اغتصاب المقعد
تماما كما تمنى جيانغ تشن ، حصل على دعوة شخصية من السيد الشاب فو تيان. ستضيع رحلته إلى هذا القصر إذا لم يتمكن من المشاركة في التجمع الاجتماعي. في البداية ، لم يكن مهتمًا جدًا بقصر فو تيان ، ولكن نظرًا لأن هذه كانت محطته الأولى ، فسيتعين عليه على الأقل التواصل مع الأشخاص هنا لمعرفة المزيد عن وضع المجال الشرقي العميق.
أمام الطاولات كان كرسي كبير لا يضاهى. كان هذا هو الكرسي الوحيد الذي لم يكن أحد جالس عليه ، لكن جيانغ تشن كان يعلم أن هذا لم يكن مقعدًا متروكًا له ، بل كان مقعدًا للسيد الشاب فو تيان.
وفقا للعجوز الكذاب ، كان قصر فو تيان أحد أشهر الأماكن في هذه المنطقة. يجب أن يكون أي شخص انضم إلى التجمع الاجتماعي مع السيد الشاب فو تيان من بعض الشخصيات الشهيرة ، أو على الأقل عباقرة.
تحدث الحارس بطريقة مهذبة للغاية. بعد كل شيء ، كان جيانغ تشن لا يزال ضيفًا مميزًا. بطبيعة الحال ، لن يجرؤ على إظهار أي إهمال.
بعد ذلك بيومين ، وصلت اللحظة الأكثر حيوية بالنسبة لقصر فو تيان. كان اليوم الذي كان فيه عدد الأشخاص في ذروته. بالإضافة إلى التجمع الاجتماعي الذي عقده السيد الشاب فو تيان ، كان القصر بأكمله يشارك أيضًا في أنشطة التداول. جاء العديد من الخبراء اليوم. كان هناك ملوك خالدون طاروا بشكل مثير للإعجاب في السماء فوق القصر. هؤلاء الخبراء الذين يمكنهم السفر عن طريق الجو هم أولئك الذين تلقوا خطاب دعوة من السيد الشاب فو تيان وكان لديهم وضع وهوية معينة في هذا الجيل.
رفع شخص رأسه وعيناه مليئتان بالإعجاب. بالنسبة لهم ، كان التقدم إلى عالم الملك الخالد مجرد حلم. حتى في هذا المجال الشاسع ، كان الملوك الخالدون الأقوياء لا يزال لديهم موقع معين ويحترمهم عدد لا يحصى من الناس.
“كم يحسد عليه! أتساءل متى يمكنني الوصول إلى عالم الملك الخالد”.
في الشارع ، يمكن للمرء أن يرى بعض الناس يحملون عمدا خطاب دعوتهم عاليا وبفخر في الهواء ، بينما يسيرون نحو مكان التجمع الاجتماعي مع وجه مليء بالغطرسة.
رفع شخص رأسه وعيناه مليئتان بالإعجاب. بالنسبة لهم ، كان التقدم إلى عالم الملك الخالد مجرد حلم. حتى في هذا المجال الشاسع ، كان الملوك الخالدون الأقوياء لا يزال لديهم موقع معين ويحترمهم عدد لا يحصى من الناس.
“اللعنة! لماذا لا نجد مقاعدنا؟” ذهب الأصفر الكبير يتذمر ويقطع.
خلف المبنى التجاري الذهبي كان هناك قصر رائع. كان هذا القصر الصغير هو قلب قصر فو تيان ، المكان الذي أقام فيه السيد الشاب فو تيان ، وكان مكان التجمع الاجتماعي يعقد هنا في كل مرة. أي شخص يمكن أن يدخل هذا القصر سيشعر بالفخر.
تحدث أحد الحراس ببرود وغطرسة لا تضاهى. كان للحراس الحق في أن يكونوا متغطرسين لأن قاعدة تدريبهم وصلت بالفعل إلى عالم الخالد الذهبي العظيم. أظهر وضع هذين الحراس الخالدين الذهبيين في المقدمة مدى قوة السيد الشاب فو تيان.
في الشارع ، يمكن للمرء أن يرى بعض الناس يحملون عمدا خطاب دعوتهم عاليا وبفخر في الهواء ، بينما يسيرون نحو مكان التجمع الاجتماعي مع وجه مليء بالغطرسة.
“يا للمضيعة! هذا ليس مكانًا يمكنك القدوم إليه”. لم يبد الحارس أدنى تهذيب ولفت الانتباه إلى العجوز الكذاب ليختفي.
كان جيانغ تشن يقيم في المبنى الذهبي الضخم ولم يكن في عجلة من أمره. عندما أحضر الأصفر الكبير و العجوز الكذاب إلى القصر ، كان جميع المدعوين قد وصلوا بالفعل. بعد كل شيء ، كان هذا التجمع الاجتماعي له أهمية لا تضاهى بالنسبة لهم. كانت هذه فرصة رائعة للارتباط مع السيد الشاب فو تيان. لم يكن أحد على استعداد لتفويتها.
“أيها الصديق الصغير ، لا يمكن التقليل من شأن بعض الناس هنا. البعض منهم مثل السيد الشاب فو تيان ، هم عباقرة القوى الأحد عشر الكبرى. على الرغم من أن هذه المنطقة هي حدود المجال ، إلا أن وجود قصر فو تيان قد حول المنطقة إلى منطقة صاخبة بشكل لا يصدق ، وأكثر نشاطًا من العديد من المناطق الأخرى.”
قبل دخول جيانغ تشن القصر ، مدّ حارسان قويان وطويلان الأيدي على الفور لوقف جيانغ تشن.
كان فقط أن جميع الكراسي هنا كانت مشغولة بالفعل. هذا يعني أنه لم يبق له مقعد.
“أرني خطاب دعوتك.”
“كم يحسد عليه! أتساءل متى يمكنني الوصول إلى عالم الملك الخالد”.
تحدث أحد الحراس ببرود وغطرسة لا تضاهى. كان للحراس الحق في أن يكونوا متغطرسين لأن قاعدة تدريبهم وصلت بالفعل إلى عالم الخالد الذهبي العظيم. أظهر وضع هذين الحراس الخالدين الذهبيين في المقدمة مدى قوة السيد الشاب فو تيان.
“أرني خطاب دعوتك.”
تحول كف يد جيانغ تشن وظهرت رسالة الدعوة في يده. بعد عرضها على الحراس ، أصبح الحراس على الفور محترمين وحيوه ، ولم يجرؤوا على إظهار أي علامة على الإهمال. كانوا واضحين تمامًا بشأن قيمة الرسالة ، لأن هذه الرسالة كتبت شخصيًا من قبل السيد الشاب فو تيان.
كان العجوز الكذاب يتمايل من الخلف ، ويمر من خلال الحراس ، ولا ينسى أن يرمقهم بنظرة مخزية.
“إمم”.
خلف المبنى التجاري الذهبي كان هناك قصر رائع. كان هذا القصر الصغير هو قلب قصر فو تيان ، المكان الذي أقام فيه السيد الشاب فو تيان ، وكان مكان التجمع الاجتماعي يعقد هنا في كل مرة. أي شخص يمكن أن يدخل هذا القصر سيشعر بالفخر.
أومأ جيانغ تشن برأسه ، ثم سار إلى القصر. يتبع الأصفر الكبير والعجوز الكذاب عن كثب من الخلف. كان العجوز الكذاب يتدحرج في طريقه ، بعينين تنظران حوله ، ويدندن بفمه.
همس العجوز الكذاب ، يبدو أنه يعرف الجميع هنا.
ومع ذلك ، بعد اجتياز جيانغ تشن و الأصفر الكبير للمدخل ، أوقف أحد الحراس العجوز الكذاب.
“دانغ! هل أنت أعمى؟ ألا ترى أننا معا؟ لماذا يمكن أن يدخل الاثنان ولا أستطيع؟”
“من أين أتى هذا الرجل العجوز؟ عليك اللع*ة!” قال الحارس بقسوة.
“الصديق الشاب ، وانغ ياو من عائلة وانغ. الشخص الذي يجلس في مكانك هو وانغ ياو نفسه. يشغل مقعد وانغ ياو شيخ من أسرة وانغ. من الواضح أنهم أتوا إلى هنا”.
“دانغ! هل أنت أعمى؟ ألا ترى أننا معا؟ لماذا يمكن أن يدخل الاثنان ولا أستطيع؟”
كان العجوز الكذاب يتمايل من الخلف ، ويمر من خلال الحراس ، ولا ينسى أن يرمقهم بنظرة مخزية.
زمجر العجوز الكذاب وقفز بارتفاع ثلاثة أمتار. وضع يديه على خصره ، جاهزًا لقتال كلامي مع الحارس ، لأن هذا كان تمييزًا ، محض تمييز واضح.
“إذا كان الأمر كذلك ، فلن أنضم إلى التجمع الاجتماعي. ولكن إذا لم أشارك في الحدث ، فلا أدري ما إذا كان سيدك الصغير لن يقتلك”. قال جيانغ تشن ، ثم سار خارجا.
“يا للمضيعة! هذا ليس مكانًا يمكنك القدوم إليه”. لم يبد الحارس أدنى تهذيب ولفت الانتباه إلى العجوز الكذاب ليختفي.
أمام الطاولات كان كرسي كبير لا يضاهى. كان هذا هو الكرسي الوحيد الذي لم يكن أحد جالس عليه ، لكن جيانغ تشن كان يعلم أن هذا لم يكن مقعدًا متروكًا له ، بل كان مقعدًا للسيد الشاب فو تيان.
برؤية هذا ، لم يسع جيانغ تشن إلا أن يهز رأسه. يبدو أن إحضار العجوز الكذاب معادلاً لجلب المتاعب ، لكنه كره أولئك الذين ينظرون إلى الآخرين بدونية. في هذه الحالة ، كان عليه إحضار العجوز الكذاب مهما كان.
“نحن سوية. لماذا؟ هل تريد أن توقفني أيضًا؟” تحدث جيانغ تشن ببرود.
“نحن سوية. لماذا؟ هل تريد أن توقفني أيضًا؟” تحدث جيانغ تشن ببرود.
“نحن سوية. لماذا؟ هل تريد أن توقفني أيضًا؟” تحدث جيانغ تشن ببرود.
“أنا لا أجرؤ ، فقط هذا الرجل قذر. إذا دخل القصر ، فسيؤثر على صورة القصر.”
أومأ جيانغ تشن برأسه ، ثم سار إلى القصر. يتبع الأصفر الكبير والعجوز الكذاب عن كثب من الخلف. كان العجوز الكذاب يتدحرج في طريقه ، بعينين تنظران حوله ، ويدندن بفمه.
تحدث الحارس بطريقة مهذبة للغاية. بعد كل شيء ، كان جيانغ تشن لا يزال ضيفًا مميزًا. بطبيعة الحال ، لن يجرؤ على إظهار أي إهمال.
كان فقط أن جميع الكراسي هنا كانت مشغولة بالفعل. هذا يعني أنه لم يبق له مقعد.
“إذا كان الأمر كذلك ، فلن أنضم إلى التجمع الاجتماعي. ولكن إذا لم أشارك في الحدث ، فلا أدري ما إذا كان سيدك الصغير لن يقتلك”. قال جيانغ تشن ، ثم سار خارجا.
ومع ذلك ، بعد اجتياز جيانغ تشن و الأصفر الكبير للمدخل ، أوقف أحد الحراس العجوز الكذاب.
برؤية أن جيانغ تشن كان غاضبًا ، تغيرت تعابير وجه الحرس بشكل كبير ، واعتذر على عجل. “لا تغضب سيدي الشاب. هذا خطأي. من هنا.”
برؤية هذا ، لم يسع جيانغ تشن إلا أن يهز رأسه. يبدو أن إحضار العجوز الكذاب معادلاً لجلب المتاعب ، لكنه كره أولئك الذين ينظرون إلى الآخرين بدونية. في هذه الحالة ، كان عليه إحضار العجوز الكذاب مهما كان.
كان الحارس واضحًا تمامًا أن أولئك الذين يمكنهم الانضمام إلى هذا التجمع الاجتماعي لم يكونوا شخصيات عادية. تمامًا كما قال جيانغ تشن ، إذا غادر جيانغ تشن ، ربما سيده الشاب فو تيان سيقتله ، لأنه لم يكن لديه أي فكرة عن نوع المادة الثمينة التي يمتلكها جيانغ تشن. إذا أدى ذلك إلى خسارة السيد الشاب فو تيان ، فلن يكون قادرًا على تحمل العواقب.
ومع ذلك ، بعد اجتياز جيانغ تشن و الأصفر الكبير للمدخل ، أوقف أحد الحراس العجوز الكذاب.
شعر جيانغ تشن بالرضا عند رؤية الاستجابة اللائقة للحارس ، ثم استدار واستمر في السير في القصر.
“أنا لا أجرؤ ، فقط هذا الرجل قذر. إذا دخل القصر ، فسيؤثر على صورة القصر.”
كان العجوز الكذاب يتمايل من الخلف ، ويمر من خلال الحراس ، ولا ينسى أن يرمقهم بنظرة مخزية.
“يا للمضيعة! هذا ليس مكانًا يمكنك القدوم إليه”. لم يبد الحارس أدنى تهذيب ولفت الانتباه إلى العجوز الكذاب ليختفي.
كان هناك فناء ضخم في القصر. كانت محاطة بالطيور والزهور والفراشات. في المركز صفين من الطاولات والكراسي. تم بناء الطاولات والكراسي من اليشم النقي. كان رأس الطاولة مليئ بالفواكه الخالدة والخمر الفاخر. كان هناك طبق محفور عليه اسم خبير فوق كل طاولة.
قام جيانغ تشن بتدقيق المكان حوله واكتشف أن الطاولة التي كان عليها اسمه مشغولة بالفعل من قبل شاب في نصف خطوة لملك خالد الذي كان يتحدث بسرور مع شيخ.
تقريبا ، تم وضع ما لا يقل عن 30 جدولا ، والذي كان يعتبر بالفعل عددًا كبيرًا. معظم الحاضرين كانوا عباقرة شباب في عالم الملك الخالد في المرحلة المبكرة. كان الأضعف بينهم نصف خطوة لملك خالد ، لكن العباقرة في نصف خطوة لملك خالد هذه تبعها ملوك خالدون حقيقيون. أظهر هذا فقط كم كانوا أثرياء.
كان العجوز الكذاب يتمايل من الخلف ، ويمر من خلال الحراس ، ولا ينسى أن يرمقهم بنظرة مخزية.
“المجال الشرقي العميق لا يمكن مقارنته بالتأكيد بسماء الخط الواحد. لقد ظهر بالفعل العديد من الملوك الخالدين في هذه القطعة الصغيرة من الأرض.”
كان فقط أن جميع الكراسي هنا كانت مشغولة بالفعل. هذا يعني أنه لم يبق له مقعد.
تنهد جيانغ تشن بالمفاجأة. كان بإمكانه أن يتخيل أن هؤلاء العباقرة لم يكونوا على الإطلاق العباقرة الأعلى في المجال الشرقي العميق. في أحسن الأحوال ، كانوا عباقرة عاديين من الجيل الحالي. على الرغم من ذلك ، كان هناك بالفعل العديد من الملوك الخالدين. وفيما يتعلق بمدى قوة العباقرة في القوى العظمى الإحدى عشرة ، فقد تم ملء جيانغ تشن بالكثير من الترقب.
رفع شخص رأسه وعيناه مليئتان بالإعجاب. بالنسبة لهم ، كان التقدم إلى عالم الملك الخالد مجرد حلم. حتى في هذا المجال الشاسع ، كان الملوك الخالدون الأقوياء لا يزال لديهم موقع معين ويحترمهم عدد لا يحصى من الناس.
“أيها الصديق الصغير ، لا يمكن التقليل من شأن بعض الناس هنا. البعض منهم مثل السيد الشاب فو تيان ، هم عباقرة القوى الأحد عشر الكبرى. على الرغم من أن هذه المنطقة هي حدود المجال ، إلا أن وجود قصر فو تيان قد حول المنطقة إلى منطقة صاخبة بشكل لا يصدق ، وأكثر نشاطًا من العديد من المناطق الأخرى.”
“المجال الشرقي العميق لا يمكن مقارنته بالتأكيد بسماء الخط الواحد. لقد ظهر بالفعل العديد من الملوك الخالدين في هذه القطعة الصغيرة من الأرض.”
وأوضح العجوز الكذاب لجيانغ تشن بصوت منخفض. في الواقع ، كان العباقرة الملوك الخالدون يتمتعون أيضًا بمكانة كبيرة بين القوى الكبرى الأحد عشر.
تحول كف يد جيانغ تشن وظهرت رسالة الدعوة في يده. بعد عرضها على الحراس ، أصبح الحراس على الفور محترمين وحيوه ، ولم يجرؤوا على إظهار أي علامة على الإهمال. كانوا واضحين تمامًا بشأن قيمة الرسالة ، لأن هذه الرسالة كتبت شخصيًا من قبل السيد الشاب فو تيان.
“إمم”. أومأ جيانغ تشن برأسه ، فهم ما يعنيه العجوز الكذاب.
تدقيق : Don Kol
أمام الطاولات كان كرسي كبير لا يضاهى. كان هذا هو الكرسي الوحيد الذي لم يكن أحد جالس عليه ، لكن جيانغ تشن كان يعلم أن هذا لم يكن مقعدًا متروكًا له ، بل كان مقعدًا للسيد الشاب فو تيان.
قبل دخول جيانغ تشن القصر ، مدّ حارسان قويان وطويلان الأيدي على الفور لوقف جيانغ تشن.
كان فقط أن جميع الكراسي هنا كانت مشغولة بالفعل. هذا يعني أنه لم يبق له مقعد.
تنهد جيانغ تشن بالمفاجأة. كان بإمكانه أن يتخيل أن هؤلاء العباقرة لم يكونوا على الإطلاق العباقرة الأعلى في المجال الشرقي العميق. في أحسن الأحوال ، كانوا عباقرة عاديين من الجيل الحالي. على الرغم من ذلك ، كان هناك بالفعل العديد من الملوك الخالدين. وفيما يتعلق بمدى قوة العباقرة في القوى العظمى الإحدى عشرة ، فقد تم ملء جيانغ تشن بالكثير من الترقب.
“اللعنة! لماذا لا نجد مقاعدنا؟” ذهب الأصفر الكبير يتذمر ويقطع.
“إذا كان الأمر كذلك ، فلن أنضم إلى التجمع الاجتماعي. ولكن إذا لم أشارك في الحدث ، فلا أدري ما إذا كان سيدك الصغير لن يقتلك”. قال جيانغ تشن ، ثم سار خارجا.
قام جيانغ تشن بتدقيق المكان حوله واكتشف أن الطاولة التي كان عليها اسمه مشغولة بالفعل من قبل شاب في نصف خطوة لملك خالد الذي كان يتحدث بسرور مع شيخ.
كان العجوز الكذاب يتمايل من الخلف ، ويمر من خلال الحراس ، ولا ينسى أن يرمقهم بنظرة مخزية.
أمام الشيخ أيضا لوحة محفورة باسم وانغ ياو.
“دانغ! هل أنت أعمى؟ ألا ترى أننا معا؟ لماذا يمكن أن يدخل الاثنان ولا أستطيع؟”
“الصديق الشاب ، وانغ ياو من عائلة وانغ. الشخص الذي يجلس في مكانك هو وانغ ياو نفسه. يشغل مقعد وانغ ياو شيخ من أسرة وانغ. من الواضح أنهم أتوا إلى هنا”.
أومأ جيانغ تشن برأسه ، ثم سار إلى القصر. يتبع الأصفر الكبير والعجوز الكذاب عن كثب من الخلف. كان العجوز الكذاب يتدحرج في طريقه ، بعينين تنظران حوله ، ويدندن بفمه.
همس العجوز الكذاب ، يبدو أنه يعرف الجميع هنا.
كان العجوز الكذاب يتمايل من الخلف ، ويمر من خلال الحراس ، ولا ينسى أن يرمقهم بنظرة مخزية.
تدقيق : Don Kol
أمام الشيخ أيضا لوحة محفورة باسم وانغ ياو.
“من أين أتى هذا الرجل العجوز؟ عليك اللع*ة!” قال الحارس بقسوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
