ليو يون المظلم
ليو يون المظلم
وقال يان تشن يو لجيانغ تشن عبر الحس الالهي .
“آه …”
كان لهذا الأمير سلوك غير عادي وكذلك زراعته. وكان بالفعل القديس الصغير من الصف الخامس في هذه السن المبكرة. إن بنية الأجيال المظلمة فريدة بالفعل. نادراً ما يُرى عبقري مثله حتى بين العائلات الثمانية للأرض الصافية.
“الصغير تشن ، عندما نصل إلى المحافظة ، هل سنخطو إلى فخه؟ هل لديك أي خطط؟”
“إذا لم ترفع عينيك عنها ، فأعدك بأنك ستكون أعمى لبقية حياتك.”
وقال جيانغ تشن في لهجة مسطحة.
نظر جيانغ تشن إلى الأمير وقال بنبرة باردة. في قلبه ، كانت يان تشين يو مقدسة. لا أحد سيجرؤ على عدم احترامها أمامه. كان يعتبر بالفعل معجزة أن الأمير واقف هناك سالما.
وقال ليو يون المظلم بسرور.
“أيها الوغد ، أيها البشر المتواضعون أتجرؤون على التحدث بفظاظة إلى أميرنا؟ أنتم تغازلون الموت! ”
لم يرد دان الملك على ذلك ، لكنه ألقى نظرة سريعة على جيانغ تشن. كانت هذه الإيماءة البسيطة قد أخبرت ليو يون المظلم أن صانع القرار من بين الأربعة لم يكن هذا الخيميائي القوي ، لقد كان هذا الرجل القديس الصغير من الدرجة الثالثة باللون الأبيض.
أحد القديسين الصغار صرخ في جيانغ تشن. على الرغم من انخفاض زراعته ، بدت لهجته نبيلة. وأشارت لهجته أنهم ينظرون إلى البشر بانحطاط. في معتقداتهم ، لم يكونوا بشرًا ، لكنهم كانوا عرقًا كريماً للغاية كان موهوبًا وفريدًا.
“نظرًا لأن الأمير ليو يون المظلم دعانا شخصيًا ، فسنقبل دعوتك بشكل طبيعي.”
في الواقع ، كان غالبية الناس من الجيل المظلم يعرفون حدودهم. في رأيهم ، كانت ذروة القديس الصغير هي بالفعل السقف في طريقهم للزراعة. لم يروا القديس العظيم أبدًا ولم يعرفوا مدى قوة القديس العظيم. على الرغم من أن مجالهم يتم فتحه مرة واحدة كل ثلاث سنوات ، لا يمكن أن يأتي القديس العظيم. لذلك ، اعتقدوا بطبيعة الحال أن العوالم الثلاثة كانت مشابهة لهم. بسبب هذه الحقيقة ، كانت وجهة نظرهم محدودة. لم يكن لديهم أي فكرة عن حجم العوالم الأخرى ، باستثناء أولئك الأقرباء الإمبراطوريين للقديس الصغير من الصف التاسع ؛ كانوا يعلمون أن القديس الصغير لم يكن في الواقع شيئًا مقارنة بمزارعي المجال الأعلى.
“الصغير تشن ، عندما نصل إلى المحافظة ، هل سنخطو إلى فخه؟ هل لديك أي خطط؟”
وبالتالي ، نظر معظم جيل الظلام بانحطاط على هؤلاء الغرباء. لقد ظنوا أن الغرض الوحيد من مجيء هؤلاء الغرباء إلى هنا كان لحجرهم الحقيقي الفائق. لقد ولدوا جميعا بكرامة طبيعية. بالنسبة لهم ، كان البشر كائنات كريهة داخل السلسلة الغذائية. إذا لم يكن للكنوز والأعشاب والحبوب النادرة التي يمتلكها هؤلاء البشر ، فلن يضيعوا جهدهم في رعايتهم.
“تشن إير ، أنا متأكد من أن هناك خبراءًا رفيعي المستوى في المحافظة. في رأيي ، يجب أن نترك المكان حالما ننهي الصفقة لحجر ميتا الحقيقي. ”
التمييز الواضح أثار غضب دان الملك. لكنه قمعها بشدة. في الواقع ، كان أقرباء الإمبراطوريين من الجيل المظلم أكثر فخرًا. إنهم حتى ينظرون إلى عائلات القارة الإلهية الثمانية بانحطاط على الرغم من معرفتهم بوجود القديس العظيم في تلك العائلات. إنهم لن يخبّئوا أبدًا فخر سلالتهم. لقد ظنوا أن السبب الوحيد الذي يجعلهم غير قادرين على الوصول إلى عالم القديس العظيم يرجع بشكل أساسي إلى تقييد قانون الطبيعة في عالمهم ، وإلا فسيكون ذلك بمثابة كعكة بالنسبة لهم للتقدم إلى عالم القديس العظيم.
بالطبع ، بينما يواجه الأقارب الإمبراطوريون، القوى الكبرى من الدرجة الأولى في العالم الذي لا حدود له والعالم الأسود الأصفر ، فإن أقارب الإمبراطورية يعاملونهم بترحيب حار. بعد كل شيء ، ما زالوا بحاجة إلى التدفق المستمر للموارد منهم.
“كل رجل مثير للاشمئزاز لن يكون له نهاية سعيدة.”
* با *
كان ليو يون المظلم يتصرف بلطف. لم يعرف أحد عدد المزارعين الذين أسَرَتهم هذه الذريعة.
بمجرد أن تلاشى صوت الحارس ، سقطت صفعة على وجهه مع إثارة ضجة. ينتمي الكف إلى ذلك الأمير ذو الملبس الأرجواني.
لم يجرؤ الحارس على إظهار أي علامات على عدم الاحترام ، بل غادر المكان على الفور. كانت عيون كثيرة تتابع الحارس الذي يرثى له والذي كان قد صُفع للتو. لقد أشفقوا عليه لعدم فهم أعصاب الأمير وهوايته. عرف الآخرون لماذا تصرف الأمير على هذا النحو – لأنه كان هناك جمال سماوي بينهم.
“الأمير ، هذا الرجل هو الذي قتل الجنرال الثالث”.
وبالتالي ، نظر معظم جيل الظلام بانحطاط على هؤلاء الغرباء. لقد ظنوا أن الغرض الوحيد من مجيء هؤلاء الغرباء إلى هنا كان لحجرهم الحقيقي الفائق. لقد ولدوا جميعا بكرامة طبيعية. بالنسبة لهم ، كان البشر كائنات كريهة داخل السلسلة الغذائية. إذا لم يكن للكنوز والأعشاب والحبوب النادرة التي يمتلكها هؤلاء البشر ، فلن يضيعوا جهدهم في رعايتهم.
كان الحارس مشوشا. لم يكن لديه أي فكرة لماذا صفعه أميره فجأة. لماذا يقف إلى جانب الغرباء؟ على الرغم من أنه كان أيضًا قديسًا صغيرا ، إلا أن احترامه وخوفه للأمير ذو اللون الأرجواني كان عميقًا.
“اخرس. هل أصبحت عينيك عمياء؟ هل هكذا تعامل ضيوفي الكرام؟ ابتعد عن عيني الآن! ”
“اخرس. هل أصبحت عينيك عمياء؟ هل هكذا تعامل ضيوفي الكرام؟ ابتعد عن عيني الآن! ”
صرخ الأمير على الحارس ، كما لو أن خسارة جنرال من الدرجة الثالثة لم يكن مشكلة كبيرة.
كان ليو يون المظلم يحمل ابتسامة شريرة. بمجرد أن يدخلوا المحافظة ، سيكونون تحت سيطرته الكاملة.
“نعم يا أمير”.
“لا توجد خطط ، سنعمل وفقًا للوضع”.
لم يجرؤ الحارس على إظهار أي علامات على عدم الاحترام ، بل غادر المكان على الفور. كانت عيون كثيرة تتابع الحارس الذي يرثى له والذي كان قد صُفع للتو. لقد أشفقوا عليه لعدم فهم أعصاب الأمير وهوايته. عرف الآخرون لماذا تصرف الأمير على هذا النحو – لأنه كان هناك جمال سماوي بينهم.
دان الملك هز رأسه وتنهد. كان عليه أن يقول إن صهره كان جريئًا حقًا. لم يكن هناك شيء تقريبا لم يجرؤ على فعله. لن يواجه هذا ليو يون المظلم أي عواقب جيدة بمجرد إهانة جيانغ تشن. علاوة على ذلك ، يمكنه أن يتنبأ بالفعل بمدى حيوية هذا المجال مع وجود جيانغ تشن.
ضم الأمير قبضاته أمام دان الملك والآخرين بأدب ، وقال: “اسمي ليو يون المظلم ، أمير هذه المقاطعة. سمعت أنكم جميعا زوار من العالم البعيد. أعتذر عن الترحيب غير المهذب من الحراس. وسأكون ممتناً لو سامحتم جميعًا أخطائهم “.
كان لهذا الأمير سلوك غير عادي وكذلك زراعته. وكان بالفعل القديس الصغير من الصف الخامس في هذه السن المبكرة. إن بنية الأجيال المظلمة فريدة بالفعل. نادراً ما يُرى عبقري مثله حتى بين العائلات الثمانية للأرض الصافية.
“همف!”
صرخ الأمير على الحارس ، كما لو أن خسارة جنرال من الدرجة الثالثة لم يكن مشكلة كبيرة.
قام دان الملك بإصدار نفس بارد لكن لم يقل كلمة واحدة. لقد قبل اعتذار ليو يون المظلم المزيف ،إذا لم يسمع حديث الحارسين على البوابات الآن. قد يشعر أن هذا كان شابًا لائقًا. ولكن الآن ، بعد أن عرف دوافع ليو يون المظلم الخفية ، والتي كانت تهدف إلى وضع يده على يان تشن يو ، انهار انطباعه الجيد عنه على الفور. وبطبيعة الحال ، لن يعطيه وجهًا.
Tahtoh
“يبدو أن ضيوفي الكرام ما زالوا يحملون ضغينة من الحوادث السابقة. كانت مدينتنا تحترم دائمًا الخيميائي. إذا كنتم لا تمانعون جميعًا ، أود أن أدعوكم جميعًا إلى مقاطعتي لتناول مشروب. ماذا عن رأيكم؟”
“همف!”
كان ليو يون المظلم يتصرف بلطف. لم يعرف أحد عدد المزارعين الذين أسَرَتهم هذه الذريعة.
أحد القديسين الصغار صرخ في جيانغ تشن. على الرغم من انخفاض زراعته ، بدت لهجته نبيلة. وأشارت لهجته أنهم ينظرون إلى البشر بانحطاط. في معتقداتهم ، لم يكونوا بشرًا ، لكنهم كانوا عرقًا كريماً للغاية كان موهوبًا وفريدًا.
لم يرد دان الملك على ذلك ، لكنه ألقى نظرة سريعة على جيانغ تشن. كانت هذه الإيماءة البسيطة قد أخبرت ليو يون المظلم أن صانع القرار من بين الأربعة لم يكن هذا الخيميائي القوي ، لقد كان هذا الرجل القديس الصغير من الدرجة الثالثة باللون الأبيض.
شخرت يان تشين يو ببرود وقلبت رأسها بعيدًا عن ليو يون المظلم. في الحقيقة ، كانت تمسك نفسها لعدم الهجوم. لم تكن بحاجة لوضع القديس الصغير من الدرجة الخامسة في عينيها بالنظر إلى قوتها الحالية. إذا لم يكن الأمر للحفاظ على خطة جيانغ تشن سليمة ، فسيصبح ليو يون المظلم تمثالا جليديا ، مثل الحارسين عند البوابة.
“نظرًا لأن الأمير ليو يون المظلم دعانا شخصيًا ، فسنقبل دعوتك بشكل طبيعي.”
تلك الفتاة هي الجمال المطلق. في المرة الأخيرة ، عندما تم فتح المجال ، استولى “الأمير” على ثماني ملكات جمال ووضعهن في جناح تبديد العطر. لقد أصبحوا ألعابه الممتعة منذ ثلاث سنوات. أفترض أنه شعر بالفعل بالملل معهم. هذه المرة ، سيبدأ بالتأكيد مطاردته مرة أخرى. ”
وقال جيانغ تشن بابتسامة. كان سيذهب إلى المقاطعة بغض النظر عن الدوافع الخفية التي كانت لدى ليو يون المظلم.
“الأمير ، هذا الرجل هو الذي قتل الجنرال الثالث”.
“عظيم! هذا الأخ صريح حقا! أنا ، ليو يون المظلم ، دائما يحب تكوين الصداقات مع شخص مثلك. كيف يمكنني مخاطبتك؟ ”
تلك الفتاة هي الجمال المطلق. في المرة الأخيرة ، عندما تم فتح المجال ، استولى “الأمير” على ثماني ملكات جمال ووضعهن في جناح تبديد العطر. لقد أصبحوا ألعابه الممتعة منذ ثلاث سنوات. أفترض أنه شعر بالفعل بالملل معهم. هذه المرة ، سيبدأ بالتأكيد مطاردته مرة أخرى. ”
وقال ليو يون المظلم بسرور.
دان الملك هز رأسه وتنهد. كان عليه أن يقول إن صهره كان جريئًا حقًا. لم يكن هناك شيء تقريبا لم يجرؤ على فعله. لن يواجه هذا ليو يون المظلم أي عواقب جيدة بمجرد إهانة جيانغ تشن. علاوة على ذلك ، يمكنه أن يتنبأ بالفعل بمدى حيوية هذا المجال مع وجود جيانغ تشن.
“جيانغ تشن”.
دان الملك هز رأسه وتنهد. كان عليه أن يقول إن صهره كان جريئًا حقًا. لم يكن هناك شيء تقريبا لم يجرؤ على فعله. لن يواجه هذا ليو يون المظلم أي عواقب جيدة بمجرد إهانة جيانغ تشن. علاوة على ذلك ، يمكنه أن يتنبأ بالفعل بمدى حيوية هذا المجال مع وجود جيانغ تشن.
وقال جيانغ تشن في لهجة مسطحة.
“الصغير تشن ، عندما نصل إلى المحافظة ، هل سنخطو إلى فخه؟ هل لديك أي خطط؟”
“ماذا عن ملكة الجمال الشابة الجميلة؟”
“ضيوفي الكرام ، من هذه الطريق من فضلكم”.
سقطت عيون ليو يون المظلم على جسم يان تشن يو. على الرغم من أنه حاول جاهداً إخفاء قناع عينيه الساحرين ، إلا أنه كان لا يزال مرئيًا في عينيه.
وقال ليو يون المظلم بسرور.
“همف!”
جيانغ تشن قال ضاحكا. كان نيته الأولية إجراء صفقة مهذبة مع الطرف الآخر ، ولكن نظرًا لأن ليو يون المظلم خطط لمطاردته ، فلم تعد التجارة ضرورية. بالإضافة إلى ذلك ، بعد معرفة أوجه التشابه بين الجيل المظلم ودين الشيطان ، اعتبرهم فريسة من نفس النوع.
شخرت يان تشين يو ببرود وقلبت رأسها بعيدًا عن ليو يون المظلم. في الحقيقة ، كانت تمسك نفسها لعدم الهجوم. لم تكن بحاجة لوضع القديس الصغير من الدرجة الخامسة في عينيها بالنظر إلى قوتها الحالية. إذا لم يكن الأمر للحفاظ على خطة جيانغ تشن سليمة ، فسيصبح ليو يون المظلم تمثالا جليديا ، مثل الحارسين عند البوابة.
ضم الأمير قبضاته أمام دان الملك والآخرين بأدب ، وقال: “اسمي ليو يون المظلم ، أمير هذه المقاطعة. سمعت أنكم جميعا زوار من العالم البعيد. أعتذر عن الترحيب غير المهذب من الحراس. وسأكون ممتناً لو سامحتم جميعًا أخطائهم “.
“آه …”
“عظيم! هذا الأخ صريح حقا! أنا ، ليو يون المظلم ، دائما يحب تكوين الصداقات مع شخص مثلك. كيف يمكنني مخاطبتك؟ ”
كان ليو يون المظلم مذهولا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا السيناريو. بالنظر إلى سلوكه اللطيف ونظراته ، لم ترفضه أي امرأة. لم يتخيل أبدًا أنه يمكن أن يقابل شخصية غريبة لم تكلف نفسها عناء النظر إليه. وكان هذا بلا شك يضر تقديره لذاته. كيف يمكن للأمير قبول مثل هذا الرد؟ أصبحت عيناه شريرتان ولكن تم إخفاءها بشكل جيد من خلال تعبيره العام.
“همف!”
“ضيوفي الكرام ، من هذه الطريق من فضلكم”.
كان ليو يون المظلم يحمل ابتسامة شريرة. بمجرد أن يدخلوا المحافظة ، سيكونون تحت سيطرته الكاملة.
استدار ليو يون المظلم وأظهر لهم الطريق. التفت وقاد الطريق إلى المحافظة. على الفور ، أصبح وجهه المبتسم على الفور باردًا وعيناه عنيفة كزواحف سامة.
“يا أبي ، أخشى أن هذا الجيل المظلم لن يسمح لنا بالرحيل حتى لو أردنا ذلك. في البداية ، كنت أفكر في إجراء تجارة لـ حجر ميتا الحقيقي ولكني غيرت رأيي. يجب أن نحصل على حجر ميتا الحقيقي بدون التجارة. ”
“يا له من جيانغ تشن جيد! إنسان متواضع! جريء لكي يكون وقحا أمامي ويقتل رجالي؟ سأمنحك موتًا بدون دفن قريبًا. وهذه الفتاة! هل تحاول التصرف أمامي بتكبر؟ لا توجد امرأة لا أستطيع التعامل معها في هذا العالم “.
وقال جيانغ تشن في لهجة مسطحة.
كان ليو يون المظلم يحمل ابتسامة شريرة. بمجرد أن يدخلوا المحافظة ، سيكونون تحت سيطرته الكاملة.
جيانغ تشن قال ضاحكا. كان نيته الأولية إجراء صفقة مهذبة مع الطرف الآخر ، ولكن نظرًا لأن ليو يون المظلم خطط لمطاردته ، فلم تعد التجارة ضرورية. بالإضافة إلى ذلك ، بعد معرفة أوجه التشابه بين الجيل المظلم ودين الشيطان ، اعتبرهم فريسة من نفس النوع.
“يا أخي تشن ، هذا الرجل مثير للاشمئزاز.”
كان ليو يون المظلم يحمل ابتسامة شريرة. بمجرد أن يدخلوا المحافظة ، سيكونون تحت سيطرته الكاملة.
وقال يان تشن يو لجيانغ تشن عبر الحس الالهي .
“الصغير تشن ، عندما نصل إلى المحافظة ، هل سنخطو إلى فخه؟ هل لديك أي خطط؟”
“كل رجل مثير للاشمئزاز لن يكون له نهاية سعيدة.”
ليو يون المظلم
أجاب جيانغ تشن بابتسامة.
“يا أخي تشن ، هذا الرجل مثير للاشمئزاز.”
“الصغير تشن ، عندما نصل إلى المحافظة ، هل سنخطو إلى فخه؟ هل لديك أي خطط؟”
“كل رجل مثير للاشمئزاز لن يكون له نهاية سعيدة.”
طلب الطاغية.
“همف!”
“لا توجد خطط ، سنعمل وفقًا للوضع”.
“لا توجد خطط ، سنعمل وفقًا للوضع”.
وقال جيانغ تشن مع ابتسامة.
“عظيم! هذا الأخ صريح حقا! أنا ، ليو يون المظلم ، دائما يحب تكوين الصداقات مع شخص مثلك. كيف يمكنني مخاطبتك؟ ”
“تشن إير ، أنا متأكد من أن هناك خبراءًا رفيعي المستوى في المحافظة. في رأيي ، يجب أن نترك المكان حالما ننهي الصفقة لحجر ميتا الحقيقي. ”
“يا أبي ، أخشى أن هذا الجيل المظلم لن يسمح لنا بالرحيل حتى لو أردنا ذلك. في البداية ، كنت أفكر في إجراء تجارة لـ حجر ميتا الحقيقي ولكني غيرت رأيي. يجب أن نحصل على حجر ميتا الحقيقي بدون التجارة. ”
وقال دان الملك.
“كل رجل مثير للاشمئزاز لن يكون له نهاية سعيدة.”
“يا أبي ، أخشى أن هذا الجيل المظلم لن يسمح لنا بالرحيل حتى لو أردنا ذلك. في البداية ، كنت أفكر في إجراء تجارة لـ حجر ميتا الحقيقي ولكني غيرت رأيي. يجب أن نحصل على حجر ميتا الحقيقي بدون التجارة. ”
“أون”.
جيانغ تشن قال ضاحكا. كان نيته الأولية إجراء صفقة مهذبة مع الطرف الآخر ، ولكن نظرًا لأن ليو يون المظلم خطط لمطاردته ، فلم تعد التجارة ضرورية. بالإضافة إلى ذلك ، بعد معرفة أوجه التشابه بين الجيل المظلم ودين الشيطان ، اعتبرهم فريسة من نفس النوع.
نظر جيانغ تشن إلى الأمير وقال بنبرة باردة. في قلبه ، كانت يان تشين يو مقدسة. لا أحد سيجرؤ على عدم احترامها أمامه. كان يعتبر بالفعل معجزة أن الأمير واقف هناك سالما.
دان الملك هز رأسه وتنهد. كان عليه أن يقول إن صهره كان جريئًا حقًا. لم يكن هناك شيء تقريبا لم يجرؤ على فعله. لن يواجه هذا ليو يون المظلم أي عواقب جيدة بمجرد إهانة جيانغ تشن. علاوة على ذلك ، يمكنه أن يتنبأ بالفعل بمدى حيوية هذا المجال مع وجود جيانغ تشن.
“الفريسة هذه المرة هي حقا ذات جودة عالية. زراعتها أعلى من الفتيات من قبل. أخشى أن يستمتع الأمير بالتأكيد بهذه الفتاة الجميلة “.
تبدو مدينة التوت المظلمة مثيرة للإعجاب وفاخرة. سواء كان المبنى الخارجي أو المشهد ، فكلهم يمثلون العظمة. وبالمثل ، كان هناك أربعة حراس يرتدون دروعا سوداء خارج المدخل. كانت زراعتهم أقوى من الحراس الذين يحرسون بوابة المدينة. وكان أقواهم إمبراطور القتال من الصف الثامن.
“نعم يا أمير”.
سرعان ما انحنوا لتحية ليو يون المظلم بمجرد رؤيته. “أمير.”
وبالتالي ، نظر معظم جيل الظلام بانحطاط على هؤلاء الغرباء. لقد ظنوا أن الغرض الوحيد من مجيء هؤلاء الغرباء إلى هنا كان لحجرهم الحقيقي الفائق. لقد ولدوا جميعا بكرامة طبيعية. بالنسبة لهم ، كان البشر كائنات كريهة داخل السلسلة الغذائية. إذا لم يكن للكنوز والأعشاب والحبوب النادرة التي يمتلكها هؤلاء البشر ، فلن يضيعوا جهدهم في رعايتهم.
“أون”.
لم يرد دان الملك على ذلك ، لكنه ألقى نظرة سريعة على جيانغ تشن. كانت هذه الإيماءة البسيطة قد أخبرت ليو يون المظلم أن صانع القرار من بين الأربعة لم يكن هذا الخيميائي القوي ، لقد كان هذا الرجل القديس الصغير من الدرجة الثالثة باللون الأبيض.
أومأ ليو يون المظلم برأسه وبسرعة عبر مدخل المحافظة. تبع جيانغ تشن وأصدقاؤه وراءه بانتباه. ركز هؤلاء الحراس الأربعة على يان تشن يو وابتسموا كما لو أنهم فهموا شيئًا ما بالفعل.
صرخ الأمير على الحارس ، كما لو أن خسارة جنرال من الدرجة الثالثة لم يكن مشكلة كبيرة.
“هل رأيت ذلك؟ طرقت الفريسة باب الأمير “.
طلب الطاغية.
“الفريسة هذه المرة هي حقا ذات جودة عالية. زراعتها أعلى من الفتيات من قبل. أخشى أن يستمتع الأمير بالتأكيد بهذه الفتاة الجميلة “.
*****************************************************************
تلك الفتاة هي الجمال المطلق. في المرة الأخيرة ، عندما تم فتح المجال ، استولى “الأمير” على ثماني ملكات جمال ووضعهن في جناح تبديد العطر. لقد أصبحوا ألعابه الممتعة منذ ثلاث سنوات. أفترض أنه شعر بالفعل بالملل معهم. هذه المرة ، سيبدأ بالتأكيد مطاردته مرة أخرى. ”
وقال دان الملك.
“هؤلاء الرجال القلائل سيئوا الحظ على نحو خطير في الوقوع تحت قبضة الأمير. ليس من الصعب تخيل نهايتهم. سيموتون بالتأكيد “.
بمجرد أن تلاشى صوت الحارس ، سقطت صفعة على وجهه مع إثارة ضجة. ينتمي الكف إلى ذلك الأمير ذو الملبس الأرجواني.
كانوا جميعًا يعلقون على الزائرين الجدد واختتموا مصائرهم بالفعل. على ما يبدو ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا. أما بالنسبة لهواية الأمير ، فكانوا على دراية بها. لا يمكن مطلقًا لأي فريسة استهدفها ليو يون المظلم أن تهرب ، حتى لو كانت الفريسة قادرة على النمو.
“إذا لم ترفع عينيك عنها ، فأعدك بأنك ستكون أعمى لبقية حياتك.”
*****************************************************************
كان ليو يون المظلم يتصرف بلطف. لم يعرف أحد عدد المزارعين الذين أسَرَتهم هذه الذريعة.
Tahtoh
Tahtoh
جيانغ تشن قال ضاحكا. كان نيته الأولية إجراء صفقة مهذبة مع الطرف الآخر ، ولكن نظرًا لأن ليو يون المظلم خطط لمطاردته ، فلم تعد التجارة ضرورية. بالإضافة إلى ذلك ، بعد معرفة أوجه التشابه بين الجيل المظلم ودين الشيطان ، اعتبرهم فريسة من نفس النوع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
