تحدي هوانغ تيانباو
تحدي هوانغ تيانباو
تحدي هوانغ تيانباو
حاليًا ، سواء أرسل هوانغ تيانباو حقًا هاي شا لِقتل جيانغ تشن أم لا ، فإنَّ حقيقة أنَّ هاي شا كان ينوي القضاء على جيانغ تشن كان دليلًا صادمًا.
“أيها الطفل ، أريد حقًا أنْ أسمع كيف ستحاسبني “.
كان جيانغ تشن سيتعامل مع كل ما سيحدث بنفسه في لوقت الذي يحاول فيه سيادي السماء أن يستعيد عالم التدريب الخاص بِه لأنَّ العديد من الاضطرابات ستحدث قريبًا جدًا في المحكمة الخالدة.
اصطدم هوانغ تيانباو بالسقف ، لكنه كان مهتمًا بأفكار جيانغ تشن لِذلك سأل.
على أي حال ، لقد كان هوانغ تيانباو سيد قاعة الفهد وشخصية مرموقة في المحكمة الخالدة. كان ترتيبه رائعًا ووصل عالم التدريب الخاص بِه إلى عالم السيادي الخالد من الدرجة الخامسة. الآن كان هناك فتى صغير لا يعطيه أي وجه أمام الجمهور. حتى أنَّ هذا الفتى قد قال إنَّه كان هنا حتى يتصافى معه.
لم يستطع هوانغ تيانباو إلَّا أنْ يسأل مرة أخرى لأنَّه كان يشك في ما إذا كان قد سمع ذلك بِشكل خاطئ.
كيف كان سيتصافى معه ، ما الذي سيفعله بحق الجحيم.
كان جيانغ تشن مستبدًا ولم يظهر أي كرامة لِهوانغ تيانباو.
كان هذا الفتى الصغير يشعر بالفخر والغرور بعد أن حقق توحد الداو السماوي ، واستدعاء محنة التنين السماوي العظيمة والتقدم إلى عالم السيادي الخالد من الدرجة الثانية. ألم يكن يعلم أنَّ خبير عالم السيادي الخالد من الدرجة الثانية لم يكن في الواقع شيئًا مثيرًا لِلإعجاب. اليوم ، يجب على هوانغ تيانباو أنْ يُعلَّم هذا الفتى بعواقب مواجهنه. و السماح لِهذا الصبي بإدراك أنَّه لا يوجد شيء عظيم في كونه خبيرًا في عالم السيادي الخالد من الدرجة الثانية.
حاليًا ، سواء أرسل هوانغ تيانباو حقًا هاي شا لِقتل جيانغ تشن أم لا ، فإنَّ حقيقة أنَّ هاي شا كان ينوي القضاء على جيانغ تشن كان دليلًا صادمًا.
“بالطبع ، أنا هنا لِأحاسبك بِطريقة جادة. لقد أرسلت هاي شا إلى عالم فنغشي المصغر لِقتلي. يجب أنْ أُصفي حسابي معك فيما يتعلق بِهذا الأمر. بصفتك السيد المحترم لِقاعة الفهد ، فقد فعلت مثل هذه الأشياء الحقيرة ضد تلميذ. ألا تشعر بالخجل من نفسك؟ ” قال جيانغ تشن بصوت عال.
اصطدم هوانغ تيانباو بالسقف ، لكنه كان مهتمًا بأفكار جيانغ تشن لِذلك سأل.
“ماذا ؟ أرسل هوانغ تيانباو هاي شا لِقتل جيانغ تشن ، كيف يمكن أنْ يكون ذلك ممكنًا؟ “
“السيد هوانغ ، الأخ جيانغ قادر على العيش بسبب قدرته الهائلة. لم يكن هاي شا متطابقًا مع الأخ جيانغ. يجب أن تفرح لأنَّ هاي شا لا يزال على قيد الحياة “.
“هذا ليس مستحيلًا . لقد اقتحم جيانغ تشن قاعة الفهد بِنفسه في الماضي ، الأمر الذي وضع هوانغ تيانباو في حالة من العار ، فمن المنطقي أنْ يرغب في قتل جيانغ تشن. علاوة على ذلك ، وصل هاي شا بالفعل إلى عالم السيادي الخالد من الدرجة الثانية. مثل يو هوافان ، لم يكن مهتمًا بِعالم فنغشي المصغر ولم يشارك منذ فترة طويلة. يجب أنْ يكون هناك سبب لِمشاركته هذه المرة “.
* شعاع! *
“إذا كان هذا صحيحًا ، فإنَّ ما فعله لم يكن صحيحًا. ومع ذلك ، هل هناك أي دليل على أنَّ هاي شا أراد قتل جيانغ تشن لأنَّ جيانغ تشن لا يزال على قيد الحياة وبصحة جيدة حتى الآن “.
قال هوانغ تيانباو بصوتٍ عالٍ. لم يكن يريد أنْ عمل ضجة عن مسألة جيانغ تشن و هاي شا ، لكنَّه ركز على قضية عالم فنغشي المصغر.
………
في الواقع ، كان جيانغ تشن واثقًا جدًا من احتمالاته. بِصفته خبيرًا في عالم السيادي الخالد من الدرجة الثانية ، لم يكن هوانغ تيانباو يشكل أي شيء وكان قتل هوانغ تيانباو مجرد قطعة من الكعكة.
تسببت كلمات جيانغ تشن على الفور في حدوث ضجة بين الحشد. صُدم الكثير من الذين بقوا في المشهد لأنَّ هوانغ تيانباو قد تمادى جدًا إذا كان جيانغ تشن يقول الحقيقة حقًا.
“هوانغ تيانباو ، ليس من شأنك أنْ تحكم علي ما إذا كنت سأعاقب أم لا بسبب تدمير عالم فنغشي المصغر. الآن ، أنا هنا لأحاسبك لأنك أرسلت الناس لِلقضاء علي. أنا ، جيانغ تشن ، لن أسمح لأحد بأن يزدريني . ولا حتى أنت ، هوانغ تيانباو. ألست تريد قتلي؟ أنا الآن أعطيك الفرصة ، وأنا هنا لأتحداك “.
“هوانغ تيانباو ، لم أكن أعرف أبدًا أنك شخص حقير”.
“ماذا ؟ أرسل هوانغ تيانباو هاي شا لِقتل جيانغ تشن ، كيف يمكن أنْ يكون ذلك ممكنًا؟ “
لقد أصبح فِنغ جينغ يانغ غاضبًا جدًا عندما علِم أنَّ شخصًا ما حاول قتل تلميذه. كيف لا يكون غاضبًا؟
في هذه الحالة ، يمكنه شراء بعض الوقت لِسيادي السماء لِصقل سلالة الهيئة القديمة المقفرة . كان جيانغ تشن مدركًا جيدًا أنَّ سيادي السماء يحتاج إلى وقت لِصقل سلالته .
“همف! فِنغ جينغ يانغ ، لا تستمع فقط إلى جانب واحد من القصة. لا يزال حيًا حتى الآن أليس كذلك ؟ “
“أنت على حق . متعجرف جدًا. لقد أصبح للتو خبيرًا في عالم السيادي الخالد من الدرجة الثانية ، لكن هوانغ تيانباو هو خبيرٌ في عالم السيادي الخالد من الدرجة الخامسة. الفجوة بينهما لا يمكن إهمالها. فكيف يمكن لِجيانغ تشن أن يهزمه إذا قاموا بِالقتال حقًا ؟ “
شخر هوانغ تيانباو لأنَّه لم يعتقد أبدًا أنَّ جيانغ تشن سيستخدم هذا العذر لِإثارة المشاكل معه.
في هذه الحالة ، يمكنه شراء بعض الوقت لِسيادي السماء لِصقل سلالة الهيئة القديمة المقفرة . كان جيانغ تشن مدركًا جيدًا أنَّ سيادي السماء يحتاج إلى وقت لِصقل سلالته .
“السيد هوانغ ، الأخ جيانغ قادر على العيش بسبب قدرته الهائلة. لم يكن هاي شا متطابقًا مع الأخ جيانغ. يجب أن تفرح لأنَّ هاي شا لا يزال على قيد الحياة “.
“همف! فِنغ جينغ يانغ ، لا تستمع فقط إلى جانب واحد من القصة. لا يزال حيًا حتى الآن أليس كذلك ؟ “
قالت هونغ يينغ بِطريقة غير سارة.
“أيها الطفل ، أريد حقًا أنْ أسمع كيف ستحاسبني “.
“أنتِ على حق . عندما وصلنا لأول مرة إلى عالم فنغشي المصغر ، هاجم هاي شا على الفور الأخ جيانغ . لِسوء الحظ ، كان جيانغ تشن أكثر من مجرد منافس لِهاي شا ، لكنه لا يزال أظهر الرحمة وحافظ على حياة هاي شا. إذا كنتم لا تصدقون ما قلته ، يمكنكم أنْ تسألوا هاي شا بنفسه “، كما فتح يو فِنغ فمه وقال.
لقد أصبح فِنغ جينغ يانغ غاضبًا جدًا عندما علِم أنَّ شخصًا ما حاول قتل تلميذه. كيف لا يكون غاضبًا؟
يمكنهم جميعًا أنْ يشهدوا بأنَّ هاي شا أرادت قتل جيانغ تشن ، ولا يمكن لأحد أن ينكر ذلك.
“هوانغ تيانباو ، لم أكن أعرف أبدًا أنك شخص حقير”.
* شعاع! *
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت . ترجمة وتدقيق : Aku_chan
نظر الجميع إلى هاي شا ، ورأوا أنَّ هاي شا أبقى رأسه منخفضًا والتزم الصمت. كان تعبيره واضحًا ، وأعطى موافقة ضمنية على ما قاله يو فِنغ و هونغ يينغ .
“لقد قلت إنني أتحداك في معركة. معركة حياة وموت. لا توجد طريقة لأكون معك عندما أكون هنا في المحكمة الخالدة “.
حاليًا ، سواء أرسل هوانغ تيانباو حقًا هاي شا لِقتل جيانغ تشن أم لا ، فإنَّ حقيقة أنَّ هاي شا كان ينوي القضاء على جيانغ تشن كان دليلًا صادمًا.
“أنتِ على حق . عندما وصلنا لأول مرة إلى عالم فنغشي المصغر ، هاجم هاي شا على الفور الأخ جيانغ . لِسوء الحظ ، كان جيانغ تشن أكثر من مجرد منافس لِهاي شا ، لكنه لا يزال أظهر الرحمة وحافظ على حياة هاي شا. إذا كنتم لا تصدقون ما قلته ، يمكنكم أنْ تسألوا هاي شا بنفسه “، كما فتح يو فِنغ فمه وقال.
“كان جيانغ تشن قد أصاب أحد تلاميذ قاعة الفهد بالشلل في الماضي ، حتى أنَّه اقتحم قاعة الفهد ، مما جعلنا نشعر بالعار. حتى لو أراد هاي شا أنْ يأخذ جيانغ تشن معه ، فسيكون ذلك معذوراً. كانت هذه منافسة بين التلاميذ وهذا ليس له علاقة بي”. قال هوانغ تيانباو .
بدا جيانغ تشن قاتلاً وغاضبًا، حيث أظهر هالة مهيبة أقسمت على الدفاع عن كرامته حتى الموت.
”عجوزٌ خرف ! هوانغ تيانباو ، كيف تجرؤ على القول إنَّك لا تعرف عن نية هاي شا لقتلي؟ “
“السيد هوانغ ، الأخ جيانغ قادر على العيش بسبب قدرته الهائلة. لم يكن هاي شا متطابقًا مع الأخ جيانغ. يجب أن تفرح لأنَّ هاي شا لا يزال على قيد الحياة “.
كان جيانغ تشن مستبدًا ولم يظهر أي كرامة لِهوانغ تيانباو.
كان هذا الفتى الصغير يشعر بالفخر والغرور بعد أن حقق توحد الداو السماوي ، واستدعاء محنة التنين السماوي العظيمة والتقدم إلى عالم السيادي الخالد من الدرجة الثانية. ألم يكن يعلم أنَّ خبير عالم السيادي الخالد من الدرجة الثانية لم يكن في الواقع شيئًا مثيرًا لِلإعجاب. اليوم ، يجب على هوانغ تيانباو أنْ يُعلَّم هذا الفتى بعواقب مواجهنه. و السماح لِهذا الصبي بإدراك أنَّه لا يوجد شيء عظيم في كونه خبيرًا في عالم السيادي الخالد من الدرجة الثانية.
“أيها الفتى ، لا تكن مزعجًا! لا يهم ما إذا كان هاي شا قد هاجمك أم لا لأنك ما زلت على قيد الحياة. ما نناقشه الآن هو فقدان عالم فنغشي المصغر. بسببك ، اختفى عالم فنغشي المصغر تمامًا. كانت هذه خسارة لا تُحصى لِلمحكمة الخالدة ويجب أن تنال العقوبة “.
تسببت كلمات جيانغ تشن على الفور في حدوث ضجة بين الحشد. صُدم الكثير من الذين بقوا في المشهد لأنَّ هوانغ تيانباو قد تمادى جدًا إذا كان جيانغ تشن يقول الحقيقة حقًا.
قال هوانغ تيانباو بصوتٍ عالٍ. لم يكن يريد أنْ عمل ضجة عن مسألة جيانغ تشن و هاي شا ، لكنَّه ركز على قضية عالم فنغشي المصغر.
من وجهة نظر الآخرين ، كان جيانغ تشن غاضبًا جدًا لِدرجة أنَّه فقد عقله ، وكان شديد الثقة.
“هوانغ تيانباو ، ليس من شأنك أنْ تحكم علي ما إذا كنت سأعاقب أم لا بسبب تدمير عالم فنغشي المصغر. الآن ، أنا هنا لأحاسبك لأنك أرسلت الناس لِلقضاء علي. أنا ، جيانغ تشن ، لن أسمح لأحد بأن يزدريني . ولا حتى أنت ، هوانغ تيانباو. ألست تريد قتلي؟ أنا الآن أعطيك الفرصة ، وأنا هنا لأتحداك “.
“أنتِ على حق . عندما وصلنا لأول مرة إلى عالم فنغشي المصغر ، هاجم هاي شا على الفور الأخ جيانغ . لِسوء الحظ ، كان جيانغ تشن أكثر من مجرد منافس لِهاي شا ، لكنه لا يزال أظهر الرحمة وحافظ على حياة هاي شا. إذا كنتم لا تصدقون ما قلته ، يمكنكم أنْ تسألوا هاي شا بنفسه “، كما فتح يو فِنغ فمه وقال.
أشار جيانغ تشن بإصبعه إلى هوانغ تيانباو ، وكان موقفه متعجرفًا لِلغاية. لم يعطي لِهوانغ تيانباو أي كرامة أمام الحشد. أظهر هذا بوضوح أنَّ جيانغ تشن أراد أن يَقْطع جميع طُرُقَ التراجع بينه وبين هوانغ تيانباو.
”عجوزٌ خرف ! هوانغ تيانباو ، كيف تجرؤ على القول إنَّك لا تعرف عن نية هاي شا لقتلي؟ “
يجب على جيانغ تشن أنْ يجعل من هوانغ تيانباو ذريعة لِعمل مشهد. ليس فقط من أجل خلق فرصة لِلأصفر الكبير لِلتوجه إلى قصر سيادي السماء، بل كان عليه أيضًا أنْ يلفت انتباه المحكمة الخالدة بأكملها على نفسه. لِدرجة أنَّه لا يمكن لأحد أن يرفع أعينه عنه في الأيام القادمة.
انتهز جيانغ تشن هذه الفرصة الذهبية لِقتل هوانغ تيانباو لأنَّه سيكون هناك اضطراب في المحكمة الخالدة بِمجرد موت هوانغ تيانباو. لم يكن موت سيد القاعة شيئًا تافهًا في المحكمة الخالدة.
في هذه الحالة ، يمكنه شراء بعض الوقت لِسيادي السماء لِصقل سلالة الهيئة القديمة المقفرة . كان جيانغ تشن مدركًا جيدًا أنَّ سيادي السماء يحتاج إلى وقت لِصقل سلالته .
لم يستطع هوانغ تيانباو إلَّا أنْ يسأل مرة أخرى لأنَّه كان يشك في ما إذا كان قد سمع ذلك بِشكل خاطئ.
“ما هذا بِحق الجح** ؟ هل جيانغ تشن مجنون؟ إنَّه يتحدى هوانغ تيانباو “.
قال هوانغ تيانباو بصوتٍ عالٍ. لم يكن يريد أنْ عمل ضجة عن مسألة جيانغ تشن و هاي شا ، لكنَّه ركز على قضية عالم فنغشي المصغر.
“الشباب اليوم متعجرفون ومندفعون لِلغاية. أعتقد أنَّ جيانغ تشن عبقري حقًا ، ويمكنه فعل ما يشاء دون وضع أي شخص في عينيه. لكن هل يعتقد حقًا أنَّه لا يهزم في هذا العالم؟ “
على أي حال ، لقد كان هوانغ تيانباو سيد قاعة الفهد وشخصية مرموقة في المحكمة الخالدة. كان ترتيبه رائعًا ووصل عالم التدريب الخاص بِه إلى عالم السيادي الخالد من الدرجة الخامسة. الآن كان هناك فتى صغير لا يعطيه أي وجه أمام الجمهور. حتى أنَّ هذا الفتى قد قال إنَّه كان هنا حتى يتصافى معه.
“أنت على حق . متعجرف جدًا. لقد أصبح للتو خبيرًا في عالم السيادي الخالد من الدرجة الثانية ، لكن هوانغ تيانباو هو خبيرٌ في عالم السيادي الخالد من الدرجة الخامسة. الفجوة بينهما لا يمكن إهمالها. فكيف يمكن لِجيانغ تشن أن يهزمه إذا قاموا بِالقتال حقًا ؟ “
“كان جيانغ تشن قد أصاب أحد تلاميذ قاعة الفهد بالشلل في الماضي ، حتى أنَّه اقتحم قاعة الفهد ، مما جعلنا نشعر بالعار. حتى لو أراد هاي شا أنْ يأخذ جيانغ تشن معه ، فسيكون ذلك معذوراً. كانت هذه منافسة بين التلاميذ وهذا ليس له علاقة بي”. قال هوانغ تيانباو .
بدأ الجميع يهزون رؤوسهم في حالة إنكار ، وشعروا أنَّ سلوك جيانغ تشن كان سخيفًا لِلغاية. على الرغم من انزعاج جيانغ تشن من محاولة هاي شا لِقتله ، إلَّا أنَّ تحدي سيد قاعة الفهد كان لا يزال أمرً سخيفًا.
“بالطبع ، أنا هنا لِأحاسبك بِطريقة جادة. لقد أرسلت هاي شا إلى عالم فنغشي المصغر لِقتلي. يجب أنْ أُصفي حسابي معك فيما يتعلق بِهذا الأمر. بصفتك السيد المحترم لِقاعة الفهد ، فقد فعلت مثل هذه الأشياء الحقيرة ضد تلميذ. ألا تشعر بالخجل من نفسك؟ ” قال جيانغ تشن بصوت عال.
“أيها الفتى ، ماذا قلت؟”
يمكنهم جميعًا أنْ يشهدوا بأنَّ هاي شا أرادت قتل جيانغ تشن ، ولا يمكن لأحد أن ينكر ذلك.
لم يستطع هوانغ تيانباو إلَّا أنْ يسأل مرة أخرى لأنَّه كان يشك في ما إذا كان قد سمع ذلك بِشكل خاطئ.
“ما هذا بِحق الجح** ؟ هل جيانغ تشن مجنون؟ إنَّه يتحدى هوانغ تيانباو “.
“لقد قلت إنني أتحداك في معركة. معركة حياة وموت. لا توجد طريقة لأكون معك عندما أكون هنا في المحكمة الخالدة “.
نظر الجميع إلى هاي شا ، ورأوا أنَّ هاي شا أبقى رأسه منخفضًا والتزم الصمت. كان تعبيره واضحًا ، وأعطى موافقة ضمنية على ما قاله يو فِنغ و هونغ يينغ .
بدا جيانغ تشن قاتلاً وغاضبًا، حيث أظهر هالة مهيبة أقسمت على الدفاع عن كرامته حتى الموت.
“كان جيانغ تشن قد أصاب أحد تلاميذ قاعة الفهد بالشلل في الماضي ، حتى أنَّه اقتحم قاعة الفهد ، مما جعلنا نشعر بالعار. حتى لو أراد هاي شا أنْ يأخذ جيانغ تشن معه ، فسيكون ذلك معذوراً. كانت هذه منافسة بين التلاميذ وهذا ليس له علاقة بي”. قال هوانغ تيانباو .
من وجهة نظر الآخرين ، كان جيانغ تشن غاضبًا جدًا لِدرجة أنَّه فقد عقله ، وكان شديد الثقة.
“إذا كان هذا صحيحًا ، فإنَّ ما فعله لم يكن صحيحًا. ومع ذلك ، هل هناك أي دليل على أنَّ هاي شا أراد قتل جيانغ تشن لأنَّ جيانغ تشن لا يزال على قيد الحياة وبصحة جيدة حتى الآن “.
في الواقع ، كان جيانغ تشن واثقًا جدًا من احتمالاته. بِصفته خبيرًا في عالم السيادي الخالد من الدرجة الثانية ، لم يكن هوانغ تيانباو يشكل أي شيء وكان قتل هوانغ تيانباو مجرد قطعة من الكعكة.
أشار جيانغ تشن بإصبعه إلى هوانغ تيانباو ، وكان موقفه متعجرفًا لِلغاية. لم يعطي لِهوانغ تيانباو أي كرامة أمام الحشد. أظهر هذا بوضوح أنَّ جيانغ تشن أراد أن يَقْطع جميع طُرُقَ التراجع بينه وبين هوانغ تيانباو.
كان هوانغ تيانباو من مؤيدي سيادي النجمة وعدو جيانغ تشن. عاجلاً أم آجلاً ، كان لا يزال على جيانغ تشن القضاء على أشخاص مثله.
شخر هوانغ تيانباو لأنَّه لم يعتقد أبدًا أنَّ جيانغ تشن سيستخدم هذا العذر لِإثارة المشاكل معه.
انتهز جيانغ تشن هذه الفرصة الذهبية لِقتل هوانغ تيانباو لأنَّه سيكون هناك اضطراب في المحكمة الخالدة بِمجرد موت هوانغ تيانباو. لم يكن موت سيد القاعة شيئًا تافهًا في المحكمة الخالدة.
كان هوانغ تيانباو من مؤيدي سيادي النجمة وعدو جيانغ تشن. عاجلاً أم آجلاً ، كان لا يزال على جيانغ تشن القضاء على أشخاص مثله.
في هذه الحالة ، سينصب تركيز المحكمة الخالدة على جيانغ تشن ، ويمكن لِسيادي السماء صقل سلالة الهيئة القديمة المقفرة واستعادة عالم التدريب الخاص بِه بِسهولة مع هذه الفرصة.
“إذا كان هذا صحيحًا ، فإنَّ ما فعله لم يكن صحيحًا. ومع ذلك ، هل هناك أي دليل على أنَّ هاي شا أراد قتل جيانغ تشن لأنَّ جيانغ تشن لا يزال على قيد الحياة وبصحة جيدة حتى الآن “.
كان جيانغ تشن سيتعامل مع كل ما سيحدث بنفسه في لوقت الذي يحاول فيه سيادي السماء أن يستعيد عالم التدريب الخاص بِه لأنَّ العديد من الاضطرابات ستحدث قريبًا جدًا في المحكمة الخالدة.
“أيها الفتى ، ماذا قلت؟”
حاليًا ، سواء أرسل هوانغ تيانباو حقًا هاي شا لِقتل جيانغ تشن أم لا ، فإنَّ حقيقة أنَّ هاي شا كان ينوي القضاء على جيانغ تشن كان دليلًا صادمًا.
_______________________________
“همف! فِنغ جينغ يانغ ، لا تستمع فقط إلى جانب واحد من القصة. لا يزال حيًا حتى الآن أليس كذلك ؟ “
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
ترجمة وتدقيق : Aku_chan
حاليًا ، سواء أرسل هوانغ تيانباو حقًا هاي شا لِقتل جيانغ تشن أم لا ، فإنَّ حقيقة أنَّ هاي شا كان ينوي القضاء على جيانغ تشن كان دليلًا صادمًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
