ثمن باهض
الفصل 1081 – ثمن باهض :
“نحن بخير.”
كان هوانغ شيونغ في حالة رعب وغارقًا في العرق. لقد ظهر له ظل الموت ، ولم تتبقى له أي شجاعة للتفاوض مع جيانغ تشن. عندما نظر إلى عيون جيانغ تشن القاسية و اللامبالية ، شعر أنه سيطر عليه تمامًا.
ومع ذلك ، لا يمكن إلقاء اللوم على هان كونغ لأنه كان صغيرًا جدًا. كان القتل غريبًا جدًا بالنسبة له ، ناهيك عن قتل العديد من الأشخاص.
“أفرجوا عنهم.”
لم يردَّ جيانغ تشن على سؤال هان كونغ. قام بسحب سيفه المقدس السماوي بسرعة و اندفع باتجاه معسكر عائلة هوانغ.
قال هوانغ شيونغ للرجال ذوي الملابس السوداء والذين كانوا يحرسون جميع القرويين. لقد فشل في إدراك أن هذا الإجراء كان بمثابة التخلي عن آخر ورقة مساومة لديه. لكن لا يمكن إلقاء اللوم عليه لأنه كان خائفًا للغاية من الموت. كان يعتز بحياته كثيرا. بالإضافة إلى ذلك ، جعلت هيمنة جيانغ تشن رأسه في حالة فوضى.
سيكون انتقام عائلة هوانغ مرعباً للغاية. وبحلول ذلك الوقت ، لن يكون جيانغ تشن فقط في خطر ، سيقع كل قرويي هان في نفس الظروف.
ولكن بالطبع ، كان الخطأ الأكبر أنه لم يفهم جيانغ تشن جيدًا. لقد اعتقد بسذاجة أنه بالنظر إلى هويته ، فإن جيانغ تشن لن يقتله طالما أطلق سراح القرويين. فقد كان السيد السادس من عائلة هوانغ بعد كل شيء. لا أحد في مدينة يان لديه الشجاعة لقتله.
“جيانغ تشن ، كيف تجرؤ على قتل سيدنا السادس! هل لديك أي فكرة عما هو موقفه في عائلة هوانغ؟ ”
في حياة جيانغ تشن ، كانت هناك أحداث لا تعد ولا تحصى من القتل. بالنسبة له ، كان القتل شائعًا مثل تناول الأرز. لن يغمض عينيه حتى عندما يقتل ، خاصةً عندما يقتل أعداءه الحقيرين. ما فعله هوانغ شيونغ أثار اشمئزازه كثيراً. لن يسامح جيانغ تشن أبدًا أولئك الذين هددوه بإيذاء الأشخاص الذين يعرفهم إذا لم يمتثل لهم. في اللحظة التي ركض فيها هان كونغ إلى فناءه وأخبره بما حدث لقرية هان ، كان قد حكم بالفعل على هوانغ شيونغ بالإعدام في قلبه. حتى إذا وافق هوانغ شيونغ على إطلاق سراح جميع القرويين ، فلا يزال هو وجميع رجاله تحت ظل الموت اليوم.
*هوا لا … *
في الواقع ، كان لا يزال لدى هوانغ شيونغ القدرة على المساومة قبل أن يأمر بالإفراج عن القرويين ، لأن رجاله كانوا لا يزالون يتحكمون في حياة جميع القرويين. على الرغم من العدد الكبير من القرويين ، كان معظمهم ضعفاء للغاية. إذا قرر الخبراء الذين يحرسونهم مهاجمة هؤلاء القرويين ، فلن يتمكن جيانغ تشن من ضمان عدم إصابة أحد.
قال هوانغ شيونغ للرجال ذوي الملابس السوداء والذين كانوا يحرسون جميع القرويين. لقد فشل في إدراك أن هذا الإجراء كان بمثابة التخلي عن آخر ورقة مساومة لديه. لكن لا يمكن إلقاء اللوم عليه لأنه كان خائفًا للغاية من الموت. كان يعتز بحياته كثيرا. بالإضافة إلى ذلك ، جعلت هيمنة جيانغ تشن رأسه في حالة فوضى.
*هوا لا … *
“ليس عليك أن تشكرني يا رئيس. بدأ كل شيء بسببي.” أجاب جيانغ تشن.
عند إطلاق سراحهم ، جاء جميع القرويين إلى جانب جيانغ تشن بقيادة هان تشانغ لينغ. انضم هان كونغ إلى المجموعة.
تم سماع الصراخ المؤلم ، لدرجة أنه أثار قشعريرة الآخرين. في هيئة التنين ، و بما أنه قد قُتل خبراء الخالد الأرضي المتأخر بنفس سهولة ذبح الخراف. لم يكن لدى أي من الخبراء المتبقين القدرة على المقاومة. في عدد قليل فقط من الومضات ، ماتوا جميعًا ببؤس تحت سيفه. قرية هان كانت تغمرها الآن الدماء. اختلط الهواء برائحة الدم. كل الخبراء من عائلة هوانغ لقوا حتفهم.
“الرئيس ، هل أنت بخير؟”
ما قاله جيانغ تشن جعل هان كونغ ينذهل لأنه كان غريباً للغاية بالنسبة له ، لكنه كان يعلم أن كل ما قاله جيانغ تشن كان لمصلحته.
وكان لهان كونغ نظرة من الفرح.
ومع ذلك ، لا يمكن إلقاء اللوم على هان كونغ لأنه كان صغيرًا جدًا. كان القتل غريبًا جدًا بالنسبة له ، ناهيك عن قتل العديد من الأشخاص.
“نحن بخير.”
من الخلف ، تغير تعبير يان تشينغ تشنغ بشكل جذري. كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها جيانغ تشن يقتل الناس. لقد صدمها تماما. لم تر مثل هذا المشهد الدامي. من ناحية أخرى ، بدا جيانغ تشن طبيعياً كما لو أن شيئًا لم يحدث ؛ يبدو أنه قد اعتاد بالفعل على مثل هذا المشهد.
هز هان تشانغ لينغ رأسه ونظر إلى جيانغ تشن بعيون مليئة بالقلق. لم يكن يشعر بالقلق من قاعدة تدريب جيانغ تشن لأنه شاهد قوة جيانغ تشن المرعبة. الآن ، و بما أنه حتى هوانغ شيونغ لم يكن خصمه ، لن يكون أي شخص آخر خصم جيانغ تشن.
من الخلف ، تغير تعبير يان تشينغ تشنغ بشكل جذري. كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها جيانغ تشن يقتل الناس. لقد صدمها تماما. لم تر مثل هذا المشهد الدامي. من ناحية أخرى ، بدا جيانغ تشن طبيعياً كما لو أن شيئًا لم يحدث ؛ يبدو أنه قد اعتاد بالفعل على مثل هذا المشهد.
الشيء الذي كان يشعر بالقلق بشأنه هو ما إذا كان جيانغ تشن سيقتل هوانغ شيونغ أم لا. إذا قتله حقًا ، فسيكون إعلان حرب على أسرة هوانغ بأكملها. في جميع أنحاء مدينة يان ، لم يكن هناك من يجرؤ على قتل السيد السادس من عائلة هوانغ. لقد كان متأكداً من أن حياتهم لن يكون لها أي سلام بمجرد أن يقتل جيانغ تشن هذا الرجل.
جعلت كلمة جيانغ تشن قلب هوانغ شيونغ يقع في حالة هلع. كان صحيحا أن جيانغ تشن لم يذكر أبدا السماح له بالرحيل. وبعبارة أخرى ، لم يكن جيانغ تشن ينوي السماح له بالرحيل منذ البداية.
على الرغم من أن جيانغ تشن كان قوياً للغاية ، فلا تزال هناك فجوة كبيرة بينه وبين أسرة هوانغ. ينبغي للمرء أن يعرف أن هناك خبراء خالدين سماويين في عائلة هوانغ.
الفصل 1081 – ثمن باهض :
“جيانغ تشن ، لقد أطلقت بالفعل سراح جميع القرويين. يمكنك السماح لي بالرحيل الآن. وطالما أفرجت عني ، أؤكد لك أن عائلة هوانغ لن تزعجك “. قال هوانغ شيونغ. كان يتوسل تقريبا.
“لا تتحدث ، آه كونغ”.
“هوانغ شيونغ ، يجب عليك الآن أن تعرف أنّ هناك بعض الأخطاء التي يجب ألا ترتكبها. عليك أن تدفع ثمنا باهظا لذلك. يمكنك أن تفعل كل ما تريده لي ، لكنك اخترت طريقة أخرى أثارت غضبي حقًا. منذ لحظة دخولي إلى قرية هان ، تم تحديد مصيرك بالفعل. لقد تم تحديد مصيرك أنت وجميع رجالك . ”
“أفرجوا عنهم.”
وجه جيانغ تشن كان بلا تعبير. أصبحت عيناه ونيته القاتلة أكثر برودة ، بحيث شعر الآخرون بها.
على الرغم من أن جيانغ تشن كان قوياً للغاية ، فلا تزال هناك فجوة كبيرة بينه وبين أسرة هوانغ. ينبغي للمرء أن يعرف أن هناك خبراء خالدين سماويين في عائلة هوانغ.
“أنت … أنت تخرق وعدك! لقد أطلقت سراحهم بالفعل … ”
“أفرجوا عنهم.”
كان هوانغ شيونغ مرعوباً.
تم سماع الصراخ المؤلم ، لدرجة أنه أثار قشعريرة الآخرين. في هيئة التنين ، و بما أنه قد قُتل خبراء الخالد الأرضي المتأخر بنفس سهولة ذبح الخراف. لم يكن لدى أي من الخبراء المتبقين القدرة على المقاومة. في عدد قليل فقط من الومضات ، ماتوا جميعًا ببؤس تحت سيفه. قرية هان كانت تغمرها الآن الدماء. اختلط الهواء برائحة الدم. كل الخبراء من عائلة هوانغ لقوا حتفهم.
“لم أقل أبداً أنني سأسمح لك بالرحيل”.
من الخلف ، تغير تعبير يان تشينغ تشنغ بشكل جذري. كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها جيانغ تشن يقتل الناس. لقد صدمها تماما. لم تر مثل هذا المشهد الدامي. من ناحية أخرى ، بدا جيانغ تشن طبيعياً كما لو أن شيئًا لم يحدث ؛ يبدو أنه قد اعتاد بالفعل على مثل هذا المشهد.
جعلت كلمة جيانغ تشن قلب هوانغ شيونغ يقع في حالة هلع. كان صحيحا أن جيانغ تشن لم يذكر أبدا السماح له بالرحيل. وبعبارة أخرى ، لم يكن جيانغ تشن ينوي السماح له بالرحيل منذ البداية.
هان تشانغ لينغ سحب هان كونغ على عجل، كان يخشى أن هذا الصبي سوف يسيء لكرامة جيانغ تشن. في نظرهم ، لم يعد جيانغ تشن هو جيانغ تشن الذي أنقذوه في ذلك الوقت. بعد قتل خبير خالد أرضي متأخر ، أصبح جيانغ تشن خبيرًا عظيمًا وقويًا. بصرف النظر عن الامتنان الذي أبدوه لجيانغ تشن ، فقد كان لديهم الكثير من مشاعر الاحترام والخوف.
“اذهب إلى الجحيم!”
“لم أقل أبداً أنني سأسمح لك بالرحيل”.
مع مخلب تنين جيانغ تشن ، انفصل رأس هوانغ شيونغ عن جسده. خرج الدم مثل النافورة ، لكن عيون هوانغ شيونغ كانت لا تزال مفتوحة على مصراعيها ، لأنه لم يستطع أن يقبل أن كل شيء كان حقيقيا. لقد كان هو السيد السادس الكريم لعائلة هوانغ. لم يخطر بباله أبداً أنه سيموت يومًا ما أو يقتله شخص ما.
“لا تقلق بشأن ذلك.”
لسوء الحظ ، أساء إلى الشخص الخطأ – جيانغ تشن ، الأمر الذي كلفه حياته. سقطت جثته على الأرض. من الآن فصاعدًا ، لن يكون هناك سيد سادس لعائلة هوانغ في مدينة يان.
شحبت كل وجوه القرويين. كانت أجسادهم ترتعش لأن عنف جيانغ تشن هز أرواحهم. ومع ذلك ، كانوا يعلمون أن جيانغ تشن هو الذي أنقذهم. لو لم يكن ذلك لجيانغ تشن ، لكانوا قد ماتوا جميعًا هنا. لذلك ، شعروا بالامتنان أكثر.
*هسسس … *
===================================
تسبب المشهد للكثير من الحاضرين في أن يستنشقوا الهواء البارد. نظرًا لأنهم لم يروا مثل هذه القسوة قبلاً ، فقد نظر الجميع إلى جيانغ تشن بشكل مخيف ، كما لو كانوا يرون شبحًا أو شيطانًا متعطشًا للدماء جاء من الجحيم.
“جيانغ تشن ، كيف تجرؤ على قتل سيدنا السادس! هل لديك أي فكرة عما هو موقفه في عائلة هوانغ؟ ”
“جيانغ تشن ، كيف تجرؤ على قتل سيدنا السادس! هل لديك أي فكرة عما هو موقفه في عائلة هوانغ؟ ”
“نعم ، الأخ الأكبر جيانغ”.
قال آخر شيخ خالد أرضي متأخّر بصوت عالٍ. كان يحاول استخدام صوته لإخفاء خوفه ، لكنه كان بلا معنى.
ومع ذلك ، لا يمكن إلقاء اللوم على هان كونغ لأنه كان صغيرًا جدًا. كان القتل غريبًا جدًا بالنسبة له ، ناهيك عن قتل العديد من الأشخاص.
قال جيانغ تشن “سوف ينتهي بك المطاف بنفس الطريقة”. ثم ، قام بالضغط على الشيخ ، وألقى مهارة سجن الأرض في نفس الوقت.
عاد جيانغ تشن إلى شكله الإنساني ، واقترب من هان كونغ وقال رسمياً “هان كونغ ، يجب أن تتذكر أن هذا هو العالم الذي يقرر فيه قانون الغاب كل شيء. لا يمكنك أبداً أن تظهر أقل قدر من الرحمة لعدوك لأن هذا سيكون تهديدا لأصدقائك وعائلاتك. إذا لم أقتلهم جميعًا اليوم ، فلست أنا فقط ، ولكن كل القرويين سينتهي بهم المطاف أمواتا أيضًا. سيكون ذلك مشهدًا مروعًا لن تأمل أن تراه أبدًا. بالكاد يمكنك رؤية مثل هذا الحادث في مدينة يان وخط السماء الواحد لأنها صغيرة جدًا. في يوم من الأيام ، عندما تغادر هذه المنطقة ، ستجد القسوة الحقيقية في الخارج، العالم الذي يلتهم فيه البشر بعضهم البعض”.
كان الشيخ أعزل. ثم صرخ ببؤس عندما قطع جيانغ تشن أحد ذراعيه. لم يكن في الأصل سيكون عاجزًا كما هو الحال الآن ، لكن بعد رؤية هوانغ شيونغ يقتل على يد جيانغ تشن ، لم يستطع حشد الشجاعة لمواجهة هذا الوحش. كان يعلم أنه لم تكن أمامه فرصة.
في حياة جيانغ تشن ، كانت هناك أحداث لا تعد ولا تحصى من القتل. بالنسبة له ، كان القتل شائعًا مثل تناول الأرز. لن يغمض عينيه حتى عندما يقتل ، خاصةً عندما يقتل أعداءه الحقيرين. ما فعله هوانغ شيونغ أثار اشمئزازه كثيراً. لن يسامح جيانغ تشن أبدًا أولئك الذين هددوه بإيذاء الأشخاص الذين يعرفهم إذا لم يمتثل لهم. في اللحظة التي ركض فيها هان كونغ إلى فناءه وأخبره بما حدث لقرية هان ، كان قد حكم بالفعل على هوانغ شيونغ بالإعدام في قلبه. حتى إذا وافق هوانغ شيونغ على إطلاق سراح جميع القرويين ، فلا يزال هو وجميع رجاله تحت ظل الموت اليوم.
*بانغ! *
هان تشانغ لينغ ضم قبضاته نحو جيانغ تشن.
هبط مخلب جيانغ تشن على صدر الشيخ حيث كان يسحق قلبه و كل أحشاءه ويسبب موته على الفور.
جعلت كلمة جيانغ تشن قلب هوانغ شيونغ يقع في حالة هلع. كان صحيحا أن جيانغ تشن لم يذكر أبدا السماح له بالرحيل. وبعبارة أخرى ، لم يكن جيانغ تشن ينوي السماح له بالرحيل منذ البداية.
كل الخبراء الباقين من عائلة هوانغ شعروا بالفزع التام. لم يروا هذا النوع من الأحداث من قبل. الآن ، كانوا مليئين باليأس والرهبة ، والخوف الذي جاء من روحهم العميقة.
تم سماع الصراخ المؤلم ، لدرجة أنه أثار قشعريرة الآخرين. في هيئة التنين ، و بما أنه قد قُتل خبراء الخالد الأرضي المتأخر بنفس سهولة ذبح الخراف. لم يكن لدى أي من الخبراء المتبقين القدرة على المقاومة. في عدد قليل فقط من الومضات ، ماتوا جميعًا ببؤس تحت سيفه. قرية هان كانت تغمرها الآن الدماء. اختلط الهواء برائحة الدم. كل الخبراء من عائلة هوانغ لقوا حتفهم.
“الأخ الأكبر جيانغ ، هل ستقتلهم جميعًا؟”
“جيانغ تشن ، لقد أطلقت بالفعل سراح جميع القرويين. يمكنك السماح لي بالرحيل الآن. وطالما أفرجت عني ، أؤكد لك أن عائلة هوانغ لن تزعجك “. قال هوانغ شيونغ. كان يتوسل تقريبا.
هان كونغ حشد شجاعته واقترب من جيانغ تشن. لقد شعر الآن أن جيانغ تشن كان غريبًا عليه. لم يتخيل أبدًا أن شابًا مثل جيانغ تشن سيكون له جانب مخيف مثل تجسد الشيطان.
في الواقع ، كان لا يزال لدى هوانغ شيونغ القدرة على المساومة قبل أن يأمر بالإفراج عن القرويين ، لأن رجاله كانوا لا يزالون يتحكمون في حياة جميع القرويين. على الرغم من العدد الكبير من القرويين ، كان معظمهم ضعفاء للغاية. إذا قرر الخبراء الذين يحرسونهم مهاجمة هؤلاء القرويين ، فلن يتمكن جيانغ تشن من ضمان عدم إصابة أحد.
ومع ذلك ، لا يمكن إلقاء اللوم على هان كونغ لأنه كان صغيرًا جدًا. كان القتل غريبًا جدًا بالنسبة له ، ناهيك عن قتل العديد من الأشخاص.
قال آخر شيخ خالد أرضي متأخّر بصوت عالٍ. كان يحاول استخدام صوته لإخفاء خوفه ، لكنه كان بلا معنى.
“لا تتحدث ، آه كونغ”.
وجه جيانغ تشن كان بلا تعبير. أصبحت عيناه ونيته القاتلة أكثر برودة ، بحيث شعر الآخرون بها.
هان تشانغ لينغ سحب هان كونغ على عجل، كان يخشى أن هذا الصبي سوف يسيء لكرامة جيانغ تشن. في نظرهم ، لم يعد جيانغ تشن هو جيانغ تشن الذي أنقذوه في ذلك الوقت. بعد قتل خبير خالد أرضي متأخر ، أصبح جيانغ تشن خبيرًا عظيمًا وقويًا. بصرف النظر عن الامتنان الذي أبدوه لجيانغ تشن ، فقد كان لديهم الكثير من مشاعر الاحترام والخوف.
“لم أقل أبداً أنني سأسمح لك بالرحيل”.
لم يردَّ جيانغ تشن على سؤال هان كونغ. قام بسحب سيفه المقدس السماوي بسرعة و اندفع باتجاه معسكر عائلة هوانغ.
*بانغ! *
“أرغ …” “أرغ …” “أرغ …”
كل الخبراء الباقين من عائلة هوانغ شعروا بالفزع التام. لم يروا هذا النوع من الأحداث من قبل. الآن ، كانوا مليئين باليأس والرهبة ، والخوف الذي جاء من روحهم العميقة.
تم سماع الصراخ المؤلم ، لدرجة أنه أثار قشعريرة الآخرين. في هيئة التنين ، و بما أنه قد قُتل خبراء الخالد الأرضي المتأخر بنفس سهولة ذبح الخراف. لم يكن لدى أي من الخبراء المتبقين القدرة على المقاومة. في عدد قليل فقط من الومضات ، ماتوا جميعًا ببؤس تحت سيفه. قرية هان كانت تغمرها الآن الدماء. اختلط الهواء برائحة الدم. كل الخبراء من عائلة هوانغ لقوا حتفهم.
وكان لهان كونغ نظرة من الفرح.
شحبت كل وجوه القرويين. كانت أجسادهم ترتعش لأن عنف جيانغ تشن هز أرواحهم. ومع ذلك ، كانوا يعلمون أن جيانغ تشن هو الذي أنقذهم. لو لم يكن ذلك لجيانغ تشن ، لكانوا قد ماتوا جميعًا هنا. لذلك ، شعروا بالامتنان أكثر.
“الأخ الأكبر جيانغ ، هل ستقتلهم جميعًا؟”
من الخلف ، تغير تعبير يان تشينغ تشنغ بشكل جذري. كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها جيانغ تشن يقتل الناس. لقد صدمها تماما. لم تر مثل هذا المشهد الدامي. من ناحية أخرى ، بدا جيانغ تشن طبيعياً كما لو أن شيئًا لم يحدث ؛ يبدو أنه قد اعتاد بالفعل على مثل هذا المشهد.
ولكن بالطبع ، كان الخطأ الأكبر أنه لم يفهم جيانغ تشن جيدًا. لقد اعتقد بسذاجة أنه بالنظر إلى هويته ، فإن جيانغ تشن لن يقتله طالما أطلق سراح القرويين. فقد كان السيد السادس من عائلة هوانغ بعد كل شيء. لا أحد في مدينة يان لديه الشجاعة لقتله.
عاد جيانغ تشن إلى شكله الإنساني ، واقترب من هان كونغ وقال رسمياً “هان كونغ ، يجب أن تتذكر أن هذا هو العالم الذي يقرر فيه قانون الغاب كل شيء. لا يمكنك أبداً أن تظهر أقل قدر من الرحمة لعدوك لأن هذا سيكون تهديدا لأصدقائك وعائلاتك. إذا لم أقتلهم جميعًا اليوم ، فلست أنا فقط ، ولكن كل القرويين سينتهي بهم المطاف أمواتا أيضًا. سيكون ذلك مشهدًا مروعًا لن تأمل أن تراه أبدًا. بالكاد يمكنك رؤية مثل هذا الحادث في مدينة يان وخط السماء الواحد لأنها صغيرة جدًا. في يوم من الأيام ، عندما تغادر هذه المنطقة ، ستجد القسوة الحقيقية في الخارج، العالم الذي يلتهم فيه البشر بعضهم البعض”.
“الأخ الأكبر جيانغ ، هل ستقتلهم جميعًا؟”
ما قاله جيانغ تشن جعل هان كونغ ينذهل لأنه كان غريباً للغاية بالنسبة له ، لكنه كان يعلم أن كل ما قاله جيانغ تشن كان لمصلحته.
“ولكن الأخ جيانغ ، بعد قتل الكثير من خبراء أسرة هوانغ والسيد السادس ، الذي هو شقيق البطريرك لتلك العائلة فهم بالتأكيد لن يدعوا موته يمر مرور الكرام ” قال هان تشانغ لينغ بقلق.
“نعم ، الأخ الأكبر جيانغ”.
“هل كنت تعلم أنني كنت مختبئة هناك طوال الوقت؟”
أومأ هان كونج برأسه ، محاولا بذل قصارى جهده لعدم إلقاء نظرة على الجثث.
*هوا لا … *
“أخي جيانغ ، و نيابة عن قرية هان أنا أشكرك على هذا.”
مع مخلب تنين جيانغ تشن ، انفصل رأس هوانغ شيونغ عن جسده. خرج الدم مثل النافورة ، لكن عيون هوانغ شيونغ كانت لا تزال مفتوحة على مصراعيها ، لأنه لم يستطع أن يقبل أن كل شيء كان حقيقيا. لقد كان هو السيد السادس الكريم لعائلة هوانغ. لم يخطر بباله أبداً أنه سيموت يومًا ما أو يقتله شخص ما.
هان تشانغ لينغ ضم قبضاته نحو جيانغ تشن.
“ليس عليك أن تشكرني يا رئيس. بدأ كل شيء بسببي.” أجاب جيانغ تشن.
عاد جيانغ تشن إلى شكله الإنساني ، واقترب من هان كونغ وقال رسمياً “هان كونغ ، يجب أن تتذكر أن هذا هو العالم الذي يقرر فيه قانون الغاب كل شيء. لا يمكنك أبداً أن تظهر أقل قدر من الرحمة لعدوك لأن هذا سيكون تهديدا لأصدقائك وعائلاتك. إذا لم أقتلهم جميعًا اليوم ، فلست أنا فقط ، ولكن كل القرويين سينتهي بهم المطاف أمواتا أيضًا. سيكون ذلك مشهدًا مروعًا لن تأمل أن تراه أبدًا. بالكاد يمكنك رؤية مثل هذا الحادث في مدينة يان وخط السماء الواحد لأنها صغيرة جدًا. في يوم من الأيام ، عندما تغادر هذه المنطقة ، ستجد القسوة الحقيقية في الخارج، العالم الذي يلتهم فيه البشر بعضهم البعض”.
“ولكن الأخ جيانغ ، بعد قتل الكثير من خبراء أسرة هوانغ والسيد السادس ، الذي هو شقيق البطريرك لتلك العائلة فهم بالتأكيد لن يدعوا موته يمر مرور الكرام ” قال هان تشانغ لينغ بقلق.
في الواقع ، كان لا يزال لدى هوانغ شيونغ القدرة على المساومة قبل أن يأمر بالإفراج عن القرويين ، لأن رجاله كانوا لا يزالون يتحكمون في حياة جميع القرويين. على الرغم من العدد الكبير من القرويين ، كان معظمهم ضعفاء للغاية. إذا قرر الخبراء الذين يحرسونهم مهاجمة هؤلاء القرويين ، فلن يتمكن جيانغ تشن من ضمان عدم إصابة أحد.
سيكون انتقام عائلة هوانغ مرعباً للغاية. وبحلول ذلك الوقت ، لن يكون جيانغ تشن فقط في خطر ، سيقع كل قرويي هان في نفس الظروف.
كان هوانغ شيونغ في حالة رعب وغارقًا في العرق. لقد ظهر له ظل الموت ، ولم تتبقى له أي شجاعة للتفاوض مع جيانغ تشن. عندما نظر إلى عيون جيانغ تشن القاسية و اللامبالية ، شعر أنه سيطر عليه تمامًا.
“لا تقلق بشأن ذلك.”
“جيانغ تشن ، لقد أطلقت بالفعل سراح جميع القرويين. يمكنك السماح لي بالرحيل الآن. وطالما أفرجت عني ، أؤكد لك أن عائلة هوانغ لن تزعجك “. قال هوانغ شيونغ. كان يتوسل تقريبا.
لوح جيانغ تشن بيده ، ثم التفت إلى المكان الذي كانت يان تشينغ تشنغ تختبئ فيه. “لقد اختبأت ملكة الجمال الكبيرة هناك لفترة طويلة. حان الوقت لتخرجي الآن.”
“اذهب إلى الجحيم!”
بعد سماع هذا ، تحول الجميع نحو الاتجاه الذي نظر له جيانغ تشن. من المؤكد أنهم رأوا امرأة جميلة تخرج من الظلام. يبدو أن جيانغ تشن قد لاحظ بالفعل يان تشينغ تشنغ التي كانت تختبئ هناك منذ البداية.
كان هوانغ شيونغ في حالة رعب وغارقًا في العرق. لقد ظهر له ظل الموت ، ولم تتبقى له أي شجاعة للتفاوض مع جيانغ تشن. عندما نظر إلى عيون جيانغ تشن القاسية و اللامبالية ، شعر أنه سيطر عليه تمامًا.
“هل كنت تعلم أنني كنت مختبئة هناك طوال الوقت؟”
تدقيق :Mr. White
اقتربت يان تشينغ تشنغ من جيانغ تشن وقالت مع ابتسامة. ظنّت أنها كانت ذكية لإخفاء نفسها ، ولكن اكتشفها جيانغ تشن بالفعل. التفسير الوحيد لذلك أن حواس جيانغ تشن كانت حادة للغاية. كان عليها أيضًا أن تعترف بأن هذا الرجل كان مخيفًا جدًا ولم يكن لديها أي فكرة عن عدد البطاقات الرابحة التي بحوزته.
اقتربت يان تشينغ تشنغ من جيانغ تشن وقالت مع ابتسامة. ظنّت أنها كانت ذكية لإخفاء نفسها ، ولكن اكتشفها جيانغ تشن بالفعل. التفسير الوحيد لذلك أن حواس جيانغ تشن كانت حادة للغاية. كان عليها أيضًا أن تعترف بأن هذا الرجل كان مخيفًا جدًا ولم يكن لديها أي فكرة عن عدد البطاقات الرابحة التي بحوزته.
===================================
“جيانغ تشن ، كيف تجرؤ على قتل سيدنا السادس! هل لديك أي فكرة عما هو موقفه في عائلة هوانغ؟ ”
ترجمة : Tahtoh
“هوانغ شيونغ ، يجب عليك الآن أن تعرف أنّ هناك بعض الأخطاء التي يجب ألا ترتكبها. عليك أن تدفع ثمنا باهظا لذلك. يمكنك أن تفعل كل ما تريده لي ، لكنك اخترت طريقة أخرى أثارت غضبي حقًا. منذ لحظة دخولي إلى قرية هان ، تم تحديد مصيرك بالفعل. لقد تم تحديد مصيرك أنت وجميع رجالك . ”
تدقيق :Mr. White
في الواقع ، كان لا يزال لدى هوانغ شيونغ القدرة على المساومة قبل أن يأمر بالإفراج عن القرويين ، لأن رجاله كانوا لا يزالون يتحكمون في حياة جميع القرويين. على الرغم من العدد الكبير من القرويين ، كان معظمهم ضعفاء للغاية. إذا قرر الخبراء الذين يحرسونهم مهاجمة هؤلاء القرويين ، فلن يتمكن جيانغ تشن من ضمان عدم إصابة أحد.
قال جيانغ تشن “سوف ينتهي بك المطاف بنفس الطريقة”. ثم ، قام بالضغط على الشيخ ، وألقى مهارة سجن الأرض في نفس الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
