الفصل 2882 أنا آسف لمجيئي متأخرا
أمسكت يو إير ذراعي جيانغ تشن بإحكام ، ولم تكن على استعداد للسماح له بالرحيل.
لقد مرت عشر سنوات منذ أن افترقا. لم يتمكنوا من المساعدة في فقدان بعضهم البعض.
أظهر جيانغ تشن ابتسامة باهتة ، وحدق في تشو يونجي وقال باستخفاف.
في اللحظة التي بكت فيها يو إير ووصفته بـ “الأخ الأكبر” ، كانت تحاول التعبير عن مرارتها وألمها الذي عانت منه في هذه السنوات العشر. كانت طائفة البرق السماوي للنار الأرضية تعاملها بعناية وحب مثل تفاحة عينهم لمدة عشر سنوات. ومع ذلك ، لا يزال لا يضاهى بنظرة أخيها الأكبر.
“من فضلك ارحل ، لا أريد رؤيتك هنا.”
على مر السنين ، كانت يو إير تنتظر عودة شقيقها الأكبر ، كانت تتمنى أن يتمكن أخوها الأكبر من إحضارها للسفر في جميع أنحاء العالم وتجربة العالم الرائع. أخيرا كان اليوم حيث شعرت أن الظل يقترب ببطء. كان قلبها ينبض بسرعة وعيناها ممتلئتان بدموع السعادة.
بكت يو إير وحملت جيانغ تشن بإحكام بين ذراعيها دون كلمة واحدة. عانقت جيانغ تشن ، اندفعت عشر سنوات من المعاناة والشوق من قلبها على الفور. يمكن أن يشعر جيانغ تشن بشوق يو إير ، فقد كان يفكر فيها على مر السنين. وبالطبع ، افتقد السيدة ذات الملابس البيضاء التي كانت تقف على الفراغ ، رشيقة ومذهلة مثل وردة ساحرة قوية. شعر جيانغ تشن بألم شديد لرؤيتها.
نظرت يانغ لو ولينغ يانيو إلى يو إير بدهشة. لم تكن أبدا متحمسة أو تذرف الدموع على مر السنين. انفجرت في البكاء العاطفي في هذه اللحظة.
“هل سئمت من العيش؟”
في طرفة عين ، ألقت نظرة سريعة على السماء الشمالية وفعل عدد لا يحصى من الحاضرين نفس الشيء.
“عالم الملك السامي المبكر؟ من أين أتى هذا الرجل الحقير؟ كيف يجرؤ على الإساءة إلى طائفة أدوات الدم؟ إنه يحاول فقط حفر قبره بنفسه. حتى الخبراء الموهوبين والأقوياء من الطوائف العشر الكبرى لن يجرؤوا على الإساءة إلى تشو يونجي بهذه الطريقة “.
كان ظل مظلم يركب على السحب الرعدية ، يقترب بسرعة البرق. لديه خدود رقيقة مع ملامح ساحرة وحادة. اجتاح ظله السماء مثل الجزء الخلفي من جبل تاي ، وبدت ملابسه السوداء وكأنها ظل مظلم. كان ينظر إلى العالم بنظرة حادة.
قال لينغ يانيو بخفة وحدق بعناية في جيانغ تشن في الفراغ ، المليء بالفضول. تساءل عن سحره للحصول على ثقة يو إير واعتمادها حيث اعتادت يو إير ألا تهتم بأي شيء في العالم.
“أنا آسف لمجيئي متأخرا.”
“هل هو الأخ الأكبر الذي ذكره يو إير باستمرار؟”
أبقى الظل الداكن عينه على يو إير و لينغ يون بصمت ، وكانت عيناه مليئة بالذنب والندم.
نظرت يانغ لو ولينغ يانيو إلى يو إير بدهشة. لم تكن أبدا متحمسة أو تذرف الدموع على مر السنين. انفجرت في البكاء العاطفي في هذه اللحظة.
اخترقت يو إير السماء مثل سيف حاد وألقت بنفسها بين ذراعي جيانغ تشن. دموعها تبلل كتفه وكسرت قلب جيانغ تشن.
“هل سئمت من العيش؟”
“الأخ الأكبر ، اشتقت إليك كثيرا. لقد مرت عشر سنوات……”
“حسنا!”
بكت يو إير وحملت جيانغ تشن بإحكام بين ذراعيها دون كلمة واحدة. عانقت جيانغ تشن ، اندفعت عشر سنوات من المعاناة والشوق من قلبها على الفور. يمكن أن يشعر جيانغ تشن بشوق يو إير ، فقد كان يفكر فيها على مر السنين. وبالطبع ، افتقد السيدة ذات الملابس البيضاء التي كانت تقف على الفراغ ، رشيقة ومذهلة مثل وردة ساحرة قوية. شعر جيانغ تشن بألم شديد لرؤيتها.
تم اختيار تشو يونجي من طائفة أدوات الدم وقد حقق إنجازا وتحسنا كبيرا في الطائفة بقوته الخاصة. تم الاعتراف به باعتباره الشخصية الأكثر شعبية في حدود النجمة السماوية ، حتى أولئك الشيوخ الذين صنعوا اسما لأنفسهم كانوا أدنى منه قليلا. بالمقارنة مع هذا الشاب ذو الملابس السوداء دون أي خلفية ، كان الخبير الشاح مليئا بالسحر ، وكان متأكدا من أن له اليد العليا من حيث القوة.
“لن أترك أخي الأكبر بعد الآن.”
“لن أترك أخي الأكبر بعد الآن.”
نظرت يو إير لأعلى وثبتت عينيها على جيانغ تشن. تابعت شفتيها وذاب وجهها المثير للشفقة وجه جيانغ تشن تماما.
“هل سئمت من العيش؟”
“حسنا!”
الكلمات آسف لمجيئه متأخرا جعلت لينغ يون تشعر بالراحة والارتياح. تعلم أن جيانغ تشن لن يكون خصمها ، وشعرت بالسعادة لمقابلته مرة أخرى. في هذه السنوات ، نمت زراعته على قدم وساق وحتى وصل إلى عالم الملك السامي المبكر. كان من المثير للإعجاب أن يكون هناك مثل هذا التحسن الكبير ، حتى أن جيانغ تشن قد تتفوق عليها في غضون فترة زمنية قصيرة.
وعد جيانغ تشن جعل يو إير تهتف. علاوة على ذلك ، لا داعي للقلق بشأنها أخوها الأكبر لأنها وصلت بالفعل إلى عالم صف خطوة ملك سامي ويمكنها حتى حمايته بقوتها.
ومع ذلك ، لم يكن شيئا أمام طائفة أدوات الدم حتى لو كان قويا بما فيه الكفاية. كيف يمكن أن يكون قادرا على التنافس ضد طائفة أدوات الدم عندما يكون لديه خلفية عامة فقط مع قوة ضعيفة نسبيا؟ لكن مع أعصابه ، لن يستسلم بسهولة.
“هل هو الأخ الأكبر الذي ذكره يو إير باستمرار؟”
“من هو الرجل؟ كيف يجرؤ على الإساءة إلى تشو يونجي من طائفة أدوات الدم؟ هل سئم من حياته؟
ألقت يانغ لي نظرة على لينغ يانيو وقالت بتنهد.
ألقت يانغ لي نظرة على لينغ يانيو وقالت بتنهد.
“أعتقد ذلك.”
نظرت يانغ لو ولينغ يانيو إلى يو إير بدهشة. لم تكن أبدا متحمسة أو تذرف الدموع على مر السنين. انفجرت في البكاء العاطفي في هذه اللحظة.
قال لينغ يانيو بخفة وحدق بعناية في جيانغ تشن في الفراغ ، المليء بالفضول. تساءل عن سحره للحصول على ثقة يو إير واعتمادها حيث اعتادت يو إير ألا تهتم بأي شيء في العالم.
“ها؟. هل تتحدث عني؟”
في اللحظة التي ظهر فيها جيانغ تشن ، أدرك لينغ يانيو أن نظرة لينغ يون تغيرت. على الأقل ، خففت عيناها وتحولت إلى لطيفة ، واسترخى توترها قليلا.
“أنت لست ندا له. إنها شؤون طائفة البرق السماوي للنار الأرضية ، من فضلك لا تتدخل في هذا الأمر “.
كان لينغ يانيو جيدا في الملاحظة لكنه لم يجد أي تغييرات في جيانغ تشن. خمن أن ظهور جيانغ تشن قد لا يكون مفيدا لطائفة البرق السماوي للنار الأرضية.
“لن أترك أخي الأكبر بعد الآن.”
الكلمات آسف لمجيئه متأخرا جعلت لينغ يون تشعر بالراحة والارتياح. تعلم أن جيانغ تشن لن يكون خصمها ، وشعرت بالسعادة لمقابلته مرة أخرى. في هذه السنوات ، نمت زراعته على قدم وساق وحتى وصل إلى عالم الملك السامي المبكر. كان من المثير للإعجاب أن يكون هناك مثل هذا التحسن الكبير ، حتى أن جيانغ تشن قد تتفوق عليها في غضون فترة زمنية قصيرة.
“هل هو الأخ الأكبر الذي ذكره يو إير باستمرار؟”
ومع ذلك ، لم يكن شيئا أمام طائفة أدوات الدم حتى لو كان قويا بما فيه الكفاية. كيف يمكن أن يكون قادرا على التنافس ضد طائفة أدوات الدم عندما يكون لديه خلفية عامة فقط مع قوة ضعيفة نسبيا؟ لكن مع أعصابه ، لن يستسلم بسهولة.
نظرت يو إير لأعلى وثبتت عينيها على جيانغ تشن. تابعت شفتيها وذاب وجهها المثير للشفقة وجه جيانغ تشن تماما.
“من فضلك ارحل ، لا أريد رؤيتك هنا.”
“عالم الملك السامي المبكر؟ من أين أتى هذا الرجل الحقير؟ كيف يجرؤ على الإساءة إلى طائفة أدوات الدم؟ إنه يحاول فقط حفر قبره بنفسه. حتى الخبراء الموهوبين والأقوياء من الطوائف العشر الكبرى لن يجرؤوا على الإساءة إلى تشو يونجي بهذه الطريقة “.
أذهلت كلمات لينغ يون يو إير في دهشة. بمجرد النظر إلى عيون لينغ يون عندما كانت تبحر على متن القارب عبر بساتين الخيزران ، يمكن أن تقول يو إير أن لينغ يون كانت تفتقد أخيها الأكبر بشدة. لم تهتم يو إير حتى لو لم يكن شقيقها الأكبر قويا بما يكفي ، وكان هذا أيضا سبب إعجاب يو إير به. في هذه اللحظة ، تساءلت لماذا تريده لينغ يون يغادر.
“أنا آسف لمجيئي متأخرا.”
“لا يهمني. سأتبع الأخ الأكبر كلما ذهب “.
“من هو الرجل؟ كيف يجرؤ على الإساءة إلى تشو يونجي من طائفة أدوات الدم؟ هل سئم من حياته؟
أمسكت يو إير ذراعي جيانغ تشن بإحكام ، ولم تكن على استعداد للسماح له بالرحيل.
في طرفة عين ، ألقت نظرة سريعة على السماء الشمالية وفعل عدد لا يحصى من الحاضرين نفس الشيء.
“بغض النظر عن شعورك ، ما زلت رجلكِ. من هو هذا الرجل؟”
“هل هو الأخ الأكبر الذي ذكره يو إير باستمرار؟”
أظهر جيانغ تشن ابتسامة باهتة ، وحدق في تشو يونجي وقال باستخفاف.
أجاب تشو يونجي بابتسامة ، دون أن يغضب. نظر إلى جيانغ تشن بابتسامة باردة.
أصبحت طائفة البرق السماوي للنار الأرضية بأكملها فجأة ضجة وأصبح الشيوخ من الطوائف العشر الكبرى مضطربين. كانوا فضوليين بشأن هذا الرجل الحقير الذي تصرف بتهور وغطرسة. كان يحفر قبره بنفسه. هل يعرف المكان الذي هو فيه الآن؟
“هل هو الأخ الأكبر الذي ذكره يو إير باستمرار؟”
“ها؟. هل تتحدث عني؟”
“الأخ الأكبر ، اشتقت إليك كثيرا. لقد مرت عشر سنوات……”
أجاب تشو يونجي بابتسامة ، دون أن يغضب. نظر إلى جيانغ تشن بابتسامة باردة.
“من هو الرجل؟ كيف يجرؤ على الإساءة إلى تشو يونجي من طائفة أدوات الدم؟ هل سئم من حياته؟
“أنت على حق. أنا أتحدث عنك أيها الأحمق. كيف لا تزال سعيدا جدا؟ أعتقد أنني يجب أن أدعوك أحمق بلا عقل بدلا من ذلك “.
“ألا يمكنك معرفة ذلك؟ همف. من الواضح أنه على علاقة غرامية مع لينغ يون “.
التقى جيانغ تشن بعيون تشو يونجي. كان تشو يونجي في حالة غضب شديد ، وكان هناك ظل من البرودة يلامس زاوية شفتيه. جعل الجو المحيط يتحول إلى بارد فجأة.
“هل هو الأخ الأكبر الذي ذكره يو إير باستمرار؟”
“من هو الرجل؟ كيف يجرؤ على الإساءة إلى تشو يونجي من طائفة أدوات الدم؟ هل سئم من حياته؟
في طرفة عين ، ألقت نظرة سريعة على السماء الشمالية وفعل عدد لا يحصى من الحاضرين نفس الشيء.
“ألا يمكنك معرفة ذلك؟ همف. من الواضح أنه على علاقة غرامية مع لينغ يون “.
أمسكت يو إير ذراعي جيانغ تشن بإحكام ، ولم تكن على استعداد للسماح له بالرحيل.
“أنت تجعل الأمر يبدو سيئا للغاية. ربما هذا الرجل قادر على فعل شيء ما. هاها.”
“أنا آسف لمجيئي متأخرا.”
“عالم الملك السامي المبكر؟ من أين أتى هذا الرجل الحقير؟ كيف يجرؤ على الإساءة إلى طائفة أدوات الدم؟ إنه يحاول فقط حفر قبره بنفسه. حتى الخبراء الموهوبين والأقوياء من الطوائف العشر الكبرى لن يجرؤوا على الإساءة إلى تشو يونجي بهذه الطريقة “.
“الأخ الأكبر ، اشتقت إليك كثيرا. لقد مرت عشر سنوات……”
اندهش الحشد من ظهور جيانغ تشن.
تم اختيار تشو يونجي من طائفة أدوات الدم وقد حقق إنجازا وتحسنا كبيرا في الطائفة بقوته الخاصة. تم الاعتراف به باعتباره الشخصية الأكثر شعبية في حدود النجمة السماوية ، حتى أولئك الشيوخ الذين صنعوا اسما لأنفسهم كانوا أدنى منه قليلا. بالمقارنة مع هذا الشاب ذو الملابس السوداء دون أي خلفية ، كان الخبير الشاح مليئا بالسحر ، وكان متأكدا من أن له اليد العليا من حيث القوة.
في اللحظة التي بكت فيها يو إير ووصفته بـ “الأخ الأكبر” ، كانت تحاول التعبير عن مرارتها وألمها الذي عانت منه في هذه السنوات العشر. كانت طائفة البرق السماوي للنار الأرضية تعاملها بعناية وحب مثل تفاحة عينهم لمدة عشر سنوات. ومع ذلك ، لا يزال لا يضاهى بنظرة أخيها الأكبر.
“هل سئمت من العيش؟”
“بغض النظر عن شعورك ، ما زلت رجلكِ. من هو هذا الرجل؟”
قال تشو يونجي ببرود ، مليئا بنية القتل.
ومع ذلك ، لم يكن شيئا أمام طائفة أدوات الدم حتى لو كان قويا بما فيه الكفاية. كيف يمكن أن يكون قادرا على التنافس ضد طائفة أدوات الدم عندما يكون لديه خلفية عامة فقط مع قوة ضعيفة نسبيا؟ لكن مع أعصابه ، لن يستسلم بسهولة.
ذهلت لينغ يون قليلا. قالت بصوت منخفض:
“من فضلك ارحل ، لا أريد رؤيتك هنا.”
“أنت لست ندا له. إنها شؤون طائفة البرق السماوي للنار الأرضية ، من فضلك لا تتدخل في هذا الأمر “.
كان ظل مظلم يركب على السحب الرعدية ، يقترب بسرعة البرق. لديه خدود رقيقة مع ملامح ساحرة وحادة. اجتاح ظله السماء مثل الجزء الخلفي من جبل تاي ، وبدت ملابسه السوداء وكأنها ظل مظلم. كان ينظر إلى العالم بنظرة حادة.
فهم جيانغ تشن ما تعنيه لينغ يون. كانت قلقة من أن يهزمه تشو يونجي بشدة. كان قد وصل للتو إلى العالم الحقيقي عندما غادرت طائفة الرياح العميقة لكنه أصبح بالفعل خبيرا في الملك السامي المبكر الآن. على الرغم من أنه كان تحسنا كبيرا بشكل ملحوظ ، إلا أنه لا تزال هناك فجوة كبيرة بين جيانغ تشن وتشو يونجي في القوة. كلاهما لم يكن على نفس المستوى على الإطلاق.
تم اختيار تشو يونجي من طائفة أدوات الدم وقد حقق إنجازا وتحسنا كبيرا في الطائفة بقوته الخاصة. تم الاعتراف به باعتباره الشخصية الأكثر شعبية في حدود النجمة السماوية ، حتى أولئك الشيوخ الذين صنعوا اسما لأنفسهم كانوا أدنى منه قليلا. بالمقارنة مع هذا الشاب ذو الملابس السوداء دون أي خلفية ، كان الخبير الشاح مليئا بالسحر ، وكان متأكدا من أن له اليد العليا من حيث القوة.
“أنا آسف لمجيئي متأخرا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
