الغضب الشديد
الفصل 1097 – الغضب الشديد :
“هههه! لا تقلق يان دونغلو، لن يفعل تشينغ جون أي شيء لإلحاق الضرر بتشينغ تشنغ . اعتقد أنهما يحظيان بوقت جيد الآن . “ضحك هوانغ ينغ بصوت عالٍ.
كان قلب يان دونغلو ينبض بقوة عندما رأى المشهد أمامه. لم يكن هو الوحيد ، ولكن أيضا جميع خبراء مقر الولاية. كانت الجثث التي وضعت على الأرض تنتمي للمراتب العليا من مقر الولاية . كانوا يوما إخوة خاضوا صعاب الحياة و الموت معا. الآن ، كلهم كانوا يرقدون على الأرض ميتين في هاته الليلة الممطرة الباردة ، لينخر المطر في أجسادهم .
ومع ذلك ، لم يلاحظ أحد أن جيانغ تشن ، الذي كان يقف خلف يان دونغلو قد رحل بالفعل. لم يلاحظ حتى خبراء مقر الولاية ، كما لو أن جيانغ تشن لم يكن هنا قط.
ما خيب آمالهم أكثر هو رؤية يوان هونغ وهوانغ ينغ واقفين جنباً إلى جنب ، غير مبالين تماماً بالأجسام التي وضعت على الأرض. أي أحمق سيكون قادرا على تخمين ما حدث والعلاقة بين هوانغ ينغ ويوان هونغ.
” يوان هونغ ، أنا ، يان دونغلو لم اعاملك أبداً بشكل سيء وكنت دائما اعتبرك شقيقي الحقيقي في الدم. لا أستطيع أن أفهم لماذا فعلت هذا بي “.
كثيرون منهم أعطوا نظرة لجيانغ تشن ، معجبين بقدرته على التنبؤ . ومع ذلك ، فإن المشهد الحالي هو شيء لم يرغبوا في رؤيته ، لأنه أشار إلى نهاية مقر الولاية.
تذبذب تشي يان دونغلو ، لكن تعبيره تغير بشكل كبير لأنه لم ير أي أثر ليان تشينغ تشنغ في معسكر العدو.
لا يمكن أن يقبل يان دونغلو الحقيقة. لقد كانت ضربة نفسية كبيرة له.
بالطبع ، لن يفعل هان يان والطاغية مثل هذا الشيء به. تم بناء العلاقة بينهم من المحن التحديات .
“الأخ يوان ، أتدرك ما الذي تفعله ؟”
أعرب كل خبير من الخبراء عن عزمه. ما يثبت أن يان دونغلو كان رجلا جيدا جدا ، لأنه حتى في مواجهة مثل هذا الوضع البائس ، لا يزال الكثير منهم يصرون على اتباعه.
يان دونغلو تكلم. يمكن للجميع أن يقولوا أن صوته كان يرتجف.
” يوان هونغ ، أنا ، يان دونغلو لم اعاملك أبداً بشكل سيء وكنت دائما اعتبرك شقيقي الحقيقي في الدم. لا أستطيع أن أفهم لماذا فعلت هذا بي “.
بدا تعبير يوان هونغ غير طبيعي ومذنب قليلاً حيث واجه يان دونغلو. على الرغم من أنه كان قد ساهم بالكثير في مقر الولاية ، إلا أنه كان يعلم أن سيد المدينة تعامل معه بشكل جيد للغاية ، ولكن لم يكن هناك تراجع بعد ما فعله الآن.
………….
“الأخ يان ، يمكن للجميع اتخاذ خياراتهم الخاصة. لقد اتخذت قراري بالفعل ولن أندم على ذلك. لقد اتفقت مع البطريرك هوانغ أنه طالما أنك شللت تدريبك ، فسنعفو عن حياتك. اعتبرها خدمة للأخوة التي كان بيننا في الماضي “.
“أخي يان ، ليس لدي أي شيء آخر لأقوله بشأن ذلك. وستظل النتيجة كما هي. آمل أن تأخذ بعرضي حتى تتمكن من البقاء على قيد الحياة “. قال يوان هونغ ببرود.
قال يوان هونغ دون مشاعر .
جسد يان دونغلو ارتجف في غضب ، و بصق الدم من فمه. أصبح وجهه شاحباً. كان هذا بسبب الغضب الذي استولى على عقله. ما قاله يوان هونغ اخترق قلبه بشفرة ، ما جعل قلبه ينزف.
*تقيأ!*
*تقيأ!*
جسد يان دونغلو ارتجف في غضب ، و بصق الدم من فمه. أصبح وجهه شاحباً. كان هذا بسبب الغضب الذي استولى على عقله. ما قاله يوان هونغ اخترق قلبه بشفرة ، ما جعل قلبه ينزف.
كثيرون منهم أعطوا نظرة لجيانغ تشن ، معجبين بقدرته على التنبؤ . ومع ذلك ، فإن المشهد الحالي هو شيء لم يرغبوا في رؤيته ، لأنه أشار إلى نهاية مقر الولاية.
“ليس جيدًا ، إن سيد المدينة غارق في غضبه. هذا سيؤثر عليه بشدة “.
ما خيب آمالهم أكثر هو رؤية يوان هونغ وهوانغ ينغ واقفين جنباً إلى جنب ، غير مبالين تماماً بالأجسام التي وضعت على الأرض. أي أحمق سيكون قادرا على تخمين ما حدث والعلاقة بين هوانغ ينغ ويوان هونغ.
صاح أحدهم. لم يستطع يان دونغلو قبول ما كان يراه. لم يستطع أن يقبل بأن من كان اخاً له في مواقف الحياة و الموت سيخونه. كانت ضربة نفسية لا يمكن تصورها ، تجمع بين الغضب والحزن معا. و قد أثرت على قلبه ، مما تسبب في عدم تمكنه من تدوير التشي الخالد بشكل صحيح. في حالته الحالية ، لم تكن لديه فرصة ضد خصمه.
انفجر هوانغ ينغ في الضحك مرة أخرى. لم يهاجم بعد لأنه أراد أن يرى نظرة يان دونغلو المسودة . بالنسبة له ، كان رؤية هذا النوع من النظرات على وجه العدو هو المتعة بعينها .
“آآه “!
“هههه! لا تقلق يان دونغلو، لن يفعل تشينغ جون أي شيء لإلحاق الضرر بتشينغ تشنغ . اعتقد أنهما يحظيان بوقت جيد الآن . “ضحك هوانغ ينغ بصوت عالٍ.
رؤية ما حدث ليان دونغلو ، لم يستطع جيانغ تشن إلا أن يتنهد ويهز رأسه. يجب أن يكون يان دونغلو شخصًا يقدر الصداقة والمحبة ، وهو ما يفسر سبب عدم قبوله لما كان يحدث الآن. لم يتخذ أبداً أي احتياطات ضد يوان هونغ ، إذا كان قد فعل ذلك ، فلن يواجه اليوم مثل هذا الحادث.
رؤية ما حدث ليان دونغلو ، لم يستطع جيانغ تشن إلا أن يتنهد ويهز رأسه. يجب أن يكون يان دونغلو شخصًا يقدر الصداقة والمحبة ، وهو ما يفسر سبب عدم قبوله لما كان يحدث الآن. لم يتخذ أبداً أي احتياطات ضد يوان هونغ ، إذا كان قد فعل ذلك ، فلن يواجه اليوم مثل هذا الحادث.
كان خائفا من أن يان دونغلو الحالي كان يواجه نفس الوضع مثل أويانغ هي. على الرغم من أنه لم يختبر مثل هذا الحادث من قبل ، يمكن أن يفهمه. إذا كان هان يان والطاغية قد خانوه مثل هؤلاء الحثالة في يوم من الأيام ، فهو متأكد أنه سيصاب بصدمة.
لا يمكن أن يقبل يان دونغلو الحقيقة. لقد كانت ضربة نفسية كبيرة له.
بالطبع ، لن يفعل هان يان والطاغية مثل هذا الشيء به. تم بناء العلاقة بينهم من المحن التحديات .
“هههه! لا تقلق يان دونغلو، لن يفعل تشينغ جون أي شيء لإلحاق الضرر بتشينغ تشنغ . اعتقد أنهما يحظيان بوقت جيد الآن . “ضحك هوانغ ينغ بصوت عالٍ.
” يوان هونغ ، أنا ، يان دونغلو لم اعاملك أبداً بشكل سيء وكنت دائما اعتبرك شقيقي الحقيقي في الدم. لا أستطيع أن أفهم لماذا فعلت هذا بي “.
ومع ذلك ، لم يكن هؤلاء الناس حمقى. فقد كانوا مدركين للموقف أمامهم . و بعيدا عن علاقتهم مع مقر الولاية ، حتى لو انضموا إلى عائلة هوانغ الآن ، بالنظر إلى شخصية هوانغ ينغ ويوان هونغ ، فإنهم بالتأكيد لن يعاملوا بشكل جيد. لذا ، فضلوا الموت بفخر بدلاً من العيش ككلب في عائلة هوانغ لبقية حياتهم.
أصبح تعبير يان دونغلو باردا . حتى لو كان هذا المشهد غير مقبول ، بما ان ما يحدث كان حقيقيا . كان عليه أن يقبله سواء أحبه أم لا.
كان خائفا من أن يان دونغلو الحالي كان يواجه نفس الوضع مثل أويانغ هي. على الرغم من أنه لم يختبر مثل هذا الحادث من قبل ، يمكن أن يفهمه. إذا كان هان يان والطاغية قد خانوه مثل هؤلاء الحثالة في يوم من الأيام ، فهو متأكد أنه سيصاب بصدمة.
“أخي يان ، ليس لدي أي شيء آخر لأقوله بشأن ذلك. وستظل النتيجة كما هي. آمل أن تأخذ بعرضي حتى تتمكن من البقاء على قيد الحياة “. قال يوان هونغ ببرود.
بعد سماع هذا ، تقيأ يان دونغلو جرعة أخرى من الدم و شتم. “أنت حيوان! إذا حدث شيء ما لـتشينغ تشنغ ، فسوف أطاردكم جميعًا عندما أصبح شبحًا. ”
“يان دونغلو ، لقد أعطيت الأخ يوان الوجه اليوم. طالما أنك شللت تدريبك ، سوف تنجوا بحياتك. بعد ذلك ، يمكنك العودة للعيش مثل رجل عادي. ماذا تقول؟”
أظهر هوانغ ينغ تعبير غطرسة . كان المشهد الحالي تماما ما كان يتوقعه. كل شيء كان تحت سيطرته. الآن بعد أن تأثر يان دونغلو بالغضب ، فإن قوته القتالية ستنخفض بشكل كبير أيضا. لذلك سيكون من المستحيل بالنسبة له أن يواجهه ، ناهيك عن قتال ثلاثة خبراء خالدين سماويين .
انفجر هوانغ ينغ في الضحك مرة أخرى. لم يهاجم بعد لأنه أراد أن يرى نظرة يان دونغلو المسودة . بالنسبة له ، كان رؤية هذا النوع من النظرات على وجه العدو هو المتعة بعينها .
“هراء. أنا ، يان دونغلو لن اخفض رأسي لامثالكم حتى لو كان ذلك يعني أن اقدم التضحية الكبرى. لن يكون من السهل على امثالكم أن تقتلوني “.
ما خيب آمالهم أكثر هو رؤية يوان هونغ وهوانغ ينغ واقفين جنباً إلى جنب ، غير مبالين تماماً بالأجسام التي وضعت على الأرض. أي أحمق سيكون قادرا على تخمين ما حدث والعلاقة بين هوانغ ينغ ويوان هونغ.
يان دونغلو احتدم. صبغ اللون الأحمر كلتا عينيه . منذ أن تجاهل يوان هونغ علاقتهما تماما ، لا ينبغي له أن يعول عليها بعد الآن.
يان دونغلو تكلم. يمكن للجميع أن يقولوا أن صوته كان يرتجف.
“يان دونغلو ، من السهل جدا أن تموت. لكنني أتساءل عما إذا كان اتباعك مستعدين للموت معك أيضاً. سأعطي جميع الموجودين فرصة، اي شخص مستعد يمكنه أن ينضم إلى جانبي . خلاف ذلك ، سيكون عليكم جميعاً أن تموتوا “.
*تقيأ!*
اجتاحت عيون هوانغ ينغ الخبراء الذين يقفون بجانب يان دونغلو. كلهم كانوا من المراتب العليا لمقر الولاية .
يان دونغلو احتدم. صبغ اللون الأحمر كلتا عينيه . منذ أن تجاهل يوان هونغ علاقتهما تماما ، لا ينبغي له أن يعول عليها بعد الآن.
“لكل فرد الحق في الاختيار. لن أجبر أيًا منكم، يمكنكم اختيار الانضمام إلى عائلة هوانغ. ”قال يان دونغلو.
*تقيأ!*
“يا سيد المدينة ، أنا ، لاو وانغ ، لست شخصا جاحدا . لقد عاملني مقر الولاية جيداً طوال هذه السنوات. لن أكون قادرا على فعل ما فعله هؤلاء الخونة. اليوم ، أنا على استعداد للتلاشي سوية مع مقر الولاية “.
بالطبع ، لن يفعل هان يان والطاغية مثل هذا الشيء به. تم بناء العلاقة بينهم من المحن التحديات .
“صحيح. إذا انضممنا جميعا إلى عائلة هوانغ اليوم ، فإننا لا نختلف عن الأب والابن القاسي. افضل ان اموت بدلا من خيانة مقر الولاية “.
“هههه! يان دونغلو ، أنت لم تتوقع أن يأتي مثل هذا اليوم صحيح؟ يسعدني أن أرى مدى الحزن الذي تشعر به الآن “.
“يا سيد المدينة ، لن ننضم إلى جانب العدو. حتى إذا كانت معركة اليوم آخر معركة في حياتنا ، فإننا لن نشعر أن وفياتنا ستكون عبثا ”.
“أخي يان ، ليس لدي أي شيء آخر لأقوله بشأن ذلك. وستظل النتيجة كما هي. آمل أن تأخذ بعرضي حتى تتمكن من البقاء على قيد الحياة “. قال يوان هونغ ببرود.
………….
اجتاحت عيون هوانغ ينغ الخبراء الذين يقفون بجانب يان دونغلو. كلهم كانوا من المراتب العليا لمقر الولاية .
أعرب كل خبير من الخبراء عن عزمه. ما يثبت أن يان دونغلو كان رجلا جيدا جدا ، لأنه حتى في مواجهة مثل هذا الوضع البائس ، لا يزال الكثير منهم يصرون على اتباعه.
انفجر هوانغ ينغ في الضحك مرة أخرى. لم يهاجم بعد لأنه أراد أن يرى نظرة يان دونغلو المسودة . بالنسبة له ، كان رؤية هذا النوع من النظرات على وجه العدو هو المتعة بعينها .
ومع ذلك ، لم يكن هؤلاء الناس حمقى. فقد كانوا مدركين للموقف أمامهم . و بعيدا عن علاقتهم مع مقر الولاية ، حتى لو انضموا إلى عائلة هوانغ الآن ، بالنظر إلى شخصية هوانغ ينغ ويوان هونغ ، فإنهم بالتأكيد لن يعاملوا بشكل جيد. لذا ، فضلوا الموت بفخر بدلاً من العيش ككلب في عائلة هوانغ لبقية حياتهم.
“جيد ، يبدو أنني أنا ، يان دونغلو لست مخطئا في الحكم على الناس.”
خرجت مشاعر يان دونغلو عن السيطرة. كانت يان تشينغ تشنغ من دمه و لحمه . كان يعلم أن يوان تشينغ جون كان معجبًا بابنته لفترة طويلة ، ولكن إذا انتهك ذلك الحثالة ابنته ، فإنه يخشى أن لا تمتلك ابنته الشجاعة لمواصلة حياتها.
تذبذب تشي يان دونغلو ، لكن تعبيره تغير بشكل كبير لأنه لم ير أي أثر ليان تشينغ تشنغ في معسكر العدو.
كثيرون منهم أعطوا نظرة لجيانغ تشن ، معجبين بقدرته على التنبؤ . ومع ذلك ، فإن المشهد الحالي هو شيء لم يرغبوا في رؤيته ، لأنه أشار إلى نهاية مقر الولاية.
“يوان هونغ ، أين تشينغ تشنغ ؟ ماذا فعلت لها؟ “صرخ يان دونغلو بصوت عال.
“يان دونغلو ، من السهل جدا أن تموت. لكنني أتساءل عما إذا كان اتباعك مستعدين للموت معك أيضاً. سأعطي جميع الموجودين فرصة، اي شخص مستعد يمكنه أن ينضم إلى جانبي . خلاف ذلك ، سيكون عليكم جميعاً أن تموتوا “.
“هههه! لا تقلق يان دونغلو، لن يفعل تشينغ جون أي شيء لإلحاق الضرر بتشينغ تشنغ . اعتقد أنهما يحظيان بوقت جيد الآن . “ضحك هوانغ ينغ بصوت عالٍ.
” يوان هونغ ، أنا ، يان دونغلو لم اعاملك أبداً بشكل سيء وكنت دائما اعتبرك شقيقي الحقيقي في الدم. لا أستطيع أن أفهم لماذا فعلت هذا بي “.
*تقيأ!*
ما خيب آمالهم أكثر هو رؤية يوان هونغ وهوانغ ينغ واقفين جنباً إلى جنب ، غير مبالين تماماً بالأجسام التي وضعت على الأرض. أي أحمق سيكون قادرا على تخمين ما حدث والعلاقة بين هوانغ ينغ ويوان هونغ.
بعد سماع هذا ، تقيأ يان دونغلو جرعة أخرى من الدم و شتم. “أنت حيوان! إذا حدث شيء ما لـتشينغ تشنغ ، فسوف أطاردكم جميعًا عندما أصبح شبحًا. ”
أصبح تعبير يان دونغلو باردا . حتى لو كان هذا المشهد غير مقبول ، بما ان ما يحدث كان حقيقيا . كان عليه أن يقبله سواء أحبه أم لا.
خرجت مشاعر يان دونغلو عن السيطرة. كانت يان تشينغ تشنغ من دمه و لحمه . كان يعلم أن يوان تشينغ جون كان معجبًا بابنته لفترة طويلة ، ولكن إذا انتهك ذلك الحثالة ابنته ، فإنه يخشى أن لا تمتلك ابنته الشجاعة لمواصلة حياتها.
يان دونغلو تكلم. يمكن للجميع أن يقولوا أن صوته كان يرتجف.
“هههه! يان دونغلو ، أنت لم تتوقع أن يأتي مثل هذا اليوم صحيح؟ يسعدني أن أرى مدى الحزن الذي تشعر به الآن “.
خرجت مشاعر يان دونغلو عن السيطرة. كانت يان تشينغ تشنغ من دمه و لحمه . كان يعلم أن يوان تشينغ جون كان معجبًا بابنته لفترة طويلة ، ولكن إذا انتهك ذلك الحثالة ابنته ، فإنه يخشى أن لا تمتلك ابنته الشجاعة لمواصلة حياتها.
انفجر هوانغ ينغ في الضحك مرة أخرى. لم يهاجم بعد لأنه أراد أن يرى نظرة يان دونغلو المسودة . بالنسبة له ، كان رؤية هذا النوع من النظرات على وجه العدو هو المتعة بعينها .
ومع ذلك ، لم يلاحظ أحد أن جيانغ تشن ، الذي كان يقف خلف يان دونغلو قد رحل بالفعل. لم يلاحظ حتى خبراء مقر الولاية ، كما لو أن جيانغ تشن لم يكن هنا قط.
ومع ذلك ، لم يلاحظ أحد أن جيانغ تشن ، الذي كان يقف خلف يان دونغلو قد رحل بالفعل. لم يلاحظ حتى خبراء مقر الولاية ، كما لو أن جيانغ تشن لم يكن هنا قط.
“أخي يان ، ليس لدي أي شيء آخر لأقوله بشأن ذلك. وستظل النتيجة كما هي. آمل أن تأخذ بعرضي حتى تتمكن من البقاء على قيد الحياة “. قال يوان هونغ ببرود.
داخل منجم الخام كان مشهد آخر. قاعدة يان تشينغ تشنغ التدريبية قد تم ختمها من قبل يوان هونغ. كانت تحت سيطرة يوان تشينغ جون الكاملة الآن ، مثل طائر في القفص.
*تقيأ!*
===================================
“هههه! لا تقلق يان دونغلو، لن يفعل تشينغ جون أي شيء لإلحاق الضرر بتشينغ تشنغ . اعتقد أنهما يحظيان بوقت جيد الآن . “ضحك هوانغ ينغ بصوت عالٍ.
ترجمة : Mr. White
ومع ذلك ، لم يلاحظ أحد أن جيانغ تشن ، الذي كان يقف خلف يان دونغلو قد رحل بالفعل. لم يلاحظ حتى خبراء مقر الولاية ، كما لو أن جيانغ تشن لم يكن هنا قط.
بدا تعبير يوان هونغ غير طبيعي ومذنب قليلاً حيث واجه يان دونغلو. على الرغم من أنه كان قد ساهم بالكثير في مقر الولاية ، إلا أنه كان يعلم أن سيد المدينة تعامل معه بشكل جيد للغاية ، ولكن لم يكن هناك تراجع بعد ما فعله الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
