نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dragon Marked War God 1030

الجزء السابع من السيف السماوي

الجزء السابع من السيف السماوي

الفصل 1030 – الجزء السابع من السيف السماوي

الآن وقد تم بالفعل السيطرة الكاملة على عرق الشيطان من قبل هان يان ، ليست هناك حاجة للقلق من أنه سيكون هناك أي غزو من جيش الشيطان. لا يزال يتعين على شعب الأرض النقية معرفة الفوضى التي كانت تحدث في قصر القديس الأصل على الرغم من المظهر الهادئ لعالم القديس الأصل. كانوا جاهلين بأن قصر نارانغ والقصور الثلاثة الأخرى قد سلموا أنفسهم إلى القصر المقفر بتوقيع العقد الخاضع. لأنه حدث منذ فترة قصيرة ، لم تنتشر عبودية العقد إلى العائلات الرئيسية الأربع في الأرض النقية حتى الآن. ومع ذلك ، كان يعتقد أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يشعروا بقوة العبودية. لقد أصبحت هذه مأساة هذه العائلات الأربع الكبرى والقصور. لن يتمتعوا مطلقًا بالحرية حتى يتم القضاء على القصر المقفر.

كلمة “الكنز” جعلت عيون الأصفر الكبير تتلألأ. لم يكن هناك شيء في هذا العالم أكثر روعة من الكنوز.

الرياح الشريرة تفجّرت. أصبحت الهاوية التي كانت تسمى جرف القديس الآن قاحلة تمامًا. كان في الأساس مكانًا للخراب ، وكان هناك أشخاص بالكاد يظهرون في هذا المكان. هذه هي المرة الثانية التي يعود فيها جيانغ تشن إلى هذا المكان بعد تناسخه. على الرغم من أنه عاش هنا مرة واحدة ، إلا أنه لم يستطع تخفيف مشاعره لأن هذا المكان كان يعني الكثير بالنسبة له. كان هذا المكان الذي ترك فيه وراء مجده ، والأسطورة التي لا نهاية لها وأكبر الألم وعدم الرغبة.

“واكاكاكا! ليس سيئا! يهتم الكلب السيد حقًا بتلك الكنوز التي تركتها يا أعظم قديس في العالم. أود أيضًا أن أرى ما وراء الحاجز السماوي.” ضحك الأصفر الكبير وقال.

* بو! *

كان يعلم أن جيانغ تشن كان أعظم قديس في العالم. شعر أنه سيكون من المفيد البحث عن الكنز الذي خلفه.

ابتسم جيانغ تشن بمرارة. لوّح واختفت تلك التكوينات دون أن يترك أثرا كما لو أنهم تلقوا نوعا من الأوامر. ثم ، كشفت الكنوز في المنطقة عن نفسها تماما. كان هناك أنواع مختلفة من الحلقات المكانية ، وأنواع أخرى من الكنوز التي يمكن أن تخزن الأشياء ، والأعشاب الروحية الثمينة وغيرها. وكانت العائمة في الفراغ على الأقل بضع مئات من الأسلحة القتالية. رأى الأصفر الكبير روح شيطان القديس العظيم من الدرجة الخامسة مرميا على الأرض مثل القمامة. كانت هناك أيضا حبوب الاستعادة التي بدت غريبة ونادرة. كل واحد من هذه الكنوز كان لا يقدر بثمن. لكن تم وضعهم في كل زاوية في هذا المكان بشكل عرضي ، كما لو أنهم لم يستحقوا حتى قرشا واحدا.

قريباً ، وصل كلاهما إلى أسرة قو عبر الممر المكاني. بدلاً من إبلاغ أي شخص في عائلة قو ، توجهوا مباشرةً إلى جرف القديس. عاد عالم القديس الأصل إلى سلامه المعتاد بعد الحرب العظمى مع عرق الشيطان.

عيون الأصفر الكبير تألقت.

الآن وقد تم بالفعل السيطرة الكاملة على عرق الشيطان من قبل هان يان ، ليست هناك حاجة للقلق من أنه سيكون هناك أي غزو من جيش الشيطان. لا يزال يتعين على شعب الأرض النقية معرفة الفوضى التي كانت تحدث في قصر القديس الأصل على الرغم من المظهر الهادئ لعالم القديس الأصل. كانوا جاهلين بأن قصر نارانغ والقصور الثلاثة الأخرى قد سلموا أنفسهم إلى القصر المقفر بتوقيع العقد الخاضع. لأنه حدث منذ فترة قصيرة ، لم تنتشر عبودية العقد إلى العائلات الرئيسية الأربع في الأرض النقية حتى الآن. ومع ذلك ، كان يعتقد أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يشعروا بقوة العبودية. لقد أصبحت هذه مأساة هذه العائلات الأربع الكبرى والقصور. لن يتمتعوا مطلقًا بالحرية حتى يتم القضاء على القصر المقفر.

اقترب جيانغ تشن والأصفر الكبير من الحاجز السماوي. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من رؤية الحاجز بوضوح ، إلا أنهم شعروا بوضوح بمدى شدّته. كان هذا عائقًا أمام الطبيعة و يمكن أن يعرقل كل شيء ، حتى الخلود البشري نصف خطوة الهائل.

جرف القديس!

الفصل 1030 – الجزء السابع من السيف السماوي

الرياح الشريرة تفجّرت. أصبحت الهاوية التي كانت تسمى جرف القديس الآن قاحلة تمامًا. كان في الأساس مكانًا للخراب ، وكان هناك أشخاص بالكاد يظهرون في هذا المكان. هذه هي المرة الثانية التي يعود فيها جيانغ تشن إلى هذا المكان بعد تناسخه. على الرغم من أنه عاش هنا مرة واحدة ، إلا أنه لم يستطع تخفيف مشاعره لأن هذا المكان كان يعني الكثير بالنسبة له. كان هذا المكان الذي ترك فيه وراء مجده ، والأسطورة التي لا نهاية لها وأكبر الألم وعدم الرغبة.

الرياح الشريرة تفجّرت. أصبحت الهاوية التي كانت تسمى جرف القديس الآن قاحلة تمامًا. كان في الأساس مكانًا للخراب ، وكان هناك أشخاص بالكاد يظهرون في هذا المكان. هذه هي المرة الثانية التي يعود فيها جيانغ تشن إلى هذا المكان بعد تناسخه. على الرغم من أنه عاش هنا مرة واحدة ، إلا أنه لم يستطع تخفيف مشاعره لأن هذا المكان كان يعني الكثير بالنسبة له. كان هذا المكان الذي ترك فيه وراء مجده ، والأسطورة التي لا نهاية لها وأكبر الألم وعدم الرغبة.

اقترب جيانغ تشن والأصفر الكبير من الحاجز السماوي. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من رؤية الحاجز بوضوح ، إلا أنهم شعروا بوضوح بمدى شدّته. كان هذا عائقًا أمام الطبيعة و يمكن أن يعرقل كل شيء ، حتى الخلود البشري نصف خطوة الهائل.

كلمة “الكنز” جعلت عيون الأصفر الكبير تتلألأ. لم يكن هناك شيء في هذا العالم أكثر روعة من الكنوز.

“هل تعتقد أن المعبد يمكن أن يخترقها؟”

صرّ جيانغ تشن أسنانه ، محاولًا بذل قصارى جهده للسيطرة على حركة المعبد أثناء اختراقه للحاجز السماوي. ثم ، مع ‘هو’، بدأت علامات التنين القديمة على سطح معبد السلف التنين في الاضطراب كما لو كانت قد تلقت نوعًا من التحفيز ، وظهر أمامهم مشهد مثير للدهشة.

“كنت ذات مرة قد استخدمت المعبد لاختراق الطبقة العميقة من المنطقة المكانية في القصر المقفر. ثم ، رأيت السلف غرينلوتوس مسجونا في زنزانة مكانية بناها الإنسان الخالد ، وتمكنت من التسلل إلى الزنزانة المكانية بسهولة باستخدامه. لذلك أعتقد أن المعبد يمكن أن يتخطى هذا الحاجز أيضًا. على أي حال ، يجب أن نجرب أولاً.” أجاب جيانغ تشن

جرف القديس!

كان لديه ثقة عالية جدا في معبد التنين السلف. علاوة على ذلك ، كانت هذه فرصته الأخيرة. الجزء الأخير من سيف القديس السماوي قد يكون فقط داخل جرف القديس. في الواقع ، بالنظر إلى قاعدة زراعة جيانغ تشن ، لم تعد كل الكنوز التي تركها لنفسه مفيدة له بعد الآن ، باستثناء بقايا السيف السماوي الأخير. إذا فشل في العثور على القطعة الأخيرة ، فسيظل السيف غير مكتمل حتى بعد صعوده إلى العالم الخالد.

نظرًا لأن السيف السماوي كان سلاحه الأول ، فقد كان يتمنى بشكل طبيعي أن يجعله سلاحًا مثاليًا. إذا لم يتمكن هذا السلاح من تحقيق الكمال قبل مغادرته عالم القديس الأصل ، فقد يؤثر سلبًا عليه في المستقبل – وهو أمر لم يرغب في رؤيته.

نظرًا لأن السيف السماوي كان سلاحه الأول ، فقد كان يتمنى بشكل طبيعي أن يجعله سلاحًا مثاليًا. إذا لم يتمكن هذا السلاح من تحقيق الكمال قبل مغادرته عالم القديس الأصل ، فقد يؤثر سلبًا عليه في المستقبل – وهو أمر لم يرغب في رؤيته.

من المؤكد أنه بينما كان يتفقد مئات الأسلحة القتالية التي تطفو في الفراغ ، سمع صوتا صاخبا في مكان ما حوله. على الفور ، خرج السيف المكسور من بين عدد لا يحصى من الأسلحة القتالية. كان هذا السيف المكسور هو الذي جاء منه الصوت الطنان.

“سأفتح المعبد الآن. سوف تذهب أنت في البداية “.

“هل تعتقد أن المعبد يمكن أن يخترقها؟”

فتح جيانغ تشن مدخلا للأصفر الكبير ، ثم تبعه. وتحت سيطرته ، اقترب معبد التنين السلف من الحاجز السماوي الشاذ. كلاهما توتر عندما كان المعبد يرتطم بالحاجز. ستكون هذه فرصتهم الأخيرة. إذا فشلوا ، فلن يتمكنوا من هزيمة القصر المقفر.

فتح جيانغ تشن مدخلا للأصفر الكبير ، ثم تبعه. وتحت سيطرته ، اقترب معبد التنين السلف من الحاجز السماوي الشاذ. كلاهما توتر عندما كان المعبد يرتطم بالحاجز. ستكون هذه فرصتهم الأخيرة. إذا فشلوا ، فلن يتمكنوا من هزيمة القصر المقفر.

* بو! *

“هل تعتقد أن المعبد يمكن أن يخترقها؟”

عندما اصطدم معبد السلف التنين مع الحاجز السماوي ، اهتزّ قليلاً ، مما أدى إلى صوت خفيف. أصبح جيانغ تشن أكثر توترا. كان يحبس أنفاسه ولكن لمفاجأته ، فإن المعبد لم يرتد من الحاجز السماوي.

تبعه الأصفر الكبير. نظرًا لأن هذه كانت منطقة مكانية أنشأها جيانغ تشن شخصيًا ، فلن يحتاج إلى زيادة اليقظة تجاهها. كان على يقين من أن جيانغ تشن لن يؤذيه.

“أعتقد أنه نجح”.

كان لديه ثقة عالية جدا في معبد التنين السلف. علاوة على ذلك ، كانت هذه فرصته الأخيرة. الجزء الأخير من سيف القديس السماوي قد يكون فقط داخل جرف القديس. في الواقع ، بالنظر إلى قاعدة زراعة جيانغ تشن ، لم تعد كل الكنوز التي تركها لنفسه مفيدة له بعد الآن ، باستثناء بقايا السيف السماوي الأخير. إذا فشل في العثور على القطعة الأخيرة ، فسيظل السيف غير مكتمل حتى بعد صعوده إلى العالم الخالد.

عيون الأصفر الكبير تألقت.

“من المؤكد أن معبد السلف التنين غير العادي له العديد من الاستخدامات الرائعة. كلما ارتفع مستوى المعبد ، زاد عدد استخداماته.”

“ليس بعد.”

ابتسم جيانغ تشن بمرارة. لوّح واختفت تلك التكوينات دون أن يترك أثرا كما لو أنهم تلقوا نوعا من الأوامر. ثم ، كشفت الكنوز في المنطقة عن نفسها تماما. كان هناك أنواع مختلفة من الحلقات المكانية ، وأنواع أخرى من الكنوز التي يمكن أن تخزن الأشياء ، والأعشاب الروحية الثمينة وغيرها. وكانت العائمة في الفراغ على الأقل بضع مئات من الأسلحة القتالية. رأى الأصفر الكبير روح شيطان القديس العظيم من الدرجة الخامسة مرميا على الأرض مثل القمامة. كانت هناك أيضا حبوب الاستعادة التي بدت غريبة ونادرة. كل واحد من هذه الكنوز كان لا يقدر بثمن. لكن تم وضعهم في كل زاوية في هذا المكان بشكل عرضي ، كما لو أنهم لم يستحقوا حتى قرشا واحدا.

صرّ جيانغ تشن أسنانه ، محاولًا بذل قصارى جهده للسيطرة على حركة المعبد أثناء اختراقه للحاجز السماوي. ثم ، مع ‘هو’، بدأت علامات التنين القديمة على سطح معبد السلف التنين في الاضطراب كما لو كانت قد تلقت نوعًا من التحفيز ، وظهر أمامهم مشهد مثير للدهشة.

“هذه التشي هي لحبوب استعادة رتبة القديس ، والأعشاب الروحية الثمينة الأخرى ، جميع أنواع النفوس الشريرة القوية ، وأرواح الشيطان والعديد من الأسلحة والكنوز القتالية الأخرى. اتضح أنك قد أنشأت منطقة مكانية جديدة فقط للحفاظ على هذه الكنوز. هذا رائع!”

اخترق معبد التنين السلف الإلهي داخل جرف القديس دون أن يحجبه الحاجز السماوي.

“هههه! ها هو!”

* سووش! *

“سأفتح المعبد الآن. سوف تذهب أنت في البداية “.

خرج جيانغ تشن و الأصفر الكبير من المعبد ، بدهشة. لقد دخلوا إلى داخل جرف القديس في النهاية.

عيون الأصفر الكبير تألقت.

“من المؤكد أن معبد السلف التنين غير العادي له العديد من الاستخدامات الرائعة. كلما ارتفع مستوى المعبد ، زاد عدد استخداماته.”

الآن وقد تم بالفعل السيطرة الكاملة على عرق الشيطان من قبل هان يان ، ليست هناك حاجة للقلق من أنه سيكون هناك أي غزو من جيش الشيطان. لا يزال يتعين على شعب الأرض النقية معرفة الفوضى التي كانت تحدث في قصر القديس الأصل على الرغم من المظهر الهادئ لعالم القديس الأصل. كانوا جاهلين بأن قصر نارانغ والقصور الثلاثة الأخرى قد سلموا أنفسهم إلى القصر المقفر بتوقيع العقد الخاضع. لأنه حدث منذ فترة قصيرة ، لم تنتشر عبودية العقد إلى العائلات الرئيسية الأربع في الأرض النقية حتى الآن. ومع ذلك ، كان يعتقد أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يشعروا بقوة العبودية. لقد أصبحت هذه مأساة هذه العائلات الأربع الكبرى والقصور. لن يتمتعوا مطلقًا بالحرية حتى يتم القضاء على القصر المقفر.

بدأ جيانغ تشن في إيلاء المزيد من الاهتمام للمعبد. لقد كان كنزًا مميزًا للتنين السلف. كان كنزا إلهيا. بالتأكيد كان مفيدًا جدًا له. كان من المتصور أن يصبح المعبد أكثر قوة وفائدة مع نمو قاعدة زراعته.

“كنت ذات مرة قد استخدمت المعبد لاختراق الطبقة العميقة من المنطقة المكانية في القصر المقفر. ثم ، رأيت السلف غرينلوتوس مسجونا في زنزانة مكانية بناها الإنسان الخالد ، وتمكنت من التسلل إلى الزنزانة المكانية بسهولة باستخدامه. لذلك أعتقد أن المعبد يمكن أن يتخطى هذا الحاجز أيضًا. على أي حال ، يجب أن نجرب أولاً.” أجاب جيانغ تشن

كان الجو المحيط مليئا بالتشي الكئيب. كانت الرياح الشريرة التي يقشعر لها العمود الفقري تهب باستمرار. يمكن العثور على الأنقاض والتلال النصفية في كل مكان. لقد بدت منطقة مهجورة لم تشبه حتى أقل مكان يمكن العثور فيه على الكنز. ولكن كانت هناك ثقة كاملة تشع من وجه جيانغ تشن بدلاً من العصبية.

تبعه الأصفر الكبير. نظرًا لأن هذه كانت منطقة مكانية أنشأها جيانغ تشن شخصيًا ، فلن يحتاج إلى زيادة اليقظة تجاهها. كان على يقين من أن جيانغ تشن لن يؤذيه.

“هل أنت واثق من هذا؟ أين احتفظت بهذه الكنوز؟ أنا لا أرى حتى الشعر هنا.”

ومع ذلك ، لم يظهر سيفه خلال الوقت الذي فتح فيه هذه المنطقة من الكنوز. على أي حال ، فقد كان يبحث عن آثار يمكن أن تؤدي به إلى الشظية الأخيرة ولم يجد شيئًا في عالم القديس الأصل أو قصر القديس الأصل. لذلك ، كان تخمينه النهائي هو أن الجزء قد بقي في هذه المنطقة المكانية. على الرغم من أن هذا كان مجرد تخمين ، إلا أنه لم يكن تخمينًا لا أساس له. بعد كل هذا ، كان هذا هو المكان الذي سقط فيه قبل مائة عام.

بدا الأصفر الكبير في جيانغ تشن.

لقد كان الانطباع الذي غرسه فيه جيانغ تشن. كان خائفًا من أن جيانغ تشن وحده كان لديه القدرة على الاحتفاظ بهذه الكنوز.

“هل تعتقد أنني سأضع كنوزي ببساطة في أماكن ملحوظة ، بالنظر إلى الوسائل المتوفرة لدي؟ شاهد عن كثب” أجاب جيانغ تشن.

كان يعلم أن جيانغ تشن كان أعظم قديس في العالم. شعر أنه سيكون من المفيد البحث عن الكنز الذي خلفه.

لقد اتخذ عدة خطوات نحو الجنوب الغربي. بعد تأكيد الإحداثيات ، مزّق الفراغ. للحظة ، تدفق عدد لا يحصى من الأشعة الذهبية ليسقط على جثة جيانغ تشن و الأصفر الكبير. بدا جيانغ تشن هادئا في حين أن الأصفر الكبير كان متحمسا.

من المؤكد أنه بينما كان يتفقد مئات الأسلحة القتالية التي تطفو في الفراغ ، سمع صوتا صاخبا في مكان ما حوله. على الفور ، خرج السيف المكسور من بين عدد لا يحصى من الأسلحة القتالية. كان هذا السيف المكسور هو الذي جاء منه الصوت الطنان.

“هذه التشي هي لحبوب استعادة رتبة القديس ، والأعشاب الروحية الثمينة الأخرى ، جميع أنواع النفوس الشريرة القوية ، وأرواح الشيطان والعديد من الأسلحة والكنوز القتالية الأخرى. اتضح أنك قد أنشأت منطقة مكانية جديدة فقط للحفاظ على هذه الكنوز. هذا رائع!”

لقد كان الانطباع الذي غرسه فيه جيانغ تشن. كان خائفًا من أن جيانغ تشن وحده كان لديه القدرة على الاحتفاظ بهذه الكنوز.

كان للأصفر الكبير شعور سعادة شديد. يمكنه اكتشاف أنواع الكنوز بمجرد شمّها.

جيانغ تشن ضحك في فرحة. كان ذلك بلا شك القطعة الأخيرة من السيف السماوي. يبدو أنه قام بالتخمين الصحيح هذه المرة ،الشظية الأخيرة كانت في قبو الكنز هذا. سيعود السيف السماوي إلى ذروته بعد الاندماج مع قطعة السيف هذه. سيكون تأثير هذا التكامل أكبر بكثير من جميع عمليات التكامل السابقة. على هذا النحو ، لن تكون هناك مشكلة على الإطلاق بالنسبة له عند التقدم مباشرة إلى ذروة الصف السابع.

كانت هذه الكنوز التي تركها جيانغ تشن قبل 100 عام بالتأكيد أعظم كنوز عالم القديس الأصل. أي شخص يمكن أن يكتشف قبو الكنز هذا سيجلب الرخاء لطائفته. لا شك أن الأصفر الكبير أعجب بوسائل جيانغ تشن في الحفاظ على هذه الكنوز ، معترفًا في قلبه بأنه كان يستحق أن يطلق عليه أعظم قديس في العالم. على الرغم من أنها كانت منطقة مكانية جديدة ، إلا أنها كانت متصلة تمامًا بالحاجز العالمي الذي جعل من الصعب للغاية على القديسين من الدرجة التاسعة العظماء العثور عليها.

الرياح الشريرة تفجّرت. أصبحت الهاوية التي كانت تسمى جرف القديس الآن قاحلة تمامًا. كان في الأساس مكانًا للخراب ، وكان هناك أشخاص بالكاد يظهرون في هذا المكان. هذه هي المرة الثانية التي يعود فيها جيانغ تشن إلى هذا المكان بعد تناسخه. على الرغم من أنه عاش هنا مرة واحدة ، إلا أنه لم يستطع تخفيف مشاعره لأن هذا المكان كان يعني الكثير بالنسبة له. كان هذا المكان الذي ترك فيه وراء مجده ، والأسطورة التي لا نهاية لها وأكبر الألم وعدم الرغبة.

قبل مائة عام ، كان أعظم قديس في العالم ذروة الوجود بوسائل ممتازة لا تشوبها شائبة. لن يتمكن الآخرون من العثور على هذه الكنوز. من ناحية أخرى ، كان بإمكانه الشعور بالموقع واكتشافه بشكل مباشر حيث تم بناء المنطقة المكانية من قبله.

اخترق معبد التنين السلف الإلهي داخل جرف القديس دون أن يحجبه الحاجز السماوي.

“لنذهب” ، قال جيانغ تشن ، وهو يقود الطريق.

تبعه الأصفر الكبير. نظرًا لأن هذه كانت منطقة مكانية أنشأها جيانغ تشن شخصيًا ، فلن يحتاج إلى زيادة اليقظة تجاهها. كان على يقين من أن جيانغ تشن لن يؤذيه.

ومع ذلك ، لم يظهر سيفه خلال الوقت الذي فتح فيه هذه المنطقة من الكنوز. على أي حال ، فقد كان يبحث عن آثار يمكن أن تؤدي به إلى الشظية الأخيرة ولم يجد شيئًا في عالم القديس الأصل أو قصر القديس الأصل. لذلك ، كان تخمينه النهائي هو أن الجزء قد بقي في هذه المنطقة المكانية. على الرغم من أن هذا كان مجرد تخمين ، إلا أنه لم يكن تخمينًا لا أساس له. بعد كل هذا ، كان هذا هو المكان الذي سقط فيه قبل مائة عام.

ومع ذلك ، فجأة في اللحظة التي دخل فيها المنطقة. كانت المنطقة المكانية صغيرة بعرض ميل واحد تقريبًا ، والتي كانت لا تزال أصغر من قصر متوسط. ولكن هذه المنطقة المكانية الصغيرة المزدحمة كانت مليئة بجميع أنواع التشكيلات – تشكيل الملائمة ، تشكيل القتل ، تشكيلات الفخاخ وما إلى ذلك – التي كانت متشابكة بشكل كثيف مع بعضها البعض. بشكل عام ، فإن الأشخاص الذين يدخلون هذا المكان قد يموتون بسبب طمعهم.

كان لديه ثقة عالية جدا في معبد التنين السلف. علاوة على ذلك ، كانت هذه فرصته الأخيرة. الجزء الأخير من سيف القديس السماوي قد يكون فقط داخل جرف القديس. في الواقع ، بالنظر إلى قاعدة زراعة جيانغ تشن ، لم تعد كل الكنوز التي تركها لنفسه مفيدة له بعد الآن ، باستثناء بقايا السيف السماوي الأخير. إذا فشل في العثور على القطعة الأخيرة ، فسيظل السيف غير مكتمل حتى بعد صعوده إلى العالم الخالد.

“يا إلهي ، أنت عبقري! أنت تستحق أن تُدعى أعظم قديس في العالم!”

كان للأصفر الكبير شعور سعادة شديد. يمكنه اكتشاف أنواع الكنوز بمجرد شمّها.

لقد كان الانطباع الذي غرسه فيه جيانغ تشن. كان خائفًا من أن جيانغ تشن وحده كان لديه القدرة على الاحتفاظ بهذه الكنوز.

نظرًا لأن السيف السماوي كان سلاحه الأول ، فقد كان يتمنى بشكل طبيعي أن يجعله سلاحًا مثاليًا. إذا لم يتمكن هذا السلاح من تحقيق الكمال قبل مغادرته عالم القديس الأصل ، فقد يؤثر سلبًا عليه في المستقبل – وهو أمر لم يرغب في رؤيته.

“سيء للغاية ، كان هذا في الماضي.”

جيانغ تشن ضحك في فرحة. كان ذلك بلا شك القطعة الأخيرة من السيف السماوي. يبدو أنه قام بالتخمين الصحيح هذه المرة ،الشظية الأخيرة كانت في قبو الكنز هذا. سيعود السيف السماوي إلى ذروته بعد الاندماج مع قطعة السيف هذه. سيكون تأثير هذا التكامل أكبر بكثير من جميع عمليات التكامل السابقة. على هذا النحو ، لن تكون هناك مشكلة على الإطلاق بالنسبة له عند التقدم مباشرة إلى ذروة الصف السابع.

ابتسم جيانغ تشن بمرارة. لوّح واختفت تلك التكوينات دون أن يترك أثرا كما لو أنهم تلقوا نوعا من الأوامر. ثم ، كشفت الكنوز في المنطقة عن نفسها تماما. كان هناك أنواع مختلفة من الحلقات المكانية ، وأنواع أخرى من الكنوز التي يمكن أن تخزن الأشياء ، والأعشاب الروحية الثمينة وغيرها. وكانت العائمة في الفراغ على الأقل بضع مئات من الأسلحة القتالية. رأى الأصفر الكبير روح شيطان القديس العظيم من الدرجة الخامسة مرميا على الأرض مثل القمامة. كانت هناك أيضا حبوب الاستعادة التي بدت غريبة ونادرة. كل واحد من هذه الكنوز كان لا يقدر بثمن. لكن تم وضعهم في كل زاوية في هذا المكان بشكل عرضي ، كما لو أنهم لم يستحقوا حتى قرشا واحدا.

ومع ذلك ، فجأة في اللحظة التي دخل فيها المنطقة. كانت المنطقة المكانية صغيرة بعرض ميل واحد تقريبًا ، والتي كانت لا تزال أصغر من قصر متوسط. ولكن هذه المنطقة المكانية الصغيرة المزدحمة كانت مليئة بجميع أنواع التشكيلات – تشكيل الملائمة ، تشكيل القتل ، تشكيلات الفخاخ وما إلى ذلك – التي كانت متشابكة بشكل كثيف مع بعضها البعض. بشكل عام ، فإن الأشخاص الذين يدخلون هذا المكان قد يموتون بسبب طمعهم.

“واكاكاكا! الصغير تشن! لم يتوقع الكلب السيد أن تكون قد حافظت على الكثير من الكنوز. السيد الكلب ثري هذه المرة! و سيحصل على الكثير من الوجبات الثمينة “.

لقد كان الانطباع الذي غرسه فيه جيانغ تشن. كان خائفًا من أن جيانغ تشن وحده كان لديه القدرة على الاحتفاظ بهذه الكنوز.

انتعش الأصفر الكبير بقوة. على الفور ، أخذ نفسًا عميقًا مثلما يمتص الحوت الماء ، وامتص كمية هائلة من الأعشاب والحبوب الروحية. جعله هذا يبدو وكأنه كائن يمكن أن يهضم كل شيء تقريبا.

“من المؤكد أن معبد السلف التنين غير العادي له العديد من الاستخدامات الرائعة. كلما ارتفع مستوى المعبد ، زاد عدد استخداماته.”

برؤية ما حدث ، لم يستطع جيانغ تشن إلا أن يضحك. كان السبب وراء جلبه للأصفر الكبير هو السماح له بالتهام هذه الكنوز. كان يعلم كم من الكنوز ترك ، لكن أي منهم لم يكن كبيرا بما يكفي للفت انتباهه. كل ما أراده الآن هو الجزء الأخير من السيف السماوي.

“واكاكاكا! ليس سيئا! يهتم الكلب السيد حقًا بتلك الكنوز التي تركتها يا أعظم قديس في العالم. أود أيضًا أن أرى ما وراء الحاجز السماوي.” ضحك الأصفر الكبير وقال.

ومع ذلك ، لم يظهر سيفه خلال الوقت الذي فتح فيه هذه المنطقة من الكنوز. على أي حال ، فقد كان يبحث عن آثار يمكن أن تؤدي به إلى الشظية الأخيرة ولم يجد شيئًا في عالم القديس الأصل أو قصر القديس الأصل. لذلك ، كان تخمينه النهائي هو أن الجزء قد بقي في هذه المنطقة المكانية. على الرغم من أن هذا كان مجرد تخمين ، إلا أنه لم يكن تخمينًا لا أساس له. بعد كل هذا ، كان هذا هو المكان الذي سقط فيه قبل مائة عام.

ومع ذلك ، فجأة في اللحظة التي دخل فيها المنطقة. كانت المنطقة المكانية صغيرة بعرض ميل واحد تقريبًا ، والتي كانت لا تزال أصغر من قصر متوسط. ولكن هذه المنطقة المكانية الصغيرة المزدحمة كانت مليئة بجميع أنواع التشكيلات – تشكيل الملائمة ، تشكيل القتل ، تشكيلات الفخاخ وما إلى ذلك – التي كانت متشابكة بشكل كثيف مع بعضها البعض. بشكل عام ، فإن الأشخاص الذين يدخلون هذا المكان قد يموتون بسبب طمعهم.

* اززز … *

انتعش الأصفر الكبير بقوة. على الفور ، أخذ نفسًا عميقًا مثلما يمتص الحوت الماء ، وامتص كمية هائلة من الأعشاب والحبوب الروحية. جعله هذا يبدو وكأنه كائن يمكن أن يهضم كل شيء تقريبا.

من المؤكد أنه بينما كان يتفقد مئات الأسلحة القتالية التي تطفو في الفراغ ، سمع صوتا صاخبا في مكان ما حوله. على الفور ، خرج السيف المكسور من بين عدد لا يحصى من الأسلحة القتالية. كان هذا السيف المكسور هو الذي جاء منه الصوت الطنان.

ومع ذلك ، فجأة في اللحظة التي دخل فيها المنطقة. كانت المنطقة المكانية صغيرة بعرض ميل واحد تقريبًا ، والتي كانت لا تزال أصغر من قصر متوسط. ولكن هذه المنطقة المكانية الصغيرة المزدحمة كانت مليئة بجميع أنواع التشكيلات – تشكيل الملائمة ، تشكيل القتل ، تشكيلات الفخاخ وما إلى ذلك – التي كانت متشابكة بشكل كثيف مع بعضها البعض. بشكل عام ، فإن الأشخاص الذين يدخلون هذا المكان قد يموتون بسبب طمعهم.

“هههه! ها هو!”

الآن وقد تم بالفعل السيطرة الكاملة على عرق الشيطان من قبل هان يان ، ليست هناك حاجة للقلق من أنه سيكون هناك أي غزو من جيش الشيطان. لا يزال يتعين على شعب الأرض النقية معرفة الفوضى التي كانت تحدث في قصر القديس الأصل على الرغم من المظهر الهادئ لعالم القديس الأصل. كانوا جاهلين بأن قصر نارانغ والقصور الثلاثة الأخرى قد سلموا أنفسهم إلى القصر المقفر بتوقيع العقد الخاضع. لأنه حدث منذ فترة قصيرة ، لم تنتشر عبودية العقد إلى العائلات الرئيسية الأربع في الأرض النقية حتى الآن. ومع ذلك ، كان يعتقد أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يشعروا بقوة العبودية. لقد أصبحت هذه مأساة هذه العائلات الأربع الكبرى والقصور. لن يتمتعوا مطلقًا بالحرية حتى يتم القضاء على القصر المقفر.

جيانغ تشن ضحك في فرحة. كان ذلك بلا شك القطعة الأخيرة من السيف السماوي. يبدو أنه قام بالتخمين الصحيح هذه المرة ،الشظية الأخيرة كانت في قبو الكنز هذا. سيعود السيف السماوي إلى ذروته بعد الاندماج مع قطعة السيف هذه. سيكون تأثير هذا التكامل أكبر بكثير من جميع عمليات التكامل السابقة. على هذا النحو ، لن تكون هناك مشكلة على الإطلاق بالنسبة له عند التقدم مباشرة إلى ذروة الصف السابع.

فتح جيانغ تشن مدخلا للأصفر الكبير ، ثم تبعه. وتحت سيطرته ، اقترب معبد التنين السلف من الحاجز السماوي الشاذ. كلاهما توتر عندما كان المعبد يرتطم بالحاجز. ستكون هذه فرصتهم الأخيرة. إذا فشلوا ، فلن يتمكنوا من هزيمة القصر المقفر.

***************************************************

قبل مائة عام ، كان أعظم قديس في العالم ذروة الوجود بوسائل ممتازة لا تشوبها شائبة. لن يتمكن الآخرون من العثور على هذه الكنوز. من ناحية أخرى ، كان بإمكانه الشعور بالموقع واكتشافه بشكل مباشر حيث تم بناء المنطقة المكانية من قبله.

Tahtoh

خرج جيانغ تشن و الأصفر الكبير من المعبد ، بدهشة. لقد دخلوا إلى داخل جرف القديس في النهاية.

“ليس بعد.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط