيزران أو ينظر إليها. لقد رأى كل أنواع التقنيات السحرية المختلفة ، والتي بدت جميعها مثيرة للغاية.

 

 

فقط تلاميذ الطائفة الداخلية مؤهلون للعيش في النصف العلوي من الجبل.

كان هذا ينطبق بشكل خاص على شيء يسمى تقنية داو اللهب السحرية ، والتي بدت استثنائية بشكل خاص.

 

 

 

بعد فترة ، وجد زلة اليشم لفن التحكم بمرجل التشي البنفسجي . كانت تحتوي على أوصاف وصور للمستويات من الرابع إلى الثامن. أمسك بها بسرعة ثم واصل التجول.

 

 

“نجاح كبير!” فكر وعيناه تتسعان. بدأ على الفور في تدريب فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي ، لكنه وجد أن هناك اختلافًا بسيطًا. بعد كل شيء ، هذا الطب الروحي جدد الطاقة الحيوية ، وليس الطاقة الروحية. تدفق المزيد من الدم من أنفه ، واتسع تيار اللهب بداخله. شعر وكأنه كرة قابلة للنفخ على وشك أن تفرقع.

مر الوقت ، وسرعان ما اقترب المساء. كان باي شياوتشون قد تصفح حوالي سبعين بالمائة من الطابق الثاني ، والآن ، كانت الحشود ضعيفة.

 

 

 

“هؤلاء الثمانية مذهلين حقًا…” بالنظر في اختياراته. كان أحدهم عبارة عن لفيفة من الخيزران ، متهالكة نوعًا ما ، لكن شيئًا تسبب في اتساع عيون باي شياوتشون بإثارة لحظة رؤيته لها.

“إذا كانت التقنية بسيطة ، فإن الجميع سيتدربها ، وعندها سيتمكن الجميع من العيش إلى الأبد. كلما كان الأمر أصعب ، سأتدرب أكثر! لأكون لا أموت ويمكنني أن أعيش إلى الأبد! ” امتلأت عيناه بالإصرار. كان هوسه بالعيش إلى الأبد قوياً ، وقد وصل إلى مستوى مذهل حقًا.

 

 

“أسلوب لا تمت عش للأبد !!”

نظر باي شياوتشون بغيرة وتنهد داخليًا.

 

 

أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا بينما كان يتفحص مقدمة هذه التقنية. على ما يبدو ، فإن تدريب هذه التقنية إلى أقصى درجة تجعل الشخص لا يموت ويمكنه أن يعيش إلى الأبد.

 

 

 

قام مرة أخرى بفحص اسم التقنية ، ثم قرر أن هذا كان قراره!

“أسلوب لا تمت عش للأبد !!”

 

 

لقد بدأ ممارسة التدريب لغرض العيش إلى الأبد ، لذا فإن العثور على تقنية مثل هذه جعل الأمر يبدو وكأنه مرتبط بشكل غامض بالقدر. أمسك لفافة الخيزران في يده وهو يصعد الدرج.

لم يرغب باي شياوتشون في البكاء ، لكن الألم كان شديدًا جدًا. في الواقع ، لقد كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه كان متأكدًا من أنه حتى عدم التحرك سيؤلمه أيضًا. ومع ذلك ، كل ما كان عليه أن يفعله هو التفكير في الكلمات “لا يموت” و “العيش إلى الأبد” ، واستمر بتصميم شرس. وهكذا استمر في النزول إلى السوق خارج الطائفة.

 

 

بالعودة إلى الصالة الرئيسية بالطابق الأول ، كان الرجل العجوز لا يزال جالسًا خلف الطاولة وعيناه مغمضتان ، ويبدو كما كان من قبل. ومع ذلك ، بمجرد أن وضع باي شياوتشون زلة اليشم فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي ولفافة الخيزران لتقنية لا تمت عش للأبد على الطاولة ، فتحت عيون الرجل ببطء.

تدفق ضوء القمر على قمة السحابة المعطرة لطائفة تيار الروح ، مما أدى إلى تشتيت بعض الضباب الذي كان يغطيها ، مما تسبب في أن يكون المشهد بأكمله جميلاً بشكل مذهل.

 

 

نظر إلى باي شياوتشون لأعلى ولأسفل ، مما ترك باي شياوتشون يرتجف. كانت نظرة الرجل مثل البرق. وضع باي شياوتشون على الفور أكثر تعابيره احترامًا.

كلما اقترب من جناح الكتاب المقدس ، رأى المزيد من التلاميذ. عندما كان على وشك الدخول إلى منطقة المبنى نفسه ، انطلق شعاع من الضوء نحو المنطقة من إحدى قمم الجبال البعيدة. ضمن هذا الشعاع من الضوء ، كان من الممكن رؤية شاب يقف على قرص طائر ، والذي كان يدور حول قمة السحابة العطرة قبل أن يطير بعيدًا في المسافة.

 

 

لحسن الحظ ، سرعان ما نظر الرجل العجوز إلى ميدالية هوية باي شياوتشون.

لم يهتم باي شياوتشون ، ولكن بالنظر إلى أن معظم التلاميذ الذين التقى بهم كان لديهم قواعد تدريب أعلى بكثير من قواعده الخاصة ، استمر التقدم بحذر. حتى أنه كان هناك عدد قليل من الذين واجههم كانت قواعدهم عالية جدًا لدرجة أنها كانت غير قابلة للقراءة. كان هؤلاء دائمًا حشودًا من التلاميذ الآخرين متجمعين حولهم ، يضحكون ويتحدثون معهم أثناء سيرهم.

 

 

قال الرجل العجوز ببطء ، بصوت أجش: “يمكن للتلاميذ الذين تمت ترقيتهم حديثًا أن يأخذوا نسخة من المستويات الثمانية الأولى من فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي”. “يمكنهم أيضًا اختيار تقنية من اختيارهم.” ثم وقعت عيناه على لفافة الخيزران بتقنية لا تمت عش للأبد ، وعبس قليلاً.

لم يرغب باي شياوتشون في البكاء ، لكن الألم كان شديدًا جدًا. في الواقع ، لقد كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه كان متأكدًا من أنه حتى عدم التحرك سيؤلمه أيضًا. ومع ذلك ، كل ما كان عليه أن يفعله هو التفكير في الكلمات “لا يموت” و “العيش إلى الأبد” ، واستمر بتصميم شرس. وهكذا استمر في النزول إلى السوق خارج الطائفة.

 

الجوانب الداخلية كانت عظام ودم.

“على الرغم من أن اسم هذه التقنية يبدو مذهلاً ، إلا أنها غير مكتملة. علاوة على ذلك ، كلما زاد تدريبها ، كلما أصبح الأمر أكثر صعوبة. الألم مؤلم لدرجة أن الناس العاديين لا يستطيعون تحمله. حتى معظم تلاميذ الطائفة الداخلية لا يستطيعون تدريبها بنجاح والغالبية تستسلم. لقد كان هنا في جناح الكتاب المقدس لبعض الوقت. هل أنت متأكد أنك تريد هذا السحر بالتحديد؟ ” نظر الرجل العجوز إلى باي شياوتشون.

الجوانب الداخلية كانت عظام ودم.

 

كلما اقترب من جناح الكتاب المقدس ، رأى المزيد من التلاميذ. عندما كان على وشك الدخول إلى منطقة المبنى نفسه ، انطلق شعاع من الضوء نحو المنطقة من إحدى قمم الجبال البعيدة. ضمن هذا الشعاع من الضوء ، كان من الممكن رؤية شاب يقف على قرص طائر ، والذي كان يدور حول قمة السحابة العطرة قبل أن يطير بعيدًا في المسافة.

 

 

بعد سماع كلمات الرجل العجوز ، شعر باي شياوتشون أن هذه التقنية كانت تنتظره هنا منذ سنوات فقط. ثم فكر مرة أخرى في الكلمتين “لا تمت” و “عش للأبد” ، وشعر بدمه وكأنه يغلي. أجاب على الفور ، “كبير ، أنا أريدها كثيرًا!”

 

 

“واو ، هذا الشيء رائع” ، فكر باي شياوتشون وهو يفرك الحقيبة باعتزاز. بعد لحظة ، استقرت عيناه على قنينة الدواء والبخور الأخضر. كان على قنينة الحبوب الطبية ملصق مكتوب عليه عبارة “تكثيف الروح”. أما بالنسبة للبخور ، فقد تم نقش عبارة “نهوض أخضر” على الجانب. لقد تلقى أشياء مماثلة عندما أصبح خادمًا. إن استهلاك مثل هذه الحبوب سيزيد من قاعدته التدريبية ، كما أن استنشاق دخان عود البخور سيكون له نفس التأثير.

لم يقل الرجل العجوز أي شيء آخر ليثنيه عن ذلك. لوح بيده اليمنى ، مرسلاً زلتين فارغتين من اليشم. بعد عمل النسخ ، سلمهم إلى باي شياوتشون ، لم يكترث له وعاد إلى التأمل.

 

 

 

غادر باي شياوتشون جناح الكتاب المقدس وعاد إلى مسكنه في الفناء.

 

 

الآن بعد أن لم يصب جسده بأذى بعد الآن ، قام بسحب حبة إطالة العمر ودرسها. كان على وشك أن يأكلها عندما بدا فجأة وكأنه يتذكر شيئًا ما. نظر حوله للتأكد من عدم وجود أحد ، سارع إلى كوخه الخشبي وأدى إيماءة تعويذة بيده اليمنى ، مما تسبب في ظهور مقلاة السلحفاة.

بحلول الوقت الذي عاد فيه ، كان الليل قد حل بالفعل. مرة أخرى داخل مقصورته الخشبية ، جلس القرفصاء ، أخذ نفسًا عميقًا ، وسحب زلة اليشم من أجل تقنية لا تمت عش للأبد. ثم عمم طاقته الروحية وأرسلها إلى زلة اليشم. بعد إغلاق عينيه ، ظهرت التعويذة السحرية لهذه التقنية في ذهنه.

لم يرغب باي شياوتشون في البكاء ، لكن الألم كان شديدًا جدًا. في الواقع ، لقد كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه كان متأكدًا من أنه حتى عدم التحرك سيؤلمه أيضًا. ومع ذلك ، كل ما كان عليه أن يفعله هو التفكير في الكلمات “لا يموت” و “العيش إلى الأبد” ، واستمر بتصميم شرس. وهكذا استمر في النزول إلى السوق خارج الطائفة.

 

 

بعد ساعة ، فتح عينيه مرة أخرى ، ويمكن رؤية تعبير مدروس.

لقد بدأ ممارسة التدريب لغرض العيش إلى الأبد ، لذا فإن العثور على تقنية مثل هذه جعل الأمر يبدو وكأنه مرتبط بشكل غامض بالقدر. أمسك لفافة الخيزران في يده وهو يصعد الدرج.

 

 

تمامًا كما قال الرجل العجوز ، كانت تقنية لا تمت عش للأبد غير مكتملة. وفقًا للوصف ، تمت تدريب التقنية بطريقتين ، داخليًا وخارجيًا. تم تقسيمه إلى الجوانب الخارجية للجلد والعضلات والأوتار.

 

 

مر الليل بهدوء وسرعان ما بزغ الفجر. توغلت أشعة الشمس عبر الضباب ، مما جعل الأمر يبدو كما لو أن كنوزًا ثمينة تنزل. كان باي شياوتشون يتدرب طوال الليل. فتح عينيه ، وارتدى ملابس الطائفة الخارجية ، ثم أسرع بالخروج من كوخه الخشبي للعثور على جناح الكتاب المقدس الذي ذكره الأخ الأكبر هو في اليوم السابق.

الجوانب الداخلية كانت عظام ودم.

 

 

 

أما بالنسبة لهذه النسخة غير المكتملة ، فقد احتوت فقط على تقنية تدريب الجلد. أيضًا ، يبدو أن طريقة التدريب كانت عذاب حقيقي. علاوة على ذلك ، يتطلب تدريبها إنفاقًا هائلاً من الموارد. ومع ذلك ، كان هناك العديد من تقنيات السحر السرية المدرجة في الداخل والتي بدت وكأنها خارج نطاق تصديق. على سبيل المثال ، كان هناك واحده تسمى قبضة سحق الحلق .

في منتصف الطريق تقريبًا أسفل السفح الشرقي للجبل ، في نهاية ممر جانبي كان هناك فناء كبير مثل الحقل ، وكان مليئًا برائحة الزهور والنباتات الرقيقة. كان السكن بجانبة عبارة عن كابينة خشبية بمكتب وسرير بالداخل ، وكلها مصنوعة من نوع من الخشب ذي اللون الأرجواني الذي ينبعث منه رائحة عطرية جميلة. كان هذا المكان أعلى بكثير من أي شيء في منطقة الخدم.

 

بعد أن اتخذ قراره ، جلس القرفصاء وبدأ في التأمل. عندما يتعلق الأمر بالتدريب ، لم يستسلم أبدًا. على الرغم من تباطؤ تقدمه مؤخرًا ، إلا أنه لا يزال يقضي وقتًا كل يوم في ذلك.

تردد باي شياوتشون للحظة ، ثم نظر مرة أخرى إلى الكلمات “لا تمت و عش للأبد ثم امتلأت عيناه بالإصرار ، وتتبع الوصف ، مستخدمًا كلتا يديه لضرب أوضاع مختلفة على جسده.

 

 

“آه آه ، أوه أوه! آه آه أوه أوه! اه اه اه اه…”

ركز باي شياوتشون على عدم الموت والعيش إلى الأبد بطريقة تفوقت على الآخرين بشكل كبير. لذلك ، فعل ما تتطلبه التقنية ، وضرب نفسه طوال الليل.

شعر باي شياوتشون بأن عقله يدق ، وشعر وكأن جسده اصبح فرن. ومع ذلك ، حتى عندما أكلته الحرارة ، تحول الشعر الأبيض على رأسه إلى اللون الأسود مرة أخرى. دفعته قوة الحياة القوية إلى تجديد طاقته ، وبعد لحظة ، استطاع أن يقول إنها كانت أقوى من ذي قبل. نزف قليل من الدم من أنفه.

 

كلما اقترب من جناح الكتاب المقدس ، رأى المزيد من التلاميذ. عندما كان على وشك الدخول إلى منطقة المبنى نفسه ، انطلق شعاع من الضوء نحو المنطقة من إحدى قمم الجبال البعيدة. ضمن هذا الشعاع من الضوء ، كان من الممكن رؤية شاب يقف على قرص طائر ، والذي كان يدور حول قمة السحابة العطرة قبل أن يطير بعيدًا في المسافة.

في اليوم التالي أصيب جسده بالكامل. لا يهم ما إذا كان يقف أو يجلس. حتى رفع ذراعه كان يسبب الألم. ومع ذلك ، فقد صرَّ على أسنانه واستمر في فعل ما أوصاه دليل التقنية ، وأجبر نفسه على الحركة.

 

 

“اااااوووووووز…. استرخى ثم انحناء…. أآآآوووووووووووووووووووووووووووووووووو… إنحناء ثم استرخ! ” قال ، مكررًا أحد سطور التقنية وهو يقفز ويتخطى الفناء. أطلق صرخة بائسة تلو الأخرى ، وكانت الدموع تنهمر على وجهه. أخيرًا ، صر أسنانه ، وأخذ بعض حجارة الروح ، واتجه إلى أسفل الجبل.

 

 

لم يكن متأكدًا مما كان يحدث. بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى مسكنه في الفناء ، كان منتصف الليل قد حل. بمجرد دخوله ، سقط على الأرض فاقدًا للوعي.

لقد اعتقد أنه إذا كان عليه أن يتحرك ، فقد يخرج ويشتري النباتات الطبية التي يحتاجها للحصول على حبة إطالة العمر وتعزيز الحياة. سيكون ذلك أفضل بكثير من القيام بأي شيء أكثر من ممارسة الرياضة في فناء منزله.

 

 

لم يرغب باي شياوتشون في البكاء ، لكن الألم كان شديدًا جدًا. في الواقع ، لقد كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه كان متأكدًا من أنه حتى عدم التحرك سيؤلمه أيضًا. ومع ذلك ، كل ما كان عليه أن يفعله هو التفكير في الكلمات “لا يموت” و “العيش إلى الأبد” ، واستمر بتصميم شرس. وهكذا استمر في النزول إلى السوق خارج الطائفة.

 

بعد ساعة ، فتح عينيه مرة أخرى ، ويمكن رؤية تعبير مدروس.

سرعان ما رأى العديد من تلاميذ الطائفة الخارجية في قمة السحابة العطرة مشهدًا غريبًا للغاية. كان هناك شاب نقي الوجه يقفز ويتنقل بطريقة غريبة للغاية. كان يصرخ أيضًا بأعلى صوته بطريقة بدت مبتهجة تقريبًا.

“نجاح كبير!” فكر وعيناه تتسعان. بدأ على الفور في تدريب فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي ، لكنه وجد أن هناك اختلافًا بسيطًا. بعد كل شيء ، هذا الطب الروحي جدد الطاقة الحيوية ، وليس الطاقة الروحية. تدفق المزيد من الدم من أنفه ، واتسع تيار اللهب بداخله. شعر وكأنه كرة قابلة للنفخ على وشك أن تفرقع.

 

على الرغم من نومه ، أيقظه الألم عدة مرات خلال الليل. بحلول الوقت الذي انتشر فيه ضوء الفجر عبر السماء ، استيقظ وأدرك أن الألم قد زال.

“آه آه ، أوه أوه! آه آه أوه أوه! اه اه اه اه…”

كان هذا ينطبق بشكل خاص على شيء يسمى تقنية داو اللهب السحرية ، والتي بدت استثنائية بشكل خاص.

 

كانت هذه الأرضية مليئة بالعديد من الأرفف ، التي كانت مليئة بزلات اليشم أو لفائف الخيزران العرضية. كان كل منهم يتلألأ بنور ساطع ، مما يجعل الطابق الثاني من جناح الكتاب المقدس مكانًا استثنائيًا.

لم يرغب باي شياوتشون في البكاء ، لكن الألم كان شديدًا جدًا. في الواقع ، لقد كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه كان متأكدًا من أنه حتى عدم التحرك سيؤلمه أيضًا. ومع ذلك ، كل ما كان عليه أن يفعله هو التفكير في الكلمات “لا يموت” و “العيش إلى الأبد” ، واستمر بتصميم شرس. وهكذا استمر في النزول إلى السوق خارج الطائفة.

 

 

بعد فترة ، عاد إلى الكابينة الخشبية ، حيث تمدد بتكاسل ثم أخرج حقيبته. بعد التربيت بعناية ، ظهرت أمامه زجاجة من الحبوب الطبية ، بالإضافة إلى عود أخضر من البخور.

اشترى جميع النباتات الطبية التي يحتاجها ، بالإضافة إلى بعض الحطب ذو اللون الواحد. كان الحطب ذو اللونين أغلى ثمناً ، لذلك اشترى قطعة واحدة فقط. بعد ذلك نفدت حجارة الروح.

لم يقل الرجل العجوز أي شيء آخر ليثنيه عن ذلك. لوح بيده اليمنى ، مرسلاً زلتين فارغتين من اليشم. بعد عمل النسخ ، سلمهم إلى باي شياوتشون ، لم يكترث له وعاد إلى التأمل.

 

 

عاد إلى مكتب المهمات وسلم المهمة التي قام بها عندما كان لا يزال خادماً. في المقابل ، حصل على حبة إطالة العمر.

صر على أسنانه ، وصعد إلى أعلى درجات قمة السحابة العطرة ، تاركًا وراءه أثرًا من العرق أثناء ذهابه. لقد حصل على عدد قليل من النظرات المتفاجئة وحتى المتهكمة من تلاميذ الطائفة الخارجية الآخرين. بعد كل شيء ، كان يتصبب عرقا أكثر بكثير من الطبيعي.

 

نظر باي شياوتشون بغيرة وتنهد داخليًا.

كانت الحبة صفراء بحجم إبهامه تقريبًا ،وكان ينبعث منها رائحة طبية غريبة. نظر إلى الحبة و جسده يحترق بألم شديد لدرجة أنه بالكاد يستطيع التحدث. سكب العرق عليه ، ونقعه تمامًا.

بعد لحظة ، تلاشى الضوء الفضي ، وبشكل مثير للصدمة ، يمكن رؤية تصميمين فضيين على حبة إطالة العمر. وأصبحت الرائحة الطبية التي تطفو أقوى بكثير مما كانت عليه من قبل ، قوية لدرجة أن مجرد شمها من شأنه أن ينعش الروح.

 

 

صر على أسنانه ، وصعد إلى أعلى درجات قمة السحابة العطرة ، تاركًا وراءه أثرًا من العرق أثناء ذهابه. لقد حصل على عدد قليل من النظرات المتفاجئة وحتى المتهكمة من تلاميذ الطائفة الخارجية الآخرين. بعد كل شيء ، كان يتصبب عرقا أكثر بكثير من الطبيعي.

تدفق ضوء القمر على قمة السحابة المعطرة لطائفة تيار الروح ، مما أدى إلى تشتيت بعض الضباب الذي كان يغطيها ، مما تسبب في أن يكون المشهد بأكمله جميلاً بشكل مذهل.

 

لم يكن متأكدًا مما كان يحدث. بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى مسكنه في الفناء ، كان منتصف الليل قد حل. بمجرد دخوله ، سقط على الأرض فاقدًا للوعي.

في منتصف الطريق تقريبًا أسفل السفح الشرقي للجبل ، في نهاية ممر جانبي كان هناك فناء كبير مثل الحقل ، وكان مليئًا برائحة الزهور والنباتات الرقيقة. كان السكن بجانبة عبارة عن كابينة خشبية بمكتب وسرير بالداخل ، وكلها مصنوعة من نوع من الخشب ذي اللون الأرجواني الذي ينبعث منه رائحة عطرية جميلة. كان هذا المكان أعلى بكثير من أي شيء في منطقة الخدم.

 

في اليوم التالي أصيب جسده بالكامل. لا يهم ما إذا كان يقف أو يجلس. حتى رفع ذراعه كان يسبب الألم. ومع ذلك ، فقد صرَّ على أسنانه واستمر في فعل ما أوصاه دليل التقنية ، وأجبر نفسه على الحركة.

على الرغم من نومه ، أيقظه الألم عدة مرات خلال الليل. بحلول الوقت الذي انتشر فيه ضوء الفجر عبر السماء ، استيقظ وأدرك أن الألم قد زال.

 

 

بعد فترة ، عاد إلى الكابينة الخشبية ، حيث تمدد بتكاسل ثم أخرج حقيبته. بعد التربيت بعناية ، ظهرت أمامه زجاجة من الحبوب الطبية ، بالإضافة إلى عود أخضر من البخور.

“دورة صغيرة ثانوية غير مكتملة…” فكر ، مستذكرا مقدمة التقنية. إذا كان بإمكانه الاكمال ليوم وليلة كاملة دون إغماء ، فستكون هذه دورة ثانوية كاملة. إذا تمكن من إكمال 81 دورة ثانوية ، فسيكون ذلك بمثابة تداول ثانوي. بعد ذلك ، سيتغير جلده ، وسيصل إلى نقطة لن تكون العملية مؤلمة جدًا.

بالعودة إلى الصالة الرئيسية بالطابق الأول ، كان الرجل العجوز لا يزال جالسًا خلف الطاولة وعيناه مغمضتان ، ويبدو كما كان من قبل. ومع ذلك ، بمجرد أن وضع باي شياوتشون زلة اليشم فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي ولفافة الخيزران لتقنية لا تمت عش للأبد على الطاولة ، فتحت عيون الرجل ببطء.

 

بحلول الوقت الذي عاد فيه ، كان الليل قد حل بالفعل. مرة أخرى داخل مقصورته الخشبية ، جلس القرفصاء ، أخذ نفسًا عميقًا ، وسحب زلة اليشم من أجل تقنية لا تمت عش للأبد. ثم عمم طاقته الروحية وأرسلها إلى زلة اليشم. بعد إغلاق عينيه ، ظهرت التعويذة السحرية لهذه التقنية في ذهنه.

“إذا كانت التقنية بسيطة ، فإن الجميع سيتدربها ، وعندها سيتمكن الجميع من العيش إلى الأبد. كلما كان الأمر أصعب ، سأتدرب أكثر! لأكون لا أموت ويمكنني أن أعيش إلى الأبد! ” امتلأت عيناه بالإصرار. كان هوسه بالعيش إلى الأبد قوياً ، وقد وصل إلى مستوى مذهل حقًا.

في اليوم التالي أصيب جسده بالكامل. لا يهم ما إذا كان يقف أو يجلس. حتى رفع ذراعه كان يسبب الألم. ومع ذلك ، فقد صرَّ على أسنانه واستمر في فعل ما أوصاه دليل التقنية ، وأجبر نفسه على الحركة.

 

في اليوم التالي أصيب جسده بالكامل. لا يهم ما إذا كان يقف أو يجلس. حتى رفع ذراعه كان يسبب الألم. ومع ذلك ، فقد صرَّ على أسنانه واستمر في فعل ما أوصاه دليل التقنية ، وأجبر نفسه على الحركة.

الآن بعد أن لم يصب جسده بأذى بعد الآن ، قام بسحب حبة إطالة العمر ودرسها. كان على وشك أن يأكلها عندما بدا فجأة وكأنه يتذكر شيئًا ما. نظر حوله للتأكد من عدم وجود أحد ، سارع إلى كوخه الخشبي وأدى إيماءة تعويذة بيده اليمنى ، مما تسبب في ظهور مقلاة السلحفاة.

 

 

في منتصف الطريق تقريبًا أسفل السفح الشرقي للجبل ، في نهاية ممر جانبي كان هناك فناء كبير مثل الحقل ، وكان مليئًا برائحة الزهور والنباتات الرقيقة. كان السكن بجانبة عبارة عن كابينة خشبية بمكتب وسرير بالداخل ، وكلها مصنوعة من نوع من الخشب ذي اللون الأرجواني الذي ينبعث منه رائحة عطرية جميلة. كان هذا المكان أعلى بكثير من أي شيء في منطقة الخدم.

 

 

“استهلاكها بالطريقة التي هي عليها سيكون خسارة كبيرة. أفضل شيء هو تناولها بعد القيام بتعزيز الروح. ” قام باي شياوتشون بإخراج حطب اللهب ذي اللونين وأشعله تحت مقلاة السلحفاة. على الفور ، اشتعلت النيران وبعد لحظات ، أصبحت رمادًا. في الوقت نفسه ، ظهر تصميمان متوهجان على مقلاة السلحفاة.

 

 

 

بعد لحظة من التردد ، وضع حبة إطالة العمر بالداخل. بمجرد دخول دواء الروح إلى المقلاة ، ومض الضوء الفضي. بعد تجربة هذا من قبل ، لم يتغير تعبير باي شياوتشون ، واستمر في التحديق في المقلاة.

 

 

 

بعد لحظة ، تلاشى الضوء الفضي ، وبشكل مثير للصدمة ، يمكن رؤية تصميمين فضيين على حبة إطالة العمر. وأصبحت الرائحة الطبية التي تطفو أقوى بكثير مما كانت عليه من قبل ، قوية لدرجة أن مجرد شمها من شأنه أن ينعش الروح.

“حسنًا ، سأصبح صيدليًا. سأصنع…. حبة لا تمت عش للأبد ! ” بدأ باي شياوتشون يلهث ، ووصلت رغبته في دواء الروح إلى مستوى غير مسبوق.

 

 

“إنه لأمر سيء للغاية أنه ليس لدي أي شيء لأصنع لهبًا ثلاثي الألوان.” أخذ باي شياوتشون دواء الروح ووضعه في فمه. في اللحظة التي ذاب فيها ، تحول إلى تيار حارق اجتاح جسده.

 

 

نظر إلى باي شياوتشون لأعلى ولأسفل ، مما ترك باي شياوتشون يرتجف. كانت نظرة الرجل مثل البرق. وضع باي شياوتشون على الفور أكثر تعابيره احترامًا.

شعر باي شياوتشون بأن عقله يدق ، وشعر وكأن جسده اصبح فرن. ومع ذلك ، حتى عندما أكلته الحرارة ، تحول الشعر الأبيض على رأسه إلى اللون الأسود مرة أخرى. دفعته قوة الحياة القوية إلى تجديد طاقته ، وبعد لحظة ، استطاع أن يقول إنها كانت أقوى من ذي قبل. نزف قليل من الدم من أنفه.

 

 

 

“نجاح كبير!” فكر وعيناه تتسعان. بدأ على الفور في تدريب فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي ، لكنه وجد أن هناك اختلافًا بسيطًا. بعد كل شيء ، هذا الطب الروحي جدد الطاقة الحيوية ، وليس الطاقة الروحية. تدفق المزيد من الدم من أنفه ، واتسع تيار اللهب بداخله. شعر وكأنه كرة قابلة للنفخ على وشك أن تفرقع.

بعد أن اتخذ قراره ، جلس القرفصاء وبدأ في التأمل. عندما يتعلق الأمر بالتدريب ، لم يستسلم أبدًا. على الرغم من تباطؤ تقدمه مؤخرًا ، إلا أنه لا يزال يقضي وقتًا كل يوم في ذلك.

 

تدفق ضوء القمر على قمة السحابة المعطرة لطائفة تيار الروح ، مما أدى إلى تشتيت بعض الضباب الذي كان يغطيها ، مما تسبب في أن يكون المشهد بأكمله جميلاً بشكل مذهل.

في الواقع ، ضمنت نتيجة إجراء تحسين مزدوج على دواء الروح أن النتيجة تتفوق إلى حد كبير أي شيء من قبل ، وكان أكثر قيمة بكثير. قاعدة تدريب باي شياوتشون التي كانت في المستوى الثالث من تكثيف التشي لم تستطع التحمل.

بالعودة إلى الصالة الرئيسية بالطابق الأول ، كان الرجل العجوز لا يزال جالسًا خلف الطاولة وعيناه مغمضتان ، ويبدو كما كان من قبل. ومع ذلك ، بمجرد أن وضع باي شياوتشون زلة اليشم فن التحكم بمرجل التشي البنفسجي ولفافة الخيزران لتقنية لا تمت عش للأبد على الطاولة ، فتحت عيون الرجل ببطء.

 

بعد فترة ، وجد زلة اليشم لفن التحكم بمرجل التشي البنفسجي . كانت تحتوي على أوصاف وصور للمستويات من الرابع إلى الثامن. أمسك بها بسرعة ثم واصل التجول.

في هذا المنعطف الحرج ، فكر فجأة في أسلوب لا تمت عش للأبد . قفز على الفور وبدأ في ضرب نفسه بأكبر قدر ممكن.

15: تقنية لا تمت عش للأبد !

 

“أسلوب لا تمت عش للأبد !!”

انطلقت أصوات الفرقعة ، وبدأ تيار الاحتراق يتشتت. لم يجرؤ باي شياوتشون على التوقف. لم تمض سوى ساعة على تلاشي التيار تمامًا. كان يعاني من ألم شديد لدرجة أنه سقط على الأرض وهو يلهث للهواء. ومع ذلك ، كان متحمس أكثر من أي وقت مضى ، ولمعت عيناه ببريق شديد.

 

 

الجوانب الداخلية كانت عظام ودم.

“تعزيز الروح رائع ، لكن الشيء الرئيسي هو أن الدواء الروحي. دواء الروح… رائع…. يمكن أن يزيد من الطاقة الروحية ويمكن أن يزيد من طول العمر…. حسنًا ، أتساءل عما إذا كان هناك نوع من الأدوية يمكن أن يجعل الناس يعيشون إلى الأبد! ” كلما فكر في الأمر زاد حماسته ، وألمعت عيناه.

 

 

 

 

 

“قمة السحابة العطرة تهتم تدريب الصيدلة….

 

 

بحلول الوقت الذي عاد فيه ، كان الليل قد حل بالفعل. مرة أخرى داخل مقصورته الخشبية ، جلس القرفصاء ، أخذ نفسًا عميقًا ، وسحب زلة اليشم من أجل تقنية لا تمت عش للأبد. ثم عمم طاقته الروحية وأرسلها إلى زلة اليشم. بعد إغلاق عينيه ، ظهرت التعويذة السحرية لهذه التقنية في ذهنه.

“حسنًا ، سأصبح صيدليًا. سأصنع…. حبة لا تمت عش للأبد ! ” بدأ باي شياوتشون يلهث ، ووصلت رغبته في دواء الروح إلى مستوى غير مسبوق.

 

 

في الواقع ، ضمنت نتيجة إجراء تحسين مزدوج على دواء الروح أن النتيجة تتفوق إلى حد كبير أي شيء من قبل ، وكان أكثر قيمة بكثير. قاعدة تدريب باي شياوتشون التي كانت في المستوى الثالث من تكثيف التشي لم تستطع التحمل.

هذا الفصل برعاية *Least Legend*

 

 

 

ترجمة : PEKA

 

…..

 

“تعزيز الروح رائع ، لكن الشيء الرئيسي هو أن الدواء الروحي. دواء الروح… رائع…. يمكن أن يزيد من الطاقة الروحية ويمكن أن يزيد من طول العمر…. حسنًا ، أتساءل عما إذا كان هناك نوع من الأدوية يمكن أن يجعل الناس يعيشون إلى الأبد! ” كلما فكر في الأمر زاد حماسته ، وألمعت عيناه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط