مخزٍ تماما!
مخزٍ تماما!
كيف لا يشعر نانجونج وينتيان بالسعادة عندما رأى الكثير من الناس ، ولا سيما أولئك الذين عرفهم؟
**************************************************************************
يا إلهي! كان هناك شخص ما داخل حديقة الأعشاب؟
“أنت تعرف أن هناك ختم خارجي ، فكيف سأخرجك؟”
كيف يكون هذا معقولا؟ كان هناك ختم قوي جدا على المنطقة ، لا يمكن لأحد الدخول إليه. علاوة على ذلك ، كانت هذه الحديقة هنا لفترة طويلة جدًا ، فلماذا يكون هناك أي شخص فيها؟ هل يمكن أن يكون شخص من الطائفة العملاقة نجى لحسن الحظ؟
وقال نانقونغ ونتيان.
هذا مستحيل. لقد تم القضاء على الطائفة العملاقة بالكامل. أولئك الذين نجوا قد تحولوا جميعا إلى أرواح مظلمة ، ولكن هذا الشخص أمامهم لم يكن يبدو مثل روح مظلمة على الإطلاق.
**************************************************************************
ومع ذلك ، لم يكن لديهم مزاجية للتفكير في هذه الأشياء ، كانوا مشغولين بالتحديق في الشخص مع التوهج الأخضر الساطع. كان هذا الشخص طويل القامة كإنسان وقوي مثل الحصان ، كان لديه وجه جميل المظهر ويبدو أنه في العشرينات من عمره.
“آه نان ، استمع لي”.
بالطبع ، لم يكن الجميع ينظرون إلى وجهه اللطيف ، بل كان التنين الجينسنغ الذي ابتلعه في حنجرته.
وقال نانقونغ ونتيان.
كان ذلك جينسينغ التنين ، لقد نمت روحه وأصبحت ذكية ، وكان عشبًا ثمينًا للغاية لا يقدر بثمن. كان شيء غير عادي لا يمكن تصوره. يمكن أن يطلق قوة الحياة في رجل ميت ، مما يسمح لعظامه بالعمل مرة أخرى. فوجأ هؤلاء الناس عندما رأوا الجينسنغ التنين يجري تناوله و شعروا أنه تم إهداره على هذا الوغد.
أثار بيانه موجة أخرى من اللعنة من الحشد. كان معظمهم يوبخونه بسبب سلوكه المخزي ، بينما كان آخرون يغارون من حظه. يمكن أن يعلموا من لهجته أنه لم يكن عالقا هنا لمدة يوم أو يومين. عندما فكروا في عدد الأعشاب التي أسيء استخدامها من قبل هذا الرجل ، شعروا بالغضب والضياع ، وكان لديهم الرغبة في قتله.
“انتظر ، ماذا قال ذلك الوغد فقط؟ هل قال أنه كان يأكل هذا النوع من الأشياء كل يوم ، وكانت براعم التذوق غير حساسة و واضحة نتيجة لذلك؟”
**************************************************************************
كان هناك في الواقع شخص لا يحب طعم جينسنغ التنين. ما أغضبهم أيضا أن هذا الرجل كان لديه هذه الأعشاب الجميلة في كل يوم من حياته؟ لقد تمنّوا أن يتم ضربه بالبرق حتى الموت.
“انظروا ، أن جسد اللقيط كان يتوهج مع ضوء أخضر من أعلى إلى أسفل. هذا هو تأثير العشبة. يبدو أن هذا الرجل كان يستهلك هذه الأعشاب هنا كل يوم ، ليتحول جسمه إلى بنية ثمينة “.
“لماذا يوجد شخص في حديقة الأعشاب وكيف كان قادراً على الدخول؟ من هو؟”
“آه نان ، استمع لي”.
“انظروا ، أن جسد اللقيط كان يتوهج مع ضوء أخضر من أعلى إلى أسفل. هذا هو تأثير العشبة. يبدو أن هذا الرجل كان يستهلك هذه الأعشاب هنا كل يوم ، ليتحول جسمه إلى بنية ثمينة “.
نانغونغ وينتيان نظر إلى الأصفر الكبير.
“إن هذا يتحدى السماء ! أيا كان ذلك اللقيط سينفجر بالكامل من القوة الطبية.ولكن كيف دخل؟ كان يأكل فقط “جينسنج التنين” ، هذا مضيعة لهدية إلهية كهذه “.
“نان ، إذا كنت ستواصل البكاء ، سنغادر.”
…… ..
“حسنا ، لأنني سئمت من طعم هذه الأعشاب ، سأحضر لك بعضها”.
تحولت عيون الجميع إلى اللون الأحمر وكان لديهم الرغبة في قتله. يمكن أن يستشعروا هالة الأعشاب من جسد الرجل ، لذلك عرفوا أنه لا يقول أي أكاذيب. كان يأكل حقا الجينسنغ التنين من نوعية جيدة كل يوم. وإلى جانب جينسنغ التنين ، كان هناك العديد من الأعشاب القديمة النادرة ، ولكن لم يكن لديه أي فكرة عن عدد الذين أساء إليهم هذا الرجل.
جيانغ تشن قدم عزاءه بسرعة
جميع المزارعين كانوا يصرّون أسنانهم في غضب من الشخص الموجود في حديقة الأعشاب ، أرادوا أن يسحبوا هذا المتأنق ويأكلوه بشكل منفصل. كان هناك ثلاثة رجال لديهم أيضا أفواههم مفتوحة على مصراعيها ، كانوا جيانغ تشن ، هان يان و الأصفر الكبير. كان تعبيرهم أقرب إلى الدهشة. لم يرمشوا مرة واحدة بينما كانوا يحدقون في الرجل في حديقة العشب. بالإضافة إلى الشعور المذهل ، شعروا أيضًا بالدهشة.
**************************************************************************
بدا الشخص في حديقة العشب قويا جدا. بعد أن ابتلع الجينسنغ التنين ، سمع بعض الضجيج ونظر إلى الأعلى لرؤية أن الكثير من الناس كانوا يعطونه وهجًا يخبرونه أن يترك الجينسنغ لهم.
توقف نانجونج وينتيان عن كل نحيبه عندما سمع التحذير. لا يهم إذا كان هذا صحيحًا أم لا ، فهو قد غيّر وجهه إلى شخص سعيد. يمكن لهذا الرجل تغيير تعبير وجهه بشكل أسرع من تقليب صفحات الكتاب.
هذه النظرات الغاضبة لم تجعله يشعر بعدم الارتياح. بدلا من ذلك جعلته يشعر بسعادة بالغة وبهجة، وبكى نتيجة سعادته. “وأخيرا ، هناك أناس يعيشون هنا!”
قال الأصفر الكبير.
” آه نان. ”
وقال نانقونغ ونتيان.
كان أحد يتحدث باسمه وسمعه. توقف عن البكاء و نظر. وحاول تحديد مصدر الصوت ورأى جيانغ تشن وهان يان و الأصفر الكبير. صرخ بحماسة وبصوت عالٍ عليهم ، ثم تدحرج وزحف إلى حافة حديقة الأعشاب ، وركع وبدأ البكاء مرة أخرى.
كيف لا يشعر نانجونج وينتيان بالسعادة عندما رأى الكثير من الناس ، ولا سيما أولئك الذين عرفهم؟
“اللعنة! هذا اللقيط هو وصمة عار كيف يمكن لمثل هذا الشاب الكبير أن يبكي كأنه طفل صغير؟
يمكن أن يشعروا بكونه ذروة الإمبراطور القتالي من الدرجة السادسة من جسمه ، الذي كان على بعد خطوة واحدة فقط من الصف السابع. الجزء المرعب لم يكن رتبته ، بل كانت نوعية جسده. لا أحد يستطيع أن يخمن كم الأعشاب التي أكلها هذا الرجل ، كما لو أنه أصبح نوعا من عشب بشري. بعبارة أخرى ، كان جسم هذا الشخص ممتلئًا بخلايا الجسم السحرية. إذا استطعت أن تزرع بجانبه ، فإن صفك سيتحسن بشكل كبير. إذا تم سحب دمه ، سيكلف وعاء واحد منه تكلفة مدينة وسيباع لحمه على الفور.
لم يستطع الأصفر الكبير إلا أن ينتقده.
كان أحد يتحدث باسمه وسمعه. توقف عن البكاء و نظر. وحاول تحديد مصدر الصوت ورأى جيانغ تشن وهان يان و الأصفر الكبير. صرخ بحماسة وبصوت عالٍ عليهم ، ثم تدحرج وزحف إلى حافة حديقة الأعشاب ، وركع وبدأ البكاء مرة أخرى.
هذا الرجل لم يكن غريبا عليهم ، كان نانجونغ وينتيان. منذ أن دخل جيانغ تشن القارة الإلهية ، فقد الاتصال مع صديقه ، نانغونج وينتيان. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يلتقي به هنا. كان لا يزال يشعر بالقلق حول نانغونغ وينتيان قبل هذا. الآن ، شعر بالراحة لأنه رآه في حالة جيدة. وقد اعتبر أن هذا الرجل لديه حظ سعيد للحصول على كنز عظيم.
كان الرجل العجوز سوت مندهشا لسماع هذا ، كان هذا الرجل البكّاء في الواقع نانجونج وينتيان. لقد جعله انطباعه الأول عنه غير قادر على تحيّته.
يمكن أن يشعروا بكونه ذروة الإمبراطور القتالي من الدرجة السادسة من جسمه ، الذي كان على بعد خطوة واحدة فقط من الصف السابع. الجزء المرعب لم يكن رتبته ، بل كانت نوعية جسده. لا أحد يستطيع أن يخمن كم الأعشاب التي أكلها هذا الرجل ، كما لو أنه أصبح نوعا من عشب بشري. بعبارة أخرى ، كان جسم هذا الشخص ممتلئًا بخلايا الجسم السحرية. إذا استطعت أن تزرع بجانبه ، فإن صفك سيتحسن بشكل كبير. إذا تم سحب دمه ، سيكلف وعاء واحد منه تكلفة مدينة وسيباع لحمه على الفور.
“إن هذا يتحدى السماء ! أيا كان ذلك اللقيط سينفجر بالكامل من القوة الطبية.ولكن كيف دخل؟ كان يأكل فقط “جينسنج التنين” ، هذا مضيعة لهدية إلهية كهذه “.
“أصحاب! وأخيراً أتيحت لي فرصة لم الشمل مع أصدقائي … الصغير تشن ، والأصفر الكبير ، وهان يان بسرعة أخرجوني من هنا. هذا المكان على وشك دفعي للجنون!”
“جيد ، هذا جيد جدا. يمكنني أخيرا الخروج ها! ها! ”
كان السائل يتدفق من الأنف والعيون من نانغونغ وينتيان. كان الأمر كما لو أنه وجد أقرب أفراد عائلته ، وجعله ذلك متحمسًا جدًا لدرجة أنه لم يكن يعرف كيفية التعبير عن فرحه. شعر بالحزن حتى عندما تذكر كل الأيام التي مر بها في هذا المكان المختوم.
“إن هذا يتحدى السماء ! أيا كان ذلك اللقيط سينفجر بالكامل من القوة الطبية.ولكن كيف دخل؟ كان يأكل فقط “جينسنج التنين” ، هذا مضيعة لهدية إلهية كهذه “.
عندما سمع الجميع ما قاله نانغونج وينتيان ، شعروا برغبة أخرى في ضرب هذا الشخص حتى يصبح مشلولا. هذا المكان العزيز الذي قد شبع منه كثيرا لدرجة أن فمه سئم من تناول هذه الأعشاب العادية كل يوم. هل كان تصريحه مقبولاً؟
“الأخ الأكبر ، لقد حصل هذا الرجل على الكثير من الفوائد لكنه لا يزال يريد شفقة منّا. صراخه المستمر لا يزال لن يتوقف “.
ألم يعلم أن العديد من الناس يحلمون بتجربة ظروفه؟ هؤلاء الناس سيموتون فقط لتجربة ما فعله.
“السيد الشاب ، من هو هذا الرجل؟ هل تعرفه؟”
و فوق ذلك ، كان يعرف في الواقع جيانغ تشن وأصدقائه.
كيف يكون هذا معقولا؟ كان هناك ختم قوي جدا على المنطقة ، لا يمكن لأحد الدخول إليه. علاوة على ذلك ، كانت هذه الحديقة هنا لفترة طويلة جدًا ، فلماذا يكون هناك أي شخص فيها؟ هل يمكن أن يكون شخص من الطائفة العملاقة نجى لحسن الحظ؟
“آه نان ، تنفس ببطء و هدوء.”
“قبل أن يتلاشى هذا الختم ، حافظ على تلك الأعشاب القديمة ، وخاصة الأعشاب التي تحولت إلى عشب ناعم.”
جيانغ تشن قدم عزاءه بسرعة
شرح هان يان.
كيف لا يشعر نانجونج وينتيان بالسعادة عندما رأى الكثير من الناس ، ولا سيما أولئك الذين عرفهم؟
سأل الرجل العجوز سوت بفضول.
كلمات جيانغ تشن المريحة لم توقف بكائه، بل إنها زادت في الواقع.
كانت فرصة موهوبة من السماوات لنانغونغ وينتيان أن يكون عالقا في حديقة العشب. إذا أخذ هذا الرجل جميع الأعشاب معه ، لا يمكن لأحد في الخارج القيام بأي شيء حيال ذلك. ومع ذلك ، لم يكن ليسمح لصديقه بالتصرف على هذا النحو ، ولكنه كان يريد فقط من صديقه أن يحتفظ بهذه الأعشاب الثمينة والعريقة ، أما الباقي فسيترك للآخرين. إذا كان حقا سرق كل هذه الأعشاب بعيدا ، فإنه لن يكون جيدا جدا و سيسبب بالتأكيد موجة من عدم الرضا.
“هذا مهين.”
كيف لا يشعر نانجونج وينتيان بالسعادة عندما رأى الكثير من الناس ، ولا سيما أولئك الذين عرفهم؟
وضع هان يان كفه على جبينه. كان بكاء هذا الشاب يتحدى السماء على الرغم من أنه كان من الذكور البالغين.
“انظروا ، أن جسد اللقيط كان يتوهج مع ضوء أخضر من أعلى إلى أسفل. هذا هو تأثير العشبة. يبدو أن هذا الرجل كان يستهلك هذه الأعشاب هنا كل يوم ، ليتحول جسمه إلى بنية ثمينة “.
“السيد الشاب ، من هو هذا الرجل؟ هل تعرفه؟”
نانغونغ وينتيان نظر إلى الأصفر الكبير.
سأل الرجل العجوز سوت بفضول.
نانغونغ وينتيان نظر إلى الأصفر الكبير.
“إنه الصديق الذي أخبرتك عنه من قبل، نانغونج وينتيان. وصلنا إلى القارة الإلهية معا. ليس لدي أي فكرة كيف انتهى هذا الرجل هنا. ”
شرح هان يان.
شرح هان يان.
هذه النظرات الغاضبة لم تجعله يشعر بعدم الارتياح. بدلا من ذلك جعلته يشعر بسعادة بالغة وبهجة، وبكى نتيجة سعادته. “وأخيرا ، هناك أناس يعيشون هنا!”
كان الرجل العجوز سوت مندهشا لسماع هذا ، كان هذا الرجل البكّاء في الواقع نانجونج وينتيان. لقد جعله انطباعه الأول عنه غير قادر على تحيّته.
“أصحاب! وأخيراً أتيحت لي فرصة لم الشمل مع أصدقائي … الصغير تشن ، والأصفر الكبير ، وهان يان بسرعة أخرجوني من هنا. هذا المكان على وشك دفعي للجنون!”
“الأخ الأكبر ، لقد حصل هذا الرجل على الكثير من الفوائد لكنه لا يزال يريد شفقة منّا. صراخه المستمر لا يزال لن يتوقف “.
هذا مستحيل. لقد تم القضاء على الطائفة العملاقة بالكامل. أولئك الذين نجوا قد تحولوا جميعا إلى أرواح مظلمة ، ولكن هذا الشخص أمامهم لم يكن يبدو مثل روح مظلمة على الإطلاق.
لم تستطع زو لينغ إير الإحتمال بعد الآن
كان ذلك جينسينغ التنين ، لقد نمت روحه وأصبحت ذكية ، وكان عشبًا ثمينًا للغاية لا يقدر بثمن. كان شيء غير عادي لا يمكن تصوره. يمكن أن يطلق قوة الحياة في رجل ميت ، مما يسمح لعظامه بالعمل مرة أخرى. فوجأ هؤلاء الناس عندما رأوا الجينسنغ التنين يجري تناوله و شعروا أنه تم إهداره على هذا الوغد.
“أميتابها ، هذا الرجل مخزٍ حقًا.”
كانت فرصة موهوبة من السماوات لنانغونغ وينتيان أن يكون عالقا في حديقة العشب. إذا أخذ هذا الرجل جميع الأعشاب معه ، لا يمكن لأحد في الخارج القيام بأي شيء حيال ذلك. ومع ذلك ، لم يكن ليسمح لصديقه بالتصرف على هذا النحو ، ولكنه كان يريد فقط من صديقه أن يحتفظ بهذه الأعشاب الثمينة والعريقة ، أما الباقي فسيترك للآخرين. إذا كان حقا سرق كل هذه الأعشاب بعيدا ، فإنه لن يكون جيدا جدا و سيسبب بالتأكيد موجة من عدم الرضا.
الطاغية تمتم.
“أنت تعرف أن هناك ختم خارجي ، فكيف سأخرجك؟”
“الطاغية ، قلت أخيرا شيء جميل”.
تحولت عيون الجميع إلى اللون الأحمر وكان لديهم الرغبة في قتله. يمكن أن يستشعروا هالة الأعشاب من جسد الرجل ، لذلك عرفوا أنه لا يقول أي أكاذيب. كان يأكل حقا الجينسنغ التنين من نوعية جيدة كل يوم. وإلى جانب جينسنغ التنين ، كان هناك العديد من الأعشاب القديمة النادرة ، ولكن لم يكن لديه أي فكرة عن عدد الذين أساء إليهم هذا الرجل.
أومأ الأصفر الكبير في الاتفاق.
“انظروا ، أن جسد اللقيط كان يتوهج مع ضوء أخضر من أعلى إلى أسفل. هذا هو تأثير العشبة. يبدو أن هذا الرجل كان يستهلك هذه الأعشاب هنا كل يوم ، ليتحول جسمه إلى بنية ثمينة “.
“نان ، إذا كنت ستواصل البكاء ، سنغادر.”
“السيد الشاب ، من هو هذا الرجل؟ هل تعرفه؟”
توقف نانجونج وينتيان عن كل نحيبه عندما سمع التحذير. لا يهم إذا كان هذا صحيحًا أم لا ، فهو قد غيّر وجهه إلى شخص سعيد. يمكن لهذا الرجل تغيير تعبير وجهه بشكل أسرع من تقليب صفحات الكتاب.
“انتظر ، ماذا قال ذلك الوغد فقط؟ هل قال أنه كان يأكل هذا النوع من الأشياء كل يوم ، وكانت براعم التذوق غير حساسة و واضحة نتيجة لذلك؟”
“الصغير تشن ، أسرع و جد طريقة لإخراجي من هنا. لقد وقعت في شقوق المنطقة المكانية وعندها جئت إلى هذا المكان. ثم ، وقعت في هذه الحديقة العشبية الغبية. حاولت الخروج لكني أدركت أن هناك طبقة من الختم تمنعني من ترك هذه الحديقة. جدتي! لقد كنت آكل الكثير من الأعشاب والأدوية هنا وكنت أشعر بالملل حتى الموت. إذا لم تظهروا هنا يا رفاق ، لكنت قد جننت. ”
بالطبع ، لم يكن الجميع ينظرون إلى وجهه اللطيف ، بل كان التنين الجينسنغ الذي ابتلعه في حنجرته.
وقال نانقونغ ونتيان.
“ما هذا الوغد؟ أخذ آخر اثنين من الجينسنغ التنين؟ يا إلهي!”
أثار بيانه موجة أخرى من اللعنة من الحشد. كان معظمهم يوبخونه بسبب سلوكه المخزي ، بينما كان آخرون يغارون من حظه. يمكن أن يعلموا من لهجته أنه لم يكن عالقا هنا لمدة يوم أو يومين. عندما فكروا في عدد الأعشاب التي أسيء استخدامها من قبل هذا الرجل ، شعروا بالغضب والضياع ، وكان لديهم الرغبة في قتله.
أومأ الأصفر الكبير في الاتفاق.
“أنت تعرف أن هناك ختم خارجي ، فكيف سأخرجك؟”
كان من الواضح أن نانغونغ وينتيان كان على دراية كبيرة بهذا المكان. بسيطرة جسده وصل إلى منطقة مليئة تماما بالأعشاب في وميض. مدد ذراعه لانتزاعهم. التقط اثنين من الجينسنغ التنين ثم أبقاهم في بحر التشي خاصته.
نشر جيانغ تشن ذراعيه على نطاق واسع.
كان ذلك جينسينغ التنين ، لقد نمت روحه وأصبحت ذكية ، وكان عشبًا ثمينًا للغاية لا يقدر بثمن. كان شيء غير عادي لا يمكن تصوره. يمكن أن يطلق قوة الحياة في رجل ميت ، مما يسمح لعظامه بالعمل مرة أخرى. فوجأ هؤلاء الناس عندما رأوا الجينسنغ التنين يجري تناوله و شعروا أنه تم إهداره على هذا الوغد.
“الأصفر الكبير، يا، الأصفر الكبير هو خبير في فن الختم. بسرعة ، اكسر هذا الختم واسمح لي بالخروج! ”
يا إلهي! كان هناك شخص ما داخل حديقة الأعشاب؟
نانغونغ وينتيان نظر إلى الأصفر الكبير.
“انظروا ، أن جسد اللقيط كان يتوهج مع ضوء أخضر من أعلى إلى أسفل. هذا هو تأثير العشبة. يبدو أن هذا الرجل كان يستهلك هذه الأعشاب هنا كل يوم ، ليتحول جسمه إلى بنية ثمينة “.
“الختم هنا يضعف تدريجياً. لن يستغرق الأمر طويلاً حتى يختفي تمامًا. إذا حاولت كسره ، فإن ذلك سيؤدي إلى استجابة الختم عن طريق إنشاء قوة ساحقة مضادة. ألا ترى أن هناك الكثير من الناس هنا ، لكنهم لم يجرؤوا على لمس الختم؟ عليك فقط الانتظار أكثر من ذلك بقليل. عندما ينتهي الختم ، يمكنك الخروج “.
هذا الرجل لم يكن غريبا عليهم ، كان نانجونغ وينتيان. منذ أن دخل جيانغ تشن القارة الإلهية ، فقد الاتصال مع صديقه ، نانغونج وينتيان. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يلتقي به هنا. كان لا يزال يشعر بالقلق حول نانغونغ وينتيان قبل هذا. الآن ، شعر بالراحة لأنه رآه في حالة جيدة. وقد اعتبر أن هذا الرجل لديه حظ سعيد للحصول على كنز عظيم.
قال الأصفر الكبير.
“الختم هنا يضعف تدريجياً. لن يستغرق الأمر طويلاً حتى يختفي تمامًا. إذا حاولت كسره ، فإن ذلك سيؤدي إلى استجابة الختم عن طريق إنشاء قوة ساحقة مضادة. ألا ترى أن هناك الكثير من الناس هنا ، لكنهم لم يجرؤوا على لمس الختم؟ عليك فقط الانتظار أكثر من ذلك بقليل. عندما ينتهي الختم ، يمكنك الخروج “.
“جيد ، هذا جيد جدا. يمكنني أخيرا الخروج ها! ها! ”
كان ذلك جينسينغ التنين ، لقد نمت روحه وأصبحت ذكية ، وكان عشبًا ثمينًا للغاية لا يقدر بثمن. كان شيء غير عادي لا يمكن تصوره. يمكن أن يطلق قوة الحياة في رجل ميت ، مما يسمح لعظامه بالعمل مرة أخرى. فوجأ هؤلاء الناس عندما رأوا الجينسنغ التنين يجري تناوله و شعروا أنه تم إهداره على هذا الوغد.
شعر نانجونج وينتيان بشعور من السعادة بعد التأكد من أنه يستطيع الخروج في أي وقت من الأوقات ، وضحك.
” آه نان. ”
“آه نان ، استمع لي”.
و فوق ذلك ، كان يعرف في الواقع جيانغ تشن وأصدقائه.
خفض جيانغ تشن صوته واستخدم الحواس الإلهية للتحدث معه مباشرة.
“آه نان ، تنفس ببطء و هدوء.”
“قبل أن يتلاشى هذا الختم ، حافظ على تلك الأعشاب القديمة ، وخاصة الأعشاب التي تحولت إلى عشب ناعم.”
“الأصفر الكبير، يا، الأصفر الكبير هو خبير في فن الختم. بسرعة ، اكسر هذا الختم واسمح لي بالخروج! ”
كشف وجه جيانغ تشن ابتسامة خرقاء. كان هناك الكثير من الأعشاب هنا ، وكان الجميع سيتسابقون إلى الحديقة بمجرد اختفاء الختم. كما كان هناك الكثير من الناس هنا ، كان المشهد لا يمكن السيطرة عليه عندما يدخل الجميع حديقة العشب.
“انظروا ، أن جسد اللقيط كان يتوهج مع ضوء أخضر من أعلى إلى أسفل. هذا هو تأثير العشبة. يبدو أن هذا الرجل كان يستهلك هذه الأعشاب هنا كل يوم ، ليتحول جسمه إلى بنية ثمينة “.
كانت فرصة موهوبة من السماوات لنانغونغ وينتيان أن يكون عالقا في حديقة العشب. إذا أخذ هذا الرجل جميع الأعشاب معه ، لا يمكن لأحد في الخارج القيام بأي شيء حيال ذلك. ومع ذلك ، لم يكن ليسمح لصديقه بالتصرف على هذا النحو ، ولكنه كان يريد فقط من صديقه أن يحتفظ بهذه الأعشاب الثمينة والعريقة ، أما الباقي فسيترك للآخرين. إذا كان حقا سرق كل هذه الأعشاب بعيدا ، فإنه لن يكون جيدا جدا و سيسبب بالتأكيد موجة من عدم الرضا.
“ما هذا الوغد؟ أخذ آخر اثنين من الجينسنغ التنين؟ يا إلهي!”
“حسنا ، لأنني سئمت من طعم هذه الأعشاب ، سأحضر لك بعضها”.
صُدم الكثيرون فجأة ، فلم يتمكنوا سوى من مشاهدة نانجونج وينتيان الذي يسحب اللوتس الذهبي العملاق من الأرض ويحتفظ به في بحر التشي. بعد الانتهاء من عمله ، لم ينس الغمز في أولئك الذين كانوا ينظرون إليه ، هذا الرجل يستحق حقا بعض الضرب.
تحول نانجونج وينتيان إلى حديقة الأعشاب وركض نحو الجزء الداخلي. كان قد أكل أكثر من ما يكفي من الأعشاب وسيكون مضيعة إذا أكل أكثر لأن الأعشاب لن يكون لها أي تأثير عليه بعد الآن. كان الآن يحصل على الأعشاب لجيانغ تشن وأصدقائه.
هذا الرجل لم يكن غريبا عليهم ، كان نانجونغ وينتيان. منذ أن دخل جيانغ تشن القارة الإلهية ، فقد الاتصال مع صديقه ، نانغونج وينتيان. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يلتقي به هنا. كان لا يزال يشعر بالقلق حول نانغونغ وينتيان قبل هذا. الآن ، شعر بالراحة لأنه رآه في حالة جيدة. وقد اعتبر أن هذا الرجل لديه حظ سعيد للحصول على كنز عظيم.
كان من الواضح أن نانغونغ وينتيان كان على دراية كبيرة بهذا المكان. بسيطرة جسده وصل إلى منطقة مليئة تماما بالأعشاب في وميض. مدد ذراعه لانتزاعهم. التقط اثنين من الجينسنغ التنين ثم أبقاهم في بحر التشي خاصته.
و فوق ذلك ، كان يعرف في الواقع جيانغ تشن وأصدقائه.
“ما هذا الوغد؟ أخذ آخر اثنين من الجينسنغ التنين؟ يا إلهي!”
أومأ الأصفر الكبير في الاتفاق.
“انظر ، هذا لوتس ذهبي عملاق. جذورها تخرج من الأرض ، وهو يسحبها! ”
“الصغير تشن ، أسرع و جد طريقة لإخراجي من هنا. لقد وقعت في شقوق المنطقة المكانية وعندها جئت إلى هذا المكان. ثم ، وقعت في هذه الحديقة العشبية الغبية. حاولت الخروج لكني أدركت أن هناك طبقة من الختم تمنعني من ترك هذه الحديقة. جدتي! لقد كنت آكل الكثير من الأعشاب والأدوية هنا وكنت أشعر بالملل حتى الموت. إذا لم تظهروا هنا يا رفاق ، لكنت قد جننت. ”
…… ..
كيف يكون هذا معقولا؟ كان هناك ختم قوي جدا على المنطقة ، لا يمكن لأحد الدخول إليه. علاوة على ذلك ، كانت هذه الحديقة هنا لفترة طويلة جدًا ، فلماذا يكون هناك أي شخص فيها؟ هل يمكن أن يكون شخص من الطائفة العملاقة نجى لحسن الحظ؟
صُدم الكثيرون فجأة ، فلم يتمكنوا سوى من مشاهدة نانجونج وينتيان الذي يسحب اللوتس الذهبي العملاق من الأرض ويحتفظ به في بحر التشي. بعد الانتهاء من عمله ، لم ينس الغمز في أولئك الذين كانوا ينظرون إليه ، هذا الرجل يستحق حقا بعض الضرب.
“لماذا يوجد شخص في حديقة الأعشاب وكيف كان قادراً على الدخول؟ من هو؟”
**************************************************************************
أثار بيانه موجة أخرى من اللعنة من الحشد. كان معظمهم يوبخونه بسبب سلوكه المخزي ، بينما كان آخرون يغارون من حظه. يمكن أن يعلموا من لهجته أنه لم يكن عالقا هنا لمدة يوم أو يومين. عندما فكروا في عدد الأعشاب التي أسيء استخدامها من قبل هذا الرجل ، شعروا بالغضب والضياع ، وكان لديهم الرغبة في قتله.
Tahtoh
“إن هذا يتحدى السماء ! أيا كان ذلك اللقيط سينفجر بالكامل من القوة الطبية.ولكن كيف دخل؟ كان يأكل فقط “جينسنج التنين” ، هذا مضيعة لهدية إلهية كهذه “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
