الفصل 2897
كانت كل الأنظار مركزة على تشو يونجي لأنهم كانوا يعلمون أن أداة أصل سامية مرعبة ستولد قريبا. إنه صانع ، تشو يونجي. إذا تمكن أي شخص من كسب صالح تشو يونجي ، فسيكون هذا الشخص قادرا على الحصول على أداة أداة الأصل السامية بسهولة أكبر في المستقبل.
لا يكمن السيد الحداد الحقيقي والقوي في مهارته في التكرير فحسب ، بل يكمن أيضا في فن صهر الأدوات السامية. قد لا يكون تشو يونجي قويا مثل جيانغ تشن لكنه واثق من قدراته في فن التزوير. لكن… في هذه اللحظة ، صدم بتقنية الطرق القوية لجيانغ تشن.
لولا الوضع الحالي لكان عدد لا يحصى من الرجال انتقلوا من أجل صاعقة العود.
يمكن لخبير حقيقي مثل تشو فانغتشو و تشو يونجي أن يرى تفرد تقنيات طرق جيانغ تشن. ربما يكون أفضل من تشو يونجي.
دخل جيانغ تشن في حالة تنوير ، على الرغم من أنه لا يتقن تقنية المطرقة العظيمة الثقيلة لأنه لم يمارسها ، إلا أنه كان لا يزال وريث تقنيات السامي الحرفي. استمر فولاذ الكون الأرجواني المرصع بالنجوم في الانكماش عندما أصبح منقى. بمساعدة التشي اللانهائي ، أطلق فولاذ الكون الأرجواني النجوم الصلبة العنان لمعان اللون الأرجواني الغامق.
“تقنية الطرق هذه ، إنها مثل فن من قمة العالم.”
في هذه اللحظة ، أصبحت السحب الرعدية تتشكل في السماء.
أصبح تشو يونجي حذرا ، ومع ذلك ، كان من الواضح أن جيانغ تشن لم يكن بارعا جدا في أسلوبه في الطرق مقارنة به. المنتج النهائي سيظهر ذلك بالتأكيد ، والنتيجة لم تكن مؤكدة بعد.
هنأ شيوخ الطوائف التسع الكبرى تشو فانغتشو ورد الأخير بابتسامة. الآن بعد أن أكمل تشو يونجي جميع الخطوات ، سيكون آخر شيء هو محنة البرق.
هدأ تشو يونجي نفسه وهو يبذل المزيد من الجهد في صياغة السيف الأسود الطويل ، وصهر ثلاث مرات أخرى لتحسينه أكثر تحت حرارة الجبل البركاني ، والمطرقة المدوية.
“تقنية الطرق هذه ، إنها مثل فن من قمة العالم.”
دخل جيانغ تشن في حالة تنوير ، على الرغم من أنه لا يتقن تقنية المطرقة العظيمة الثقيلة لأنه لم يمارسها ، إلا أنه كان لا يزال وريث تقنيات السامي الحرفي. استمر فولاذ الكون الأرجواني المرصع بالنجوم في الانكماش عندما أصبح منقى. بمساعدة التشي اللانهائي ، أطلق فولاذ الكون الأرجواني النجوم الصلبة العنان لمعان اللون الأرجواني الغامق.
“ثم ، اللورد لينغ ، دعنا نستمر في المشاهدة ، دعونا نرى من سيضحك في النهاية.” رد تشو فانغتشو وهو يستدير نحو تشو يونجي.
“من الصعب للغاية صقل فولاذ الكون الأرجواني النجوم الصلبة ، للاعتقاد بأن هذا الشخص تمكن من تحسين هذه المواد إلى هذه الدرجة ، أمر مثير للإعجاب للغاية.”
أصبح تشو يونجي حذرا ، ومع ذلك ، كان من الواضح أن جيانغ تشن لم يكن بارعا جدا في أسلوبه في الطرق مقارنة به. المنتج النهائي سيظهر ذلك بالتأكيد ، والنتيجة لم تكن مؤكدة بعد.
لاحظ تشو فانغتشى بصمت جيانغ تشن بعين ثاقبة. لم يكن الجميع ينظرون جيدا إلى جيانغ تشن ، ومع ذلك ، فإن التقنيات التي عرضها جعلت سيد طائفة طائفة أدوات الدم ، وهو حداد زميل ، ينظر إليه على قدم المساواة.
“ذلك القمامة حفر قبره الخاص ، تشو يونجي هو سيد حداد حقيقي ، والآن بعد أن تشكلت المحنة السماوية، سيتعين علينا فقط انتظار تشو يونجي لإخراج المنتج النهائي وسيهز بالتأكيد حدود تيان شينغ بأكملها.”
لم يكن لدى تشو يونجي الحالي وقت لمراقبة جيانغ تشن لأنه كان في الخطوات الأخيرة لإكمال سيفه الأسود الطويل ، فقد أصبح الآن أسود نفاثا ويمكن للجميع الشعور بالقوة القادمة من النصل.
أصبح الجبل كله في ضجة من سماع كلماته. على الرغم من أن صاعقة العود في يد جيانغ تشن لم تكن كبيرة ، إلا أنها لا تزال صادمة، امتلأ لينغ يانيو والناس من الطوائف الأخرى بالصدمة. من هو جيانغ تشن هذا؟! كيف وضع يديه على مثل هذا الكنز؟!
بعد صهره من جبل المراجل التسعة عدة مرات ، تخلص السيف الأسود الطويل الآن من الشوائب. كان أكثر دراية بالتحكم في لهيب البركان مقارنة بجيانغ تشن ، مما زاد من جودة المنتج النهائي.
“هذا صحيح ، هذه هي محنة البرق ، يبدو أن تشو يونجي تمكن من صياغة أداة أصل سامية حقيقية، مثيرة للإعجاب.”
“مرجل أزرق وأبيض ، حان دورك الآن.” ألقى تشو يونجي السيف الأسود الطويل في المرجل الأزرق والأبيض ، ووضعه في البركان.
يمكن لخبير حقيقي مثل تشو فانغتشو و تشو يونجي أن يرى تفرد تقنيات طرق جيانغ تشن. ربما يكون أفضل من تشو يونجي.
في هذه اللحظة ، أصبحت السحب الرعدية تتشكل في السماء.
“حقا؟ قد لا يحدث ذلك حتى ننظر إلى المنتج النهائي ، فمن السابق لأوانه الاحتفال. هوهو ، إذا كان ابن أخيه يونجي غير قادر على تحمل البرق السماوي ، خشية أن يفقد الأداة الأصل السامية حياته أيضا “. قال لينغ يانيو بلا مبالاة ، متجاهلا تماما تشو فانغتشو.
“هل هذا هو البرق السماوي من صياغة أداة أصل سامية؟”
“ذلك القمامة حفر قبره الخاص ، تشو يونجي هو سيد حداد حقيقي ، والآن بعد أن تشكلت المحنة السماوية، سيتعين علينا فقط انتظار تشو يونجي لإخراج المنتج النهائي وسيهز بالتأكيد حدود تيان شينغ بأكملها.”
“هذا صحيح ، هذه هي محنة البرق ، يبدو أن تشو يونجي تمكن من صياغة أداة أصل سامية حقيقية، مثيرة للإعجاب.”
في اللحظة التي أخرج فيها جيانغ تشن صاعقة العود ، تغير تعبير تشو فانغتشي وتشو يونجي تماما. كان الجشع ، الجشع الذي لا حدود له ، صاعقة العود لا تقدر بثمن بالنسبة للحداد. حتى قس الحدود التسعة تجاهل شرفه لمحاولة سرقة جيانغ تشن من أجل صاعقة العود.
“ذلك القمامة حفر قبره الخاص ، تشو يونجي هو سيد حداد حقيقي ، والآن بعد أن تشكلت المحنة السماوية، سيتعين علينا فقط انتظار تشو يونجي لإخراج المنتج النهائي وسيهز بالتأكيد حدود تيان شينغ بأكملها.”
بعد صهره من جبل المراجل التسعة عدة مرات ، تخلص السيف الأسود الطويل الآن من الشوائب. كان أكثر دراية بالتحكم في لهيب البركان مقارنة بجيانغ تشن ، مما زاد من جودة المنتج النهائي.
“هذا صحيح ، علينا فقط تحديد المستوى الذي ستكون عليه الأداة الأصل السامية. محنة البرق ليس من السهل تحملها. وإن كان أضعف مقارنة بتلك التي واجهناها خلال كل اختراق. ومع ذلك ، لا يزال الأمر مخيفا ، فقد يفقد المرء حياته إذا لم يكن حريصا وستفقد الأداة الأصل السامية روحها وتصبح عديمة الفائدة. ومع ذلك ، أعتقد أن ابن أخي يونجي أكثر من قادر على تحمله “.
دخل جيانغ تشن في حالة تنوير ، على الرغم من أنه لا يتقن تقنية المطرقة العظيمة الثقيلة لأنه لم يمارسها ، إلا أنه كان لا يزال وريث تقنيات السامي الحرفي. استمر فولاذ الكون الأرجواني المرصع بالنجوم في الانكماش عندما أصبح منقى. بمساعدة التشي اللانهائي ، أطلق فولاذ الكون الأرجواني النجوم الصلبة العنان لمعان اللون الأرجواني الغامق.
هنأ شيوخ الطوائف التسع الكبرى تشو فانغتشو ورد الأخير بابتسامة. الآن بعد أن أكمل تشو يونجي جميع الخطوات ، سيكون آخر شيء هو محنة البرق.
قام جيانغ تشن بصقل فولاذ الكون الأرجواني النجوم الصلبة تسع مرات ، كما دخل مرجل التشي اللانهائي البركان تسع مرات ، وبدا لونه الآن أحلك اللون الأرجواني مع هالة أرجوانية تحيط به.
“اللورد لينغ ، يبدو أن ممثلك سيخسر هذه المرة.” قال تشو فانغتشي بثقة.
“حقا؟ قد لا يحدث ذلك حتى ننظر إلى المنتج النهائي ، فمن السابق لأوانه الاحتفال. هوهو ، إذا كان ابن أخيه يونجي غير قادر على تحمل البرق السماوي ، خشية أن يفقد الأداة الأصل السامية حياته أيضا “. قال لينغ يانيو بلا مبالاة ، متجاهلا تماما تشو فانغتشو.
“حقا؟ قد لا يحدث ذلك حتى ننظر إلى المنتج النهائي ، فمن السابق لأوانه الاحتفال. هوهو ، إذا كان ابن أخيه يونجي غير قادر على تحمل البرق السماوي ، خشية أن يفقد الأداة الأصل السامية حياته أيضا “. قال لينغ يانيو بلا مبالاة ، متجاهلا تماما تشو فانغتشو.
على الرغم من أن تشو فانغتشو ربما لم يرها ، إلا أنه سمع عن وجود صاعقة العود. ومع ذلك ، كان تشو يونجي قد رآها من قبل عندما كان مع سيده ، وكان سيده يعتبر طائر صاعقة العود بحجم كف اليد كنزا من قبل سيده.
“ثم ، اللورد لينغ ، دعنا نستمر في المشاهدة ، دعونا نرى من سيضحك في النهاية.” رد تشو فانغتشو وهو يستدير نحو تشو يونجي.
“من الصعب للغاية صقل فولاذ الكون الأرجواني النجوم الصلبة ، للاعتقاد بأن هذا الشخص تمكن من تحسين هذه المواد إلى هذه الدرجة ، أمر مثير للإعجاب للغاية.”
كانت كل الأنظار مركزة على تشو يونجي لأنهم كانوا يعلمون أن أداة أصل سامية مرعبة ستولد قريبا. إنه صانع ، تشو يونجي. إذا تمكن أي شخص من كسب صالح تشو يونجي ، فسيكون هذا الشخص قادرا على الحصول على أداة أداة الأصل السامية بسهولة أكبر في المستقبل.
“إنها صاعقة العود؟” قال تشو فانغتشي.
قام جيانغ تشن بصقل فولاذ الكون الأرجواني النجوم الصلبة تسع مرات ، كما دخل مرجل التشي اللانهائي البركان تسع مرات ، وبدا لونه الآن أحلك اللون الأرجواني مع هالة أرجوانية تحيط به.
على الرغم من أن تشو فانغتشو ربما لم يرها ، إلا أنه سمع عن وجود صاعقة العود. ومع ذلك ، كان تشو يونجي قد رآها من قبل عندما كان مع سيده ، وكان سيده يعتبر طائر صاعقة العود بحجم كف اليد كنزا من قبل سيده.
تم تنقية الفولاذ الكون الأرجواني المرصع بالنجوم إلى أقصى الحدود تحت تقنية المطرقة العظيمة الثقيلة. هذه المرة ، نسي جيانغ تشن تشكيل الغمد ، وسيتم استخدام فولاذ الكون الأرجواني النجوم الصلبة لتشكيل نصل ، ما الذي كان سيستخدمه في الغمد؟
لم يكن لدى تشو يونجي الحالي وقت لمراقبة جيانغ تشن لأنه كان في الخطوات الأخيرة لإكمال سيفه الأسود الطويل ، فقد أصبح الآن أسود نفاثا ويمكن للجميع الشعور بالقوة القادمة من النصل.
في اللحظة التي أخرج فيها جيانغ تشن صاعقة العود ، تغير تعبير تشو فانغتشي وتشو يونجي تماما. كان الجشع ، الجشع الذي لا حدود له ، صاعقة العود لا تقدر بثمن بالنسبة للحداد. حتى قس الحدود التسعة تجاهل شرفه لمحاولة سرقة جيانغ تشن من أجل صاعقة العود.
في هذه اللحظة ، أصبحت السحب الرعدية تتشكل في السماء.
يمكن استخدام صاعقة العود لتحضير الحبوب والتزوير. أفضل مادة للخيميائي أو الحداد. كانت صاعقة العود ثقيلة للغاية كمادة ، وأكثر ثباتا من معظم المواد السامية على الرغم من أنها خشب. بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكن حرق صاعقة العود وصهرها تماما مثل الحديد ، فهي أحد الخصائص الفريدة لصاعقة العود.
لاحظ تشو فانغتشى بصمت جيانغ تشن بعين ثاقبة. لم يكن الجميع ينظرون جيدا إلى جيانغ تشن ، ومع ذلك ، فإن التقنيات التي عرضها جعلت سيد طائفة طائفة أدوات الدم ، وهو حداد زميل ، ينظر إليه على قدم المساواة.
على الرغم من أن تشو فانغتشو ربما لم يرها ، إلا أنه سمع عن وجود صاعقة العود. ومع ذلك ، كان تشو يونجي قد رآها من قبل عندما كان مع سيده ، وكان سيده يعتبر طائر صاعقة العود بحجم كف اليد كنزا من قبل سيده.
يمكن لخبير حقيقي مثل تشو فانغتشو و تشو يونجي أن يرى تفرد تقنيات طرق جيانغ تشن. ربما يكون أفضل من تشو يونجي.
“إنها صاعقة العود؟” قال تشو فانغتشي.
يمكن استخدام صاعقة العود لتحضير الحبوب والتزوير. أفضل مادة للخيميائي أو الحداد. كانت صاعقة العود ثقيلة للغاية كمادة ، وأكثر ثباتا من معظم المواد السامية على الرغم من أنها خشب. بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكن حرق صاعقة العود وصهرها تماما مثل الحديد ، فهي أحد الخصائص الفريدة لصاعقة العود.
أصبح الجبل كله في ضجة من سماع كلماته. على الرغم من أن صاعقة العود في يد جيانغ تشن لم تكن كبيرة ، إلا أنها لا تزال صادمة، امتلأ لينغ يانيو والناس من الطوائف الأخرى بالصدمة. من هو جيانغ تشن هذا؟! كيف وضع يديه على مثل هذا الكنز؟!
في اللحظة التي أخرج فيها جيانغ تشن صاعقة العود ، تغير تعبير تشو فانغتشي وتشو يونجي تماما. كان الجشع ، الجشع الذي لا حدود له ، صاعقة العود لا تقدر بثمن بالنسبة للحداد. حتى قس الحدود التسعة تجاهل شرفه لمحاولة سرقة جيانغ تشن من أجل صاعقة العود.
لولا الوضع الحالي لكان عدد لا يحصى من الرجال انتقلوا من أجل صاعقة العود.
تم تنقية الفولاذ الكون الأرجواني المرصع بالنجوم إلى أقصى الحدود تحت تقنية المطرقة العظيمة الثقيلة. هذه المرة ، نسي جيانغ تشن تشكيل الغمد ، وسيتم استخدام فولاذ الكون الأرجواني النجوم الصلبة لتشكيل نصل ، ما الذي كان سيستخدمه في الغمد؟
في اللحظة التي أخرج فيها جيانغ تشن صاعقة العود ، تغير تعبير تشو فانغتشي وتشو يونجي تماما. كان الجشع ، الجشع الذي لا حدود له ، صاعقة العود لا تقدر بثمن بالنسبة للحداد. حتى قس الحدود التسعة تجاهل شرفه لمحاولة سرقة جيانغ تشن من أجل صاعقة العود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
