الكيميائي الرئيسي
الفصل 1067 – الكيميائي الرئيسي
“هذا صحيح يا ملكة الجمال الكبيرة. هل أخذت هذا الرجل على محمل الجد؟ كيف يمكن أن يكسب لقب شيخ أجنبي في هذه السن المبكرة؟ بالإضافة إلى ذلك ، انه مجرد خالد بشري متأخر. أيجب أن نضع كرامتنا على هذا الطفل على الرغم من أنه حصل على هذا اللقب فقط لمجرد أسلوبه في طبخ الحبوب “.
مدينة يان لا تبدو هادئة كما تبدو. وبصرف النظر عن الولاية (المحافظة، المقاطعة) ، كان هناك أيضا اثنان من الأباطرة الأقوياء بما يكفي للتنافس على موارد المدينة. ظلت أخبار سيد المدينة المصاب بجروح بالغة من السم البارد سرا. إذا تم الكشف عن هذه الأخبار للجمهور ، فلا يمكن لأحد أن يؤكد أن هاتين القوتين الرئيسيتين لن تفعلا أي شيء غير موات للمحافظة. و نظرًا لإمكانية التفاف النار بالورق ، سيتم تسريب الأخبار حول لورد المدينة عاجلاً أم آجلاً. على هذا النحو ، كانت الأولوية القصوى الآن هي إزالة السم من جسد سيد المدينة.
ومع ذلك ، لم يكن القادمون الجدد خبراء عاديين ، لذلك كانت لا تزال بحاجة إلى منحهم بعض الاحترام.
خلال هذه الأيام القليلة ، كانت يان تشينغ تشنغ قلقًة بشأن هذه المسألة. عندما رأت وسائل جيانغ تشن الاستثنائية ، شعرت أنها مضطرة لبصق الحقيقة.
ما قالته هو الحقيقة ، رغم أنها بالغت في الأمر قليلاً. نظرًا لكونها امرأة داهية عرفت كيفية الاستفادة من هذه الفرصة ، توقعت بالفعل أن يتم فحص جيانغ تشن من قبل كبار الكيميائيين الآخرين. الآن ، كان عليها أن تستفيد من هذا العداء.
* بانغ! *
قرر دونغ لينفو أنه يجب أن يكون لديه منافسة مع جيانغ تشن حتى يتمكن من إذلال هذا الشاب بقدر ما يريده.
في هذه اللحظة ، سُمع صوت انفجار قوي عند باب الفناء. إذا حكمنا من خلال الصوت ، ربما ركلها شخص ما. يجب أن يكون الشخص الذي يجرؤ على ركل أبواب المقاطعة إما أحمق أو يتمتع بوضع لا يقل عن وضع جيانغ تشن.
في الواقع ، كان الأمر بسيطًا جدًا بالنسبة له لإزالة السموم الباردة ، ولكن من أجل منافسة دونغ لينفو ، كان عليه استخدام حبة يانغ المتوهجة لعلاج إصابات لورد المدينة. هذه الحبة ستساعده على تأسيس مكان في مدينة يان.
كان هناك خمسة منهم ، ولديهم زخم كبير. كانوا جميعًا يبلغون حوالي الخمسين من العمر وكانوا أقوياء للغاية. أربعة منهم وصلوا إلى عالم الأرض المتأخر الخالد بينما كان القائد ، الذي كان الأقوى ، نصف سماوي خالد.
كان هناك خمسة منهم ، ولديهم زخم كبير. كانوا جميعًا يبلغون حوالي الخمسين من العمر وكانوا أقوياء للغاية. أربعة منهم وصلوا إلى عالم الأرض المتأخر الخالد بينما كان القائد ، الذي كان الأقوى ، نصف سماوي خالد.
كانت وجوه كل هؤلاء المتسللين ممتلئة بالغطرسة التي لم يستطع أي شخص عادي امتلاكها. كان ذلك نوعًا من النبل الذي نشأ من قاع عظم الفرد.
جيانغ تشن ، من ناحية أخرى ، قد فهم بالفعل عواطف الشيخ ، نفس المشاعر كانت تسير في رؤوس الخبراء الأربعة الآخرين
ومع ذلك ، من الواضح أن هؤلاء الأشخاص لم يلاحظوا أن يان تشينغ تشنغ كانت هنا لأنهم بدوا جميعهم مذهولين و أخفضوا هالة الغطرسة. في المقاطعة ، كان ليان تشينغ تشنغ الوضع المطلق. حتى خبير السماء نصف الخالد لن يجرؤ على عدم احترامها. عادة ، تم التعامل مع معظم الأشياء من قبلها بدلا من سيد المدينة. بمعنى آخر ، كانت السبب في استمرار المحافظة على قوتها في مدينة يان.
“ممتاز. نظرًا لأنكما ترغبان في التنافس، سأحقق رغباتكما. أعتقد أنكم تعلمون جميعًا أن والدي قد أصيب بالسم البارد وأن حالته لم تتحسن. أعددت بالفعل الأعشاب لتلفيق حبة يانغ المتوهجة. سأستخدم هذا كمنافسة لكم يا رفاق ، ومع والدي كقاضي. ما رأي الاثنين؟” وقالت يان تشينغ تشنغ.
“العم دونغ ، لماذا أنتم جميع هنا؟”
“لقد تخيلت أن الشخص الذي اختاره السيدة الكبيرة سيكون شخصًا غير عادي للغاية. الآن يبدو أن الأمر ليس كذلك “.
بدت يان تشينغ تشنغ غير راضية قليلاً ، لكن ركل الباب لم يكن السبب الرئيسي لعدم رضائها. كانت مستاءة بشكل أساسي من الطريقة التي قاطعوا بها المحادثة عندما كانت على وشك قول تفاصيل السم البارد.
“ممتاز. نظرًا لأنكما ترغبان في التنافس، سأحقق رغباتكما. أعتقد أنكم تعلمون جميعًا أن والدي قد أصيب بالسم البارد وأن حالته لم تتحسن. أعددت بالفعل الأعشاب لتلفيق حبة يانغ المتوهجة. سأستخدم هذا كمنافسة لكم يا رفاق ، ومع والدي كقاضي. ما رأي الاثنين؟” وقالت يان تشينغ تشنغ.
ومع ذلك ، لم يكن القادمون الجدد خبراء عاديين ، لذلك كانت لا تزال بحاجة إلى منحهم بعض الاحترام.
بدت يان تشينغ تشنغ غير راضية قليلاً ، لكن ركل الباب لم يكن السبب الرئيسي لعدم رضائها. كانت مستاءة بشكل أساسي من الطريقة التي قاطعوا بها المحادثة عندما كانت على وشك قول تفاصيل السم البارد.
“لم أكن أتوقع أن تكون الآنسة الكبيرة هنا. سمعت أن الخيميائي الشاب وصل لتوه إلى منطقتنا. سمعت أن لديه تقنية تلفيق حبوب رائعة وعلى الرغم من كونه مجرد خالد بشري متأخر ، فقد قبِلته ملكة الجمال كبيرة كشيخ أجنبي. لقد جئت لزيارته”. قال أحد الوافدين الجدد.
“لم تكن تشينغ تشنغ تعني ذلك بتلك الطريقة ، لكن تقنية السيد الكبير جيانغ يمكن وصفها بالفعل بأنها مذهلة.” تابعت يان تشينغ تشنغ.
كانت عيناه ممتلئة بالازدراء بعد تأكيد قاعدة زراعة جيانغ تشن. من وجهة نظره ، بغض النظر عن مدى عظمة هذا الشاب ، فقد كان مجرد بشري خالد متأخّر. كان يدرس الكيمياء طوال العمر تقريبًا والسبب في وصوله إلى حيث كان الآن بسبب الجهود التي ساهم بها في المحافظة. لذلك ، لم يكن ممتعًا جدًا أن يسمع أن أحدًا قد حصل على لقب الشيخ الأجنبي الضيف في اليوم الأول من وصوله.
* بانغ! *
جيانغ تشن ، من ناحية أخرى ، قد فهم بالفعل عواطف الشيخ ، نفس المشاعر كانت تسير في رؤوس الخبراء الأربعة الآخرين
* بانغ! *
“اسمحوا لي أن أقدمه لكم جميعًا ، السيد الكبير جيانغ تشن”.
خلال هذه الأيام القليلة ، كانت يان تشينغ تشنغ قلقًة بشأن هذه المسألة. عندما رأت وسائل جيانغ تشن الاستثنائية ، شعرت أنها مضطرة لبصق الحقيقة.
بعد الانتهاء من تقديمها ، نظرت إلى جيانغ تشن وابتسمت. “السيد الكبير ، هذا هو الشيخ الكبير دونغ لينفو ، الخيميائي الرائد في مدينة يان ، وأيضًا الخيميائي الرئيسي في منطقتنا. له هو نصف الخطوة السماء الخالدة وفقط خطوة واحدة لتصبح حقيقية خالدة السماء. أما بالنسبة للخبراء الآخرين ، فهم جميعًا خيميائيون محترمون للغاية وأيضًا أصدقاء أبي. ساعدت مساهماتهم محافظتنا في الحفاظ على المنصب الريادي في المدينة “.
“لقد تخيلت أن الشخص الذي اختاره السيدة الكبيرة سيكون شخصًا غير عادي للغاية. الآن يبدو أن الأمر ليس كذلك “.
“أشعر بالفخر لرؤية هؤلاء كبار السن.”
قرر دونغ لينفو أنه يجب أن يكون لديه منافسة مع جيانغ تشن حتى يتمكن من إذلال هذا الشاب بقدر ما يريده.
قام جيانغ تشن بضم قبضات يده نحو دونغ لينفو والآخرين لاستقبالهم. في الواقع ، لم يكن بحاجة إلى مقدمة يان تشينغ تشنغ لمعرفة هويتهم. كان قادرا على معرفة أن كلا منهم كانوا خيميائيين بنظرة واحدة.
أصدر دونغ لينفو زفيرا باردا و رحل مع رفاقه. على الرغم من أن جيانغ تشن كان قادرًا على وصف طريقة طهو حبوب يانغ المتوهجة، إلا أنه كان يكفي فقط لجعلهم يعترفون بوجوده. منذ البداية وحتى الآن ، لم يضعوا جيانغ تشن في أعينهم كخيميائي خبير.
“لقد تخيلت أن الشخص الذي اختاره السيدة الكبيرة سيكون شخصًا غير عادي للغاية. الآن يبدو أن الأمر ليس كذلك “.
مدينة يان لا تبدو هادئة كما تبدو. وبصرف النظر عن الولاية (المحافظة، المقاطعة) ، كان هناك أيضا اثنان من الأباطرة الأقوياء بما يكفي للتنافس على موارد المدينة. ظلت أخبار سيد المدينة المصاب بجروح بالغة من السم البارد سرا. إذا تم الكشف عن هذه الأخبار للجمهور ، فلا يمكن لأحد أن يؤكد أن هاتين القوتين الرئيسيتين لن تفعلا أي شيء غير موات للمحافظة. و نظرًا لإمكانية التفاف النار بالورق ، سيتم تسريب الأخبار حول لورد المدينة عاجلاً أم آجلاً. على هذا النحو ، كانت الأولوية القصوى الآن هي إزالة السم من جسد سيد المدينة.
“هذا صحيح يا ملكة الجمال الكبيرة. هل أخذت هذا الرجل على محمل الجد؟ كيف يمكن أن يكسب لقب شيخ أجنبي في هذه السن المبكرة؟ بالإضافة إلى ذلك ، انه مجرد خالد بشري متأخر. أيجب أن نضع كرامتنا على هذا الطفل على الرغم من أنه حصل على هذا اللقب فقط لمجرد أسلوبه في طبخ الحبوب “.
“ملكة الجمال كبيرة ليست خيميائية ، وبطبيعة الحال ليس لديها فهم جيد للخيمياء. مسار الخيمياء هو أيضا مثل مسار الزراعة. ستتأثر قدرة التلفيق بشكل كبير بقاعدة زراعة المرء. مع كونه إنسانًا خالدًا متأخرًا ، فإن أكثر ما يمكن أن يكون هو أدنى رتبة في الكيميائي على الرغم من قوته أو موهبته.”
تحولت تعبير دونغ لينغفو إلى القبح بعد مقارنته بشقي البشري الخالد المتأخر. إذا لم تخرج هذه الكلمات من يان تشينغ تشنغ ، لكان قد غضب.
…… ..
“أشعر بالفخر لرؤية هؤلاء كبار السن.”
لقد شقّ هؤلاء كبار السن طريقهم هنا لمجرد التشكيك في قدرة جيانغ تشن. حقيقة أن جيانغ تشن يمكنه الحصول على المكانة واللقب في المحافظة أثار استياءهم. حتى أنهم شعروا أن يان تشينغ تشنغ قد وقعت له ، لكنهم أدركوا أنها لن تسقط أبدًا لبعض المزارعين الذكور ، خاصة الذي لم يكن سوى خالد بشري متأخر.
“لأننا كرّسنا أنفسنا للمحافظة ، فهذا يجعل من الضروري تحديد من هو الأفضل. علاوة على ذلك ، هناك الكثير من الكيميائيين في المحافظة ، ويلعب الخيميائي الرئيسي دورًا مهمًا. كذلك ، أود أن أعرف ما إذا كان مؤهلاً للعمل في المقاطعة”.
“أيها السادة ، أنتم جميعًا بطبيعة الحال لن تعرفوا كم هي رائعة تقنيات السيد الكبير جيانغ تشن دون أن تشاهدوها بأنفسكم. أعتقد أنه بمجرد أن تروا قدرته ، سوف تتوقفون عن انتقاده. أجرؤ على القول إن أسلوب السيد الكبير هو أول ما رأيته على الإطلاق وكان سحريًا.”
عند رؤية ما حدث ، أجاب جيانغ تشن ، مع وجهه المليء بالثقة ، بابتسامة باهتة ، “إن عملية تلفيق حبة يانغ المتوهجة هي عملية مرهقة بالفعل لأنها تحتاج إلى 49 عشبة مختلفة تحتوي على أنقى ذوبان لليانغ . ويجب جمع جوهر اليانغ منها في الوقت المناسب ، واستخدامه للتخلص من السم البارد في جسم لورد المدينة. لحسن الحظ ، صادفتني نفس تجربة التلفيق سابقا”.
ما قالته هو الحقيقة ، رغم أنها بالغت في الأمر قليلاً. نظرًا لكونها امرأة داهية عرفت كيفية الاستفادة من هذه الفرصة ، توقعت بالفعل أن يتم فحص جيانغ تشن من قبل كبار الكيميائيين الآخرين. الآن ، كان عليها أن تستفيد من هذا العداء.
ومع ذلك ، من الواضح أن هؤلاء الأشخاص لم يلاحظوا أن يان تشينغ تشنغ كانت هنا لأنهم بدوا جميعهم مذهولين و أخفضوا هالة الغطرسة. في المقاطعة ، كان ليان تشينغ تشنغ الوضع المطلق. حتى خبير السماء نصف الخالد لن يجرؤ على عدم احترامها. عادة ، تم التعامل مع معظم الأشياء من قبلها بدلا من سيد المدينة. بمعنى آخر ، كانت السبب في استمرار المحافظة على قوتها في مدينة يان.
“يا؟ أول مرة ترَين هذا في حياتك؟ هل تعني “ملكة الجمال الكبيرة” أن أسلوب هذا الشقي أكبر من تقنيتي؟ ”
في الواقع ، كان الأمر بسيطًا جدًا بالنسبة له لإزالة السموم الباردة ، ولكن من أجل منافسة دونغ لينفو ، كان عليه استخدام حبة يانغ المتوهجة لعلاج إصابات لورد المدينة. هذه الحبة ستساعده على تأسيس مكان في مدينة يان.
تحولت تعبير دونغ لينغفو إلى القبح بعد مقارنته بشقي البشري الخالد المتأخر. إذا لم تخرج هذه الكلمات من يان تشينغ تشنغ ، لكان قد غضب.
“بما أن الكبير دونغ مصر ، سألعب معك”.
“لم تكن تشينغ تشنغ تعني ذلك بتلك الطريقة ، لكن تقنية السيد الكبير جيانغ يمكن وصفها بالفعل بأنها مذهلة.” تابعت يان تشينغ تشنغ.
“لم تكن تشينغ تشنغ تعني ذلك بتلك الطريقة ، لكن تقنية السيد الكبير جيانغ يمكن وصفها بالفعل بأنها مذهلة.” تابعت يان تشينغ تشنغ.
“حسنا. بما أن السيدة الكبيرة تفضله كثيرًا ، فسوف يتعين عليّ خوض معركة معه. إذا كانت تقنية هذا الرجل أعلى من تقنيتي حقًا ، فسأعطي لقب الخيميائي الرئيسي له. ”قال دونغ لينفو.
“يا؟ أول مرة ترَين هذا في حياتك؟ هل تعني “ملكة الجمال الكبيرة” أن أسلوب هذا الشقي أكبر من تقنيتي؟ ”
في قلبه ، كان وافد جديد مثل جيانغ تشن لا يقارن به على الإطلاق. كانت إهانة له للتنافس مع شخصية ضئيلة مثل هذا الشاب ، ولكن يان تشينغ تشنغ قد أثارت كرامته. لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى التنافس مع جيانغ تشن.
كانت تلك الأعشاب التي أعدّتها في البداية لدونغ لينفو لتلفيق حبة يانغ المتوهجة فرصة مثالية لهم للتنافس. إذا قام أي منهم بتلفيق حبة يانغ المتوهجة عالية الجودة ، فسيتم علاج والدها من السم البارد.
“العم دونغ ، هذا ليس صحيحًا حقًا. نحن جميعًا هنا لتقديم الخدمة إلى المقاطعة التي ننتمي إليها. يجب ألا نزعج السلام بيننا”. قالت يان تشينغ تشنغ.
…… ..
“لأننا كرّسنا أنفسنا للمحافظة ، فهذا يجعل من الضروري تحديد من هو الأفضل. علاوة على ذلك ، هناك الكثير من الكيميائيين في المحافظة ، ويلعب الخيميائي الرئيسي دورًا مهمًا. كذلك ، أود أن أعرف ما إذا كان مؤهلاً للعمل في المقاطعة”.
“يا؟ أول مرة ترَين هذا في حياتك؟ هل تعني “ملكة الجمال الكبيرة” أن أسلوب هذا الشقي أكبر من تقنيتي؟ ”
قرر دونغ لينفو أنه يجب أن يكون لديه منافسة مع جيانغ تشن حتى يتمكن من إذلال هذا الشاب بقدر ما يريده.
خلال هذه الأيام القليلة ، كانت يان تشينغ تشنغ قلقًة بشأن هذه المسألة. عندما رأت وسائل جيانغ تشن الاستثنائية ، شعرت أنها مضطرة لبصق الحقيقة.
“بما أن الكبير دونغ مصر ، سألعب معك”.
تحولت تعبير دونغ لينغفو إلى القبح بعد مقارنته بشقي البشري الخالد المتأخر. إذا لم تخرج هذه الكلمات من يان تشينغ تشنغ ، لكان قد غضب.
ظهرت ابتسامة خفيفة على وجه جيانغ تشن. كان يعلم من صميم قلبه أنه يجب عليه قبول هذا التحدي إذا أراد تأسيس سمعة في المقاطعة. إلى جانب ذلك ، لن يتراجع أبدًا عن مواجهة مباشرة كهذه.
كانت وجوه كل هؤلاء المتسللين ممتلئة بالغطرسة التي لم يستطع أي شخص عادي امتلاكها. كان ذلك نوعًا من النبل الذي نشأ من قاع عظم الفرد.
“ممتاز. نظرًا لأنكما ترغبان في التنافس، سأحقق رغباتكما. أعتقد أنكم تعلمون جميعًا أن والدي قد أصيب بالسم البارد وأن حالته لم تتحسن. أعددت بالفعل الأعشاب لتلفيق حبة يانغ المتوهجة. سأستخدم هذا كمنافسة لكم يا رفاق ، ومع والدي كقاضي. ما رأي الاثنين؟” وقالت يان تشينغ تشنغ.
مدينة يان لا تبدو هادئة كما تبدو. وبصرف النظر عن الولاية (المحافظة، المقاطعة) ، كان هناك أيضا اثنان من الأباطرة الأقوياء بما يكفي للتنافس على موارد المدينة. ظلت أخبار سيد المدينة المصاب بجروح بالغة من السم البارد سرا. إذا تم الكشف عن هذه الأخبار للجمهور ، فلا يمكن لأحد أن يؤكد أن هاتين القوتين الرئيسيتين لن تفعلا أي شيء غير موات للمحافظة. و نظرًا لإمكانية التفاف النار بالورق ، سيتم تسريب الأخبار حول لورد المدينة عاجلاً أم آجلاً. على هذا النحو ، كانت الأولوية القصوى الآن هي إزالة السم من جسد سيد المدينة.
كانت تلك الأعشاب التي أعدّتها في البداية لدونغ لينفو لتلفيق حبة يانغ المتوهجة فرصة مثالية لهم للتنافس. إذا قام أي منهم بتلفيق حبة يانغ المتوهجة عالية الجودة ، فسيتم علاج والدها من السم البارد.
“ملكة الجمال كبيرة ليست خيميائية ، وبطبيعة الحال ليس لديها فهم جيد للخيمياء. مسار الخيمياء هو أيضا مثل مسار الزراعة. ستتأثر قدرة التلفيق بشكل كبير بقاعدة زراعة المرء. مع كونه إنسانًا خالدًا متأخرًا ، فإن أكثر ما يمكن أن يكون هو أدنى رتبة في الكيميائي على الرغم من قوته أو موهبته.”
“حسنا. المسابقة ستقام غدا. جيانغ تشن ، يجب أن تعرف صعوبة تلفيق (صنع، طبخ، إنتاج) هذه الحبة. إذا كنت تعتقد أنك لا تستطيع القيام بذلك ، فمن الأفضل أن تعترف بالهزيمة حتى لا يضيع وقت “ملكة الجمال الكبيرة” في تحضير الأعشاب. يجب أن تعلم أيضًا أن كل عشب يستخدم في هذه الحبة هو ثمين للغاية.”
ما قالته هو الحقيقة ، رغم أنها بالغت في الأمر قليلاً. نظرًا لكونها امرأة داهية عرفت كيفية الاستفادة من هذه الفرصة ، توقعت بالفعل أن يتم فحص جيانغ تشن من قبل كبار الكيميائيين الآخرين. الآن ، كان عليها أن تستفيد من هذا العداء.
نظر دونغ لينفو في جيانغ تشن بسخرية.
“العم دونغ ، هذا ليس صحيحًا حقًا. نحن جميعًا هنا لتقديم الخدمة إلى المقاطعة التي ننتمي إليها. يجب ألا نزعج السلام بيننا”. قالت يان تشينغ تشنغ.
عند رؤية ما حدث ، أجاب جيانغ تشن ، مع وجهه المليء بالثقة ، بابتسامة باهتة ، “إن عملية تلفيق حبة يانغ المتوهجة هي عملية مرهقة بالفعل لأنها تحتاج إلى 49 عشبة مختلفة تحتوي على أنقى ذوبان لليانغ . ويجب جمع جوهر اليانغ منها في الوقت المناسب ، واستخدامه للتخلص من السم البارد في جسم لورد المدينة. لحسن الحظ ، صادفتني نفس تجربة التلفيق سابقا”.
“العم دونغ ، هذا ليس صحيحًا حقًا. نحن جميعًا هنا لتقديم الخدمة إلى المقاطعة التي ننتمي إليها. يجب ألا نزعج السلام بيننا”. قالت يان تشينغ تشنغ.
فاجأتهم كلمات جيانغ تشن. الطريقة التي نظروا بها إليه تغيرت قليلا. كانت حبوب يانغ المتوهجة حبوبا عالية الجودة و التي لم يحاول الخيميائيون العاديون تحريفها. على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما إذا كان بإمكان جيانغ تشن صنع حبة كهذه ، إلا أنهم فوجئوا بمدى علمه بتفاصيل العملية.
في هذه اللحظة ، سُمع صوت انفجار قوي عند باب الفناء. إذا حكمنا من خلال الصوت ، ربما ركلها شخص ما. يجب أن يكون الشخص الذي يجرؤ على ركل أبواب المقاطعة إما أحمق أو يتمتع بوضع لا يقل عن وضع جيانغ تشن.
“همف! في هذه الحالة ، سوف نلتقي مرة أخرى غدا”.
الفصل 1067 – الكيميائي الرئيسي
أصدر دونغ لينفو زفيرا باردا و رحل مع رفاقه. على الرغم من أن جيانغ تشن كان قادرًا على وصف طريقة طهو حبوب يانغ المتوهجة، إلا أنه كان يكفي فقط لجعلهم يعترفون بوجوده. منذ البداية وحتى الآن ، لم يضعوا جيانغ تشن في أعينهم كخيميائي خبير.
“لأننا كرّسنا أنفسنا للمحافظة ، فهذا يجعل من الضروري تحديد من هو الأفضل. علاوة على ذلك ، هناك الكثير من الكيميائيين في المحافظة ، ويلعب الخيميائي الرئيسي دورًا مهمًا. كذلك ، أود أن أعرف ما إذا كان مؤهلاً للعمل في المقاطعة”.
“هل السيد الكبير جيانغ لديه أي يقين في الفوز؟”
ظهرت ابتسامة خفيفة على وجه جيانغ تشن. كان يعلم من صميم قلبه أنه يجب عليه قبول هذا التحدي إذا أراد تأسيس سمعة في المقاطعة. إلى جانب ذلك ، لن يتراجع أبدًا عن مواجهة مباشرة كهذه.
نظرت يان تشينغ تشنغ إلى جيانغ تشن وقالت بنبرة خطيرة. لم تكن تجرؤ على المزاح بحياة والدها.
كانت وجوه كل هؤلاء المتسللين ممتلئة بالغطرسة التي لم يستطع أي شخص عادي امتلاكها. كان ذلك نوعًا من النبل الذي نشأ من قاع عظم الفرد.
“كوني مطمئنة ، يا ملكة الجمال الكبيرة. بالتأكيد سوف أقوم بتلفيق حبة يانغ المتوهجة من أجل سيد المدينة والتخلص من السم البارد داخل جسده.” قال جيانغ تشن بثقة.
“ملكة الجمال كبيرة ليست خيميائية ، وبطبيعة الحال ليس لديها فهم جيد للخيمياء. مسار الخيمياء هو أيضا مثل مسار الزراعة. ستتأثر قدرة التلفيق بشكل كبير بقاعدة زراعة المرء. مع كونه إنسانًا خالدًا متأخرًا ، فإن أكثر ما يمكن أن يكون هو أدنى رتبة في الكيميائي على الرغم من قوته أو موهبته.”
في الواقع ، كان الأمر بسيطًا جدًا بالنسبة له لإزالة السموم الباردة ، ولكن من أجل منافسة دونغ لينفو ، كان عليه استخدام حبة يانغ المتوهجة لعلاج إصابات لورد المدينة. هذه الحبة ستساعده على تأسيس مكان في مدينة يان.
“لأننا كرّسنا أنفسنا للمحافظة ، فهذا يجعل من الضروري تحديد من هو الأفضل. علاوة على ذلك ، هناك الكثير من الكيميائيين في المحافظة ، ويلعب الخيميائي الرئيسي دورًا مهمًا. كذلك ، أود أن أعرف ما إذا كان مؤهلاً للعمل في المقاطعة”.
***********************************************
قام جيانغ تشن بضم قبضات يده نحو دونغ لينفو والآخرين لاستقبالهم. في الواقع ، لم يكن بحاجة إلى مقدمة يان تشينغ تشنغ لمعرفة هويتهم. كان قادرا على معرفة أن كلا منهم كانوا خيميائيين بنظرة واحدة.
Tahtoh
“لم أكن أتوقع أن تكون الآنسة الكبيرة هنا. سمعت أن الخيميائي الشاب وصل لتوه إلى منطقتنا. سمعت أن لديه تقنية تلفيق حبوب رائعة وعلى الرغم من كونه مجرد خالد بشري متأخر ، فقد قبِلته ملكة الجمال كبيرة كشيخ أجنبي. لقد جئت لزيارته”. قال أحد الوافدين الجدد.
ظهرت ابتسامة خفيفة على وجه جيانغ تشن. كان يعلم من صميم قلبه أنه يجب عليه قبول هذا التحدي إذا أراد تأسيس سمعة في المقاطعة. إلى جانب ذلك ، لن يتراجع أبدًا عن مواجهة مباشرة كهذه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
