عجز المبجل الشاب
الفصل 2356 – عجز المبجل الشاب
لا أحد يريد أن يسقط، وتقبل الامر ليس بسيطا. لكن هذا هو المصير الذي منحته السماء ، فماذا يفعل حيال ذلك؟
لكن ماذا يمكنهم أن يفعل الآن؟ لي تشونغ هينغ هو المثال الافضل لخبير قوي أصبح على الفور فانيا.
كان بإمكان جيانغ تشن أن يشعر باليأس في أعمق جزء من روحه. لم يُستثنى حتى شخص مثله من مثل هذه المشاعر.
“هل هذا هو المصدر الحقيقي للسعادة؟ “
“حتى إله إمبراطور لا يستطيع فعل أي شيء حيال هذا؟” قال جيانغ تشن.
نظر جيانغ تشن إلى وجه لي تشونغ هينغ السقيم حبث صار هائجا، وأصبح تعبيره قبيحًا بعض الشيء.
هل هذا يعني أنه حكم عليهم بالفناء؟ ولا حتى هذا الذي يسمى المبجل الخالد يمكنه فعل أي شيء لتغيير وضعهم؟
“بمعنى آخر تشكيل اللا بداية هو نهاية الحياة؟” غمغم لي تشونغ هينغ بتعبير شاحب إلى حد ما.
نظر شيويه تشيان يينغ إلى جيانغ تشن. يبدو أنها أكثر استرخاء من جيانغ تشن.
لقد جرب كل شيء ولكن بدون طاقة إلهية، إلى متى يمكن أن يستمر؟
نظر جيانغ تشن إلى وجه لي تشونغ هينغ السقيم حبث صار هائجا، وأصبح تعبيره قبيحًا بعض الشيء.
بدون أي قوة ما الذي يمكنهم استخدامه لاختراق هذا التشكيل؟
لم تعتقد شيويه تشيان يينغ أبدًا أن هذا الشاب ذو العقلية القديمة سيكون بهذا الهدوء.
هذه مهمة مستحيلة.
تغير تعبير لي تشونغ هينغ مرارًا وتكرارًا كما لو كان مجنونًا إلى حد ما. لم يستطع تحمل الضغط، ولا حتى ثانية واحدة.
تغير تعبير لي تشونغ هينغ مرارًا وتكرارًا كما لو كان مجنونًا إلى حد ما. لم يستطع تحمل الضغط، ولا حتى ثانية واحدة.
أن يصبح بشريًا فانيا للأبد بدون أي شيء، هذا ما لا يمكنه قبوله، لقد تخيل نفسه على مدى السنوات العشر والـ 100 عام القادمة في هذه المصفوفة الفارغة الممتدة لمسافة مائة متر فقط.
وأن يقضي كل ثانية ودقيقة ويوم وسنة هكذا… هذه تجربة مؤلمة فعلا، وحتى الموت أهون منها.
“أرفض أن أصدق هذا! أرفض أن أصدق أنني سأبقى هنا إلى الأبد. هذا شيء لا يمكن أن يحدث! ” صاح لي تشونغ هينغ بشكل هيستيري.
” اللعنة. أخيرًا بعد مليون سنة أو نحو ذلك هناك أشخاص معي هنا . ليس على هذا العجوز أخيرًا أن يشعر بالوحدة كما كان من قبل . هيهي . ” فرك المبجل الصغير يديه وطارد جيانغ تشن وشوي تشييانينغ.
لقد جرب كل شيء ولكن بدون طاقة إلهية، إلى متى يمكن أن يستمر؟
كان بإمكان جيانغ تشن أن يشعر باليأس في أعمق جزء من روحه. لم يُستثنى حتى شخص مثله من مثل هذه المشاعر.
” في الواقع الشيء الأكثر إيلامًا في هذا العالم هو لا شيء سوى هذا ، فثد يعرف الكثير من الناس أنهم لا يريدون هذه الأشياء، لكنهم يلاحقونها مع ذلك.”
لكن عليه أن يقبل هذا، فلن يتمكن أحد من تغيير الحقيقة الباردة القاسية.
تغير تعبير لي تشونغ هينغ مرارًا وتكرارًا كما لو كان مجنونًا إلى حد ما. لم يستطع تحمل الضغط، ولا حتى ثانية واحدة.
“هؤلاء الرفاق الصغار ، لماذا نفاد صبرهم، هذا العجوز أراد فقط اختبارهم قليلاً لكنهم توقفوا عن التحدث معي؟ “
إذا لم تتمكن من مغادرة هذا المكان، فلما لا تستمتع بالوقت الذي تقضيه هنا؟
نظر جيانغ تشن إلى وجه لي تشونغ هينغ السقيم حبث صار هائجا، وأصبح تعبيره قبيحًا بعض الشيء.
لكن ماذا يمكنهم أن يفعل الآن؟ لي تشونغ هينغ هو المثال الافضل لخبير قوي أصبح على الفور فانيا.
لكن ماذا يمكنهم أن يفعل الآن؟ لي تشونغ هينغ هو المثال الافضل لخبير قوي أصبح على الفور فانيا.
بدون أي قوة ما الذي يمكنهم استخدامه لاختراق هذا التشكيل؟
لا أحد يريد أن يسقط، وتقبل الامر ليس بسيطا. لكن هذا هو المصير الذي منحته السماء ، فماذا يفعل حيال ذلك؟
لقد جرب كل شيء ولكن بدون طاقة إلهية، إلى متى يمكن أن يستمر؟
كان المبجل الصغير مرتبكًا وغاضبًا بعض الشيء، حيث قابل جيانغ تشن وقال .
نظر شيويه تشيان يينغ إلى جيانغ تشن. يبدو أنها أكثر استرخاء من جيانغ تشن.
لا أحد يريد أن يسقط، وتقبل الامر ليس بسيطا. لكن هذا هو المصير الذي منحته السماء ، فماذا يفعل حيال ذلك؟
“يبدو أنك لست قلقة على الإطلاق.” نظر جيانغ تشن إلى شيويه تشيان يينغ.
بنظرة تحفيزية واحدة فقط، عرف جيانغ تشن وشويه تشيان يينغ أن هذا المبجل الشاب ليس رجلاً بسيطاً.
“أنت لست قلقًا فلماذا أكون كذلك؟ بامتلاك السلطة على حياة وموت الناس تحت السماء وامتلاك قوة لا مثيل لها فقط ، أسيكون المرء سعيدًا حقًا؟”
نظف المبجل الشاب حلقه ، متصرفًا ببرود.
” في الواقع الشيء الأكثر إيلامًا في هذا العالم هو لا شيء سوى هذا ، فثد يعرف الكثير من الناس أنهم لا يريدون هذه الأشياء، لكنهم يلاحقونها مع ذلك.”
“يعلمون أن ما يفعلونه قد لا يكون صحيحًا لكنهم يواصلون فعله.”
لكن عليه أن يقبل هذا، فلن يتمكن أحد من تغيير الحقيقة الباردة القاسية.
” لا يفكرون أبدًا أنه من خلال التراجع يصبح كل شيء سلمي.”
” في الواقع الشيء الأكثر إيلامًا في هذا العالم هو لا شيء سوى هذا ، فثد يعرف الكثير من الناس أنهم لا يريدون هذه الأشياء، لكنهم يلاحقونها مع ذلك.”
” لا سيما نحن ، نحن الذين سعينا وراء الشهرة والسلطة والقوة طوال حياتنا، في النهاية الأمر مجرد ذبح لا نهاية له ومكاسب مادية، “
“هل هذا هو المصدر الحقيقي للسعادة؟ “
“حتى إله إمبراطور لا يستطيع فعل أي شيء حيال هذا؟” قال جيانغ تشن.
تردد صدى صوت المبجل الشاب خلف جيانغ تشن وشوي تشييانينغ.
صُدم جيانغ تشن قليلاً من كلمات شيويه تشيان يينغ وهدأ قلبه قليلاً.
“أنت لست قلقًا فلماذا أكون كذلك؟ بامتلاك السلطة على حياة وموت الناس تحت السماء وامتلاك قوة لا مثيل لها فقط ، أسيكون المرء سعيدًا حقًا؟”
‘ يصبح كل شيء واضحًا وسلميًا بعد التراجع.’
هذه مهمة مستحيلة.
هل اتخذ خطوة إلى الوراء من قبل؟ من الذي سيحمي أحبائه وأصدقائه إذا لم يتقدم إلى الأمام؟… من سيهتم حقًا بكومة من رماد العظام إذا سقط في طريقه نحو العظمة؟
“أفكارك مختلفة عن ذلك الزميل. أيتها السيدة ، هذا المبجل يتطلع إليك بشدة ، وبالتأكيد ستصلين إلى ارتفاعات كبيرة في المستقبل” قال المبجل الشاب ورفع ابهامه أما شيويه تشيان يينغ إلى أعلى.
لم تعتقد شيويه تشيان يينغ أبدًا أن هذا الشاب ذو العقلية القديمة سيكون بهذا الهدوء.
كان المبجل الصغير مرتبكًا وغاضبًا بعض الشيء، حيث قابل جيانغ تشن وقال .
بنظرة تحفيزية واحدة فقط، عرف جيانغ تشن وشويه تشيان يينغ أن هذا المبجل الشاب ليس رجلاً بسيطاً.
“في معركتنا الأخيرة ، لم يأت أفالوكيتفارا ولم يساعدني. عندها علمت أنني ارتكبت خطأ فادحًا وصرت محبطًا للغاية ، استخدم هذا اللقيط مصفوفة اللا بداية وجعلني محاصرا بينما كنت مشتتًا.”
“أيها السيد المبجل ، هل لي أن أعرف كيف علقت هنا؟” سألت شيويه تشيان يينغ وتخلت عن موقفها البارد.
نظرًا لأنهم كانوا محاصرين بالفعل في هذ المصفوفة ، سيكون من المستحيل عليهم المغادرة الآن.
ومع ذلك ، لقد امسك جيانغ تشن ذراعها بإحكام .
نظف المبجل الشاب حلقه ، متصرفًا ببرود.
“نحن نستمع على الدوام. من فضلك تحدث.” قال جيانغ تشن.
نظر جيانغ تشن إلى شيويه تشيان يينغ وسحب ذراعيها وقادتها بعيدًا. في تلك اللحظة أصبح ذلك المبجل الصغير قلقًا إلى حد ما.
“إنتظروا. إنتظروا. إلى أين أنتم ذاهبون يا رفاق؟ انتظرني ، أنا أعرف هذا المكان مثل راحة يدي. ”
“لماذا تسحبني من يدي؟” احمر وجه شيويه تشيان يينغ بينما قالت هذا بهدوء ، وحاولت إفلات قبضته.
“نحن نستمع على الدوام. من فضلك تحدث.” قال جيانغ تشن.
ومع ذلك ، لقد امسك جيانغ تشن ذراعها بإحكام .
ومع ذلك ، لقد امسك جيانغ تشن ذراعها بإحكام .
“هل هذا هو المصدر الحقيقي للسعادة؟ “
ثم توجه كلاهما إلى غابة البامبو التي كان بها نسيم مريح.
بدون أي قوة ما الذي يمكنهم استخدامه لاختراق هذا التشكيل؟
“إنتظروا. إنتظروا. إلى أين أنتم ذاهبون يا رفاق؟ انتظرني ، أنا أعرف هذا المكان مثل راحة يدي. ”
تردد صدى صوت المبجل الشاب خلف جيانغ تشن وشوي تشييانينغ.
وأن يقضي كل ثانية ودقيقة ويوم وسنة هكذا… هذه تجربة مؤلمة فعلا، وحتى الموت أهون منها.
أدركت شيويه تشيان يينغ الأمر على الفور وسمحت لجيانغ تشين بالاستمرار في السير لمسافة أبعد في غابة البامبو.
“أيها السيد المبجل ، هل لي أن أعرف كيف علقت هنا؟” سألت شيويه تشيان يينغ وتخلت عن موقفها البارد.
“هؤلاء الرفاق الصغار ، لماذا نفاد صبرهم، هذا العجوز أراد فقط اختبارهم قليلاً لكنهم توقفوا عن التحدث معي؟ “
نظر جيانغ تشن إلى شيويه تشيان يينغ وسحب ذراعيها وقادتها بعيدًا. في تلك اللحظة أصبح ذلك المبجل الصغير قلقًا إلى حد ما.
” اللعنة. أخيرًا بعد مليون سنة أو نحو ذلك هناك أشخاص معي هنا . ليس على هذا العجوز أخيرًا أن يشعر بالوحدة كما كان من قبل . هيهي . ” فرك المبجل الصغير يديه وطارد جيانغ تشن وشوي تشييانينغ.
“استرخي. سيتحدث “. ابتسم جيانغ تشن بهدوء كما لو أنه رأى من خلال أفكار المبجل الصغير.
“هؤلاء الرفاق الصغار ، لماذا نفاد صبرهم، هذا العجوز أراد فقط اختبارهم قليلاً لكنهم توقفوا عن التحدث معي؟ “
كان المبجل الصغير مرتبكًا وغاضبًا بعض الشيء، حيث قابل جيانغ تشن وقال .
“هل تعرفون يا رفاق كيف عشت كل هذه السنوات؟ استخدم أفالوكيتفارا 100000 عام من حياته ووضع تعويذة على شرارتي الإلهية، وهذا حولني إلى المبجل الخالد “
“في ذلك الوقت كنت متعجرفًا ، وظننت أنني قوي. لكني قابلت ذلك الإمبراطور الإلهي السري الخفي اللقيط. لقد هزمت العديد من الآلهة الأباطرة عندما كنت مجرد إله مبجل لذا اصبحت مغرورًا.”
“كيف علق هذا العجوز في هذه المصفوفة هي واحدة من حكايات العالم الإلهي . كنت في الماضي مبجلا أسمى. ما أقوله صحيح. أنا حقًا مبجل أسمى. هل تستمعون يا رفاق؟ امنحني بعض الاحترام “
“نحن نستمع على الدوام. من فضلك تحدث.” قال جيانغ تشن.
لكن عليه أن يقبل هذا، فلن يتمكن أحد من تغيير الحقيقة الباردة القاسية.
“في ذلك الوقت كنت متعجرفًا ، وظننت أنني قوي. لكني قابلت ذلك الإمبراطور الإلهي السري الخفي اللقيط. لقد هزمت العديد من الآلهة الأباطرة عندما كنت مجرد إله مبجل لذا اصبحت مغرورًا.”
“يبدو أنك لست قلقة على الإطلاق.” نظر جيانغ تشن إلى شيويه تشيان يينغ.
” في النهاية حاربت الإمبراطور الإلهي السري الخفي…ذلك الأبله العجوز..ولمدة ثلاث سنوات لم يكن هناك فائز.”
“من كان يعلم أن ذلك الزميل سينصب فخًا لي في غابة بامبو البحر الجنوبي الأرجواني، لقد اخذت الطعم ، لقد دمرت غابة الخيزران بأكملها ، مما تسبب في حدوث موجات تسونامي واندلاع البراكين.”
“في معركتنا الأخيرة ، لم يأت أفالوكيتفارا ولم يساعدني. عندها علمت أنني ارتكبت خطأ فادحًا وصرت محبطًا للغاية ، استخدم هذا اللقيط مصفوفة اللا بداية وجعلني محاصرا بينما كنت مشتتًا.”
NERO
” في النهاية ، لم يتمكن حتى أفالوكيتفارا من مساعدتي. بعد ذلك ، استخدم الإمبراطور الإلهي السري الخفي دمه كتضحية ووضع عالمه السري الخفي في الشقوق بين زمكان السماء والأرض.”
“في ذلك الوقت كنت متعجرفًا ، وظننت أنني قوي. لكني قابلت ذلك الإمبراطور الإلهي السري الخفي اللقيط. لقد هزمت العديد من الآلهة الأباطرة عندما كنت مجرد إله مبجل لذا اصبحت مغرورًا.”
كان بإمكان جيانغ تشن أن يشعر باليأس في أعمق جزء من روحه. لم يُستثنى حتى شخص مثله من مثل هذه المشاعر.
“لا أحد يعرف إلى أين نقل العالم. بعد ذلك أخبرني أفالوكيتفارا أنني سأواجه تحديًا كبيرًا بعد مليون عام. إذا كان بإمكاني النجات من ذلك ، فقد أعود إلى منصب المبعوث. إذا فشلت في هذا التحدي ، فسأختفي من هذا العالم مثل ذرة من الغبار دون انتظار افتتاح التشكيل بعد 5 ملايين سنة.
“هل تعرفون يا رفاق كيف عشت كل هذه السنوات؟ استخدم أفالوكيتفارا 100000 عام من حياته ووضع تعويذة على شرارتي الإلهية، وهذا حولني إلى المبجل الخالد “
“بمعنى آخر تشكيل اللا بداية هو نهاية الحياة؟” غمغم لي تشونغ هينغ بتعبير شاحب إلى حد ما.
“ولكن حيوية أفالوكيتفارا تضررت من هذا. تمكنت من عيش هذه السنوات في هذه المصفوفة. ألا يبدو هذا أسطوريًا للغاية. ألا أستحق التبجيل؟ أنا كائن خالد “. قال المبجل الشاب مبتسمًا بتعبير متعجرف على وجهه.
“حتى لو كان بإمكانك العيش لمليون سنة أخرى ، فماذا في ذلك؟ لا زلت عالقًا هنا؟ “
” في النهاية حاربت الإمبراطور الإلهي السري الخفي…ذلك الأبله العجوز..ولمدة ثلاث سنوات لم يكن هناك فائز.”
سكبت شيويه تشيان يينغ الملح على جرح المبجل الشاب.
-+-
” لا يفكرون أبدًا أنه من خلال التراجع يصبح كل شيء سلمي.”
NERO
“استرخي. سيتحدث “. ابتسم جيانغ تشن بهدوء كما لو أنه رأى من خلال أفكار المبجل الصغير.
ياه هذا الشخص بدأ يعجبني
“إنتظروا. إنتظروا. إلى أين أنتم ذاهبون يا رفاق؟ انتظرني ، أنا أعرف هذا المكان مثل راحة يدي. ”
“إنتظروا. إنتظروا. إلى أين أنتم ذاهبون يا رفاق؟ انتظرني ، أنا أعرف هذا المكان مثل راحة يدي. ”
نظف المبجل الشاب حلقه ، متصرفًا ببرود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
