1: 27
في صباح اليوم التالي، نام غاريت متأخرًا. أو على الأقل حاول ذلك. أذهلته الأصوات الهائلة من الردهة مستيقظًا، وهزت بقايا النوم من عينيه. كان أول شيء فعله هو التحقق من صلاته ببذور الحلم التي زرعها. بحلول هذه المرحلة، كان كل شخص تقريبًا في النزل باستثناء هنريك وأوبي مضيفين لزهور الحلم، وبينما ركز غاريت فيضانًا من المشاعر السلبية على جسده. كان الخوف والقلق والقلق والغضب والألم هي الأكثر شيوعًا، على الرغم من أن قلة من الناس عبروا عن شعور بالسعادة الملتوية.
نقر على ظهر شخص ما، وحمله غاريت على فتح الطريق والضغط عليه. انتهز عضو العصابة الذي استغلّه لأول مرة الفرصة لالتقاط كرسيه المتحرك، مستخدمًا دفعه إلى المطبخ كذريعة للدخول، لكن رين تولت المسؤولية حالما رأت غاريت، لخيبة أمل الشاب.
أدرك غاريت أن شيئًا ما كان غريباً، فغير قميصه وسحب نفسه إلى كرسيه المتحرك. كانت رين بجوار المطبخ، مع معظم أعضاء العصابة الآخرين، لذلك كان غاريت يتجه لهناك. من المشاعر الشديدة التي كان يتلقاها، كان يتخيل فقط أنه لا بد من وقوع حادث. عندما وصل، كان المدخل مكتظًا بالناس الذين يحاولون النظر إلى المطبخ.
أدرك غاريت أن شيئًا ما كان غريباً، فغير قميصه وسحب نفسه إلى كرسيه المتحرك. كانت رين بجوار المطبخ، مع معظم أعضاء العصابة الآخرين، لذلك كان غاريت يتجه لهناك. من المشاعر الشديدة التي كان يتلقاها، كان يتخيل فقط أنه لا بد من وقوع حادث. عندما وصل، كان المدخل مكتظًا بالناس الذين يحاولون النظر إلى المطبخ.
نقر على ظهر شخص ما، وحمله غاريت على فتح الطريق والضغط عليه. انتهز عضو العصابة الذي استغلّه لأول مرة الفرصة لالتقاط كرسيه المتحرك، مستخدمًا دفعه إلى المطبخ كذريعة للدخول، لكن رين تولت المسؤولية حالما رأت غاريت، لخيبة أمل الشاب.
“من الأفضل أن تحافظ على هذه الأفكار هادئة إذا كنت لا تريد أن تسبب الذعر.”
“ماذا يحدث هنا؟” سأل غاريت في وجه رين الشاحب.
حان الوقت لوضع الخطوة التالية من خطتي موضع التنفيذ. لكن أولاً، لنرى ما إذا كان بإمكاننا اكتشاف ما يحدث مع وجبة الإفطار.
هزت رأسها، وقادت غاريت إلى الأمام، مما سمح له برؤية الجزيرة الكبيرة التي تملأ منتصف المطبخ. مقابل الحائط من الباب الخلفي جلس ما تبقى من الطاهي، رأسه متهدل وعيناه متسعتان في الموت. الآن فقط أصابت رائحة الدم الكثيفة غاريت، لكن عندما حدث ذلك، تكمم فاهه. كان جسد الطاهي متكئًا على الحائط بجوار الباب نصف المفتوح، لكن بطنه اقتلعت ووضعت في قدر بجانبه، كاشفة عن عموده الفقري وأضلاعه. تناثر الدم بغزارة على الأرض وتناثر الباب ببقع قرمزية داكنة.
في صباح اليوم التالي، نام غاريت متأخرًا. أو على الأقل حاول ذلك. أذهلته الأصوات الهائلة من الردهة مستيقظًا، وهزت بقايا النوم من عينيه. كان أول شيء فعله هو التحقق من صلاته ببذور الحلم التي زرعها. بحلول هذه المرحلة، كان كل شخص تقريبًا في النزل باستثناء هنريك وأوبي مضيفين لزهور الحلم، وبينما ركز غاريت فيضانًا من المشاعر السلبية على جسده. كان الخوف والقلق والقلق والغضب والألم هي الأكثر شيوعًا، على الرغم من أن قلة من الناس عبروا عن شعور بالسعادة الملتوية.
“ماذا…؟”
“لكن كلاهما من الأمام، وهو أمر غريب،” قال غاريت. “يجب إغلاق الباب الخلفي وإغلاقه ليلاً، مما يعني أنهم لم يأتوا بهذه الطريقة على الأرجح. بالإضافة إلى ذلك، لم يقم الطاهي بأي مقاومة، مما يعني أنه ربما كان يعرف القاتل.”
“وجدته رين هذا الصباح،” قال جورن، ووجهه ملتوي إلى عبوس.
بقهقه، هز غاريت رأسه.
عابس، فحص غاريت العلاقة التي تربطه بزهرة الحلم التي زرعها في الطاهي. لقد مر أسبوعان منذ أن جذب الطاهي إلى حلم جليّ لمحاولة حصد نقاط الخبرة منه، وكانت الزهرة تنمو جيدًا. لم يكن مندهشًا ليجد أن الزهرة قد اختفت، ولم يكن بإمكانه إلا أن يفترض أنها ماتت عندما مات الطاهي. الأمر المثير للدهشة هو أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن حدوث ذلك.
إدراكًا لوجود فجوة في دفاعاته لم يكن يعرف عنها شيئًا، قام غاريت بتدوين ملاحظة لمحاولة معالجة ذلك في أقرب وقت ممكن أثناء نظره في مسرح الجريمة. لقد مرت عشرين دقيقة فقط منذ أن عثروا على جثة الطاهي، ومن الطريقة التي كان الدم يتدفق تحت الجثة، بدا أن القتل قد حدث خلال الساعات القليلة الماضية. على الرغم من الرائحة الكريهة التي دفعته إلى التقيؤ، الإ أن غاريت اقترب، ووجهه ينحني لأسفل وهو يفحص الجرح الغريب حول خصر الطاهي.
إدراكًا لوجود فجوة في دفاعاته لم يكن يعرف عنها شيئًا، قام غاريت بتدوين ملاحظة لمحاولة معالجة ذلك في أقرب وقت ممكن أثناء نظره في مسرح الجريمة. لقد مرت عشرين دقيقة فقط منذ أن عثروا على جثة الطاهي، ومن الطريقة التي كان الدم يتدفق تحت الجثة، بدا أن القتل قد حدث خلال الساعات القليلة الماضية. على الرغم من الرائحة الكريهة التي دفعته إلى التقيؤ، الإ أن غاريت اقترب، ووجهه ينحني لأسفل وهو يفحص الجرح الغريب حول خصر الطاهي.
“هل تعتقد أنه سيساعد؟” سأل هنريك، وأعطى غاريت نظرة منفصلة.
من النظرة الأولى، ظهر أن كل اللحم والدهون والعضلات من أعلى خصر الطاهي إلى أسفل القفص الصدري قد أزيلت جراحيًا. ومع ذلك، عندما نظر عن قرب، ظهرت فكرة أكثر رعبًا في ذهن غاريت. لم يتم قطع حواف الجرح بشكل نظيف كما كان يتوقع، وبدلاً من ذلك بدا أنه تم إنشاؤه بمخلب بدلاً من شفرة. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك ثقب في جرح لم يره غاريت من قبل في رقبة الطاهي وآخر في صدره، فوق رئتيه مباشرة.
في صباح اليوم التالي، نام غاريت متأخرًا. أو على الأقل حاول ذلك. أذهلته الأصوات الهائلة من الردهة مستيقظًا، وهزت بقايا النوم من عينيه. كان أول شيء فعله هو التحقق من صلاته ببذور الحلم التي زرعها. بحلول هذه المرحلة، كان كل شخص تقريبًا في النزل باستثناء هنريك وأوبي مضيفين لزهور الحلم، وبينما ركز غاريت فيضانًا من المشاعر السلبية على جسده. كان الخوف والقلق والقلق والغضب والألم هي الأكثر شيوعًا، على الرغم من أن قلة من الناس عبروا عن شعور بالسعادة الملتوية.
“جورن، هل رأيت هذه؟” سأل غاريت، مشيرًا إلى الجرحين الآخرين.
“جورن، هل رأيت هذه؟” سأل غاريت، مشيرًا إلى الجرحين الآخرين.
“لقد فعلت،” أومأ جورن. “هذه تبدو مثل عمل قاتل. شخص لديه معرفة بالتشريح البشري فعل ذلك. ستؤدي شفرة طويلة يتم إدخالها هنا إلى انهيار الرئتين، وستضمن شفرة أخرى هنا في الرقبة عدم قدرة الهدف على الصراخ.”
“لا أرى أن لدينا خيارًا آخر. نحن بحاجة للقبض على فاعل جريمة القتل، وإلا فإن الروح المعنوية ستصل إلى الحضيض، وهو ما سيكون سيئًا بالنسبة لنا إذا بدأت قروش المستنقع شيئًا ما. بعد كل شيء، من يريد أن يكون في عصابة حيث قد يمر موته دون عقاب.”
“لكن كلاهما من الأمام، وهو أمر غريب،” قال غاريت. “يجب إغلاق الباب الخلفي وإغلاقه ليلاً، مما يعني أنهم لم يأتوا بهذه الطريقة على الأرجح. بالإضافة إلى ذلك، لم يقم الطاهي بأي مقاومة، مما يعني أنه ربما كان يعرف القاتل.”
لدهشة رين، كان تنبؤ غاريت في الحال، ولم يكتف بالعشرات من الطهاة المحتملين للتقدم للوظيفة، ولكنهم تمكنوا حتى من توظيف واحد منهم في الوقت المناسب ليبدأ العشاء. لقد كان رجلاً رقيقًا للغاية، وكان بريقه شديدًا، وقد فاز بالمهمة بعد تخويف جميع الطهاة الآخرين للحصول على المركز الأول. بالذهاب باسم فرانسيس، عندما سئل عما إذا كان يشعر بالقلق من وفاة الطاهي السابق في وقت سابق من ذلك اليوم، قام فقط بالشخير.
“من الأفضل أن تحافظ على هذه الأفكار هادئة إذا كنت لا تريد أن تسبب الذعر.”
“ستربحين أكثر من ذلك بكثير بمجرد أن نبدأ تجارة الصابون، لذلك لا تلتصيق بهذه الوظيفة. بمجرد أن يخرج خبر أننا نفقد طاهيًا، يمكنك المراهنة على ظهور أشخاص في كل مكان للحصول على هذه الوظيفة. حتى ذلك الحين، سوف يتعين عليّ وأنتِ أن نفعل.”
نظر غاريت إلى الأعلى ورأى أن هنريك قد وصل. كان وجه رئيس العصابة قاتما وهو يحدق في الجثة.
“حسنًا، لكنني سأتقاضى فضية للقيام بذلك.”
“ما هذه الفوضى. لننظف هذا. في الوقت الحالي، لنفترض أنه من عمل الغول الذي كان سائبًا في نظام الصرف الصحي. سنرسل فريقًا لمطاردته.”
أومأ غاريت برأسه،” “بالطبع أستطيع، لكنني لن أفعل. سيكون ذلك سرقة. لا تقلقي، أراهن أنه سيكون لدينا شخص ما في وقت العشاء.”
“هل تعتقد أن الناس سيصدقون ذلك؟” سأل جورن، وألقى نظرة على أفراد العصابة المحتشدة في القاعة.
ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.
“سيتعين عليهم ذلك،” صرخ هنريك عمليا. ”نظف هذا. وشخص ما يحضر لي الإفطار. غاريت، أريد أن أتحدث معك.”
لدهشة رين، كان تنبؤ غاريت في الحال، ولم يكتف بالعشرات من الطهاة المحتملين للتقدم للوظيفة، ولكنهم تمكنوا حتى من توظيف واحد منهم في الوقت المناسب ليبدأ العشاء. لقد كان رجلاً رقيقًا للغاية، وكان بريقه شديدًا، وقد فاز بالمهمة بعد تخويف جميع الطهاة الآخرين للحصول على المركز الأول. بالذهاب باسم فرانسيس، عندما سئل عما إذا كان يشعر بالقلق من وفاة الطاهي السابق في وقت سابق من ذلك اليوم، قام فقط بالشخير.
من خلال مشاركة نظرة مع جورن، دفع غاريت نفسه وراء هنريك بينما دعا جورن عددًا قليلاً من الأشخاص ليغلفوا جثة الطاهي. تجعد أنفها بسبب الرائحة، وبدأت رين في وضع وجبة الإفطار معًا، وبالكاد كانت قادرة على معدة العمل مع الطعام في الفضاء المليء بالدماء. بعد خروج هنريك إلى مكتبه، دخل غاريت وأغلق الباب خلفه. استدار ورأى هنريك يقلب زجاجة في فمه. تناثرت بعض الزجاجات الأخرى في الغرفة، وكان من الواضح أن هنريك كان يشرب في وقت متأخر من الليل.
“حسنًا، لكنني سأتقاضى فضية للقيام بذلك.”
“آه،” تأوه هنريك وهو يضرب الزجاجة على المنضدة. “هذا هو أسوأ توقيت.”
“كنا على وشك أن نجعل هذا الصابون يعمل والآن لدينا قضية قتل بغيضة. سيخيف العصابة بشدة.”
“في الواقع، إنه أمر مؤسف.”
هزت رأسها، وقادت غاريت إلى الأمام، مما سمح له برؤية الجزيرة الكبيرة التي تملأ منتصف المطبخ. مقابل الحائط من الباب الخلفي جلس ما تبقى من الطاهي، رأسه متهدل وعيناه متسعتان في الموت. الآن فقط أصابت رائحة الدم الكثيفة غاريت، لكن عندما حدث ذلك، تكمم فاهه. كان جسد الطاهي متكئًا على الحائط بجوار الباب نصف المفتوح، لكن بطنه اقتلعت ووضعت في قدر بجانبه، كاشفة عن عموده الفقري وأضلاعه. تناثر الدم بغزارة على الأرض وتناثر الباب ببقع قرمزية داكنة.
“كنا على وشك أن نجعل هذا الصابون يعمل والآن لدينا قضية قتل بغيضة. سيخيف العصابة بشدة.”
فصل واحد غداً…
“لا يزال بإمكاننا الخروج بالصابون،” قال غاريت وهو يهز رأسه. “في ضوء الوضع، أوصي بأن ينظر جورن في هذا القتل. وربما زيادة الأمن في النزل أيضًا.”
“سعيدٌ بالمساعدة،” قال غاريت، بتلميح من الارتياح في صوته. “بعد كل شيء، هذا مكاني الآن أيضًا.”
“هل تعتقد أنه سيساعد؟” سأل هنريك، وأعطى غاريت نظرة منفصلة.
فصل واحد غداً…
هز كتفيه، ودفع غاريت بنفسه إلى المكتب. كان التجاهل القاسي الذي بدا أن هنريك عليه لوفاة الطاهي مزعجًا وكان غاريت يواجه مشكلة في إخراج صورة الجسد الممزق من عقله، لكنه يستطيع أن يعلم إنه بحاجة إلى التعامل بحذر مع رئيس العصابة. كان هنريك يشرب الخمر بكثرة، وكان مزاجه غير متوقع. بالتفكير بسرعة، مسح غاريت الغرفة ورأى خريطة المدينة التي كان هنريك ينظر إليها، لذلك حاول تحويل المحادثة في الاتجاه الذي يريده رئيس العصابة.
“هل تعتقد أن الناس سيصدقون ذلك؟” سأل جورن، وألقى نظرة على أفراد العصابة المحتشدة في القاعة.
“لا أرى أن لدينا خيارًا آخر. نحن بحاجة للقبض على فاعل جريمة القتل، وإلا فإن الروح المعنوية ستصل إلى الحضيض، وهو ما سيكون سيئًا بالنسبة لنا إذا بدأت قروش المستنقع شيئًا ما. بعد كل شيء، من يريد أن يكون في عصابة حيث قد يمر موته دون عقاب.”
إدراكًا لوجود فجوة في دفاعاته لم يكن يعرف عنها شيئًا، قام غاريت بتدوين ملاحظة لمحاولة معالجة ذلك في أقرب وقت ممكن أثناء نظره في مسرح الجريمة. لقد مرت عشرين دقيقة فقط منذ أن عثروا على جثة الطاهي، ومن الطريقة التي كان الدم يتدفق تحت الجثة، بدا أن القتل قد حدث خلال الساعات القليلة الماضية. على الرغم من الرائحة الكريهة التي دفعته إلى التقيؤ، الإ أن غاريت اقترب، ووجهه ينحني لأسفل وهو يفحص الجرح الغريب حول خصر الطاهي.
“هذا ما أردت أن أتحدث إليك عنه،” قال هنريك وهو يهز رأسه. “تمامًا كما قلت، كانت قروش المستنقع هادئًة خلال الأسابيع القليلة الماضية أثناء محاولتهم معرفة ما حدث لرويل والتوأم، لكنهم بدأوا الآن يصبحون عدوانيين مرة أخرى. تمامًا كما توقعت.”
“حسنًا، لكنني سأتقاضى فضية للقيام بذلك.”
“إنهم مجبرون على إظهار أسنانهم للحفاظ على مكانتهم في المدينة،” قال غاريت، وهو يأخذ نفساً لتثبيت عواطفه القافزة. “بافتراض أننا قادرون على الصمود في وجه عدوانهم، يوفر لنا فرصة ممتازة.”
فصل واحد غداً…
“تقصد أننا نستخدم عدوانهم لبدء حرب معهم؟” سأل هنريك، وأنفه يتجعد وهو يحاول تخمين ما قاله غاريت.
“لا أرى أن لدينا خيارًا آخر. نحن بحاجة للقبض على فاعل جريمة القتل، وإلا فإن الروح المعنوية ستصل إلى الحضيض، وهو ما سيكون سيئًا بالنسبة لنا إذا بدأت قروش المستنقع شيئًا ما. بعد كل شيء، من يريد أن يكون في عصابة حيث قد يمر موته دون عقاب.”
“لا، سنترك لهم إعلانات الحرب،” أجاب غاريت. “لكننا سنستخدمها لابتلاعهم كاملة. لديهم الكثير من الأراضي الجيدة التي كانت لنا في الأصل، أليس كذلك؟”
لمسه برفق، وشعر بالقوة العقلية التي تحتويه. كانت هناك قوة كبيرة محصورة في الرموز التي تشكل الختم، ولكن لأسفل عند ركنه رأى غاريت جذرًا صغيرًا يمتد من زهرة الحلم التي غطت الجدار. أدرك غاريت أن زهرة الحلم كانت تمتص القوة من الختم. لا عجب أن الختم أصبح معيبًا.
“نعم هذا صحيح.”
أومأ غاريت برأسه،” “بالطبع أستطيع، لكنني لن أفعل. سيكون ذلك سرقة. لا تقلقي، أراهن أنه سيكون لدينا شخص ما في وقت العشاء.”
“ثم سننتهز هذه الفرصة لاستعادتها. المفتاح هو معرفة متى يجب السماح لهم بالدفع ومتى يردون الضربة. سنسمح لهم بالإفراط في التمدد ثم التقاطهم.”
لدهشة رين، كان تنبؤ غاريت في الحال، ولم يكتف بالعشرات من الطهاة المحتملين للتقدم للوظيفة، ولكنهم تمكنوا حتى من توظيف واحد منهم في الوقت المناسب ليبدأ العشاء. لقد كان رجلاً رقيقًا للغاية، وكان بريقه شديدًا، وقد فاز بالمهمة بعد تخويف جميع الطهاة الآخرين للحصول على المركز الأول. بالذهاب باسم فرانسيس، عندما سئل عما إذا كان يشعر بالقلق من وفاة الطاهي السابق في وقت سابق من ذلك اليوم، قام فقط بالشخير.
“تجعل الأمر يبدو وكأنه سيكون سهلاً. ما الذي يمنعهم من مجرد مهاجمتنا؟” سأل هنريك، وأخذ جرعة كبيرة من زجاجته وهو يحدق في غاريت بعيون ضيقة. “لديهم الأعداد لدهسنا.”
“هل تعتقد أنه سيساعد؟” سأل هنريك، وأعطى غاريت نظرة منفصلة.
“ليس لوقت طويل،” قال غاريت، وابتسامة متوترة تومض على وجهه الشاحب. “سيكون لديهم مشاكلهم الخاصة قريبًا. بعد كل شيء، نحن لسنا أعدائهم الوحيدين. بينما هم مشغولون، سوف نعزز مكانتنا من خلال إنشاء هذا العمل الجديد ومن ثم سنطعمهم لإفراط في تكريس قواتهم.”
“ماذا يحدث هنا؟” سأل غاريت في وجه رين الشاحب.
أخذ هنريك يسحب زجاجته مرة أخرى، وحدق في غاريت للحظة، وتعابيره غير قابلة للقراءة. تخيل غاريت نفسه شخصًا هادئًا، ولكن كان هناك شيء ما حول الطريقة التي يحدق بها هنريك مما منحه إحساسًا بالخطر الشديد. كان رئيس العصابة إلى حد بعيد أقوى موقظ قابله، وخلقت الفجوة بينهما إحساسًا طبيعيًا بالقمع وجد غاريت صعوبة في التغلب عليه.
قال غاريت بشخير، “يمكنكِ أيضًا إكمال المهمة التي بدأتها.”
لقد حاول عدة مرات في الأسبوع الماضي أن يزرع بذور الحلم في كل من هنريك وأوبي، لكن الرجلين كانا أقوياء للغاية ولم تكن الزهور قادرة على أخذها. كان جورن ورويل، الاثنان اللذان أوقظا تمكن من زرع البذور عليهما، قويين كما كان، مما سمح لقوته بالعمل، لكن كان يضايقه حقًا أن هنريك بقي بعيدًا عن قبضته. مؤكداً من عدم إظهار أي من إحباطه على وجهه، التقى غاريت بنظرة هنريك بهدوء وثقة بقدر استطاعته، مما تسبب في غضب رئيس العصابة والنظر بعيدًا.
هزت رأسها، وقادت غاريت إلى الأمام، مما سمح له برؤية الجزيرة الكبيرة التي تملأ منتصف المطبخ. مقابل الحائط من الباب الخلفي جلس ما تبقى من الطاهي، رأسه متهدل وعيناه متسعتان في الموت. الآن فقط أصابت رائحة الدم الكثيفة غاريت، لكن عندما حدث ذلك، تكمم فاهه. كان جسد الطاهي متكئًا على الحائط بجوار الباب نصف المفتوح، لكن بطنه اقتلعت ووضعت في قدر بجانبه، كاشفة عن عموده الفقري وأضلاعه. تناثر الدم بغزارة على الأرض وتناثر الباب ببقع قرمزية داكنة.
“أنت متأكد من أنك واثق. لكن علي أن أعترف، أنا أحب ذلك. لا أمانع في إخبارك أنني لست منقطعًا عن هذا الشيء الرائد بأكمله. لقد فضلت ذلك كثيرًا عندما كان رئيسي القديم هو المسؤول. كان سيوجهني إلى شيء ما وسأعتني به، بغض النظر عن ماهيته. لا شيء من هذا التخطيط الاستراتيجي أو خيارات الوزن. لقد كان أنفاسًا منعشة لوجودك في الجوار للمساعدة في وضع الخطط وأشياء من هذا القبيل.”
“سيتعين عليهم ذلك،” صرخ هنريك عمليا. ”نظف هذا. وشخص ما يحضر لي الإفطار. غاريت، أريد أن أتحدث معك.”
“سعيدٌ بالمساعدة،” قال غاريت، بتلميح من الارتياح في صوته. “بعد كل شيء، هذا مكاني الآن أيضًا.”
“ليس لوقت طويل،” قال غاريت، وابتسامة متوترة تومض على وجهه الشاحب. “سيكون لديهم مشاكلهم الخاصة قريبًا. بعد كل شيء، نحن لسنا أعدائهم الوحيدين. بينما هم مشغولون، سوف نعزز مكانتنا من خلال إنشاء هذا العمل الجديد ومن ثم سنطعمهم لإفراط في تكريس قواتهم.”
”شيء جيد للسمع. أخبر جورن بما تحتاجه وسيتأكد من حصولك عليه.”
”شيء جيد للسمع. أخبر جورن بما تحتاجه وسيتأكد من حصولك عليه.”
“شكرًا.”
في صباح اليوم التالي، نام غاريت متأخرًا. أو على الأقل حاول ذلك. أذهلته الأصوات الهائلة من الردهة مستيقظًا، وهزت بقايا النوم من عينيه. كان أول شيء فعله هو التحقق من صلاته ببذور الحلم التي زرعها. بحلول هذه المرحلة، كان كل شخص تقريبًا في النزل باستثناء هنريك وأوبي مضيفين لزهور الحلم، وبينما ركز غاريت فيضانًا من المشاعر السلبية على جسده. كان الخوف والقلق والقلق والغضب والألم هي الأكثر شيوعًا، على الرغم من أن قلة من الناس عبروا عن شعور بالسعادة الملتوية.
أخذ غاريت تلميحًا عندما استدار بعيدًا، وأخرج نفسه من الغرفة وأغلق الباب خلفه، وارتعش تعبيره عندما انغلق الباب.
نقر على ظهر شخص ما، وحمله غاريت على فتح الطريق والضغط عليه. انتهز عضو العصابة الذي استغلّه لأول مرة الفرصة لالتقاط كرسيه المتحرك، مستخدمًا دفعه إلى المطبخ كذريعة للدخول، لكن رين تولت المسؤولية حالما رأت غاريت، لخيبة أمل الشاب.
لماذا كانت رائحة الدم كثيفة جدا عليه؟ لا تخبرني أن هنريك هو من قتل الطاهي؟ لا، لا يمكن أن يكون. تعتمد قدرته على القطع. كل جروحه ناعمة كالزجاج. كان هذا بطريقة قاسية جدا ليكون هو. هل وجد الجثة أولا؟ لكن إذا كان الأمر كذلك، فلماذا لم يقل شيئًا؟
“اسمع، إذا كنت تعتقد أنني سأتولى منصب طاهية، فأنت مجنون. ليس هناك طريقة. لم أَعد أُعِد الطعام لهؤلاء الجراد أبدًا مرة أخرى.”
كان هناك شيء ما في هنريك لطالما جعل أسنان غاريت على حافة الهاوية، ومؤخرا أصبح الشعور أقوى. غير قادر على وضع إصبعه عليها، فقد تخلف غاريت عن توخي الحذر الشديد لإظهار فقط لصاحب النزل جانبًا إيجابيًا ومفيدًا.
“ما هذه الفوضى. لننظف هذا. في الوقت الحالي، لنفترض أنه من عمل الغول الذي كان سائبًا في نظام الصرف الصحي. سنرسل فريقًا لمطاردته.”
حان الوقت لوضع الخطوة التالية من خطتي موضع التنفيذ. لكن أولاً، لنرى ما إذا كان بإمكاننا اكتشاف ما يحدث مع وجبة الإفطار.
“ليس لوقت طويل،” قال غاريت، وابتسامة متوترة تومض على وجهه الشاحب. “سيكون لديهم مشاكلهم الخاصة قريبًا. بعد كل شيء، نحن لسنا أعدائهم الوحيدين. بينما هم مشغولون، سوف نعزز مكانتنا من خلال إنشاء هذا العمل الجديد ومن ثم سنطعمهم لإفراط في تكريس قواتهم.”
عاد غاريت إلى المطبخ، ووجد أن معظم الدم قد تم تنظيفه وأن جورن، مع بعض أعضاء العصابة الآخرين، قد أخذوا جثة الطاهي إلى المقبرة. كانت رين تطبخ بعض العصيدة، وهو الشيء الوحيد الذي تعرفه كيف تصنعه، لذلك أمرها غاريت بإخراج البيض لعمل العجة. كانت جميع العدادات مرتفعة جدًا بحيث لا يمكنه مساعدته، لكنه بإمكانه التوجيه، وفي الساعة التالية قام هو ورين بطهي وجبة الإفطار للجميع في النزل. عندما انتهوا أخيرًا وتم تنظيف كل شيء، ألقت رين منشفة اليد التي كانت تستخدمها لتجفيف يديها عليه.
لقد حاول عدة مرات في الأسبوع الماضي أن يزرع بذور الحلم في كل من هنريك وأوبي، لكن الرجلين كانا أقوياء للغاية ولم تكن الزهور قادرة على أخذها. كان جورن ورويل، الاثنان اللذان أوقظا تمكن من زرع البذور عليهما، قويين كما كان، مما سمح لقوته بالعمل، لكن كان يضايقه حقًا أن هنريك بقي بعيدًا عن قبضته. مؤكداً من عدم إظهار أي من إحباطه على وجهه، التقى غاريت بنظرة هنريك بهدوء وثقة بقدر استطاعته، مما تسبب في غضب رئيس العصابة والنظر بعيدًا.
“اسمع، إذا كنت تعتقد أنني سأتولى منصب طاهية، فأنت مجنون. ليس هناك طريقة. لم أَعد أُعِد الطعام لهؤلاء الجراد أبدًا مرة أخرى.”
من خلال مشاركة نظرة مع جورن، دفع غاريت نفسه وراء هنريك بينما دعا جورن عددًا قليلاً من الأشخاص ليغلفوا جثة الطاهي. تجعد أنفها بسبب الرائحة، وبدأت رين في وضع وجبة الإفطار معًا، وبالكاد كانت قادرة على معدة العمل مع الطعام في الفضاء المليء بالدماء. بعد خروج هنريك إلى مكتبه، دخل غاريت وأغلق الباب خلفه. استدار ورأى هنريك يقلب زجاجة في فمه. تناثرت بعض الزجاجات الأخرى في الغرفة، وكان من الواضح أن هنريك كان يشرب في وقت متأخر من الليل.
قال غاريت بجفاف، “الطهاة يصنعون عملة فضية في الأسبوع.”
أدرك غاريت أن شيئًا ما كان غريباً، فغير قميصه وسحب نفسه إلى كرسيه المتحرك. كانت رين بجوار المطبخ، مع معظم أعضاء العصابة الآخرين، لذلك كان غاريت يتجه لهناك. من المشاعر الشديدة التي كان يتلقاها، كان يتخيل فقط أنه لا بد من وقوع حادث. عندما وصل، كان المدخل مكتظًا بالناس الذين يحاولون النظر إلى المطبخ.
“إذن متى نبدأ الغداء؟” سألت رين وهي ترتدي المئزر.
حان الوقت لوضع الخطوة التالية من خطتي موضع التنفيذ. لكن أولاً، لنرى ما إذا كان بإمكاننا اكتشاف ما يحدث مع وجبة الإفطار.
بقهقه، هز غاريت رأسه.
عابس، فحص غاريت العلاقة التي تربطه بزهرة الحلم التي زرعها في الطاهي. لقد مر أسبوعان منذ أن جذب الطاهي إلى حلم جليّ لمحاولة حصد نقاط الخبرة منه، وكانت الزهرة تنمو جيدًا. لم يكن مندهشًا ليجد أن الزهرة قد اختفت، ولم يكن بإمكانه إلا أن يفترض أنها ماتت عندما مات الطاهي. الأمر المثير للدهشة هو أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن حدوث ذلك.
“ستربحين أكثر من ذلك بكثير بمجرد أن نبدأ تجارة الصابون، لذلك لا تلتصيق بهذه الوظيفة. بمجرد أن يخرج خبر أننا نفقد طاهيًا، يمكنك المراهنة على ظهور أشخاص في كل مكان للحصول على هذه الوظيفة. حتى ذلك الحين، سوف يتعين عليّ وأنتِ أن نفعل.”
“من الأفضل أن تحافظ على هذه الأفكار هادئة إذا كنت لا تريد أن تسبب الذعر.”
“حسنًا، لكنني سأتقاضى فضية للقيام بذلك.”
“القليل من الدم في الحساء لا يؤذي أحدا.”
قال غاريت، “تحدث إلى هنريك عن ذلك.”
وقف غاريت من عرش الحالم، وصعد إلى القاعة، حيث استقبلته الزهور التي انتشرت على طول الجدران. لوح غاريت يده عليهم وهو يسير إلى نهاية القاعة، وحدق في باب القبو المغلق. لقد كان يتجنب التعامل مع هذا الباب الغريب، لأنه لم يكن لديه فكرة عما وراءه أو لماذا تم إنشاؤه في المقام الأول.
“اووه تعال. أنت عداد المال. ألا يمكنك كتابتها فقط؟”
هزت رأسها، وقادت غاريت إلى الأمام، مما سمح له برؤية الجزيرة الكبيرة التي تملأ منتصف المطبخ. مقابل الحائط من الباب الخلفي جلس ما تبقى من الطاهي، رأسه متهدل وعيناه متسعتان في الموت. الآن فقط أصابت رائحة الدم الكثيفة غاريت، لكن عندما حدث ذلك، تكمم فاهه. كان جسد الطاهي متكئًا على الحائط بجوار الباب نصف المفتوح، لكن بطنه اقتلعت ووضعت في قدر بجانبه، كاشفة عن عموده الفقري وأضلاعه. تناثر الدم بغزارة على الأرض وتناثر الباب ببقع قرمزية داكنة.
أومأ غاريت برأسه،” “بالطبع أستطيع، لكنني لن أفعل. سيكون ذلك سرقة. لا تقلقي، أراهن أنه سيكون لدينا شخص ما في وقت العشاء.”
قال غاريت بشخير، “يمكنكِ أيضًا إكمال المهمة التي بدأتها.”
لدهشة رين، كان تنبؤ غاريت في الحال، ولم يكتف بالعشرات من الطهاة المحتملين للتقدم للوظيفة، ولكنهم تمكنوا حتى من توظيف واحد منهم في الوقت المناسب ليبدأ العشاء. لقد كان رجلاً رقيقًا للغاية، وكان بريقه شديدًا، وقد فاز بالمهمة بعد تخويف جميع الطهاة الآخرين للحصول على المركز الأول. بالذهاب باسم فرانسيس، عندما سئل عما إذا كان يشعر بالقلق من وفاة الطاهي السابق في وقت سابق من ذلك اليوم، قام فقط بالشخير.
فصل واحد غداً…
“القليل من الدم في الحساء لا يؤذي أحدا.”
“ما هذه الفوضى. لننظف هذا. في الوقت الحالي، لنفترض أنه من عمل الغول الذي كان سائبًا في نظام الصرف الصحي. سنرسل فريقًا لمطاردته.”
بينما لم يوافق غاريت على الإطلاق، فقد قدر المشاعر وأعطى تصويته بالموافقة، وختم الأمر. عاد جورن منذ فترة طويلة من نقل جثة الطاهي إلى المقبرة، وعندما اختتم العشاء، قام هو وأوبي بتشكيل فريق للتوجه إلى السرداب لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم اكتشاف الغول الذي أوقع هنريك الجريمة عليه. أخبر غاريت رين أنه كان متعبًا، وذهب إلى الفراش مبكرًا ودخل الحلم لمشاهدة جورن والفريق مع مراقبة الحلم. ومع ذلك، عندما وصلوا إلى مدخل الطابق السفلي، أدرك غاريت أنه لا يستطيع متابعتهم عن بُعد.
“سعيدٌ بالمساعدة،” قال غاريت، بتلميح من الارتياح في صوته. “بعد كل شيء، هذا مكاني الآن أيضًا.”
[هذا الممر به ختم معيب يمنعك من رؤية ما وراءه. أزل الختم لاستخدام قدراتك في هذا الممر.]
“كنا على وشك أن نجعل هذا الصابون يعمل والآن لدينا قضية قتل بغيضة. سيخيف العصابة بشدة.”
وقف غاريت من عرش الحالم، وصعد إلى القاعة، حيث استقبلته الزهور التي انتشرت على طول الجدران. لوح غاريت يده عليهم وهو يسير إلى نهاية القاعة، وحدق في باب القبو المغلق. لقد كان يتجنب التعامل مع هذا الباب الغريب، لأنه لم يكن لديه فكرة عما وراءه أو لماذا تم إنشاؤه في المقام الأول.
“ماذا يحدث هنا؟” سأل غاريت في وجه رين الشاحب.
لمسه برفق، وشعر بالقوة العقلية التي تحتويه. كانت هناك قوة كبيرة محصورة في الرموز التي تشكل الختم، ولكن لأسفل عند ركنه رأى غاريت جذرًا صغيرًا يمتد من زهرة الحلم التي غطت الجدار. أدرك غاريت أن زهرة الحلم كانت تمتص القوة من الختم. لا عجب أن الختم أصبح معيبًا.
“إذن متى نبدأ الغداء؟” سألت رين وهي ترتدي المئزر.
قال غاريت بشخير، “يمكنكِ أيضًا إكمال المهمة التي بدأتها.”
“إنهم مجبرون على إظهار أسنانهم للحفاظ على مكانتهم في المدينة،” قال غاريت، وهو يأخذ نفساً لتثبيت عواطفه القافزة. “بافتراض أننا قادرون على الصمود في وجه عدوانهم، يوفر لنا فرصة ممتازة.”
اندفعت زهرة الحلم مع الضوء، وامتدت جذورها جائعة، وسرعان ما غطت الباب حيث امتصت الطاقة العقلية من الختم. في أقل من دقيقتين، أزهرت أزهار جديدة في جميع أنحاء الطابقين الأول والثاني من النزل وبدأت المحالق الزاحفة تشق طريقها إلى الطابق الثالث.
أومأ غاريت برأسه،” “بالطبع أستطيع، لكنني لن أفعل. سيكون ذلك سرقة. لا تقلقي، أراهن أنه سيكون لدينا شخص ما في وقت العشاء.”
كانت عصابة قروش المستنقع أقوى من أسنان الغول… كان عندهم 5 موقظين!
“ماذا يحدث هنا؟” سأل غاريت في وجه رين الشاحب.
فصل واحد غداً…
“لا أرى أن لدينا خيارًا آخر. نحن بحاجة للقبض على فاعل جريمة القتل، وإلا فإن الروح المعنوية ستصل إلى الحضيض، وهو ما سيكون سيئًا بالنسبة لنا إذا بدأت قروش المستنقع شيئًا ما. بعد كل شيء، من يريد أن يكون في عصابة حيث قد يمر موته دون عقاب.”
ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.
“ثم سننتهز هذه الفرصة لاستعادتها. المفتاح هو معرفة متى يجب السماح لهم بالدفع ومتى يردون الضربة. سنسمح لهم بالإفراط في التمدد ثم التقاطهم.”
لا تبخلوا بالتعليقات الإيجابية وآراءكم.
“تجعل الأمر يبدو وكأنه سيكون سهلاً. ما الذي يمنعهم من مجرد مهاجمتنا؟” سأل هنريك، وأخذ جرعة كبيرة من زجاجته وهو يحدق في غاريت بعيون ضيقة. “لديهم الأعداد لدهسنا.”
[هذا الممر به ختم معيب يمنعك من رؤية ما وراءه. أزل الختم لاستخدام قدراتك في هذا الممر.]
“هل تعتقد أنه سيساعد؟” سأل هنريك، وأعطى غاريت نظرة منفصلة.
“سعيدٌ بالمساعدة،” قال غاريت، بتلميح من الارتياح في صوته. “بعد كل شيء، هذا مكاني الآن أيضًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
