نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عرش الحالم 16

1: 16

1: 16

 

[**: الخبرة أقل لأن زرع البذور تأخذ من الخبرة.]

لقد زرعت بذرة حلم على فاني لأول مرة. لقد اكتسبت 1 خبرة.

تحدث أحد الرجال الذين يرتدون الرداء بصوت منخفض، مما أجبر غاريت على الاستماع عن كثب. بينما كان يراقب، انحنى عضو عصابة أسنان الغول إلى الأمام وتحدث بشكل تآمري.

لقد نمت زهرة حلم على فاني لأول مرة. لقد اكتسبت 1 خبرة.

“تحدثت إلى المقعد، الشخص الذي وجد البضاعة في المقام الأول. قال إنه لم يكن هناك المزيد من المستودعات مثل تلك التي داهمتها العصابة. لكنني اكتشفت أيضًا أنه ستكون هناك تجارة كبيرة. يريد هنريك تفريغ بعض البضائع وأقام تجارة مع تاجر اسمه كاليبورن لمدة يومين من الآن.”

الخبرة: 11/40

“تحدثت إلى المقعد، الشخص الذي وجد البضاعة في المقام الأول. قال إنه لم يكن هناك المزيد من المستودعات مثل تلك التي داهمتها العصابة. لكنني اكتشفت أيضًا أنه ستكون هناك تجارة كبيرة. يريد هنريك تفريغ بعض البضائع وأقام تجارة مع تاجر اسمه كاليبورن لمدة يومين من الآن.”

بعد أن توقع نقاط الخبرة، لوح غاريت بالنافذة بعيدًا دون التفكير في الأمر، لكن الإخطار التالي فاجأه.

لقد زرعت بذرة حلم على فاني لأول مرة. لقد اكتسبت 1 خبرة.

لقد أصبت فانياً بعنصر من الحلم، غيّر حياته إلى الأبد. لن يتم حمايتهم من الحلم بعد الآن أثناء ساعات نومهم. استمر في مراقبتهم أثناء تجربة الحلم بأنفسهم. ستحصل على نقطة خبرة واحدة ممن تراقبه ان يختبر أي مما يلي:

الشيء الوحيد الجيد في الشعور بالرعب هو أنه كان من المستحيل تقريبًا الصراخ. دون أن يكون قادرًا على إصدار صوت واحد، راقب غاريت بينما كان الشبح العنكبوت العملاق يمر بجانبه بصمت تام. بإمكانه أن يشعر بثقل نظرته، ولكن على الرغم من تغطيته الدقيقة للزقاق، إلا أنه لم يستطع رؤيته. على ساقيه المنزلقين، اختفى الوحش في الضباب مرة أخرى، تاركًا غاريت لاستعادة أنفاسه في شهقات ضحلة.

حلم جليّ
استكشاف موقع جديد في الحلم
لقاء كابوس لم يروه من قبل
النجاة من كابوس لم يروه من قبل
تدمير كابوس

لقد زرعت بذرة حلم على فاني لأول مرة. لقد اكتسبت 1 خبرة.

بعد قراءتها ما لا يقل عن ثلاث مرات، أغلق غاريت النافذة أخيرًا، وعقله يتأرجح مع الاحتمالات التي يمثلها هذا. لقد كان يبحث عن كيفية استخدام مسار المراقب بشكل صحيح، ولكن حتى هذه النقطة لم يكن قادرًا على الخروج بأية أفكار. الآن، ومع ذلك، لديه العديد من الأفكار التي يكاد يكون من المستحيل معالجتها. لتهدئة نفسه، قرأ غاريت من النافذة مرة أخرى، مع التركيز على ما يمكن أن يجنيه من القراءة بين السطور.

شدت أسنان غاريت أثناء استمراره في الاستماع إلى الخائن لإعطاء تفاصيل حول التجارة القادمة لأسنان الغول. كان لديه نفور خاص لمن باع رفقاءهم، وما كان يشهده لم يكن أقل من خيانة جماعية. عندما أُغرى بركل الباب ومواجهة الناس في الغرفة، لم يفقد رباطة جأشه.

كانت هناك خمسة أشياء مختلفة ستكسبه الخبرة، وبينما لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ستمنحه الخبرة عدة مرات، بدا أن بعضها على الأقل يشير إلى أنه يمكن كسبها عدة مرات. علاوة على ذلك، كان قد بدأ يتضح له أن عملية التفكير بأكملها حول مسار المراقب كانت خاطئة. حتى هذه اللحظة، كان يفترض أن المسار كان مساراً للاستكشاف، تاركًا الأمان النسبي للنزل للمغامرة في الحلم.

[مدعوم من FASNER]

ومع ذلك، يبدو أن هذا الإشعار الجديد يشير إلى مراقبة شيء ما أو شخص ما لفترة أطول من الوقت، بدلاً من المضي قدمًا بمجرد استخلاص نقطة الخبرة الأولية. لا يزال هناك الكثير من الأسئلة المحيطة، حسنًا، كل شيء، ولكن ببطء بدأت صورة جديدة تتجمع في ذهن غاريت. لاحظ أن عضو العصابة الذي حمل الزهرة الجديدة قد نهض للتو من على الطاولة وكان على وشك مغادرة النزل، سارع غاريت لمتابعته. كان فضوليًا لمعرفة ما إذا كان بإمكانه الاستمرار في زراعة الزهرة، وركز انتباهه على الزهرة، ومد إصبعه لمحاولة ضخ المزيد من الطاقة.

منتظراً حتى أصبح بعيدًا عن الأنظار تمامًا، تحرك غاريت بهدوء قدر استطاعته لمحاولة الابتعاد، ووضع يديه وقدميه بعناية لتجنب أي حطام فضفاض قد يحدث ضوضاء. لقد تمكن للتو من الاقتراب من الزاوية التالية حيث اختفى هدفه عندما سمع صوتًا خفيفًا خلفه وتجمد، ولم يتحرك حتى بوصة واحدة. مع الخوف المتزايد، أدار رأسه ببطء، فقط ليواجه وجه الطفل الملتوي، على بعد أقدام قليلة خلفه.

قبل توصيل إصبعه، بدأ الصوت الميكانيكي في رأسه، مما تسبب في توقفه في مكانه.

لقد لاحظت وجود عنكبوت ذو وجه طفل، وهو كابوس يفترس مخاوف البشر المحاصرين في شبكاته، وكوابيس أخرى تجعله يكبر. لقد ربحت 1 خبرة.

[يجب أن يكون هدفك يحلم من أجل ربطهم بحلمك. لم تفتح بعد القدرة على جذب الآخرين إلى حلمك. تقدم إلى المستوى الثالث لفتح هذه القدرة.]

بعد العثور على زاوية من الزقاق للجلوس فيه، جثم غاريت لأسفل ونشّط “مراقبة الحلم”. على الفور أشعلت ثلاثة أضواء في ذهنه، وأظهرت له مواقع زهور الأحلام التي ازدهرت. كان بإمكانه أن يشعر بالنزل، جورن، وعضو العصابة الذي كان يتعقبه، وبتفكيره يمكن أن تتبدل رؤيته (أو منظوره) بينهم.

مرة أخرى، وجد غاريت نفسه مع أسئلة أكثر من الإجابات، لكن ذراعه سقطت إلى جانبه وهو يشاهد عضو العصابة يغادر. كان المساء حاليًا وكانت الشمس قد سقطت بالفعل تحت الأفق، لذلك تبعه غاريت من مسافة قصيرة.

بدون صوت، انفتح الباب، ولم يثير رد فعل الرجال الثلاثة الجالسين حول الطاولة. أطلق غاريت الأنفاس التي كان يحبسها، ودخل الغرفة وألغى مراقبة الحلم، وقام بتنشيط عباءة الحالم في نفس الوقت. مع وميض، أصبح جسده ضبابيًا حيث عادت رؤيته إلى منظور الشخص الأول. نظرًا لأن ما حدث في الحلم لا يبدو أن له علاقة مباشرة بحالة العالم الحقيقي، فإن استخدام عباءة الحالم ربما كان مبالغة، لكن غاريت التزم بشدة بالمبدأ القائل بأنه من الأفضل أن تكون آمنًا بدلاً من آسفاً. [**: منظور الشخص الأول؛ يعني مثلنا هكذا، العادي. أما منظور أعلى لأسفل هو كما لو كنت واقفا في بلكونة بيتكم وتشاهد الناس في الشارع.. كما في ألعاب كثيرة، مثل: ستارديو ڤالي، اغلب سلاسل ليجند أوف زيلدا، النباتات ضد الزومبي. (لا اعرف لما اشرح هذا..)]

لم يكن قادرًا على الوصول إلى الحلم أثناء النهار، كما لو أن الشمس لا تستطيع اختراق الضباب الأثيري الكثيف الذي غطى المدينة. ومع ذلك، فقد لاحظ أن نشاط الأشباح يبدو أقل بكثير عند الغسق والفجر. لم يكلف نفسه عناء إخفاء نفسه، فقد ظل على مسافة حوالي عشرين قدمًا أثناء تجولهما في الأزقة، متجهان إلى الجنوب الشرقي من النزل.

على الطاولة، تبادل الشخصان اللذان يرتديان الرداء نظرة وأومأا.

كلما اقتربا من سور المدينة الجنوبي الشرقي، أصبحت الشوارع أكثر إحكاما وزاد غرابة الأزقة الملتوية. قلل الضباب الكثيف من الرؤية وبدأ غاريت يواجه صعوبة في إبقاء عينيه على الرجل الذي يتبعه. عندما اقترب غاريت من الزاوية، أدرك أن هدفه قد أخذ يسارًا آخر على الفور، لذلك سارع بالالتفاف حول الزاوية، فقط ليشعر بقشعريرة مروعة تمر عبر عموده الفقري.

حلم جليّ استكشاف موقع جديد في الحلم لقاء كابوس لم يروه من قبل النجاة من كابوس لم يروه من قبل تدمير كابوس

ألقى غاريت بنفسه على الأرض، وقام بتنشيط عباءة الحالم وتدحرج، وقلبه ينبض في صدره بينما طعنت ثلاث أرجل شوكية من خلال الضباب، واخترقت المكان الذي كان رأسه فيه لحظة من قبل.

“المعلومات التي تجلبها الآن تساوي أكثر من جميع التفاصيل التي قدمتها سابقًا، لذلك يسعدنا زيادة مبلغ المال الذي ستكسبه.”

كان يشعر بأن هدفه يبتعد أكثر، لكن في الوقت الحالي لم يكن لدى غاريت وقت للتفكير في ذلك وهو يتدافع على طول الحصاة الباردة لمحاولة الهروب من العنكبوت الشبحي الذي ظهر فوق رأسه. مع اختناق أنفاسه في حلقه، رأى عيون الكابوس الخضراء المتوهجة تتجرف عبر الزقاق، تبحث عنه. ما يقرب من عشرة أقدام وراءه، بدا العنكبوت الشبحي وكأنه قد تشكل من القطران اللزج. وبينما كان يتحرك ذهابًا وإيابًا، تساقطت قطرات من الظلام الآكل على الحجارة، مما تسبب في صوت نحيب بدا وكأنه صرخات خافتة لطفل.

غير قادر على رؤيته، استدار الكابوس العنكبوت ليحدق في الاتجاه الذي أتى منه، ليكشف عن وجه طفل ملتوي على جانبه السفلي. كان الوجه مشدودًا ومشوهًا، وفمه ينفتح وينغلق كما لو كان يبحث عن الطعام. مرعوبًا، لم يستطع غاريت فعل أي شيء سوى حبس أنفاسه والصلاة حتى لا تفشل عباءة الحالم. بعد ما بدا وكأنه أبدية، تحرك الوحش بعيدًا، تاركًا خطًا سميكًا من المادة اللزجة المتآكلة على الأرض حيث هبطت قدمه.

غير قادر على رؤيته، استدار الكابوس العنكبوت ليحدق في الاتجاه الذي أتى منه، ليكشف عن وجه طفل ملتوي على جانبه السفلي. كان الوجه مشدودًا ومشوهًا، وفمه ينفتح وينغلق كما لو كان يبحث عن الطعام. مرعوبًا، لم يستطع غاريت فعل أي شيء سوى حبس أنفاسه والصلاة حتى لا تفشل عباءة الحالم. بعد ما بدا وكأنه أبدية، تحرك الوحش بعيدًا، تاركًا خطًا سميكًا من المادة اللزجة المتآكلة على الأرض حيث هبطت قدمه.

كانت هناك خمسة أشياء مختلفة ستكسبه الخبرة، وبينما لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ستمنحه الخبرة عدة مرات، بدا أن بعضها على الأقل يشير إلى أنه يمكن كسبها عدة مرات. علاوة على ذلك، كان قد بدأ يتضح له أن عملية التفكير بأكملها حول مسار المراقب كانت خاطئة. حتى هذه اللحظة، كان يفترض أن المسار كان مساراً للاستكشاف، تاركًا الأمان النسبي للنزل للمغامرة في الحلم.

منتظراً حتى أصبح بعيدًا عن الأنظار تمامًا، تحرك غاريت بهدوء قدر استطاعته لمحاولة الابتعاد، ووضع يديه وقدميه بعناية لتجنب أي حطام فضفاض قد يحدث ضوضاء. لقد تمكن للتو من الاقتراب من الزاوية التالية حيث اختفى هدفه عندما سمع صوتًا خفيفًا خلفه وتجمد، ولم يتحرك حتى بوصة واحدة. مع الخوف المتزايد، أدار رأسه ببطء، فقط ليواجه وجه الطفل الملتوي، على بعد أقدام قليلة خلفه.

“هذه معلومات مهمة حقًا، أليس كذلك؟ انظر، أنا أعمل من أجلك منذ ما يقرب من خمسة أشهر، ولم أرَ بعد أيًا من الأموال التي وعدتني بها. لا أمانع في إخبارك بما تريد أن تعرفه، لكن ما لم أر عملة حقيقية، يمكنك نسيان الأمر.”

الشيء الوحيد الجيد في الشعور بالرعب هو أنه كان من المستحيل تقريبًا الصراخ. دون أن يكون قادرًا على إصدار صوت واحد، راقب غاريت بينما كان الشبح العنكبوت العملاق يمر بجانبه بصمت تام. بإمكانه أن يشعر بثقل نظرته، ولكن على الرغم من تغطيته الدقيقة للزقاق، إلا أنه لم يستطع رؤيته. على ساقيه المنزلقين، اختفى الوحش في الضباب مرة أخرى، تاركًا غاريت لاستعادة أنفاسه في شهقات ضحلة.

 

لقد لاحظت وجود عنكبوت ذو وجه طفل، وهو كابوس يفترس مخاوف البشر المحاصرين في شبكاته، وكوابيس أخرى تجعله يكبر. لقد ربحت 1 خبرة.

لقد لاحظت وجود عنكبوت ذو وجه طفل، وهو كابوس يفترس مخاوف البشر المحاصرين في شبكاته، وكوابيس أخرى تجعله يكبر. لقد ربحت 1 خبرة.

الخبرة: 9/40

لقد أصبت فانياً بعنصر من الحلم، غيّر حياته إلى الأبد. لن يتم حمايتهم من الحلم بعد الآن أثناء ساعات نومهم. استمر في مراقبتهم أثناء تجربة الحلم بأنفسهم. ستحصل على نقطة خبرة واحدة ممن تراقبه ان يختبر أي مما يلي:

[**: الخبرة أقل لأن زرع البذور تأخذ من الخبرة.]

الآن بعد أن أصبح عن قرب، يمكنه معرفة أن الرجلين المرتديين كانا خطرين. أظهر أحدهم، الرجل الذي لم يتكلم بعد، وهجًا خافتًا، مما جعل غاريت يعتقد أنه تم إيقاظه. ربطه كحارس، ركز غاريت على الرجل الآخر، وقضى ثلاث نقاط خبرة كاملة لإنشاء بذرة حلم وإرسالها للهبوط على رأسه. عندما رآها تتسرب من رداء الرجل، شعر غاريت أن البذرة تأخذ وتبدأ في التفتح بينما يغذي طاقة شرارة روحه فيها. منتفخة بالطاقة، ازدهرت البذرة في زهرة واحدة سرعان ما تبعتها الثانية والثالثة.

على بعد مسافة، شعر غاريت بأن العلاقة بينه وبين هدفه تتضاءل، لذلك أجبر نفسه على التحرك. نهض من على ركبتيه، وهرع إلى الضباب، وبذل قصارى جهده للإمساك بالجدار. لحسن الحظ، إما بسبب قدرته أو لأن العنكبوت الشبحي كان يستقر في مكان الكمين الخاص به، لم يعد لدى غاريت مشكلة في الخروج من الزقاق. لاحق ببطء عضو العصابة الذي كان يتابعه، وكان قد وصل لتوه إلى تقاطع شارع آخر عندما رأى هدفه يتوقف للبحث عن أي شخص يتبعه. ضاقت عيون غاريت.

الخبرة: 9/40

كنت أعلم أن شيئًا غريبًا. ما الذي يقوم به هذا الرجل؟

سيكون من الرائع حقًا أن أتمكن من زيادة عدد الزهور عليه، لكن دون أن أتمكن من رؤيته مباشرة، ليس لدي هذا الخيار. دعنا نرى، ما زلت بحاجة إلى تسعة وعشرين خبرة للوصول إلى المستوى الثالث. هاه، أتساءل عما إذا كان بإمكاني زرع بذرة حلم على أحد الشخصيات ذات الرداء؟ سيساعدني ذلك في إيقاف كل ما ينحدر.

بعد التأكد من عدم ملاحقته، داس عضو العصابة حول الزاوية ثم اندفع جانبًا في فجوة صغيرة في السياج، حانياً لوحًا لتغطية الحفرة بعد أن اجتازها. أذهل غاريت بالحركة المفاجئة، وتبعه في الحلم، رابضًا ليخترق الفتحة الموجودة في السياج. نزهة قصيرة في الزقاق الجديد أدت إلى باب مغلق، حيث طرق الرجل بهدوء في نمط قصير.

سحب الرجل الملثم يده ليكشف عن حقيبة أكبر، ووضعها بجانب الحقيبة الأولى.

“من هناك؟”

تحدث أحد الرجال الذين يرتدون الرداء بصوت منخفض، مما أجبر غاريت على الاستماع عن كثب. بينما كان يراقب، انحنى عضو عصابة أسنان الغول إلى الأمام وتحدث بشكل تآمري.

كان الصوت القادم من الباب مكتومًا، وكان غاريت متأكدًا من أنه لن يكون قادرًا على فهمه إذا لم يكن قادرًا على استعارة أذني الرجل الذي يحمل زهرة الأحلام.

لقد أصبت فانياً بعنصر من الحلم، غيّر حياته إلى الأبد. لن يتم حمايتهم من الحلم بعد الآن أثناء ساعات نومهم. استمر في مراقبتهم أثناء تجربة الحلم بأنفسهم. ستحصل على نقطة خبرة واحدة ممن تراقبه ان يختبر أي مما يلي:

“الغول الكبير،” رد همساً.

[تم الوفاء بالشرط الخفي. تم فتح مسار فرعي جديد.]

فتح الباب بصرير، أكد الشخص الموجود خلف الباب من هو ثم لوح لعضو عصابة أسنان الغول بأن يدخل، وأغلق الباب في وجه غاريت قبل أن يتمكن من الانزلاق. عابساً، مد غاريت يده إلى مقبض الباب لكنه تردد في النهاية، وترك يده تنزل إلى جانبه. لم يكن لديه فكرة حقيقية عن نوع التأثير الذي أحدثته أفعاله في الحلم على العالم الحقيقي، وكان آخر شيء يريد فعله هو إخافة من كان بالداخل بفتح الباب.

قبل توصيل إصبعه، بدأ الصوت الميكانيكي في رأسه، مما تسبب في توقفه في مكانه.

بعد العثور على زاوية من الزقاق للجلوس فيه، جثم غاريت لأسفل ونشّط “مراقبة الحلم”. على الفور أشعلت ثلاثة أضواء في ذهنه، وأظهرت له مواقع زهور الأحلام التي ازدهرت. كان بإمكانه أن يشعر بالنزل، جورن، وعضو العصابة الذي كان يتعقبه، وبتفكيره يمكن أن تتبدل رؤيته (أو منظوره) بينهم.

الشيء الوحيد الجيد في الشعور بالرعب هو أنه كان من المستحيل تقريبًا الصراخ. دون أن يكون قادرًا على إصدار صوت واحد، راقب غاريت بينما كان الشبح العنكبوت العملاق يمر بجانبه بصمت تام. بإمكانه أن يشعر بثقل نظرته، ولكن على الرغم من تغطيته الدقيقة للزقاق، إلا أنه لم يستطع رؤيته. على ساقيه المنزلقين، اختفى الوحش في الضباب مرة أخرى، تاركًا غاريت لاستعادة أنفاسه في شهقات ضحلة.

عند اختيار الرجل الذي كان في المبنى أمامه، رأى غاريت داخل غرفة صغيرة بها طاولة بسيطة، حيث كان شخصان لم يتعرف عليهما يجلسان مع عضو عصابة أسنان الغول. لجعل الأمور أكثر إثارة للريبة، كان كلا الشخصين الآخرين يرتديان عباءات، على الرغم من ظلام الغرفة.

تحدث أحد الرجال الذين يرتدون الرداء بصوت منخفض، مما أجبر غاريت على الاستماع عن كثب. بينما كان يراقب، انحنى عضو عصابة أسنان الغول إلى الأمام وتحدث بشكل تآمري.

“ماذا علمت؟”

غير قادر على رؤيته، استدار الكابوس العنكبوت ليحدق في الاتجاه الذي أتى منه، ليكشف عن وجه طفل ملتوي على جانبه السفلي. كان الوجه مشدودًا ومشوهًا، وفمه ينفتح وينغلق كما لو كان يبحث عن الطعام. مرعوبًا، لم يستطع غاريت فعل أي شيء سوى حبس أنفاسه والصلاة حتى لا تفشل عباءة الحالم. بعد ما بدا وكأنه أبدية، تحرك الوحش بعيدًا، تاركًا خطًا سميكًا من المادة اللزجة المتآكلة على الأرض حيث هبطت قدمه.

تحدث أحد الرجال الذين يرتدون الرداء بصوت منخفض، مما أجبر غاريت على الاستماع عن كثب. بينما كان يراقب، انحنى عضو عصابة أسنان الغول إلى الأمام وتحدث بشكل تآمري.

 

“تحدثت إلى المقعد، الشخص الذي وجد البضاعة في المقام الأول. قال إنه لم يكن هناك المزيد من المستودعات مثل تلك التي داهمتها العصابة. لكنني اكتشفت أيضًا أنه ستكون هناك تجارة كبيرة. يريد هنريك تفريغ بعض البضائع وأقام تجارة مع تاجر اسمه كاليبورن لمدة يومين من الآن.”

“من هناك؟”

لماذا هذا الرجل يكذب بين أسنانه؟ لم أقل شيئًا على الإطلاق.

سحب الرجل الملثم يده ليكشف عن حقيبة أكبر، ووضعها بجانب الحقيبة الأولى.

على الطاولة، تبادل الشخصان اللذان يرتديان الرداء نظرة وأومأا.

بعد التأكد من عدم ملاحقته، داس عضو العصابة حول الزاوية ثم اندفع جانبًا في فجوة صغيرة في السياج، حانياً لوحًا لتغطية الحفرة بعد أن اجتازها. أذهل غاريت بالحركة المفاجئة، وتبعه في الحلم، رابضًا ليخترق الفتحة الموجودة في السياج. نزهة قصيرة في الزقاق الجديد أدت إلى باب مغلق، حيث طرق الرجل بهدوء في نمط قصير.

قال الشخص الذي سبق أن تحدث، “جيد. يمكننا شن هجومنا في تلك المرحلة. كم عدد الحراس سيكون هناك؟ وأين تتم التجارة؟”

لماذا هذا الرجل يكذب بين أسنانه؟ لم أقل شيئًا على الإطلاق.

انحنى قليلاً إلى الوراء، وابتسامة سعيدة على وجهه، قام عضو العصابة الخائن بقرص أصابعه على الطاولة ثم ضم أصابعه معًا.

“من هناك؟”

“هذه معلومات مهمة حقًا، أليس كذلك؟ انظر، أنا أعمل من أجلك منذ ما يقرب من خمسة أشهر، ولم أرَ بعد أيًا من الأموال التي وعدتني بها. لا أمانع في إخبارك بما تريد أن تعرفه، لكن ما لم أر عملة حقيقية، يمكنك نسيان الأمر.”

على بعد مسافة، شعر غاريت بأن العلاقة بينه وبين هدفه تتضاءل، لذلك أجبر نفسه على التحرك. نهض من على ركبتيه، وهرع إلى الضباب، وبذل قصارى جهده للإمساك بالجدار. لحسن الحظ، إما بسبب قدرته أو لأن العنكبوت الشبحي كان يستقر في مكان الكمين الخاص به، لم يعد لدى غاريت مشكلة في الخروج من الزقاق. لاحق ببطء عضو العصابة الذي كان يتابعه، وكان قد وصل لتوه إلى تقاطع شارع آخر عندما رأى هدفه يتوقف للبحث عن أي شخص يتبعه. ضاقت عيون غاريت.

ساد صمت شديد على الغرفة بينما كان الشخصان اللذان يرتديان رداءً يحدقان فيه، وامتد الصمت حتى بدأ الرجل يتعرق. لعق شفتيه، وكان على وشك التحدث عندما مد أحد الشخصيات ذات الرداء يده إلى رداءه وأخرج كيسًا صغيرًا من العملات المعدنية. رماها على المنضدة، حيث هبطت مع خفة المعدن الخفيفة التي تحكّ ببعضها، تكلم الرجل ذو الرداء ببطء.

ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.

“أنت محق. لقد كنا مقصرين. ها هي دفعتك للحصول على معلومات سابقة.”

ألقى غاريت بنفسه على الأرض، وقام بتنشيط عباءة الحالم وتدحرج، وقلبه ينبض في صدره بينما طعنت ثلاث أرجل شوكية من خلال الضباب، واخترقت المكان الذي كان رأسه فيه لحظة من قبل.

سحب الرجل الملثم يده ليكشف عن حقيبة أكبر، ووضعها بجانب الحقيبة الأولى.

ساد صمت شديد على الغرفة بينما كان الشخصان اللذان يرتديان رداءً يحدقان فيه، وامتد الصمت حتى بدأ الرجل يتعرق. لعق شفتيه، وكان على وشك التحدث عندما مد أحد الشخصيات ذات الرداء يده إلى رداءه وأخرج كيسًا صغيرًا من العملات المعدنية. رماها على المنضدة، حيث هبطت مع خفة المعدن الخفيفة التي تحكّ ببعضها، تكلم الرجل ذو الرداء ببطء.

“المعلومات التي تجلبها الآن تساوي أكثر من جميع التفاصيل التي قدمتها سابقًا، لذلك يسعدنا زيادة مبلغ المال الذي ستكسبه.”

ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.

أضاء الجشع عيون عضو العصابة وانحنى إلى الأمام، مد يده إلى الحقائب. قام بسحبها إلى جانبه من الطاولة، وفك الحبل الذي ربطهما لإغلاقهما وطعن في العملات المعدنية، وقام بإحصاء سريع. ابتسم ابتسامة عريضة، وربطهما احتياطيًا ووضعهما في كيس حزامه، وسحب قطعة من الورق. بضحكة خفيفة وضعها على المنضدة ليراها الرجلان اللذان يرتديان العباءة.

“ماذا علمت؟”

“يقع مكان الاجتماع في نظام الصرف الصحي، حيث يتصل بالأقبية. من الصعب قليلاً العثور على المكان المحدد، لكنني رسمت لك قليلاً من الخريطة التي من شأنها أن تساعد. سوف يجتمعون بعد يومين ظهرا. يتم نقل البضائع إلى مكانها الآن، وبعد ذلك سيأخذها رجال التاجر من هناك. نظرًا لأنها ضيقة، يجب أن يكون هناك ستة أعضاء فقط أو نحو ذلك من أسنان الغول يذهبون للتجارة، على الرغم من أن أوبي سيكون هناك، لذلك ستحتاج إلى موقظ أو اثنين إذا كنت تريد التغلب عليهم.”

فتح الباب بصرير، أكد الشخص الموجود خلف الباب من هو ثم لوح لعضو عصابة أسنان الغول بأن يدخل، وأغلق الباب في وجه غاريت قبل أن يتمكن من الانزلاق. عابساً، مد غاريت يده إلى مقبض الباب لكنه تردد في النهاية، وترك يده تنزل إلى جانبه. لم يكن لديه فكرة حقيقية عن نوع التأثير الذي أحدثته أفعاله في الحلم على العالم الحقيقي، وكان آخر شيء يريد فعله هو إخافة من كان بالداخل بفتح الباب.

“أوبي يستخدم هراوة، أليس كذلك؟”

الشيء الوحيد الجيد في الشعور بالرعب هو أنه كان من المستحيل تقريبًا الصراخ. دون أن يكون قادرًا على إصدار صوت واحد، راقب غاريت بينما كان الشبح العنكبوت العملاق يمر بجانبه بصمت تام. بإمكانه أن يشعر بثقل نظرته، ولكن على الرغم من تغطيته الدقيقة للزقاق، إلا أنه لم يستطع رؤيته. على ساقيه المنزلقين، اختفى الوحش في الضباب مرة أخرى، تاركًا غاريت لاستعادة أنفاسه في شهقات ضحلة.

“نعم، مع خنجر في سلطته. إنه جيد في تقصير المسافة، لذا ضع ذلك في اعتبارك عندما تجد خصمًا له.”

[**: الخبرة أقل لأن زرع البذور تأخذ من الخبرة.]

شدت أسنان غاريت أثناء استمراره في الاستماع إلى الخائن لإعطاء تفاصيل حول التجارة القادمة لأسنان الغول. كان لديه نفور خاص لمن باع رفقاءهم، وما كان يشهده لم يكن أقل من خيانة جماعية. عندما أُغرى بركل الباب ومواجهة الناس في الغرفة، لم يفقد رباطة جأشه.

هذه الخانة ستكون لوضع الملاحظات. أسلوب الكاتب في الكتابة غريب قليلا، ستجدون مثل هذه كثيرا: “عابساً، قام غاريت… – ماشياً.. – قاطعاً – وغيرهم” لا اعرف لما يضع الحال في البداية، لكن افعل ما بوسعي. هناك جمل اضطر ان اغيرها تماما لتوضح الترجمة، بترتيب وتنظيم وهكذا، او وضع بعض حروف الجر، او الوصل.

سيكون من الرائع حقًا أن أتمكن من زيادة عدد الزهور عليه، لكن دون أن أتمكن من رؤيته مباشرة، ليس لدي هذا الخيار. دعنا نرى، ما زلت بحاجة إلى تسعة وعشرين خبرة للوصول إلى المستوى الثالث. هاه، أتساءل عما إذا كان بإمكاني زرع بذرة حلم على أحد الشخصيات ذات الرداء؟ سيساعدني ذلك في إيقاف كل ما ينحدر.

على بعد مسافة، شعر غاريت بأن العلاقة بينه وبين هدفه تتضاءل، لذلك أجبر نفسه على التحرك. نهض من على ركبتيه، وهرع إلى الضباب، وبذل قصارى جهده للإمساك بالجدار. لحسن الحظ، إما بسبب قدرته أو لأن العنكبوت الشبحي كان يستقر في مكان الكمين الخاص به، لم يعد لدى غاريت مشكلة في الخروج من الزقاق. لاحق ببطء عضو العصابة الذي كان يتابعه، وكان قد وصل لتوه إلى تقاطع شارع آخر عندما رأى هدفه يتوقف للبحث عن أي شخص يتبعه. ضاقت عيون غاريت.

واقفاً، اتخذ غاريت خطوة تجريبية، وتوقف أمام الباب المؤدي إلى الغرفة التي كان الرجال فيها. لا يزال في منظور “مراقبة الحلم” الخاص به، ولكن عندما وصل خارج الباب رأى نفسه واقفاً على حافة منظوره من أعلى لأسفل. شاعرًا بالغرابة، مد يده لتلمس الباب. كان التحرك في منظور من أعلى لأسفل أمرًا صعبًا بشكل مدهش، واستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتمكن من الإمساك بمقبض الباب. بمجرد أن أمسكه، بدأ في تدويره ببطء، مع الانتباه بعناية لردود الفعل داخل الغرفة.

ومع ذلك، يبدو أن هذا الإشعار الجديد يشير إلى مراقبة شيء ما أو شخص ما لفترة أطول من الوقت، بدلاً من المضي قدمًا بمجرد استخلاص نقطة الخبرة الأولية. لا يزال هناك الكثير من الأسئلة المحيطة، حسنًا، كل شيء، ولكن ببطء بدأت صورة جديدة تتجمع في ذهن غاريت. لاحظ أن عضو العصابة الذي حمل الزهرة الجديدة قد نهض للتو من على الطاولة وكان على وشك مغادرة النزل، سارع غاريت لمتابعته. كان فضوليًا لمعرفة ما إذا كان بإمكانه الاستمرار في زراعة الزهرة، وركز انتباهه على الزهرة، ومد إصبعه لمحاولة ضخ المزيد من الطاقة.

بدون صوت، انفتح الباب، ولم يثير رد فعل الرجال الثلاثة الجالسين حول الطاولة. أطلق غاريت الأنفاس التي كان يحبسها، ودخل الغرفة وألغى مراقبة الحلم، وقام بتنشيط عباءة الحالم في نفس الوقت. مع وميض، أصبح جسده ضبابيًا حيث عادت رؤيته إلى منظور الشخص الأول. نظرًا لأن ما حدث في الحلم لا يبدو أن له علاقة مباشرة بحالة العالم الحقيقي، فإن استخدام عباءة الحالم ربما كان مبالغة، لكن غاريت التزم بشدة بالمبدأ القائل بأنه من الأفضل أن تكون آمنًا بدلاً من آسفاً. [**: منظور الشخص الأول؛ يعني مثلنا هكذا، العادي. أما منظور أعلى لأسفل هو كما لو كنت واقفا في بلكونة بيتكم وتشاهد الناس في الشارع.. كما في ألعاب كثيرة، مثل: ستارديو ڤالي، اغلب سلاسل ليجند أوف زيلدا، النباتات ضد الزومبي. (لا اعرف لما اشرح هذا..)]

انحنى قليلاً إلى الوراء، وابتسامة سعيدة على وجهه، قام عضو العصابة الخائن بقرص أصابعه على الطاولة ثم ضم أصابعه معًا.

الآن بعد أن أصبح عن قرب، يمكنه معرفة أن الرجلين المرتديين كانا خطرين. أظهر أحدهم، الرجل الذي لم يتكلم بعد، وهجًا خافتًا، مما جعل غاريت يعتقد أنه تم إيقاظه. ربطه كحارس، ركز غاريت على الرجل الآخر، وقضى ثلاث نقاط خبرة كاملة لإنشاء بذرة حلم وإرسالها للهبوط على رأسه. عندما رآها تتسرب من رداء الرجل، شعر غاريت أن البذرة تأخذ وتبدأ في التفتح بينما يغذي طاقة شرارة روحه فيها. منتفخة بالطاقة، ازدهرت البذرة في زهرة واحدة سرعان ما تبعتها الثانية والثالثة.

ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.

[تم الوفاء بالشرط الخفي. تم فتح مسار فرعي جديد.]

بعد قراءتها ما لا يقل عن ثلاث مرات، أغلق غاريت النافذة أخيرًا، وعقله يتأرجح مع الاحتمالات التي يمثلها هذا. لقد كان يبحث عن كيفية استخدام مسار المراقب بشكل صحيح، ولكن حتى هذه النقطة لم يكن قادرًا على الخروج بأية أفكار. الآن، ومع ذلك، لديه العديد من الأفكار التي يكاد يكون من المستحيل معالجتها. لتهدئة نفسه، قرأ غاريت من النافذة مرة أخرى، مع التركيز على ما يمكن أن يجنيه من القراءة بين السطور.


 

سيكون من الرائع حقًا أن أتمكن من زيادة عدد الزهور عليه، لكن دون أن أتمكن من رؤيته مباشرة، ليس لدي هذا الخيار. دعنا نرى، ما زلت بحاجة إلى تسعة وعشرين خبرة للوصول إلى المستوى الثالث. هاه، أتساءل عما إذا كان بإمكاني زرع بذرة حلم على أحد الشخصيات ذات الرداء؟ سيساعدني ذلك في إيقاف كل ما ينحدر.

[مدعوم من FASNER]

واقفاً، اتخذ غاريت خطوة تجريبية، وتوقف أمام الباب المؤدي إلى الغرفة التي كان الرجال فيها. لا يزال في منظور “مراقبة الحلم” الخاص به، ولكن عندما وصل خارج الباب رأى نفسه واقفاً على حافة منظوره من أعلى لأسفل. شاعرًا بالغرابة، مد يده لتلمس الباب. كان التحرك في منظور من أعلى لأسفل أمرًا صعبًا بشكل مدهش، واستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتمكن من الإمساك بمقبض الباب. بمجرد أن أمسكه، بدأ في تدويره ببطء، مع الانتباه بعناية لردود الفعل داخل الغرفة.

هذه الخانة ستكون لوضع الملاحظات. أسلوب الكاتب في الكتابة غريب قليلا، ستجدون مثل هذه كثيرا: “عابساً، قام غاريت… – ماشياً.. – قاطعاً – وغيرهم” لا اعرف لما يضع الحال في البداية، لكن افعل ما بوسعي. هناك جمل اضطر ان اغيرها تماما لتوضح الترجمة، بترتيب وتنظيم وهكذا، او وضع بعض حروف الجر، او الوصل.

[مدعوم من FASNER]

ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.

سيكون من الرائع حقًا أن أتمكن من زيادة عدد الزهور عليه، لكن دون أن أتمكن من رؤيته مباشرة، ليس لدي هذا الخيار. دعنا نرى، ما زلت بحاجة إلى تسعة وعشرين خبرة للوصول إلى المستوى الثالث. هاه، أتساءل عما إذا كان بإمكاني زرع بذرة حلم على أحد الشخصيات ذات الرداء؟ سيساعدني ذلك في إيقاف كل ما ينحدر.

لا تبخلوا بالتعليقات الإيجابية وآراءكم.

“المعلومات التي تجلبها الآن تساوي أكثر من جميع التفاصيل التي قدمتها سابقًا، لذلك يسعدنا زيادة مبلغ المال الذي ستكسبه.”

لا تبخلوا بالتعليقات الإيجابية وآراءكم.

 

 

“ماذا علمت؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط