أطلقت راية الدفن الالهيه قوتها مرة أخرى
ارجو ان تستمتعوا
كان الجميع مذهولين من أسلوب جيانغ تشن في القفز عبر الفارغ. فمن المعروف أنه حتى الملوك الإلهيون الهائلون أو رؤساء الكهنة قد لا يكونون قادرين على القيام بذلك. فلقد كانت مهاره خطيره جدآ . فإذا حدث خطأ ما ، فيمكن بسهولة قتل المرء بسبب اضطراب الفراغ.
وقف هيليان وشوانج ، ومعه الفلوت المصنوع من الخيزران في يده على الثور الأخضر واتجه نحو جيانغ تشن. كان الفلوت مروعًا فلقد كانت الضربة التي تحدثها على شكل موجات صوتية في كل مرة لا يمكن إيقافها.
فمنذ أن دخل جيانغ تشن العالم الإلهي ، لم يقم بإستخدام تقنية الفراغ العظيم أمام أي شخص لأنه يعتبرها من أوراقه الرابحه ولم يكن ينوي إستدامها ما لم يواجه أزمة حقيقية. كانت فإذا أراد الهرب الآن ، فلن يتمكن هيليان وشوانغ من إيقافه. وإذا اختار الاختباء داخل معبد أسلاف التنين، فسيكون من الصعب العثور عليه. ومع ذلك ، لم يستطع ترك باي يونفي ويانغ جيان والآخرين خلفه. لم يكن يريد أن يفعل ذلك.
وعلى الرغم من أن جيانغ تشن لم يكن اللطف من صفاته، إلا أنه كان يعرف الصداقة ويقدرها. لم يكن يانغ جيان وباي يونفي من الرجال الجاحدين. بالنسبة لجيانغ تشن ، كانا بالتأكيد يستحقان إقامة صداقة بينهما. كان جيانغ تشن دائمًا ينشأ صداقات مع الناس وفقًا لأنطباعه الأول عنهم. فإذا لم يهتم بك ، فلن يهتم حتى لو كنت رائعًا.
وبغض النظر عن السبب ، فلقد كان كلا السببين جيدين ليانغ جيان والآخرين.
وعلى الرغم من أن جيانغ تشن لم يكن اللطف من صفاته، إلا أنه كان يعرف الصداقة ويقدرها. لم يكن يانغ جيان وباي يونفي من الرجال الجاحدين. بالنسبة لجيانغ تشن ، كانا بالتأكيد يستحقان إقامة صداقة بينهما. كان جيانغ تشن دائمًا ينشأ صداقات مع الناس وفقًا لأنطباعه الأول عنهم. فإذا لم يهتم بك ، فلن يهتم حتى لو كنت رائعًا.
شتم هيليان وشوانغ وقال ”القفز عبر الفراغ حقاً؟ اذاً دعنا نرى كيف ستهرب من هجوم التاي تشي الضخم الخاص بي! ”
وفي ومضة ، قام بتجهيز هجومه الخطير باستخدام حوالي ثلاثمائة حجر أصل إلهي متوسط الدرجة. لقد بدا الأمر غامضًا تمامًا حيث غمر الهجوم العشرة أميال المحيطة بهم داخل الوادي. ومن خلال التحكم في الهجوم ، سيمكنه من تحديد موقع جيانغ تشن بكل سهوله.
عبس جيانغ تشن وقال”هذا الهجوم واسع الجال حقًا.”
عبس جيانغ تشن وقال”هذا الهجوم واسع الجال حقًا.”
لقد كانت قوة راية الدفن الإلهيه مرعبة للغاية. فلقد كان من المستحيل تقريبًا لمن هم تحت مملكة الاله السماوية التغلب على هذه الأداة الإلهية.
لقد غطى درع الطاقة الغير مرئي العشرة أميال المحيطة بهم. لقد ارتجف قلب جيانغ تشن ، لكنه كان ينوي إظهار معدن هيليان وشوانغ الحقيقي .
“هل هذه… .. هي راية الدفن الإلهيه حقاً؟”
وفي ومضة ، قام بتجهيز هجومه الخطير باستخدام حوالي ثلاثمائة حجر أصل إلهي متوسط الدرجة. لقد بدا الأمر غامضًا تمامًا حيث غمر الهجوم العشرة أميال المحيطة بهم داخل الوادي. ومن خلال التحكم في الهجوم ، سيمكنه من تحديد موقع جيانغ تشن بكل سهوله.
غمغم جيانغ تشن “ان العامل الرئيسي لتكوين هذا الهجوم هو الهواء الروحي بين السماء والأرض. فإذا أحدثت اضطرابًا فيه ، فقد يفقد الهجوم تأثيره “.
“سأحصل على حصاد جيد اليوم. لم تهدر السنوات الخمس الماضية لحسن الحظ. الآن فقط أعرف أن الحصاد الحقيقي قد وصل. ها ها ها ها.”
كان الجميع مذهولين من أسلوب جيانغ تشن في القفز عبر الفارغ. فمن المعروف أنه حتى الملوك الإلهيون الهائلون أو رؤساء الكهنة قد لا يكونون قادرين على القيام بذلك. فلقد كانت مهاره خطيره جدآ . فإذا حدث خطأ ما ، فيمكن بسهولة قتل المرء بسبب اضطراب الفراغ.
أعاد جيانغ تشن سيف التنين السماوي الخاص به إلى مكانه وبدأ في استخدام راية الدفن الإلهي . ثم بدأ في تدويره حول الكون كله. فملأت العواصف الرعدية والأمواج والثلوج الوادي بأكمله. وبدأ هجوم هيليان وشوانغ في الاهتزاز بشده، وكان ذلك بسب أن الهواء الروحي أصبح في حالة من الفوضى العارمه. وفي هذه اللحظة ، اجتاحت رياح قاتمة الوادي واهتزت الجبال. مما جعل هيليان وشوانغ يهرب على الفور بينما كان وجهه مليئًا بالجدية.
وبغض النظر عن السبب ، فلقد كان كلا السببين جيدين ليانغ جيان والآخرين.
(اي رايكم اكتبها راية الدفن الإلهي او راية الدفن المقدسه)
“هل هذه… .. هي راية الدفن الإلهيه حقاً؟”
(اي رايكم اكتبها راية الدفن الإلهي او راية الدفن المقدسه)
“هل هذه… .. هي راية الدفن الإلهيه حقاً؟”
أصبح وجه شوي تشيانيانغ اكثر سوداويه لأنها لم تتوقع أبدًا أن يمتلك جيانغ تشن راية الدفن الإلهيه أيضآ وبصرف النظر عن انه يملك سيف التنين السماوي ،ذلك السلاح المهيب والذي كان أقوى من الأداة الإلهية بالتأكيد.فقد كانت راية الدفن الإلهيه بلا شك أداة سماوية إلهية ، وعلاوة على ذلك ، لقد كان فعالًا وبشكلاً خاص في تقييد الأشياء بقوة الظلام.
فإذا تمكن جيانغ تشن من القضاء على هيليان وشوانغ ، فإن قتال يان تشينغ سيكون كتقسيم الكعكة بالنسبة له.
لقد كانت قوة راية الدفن الإلهيه مرعبة للغاية. فلقد كان من المستحيل تقريبًا لمن هم تحت مملكة الاله السماوية التغلب على هذه الأداة الإلهية.
غمغم جيانغ تشن “ان العامل الرئيسي لتكوين هذا الهجوم هو الهواء الروحي بين السماء والأرض. فإذا أحدثت اضطرابًا فيه ، فقد يفقد الهجوم تأثيره “.
قال شياو ينغ “أوه لا هذا مستحيل. هذا الرجل يملك راية الدفن الإلهيه أيضآ ؟ لقد سمعت أن راية الدفن الإلهيه موجود فقط في قبر خبير ليس له نظير. فقط في القبر الإلهي يمكن للمرء أن يرى مثل هذا الشئ. فلا أحد يعرف القوة الهائلة راية الدفن الإلهيه هذه. إنها وبكل تأكيد لا تجلب الحظ لصاحبها”.
نظر هيليان وشوانغ إلى جيانغ تشن كما لو كان ينظر إلى سيقان دجاج لذيذة.
ومن بعد هذه اللحظة ، لم يجرؤ اي أحد على التقليل من شأن جيانغ تشن مرة اخري.وبغض النظر عما اذا سيف التنين السماوي أو راية الدفن الإلهيه ، فقد كان كلاهما من الأدوات الإلهية. فلقد كانت كنوزًا منقطعة النظير قد لا يكون لديهم المؤهلات للحصول عليها. ومع ذلك ، بشكل غير متوقع فقد امتلكهم جيانغ تشين والذي كان مجرد إله باطل.
ولكن على أي حال ، فقد كان هذا دليلاً قوياً على قوة جيانغ تشن. وعلى الرغم من عدم تقبل لياو بوفان لهذا الأمر. ولكنه تأكد الان انه ليس نداً لجيانغ تشن،فإذا خاضوا معركة حياة أو موت. سيكون هو الخاسر بكل تأكيد، ولكن كيف يمكنه فعل كل وذلك وهو ليس اكثر من مجرد اله في منتصف الفراغ؟لقد أدركوا الان أن هوية جيانغ تشين كانت غامضة بالنسبة لهم.
غمغم جيانغ تشن “ان العامل الرئيسي لتكوين هذا الهجوم هو الهواء الروحي بين السماء والأرض. فإذا أحدثت اضطرابًا فيه ، فقد يفقد الهجوم تأثيره “.
تبادل يانغ جيان وباي يونفي نظرة واحدة ثم ابتسما بمرارة. ومع ذلك ، كانوا في الواقع ممتنين للغاية لأن جيانغ تشين كان تلميذًا لطائفة فنغ.
“سأحصل على حصاد جيد اليوم. لم تهدر السنوات الخمس الماضية لحسن الحظ. الآن فقط أعرف أن الحصاد الحقيقي قد وصل. ها ها ها ها.”
قال بابي يونفي بصوتً منخفض “أعتقد أنه من المستحيل بالنسبة لي التفكير في الوصول إلى مستواك.”
غمغم جيانغ تشن “ان العامل الرئيسي لتكوين هذا الهجوم هو الهواء الروحي بين السماء والأرض. فإذا أحدثت اضطرابًا فيه ، فقد يفقد الهجوم تأثيره “.
لقد كان باي يونفي حزينًا بعض الشيء عند التفكير في شئً كهذا . فلقد كانت هناك فجوة كبيرة بينه وبين جيانغ تشن من حيث القوه. فسيكون من السخف أن يفكر في التنافس مع جيانغ تشن في المستقبل. ومع ذلك ، ذكر جيانغ تشن من قبل أنه يريد أن يتحدي يان تشينج بدلاً منه.
“سأحصل على حصاد جيد اليوم. لم تهدر السنوات الخمس الماضية لحسن الحظ. الآن فقط أعرف أن الحصاد الحقيقي قد وصل. ها ها ها ها.”
فإذا تمكن جيانغ تشن من القضاء على هيليان وشوانغ ، فإن قتال يان تشينغ سيكون كتقسيم الكعكة بالنسبة له.
قال شياو ينغ “أوه لا هذا مستحيل. هذا الرجل يملك راية الدفن الإلهيه أيضآ ؟ لقد سمعت أن راية الدفن الإلهيه موجود فقط في قبر خبير ليس له نظير. فقط في القبر الإلهي يمكن للمرء أن يرى مثل هذا الشئ. فلا أحد يعرف القوة الهائلة راية الدفن الإلهيه هذه. إنها وبكل تأكيد لا تجلب الحظ لصاحبها”.
كان الجميع مذهولين من أسلوب جيانغ تشن في القفز عبر الفارغ. فمن المعروف أنه حتى الملوك الإلهيون الهائلون أو رؤساء الكهنة قد لا يكونون قادرين على القيام بذلك. فلقد كانت مهاره خطيره جدآ . فإذا حدث خطأ ما ، فيمكن بسهولة قتل المرء بسبب اضطراب الفراغ.
والآن فقط أدرك باي يونفي مدى قوك جيانغ تشن الحقيقه.
ولكن على أي حال ، فقد كان هذا دليلاً قوياً على قوة جيانغ تشن. وعلى الرغم من عدم تقبل لياو بوفان لهذا الأمر. ولكنه تأكد الان انه ليس نداً لجيانغ تشن،فإذا خاضوا معركة حياة أو موت. سيكون هو الخاسر بكل تأكيد، ولكن كيف يمكنه فعل كل وذلك وهو ليس اكثر من مجرد اله في منتصف الفراغ؟لقد أدركوا الان أن هوية جيانغ تشين كانت غامضة بالنسبة لهم.
لقد شعر يانغ جيان بنفس الشيء. على الرغم من أن جيانغ تشين كان غامضًا للغاية بشأن ماضيه ، إلا أنه كان نقيًا وطيب القلب. وعندما شاهد تقنية الفراغ العظيم الخاصة به ، تأكد يانغ جيان وباي يونفي والآخرون أنهم سيكون من السهل جدا بالنسبة له الهروب من هذا المكان حيث لن يتمكن هيليان وشوانج من إيقافه ابداً. ومع ذلك ، لم يغادر حتى الآن. لقد كان هذا لسببين واضحين. أولاً ، لم يكن يريد تركنا لنموت هنا ، لذلك قرر البقاء هنا على حساب حياته. والسبب آخر هو أنه كان واثقًا من قدرته على هزيمة هيليان وشوانغ.
(اي رايكم اكتبها راية الدفن الإلهي او راية الدفن المقدسه)
وبغض النظر عن السبب ، فلقد كان كلا السببين جيدين ليانغ جيان والآخرين.
ومن بعد هذه اللحظة ، لم يجرؤ اي أحد على التقليل من شأن جيانغ تشن مرة اخري.وبغض النظر عما اذا سيف التنين السماوي أو راية الدفن الإلهيه ، فقد كان كلاهما من الأدوات الإلهية. فلقد كانت كنوزًا منقطعة النظير قد لا يكون لديهم المؤهلات للحصول عليها. ومع ذلك ، بشكل غير متوقع فقد امتلكهم جيانغ تشين والذي كان مجرد إله باطل.
شتم هيليان وشوانغ وقال ”القفز عبر الفراغ حقاً؟ اذاً دعنا نرى كيف ستهرب من هجوم التاي تشي الضخم الخاص بي! ”
تم تدمير إيقاف هجوم هيليان وشوانغ بواسطة جيانغ تشن .لقد اختفت المئات من أحجار الأصل الإلهي من الدرجة المتوسطة في هذه اللحظة وهو أمر محزنً للغايه. ومع ذلك ، يبدو أن هيليان وشوانغ لا يهتم بكل هذه الخسائر على الإطلاق. بدلاً من ذلك ،لقد كان مسروراً لرؤية كنوز جيانغ تشن.
كان الجميع مذهولين من أسلوب جيانغ تشن في القفز عبر الفارغ. فمن المعروف أنه حتى الملوك الإلهيون الهائلون أو رؤساء الكهنة قد لا يكونون قادرين على القيام بذلك. فلقد كانت مهاره خطيره جدآ . فإذا حدث خطأ ما ، فيمكن بسهولة قتل المرء بسبب اضطراب الفراغ.
لم يكن هذان الشيئان أقل قيمة من كرة التنين.
“سأحصل على حصاد جيد اليوم. لم تهدر السنوات الخمس الماضية لحسن الحظ. الآن فقط أعرف أن الحصاد الحقيقي قد وصل. ها ها ها ها.”
“سأحصل على حصاد جيد اليوم. لم تهدر السنوات الخمس الماضية لحسن الحظ. الآن فقط أعرف أن الحصاد الحقيقي قد وصل. ها ها ها ها.”
نظر هيليان وشوانغ إلى جيانغ تشن كما لو كان ينظر إلى سيقان دجاج لذيذة.
عبس جيانغ تشن وقال”هذا الهجوم واسع الجال حقًا.”
“إذا كنت تريد المغادرة الان ، فلن أتمكن من إيقافك ابدا. ولكن إذا كنت لا تريد المغادرة ، ستتذوق قوتي .ان وجود قطعتين من الأدوات الإلهية بين يديك لهو خسارةً كبيره. فيجب عليك أن تعطيهما لي الان. فإذا عدت بهذا السيف والراية ، فلن يكون أخي المزعج نداً لي بعد الان. انا حقًا لديّ حظ إلهي لا يقاوم اليوم. ها ها ها ها”
ارجو ان تستمتعوا
لقد غطى درع الطاقة الغير مرئي العشرة أميال المحيطة بهم. لقد ارتجف قلب جيانغ تشن ، لكنه كان ينوي إظهار معدن هيليان وشوانغ الحقيقي .
وقف هيليان وشوانج ، ومعه الفلوت المصنوع من الخيزران في يده على الثور الأخضر واتجه نحو جيانغ تشن. كان الفلوت مروعًا فلقد كانت الضربة التي تحدثها على شكل موجات صوتية في كل مرة لا يمكن إيقافها.
فإذا تمكن جيانغ تشن من القضاء على هيليان وشوانغ ، فإن قتال يان تشينغ سيكون كتقسيم الكعكة بالنسبة له.
يجي علي جيانغ تشين توخي الحذر عند التعامل مع هذه الهجمات المروعه. وبالإضافة إلى ذلك ، كان هيليان وشوانغ خبيرًا قويًا بالفعل . إذا أخطأ فقد يُقتل.
يجي علي جيانغ تشين توخي الحذر عند التعامل مع هذه الهجمات المروعه. وبالإضافة إلى ذلك ، كان هيليان وشوانغ خبيرًا قويًا بالفعل . إذا أخطأ فقد يُقتل.
نهاية الفصل
ارجو ان تستمتعوا
“سأحصل على حصاد جيد اليوم. لم تهدر السنوات الخمس الماضية لحسن الحظ. الآن فقط أعرف أن الحصاد الحقيقي قد وصل. ها ها ها ها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
