تسو يي يانغ
تسو يي يانغ
من دون شك ، كان سيد عائلة تسو في مدينة يوان يانغ ، تسوه يي يانج ، إمبراطور مقاتل من الدرجة الثانية. بعد أن تم كسر ختم المنطقة المكانية في الدير ، شعروا بحرب التشي خلال وقتهم في العزلة وهرعوا على عجل. ثم رأوا هذا المشهد. كان مكان المعركة هو المكان الذي أقاموا فيه مراسم العبادة السنوية ، وقد تم بناؤه بشكل جميل وليصوّر شعورًا هادئًا وسلميًا. لم يكن هناك أي شخص يجرأ على المجيء ويسبب المشاكل هنا. اليوم كان أول حادث مدمر يحدث هنا ، حيث تم تدمير الدير. في مدينة يوان يانغ ، كان يمكن لأي شخص أن يخمن من شارك في هذا فقط عن طريق استخدام أصابع قدميه في التفكير ، وهو الشخص الوحيد الذي لم يكن يخاف منهم وتجرأ على لمس أسس أسرة زو.
وقال أحد شيوخ أسرة تسو.
قبل مغادرة زو لينغ إيه والباقي الدير ، شعر كل واحد منهم بالإحباط عندما رأوا أن الدير أصبح مجرد خراب ، وكانت المظاهر قبيحة على وجوههم ، وخاصة الرهبان. كان من المفترض أن يكون هذا المكان لعبادة سيدهم. لقد دُمِّر تماماً هكذا ، ولم تكن هناك طريقة تمكنهم من إزالة الشعور بالألم ، لكن لحسن الحظ ، ظل التمثال في شكله تماماً.
سرعان ما استجاب ملك قتالي من الصف التاسع لأسرة تسوه. بالنسبة لعائلة تسوه ، كانت استعادة الدير إلى حالته السابقة مهمة سهلة.
* وووش * * وووش *
من دون شك ، كان سيد عائلة تسو في مدينة يوان يانغ ، تسوه يي يانج ، إمبراطور مقاتل من الدرجة الثانية. بعد أن تم كسر ختم المنطقة المكانية في الدير ، شعروا بحرب التشي خلال وقتهم في العزلة وهرعوا على عجل. ثم رأوا هذا المشهد. كان مكان المعركة هو المكان الذي أقاموا فيه مراسم العبادة السنوية ، وقد تم بناؤه بشكل جميل وليصوّر شعورًا هادئًا وسلميًا. لم يكن هناك أي شخص يجرأ على المجيء ويسبب المشاكل هنا. اليوم كان أول حادث مدمر يحدث هنا ، حيث تم تدمير الدير. في مدينة يوان يانغ ، كان يمكن لأي شخص أن يخمن من شارك في هذا فقط عن طريق استخدام أصابع قدميه في التفكير ، وهو الشخص الوحيد الذي لم يكن يخاف منهم وتجرأ على لمس أسس أسرة زو.
في هذا الوقت ، طارت ثلاث ظلال هائلة نحوهم من بعيد. كان التشي الخاص بهم قويا جدا ، مُزج مع هالة الغضب غير محدودة. كانوا جميعا أباطرة قتال. في الصدارة ، كان رجل في منتصف العمر ذو وجه كريم للغاية ، الذي كان قد وصل إلى الدرجة الثانية من الإمبراطور القتالي ، والآخران كانا شيوخا أباطرة من الدرجة الأولى.
ابتسم جيانغ تشن. كانت هذه الفتاة الصغيرة غريبة ولكنها جميلة.
تغيرت تعابير وجوههم على الفور بعد رؤية آثار المعركة من بعيد.
تحدث شيخ أخر.
“من فعل هذا؟!”
بعد أن انتهت تسوه لينغ إيه من كلامها ، رأت جيانغ تشن سق فكه. كان جيانغ تشن عاجزًا عن الكلام. لم يكن اسمه جيدا بعد كل شيء ، حتى أن فتاة صغيرة عرّفته على أنه شيطان وشيطان هجين فوق ذلك.
كان صوت الرجل في منتصف العمر عال كالرعد الذي كان يحمل موجة من الغضب ، ثم هبط على الدير. انحنى الجميع له في نفس الوقت ، “يا معلم”.
في وقت لاحق ، غادروا دير ران فنغ ، وحلقوا باتجاه مدينة يوان يانغ.
من دون شك ، كان سيد عائلة تسو في مدينة يوان يانغ ، تسوه يي يانج ، إمبراطور مقاتل من الدرجة الثانية. بعد أن تم كسر ختم المنطقة المكانية في الدير ، شعروا بحرب التشي خلال وقتهم في العزلة وهرعوا على عجل. ثم رأوا هذا المشهد. كان مكان المعركة هو المكان الذي أقاموا فيه مراسم العبادة السنوية ، وقد تم بناؤه بشكل جميل وليصوّر شعورًا هادئًا وسلميًا. لم يكن هناك أي شخص يجرأ على المجيء ويسبب المشاكل هنا. اليوم كان أول حادث مدمر يحدث هنا ، حيث تم تدمير الدير. في مدينة يوان يانغ ، كان يمكن لأي شخص أن يخمن من شارك في هذا فقط عن طريق استخدام أصابع قدميه في التفكير ، وهو الشخص الوحيد الذي لم يكن يخاف منهم وتجرأ على لمس أسس أسرة زو.
“البطريرك زو لطيف للغاية. نحن فقط من المارة. أيضا هؤلاء الناس أرادوا تدمير تمثال سيدي ، أنا لن أشاهد فقط ولا أفعل شيئا حيال ذلك. ومع ذلك ، فإن الشخص الذي قتل كونغ يان حقا هو أخي الصالح ، جيانغ تشن “.
“يا أبي ، لقد كانت أعمال أسرة كونغ.”
“يجب إعادة بناء الدير على الفور إلى حالته السابقة ، وإصلاح التمثال العظيم للسيد ران فنغ. سأقدم لكم يوما واحدا فقط. أريد أن أرى ديرًا غير تالف تمامًا. ”
جاءت زو لينغ إيه إلى جانب والدها وقالت ،لقد أخبرته بكل ما حدث الآن فقط ، بما في ذلك كيف قتل جيانغ تشن كونغ يان وكيف أنقذهم. كانت أسرة كونغ قد عانت من خسارة كبيرة في الضحايا ، ولم يتمكن سوى عدد قليل منهم من الفرار مع ذيولهم بين سيقانهم. لم تنس زو لينغ إيه تقديم الطاغية وهويته إلى والدها. قد يكون عمر تسو لينغ إيه صغيرا ، لكن طريقة تفكيرها لم تكن كذلك. كانت تعرف جيدًا مكانة المعلم العظيم ران فنغ في قلب أبيها ، لذا فإن هوية الطاغية ستكون ذات قيمة بالنسبة له.
Tahtoh
بعد الاستماع إلى زو لينغ إير ، انفجر الغضب من زو يي يانغ و وجوه الشيوخ الاثنين الآخرين تقريبا. لم يعتقدوا أن أسرة كونغ سوف ترتكب مثل هذه الجريمة لمجرد أخذ الحصة المخصصة للدخول إلى طائفة السديم . حيث أعدّت كمينا في اليوم الذي أقيمت فيه مراسم الصلاة للقضاء على أسرة زو بأكملها ، وخاصة زو لينغ إيه. كان حقا هجوما شريرا.
كان لدى عائلة تسو بالفعل انطباع إيجابي عن الطاغية في البداية ، لكن الآن بعد أن عرفوا أنه كان تلميذا للسيد الكبير ران فنغ ، وأنقذ ابنة سيدهم ، شعروا أنهم مدينون جدا له.
لحسن الحظ لم يحدث أي شيء سيئ لزو لينغ إيه ، وإلا فإن عائلة تسو ستقع في الفوضى. ضربهم خوف مفاجئ عندما فكروا في العواقب إذا حدث ذلك. بدئوا في التباهي بخفة لحسن حظهم وعينهم ثابتة على الطاغية و جيانغ تشن ، بكامل الامتنان. إذا لم يكن هذان الرجلان قد بقوا في الدير ، فقد تحدث أشياء غير متوقعة.
في وقت لاحق ، غادروا دير ران فنغ ، وحلقوا باتجاه مدينة يوان يانغ.
هدأ تسوه يى يانغ من مشاعره قبل الاقتراب من الطاغية ، و ضم بقبضتيه أمامه.
هدأ تسوه يى يانغ من مشاعره قبل الاقتراب من الطاغية ، و ضم بقبضتيه أمامه.
“لم أكن أعرف أن تلميذاً عاليا للسيد العظيم ران فنغ قد وصل. عائلة زو محظوظة. السيد العظيم ران فنغ أنقذ والدي. اليوم ، أنقذ تلميذه رفيع المستوى ابنتي. مثل هذا اللطف … أنا حقاً لا أعرف كيفية سداده. ”
“ماذا؟ أنت ذلك “جيانغ تشن” ، الملك المقاتل الذي يمكن أن يسبب كارثة ويقتل الأباطرة المقاتلين؟ “
كان لدى عائلة تسو بالفعل انطباع إيجابي عن الطاغية في البداية ، لكن الآن بعد أن عرفوا أنه كان تلميذا للسيد الكبير ران فنغ ، وأنقذ ابنة سيدهم ، شعروا أنهم مدينون جدا له.
“الأخ جيانغ تشن موهبة غير عادية. يشرفني أن أتمكن من مقابلة الأخ جيانج. إذا لم يكن من أجل مساعدتك ، ستكون ابنتي في خطر. إن أسرة زو كلها مدينة لك كثيرًا “.
“البطريرك زو لطيف للغاية. نحن فقط من المارة. أيضا هؤلاء الناس أرادوا تدمير تمثال سيدي ، أنا لن أشاهد فقط ولا أفعل شيئا حيال ذلك. ومع ذلك ، فإن الشخص الذي قتل كونغ يان حقا هو أخي الصالح ، جيانغ تشن “.
“أبي ، أنا أخت جيانغ تشن الصغرى من الآن فصاعدا لقد وقّعنا ذلك عندما التقينا لأول مرة. لقد أصبحنا إخوة محلفين. لقد أصبح أخي الأكبر كذلك. ألن يخلط هذا شجرة عائلتنا؟ ”
الطاغية قال. شعر بالسرور عندما رأى أن عائلة تسوه أعجبت بسيده كثيراً. كان بإمكانه الإحساس بأنه في اللحظة التي رأى فيها غضب زو يي يانغ عندما قيل له عن نية أسرة كونغ للتخلص من الدير. كان بإمكانه تخيل أن سيده كان قائدًا بارزًا لهم.
من دون شك ، كان سيد عائلة تسو في مدينة يوان يانغ ، تسوه يي يانج ، إمبراطور مقاتل من الدرجة الثانية. بعد أن تم كسر ختم المنطقة المكانية في الدير ، شعروا بحرب التشي خلال وقتهم في العزلة وهرعوا على عجل. ثم رأوا هذا المشهد. كان مكان المعركة هو المكان الذي أقاموا فيه مراسم العبادة السنوية ، وقد تم بناؤه بشكل جميل وليصوّر شعورًا هادئًا وسلميًا. لم يكن هناك أي شخص يجرأ على المجيء ويسبب المشاكل هنا. اليوم كان أول حادث مدمر يحدث هنا ، حيث تم تدمير الدير. في مدينة يوان يانغ ، كان يمكن لأي شخص أن يخمن من شارك في هذا فقط عن طريق استخدام أصابع قدميه في التفكير ، وهو الشخص الوحيد الذي لم يكن يخاف منهم وتجرأ على لمس أسس أسرة زو.
حول زو يي يانغ واثنين من الشيوخ نظرتهم إلى جيانغ تشن. بقدر ما شعروا بالشكر لمساعدته ، شعروا أيضا بالخوف. طوال سنوات طويلة خاضوها في المعارك ضد أسرة كونغ ، كانوا يعرفون أفضل من الآخرين حول قدرة كونغ يان. ولكن ، قطع إلى النصف من قبل هذا الشاب الذي كان فقط من الدرجة الثامنة في قتال الملك. أي نوع من العباقرة كان هو؟ أم أنه يمتلك قوة الشر؟ إذا لم تخبره زو لينغ إيه ولم تُره جثة كونغ يان كدليل ، كان من المستحيل بالنسبة لهم أن يصدقوا ذلك.
تحدث شيخ أخر.
وعلاوة على ذلك ، شعر الثلاثة منهم بطريقة ما أن اسم “جيانغ تشن” كان مألوفًا. كانوا يتذكرون رجلا اسمه أيضا جيانغ تشن في مقاطعة ليانغ. تم اعتبار حجم مقاطعة ليانغ كبيرا في النطاق الغامض ، لذلك لن تفوتهم الأخبار. علاوة على ذلك ، كان الحادث الفوضوي بمثابة خبر يُشعر أي شخص باليأس كانت تلك الأخبار مرتبطة بشكل رئيسي بملك مقاتل كان يملك القوة للشروع في كارثة. كان اسم جيانغ تشن قد انتشر في العديد من الدول الكبرى الأخرى في المجال الغامض أيضًا.
“الأخ الأكبر ، لقد وعدتني بأنك ستتبعني مرة أخرى إلى عائلة تسو ،صحيح؟”
“الأب ، الأخ الأكبر هو الشيطان الهجين لمقاطعة ليانغ … أوه … لا ، يجب أن يكون العبقري المخيف لمقاطعة ليانغ”.
“تم تدمير الدير ، ولكن لا يزال تمثال المعلم العظيم ران فنغ هنا. سوف تستمر مراسم الصلاة! ”
بعد أن انتهت تسوه لينغ إيه من كلامها ، رأت جيانغ تشن سق فكه. كان جيانغ تشن عاجزًا عن الكلام. لم يكن اسمه جيدا بعد كل شيء ، حتى أن فتاة صغيرة عرّفته على أنه شيطان وشيطان هجين فوق ذلك.
Tahtoh
“ماذا؟ أنت ذلك “جيانغ تشن” ، الملك المقاتل الذي يمكن أن يسبب كارثة ويقتل الأباطرة المقاتلين؟ “
قال تسوه يى يانغ رسميا ، وهو يزيل جوّه الفخور ويعامل جيانغ تشن بلطف كما لو كان نظيره ، مثلما كانوا من نفس المكانة الاجتماعية. على الرغم من أنه كان إمبراطورًا من الدرجة الثانية ، إلا أنه لم ينظر إلى جيانغ تشن من الأعلى. في عينيه ، لم يكن جيانغ تشن ملكا قتاليا عاديا من الدرجة الثامنة. يمكن أن يقتل بسهولة كونغ يان ، مما يشير إلى أنه قد يمتلك قدرة قتل الإمبراطور المقاتل من الدرجة الثانية. العنصر الذي اكتسب احترام زو يي يانغ أكثر من ذلك هو سلطة جيانغ تشن.
تغيرت انطباع زو يي يانغ عن جيانغ تشن. نفس الشيء حدث مع الشيوخ الاثنين. سمعوا الكثير من الشائعات المتعلقة بتجوال جيانغ تشن في الخارج ، ولكن جيانغ تشن الآن يقف أمامهم كان هذا حدثا رائعا لأنهم قد لا تتاح لهم فرصة مقابلته في العمر. كانوا يتوقعون أن مستقبله سيكون بلا حدود.
كانت نغمة تسوه يي يانج مهيبة ومتينة. قاد البقية للركوع.
“إنه لمن دواعي سروري أن ألتقي بك ، البطريرك زو.”
من دون شك ، كان سيد عائلة تسو في مدينة يوان يانغ ، تسوه يي يانج ، إمبراطور مقاتل من الدرجة الثانية. بعد أن تم كسر ختم المنطقة المكانية في الدير ، شعروا بحرب التشي خلال وقتهم في العزلة وهرعوا على عجل. ثم رأوا هذا المشهد. كان مكان المعركة هو المكان الذي أقاموا فيه مراسم العبادة السنوية ، وقد تم بناؤه بشكل جميل وليصوّر شعورًا هادئًا وسلميًا. لم يكن هناك أي شخص يجرأ على المجيء ويسبب المشاكل هنا. اليوم كان أول حادث مدمر يحدث هنا ، حيث تم تدمير الدير. في مدينة يوان يانغ ، كان يمكن لأي شخص أن يخمن من شارك في هذا فقط عن طريق استخدام أصابع قدميه في التفكير ، وهو الشخص الوحيد الذي لم يكن يخاف منهم وتجرأ على لمس أسس أسرة زو.
استقبل جيانغ تشن تسوه يى يانغ بضم قبضتيه.
قدم تسوه يى يانغ شخيرا باردة ، ولكن جيانغ تشن شعر بخوف طفيف في لهجته. يبدو أن كونغ يانغ لم يكن شخصًا عاديًا ليتعامل معه.
“الأخ جيانغ تشن موهبة غير عادية. يشرفني أن أتمكن من مقابلة الأخ جيانج. إذا لم يكن من أجل مساعدتك ، ستكون ابنتي في خطر. إن أسرة زو كلها مدينة لك كثيرًا “.
كانت تسوه لينغ إيه تمسك ساعِد جيانغ تشن ، وكانت تخشى أن يكسر وعده.”
قال تسوه يى يانغ رسميا ، وهو يزيل جوّه الفخور ويعامل جيانغ تشن بلطف كما لو كان نظيره ، مثلما كانوا من نفس المكانة الاجتماعية. على الرغم من أنه كان إمبراطورًا من الدرجة الثانية ، إلا أنه لم ينظر إلى جيانغ تشن من الأعلى. في عينيه ، لم يكن جيانغ تشن ملكا قتاليا عاديا من الدرجة الثامنة. يمكن أن يقتل بسهولة كونغ يان ، مما يشير إلى أنه قد يمتلك قدرة قتل الإمبراطور المقاتل من الدرجة الثانية. العنصر الذي اكتسب احترام زو يي يانغ أكثر من ذلك هو سلطة جيانغ تشن.
*****************************************************
“أبي ، أنا أخت جيانغ تشن الصغرى من الآن فصاعدا لقد وقّعنا ذلك عندما التقينا لأول مرة. لقد أصبحنا إخوة محلفين. لقد أصبح أخي الأكبر كذلك. ألن يخلط هذا شجرة عائلتنا؟ ”
“الأب ، الأخ الأكبر هو الشيطان الهجين لمقاطعة ليانغ … أوه … لا ، يجب أن يكون العبقري المخيف لمقاطعة ليانغ”.
وقالت تسوه لينغ إيه في نبرة خطيرة.
استقبل جيانغ تشن تسوه يى يانغ بضم قبضتيه.
عجز جيانغ تشن على الوقوف على قدميه بعد سماع ما قالته للتو والجميع توالت عيونهم. هذه الطفلة الصغيرة لديها العديد من أنماط التعبيرات ، والتي جعلت الجميع عاجزين عن الكلام. كان غضب تشن جيانغ في الغالب من الشعور بالعجز في الكلام. كقديس عاش حياتين لم يشهد هذا من قبل ، أخضعته لينغ إيه لعملية تحويل أخوية ، كان يعرف ذلك في قلبه. الآن ، كان لديه شعور بأنه قد تبنى للتو أختًا صغيرة.
وقال أحد شيوخ أسرة تسو.
انفجر تسوه يي يانغ في وضع أبوي صارم ، “الكبار يتحدثون. اذهبي إلى الخارج و إلعبي. ”
“من فعل هذا؟!”
بعد ذلك التفت إلى جيانغ تشن ، “لقد أفسدت طفلتي الجو البهيج ، إنها فظة و لا تعرف ماذا تقول. هذا مخجل ، يرجى مسامحتها “.
كانت نغمة تسوه يي يانج مهيبة ومتينة. قاد البقية للركوع.
“لا يهم. التقينا أنا ولينج إيه منذ فترة ليست طويلة وكانت مصممة على جعلي أخاها الأكبر. أعتقد أنني سأقبلها كأخت صغيرة. ”
استقبل جيانغ تشن تسوه يى يانغ بضم قبضتيه.
ابتسم جيانغ تشن. كانت هذه الفتاة الصغيرة غريبة ولكنها جميلة.
ضحك تسوه يى يانغ. لم يكن غبيًا ، كان بإمكانه رؤية أن جيانغ تشين كان شخصًا بارزًا بين الآخرين. على الرغم من أن زو لينغ إيه كانت أيضاً طفلة موهوبة ، إلا أن التمييز بين الاثنين كان واضحاً. كان رجل مثل جيانغ شين سيحصل على قوة هائلة في أي وقت قريب أو متأخر. لن يكون من السيئ أن تبني عائلة تسوه معه علاقة.
“هاها … من الجيد أن لديها أخا مثلك. إنه شرف ابنتي “.
أمر تسوه يي يانغ.
ضحك تسوه يى يانغ. لم يكن غبيًا ، كان بإمكانه رؤية أن جيانغ تشين كان شخصًا بارزًا بين الآخرين. على الرغم من أن زو لينغ إيه كانت أيضاً طفلة موهوبة ، إلا أن التمييز بين الاثنين كان واضحاً. كان رجل مثل جيانغ شين سيحصل على قوة هائلة في أي وقت قريب أو متأخر. لن يكون من السيئ أن تبني عائلة تسوه معه علاقة.
عبس الإمبراطور القتالي الأكبر من عائلة تسو.
“البطريرك ، هذا الدير مدمر. نحن سنبنيه بشكل أفضل في أسرع وقت ممكن. ”
“إنه لمن دواعي سروري أن ألتقي بك ، البطريرك زو.”
وقال أحد شيوخ أسرة تسو.
كانت نغمة تسوه يي يانج مهيبة ومتينة. قاد البقية للركوع.
مسح زو يي يانغ المناطق المحيطة بها ، تعبير وجهه ليدل على قلقه. توجّه نحو تمثال المعلم العظيم ران فنغ وركع. وتبعه بقية أفراد أسرة تسوه ، بما في ذلك الرهبان. الطاغية لن يركع حتى أمام السماء أو الأرض مثل أي مزارع عادي. أقسم أن يركع إلى سيده فقط ، لذلك تبعهم أيضا وركع.
في طريق عودتهم ، تحدث الأصفر الكبير إلى جيانغ تشن باستخدام الحس الإلهي. كان يعرف جيانغ تشن جيدا ، هذا المتأنق كان ذاهبا إلى طائفة السديم كيف يمكن أن يفوّت هذه الفرصة؟.
فقط جيانغ تشن و الأصفر الكبير لم يركعا في القاعة. جيانغ تشين لن يفعل ذلك ، كان خائفا من أن السيد الكبير ران فنغ لم يستطع قبول عبادته. جيانغ تشن لن يركع أمام أي شخص في هذا العالم باستثناء جيانغ تشن هاي.
“الصغير تشن ، أتخيل أن السبب الذي وعدت به لزيارة أسرة تسو هو الحصص المخصصة للدخول إلى طائفة السديم ؟”
أما بالنسبة للأصفر الكبير ، فقد كان بلا قلب. سيكون من المستحيل أن تطلب منه أن يعبد حتى سيدا عظيم. كان فخورًا بنفسه ، حيث إنه حصان تنين.
*****************************************************
“تم تدمير الدير ، ولكن لا يزال تمثال المعلم العظيم ران فنغ هنا. سوف تستمر مراسم الصلاة! ”
عبس الإمبراطور القتالي الأكبر من عائلة تسو.
كانت نغمة تسوه يي يانج مهيبة ومتينة. قاد البقية للركوع.
استقبل جيانغ تشن تسوه يى يانغ بضم قبضتيه.
انتهت مراسم الصلاة بعد بضع دقائق ، ثم وقفوا جميعا. لم يشعر أفراد أسرة تسو بالإهانة عندما لم يتبعهم جيانغ تشن للركوع. وبما أنه لم يكن عضواً في أسرة تسو ، فليس من الضروري أن يتبع القواعد.
جاءت زو لينغ إيه إلى جانب والدها وقالت ،لقد أخبرته بكل ما حدث الآن فقط ، بما في ذلك كيف قتل جيانغ تشن كونغ يان وكيف أنقذهم. كانت أسرة كونغ قد عانت من خسارة كبيرة في الضحايا ، ولم يتمكن سوى عدد قليل منهم من الفرار مع ذيولهم بين سيقانهم. لم تنس زو لينغ إيه تقديم الطاغية وهويته إلى والدها. قد يكون عمر تسو لينغ إيه صغيرا ، لكن طريقة تفكيرها لم تكن كذلك. كانت تعرف جيدًا مكانة المعلم العظيم ران فنغ في قلب أبيها ، لذا فإن هوية الطاغية ستكون ذات قيمة بالنسبة له.
“يجب إعادة بناء الدير على الفور إلى حالته السابقة ، وإصلاح التمثال العظيم للسيد ران فنغ. سأقدم لكم يوما واحدا فقط. أريد أن أرى ديرًا غير تالف تمامًا. ”
قدم تسوه يى يانغ شخيرا باردة ، ولكن جيانغ تشن شعر بخوف طفيف في لهجته. يبدو أن كونغ يانغ لم يكن شخصًا عاديًا ليتعامل معه.
أمر تسوه يي يانغ.
انفجر تسوه يي يانغ في وضع أبوي صارم ، “الكبار يتحدثون. اذهبي إلى الخارج و إلعبي. ”
“نعم ، البطريرك.”
* وووش * * وووش *
سرعان ما استجاب ملك قتالي من الصف التاسع لأسرة تسوه. بالنسبة لعائلة تسوه ، كانت استعادة الدير إلى حالته السابقة مهمة سهلة.
“البطريرك ، اليوم فقدنا ديرًا ، لكن عائلة كونغ فقدت الكثير من الرجال ، بما في ذلك إمبراطورا قتالي. لن يسمح كونغ يانغ بهذا. ”
“البطريرك ، اليوم فقدنا ديرًا ، لكن عائلة كونغ فقدت الكثير من الرجال ، بما في ذلك إمبراطورا قتالي. لن يسمح كونغ يانغ بهذا. ”
“أبي ، أنا أخت جيانغ تشن الصغرى من الآن فصاعدا لقد وقّعنا ذلك عندما التقينا لأول مرة. لقد أصبحنا إخوة محلفين. لقد أصبح أخي الأكبر كذلك. ألن يخلط هذا شجرة عائلتنا؟ ”
عبس الإمبراطور القتالي الأكبر من عائلة تسو.
انتهت مراسم الصلاة بعد بضع دقائق ، ثم وقفوا جميعا. لم يشعر أفراد أسرة تسو بالإهانة عندما لم يتبعهم جيانغ تشن للركوع. وبما أنه لم يكن عضواً في أسرة تسو ، فليس من الضروري أن يتبع القواعد.
“صحيح. أولا ، أرادوا القضاء على لينغ إيه هذه المرة. وثانياً ، أرادوا الحصول على الحصة المخصصة للتلاميذ لدخول السديم. كل من خططهم قد فشلت. لن يتخلى كونغ يانغ عن هذا ، وأخشى أن تحدث حرب في القريب العاجل “.
تسو يي يانغ
تحدث شيخ أخر.
“البطريرك ، اليوم فقدنا ديرًا ، لكن عائلة كونغ فقدت الكثير من الرجال ، بما في ذلك إمبراطورا قتالي. لن يسمح كونغ يانغ بهذا. ”
“همف ، إذا بدأت الحرب بالفعل ، فإننا ، عائلة تسو ، لن نخافهم. سنعود أولاً وننتظر ونرى ماذا سيفعل كونج يانغ “.
تحدث شيخ أخر.
قدم تسوه يى يانغ شخيرا باردة ، ولكن جيانغ تشن شعر بخوف طفيف في لهجته. يبدو أن كونغ يانغ لم يكن شخصًا عاديًا ليتعامل معه.
“ماذا؟ أنت ذلك “جيانغ تشن” ، الملك المقاتل الذي يمكن أن يسبب كارثة ويقتل الأباطرة المقاتلين؟ “
“الأخ الأكبر ، لقد وعدتني بأنك ستتبعني مرة أخرى إلى عائلة تسو ،صحيح؟”
“من فعل هذا؟!”
كانت تسوه لينغ إيه تمسك ساعِد جيانغ تشن ، وكانت تخشى أن يكسر وعده.”
هدأ تسوه يى يانغ من مشاعره قبل الاقتراب من الطاغية ، و ضم بقبضتيه أمامه.
“لا تقلقي ، لقد وعدك الأخ الأكبر بأنه سيذهب.”
تغيرت انطباع زو يي يانغ عن جيانغ تشن. نفس الشيء حدث مع الشيوخ الاثنين. سمعوا الكثير من الشائعات المتعلقة بتجوال جيانغ تشن في الخارج ، ولكن جيانغ تشن الآن يقف أمامهم كان هذا حدثا رائعا لأنهم قد لا تتاح لهم فرصة مقابلته في العمر. كانوا يتوقعون أن مستقبله سيكون بلا حدود.
ابتسم جيانغ تشن وربت على رأسها بلطف.
“من فعل هذا؟!”
في وقت لاحق ، غادروا دير ران فنغ ، وحلقوا باتجاه مدينة يوان يانغ.
بعد ذلك التفت إلى جيانغ تشن ، “لقد أفسدت طفلتي الجو البهيج ، إنها فظة و لا تعرف ماذا تقول. هذا مخجل ، يرجى مسامحتها “.
“الصغير تشن ، أتخيل أن السبب الذي وعدت به لزيارة أسرة تسو هو الحصص المخصصة للدخول إلى طائفة السديم ؟”
حول زو يي يانغ واثنين من الشيوخ نظرتهم إلى جيانغ تشن. بقدر ما شعروا بالشكر لمساعدته ، شعروا أيضا بالخوف. طوال سنوات طويلة خاضوها في المعارك ضد أسرة كونغ ، كانوا يعرفون أفضل من الآخرين حول قدرة كونغ يان. ولكن ، قطع إلى النصف من قبل هذا الشاب الذي كان فقط من الدرجة الثامنة في قتال الملك. أي نوع من العباقرة كان هو؟ أم أنه يمتلك قوة الشر؟ إذا لم تخبره زو لينغ إيه ولم تُره جثة كونغ يان كدليل ، كان من المستحيل بالنسبة لهم أن يصدقوا ذلك.
في طريق عودتهم ، تحدث الأصفر الكبير إلى جيانغ تشن باستخدام الحس الإلهي. كان يعرف جيانغ تشن جيدا ، هذا المتأنق كان ذاهبا إلى طائفة السديم كيف يمكن أن يفوّت هذه الفرصة؟.
عجز جيانغ تشن على الوقوف على قدميه بعد سماع ما قالته للتو والجميع توالت عيونهم. هذه الطفلة الصغيرة لديها العديد من أنماط التعبيرات ، والتي جعلت الجميع عاجزين عن الكلام. كان غضب تشن جيانغ في الغالب من الشعور بالعجز في الكلام. كقديس عاش حياتين لم يشهد هذا من قبل ، أخضعته لينغ إيه لعملية تحويل أخوية ، كان يعرف ذلك في قلبه. الآن ، كان لديه شعور بأنه قد تبنى للتو أختًا صغيرة.
*****************************************************
الطاغية قال. شعر بالسرور عندما رأى أن عائلة تسوه أعجبت بسيده كثيراً. كان بإمكانه الإحساس بأنه في اللحظة التي رأى فيها غضب زو يي يانغ عندما قيل له عن نية أسرة كونغ للتخلص من الدير. كان بإمكانه تخيل أن سيده كان قائدًا بارزًا لهم.
*****************************************************
كانت نغمة تسوه يي يانج مهيبة ومتينة. قاد البقية للركوع.
Tahtoh
في هذا الوقت ، طارت ثلاث ظلال هائلة نحوهم من بعيد. كان التشي الخاص بهم قويا جدا ، مُزج مع هالة الغضب غير محدودة. كانوا جميعا أباطرة قتال. في الصدارة ، كان رجل في منتصف العمر ذو وجه كريم للغاية ، الذي كان قد وصل إلى الدرجة الثانية من الإمبراطور القتالي ، والآخران كانا شيوخا أباطرة من الدرجة الأولى.
في هذا الوقت ، طارت ثلاث ظلال هائلة نحوهم من بعيد. كان التشي الخاص بهم قويا جدا ، مُزج مع هالة الغضب غير محدودة. كانوا جميعا أباطرة قتال. في الصدارة ، كان رجل في منتصف العمر ذو وجه كريم للغاية ، الذي كان قد وصل إلى الدرجة الثانية من الإمبراطور القتالي ، والآخران كانا شيوخا أباطرة من الدرجة الأولى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
