تشينغ تشنغ اليائسة
قام المسن بتقيؤ جرعة من الدم ، كان جسده يرتجف ويرتعش دون توقف . كانت عيناه اللتان صبغتا باللون الأحمر الدموي مليئة بالكراهية واليأس تحدقان في يوان تشينغ جون. لم يتمكن الشيخ من الموت بسلام.
الفصل 1095_ تشينغ تشنغ اليائسة :
…………
“ألا تشعر بالعار من أفعالك هاته؟!!”
“اللعنة عليكم ، يوان هونغ ، يوان تشينغ جون! لا أحد منكما يعرف معنى الوقاحة . لقد وثق بكم سيد المدينة كثيرًا ، لكن كل ما حصل عليه هو خيانتكم المثيرة للاشمئزاز. ”
قالت يان تشينغ تشنغ ببرود. الآخرون أيضا كانت لديهم نظرة غاضبة على وجوههم. يبدو أن بصيرة يوان هونغ قد أنقذتهم ، وإلا كانوا سيكونون عاجزين عن التعامل مع الوضع الحالي.
“يوان هونغ ، ماذا تفعل؟”
“منذ قدم الزمان ، الفائز هو دائما الخير والخاسر هو الشر. ما دمنا سندمر مقر الولاية ، ستصبح مدينة يان بأكملها ملك أسرة هوانغ. من يهتم بالطريقة المستخدمة؟ ”
أصبحت يان تشينغ تشنغ منفعلة عندما رأت أن شيخاً من مقر الولاية قد مات على يد يوان تشينغ جون. لم تكن لتصبح منفعلة هكذا إذا توفي الشيخ في القتال ضد عائلة هوانغ. عرفت أن موتا كهذا كان إهانة مطلقة للشيخ. وبعبارة أخرى ، لم يتمكن الشيخ من الموت بسلام.
ضحك هوانغ ينغ ، وتجنب الإجابة عن السؤال للحفاظ على حس الكرامة داخله . ما كان يريده هو النتيجة. طالما أنه يمكن أن ينجح ، فهو مستعد لفعل كل ما هو مطلوب. في العالم الخالد القاسي والتنافسي ، لم تكن هناك مبادئ أخلاقية كثيرة. في نهاية المطاف ، يحترم الناس فقط القوة الرئيسية الأقوى.
أصبحت يان تشينغ تشنغ منفعلة عندما رأت أن شيخاً من مقر الولاية قد مات على يد يوان تشينغ جون. لم تكن لتصبح منفعلة هكذا إذا توفي الشيخ في القتال ضد عائلة هوانغ. عرفت أن موتا كهذا كان إهانة مطلقة للشيخ. وبعبارة أخرى ، لم يتمكن الشيخ من الموت بسلام.
“همف! هوانغ ينغ ، لا تعتقد أننا هدف هش يمكن أن تتنمر عليه بسهولة. حتى لو أحضرت جميع خبراء عائلتك هنا لغارة ، ماذا في ذلك؟ والدي سيكون هنا قريبا “.
أصبحت يان تشينغ تشنغ منفعلة عندما رأت أن شيخاً من مقر الولاية قد مات على يد يوان تشينغ جون. لم تكن لتصبح منفعلة هكذا إذا توفي الشيخ في القتال ضد عائلة هوانغ. عرفت أن موتا كهذا كان إهانة مطلقة للشيخ. وبعبارة أخرى ، لم يتمكن الشيخ من الموت بسلام.
يان تشينغ تشنغ شخرت ببرود. لم تكن تخشى قوات أسرة هوانغ بما أن يوان هونغ كان معهم. كانت تعرف أن عمها ، خبير حقيقي في الخالد السماوي كان كافياً لمواجهة أي خطر تقريباً.
في لحظة ، ضرب يوان هونغ بختم الطاقة ولفه حول يان تشينغ تشنغ . تغير تعبير وجهها بشكل كبير. لم يخطر ببالها أن يوان هونغ سيهاجمها في هذا المنعطف الحرج. قاومت بكل قوتها ، لكن الفجوة بينهما كانت كبيرة جدًا.
“العم يوان ، أرسل بسرعة إشارة الاستغاثة إلى والدي. أطلب منه إحضار التعزيزات الآن. بما أن أسرة هوانغ تريد أن تعلن الحرب علينا ، فسوف نقبلها بكل سرور “. التفتت يان تشينغ تشنغ باتجاه يوان هونغ.
“لقد أرسلت بالفعل إشارة الاستغاثة. أعتقد أن سيد المدينة سيكون هنا قريباً، الآنسة الكبيرة ، أنا آسف. ”قال يوان هونغ فجأة.
“لقد أرسلت بالفعل إشارة الاستغاثة. أعتقد أن سيد المدينة سيكون هنا قريباً، الآنسة الكبيرة ، أنا آسف. ”قال يوان هونغ فجأة.
فوجئت يان تشينغ تشنغ لأنها لم تستطع فهم ما كان يوان هونغ يحاول قوله. ما الذي يعنيه يوان هونغ بالقول أنه كان آسفاً بينما كانوا يواجهون مجموعة كبيرة من قوات العدو؟ رفعت رأسها ورأت أن عيون يوان هونغ قد صبغت بلون أحمر دموي .
كل خبير في جمعية يي يوان كان ينظر إلى المشهد بهدوء. لم يتحدث أي منهم بكلمة واحدة ، لم يكن هذا المشهد مرتبطًا بهم بعد الآن.
“العم يوان ، أنت …” صرخت يان تشينغ تشنغ .
“يان تشينغ تشنغ ، هل تعتقدين أن مقر الولاية لا يزال قادراً على الوقوف في وجهنا ؟”
*باا! *
قال يوان تشينغ جون بابتسامة ، وكشف أخيرا عن جانبه الخبيث.
في لحظة ، ضرب يوان هونغ بختم الطاقة ولفه حول يان تشينغ تشنغ . تغير تعبير وجهها بشكل كبير. لم يخطر ببالها أن يوان هونغ سيهاجمها في هذا المنعطف الحرج. قاومت بكل قوتها ، لكن الفجوة بينهما كانت كبيرة جدًا.
كانت يان تشينغ تشنغ قد استسلمت لليأس تماما الآن. ما تبقى في عينيها كان اليأس والدموع. على الرغم من معرفتها لهذين الرجلين لفترة طويلة ، إلا أنها الآن شعرت و كأنها لم تعرفهم من قبل . في هذه اللحظة ، أدركت أخيرا لماذا يقول الناس أن العقل البشري يصعب التنبؤ به.
*تقيأ!*
“يوان هونغ ، ماذا تفعل؟”
تقيأت يان تشينغ تشنغ الدم. كان وجهها أبيض شاحب. لقد تم بالفعل السيطرة عليها من خلال ضربة طاقة يوان هونغ ، مما جعلها لا تقدر على الحركة.
كانت يان تشينغ تشنغ قد استسلمت لليأس تماما الآن. ما تبقى في عينيها كان اليأس والدموع. على الرغم من معرفتها لهذين الرجلين لفترة طويلة ، إلا أنها الآن شعرت و كأنها لم تعرفهم من قبل . في هذه اللحظة ، أدركت أخيرا لماذا يقول الناس أن العقل البشري يصعب التنبؤ به.
“يوان هونغ ، ماذا تفعل؟”
كل خبير في جمعية يي يوان كان ينظر إلى المشهد بهدوء. لم يتحدث أي منهم بكلمة واحدة ، لم يكن هذا المشهد مرتبطًا بهم بعد الآن.
“اللعنة! ماذا يحدث؟ لماذا هاجم يوان هونغ الآنسة الكبيرة؟”
“شيخ يوان ، ما الذي تفعله بحق الجحيم؟ لماذا هاجمت الآنسة الكبيرة ؟”
حالما تلاشى صوت الشيخ ، ظهر ضوء بارد أمامه فجأة ، و طعن قلبه. كان المهاجم هو يوان تشينغ جون ، وكان الشيء الذي يخترق قلب الشيخ هو سيفه.
…………
“وقح بحق. لقد كنت مخطئة بشأنك، يوان تشينغ جون “.
صُدم الجميع في معسكر مقر الولاية . لم يتصور أحد منهم أن هذا الشيء سيحدث. من وجهة نظرهم ، كان يوان هونغ حليفا يمكن الاعتماد عليه. ظنوا أنه طالما كان يوان هونغ هنا للدفاع ضد قوات أسرة هوانغ ، سيتمكنون من التماسك حتى يصل إليهم سيد المدينة. ومع ذلك ، فإن الشيء الذي حدث الآن حير الحاضرين جميعاً.
“همف! هوانغ ينغ ، لا تعتقد أننا هدف هش يمكن أن تتنمر عليه بسهولة. حتى لو أحضرت جميع خبراء عائلتك هنا لغارة ، ماذا في ذلك؟ والدي سيكون هنا قريبا “.
“يان تشينغ تشنغ ، هل تعتقدين أن مقر الولاية لا يزال قادراً على الوقوف في وجهنا ؟”
“العم يوان ، أنت …” صرخت يان تشينغ تشنغ .
قال هوانغ ينغ بازدراء.
*يتقيأ!*
صدم هذا التطور المفاجئ جميع خبراء جمعية يي يوان كذلك . الآن ، حتى أحمق يمكنه أن يقول ما كان يحدث. أن يوان هونغ قد انضم بالفعل إلى عائلة هوانغ وانقلب ضد مقر الولاية . ما يفسر جرأة عائلة هوانغ لتنفيذ غارة على منجم الخام .
قالت يان تشينغ تشنغ ببرود. الآخرون أيضا كانت لديهم نظرة غاضبة على وجوههم. يبدو أن بصيرة يوان هونغ قد أنقذتهم ، وإلا كانوا سيكونون عاجزين عن التعامل مع الوضع الحالي.
لم يظن أحد أن يوان هونغ سيخون مقر الولاية لأنهم كانوا يعرفون أن يوان هونغ ويان دونغلو كانا معاً لسنوات عديدة. ظنوا أنه سيكون من المستحيل لأي منهما أن يخون الآخر . ومع ذلك ، فإن هذه الاستحالة قد حدثت للتو ، فاجتاح الجميع على حين غرة.
“العم يوان ، أرسل بسرعة إشارة الاستغاثة إلى والدي. أطلب منه إحضار التعزيزات الآن. بما أن أسرة هوانغ تريد أن تعلن الحرب علينا ، فسوف نقبلها بكل سرور “. التفتت يان تشينغ تشنغ باتجاه يوان هونغ.
“العم يوان ، أنت …”
“يان تشينغ تشنغ ، هل تعتقدين أن مقر الولاية لا يزال قادراً على الوقوف في وجهنا ؟”
حدقت يان تشينغ تشنغ في يوان هونغ وهزت رأسها بلا حول ولا قوة. لم تصدق أن ما يحصل أمامها كان حقيقياً. هذا الحزن واليأس اللذين كانت تشعر بهما الآن يتجاوز فهم أي شخص. شعرت أن قلبها كان يتم تقطيعه بسكين ببطء بعد أن شاهدت أن حليفهم الأكثر ثقة قد خانهم جميعاً.
صُدم الجميع في معسكر مقر الولاية . لم يتصور أحد منهم أن هذا الشيء سيحدث. من وجهة نظرهم ، كان يوان هونغ حليفا يمكن الاعتماد عليه. ظنوا أنه طالما كان يوان هونغ هنا للدفاع ضد قوات أسرة هوانغ ، سيتمكنون من التماسك حتى يصل إليهم سيد المدينة. ومع ذلك ، فإن الشيء الذي حدث الآن حير الحاضرين جميعاً.
“تشينغ تشنغ ، يجب عليك إلقاء اللوم عليك وعلى والدك. منذ أن وصل جيانغ تشن إلى مقر الولاية ، صببتم كل اهتمامكم عليه. و قد تجاهلتمونا رغم كل المساهمات التي قدمناها لمقر الولاية. لذا ، وجدنا سبيلاً آخر بأنفسنا. حالما نقتل يان دونغلو ، سيكون مقر الولاية لنا. وأنت ، تشينغ تشنغ ، طالما خدمتني بشكل جيد ، سوف أضمن لك معاملة جيدة. ”
الفصل 1095_ تشينغ تشنغ اليائسة :
قال يوان تشينغ جون بابتسامة ، وكشف أخيرا عن جانبه الخبيث.
من ناحية أخرى ، شعر خبراء عائلة هوانغ بالبهجة ، شاهدوا القتال الداخلي في معسكر مقر الولاية ، أحسوا بإحساس أفضل بكثير من قتل أناس مقر الولاية بأيديهم.
“وقح بحق. لقد كنت مخطئة بشأنك، يوان تشينغ جون “.
يان تشينغ تشنغ شخرت ببرود. لم تكن تخشى قوات أسرة هوانغ بما أن يوان هونغ كان معهم. كانت تعرف أن عمها ، خبير حقيقي في الخالد السماوي كان كافياً لمواجهة أي خطر تقريباً.
نظرت يان تشينغ تشنغ نحو يوان تشينغ جون. كانت دائما تعتبره شقيقها. بدأت علاقتهما منذ الصغر عندما نشأوا معاً. هذه العلاقة لا يمكن مقارنتها بأي علاقة عادية. كانت عيناها مليئة حاليا بالكراهية المطلقة.
===================================
كان يوان تشينغ جون قد خانهم وتآمر مع العدو. هذا الأمر وحده جعل الفرق بينه وبين جيانغ تشن واضحاً. سابقاً عندما حاول هوانغ شيونغ إجبار جيانغ تشن على خيانة مقر الولاية بالقوة ، بدلا من الانضمام إليهم ، ذهب مباشرة إلى قرية هان بنفسه لإنقاذ القرويين. هذا ما جعله رجلاً حقيقياً.
“وقح بحق. لقد كنت مخطئة بشأنك، يوان تشينغ جون “.
“اللعنة عليكم ، يوان هونغ ، يوان تشينغ جون! لا أحد منكما يعرف معنى الوقاحة . لقد وثق بكم سيد المدينة كثيرًا ، لكن كل ما حصل عليه هو خيانتكم المثيرة للاشمئزاز. ”
قال هوانغ ينغ بازدراء.
شتم شيخ غاضب. كانت عيناه قد صبغت بالفعل بالأحمر . الآخرون تفاعلوا كذلك بنفس الطريقة. كان من المفترض أن يحصدوا أحجار ميتا الخالدة بسعادة ، مؤمنين بأن خبير خالد سماوي كان يحميهم . لدهشتهم ، كان هذا الخالد السماوي وابنه أشبه بالثعالب التي تلتهم البشر دون أن تترك العظام حتى.
*سووش! *
*سووش! *
فوجئت يان تشينغ تشنغ لأنها لم تستطع فهم ما كان يوان هونغ يحاول قوله. ما الذي يعنيه يوان هونغ بالقول أنه كان آسفاً بينما كانوا يواجهون مجموعة كبيرة من قوات العدو؟ رفعت رأسها ورأت أن عيون يوان هونغ قد صبغت بلون أحمر دموي .
حالما تلاشى صوت الشيخ ، ظهر ضوء بارد أمامه فجأة ، و طعن قلبه. كان المهاجم هو يوان تشينغ جون ، وكان الشيء الذي يخترق قلب الشيخ هو سيفه.
*تقيأ!*
*يتقيأ!*
من ناحية أخرى ، شعر خبراء عائلة هوانغ بالبهجة ، شاهدوا القتال الداخلي في معسكر مقر الولاية ، أحسوا بإحساس أفضل بكثير من قتل أناس مقر الولاية بأيديهم.
قام المسن بتقيؤ جرعة من الدم ، كان جسده يرتجف ويرتعش دون توقف . كانت عيناه اللتان صبغتا باللون الأحمر الدموي مليئة بالكراهية واليأس تحدقان في يوان تشينغ جون. لم يتمكن الشيخ من الموت بسلام.
شتم شيخ غاضب. كانت عيناه قد صبغت بالفعل بالأحمر . الآخرون تفاعلوا كذلك بنفس الطريقة. كان من المفترض أن يحصدوا أحجار ميتا الخالدة بسعادة ، مؤمنين بأن خبير خالد سماوي كان يحميهم . لدهشتهم ، كان هذا الخالد السماوي وابنه أشبه بالثعالب التي تلتهم البشر دون أن تترك العظام حتى.
“هذه هي نتيجة إهانة أبي.”
…………
سحب يوان تشينغ جون سيفه وسقط الشيخ على الأرض. كان الشيخ خبير نصف خالد سماوي. لم يكن من المفترض أن يُقتل على يد يوان تشينغ جون ، ولكن لأنه غمرته عواطفه الآن فقط ، ولم يكن يعتقد أن يوان تشينغ جون سيهاجمه ، فقد فاجأه عندما أطلق يوان تشينغ جون ضربة.
“وقح بحق. لقد كنت مخطئة بشأنك، يوان تشينغ جون “.
“يوان تشينغ جون ، أيها الوحش!”
نظرت يان تشينغ تشنغ نحو يوان تشينغ جون. كانت دائما تعتبره شقيقها. بدأت علاقتهما منذ الصغر عندما نشأوا معاً. هذه العلاقة لا يمكن مقارنتها بأي علاقة عادية. كانت عيناها مليئة حاليا بالكراهية المطلقة.
أصبحت يان تشينغ تشنغ منفعلة عندما رأت أن شيخاً من مقر الولاية قد مات على يد يوان تشينغ جون. لم تكن لتصبح منفعلة هكذا إذا توفي الشيخ في القتال ضد عائلة هوانغ. عرفت أن موتا كهذا كان إهانة مطلقة للشيخ. وبعبارة أخرى ، لم يتمكن الشيخ من الموت بسلام.
“وقح بحق. لقد كنت مخطئة بشأنك، يوان تشينغ جون “.
كل خبير في جمعية يي يوان كان ينظر إلى المشهد بهدوء. لم يتحدث أي منهم بكلمة واحدة ، لم يكن هذا المشهد مرتبطًا بهم بعد الآن.
“شيخ يوان ، ما الذي تفعله بحق الجحيم؟ لماذا هاجمت الآنسة الكبيرة ؟”
من ناحية أخرى ، شعر خبراء عائلة هوانغ بالبهجة ، شاهدوا القتال الداخلي في معسكر مقر الولاية ، أحسوا بإحساس أفضل بكثير من قتل أناس مقر الولاية بأيديهم.
تقيأت يان تشينغ تشنغ الدم. كان وجهها أبيض شاحب. لقد تم بالفعل السيطرة عليها من خلال ضربة طاقة يوان هونغ ، مما جعلها لا تقدر على الحركة.
“همف! هذا ما يحدث للعنيدين . بالنسبة لبقيتكم ، سأعطيكم فرصة للانضمام إلينا الآن. بخلاف ذلك ، ستكون نهايتكم مشابهة له تمامًا. ”
سحب يوان تشينغ جون سيفه وسقط الشيخ على الأرض. كان الشيخ خبير نصف خالد سماوي. لم يكن من المفترض أن يُقتل على يد يوان تشينغ جون ، ولكن لأنه غمرته عواطفه الآن فقط ، ولم يكن يعتقد أن يوان تشينغ جون سيهاجمه ، فقد فاجأه عندما أطلق يوان تشينغ جون ضربة.
حدق يوان تشينغ جون بشكل حاد في باقي المراتب العليا من مقر الولاية .
أصبحت يان تشينغ تشنغ منفعلة عندما رأت أن شيخاً من مقر الولاية قد مات على يد يوان تشينغ جون. لم تكن لتصبح منفعلة هكذا إذا توفي الشيخ في القتال ضد عائلة هوانغ. عرفت أن موتا كهذا كان إهانة مطلقة للشيخ. وبعبارة أخرى ، لم يتمكن الشيخ من الموت بسلام.
كانت يان تشينغ تشنغ قد استسلمت لليأس تماما الآن. ما تبقى في عينيها كان اليأس والدموع. على الرغم من معرفتها لهذين الرجلين لفترة طويلة ، إلا أنها الآن شعرت و كأنها لم تعرفهم من قبل . في هذه اللحظة ، أدركت أخيرا لماذا يقول الناس أن العقل البشري يصعب التنبؤ به.
“همف! هوانغ ينغ ، لا تعتقد أننا هدف هش يمكن أن تتنمر عليه بسهولة. حتى لو أحضرت جميع خبراء عائلتك هنا لغارة ، ماذا في ذلك؟ والدي سيكون هنا قريبا “.
كانت تعرف أن أمر مقر الولاية قد انتهى. كل شيء سينتهي اليوم. فقد انضم يوان هونغ بالفعل إلى عائلة هوانغ ، مما جعلهم يملكون ما مجموعه ثلاثة خبراء خالدين سماويين ، ولم يتبق سوى يان دونغلو وحده في مقر الولاية. كيف سيتمكن سيد المدينة من الوقوف ضد ثلاثتهم؟ إنها الآن تصلي أن والدها وجيانغ تشن لن يظهرا هنا لأن ذلك لن يكون مختلفًا عن الذهاب إلى الجحيم.
يان تشينغ تشنغ شخرت ببرود. لم تكن تخشى قوات أسرة هوانغ بما أن يوان هونغ كان معهم. كانت تعرف أن عمها ، خبير حقيقي في الخالد السماوي كان كافياً لمواجهة أي خطر تقريباً.
===================================
حالما تلاشى صوت الشيخ ، ظهر ضوء بارد أمامه فجأة ، و طعن قلبه. كان المهاجم هو يوان تشينغ جون ، وكان الشيء الذي يخترق قلب الشيخ هو سيفه.
ترجمة :Mr. White
“منذ قدم الزمان ، الفائز هو دائما الخير والخاسر هو الشر. ما دمنا سندمر مقر الولاية ، ستصبح مدينة يان بأكملها ملك أسرة هوانغ. من يهتم بالطريقة المستخدمة؟ ”
“ألا تشعر بالعار من أفعالك هاته؟!!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
