الأحمر كالدم ، المبهر كالزهور
مجلد نهاية دومينيون 2: المدينة الشاذة
بعد عدة مبادلات مع الطائر ، كان لدينا إصابات متراكمة. لقد قطع منقارها ذراعي اليسرى ، بينما كنت أضرب جناحها بعمود رمحي الجليدي. لم يتسبب أي منهما في إصابة أي منا. على الرغم من أنها لم تكن إصابات صغيرة تمامًا ، طالما أنها لم تعيق حركتنا ، فإنها لم تكن كبيرة. لم أشعر حتى بالألم مع الأدرينالين من القتال المتوتر الذي يضخ في جهازي.
الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)
كان طائر الجيف المزهر يحدق في وجهي. كان لديه زوج من قزحية العين السوداء ، كبير جدًا لدرجة أنك لا تستطيع رؤية بياض عينيه ، لا يختلف عن أي طائر آخر. ولكن بسبب حجمه ، أصبحت عيناه أكبر بشكل طبيعي أيضًا ، وأرسلوا قشعريرة تنزل في العمود الفقري.
الفصل 3: الأحمر كالدم ، المبهر كالزهور – ترجمه Fai
على الشرفة ، كان طائر جيف ضخم يمد رأسه ويحدق باستمرار من خلال النوافذ في داخل المنزل. كان بإمكاني فقط أن أبقي نفسي مضغوطًا بشدة على الحائط لتجنب رؤيتي. لكن طائرا فتح نافذة زجاجية وغرز رأسه بالداخل لإلقاء نظرة. كان رأسه المتقشر فوق المكان الذي كنت فيه. انتهيت.
كان اليوم هو اليوم الثالث بعد رحيل داجو. في الأيام القليلة الماضية ، كنت قد تركت تدريب يون تشيان إلى شوجون ، لأرغب في جعل رمح الجليد في حالة قابلة للاستخدام إلى حد ما في أقرب وقت ممكن.
كان القطيع قريبًا. مع عدم وجود وقت حتى للتفكير أو أحلام اليقظة حول الأشياء العشوائية ، راقبت الطائر الرئيسي باهتمام بعيون واسعة. ثم ظهر اسم في ذهني.
كان يجب أن يستمر هذا السلاح الجديد لمدة ثلاث إلى خمس سنوات ، لذلك تعاملت معه بجدية شديدة. تم ضغط كل طبقة من بلورات الجليد في طبقة دقيقة جدًا ، وهذا يعني أنه كان عليّ بذل المزيد من الجهد. لحسن الحظ ، كنت أقوى من ذي قبل ، لذلك تمكنت من ضغط المزيد من الطبقات في كل مرة. انطلاقا من التقدم المحرز ، من المحتمل أن يستغرق الأمر حوالي شهر – أوه انتظر ، هناك رأس حربة أيضًا هذه المرة ، بحيث يضيف ذلك عشرة أيام أخرى إلى العدد.
هرع كل من سينغ يون تشيان و شوجون و عمي ، وكان كل منهم يحمل بندقية. فقط تشين تشيان رو كانت غائبة ، ربما لأن سينغ يون تشيان شعرت أنها ستعترض طريقها فقط ومنعتها من الخروج.
كان داجي يريد الذهاب إلى مدينة تشونغ جوان بينما بقيت في الخلف لأهتم بالمنزل ، وبما أنني كنت بحاجة إلى صنع رمحي وكل شيء ، فقد سار كل شيء على ما يرام.
عادت إلى العلية وجلست هناك ، ترفرف بجناحيها بشكل محموم وفي بعض الأحيان تصدر صريرًا من الألم. لكن خنجر الجليد لم يكن شيئًا يمكن إلقائه جانبًا بسهولة. على الرغم من أن قوى الجليد كان لها عيب في أنها جمدت الجروح مغلقة ، لنفس السبب ، تم تجميد خنجر الجليد في الجرح ولا يمكن سحبه بسهولة.
لكن ماذا بعد ذلك؟ لا يمكنني متابعة مشاهدة المنزل في كل مرة ، أليس كذلك؟ حتى لو واصلت الحصول على نصيبي من البلورات ، فسأفتقد تجربة القتال الفعلية ، وهي تجربة محظورة.
أنا ارتجفت.
لكننا سنحتاج إلى شخص ما ليهتم بالمنزل. ياله من صداع…
“ايرجي ، حان وقت العشاء!” دفعت شوجون رأسها ونظرت بفضول إلى الرمح الجليدي ، وتنهيدة الإعجاب. “رمحك الطويل يصبح أجمل وأجمل!”
“ايرجي ، حان وقت العشاء!” دفعت شوجون رأسها ونظرت بفضول إلى الرمح الجليدي ، وتنهيدة الإعجاب. “رمحك الطويل يصبح أجمل وأجمل!”
“نعم اذهبي.”
نعم ، بغض النظر عن مدى قوته ، سيظل يبدو أنيقًا عند لفه في طبقات من الجليد المضغوط. وهذه المرة ، كنت قد تأكدت من ضغطه جيدًا جدًا ، لذا فقد تحول الجليد الصافي إلى أبيض حليبي قليلاً ، وهو ما كان مثاليًا لإخفاء الطبيعة الحقيقية للحربة – وهي طبيعة السكين المكسور المربوط بمقبض عصا المكنسة.
الطبقة الأولى الشاذة التي تقود القطيع. خفق قلبي بشدة. فجأة ، انتابني قسمي بأن لا أهرب أبدًا ، ولم يسعني إلا أن أبتسم بسخرية. يالها من كذبة. كما لو كانت الأمور بهذه البساطة. في الوقت الحالي على الأقل ، لم أجرؤ حتى على إصدار صرير.
وقفت وتابعت أختي ، حامل معي الرمح الجليدي.
“ايرجي ، لماذا تحضره إلى العشاء؟”
“ايرجي ، لماذا تحضره إلى العشاء؟”
في حياتي السابقة ، نجوت من أخطر مكان ، المدينة ، بمقبض مكنسة فقط ، لكن في هذه الحياة ، كان علي استخدام باريت للبقاء على قيد الحياة في الضواحي. لم أكن أعرف حقًا ما إذا كان عليّ أن أحسد أسرة جيانغ أم لا. لا تخبرني أن هذا كله يتعلق بكيفية “القوة الأكبر تجلب مسؤولية أكبر” ، لذلك يجب على كل بطل مواجهة سيل لا ينتهي من المحن؟
نظرت إلى الرمح ، وأجبت ، “لقد اعتدت على حملها. ويشعر البرد بلطف. “
هناك خطر!
كان الوقت الآن في شهر سبتمبر ، وكان الطقس حارًا إلى حد ما. كان هذا مشابهًا جدًا لما حدث في حياتي السابقة. بدأت درجات الحرارة العالمية تتقلب بشكل أكثر دراماتيكية. مع مرور الوقت ، ستزداد الفروق في درجات الحرارة أكثر فأكثر ، لدرجة أن الفصول الأربعة كانت محددة بوضوح لدرجة أنه حتى زائر من كون آخر يمكن أن يعرف أي فصل كان هو اللحظة التي دخلوا فيها هذا الكون. لحسن الحظ ، ستستقر الاختلافات في درجات الحرارة بعد خمس سنوات من نهاية العالم. خلاف ذلك ، سيصل إلى مرحلة حيث حتى الشذوذ لن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة ، ناهيك عن البشر.
سألت شوجون بتردد: “هل يمكنني الذهاب أيضًا؟”
في الأيام القادمة ، سيبشر الربيع بانفجار الحياة وستبدأ جميع أنواع الشذوذ في التطور مثل الجنون ، وخاصة النباتات. خلال هذه الفترة ، كان من الأفضل عدم مغادرة المدينة ؛ ومع ذلك ، فإن المكافأة كانت غنية إذا فعلت ذلك. سيكون الصيف شديد الحرارة بحيث يمكن أن تموت من الجفاف. لقي عدد قليل من الناس حتفهم في المعارك على جرعة من الماء. كان الخريف موسمًا جيدًا. يمكنك البقاء على قيد الحياة فقط من الثمار التي قطفتها. أما بالنسبة لفصل الشتاء ، فمن الواضح أنه كان الموسم الذي يشهد أكبر عدد من الوفيات كل عام.
كان لديهم ظهورهم لطائر الجيف المزهر أبيض العنق ، لذلك لم يلاحظوا وجودها. لكنني لم أشعر بالقلق من أنها ستشن هجومًا تسللًا عليهم. كان لهذا الطائر كبريائه ، كما لو كانت ملكة جالسة على عرشها ، بينما كان هذا القطيع هم الفرسان الذين يخدمون تحتها. كان من المحتمل أنها لن تتصرف إلا إذا تم تحديها من قبل شخص آخر من الدرجة الأولى مثلي.
“كان الجو حارًا جدًا مؤخرًا.”
الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)
توجه كلانا إلى غرفة المعيشة معًا. بدا أن شوجون تفكر في شيء ما ، وسألت بقلق ، “ايرجي ، مع قوى الجليد الخاصة بك ، هل هذا يعني أنك تخاف من الحرارة؟ ربما يجب علي تشغيل مكيف الهواء؟ “
كان يجب أن يستمر هذا السلاح الجديد لمدة ثلاث إلى خمس سنوات ، لذلك تعاملت معه بجدية شديدة. تم ضغط كل طبقة من بلورات الجليد في طبقة دقيقة جدًا ، وهذا يعني أنه كان عليّ بذل المزيد من الجهد. لحسن الحظ ، كنت أقوى من ذي قبل ، لذلك تمكنت من ضغط المزيد من الطبقات في كل مرة. انطلاقا من التقدم المحرز ، من المحتمل أن يستغرق الأمر حوالي شهر – أوه انتظر ، هناك رأس حربة أيضًا هذه المرة ، بحيث يضيف ذلك عشرة أيام أخرى إلى العدد.
لم يكن المولد الكهربائي الصغير كافيًا لتزويد المنزل بأكمله بالكهرباء ، لذلك لم نقم مطلقًا بتشغيل مكيفات الهواء في المنزل.
كان جميع الأشخاص الأربعة هناك ، ولم يُفقد أي منهم. من دون أي وقت لأتأمل تعابيرهم ، انتزعت المدفع الرشاش من يدي العم.
عندما رأيت شوجون قلقة بشأن ما إذا كان سيذوب عرقها أم لا ، انفجرت في الضحك. “لقد فهمت الأمر بطريقة خاطئة. أنا بالتأكيد الشخص الأقل خوفًا من الحرارة. أنا بالفعل ثلاجة متحركة ، وبمجرد أن أصبح أقوى ، يمكنني العمل كوحدة تكييف في المنزل “.
كان خفقان أجنحة الطيور من ورائي يعلو ويعلو ، لكن ما تبع ذلك كان سلسلة من الطلقات النارية. كان رد فعل داجو والآخرين.
ذهبت شوجون “أوه” بنظرة إدراك ، ثم سألت باهتمام ، “أرجو ، هل أنت خائف من البرد؟”
لقد دفعت الرمح الطويل نحوها ، لكن مما أثار فزعي ، انقطع رأس الحربة! تقلص تلاميذي في حالة صدمة. تبا ، هذا الرمح الطويل لم يكن قويًا بدرجة كافية ، لكن لم يكن لدي الكثير في طريق الاختيار. حتى بدون رأس الحربة ، يجب أن يظل الجزء العلوي المسنن من الموظفين قادرًا على إيذائها.
هززت رأسي.
بالنسبة للطيور التي ليس لديها إبهام معاكسة ، فإن الطريقة الوحيدة للتخلص من خنجر الجليد هي ضربه بأجنحتها ، الأمر الذي لن يؤدي إلا إلى تفاقم الجرح. لن يكون غريباً إذا تم قطع قطعة من اللحم مع الخنجر. لكن الجرح كان على رقبتها ، لذلك لم يستطع الطائر ذو الجيف المزهر استخدام الكثير من القوة ، وإلا فقد تمزق حلقها ، والتي ستكون إصابة أسوأ بكثير.
”هذا لطيف للغاية! إذن ، هل قايين لا يخاف من الحرارة أيضًا؟ “
قال سينغ يون تشيان بإحراج ، “شويو ، أنا آسف. لم أستطع السيطرة على الموقف … “
“نعم ، في الواقع ، بمجرد أن تأكل المزيد من بلورات التطور ، ستصبح أكثر مناعة ضد الحرارة والبرودة ، لأن جسمك سوف ينمو أقوى ويتكيف بشكل أفضل مع البيئة.”
دفعت إبهامي خلفي ، قائلاً ، “اذهب وحارب القطيع مع داجو.”
أومأت شوجون برأسها ، فجر الفهم كما قالت ، “لا عجب. كان الجو حارًا جدًا مؤخرًا ، لكنه لا يزال محتملًا إلى حد ما. اعتدت أن أكون غير قادر على تناول الطعام أو النوم بسبب الحرارة بدون تشغيل مكيف الهواء “.
“أتساءل عما إذا كان بإمكان داجو أن تجد لنا بعض البذور لنزرعها” ، علقت شوجون وهي تستهزئ بالطاولة التي كانت مغطاة بأطباق اللحم ، مع بعض الخضروات المعلبة أو المجمدة مثل الذرة والبازلاء كمرافقة. “أفتقد حقًا تناول الخضار الطازجة.”
في غرفة المعيشة ، اجتمع كل من العم ، يون تشيان ، وتشين تشيان رو. كان للوزن الثقيل الوحيد الذي تركته وراءها وعيًا ذاتيًا كافيًا لدرجة أنها ساعدت شوجون في الطهي والأعمال المنزلية في الأيام القليلة الماضية ، مما جعلها أقل شراسة. ومع ذلك ، قالت شوجون إنها يجب أن تساعد فقط في تقطيع اللحوم وتقطيع الخضار. لم نتمكن حقًا من السماح لها بفعل أكثر من ذلك.
سرب من الطيور!
عند قلي اللحم ، رمت ملعقة كبيرة من الملح كتوابل ، حتى أنها تمكنت من حرق نصف الطبق ، لذلك انتهى الأمر بشوجون إلى إطعام اللحم للدجاج بعد غسله – نعم ، كان هذا صحيحًا . كان الدجاج الذي نجا من نهاية العالم يضع بيضًا مستديرًا كبيرًا ولذيذًا للغاية ، لكن لم يكن لدينا سوى اثنين منهم ، لذلك لم يكن هناك ما يكفي من البيض للتجول. آمل أن يتمكن داجي من العثور على المزيد من الماشية في المدينة.
بينما كانت تفعل ذلك ، هرعت نحو العلية. قفزت إلى شرفة الطابق الثاني ، ثم ركضت على الحائط ، وأوجد رفًا جليديًا رقيقًا مع كل خطوة أخطوها. في اللحظة التي بدأت فيها الخطوة ، ستتحطم ، لكنها وفرت لي وقتًا كافيًا لدفع نفسي للأعلى إلى الخطوة التالية.
“أتساءل عما إذا كان بإمكان داجو أن تجد لنا بعض البذور لنزرعها” ، علقت شوجون وهي تستهزئ بالطاولة التي كانت مغطاة بأطباق اللحم ، مع بعض الخضروات المعلبة أو المجمدة مثل الذرة والبازلاء كمرافقة. “أفتقد حقًا تناول الخضار الطازجة.”
كنت محاصرًا بين المطرقة والسندان ، وتسببت هفوة التركيز اللحظية في موجة من الألم في جبهتي. ركزت عقلي على عجل وتجاهلت كل شيء آخر. كان الطائر أمامي هو عدوي الحقيقي ، وبمجرد أن تعاملت معها ، لم يشكل أي من الطيور الأخرى أي تهديد لي …
كنت أرغب في تناول الخضار الطازجة أيضًا ، لكنني لم أجرؤ على التعبير عنها بصوت عالٍ. في حياتي السابقة ، كان الطعام الساخن بالفعل رفاهية لم أجرؤ على الحلم بها ، خاصة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من نهاية العالم. لكن الآن ، كنت مدللاً للغاية لدرجة أنني أردت حتى تناول الخضار الطازجة.
على الرغم من أنه تم تجميده تمامًا ، كان من الصعب تحديد ما إذا كان يمكن للطائر أن ينعش إذا أزلناه. لكنني شعرت بصدمة شديدة بسبب سوء حظ عائلة جيانغ ، لذلك أردت التعامل مع المشكلة في أسرع وقت ممكن وعدم ترك أي شيء للصدفة.
“ايرجي ، لديك بيضة.” ابتسمت شوجون وهي تقدم لي بيضة مقلية أكبر من كفي. “لقد احتفظت عمدًا بسيلان الصفار من أجلك.”
يبدو أنني أتذكر أن تلك الحيوانات ستبدأ أيضًا بالجنون دون سبب على الإطلاق ، خاصةً عندما …
نظرت إلى البيضة. كان صفار البيض وبياض البيض منفصلين ومقلية إلى حد الكمال. كانت مهارات شوجون في الطهي تتحسن يومًا بعد يوم.
كان الوقت الآن في شهر سبتمبر ، وكان الطقس حارًا إلى حد ما. كان هذا مشابهًا جدًا لما حدث في حياتي السابقة. بدأت درجات الحرارة العالمية تتقلب بشكل أكثر دراماتيكية. مع مرور الوقت ، ستزداد الفروق في درجات الحرارة أكثر فأكثر ، لدرجة أن الفصول الأربعة كانت محددة بوضوح لدرجة أنه حتى زائر من كون آخر يمكن أن يعرف أي فصل كان هو اللحظة التي دخلوا فيها هذا الكون. لحسن الحظ ، ستستقر الاختلافات في درجات الحرارة بعد خمس سنوات من نهاية العالم. خلاف ذلك ، سيصل إلى مرحلة حيث حتى الشذوذ لن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة ، ناهيك عن البشر.
على الرغم من أن الأمور كانت تسير على ما يرام لدرجة أنني بدأت أشعر ببعض الذنب ، كنت آمل أن تستمر هذه الأيام السماوية إلى الأبد.
اهتزت وألحظ غريزيا لألقي نظرة حولي. كانت المساكن المحيطة هادئة كما كانت دائمًا ، دون سماع صوت واحد. لكن المنازل والجدران والأشجار سدت كثيرًا. لم أستطع أن أفهم أي شيء من حيث كنت أقف ، فركضت على الفور إلى المنزل واندفعت نحو العلية والشرفة الموجودة على السطح.
نعم ، مع داجي هنا ، كل شيء سيكون على ما يرام! قطعت قطعة من البيضة بعصي تناول الطعام وبدأت في تناولها بتقدير.
“سأحاول سوف احاول.”
بشكل غير متوقع ، كما تناولت قضمة ، جاء قرقق مسعور من الخارج. مستحيل ، الدجاجة تعلم أنني آكل بيضتها؟
تملأ الطيور الجيفة المنعطفات وبدأت تدور في الهواء. كانوا جميعًا يحدقون بي ، ومع نظرات الكثير من الشذوذ الذين يملونني ، بدأ قلبي يتسابق. غمر الرعب في ذهني ، إلى جانب أدنى تلميح من … الإثارة.
وقف يونكيان على الفور وقال ، “سأذهب لإلقاء نظرة.”
كان اليوم هو اليوم الثالث بعد رحيل داجو. في الأيام القليلة الماضية ، كنت قد تركت تدريب يون تشيان إلى شوجون ، لأرغب في جعل رمح الجليد في حالة قابلة للاستخدام إلى حد ما في أقرب وقت ممكن.
نظرت إلى البيضة بشوق. أنا وعمي فقط كان لدينا بيض نأكله ، ووجود شخص آخر يقوم بهذا العمل جعلني أشعر بعدم الارتياح حقًا ، لذلك أوقفتها بسرعة. “سأذهب. لقد سئمت من المراقبة طوال اليوم أيضًا ، لذا اجلس وتناول المزيد من الطعام. من المحتمل أن تلك الدجاجات تقاتل بعضها البعض مرة أخرى “.
كان داجي يريد الذهاب إلى مدينة تشونغ جوان بينما بقيت في الخلف لأهتم بالمنزل ، وبما أنني كنت بحاجة إلى صنع رمحي وكل شيء ، فقد سار كل شيء على ما يرام.
لم تحتج يون تشيان. لقد هزت كتفيها وجلست مرة أخرى.
شعرت بتحسن كبير. إذا كان هذا هو المدى الذي تطور فيه طائر من الطبقة الأولى من الجيفة المزهرة ، فإن تلك الطيور التابعة لها بلا طبقات كانت بالتأكيد عرضة للرصاص. حتى لو لم يكن داجو والآخرون قادرين على استخدام قدراتهم بشكل جيد للغاية في القتال ، لم يكن الأمر مهمًا كثيرًا ، حيث كان عليهم الاستمرار في إطلاق الرصاص بجنون.
دفعت الكرسي جانباً ، نسيت للحظة أن رمح الجليد كان يتكئ عليه ، وبصفعة ! سقطت على الأرض. التقطتها بشكل عرضي وتوجهت إلى الحديقة الخلفية.
مررت الدجاج النافق إلى يون تشيان وقلت بهدوء ، “عودي إلى غرفة المعيشة وتسليح نفسك. مرر البنادق إلى العم و شوجون أيضًا. سأذهب لأراقب من العلية “.
تم حبس الدجاج في قفص من الفولاذ المقاوم للصدأ مخصص للكلاب الكبيرة. كان حجم الدجاج الآن ضعف حجمه مقارنة بالسابق ، ولن يخسر كلبًا في قوته. جنبا إلى جنب مع تلك المنقار الكبيرة الصلبة ، سيكونون قادرين على شق طريقهم عبر الخشب في أي وقت ، لذلك لا يمكن الاحتفاظ بهم في أي شيء سوى قفص معدني.
سألت شوجون بتردد: “هل يمكنني الذهاب أيضًا؟”
لكن لسبب ما ، كره هذان الدجاجان بعضهما البعض. أدنى شيء من شأنه أن يفجرهم ويتشاجرون. لسوء الحظ ، لم يتمكن داجي من العثور على قفص آخر بحجم هذا القفص ؛ وإلا ، فسنقسم الاثنين فقط. تنهد. لقد نسيت تذكير داجو بالبحث عن بعض الأقفاص أيضًا. كنت آمل أن يتذكر ، لأننا سنجمع الكثير من الماشية في المستقبل.
سمعت صرخة خافتة من شوجون ، لكن بدا أنها تتلاشى في المسافة. هل سأفقد الوعي مرة أخرى؟
كما هو متوقع ، كان الدجاجان في حالة جنون ، يقفزان ، يركلان القفص وينقران على القفل. لقد كانوا أكثر جنونًا من المعتاد.
الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)
أنا عبست. الدجاجتان لا تتعاملان مع بعضهما البعض. ماذا يحدث هنا؟
تجاهلتُها ، وركلتُ الباب الأمامي ، واندفعت للخارج. ثم بدأت في إطلاق النار بجنون في السماء.
لقد أرهقت عقلي في محاولة لتذكر ما إذا كنت قد رأيت مواقف مماثلة من قبل. كنت أتذكر أنه كلما وجدنا مأوى مؤقتًا ، كنت أصر على تربية الماشية. لقد صدمتني أيام الجوع المستمر والهروب ، ثم أصبحت مهووسًا بتخزين الطعام.
كان القطيع قريبًا. مع عدم وجود وقت حتى للتفكير أو أحلام اليقظة حول الأشياء العشوائية ، راقبت الطائر الرئيسي باهتمام بعيون واسعة. ثم ظهر اسم في ذهني.
لم أكن أعرف عدد المرات التي اضطررت فيها إلى منع ذلك الأحمق ، شيا زين غو ، من الأكل الفوري لكل حيوان أو شاذة يمسك بها ، خاصة أشياء مثل الدجاج والبط التي يمكن أن تضع البيض. إذا تجرأ على أكلها ، كنت سأأكله حياً! بالطبع ، كان هذا قبل أن يصبح قوياً.
كنت مرتبكًا بعض الشيء ، ثم حدث انفجار مفاجئ للضوء ، ضوء مألوف جدًا ، مصحوبًا بطقطقة مألوفة أيضًا. استرخيت ووقعت على مؤخرتي ، ثم نظرت إلى الأعلى لألقي نظرة على أول عدو حقيقي لي في هذه الحياة. لقد تحولت بالفعل إلى تمثال جليدي على شكل طائر.
يبدو أنني أتذكر أن تلك الحيوانات ستبدأ أيضًا بالجنون دون سبب على الإطلاق ، خاصةً عندما …
بشكل غير متوقع ، كما تناولت قضمة ، جاء قرقق مسعور من الخارج. مستحيل ، الدجاجة تعلم أنني آكل بيضتها؟
هناك خطر!
تمسكت بالدجاج الذي يركل بشدة ، ونظرت إلى السماء. كانت الطيور واضحة للعيان بالفعل ، لكن بسبب الظلام ، لم أتمكن من إظهار مظهرها.
اهتزت وألحظ غريزيا لألقي نظرة حولي. كانت المساكن المحيطة هادئة كما كانت دائمًا ، دون سماع صوت واحد. لكن المنازل والجدران والأشجار سدت كثيرًا. لم أستطع أن أفهم أي شيء من حيث كنت أقف ، فركضت على الفور إلى المنزل واندفعت نحو العلية والشرفة الموجودة على السطح.
كانت الطيور قرمزية كالدم.
نظرت حولي في الشرفة. لم تكن هناك أي حركة يمكن رؤيتها في الحي. كان داجو والآخرون دقيقين للغاية في تنظيفهم ، ولم تتمكن حتى من العثور على ما يصل إلى كلب في الشوارع.
ولكن حتى لو تمكنت من سد المقاييس الحادة ، فإن هذا لم يخفف من التأثير بأدنى حد ، وكل ضربة تمطر عليّ جعلت جسدي كله يصيب بالجنون. السعال ، بدأ الدم يتقاطر من فمي.
هل أنا مذعور جدا؟ ربما تكون الدجاجات مجنونة ولديها عمل رائع – انتظر ، تبدو السماء على بعد …
من الواضح أن الطائر الذي يواجهني لم يفكر كثيرًا في إصابة جناحها أيضًا. إذا كان هناك أي شيء ، فقد أدى ببساطة إلى جعلها أكثر غضبًا. ثم مرة أخرى ، كان ذلك مفهومًا. بصفتها من الدرجة الأولى تقود سربًا كبيرًا من الطيور ، ربما لم يكن هناك الكثير من المعارضين الذين يمكن أن يصنعوا الكثير من الخدوش عليها.
حدقت. كانت مظلمة ، مع عدم وجود أضواء ملوثة حولها. كانت النجوم جميلة جدًا وكلها ، لكن عدم وجود مصدر ضوئي جعل من الصعب أيضًا رؤية أي شيء. شعرت وكأن جزءًا من السماء بدا مظلمًا بشكل خاص ، وبدا أنه يتحرك؟
أطلق الطائر ذو العنق الأبيض صرخة حزينة إلى السماء ، ثم انحنى رأسه لينقر عليّ ، لكنني أمسكت بمنقارها السفلي ، موجهًا قوتي الجليدية بكل ما أوتي من قوة. حتى لو لم أكن قويًا جسديًا مثل الطائر ، فقد عوضته بمساعدة البرد القارس!
حدقت فيه لفترة من الوقت ، نادمًا قليلاً لأنني لم أجعل ليلي تبقى. كان لديها بصر جيد.
“ايرجي ، لديك بيضة.” ابتسمت شوجون وهي تقدم لي بيضة مقلية أكبر من كفي. “لقد احتفظت عمدًا بسيلان الصفار من أجلك.”
انتظر ، هذا–
رفعت المنظار وشاهدت القطيع يقترب تدريجياً من المنزل. ركزت بشكل خاص على الطائر الرائد. كانت كبيرة لدرجة أنها كانت سخيفة بعض الشيء. انطلاقا من كيف بدا مشابهًا تمامًا للطيور الأخرى من حوله ، فمن المحتمل أن يكونوا قد تحوروا من نفس النوع من الطيور. مما يعني أن سبب كونه كبيرًا بشكل خاص كان على الأرجح لأنه كان من رتبة أعلى من الآخرين …
سرب من الطيور!
“قلت لك ألا تتأذى ، فلماذا تعرضت لإصابات كثيرة؟”
بدأت واندفعت على الفور من الشرفة إلى العلية. نظرت من خلال الكوة ، ولاحظت الاتجاه الذي يسير فيه القطيع.
رفعت حاجب. كيف يمكن ألا أتأذى؟ خصمي هو طائر من الدرجة الأولى.
إذا كانت هذه طيورًا عادية ، لكانوا لا يزالون يتجنبون دخول المنازل بقوة العادة. لكن إذا كانت تلك طيورًا شاذة ، فإن كل الرهانات كانت متوقفة.
على أي حال ، كان لديه قطيع من الطيور وكان لدي داجو. دعونا نرى من يجب أن يخاف الآن! الليلة ، لدينا حصة إضافية من الطيور ، لتعويض موت الدجاجتين.
مسار القطيع عبر السماء لم يكن يبدو جيدًا. إذا بقوا على المسار الصحيح ، فسوف يمرون بالتأكيد بهذا المكان.
“ايرجي ، احترس -!”
توجهت بسرعة إلى الطابق السفلي. كان علي أن أخبر شوجون والآخرين. كان علينا التزام الهدوء التام. إذا كان سربًا من الطيور الشاذة ، واكتشفوا أن هناك “طعامًا” هنا ، فسننتقل حقًا إلى عشائهم!
ما طعنها لم يكن سكين ثلج كنت قد استحضرته بشكل عشوائي من الهواء ولكن خنجر الجليد الخاص بي. كانت سكاكين الثلج عديمة الفائدة الآن مجرد تمويه لتجعلها تفقد اليقظة ضدها ، حتى لا تكون على أهبة الاستعداد عندما استخدمت خنجر الجليد كسكين رمي.
عندما وصلت إلى غرفة المعيشة ، نادى علي شوجون على الفور ، “ايرجي”.
عند رؤية ذلك ، أصبح طائر الجيف ذو العنق الأبيض غاضبًا. نشرت جناحيها ، من الواضح أنها تريد تبديل المشاجرات والاندفاع للتعامل مع داجو والآخرين. لقد تفاعلت على الفور مع قفزة عالية أخرى ، فأطلقت عشرات سكاكين الجليد في الجو. لم تهتم على الإطلاق ، حتى طعنها أحدهم في رقبتها. أعطت صريرًا من الألم وانحرفت على الفور إلى الوراء في وجهي.
قمت على الفور بوضع علامة “الصمت” وشرحت بهدوء الموقف بشأن مهاجمة الطيور وجعلت الجميع صامتين. لم يكن هذا صعبًا على الإطلاق. بعد أن طلبت منهم التزام الصمت ، لم يتفوه الأربعة بكلمة واحدة.
كنت محاصرًا بين المطرقة والسندان ، وتسببت هفوة التركيز اللحظية في موجة من الألم في جبهتي. ركزت عقلي على عجل وتجاهلت كل شيء آخر. كان الطائر أمامي هو عدوي الحقيقي ، وبمجرد أن تعاملت معها ، لم يشكل أي من الطيور الأخرى أي تهديد لي …
الشركة التي احتفظت بها في حياتي الماضية حقًا لم تستطع حمل شمعة لهم. وبالعودة إلى الوراء ، كلما واجهنا هجمات شاذة ، حدثت كل أنواع الفوضى. كان لدينا ربات بيوت يصرخن ، وأطفال يركضون في الأرجاء دون رقابة ، ورجال عضلات ظنوا أنهم قادرون على الاندفاع من أجل ذلك – سمها ما شئت ، لدينا. كان من المستحيل تقريبًا السيطرة على الوضع في ذلك الوقت.
لكنها أثرت فقط على “العديد” وليس “كل” أفعالها ، لذلك ما زلت أتعرض لركلة وضربتين من جناحيها. هجومان على وجه الخصوص كانا سيئين بشكل خاص. جعلني الجناح الذي أمسك بصدري أبصق الدم وتعرضت ساقي اليسرى للركل بقوة. لحسن الحظ ، تمكنت من الالتواء في الوقت المناسب لإبعاد بعض القوة ، لذلك لم تهبط الركلة بشكل مباشر على ساقي. وإلا لكان العظم يخرج من ساقي الآن. ومع ذلك ، أعاقت هذه الإصابات تحركاتي بشكل كبير.
قدمت شرحًا بسيطًا ، وبينما كنا نخطط لانتظار مرور الخطر بهدوء ، سمعت فجأة أصوات القرقعة غير المتوقعة.
لم أتراجع عن أي شيء ، لقد أجبرت كل طاقتي الجليدية في انفجار واحد. ما تبع ذلك كان صداعًا شديدًا. للحظة ، لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا هو الألم الناجم عن استنفاد كل قوتي أو الألم الناجم عن انفجار جمجمتي …
اللعنة ، لا يزال الدجاج في الخارج!
كانت سينغ يون تشيان على حق. كان طول جناحيها مترين على الأقل ، لكن القائد بدا بالتأكيد أنه يزيد عن ثلاثة أمتار. في الواقع ، لن أتفاجأ إذا كان طوله يزيد عن أربعة أمتار. وأجسادهم لم تكن مغطاة بالريش. بدلاً من ذلك ، كان لديهم أجنحة رقيقة تشبه الغشاء. مجرد المرور على الأجنحة ، كانوا يشبهون الخفافيش أكثر من الطيور ، لكن في نفس الوقت ، بدت رؤوسهم مثل الطيور. لكن لم تكن الخفافيش ولا الطيور مغطاة بطبقة من المقاييس.
ركضت على الفور إلى الحديقة الخلفية مع يون تشيان الساخن على كعبي ، وقمنا بفتح القفص المعدني. انقض الدجاجتان علينا على الفور. بطبيعة الحال ، لم يكن الأمر أن نقفز إلى أحضاننا الدافئة ، ولكن لمحاولة الهرب. أمسك كل مني ويون تشيان بواحد ، لكن الدجاجات أصيبت بالجنون تمامًا وواجهت صعوبة في الجنون ، ورفضت السماح لنا بإحضارها إلى المنزل.
اهتزت وألحظ غريزيا لألقي نظرة حولي. كانت المساكن المحيطة هادئة كما كانت دائمًا ، دون سماع صوت واحد. لكن المنازل والجدران والأشجار سدت كثيرًا. لم أستطع أن أفهم أي شيء من حيث كنت أقف ، فركضت على الفور إلى المنزل واندفعت نحو العلية والشرفة الموجودة على السطح.
في الواقع ، لم تكن صراعات الدجاج تعني الكثير لأي منا ؛ كنا قلقين فقط من أننا إذا كنا أقوياء للغاية ، فسنقتلهم عن طريق الخطأ. إذا تحولوا إلى دجاجات شاذة ، فسيكون من الصعب تربيتها. على الرغم من أن الشذوذ صالح للأكل ، لم يكن هناك ما يضمن أن طعمها جيد. حتى أن الكثير من الشذوذ كانت سامة ، لذلك إذا كان لدينا الخيار ، فإننا نفضل أن نأكل النباتات والحيوانات التي لم تتحور.
“نعم ، في الواقع ، بمجرد أن تأكل المزيد من بلورات التطور ، ستصبح أكثر مناعة ضد الحرارة والبرودة ، لأن جسمك سوف ينمو أقوى ويتكيف بشكل أفضل مع البيئة.”
تمسكت بالدجاج الذي يركل بشدة ، ونظرت إلى السماء. كانت الطيور واضحة للعيان بالفعل ، لكن بسبب الظلام ، لم أتمكن من إظهار مظهرها.
في تلك اللحظة ، رفع طائر الجيفة رأسه ليطلق صرخة طويلة. كان هناك حلقة بيضاء حول رقبته. هذا صحيح ، يجب أن تكون هذه أنثى . عندما سمعت هذه القصة لأول مرة ، قال هذا الشخص إن إناث الطيور سيكون لها أنماط على أعناقها.
“شويو ،” همست سينغ يون تشيان ، “من هذه المسافة ، هناك شيء ما حول حجم تلك الطيور. إنها كبيرة جدًا. يبدو أن طول جناحيها يبلغ مترين على الأقل ، وقد يصل طول بعضها إلى ثلاثة أمتار “.
أكبر مشكلة الآن هي أنها كانت تحلق في الجو. فقط عندما كانت تنقض لشن هجومها أتيحت لي الفرصة للرد. لم يمنحني هذا أي خيار سوى استخدام إستراتيجية التصدي لهجمات الشخص – لا انتظار ، هجمات الطيور. لا يسعني إلا أن أتذكر معركة أمبراطور الجليد في تلك اللحظة. متى سأتمكن من الوصول إلى مثل هذا الارتفاع من القوى الجليدية ، لأكون قادرًا على إنشاء مسارات جليدية تمتد عبر السماء ، لدرجة أنه لا يوجد فرق بين القتال على الأرض أو في الهواء؟
عندما سمعت صوت القرق قادمًا من إحدى يدي ، مدت يدي الأخرى على الفور وعصرت رقبة الدجاجة. ثم قمت أيضًا بقطع الشخص الذي في يدي يون تشيان ، وقمت بتجميدها ؛ خلاف ذلك ، سيكون الأمر مزعجًا إذا تحولوا إلى شذوذ.
وقف يونكيان على الفور وقال ، “سأذهب لإلقاء نظرة.”
مررت الدجاج النافق إلى يون تشيان وقلت بهدوء ، “عودي إلى غرفة المعيشة وتسليح نفسك. مرر البنادق إلى العم و شوجون أيضًا. سأذهب لأراقب من العلية “.
إذا كانت هذه طيورًا عادية ، لكانوا لا يزالون يتجنبون دخول المنازل بقوة العادة. لكن إذا كانت تلك طيورًا شاذة ، فإن كل الرهانات كانت متوقفة.
بالنسبة إلى تشين تشيان رو ، لم أكن متحيزًا ضدها. كان الأمر مجرد أنها لم تطلق النار مطلقًا من قبل ، وبالتالي كان من المحتمل أيضًا أن تطلق النار بطريق الخطأ على صديق بدلاً من العدو عندما تكون مرتبكة. كان من الأفضل لو بقيت بهدوء في الخلف وخرجت من المشاكل.
“…” أعرب الشخص الذي تم سحقه من قبل طائر عن استيائه الشديد ، خاصة وأن هذا الطائر يبلغ طول جناحيه مترين ، وعلاوة على ذلك ، كانت رائحته محترقة للغاية.
على الرغم من أن قدرات شوجون كانت قوية جدًا وأن قدرات يون تشيان لم تكن نصف سيئة أيضًا ، بناءً على حجم وعدد الطيور في هذا القطيع ، فمن المحتمل ألا يكون لديهم طاقة كافية لاستمرار القتال ضد قطيع. لذلك سيظل عليهم استخدام البنادق.
وقف يونكيان على الفور وقال ، “سأذهب لإلقاء نظرة.”
مرة أخرى في العلية ، التقطت المناظير العسكرية التي تركت هناك في الأصل. كان هذا شيئًا اشتراه داجي ، ومن الواضح أنه كان رائعًا. معهم ، حتى في الليل مع ضوء النجوم فقط ، كان بإمكاني رؤية مظهر الطيور واضحًا مثل النهار.
”هذا لطيف للغاية! إذن ، هل قايين لا يخاف من الحرارة أيضًا؟ “
كانت الطيور قرمزية كالدم.
وقف يونكيان على الفور وقال ، “سأذهب لإلقاء نظرة.”
كانت سينغ يون تشيان على حق. كان طول جناحيها مترين على الأقل ، لكن القائد بدا بالتأكيد أنه يزيد عن ثلاثة أمتار. في الواقع ، لن أتفاجأ إذا كان طوله يزيد عن أربعة أمتار. وأجسادهم لم تكن مغطاة بالريش. بدلاً من ذلك ، كان لديهم أجنحة رقيقة تشبه الغشاء. مجرد المرور على الأجنحة ، كانوا يشبهون الخفافيش أكثر من الطيور ، لكن في نفس الوقت ، بدت رؤوسهم مثل الطيور. لكن لم تكن الخفافيش ولا الطيور مغطاة بطبقة من المقاييس.
أمسكت رمحي الجليدي ، محاولًا ابتلاع رهيبي. ما كان علي فعله الآن ، والشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن ، هو طعن هذا الطائر من خلال دماغه ، ثم أخذ استراحة للخارج مثل المجنون. كان هذا أملًا في أن هذه الطيور ستقودني بعيدًا ، حتى لا يلاحظوا شوجون والآخرين …
تلك الطيور تسبب مشكلة كبيرة … لقد اكتشفت مدى فظاعة حظ عائلة جيانغ. ظللت أراجع الرقم لأعلى ، وهو رقم مسبوقًا بعلامة سلبية!
وقفت وتابعت أختي ، حامل معي الرمح الجليدي.
لا عجب أن عائلة جيانغ كانت قوية جدا. مع هذا النوع من الحظ ، كانت سلالة الدم قد ماتت لفترة طويلة بدون مواصفات فائقة. وإلا كيف يمكن أن تستمر سلالة الدم حتى أنا جيانغ شو؟
يبدو أنني أتذكر أن تلك الحيوانات ستبدأ أيضًا بالجنون دون سبب على الإطلاق ، خاصةً عندما …
طار القطيع أقرب وأقرب. كان تخميني أنه لا جدوى من الأمل في أن يغير القائد المسار ولو قليلاً. كان الحظ السيئ لعائلة جيانغ لا يصدق ، ولكن إذا سارت الأمور على ما يرام ، فلن تبقى الطيور. تم تنظيف الحي بشكل جيد للغاية ، لذلك لم يكن هناك سبب لجذب انتباه الطيور … انتظر ، أليست مشكلة إذا كانت فارغة أيضًا؟
طار القطيع أقرب وأقرب. كان تخميني أنه لا جدوى من الأمل في أن يغير القائد المسار ولو قليلاً. كان الحظ السيئ لعائلة جيانغ لا يصدق ، ولكن إذا سارت الأمور على ما يرام ، فلن تبقى الطيور. تم تنظيف الحي بشكل جيد للغاية ، لذلك لم يكن هناك سبب لجذب انتباه الطيور … انتظر ، أليست مشكلة إذا كانت فارغة أيضًا؟
د- لا تقل لي أن الطيور بهذه الذكاء ؟!
حدقت فيه لفترة من الوقت ، نادمًا قليلاً لأنني لم أجعل ليلي تبقى. كان لديها بصر جيد.
الجحيم قارس ، ليس هناك من تخمين ذلك مع حظ عائلة جيانغ!
لم يكن المولد الكهربائي الصغير كافيًا لتزويد المنزل بأكمله بالكهرباء ، لذلك لم نقم مطلقًا بتشغيل مكيفات الهواء في المنزل.
رفعت المنظار وشاهدت القطيع يقترب تدريجياً من المنزل. ركزت بشكل خاص على الطائر الرائد. كانت كبيرة لدرجة أنها كانت سخيفة بعض الشيء. انطلاقا من كيف بدا مشابهًا تمامًا للطيور الأخرى من حوله ، فمن المحتمل أن يكونوا قد تحوروا من نفس النوع من الطيور. مما يعني أن سبب كونه كبيرًا بشكل خاص كان على الأرجح لأنه كان من رتبة أعلى من الآخرين …
سرقت مرة أخرى لمحة عن المعركة الجارية أدناه. كان داجو والآخرون يسيطرون بالفعل على المعركة ، وما لا يقل عن نصف الطيور التي كانت تحلق في السماء كانت ملقاة على الأرض الآن. جيد ، لم أعد بحاجة للاحتفاظ بأي شيء في الاحتياطي. طالما يمكنني التعامل مع هذا الطائر أمامي ، يمكن لـ داجي التعامل مع الباقي.
سرعان ما أصبحت شذوذ الطبقة الأولى من الأحداث اليومية في عائلة جيانغ! من الأفضل أن أقوم بتدريب نفسي بقوة أكبر ؛ بعد كل شيء ، لن يكون من الغريب أن أصادف يومًا شاذا من الدرجة الثانية بينما كنت أسير ببراءة إلى السوبر ماركت للبحث عن علبة من المكرونة سريعة التحضير.
اهتزت وألحظ غريزيا لألقي نظرة حولي. كانت المساكن المحيطة هادئة كما كانت دائمًا ، دون سماع صوت واحد. لكن المنازل والجدران والأشجار سدت كثيرًا. لم أستطع أن أفهم أي شيء من حيث كنت أقف ، فركضت على الفور إلى المنزل واندفعت نحو العلية والشرفة الموجودة على السطح.
الطبقة الأولى الشاذة التي تقود القطيع. خفق قلبي بشدة. فجأة ، انتابني قسمي بأن لا أهرب أبدًا ، ولم يسعني إلا أن أبتسم بسخرية. يالها من كذبة. كما لو كانت الأمور بهذه البساطة. في الوقت الحالي على الأقل ، لم أجرؤ حتى على إصدار صرير.
“شويو ،” همست سينغ يون تشيان ، “من هذه المسافة ، هناك شيء ما حول حجم تلك الطيور. إنها كبيرة جدًا. يبدو أن طول جناحيها يبلغ مترين على الأقل ، وقد يصل طول بعضها إلى ثلاثة أمتار “.
لقد كنت حقًا جبانًا جدًا. كنا من الطبقة الأولى ، وبينما كان هناك ، طار بجرأة في السماء ، كنت جالسًا هنا ، مختبئًا في المنزل. لم أجرؤ حتى على التنفس بصوت عالٍ. يقولون أنه لا يمكنك مقارنة نفسك بالآخرين. الآن ، لا يمكنني حتى المقارنة بطائر!
تعليق حلو يا ابطال
هل كنت مرتاحًا جدًا مؤخرًا؟ لقد تطور العديد من الشذوذ بالفعل إلى المستوى الأول ، لذلك في الواقع الفعلي ، لم تكن ميزة تجسدي من جديد تجعلني متقدمًا جدًا على الشذوذ. وكنت أعتقد في الواقع أن أبقى في المنزل بينما أصنع رمح الجليد على مهل ، وأن أقضي أكثر من شهر للقيام بذلك ، للتمهيد.
مع عدم وجود وقت للقلق بشأن الألم في جسدي ، هرعت إلى الأمام لدفع شوجون إلى جانب واحد ، ثم شعرت بقوة قوية تصطدم بي.
منذ وقت ليس ببعيد ، كنت هناك أحارب الشذوذ أثناء صنع رمحي الجليدي. ما هو سبب عدم مغادرة المنزل لمجرد أنني لا أملك سلاحًا؟ إذا كان هناك أعداء مثل داجو يمكنهم إذابة عصا الجليد الخاصة بي ، فهل يعني ذلك أنني سأضطر إلى الاستسلام لأكون وجبة لشخص ما إذا فقدت سلاحي؟
سيدتي ، أنت تعرف ، هذا الطائر الجيفي المزهر ليس شيئًا تريد العبث به. حتى لو فزت في معركة ضدها ، لا تشارك إلا إذا كنت مضطرًا لذلك. تأتي هذه الطيور في أزواج مع رفاقها ، لذلك إذا كان هناك واحد ، فلا بد أن يكون هناك آخر حوله. وسيكونون بالتأكيد من نفس المستوى.
لا ، سأضيع ميزة التناسخ إذا واصلت نفس الطريقة التي استمريت بها. حتى لو قام داجو بتقييدي بعد ذلك ، يجب أن أتسلل من حين لآخر لبعض الصيد الفردي. إذا تركت ملاحظة واختفت لمدة خمسة إلى عشرة أيام في مدينة تشونغ جوان ، تساءلت عن مدى غضب داجي؟
“كيف أتيت بهذه السرعة؟”
أنا ارتجفت.
كان اليوم هو اليوم الثالث بعد رحيل داجو. في الأيام القليلة الماضية ، كنت قد تركت تدريب يون تشيان إلى شوجون ، لأرغب في جعل رمح الجليد في حالة قابلة للاستخدام إلى حد ما في أقرب وقت ممكن.
كان القطيع قريبًا. مع عدم وجود وقت حتى للتفكير أو أحلام اليقظة حول الأشياء العشوائية ، راقبت الطائر الرئيسي باهتمام بعيون واسعة. ثم ظهر اسم في ذهني.
لكن ماذا بعد ذلك؟ لا يمكنني متابعة مشاهدة المنزل في كل مرة ، أليس كذلك؟ حتى لو واصلت الحصول على نصيبي من البلورات ، فسأفتقد تجربة القتال الفعلية ، وهي تجربة محظورة.
الطيور الجيفة تتفتح.
حمراء كالدم وبارعة كالزهور ، كانت مغطاة بمقاييس ورؤية ممتازة. كان لديهم ميل إلى التجمع معًا ، بالإضافة إلى بعض الخصائص الفريدة الأخرى التي كنت قد نسيتها.
حمراء كالدم وبارعة كالزهور ، كانت مغطاة بمقاييس ورؤية ممتازة. كان لديهم ميل إلى التجمع معًا ، بالإضافة إلى بعض الخصائص الفريدة الأخرى التي كنت قد نسيتها.
قبل أن يكون لدي وقت للقلق بشأن ما يحدث هناك ، سمعت تغيرًا في رفرفة الأجنحة. لم يعد هذا هو النبض الناعم لحركات الانزلاق ، ولكن سلسلة متواصلة من اللوحات المسعورة ، ضربات الأجنحة لإيقاف الطوارئ.
في الواقع ، لم أواجه العديد من أنواع الشذوذ. بعد كل شيء ، كنت ضعيفًا جدًا لدرجة أنني إذا أحدثت أدنى صوت ، فلن أتمكن من الهروب بحياتي. لذلك ببساطة لم يكن هناك أي طريقة كنت أتجول فيها لملاحظة كيف يبدو الشذوذ. ولكن كانت هناك شائعات كثيرة.
على الرغم من أن الأمور كانت تسير على ما يرام لدرجة أنني بدأت أشعر ببعض الذنب ، كنت آمل أن تستمر هذه الأيام السماوية إلى الأبد.
لسبب ما ، في تلك المستعمرة الصغيرة الخاصة بنا ، كنت أتفق جيدًا مع الناس. بصرف النظر عن كره أي امرأة كانت حاليًا في صالح شيا تشن غو ، لم يكن لدى الأشخاص الآخرين أي عظام ليختاروها. إذا كان هناك أي شيء ، فقد أحبوا الدردشة معي ، وهو ما لم أكن أمانع فيه على الإطلاق ، حيث لم يكن لدي الكثير لأفعله. لم يسمح شيا تشن غو أبدًا لـ “صديقته” بالقيام بأي عمل لأنه وجده مهينًا تمامًا ، لذلك انتهى بي الأمر بالاستماع إلى العديد من القصص في وقت فراغي. وبطبيعة الحال ، فإن غالبية القصص خلال الأيام المروعة كانت عبارة عن حكايات مختلفة عن كيفية هروبهم من فكي الشذوذ.
قدمت شرحًا بسيطًا ، وبينما كنا نخطط لانتظار مرور الخطر بهدوء ، سمعت فجأة أصوات القرقعة غير المتوقعة.
طار القطيع عبر السطح. كان بإمكاني سماع ترفرف الأجنحة ودفع الهواء أثناء ثني أجنحتها من حين لآخر أثناء الانزلاق. من الإيقاع ، كانوا سيطيرون أمامنا مباشرة. تنفست الصعداء. الحمد لله أنهم لم يتوقفوا.
كنت محاصرًا بين المطرقة والسندان ، وتسببت هفوة التركيز اللحظية في موجة من الألم في جبهتي. ركزت عقلي على عجل وتجاهلت كل شيء آخر. كان الطائر أمامي هو عدوي الحقيقي ، وبمجرد أن تعاملت معها ، لم يشكل أي من الطيور الأخرى أي تهديد لي …
انفجار!
استطعت أن أرى انعكاساتي الخاصة في تلاميذها الضخمين ، ووجهي مشدود مثل الشيطان ولا يمكن رؤية أي أثر لأي من جمال جيانغ شو.
جمدت. هل هذا طلق ناري؟ يبدو أنه جاء من الطابق السفلي.
يبدو أنني أتذكر أن تلك الحيوانات ستبدأ أيضًا بالجنون دون سبب على الإطلاق ، خاصةً عندما …
قبل أن يكون لدي وقت للقلق بشأن ما يحدث هناك ، سمعت تغيرًا في رفرفة الأجنحة. لم يعد هذا هو النبض الناعم لحركات الانزلاق ، ولكن سلسلة متواصلة من اللوحات المسعورة ، ضربات الأجنحة لإيقاف الطوارئ.
لقد أرهقت عقلي في محاولة لتذكر ما إذا كنت قد رأيت مواقف مماثلة من قبل. كنت أتذكر أنه كلما وجدنا مأوى مؤقتًا ، كنت أصر على تربية الماشية. لقد صدمتني أيام الجوع المستمر والهروب ، ثم أصبحت مهووسًا بتخزين الطعام.
ثم هبطت الطيور الحمراء لتغطي شرفة السطح بأكملها.
“نعم ، في الواقع ، بمجرد أن تأكل المزيد من بلورات التطور ، ستصبح أكثر مناعة ضد الحرارة والبرودة ، لأن جسمك سوف ينمو أقوى ويتكيف بشكل أفضل مع البيئة.”
حبست أنفاسي ، دون إصدار صوت واحد ، وأدعو بحرارة ألا يصدروا أي أصوات أخرى في الطابق السفلي. لكن ما الذي يحدث هناك؟
شددت قبضتي على رمح الجليد ، واندفعت الطاقة الجليدية في سيل لا ينتهي حتى غطت الرمح الجليدي بأكمله. بدأ الرمح الجليدي ينبعث من البرد من طرف إلى طرف ، وإذا تجرأ أي شخص بخلافي على حمله ، فإن نصف جسده سيتجمد عند التلامس ، إلا إذا كان لديه قوة مساوية أو أكبر مني.
قمع القلق في قلبي ، نظرت بهدوء إلى أسفل من خلال الكوة. لحسن الحظ ، لم يكن هناك أي طيور في الحديقة الخلفية. لقد هبطوا جميعًا إما على الشرفة أو على السطح.
نظرت إلى الرمح ، وأجبت ، “لقد اعتدت على حملها. ويشعر البرد بلطف. “
فقط اذهب! ليس هناك ما يكفي من اللحوم حتى لملء مناقيرك!
طار القطيع عبر السطح. كان بإمكاني سماع ترفرف الأجنحة ودفع الهواء أثناء ثني أجنحتها من حين لآخر أثناء الانزلاق. من الإيقاع ، كانوا سيطيرون أمامنا مباشرة. تنفست الصعداء. الحمد لله أنهم لم يتوقفوا.
على الشرفة ، كان طائر جيف ضخم يمد رأسه ويحدق باستمرار من خلال النوافذ في داخل المنزل. كان بإمكاني فقط أن أبقي نفسي مضغوطًا بشدة على الحائط لتجنب رؤيتي. لكن طائرا فتح نافذة زجاجية وغرز رأسه بالداخل لإلقاء نظرة. كان رأسه المتقشر فوق المكان الذي كنت فيه. انتهيت.
أكبر مشكلة الآن هي أنها كانت تحلق في الجو. فقط عندما كانت تنقض لشن هجومها أتيحت لي الفرصة للرد. لم يمنحني هذا أي خيار سوى استخدام إستراتيجية التصدي لهجمات الشخص – لا انتظار ، هجمات الطيور. لا يسعني إلا أن أتذكر معركة أمبراطور الجليد في تلك اللحظة. متى سأتمكن من الوصول إلى مثل هذا الارتفاع من القوى الجليدية ، لأكون قادرًا على إنشاء مسارات جليدية تمتد عبر السماء ، لدرجة أنه لا يوجد فرق بين القتال على الأرض أو في الهواء؟
أمسكت رمحي الجليدي ، محاولًا ابتلاع رهيبي. ما كان علي فعله الآن ، والشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن ، هو طعن هذا الطائر من خلال دماغه ، ثم أخذ استراحة للخارج مثل المجنون. كان هذا أملًا في أن هذه الطيور ستقودني بعيدًا ، حتى لا يلاحظوا شوجون والآخرين …
انتظر ، هذا–
فجأة سحب هذا الطائر رأسه للوراء ، حرفياً قبل أن أكون على وشك التصرف.
تعليق حلو يا ابطال
أدرت رأسي بخطى بطيئة للغاية للنظر من خلال الكوة. كانت جميع الطيور على الشرفة تنظر في نفس الاتجاه. هذا الضوء… أضواء السيارة! عاد داجو والآخرون!
اهتزت وألحظ غريزيا لألقي نظرة حولي. كانت المساكن المحيطة هادئة كما كانت دائمًا ، دون سماع صوت واحد. لكن المنازل والجدران والأشجار سدت كثيرًا. لم أستطع أن أفهم أي شيء من حيث كنت أقف ، فركضت على الفور إلى المنزل واندفعت نحو العلية والشرفة الموجودة على السطح.
كان هناك نداء صرير مفاجئ من الطيور ونزل قطيع من الطيور الجيفة في الهواء. عندما رأيت ذلك ، اندفعت على الفور إلى الطابق السفلي ، مستخدمة الدرابزين كشريحة وحتى انطلقت في مواجهة الحائط ، طريقي عمليًا إلى غرفة المعيشة.
“جون جون ، يمكنني إدارة النزول بنفسي. نادي بـ داجي واحصلي على بلورة هذا الطائر “.
كان جميع الأشخاص الأربعة هناك ، ولم يُفقد أي منهم. من دون أي وقت لأتأمل تعابيرهم ، انتزعت المدفع الرشاش من يدي العم.
الطبقة الأولى الشاذة التي تقود القطيع. خفق قلبي بشدة. فجأة ، انتابني قسمي بأن لا أهرب أبدًا ، ولم يسعني إلا أن أبتسم بسخرية. يالها من كذبة. كما لو كانت الأمور بهذه البساطة. في الوقت الحالي على الأقل ، لم أجرؤ حتى على إصدار صرير.
قال سينغ يون تشيان بإحراج ، “شويو ، أنا آسف. لم أستطع السيطرة على الموقف … “
أومأت. على الرغم من أن كل جزء مني كان مؤلمًا ، إلا أن الشرفة كانت تتأرجح بالفعل ، وإذا سقطت بالفعل من هنا ، فسوف يؤلمني أكثر. وقفت ، وألقي نظرة خاطفة على جثة طائر الجيف الأبيض العنق بقلق.
تجاهلتُها ، وركلتُ الباب الأمامي ، واندفعت للخارج. ثم بدأت في إطلاق النار بجنون في السماء.
لم أكن أرغب حقًا في أن تضطر شوجون إلى التعامل مع الضغط الناجم عن قتل الأشخاص منذ قتالها الأول ، لذلك يمكن القول بأن الشذوذ على شكل طائر هي بداية جيدة تمامًا. يمكنك فقط معاملتهم كما لو كنت تقتل الدجاج أو البط ، والأجزاء التي لم تتفحم باللون الأسود بالكهرباء يمكن حتى أن تؤكل!
كان داجو والآخرون جالسين في سيارتهم ، ومع ظلام الليل ، إذا هرع عليهم سرب كبير من الطيور ، كان من الممكن حتى تنقلب السيارة. كان علي أن أحذرهم ، وأن أعيق القطيع عندما كنت فيه.
ذهب الرمح الطويل إلى صدر الطائر ، ولم يزل نصفه فقط مكشوفًا في الخارج ، لكن الطائر استمر في مهاجمتي. لا يمكن التقليل من إصرار الشخص الضال على الحياة على الإطلاق. لم أجرؤ على ركل الرمح إلى أبعد من ذلك ، لم أتمكن إلا من مهاجمة رأس الطائر أثناء تفادي هجماتها ، واستنزاف كل قطرة من طاقة الجليد لاستخدامها ضدها. لكن يبدو أن الطائر قد حسم أمره في غضبه ، وهاجمني كما لو كانت مصممة على جرني إلى الجحيم ، حتى لو كان ذلك يعني موت نفسها.
تملأ الطيور الجيفة المنعطفات وبدأت تدور في الهواء. كانوا جميعًا يحدقون بي ، ومع نظرات الكثير من الشذوذ الذين يملونني ، بدأ قلبي يتسابق. غمر الرعب في ذهني ، إلى جانب أدنى تلميح من … الإثارة.
رفعت حاجب. كيف يمكن ألا أتأذى؟ خصمي هو طائر من الدرجة الأولى.
كان ذلك الطائر الرائد من نفس المستوى مثلي: المستوى الأول. لم يكن “الاكتئاب” كافيًا لوصف الموقف الآن عندما كان يحلق عالياً في السماء بينما كنت مختبئًا بعيدًا في الأسفل ، ولكن مع وجود العديد من الطيور تحته ، كان مجرد وجود كل طائر يبصق فمًا من اللعاب كافيًا لإغراق شخص … لا ، في هذه الحياة ، ربما لن أموت أبدًا غرقًا. على الرغم من أنني لم أكن مستخدمًا للقدرة المائية ، إلا أنني كنت لا أزال مستخدمًا للجليد. لذا حتى لو رميتني في المحيط ، لا يزال بإمكاني استحضار قارب صغير من الجليد.
كان الوقت الآن في شهر سبتمبر ، وكان الطقس حارًا إلى حد ما. كان هذا مشابهًا جدًا لما حدث في حياتي السابقة. بدأت درجات الحرارة العالمية تتقلب بشكل أكثر دراماتيكية. مع مرور الوقت ، ستزداد الفروق في درجات الحرارة أكثر فأكثر ، لدرجة أن الفصول الأربعة كانت محددة بوضوح لدرجة أنه حتى زائر من كون آخر يمكن أن يعرف أي فصل كان هو اللحظة التي دخلوا فيها هذا الكون. لحسن الحظ ، ستستقر الاختلافات في درجات الحرارة بعد خمس سنوات من نهاية العالم. خلاف ذلك ، سيصل إلى مرحلة حيث حتى الشذوذ لن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة ، ناهيك عن البشر.
على أي حال ، كان لديه قطيع من الطيور وكان لدي داجو. دعونا نرى من يجب أن يخاف الآن! الليلة ، لدينا حصة إضافية من الطيور ، لتعويض موت الدجاجتين.
لم أتراجع عن أي شيء ، لقد أجبرت كل طاقتي الجليدية في انفجار واحد. ما تبع ذلك كان صداعًا شديدًا. للحظة ، لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا هو الألم الناجم عن استنفاد كل قوتي أو الألم الناجم عن انفجار جمجمتي …
تجاهلت الطيور الحمراء التي ملأت السماء ، واستدرت بدلاً من ذلك للتحديق مباشرة في سطح منزلي. كان طائر الجيف المزهر من الطبقة الأولى يطفو هناك ، فوق العلية. كانت كبيرة مثل تلك العلية الصغيرة تقريبًا ، مما يجعل العلية تبدو تمامًا مثل لعبة للوهلة الأولى.
حدق شوجون في جراحي العديدة ولم يجرؤ على تحريكي كثيرًا. بعد بعض التردد ، انتهى بها الأمر بالتحدث. “أرجي ، سأساعدك في هذا المكان. يبدو الأمر خطيرًا ، وكأنه سينهار في أي لحظة “.
كان طائر الجيف المزهر يحدق في وجهي. كان لديه زوج من قزحية العين السوداء ، كبير جدًا لدرجة أنك لا تستطيع رؤية بياض عينيه ، لا يختلف عن أي طائر آخر. ولكن بسبب حجمه ، أصبحت عيناه أكبر بشكل طبيعي أيضًا ، وأرسلوا قشعريرة تنزل في العمود الفقري.
كان لهذا الطائر شخصية حقيقية ، ولم يكن ذلك جيدًا على الإطلاق. من مظهر الأشياء ، بدا الأمر وكأن الأيام التي كان يمكن فيها للشذوذ التحدث لم تكن بعيدة كما سمعت لأول مرة. بدلا من ذلك ، ربما استغرق الأمر بعض الوقت لنشر هذه المعلومات لعامة الناس.
لكن النظرة الموجهة إلي لم تكن نظرة طائر. إن لم يكن بسبب مظهره ، فقد شعرت تمامًا وكأنه يحدق به شخص ما. لقد رفع رأسه بغطرسة كما كان يحكم علي ، كما لو كان يقيّم ما إذا كنت أستحق أن أكون خصمه أم لا.
قال سينغ يون تشيان بإحراج ، “شويو ، أنا آسف. لم أستطع السيطرة على الموقف … “
ثبّتت المدفع الرشاش في يدي. كانت هذه بندقية هجومية ، وإذا كان تخميني صحيحًا ، فقد كان من طراز LA85A1. مع مسدس مثل هذا في السنة الأولى من نهاية العالم ، طالما كان لديك رصاصات ، لم يكن البقاء على قيد الحياة مشكلة. لكن لمحاربة هذا الشيء على السطح بالأسلحة النارية ، ربما أحتاج إلى Barrett M95.
مرة أخرى في العلية ، التقطت المناظير العسكرية التي تركت هناك في الأصل. كان هذا شيئًا اشتراه داجي ، ومن الواضح أنه كان رائعًا. معهم ، حتى في الليل مع ضوء النجوم فقط ، كان بإمكاني رؤية مظهر الطيور واضحًا مثل النهار.
في حياتي السابقة ، نجوت من أخطر مكان ، المدينة ، بمقبض مكنسة فقط ، لكن في هذه الحياة ، كان علي استخدام باريت للبقاء على قيد الحياة في الضواحي. لم أكن أعرف حقًا ما إذا كان عليّ أن أحسد أسرة جيانغ أم لا. لا تخبرني أن هذا كله يتعلق بكيفية “القوة الأكبر تجلب مسؤولية أكبر” ، لذلك يجب على كل بطل مواجهة سيل لا ينتهي من المحن؟
“كان الجو حارًا جدًا مؤخرًا.”
كان خفقان أجنحة الطيور من ورائي يعلو ويعلو ، لكن ما تبع ذلك كان سلسلة من الطلقات النارية. كان رد فعل داجو والآخرين.
ولكن حتى لو تمكنت من سد المقاييس الحادة ، فإن هذا لم يخفف من التأثير بأدنى حد ، وكل ضربة تمطر عليّ جعلت جسدي كله يصيب بالجنون. السعال ، بدأ الدم يتقاطر من فمي.
في تلك اللحظة ، رفع طائر الجيفة رأسه ليطلق صرخة طويلة. كان هناك حلقة بيضاء حول رقبته. هذا صحيح ، يجب أن تكون هذه أنثى . عندما سمعت هذه القصة لأول مرة ، قال هذا الشخص إن إناث الطيور سيكون لها أنماط على أعناقها.
حتى قبل أن ألمس الأرض ، كانت السكاكين تدق عليها وتندثر عليها ، متناثرة على الأرض. بينما كنت أشاهد حركة الطائر ، كنت أحصي بصمت عدد الأصوات التي تصدرها سكاكيني. عشرة منهم بالضبط. يا للأسف.
ورائي ، نما صوت القطيع مرة أخرى. لا بد أنهم ذهبوا للقتال ضد داجو والآخرين ، بينما كان خصمي هذا الطائر ذو العنق الأبيض الجيفي. حدقت في وجهي ، النظرة في عينيها صافية مثل النهار. كان الأمر كما لو كانت تعلن أنني خصمك.
“كيف أتيت بهذه السرعة؟”
كان لهذا الطائر شخصية حقيقية ، ولم يكن ذلك جيدًا على الإطلاق. من مظهر الأشياء ، بدا الأمر وكأن الأيام التي كان يمكن فيها للشذوذ التحدث لم تكن بعيدة كما سمعت لأول مرة. بدلا من ذلك ، ربما استغرق الأمر بعض الوقت لنشر هذه المعلومات لعامة الناس.
هل كنت مرتاحًا جدًا مؤخرًا؟ لقد تطور العديد من الشذوذ بالفعل إلى المستوى الأول ، لذلك في الواقع الفعلي ، لم تكن ميزة تجسدي من جديد تجعلني متقدمًا جدًا على الشذوذ. وكنت أعتقد في الواقع أن أبقى في المنزل بينما أصنع رمح الجليد على مهل ، وأن أقضي أكثر من شهر للقيام بذلك ، للتمهيد.
“زهاو يو!”
نظرت حولي في الشرفة. لم تكن هناك أي حركة يمكن رؤيتها في الحي. كان داجو والآخرون دقيقين للغاية في تنظيفهم ، ولم تتمكن حتى من العثور على ما يصل إلى كلب في الشوارع.
هرع كل من سينغ يون تشيان و شوجون و عمي ، وكان كل منهم يحمل بندقية. فقط تشين تشيان رو كانت غائبة ، ربما لأن سينغ يون تشيان شعرت أنها ستعترض طريقها فقط ومنعتها من الخروج.
كان طائر الجيف المزهر يحدق في وجهي. كان لديه زوج من قزحية العين السوداء ، كبير جدًا لدرجة أنك لا تستطيع رؤية بياض عينيه ، لا يختلف عن أي طائر آخر. ولكن بسبب حجمه ، أصبحت عيناه أكبر بشكل طبيعي أيضًا ، وأرسلوا قشعريرة تنزل في العمود الفقري.
دفعت إبهامي خلفي ، قائلاً ، “اذهب وحارب القطيع مع داجو.”
كان خفقان أجنحة الطيور من ورائي يعلو ويعلو ، لكن ما تبع ذلك كان سلسلة من الطلقات النارية. كان رد فعل داجو والآخرين.
كان لديهم ظهورهم لطائر الجيف المزهر أبيض العنق ، لذلك لم يلاحظوا وجودها. لكنني لم أشعر بالقلق من أنها ستشن هجومًا تسللًا عليهم. كان لهذا الطائر كبريائه ، كما لو كانت ملكة جالسة على عرشها ، بينما كان هذا القطيع هم الفرسان الذين يخدمون تحتها. كان من المحتمل أنها لن تتصرف إلا إذا تم تحديها من قبل شخص آخر من الدرجة الأولى مثلي.
على الرغم من أنه تم تجميده تمامًا ، كان من الصعب تحديد ما إذا كان يمكن للطائر أن ينعش إذا أزلناه. لكنني شعرت بصدمة شديدة بسبب سوء حظ عائلة جيانغ ، لذلك أردت التعامل مع المشكلة في أسرع وقت ممكن وعدم ترك أي شيء للصدفة.
سألت شوجون بتردد: “هل يمكنني الذهاب أيضًا؟”
لم أتراجع عن أي شيء ، لقد أجبرت كل طاقتي الجليدية في انفجار واحد. ما تبع ذلك كان صداعًا شديدًا. للحظة ، لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا هو الألم الناجم عن استنفاد كل قوتي أو الألم الناجم عن انفجار جمجمتي …
“نعم اذهبي.”
لم أستطع إلا أن أضحك وأفرح في قلبي.
في المقابل ، لم أتردد في إرسالها للقتال. انطلاقا من كيف أن البقاء في المنزل يمكن أن يجذب مثل هذه الكارثة للنزول من السماء ، لا يمكن التقليل من سوء الحظ السيئ لعائلة جيانغ. احتاجت شوجون إلى البدء في الحصول على بعض الخبرة القتالية الفعلية في أقرب وقت ممكن ، حتى تتمكن من حماية نفسها يومًا ما إذا حدث ما هو غير متوقع حقًا.
غضب الطائر ، وتجاهل تمامًا أن الرمح الطويل قد طعن جسدها ، وأصبحت أكثر جنونًا. انقطع جزء آخر من رمحي المكسور. كما هو متوقع ، أصبح الجليد أكثر هشاشة في اللحظة التي حدث فيها صدع.
كانت هذه أيضًا فرصة مثالية لها للبدء في محاربة الشذوذ غير البشر. على الرغم من عدم اعتبار أي من الشذوذ بشرًا ، طالما كان لديهم مظهر بشري ، فإن الضغط النفسي الناتج عن الاضطرار إلى قتلهم كان أكبر بكثير.
“نعم اذهبي.”
لم أكن أرغب حقًا في أن تضطر شوجون إلى التعامل مع الضغط الناجم عن قتل الأشخاص منذ قتالها الأول ، لذلك يمكن القول بأن الشذوذ على شكل طائر هي بداية جيدة تمامًا. يمكنك فقط معاملتهم كما لو كنت تقتل الدجاج أو البط ، والأجزاء التي لم تتفحم باللون الأسود بالكهرباء يمكن حتى أن تؤكل!
بالنسبة إلى تشين تشيان رو ، لم أكن متحيزًا ضدها. كان الأمر مجرد أنها لم تطلق النار مطلقًا من قبل ، وبالتالي كان من المحتمل أيضًا أن تطلق النار بطريق الخطأ على صديق بدلاً من العدو عندما تكون مرتبكة. كان من الأفضل لو بقيت بهدوء في الخلف وخرجت من المشاكل.
“شويو ، إلى ماذا تنظر -“
عادت إلى العلية وجلست هناك ، ترفرف بجناحيها بشكل محموم وفي بعض الأحيان تصدر صريرًا من الألم. لكن خنجر الجليد لم يكن شيئًا يمكن إلقائه جانبًا بسهولة. على الرغم من أن قوى الجليد كان لها عيب في أنها جمدت الجروح مغلقة ، لنفس السبب ، تم تجميد خنجر الجليد في الجرح ولا يمكن سحبه بسهولة.
مثلما كان عمي على وشك أن يتحول إلى حيرة لإلقاء نظرة ، صرخت ، “لا تنظر ، اركض!” يرسله يقفز في الهواء في حالة من الذعر. لحسن الحظ ، كان العم مطيعًا جدًا ، وتجمد في منتصف الدورة. بعد ذلك ، أمسكت شوجون به على الفور ، ومعه يون تشيان ، سار الثلاثة على عجل أمامي.
بعد عدة مبادلات مع الطائر ، كان لدينا إصابات متراكمة. لقد قطع منقارها ذراعي اليسرى ، بينما كنت أضرب جناحها بعمود رمحي الجليدي. لم يتسبب أي منهما في إصابة أي منا. على الرغم من أنها لم تكن إصابات صغيرة تمامًا ، طالما أنها لم تعيق حركتنا ، فإنها لم تكن كبيرة. لم أشعر حتى بالألم مع الأدرينالين من القتال المتوتر الذي يضخ في جهازي.
“ايرجي ، كن حذرا. ذكرتني شوجون ،أن لا أتأذى.
تم حبس الدجاج في قفص من الفولاذ المقاوم للصدأ مخصص للكلاب الكبيرة. كان حجم الدجاج الآن ضعف حجمه مقارنة بالسابق ، ولن يخسر كلبًا في قوته. جنبا إلى جنب مع تلك المنقار الكبيرة الصلبة ، سيكونون قادرين على شق طريقهم عبر الخشب في أي وقت ، لذلك لا يمكن الاحتفاظ بهم في أي شيء سوى قفص معدني.
رفعت حاجب. كيف يمكن ألا أتأذى؟ خصمي هو طائر من الدرجة الأولى.
غضب الطائر ، وتجاهل تمامًا أن الرمح الطويل قد طعن جسدها ، وأصبحت أكثر جنونًا. انقطع جزء آخر من رمحي المكسور. كما هو متوقع ، أصبح الجليد أكثر هشاشة في اللحظة التي حدث فيها صدع.
“سأحاول سوف احاول.”
الشركة التي احتفظت بها في حياتي الماضية حقًا لم تستطع حمل شمعة لهم. وبالعودة إلى الوراء ، كلما واجهنا هجمات شاذة ، حدثت كل أنواع الفوضى. كان لدينا ربات بيوت يصرخن ، وأطفال يركضون في الأرجاء دون رقابة ، ورجال عضلات ظنوا أنهم قادرون على الاندفاع من أجل ذلك – سمها ما شئت ، لدينا. كان من المستحيل تقريبًا السيطرة على الوضع في ذلك الوقت.
سمعت خطوات الأقدام تتلاشى في المسافة ، أمسكت ببندقي في يدي اليسرى ورمح الجليد في يميني. هذه المرة ، لم أصنع شفرات ثلجية تحت قدمي. لم أكن على دراية كافية بهذه التحركات للمخاطرة باستخدامها في مثل هذه المعركة الحاسمة. كان أدنى خطأ كافيًا ليجعلني أقبل العالم وداعًا.
أنا ارتجفت.
نشرت الطائر ذو العنق الأبيض جناحيها وأطلق صرخة طويلة ، ثم غطست جسدها ، وريش ذيلها يشير إلى السماء ، وهي مستعدة للاندفاع نحو الأسفل في أي لحظة. وهذا بالضبط ما فعلته دون أي تردد. جاءت مسرعة نحوي مثل صاروخ على شكل طائر. إذا صدمني ذلك ، فربما أتحول إلى كومة من اللحم المفروم اللذيذ.
“ايرجي ، احترس -!”
رفعت مسدسي على الفور وحدقت في إطلاق النار عليها بعنف ، لكن كما هو متوقع ، لم يكن ذلك مفيدًا. من المحتمل أن يكون هذا الطائر قد واجه أكثر من هجوم بالبنادق ، لذا فقد تطورت في اتجاه أن تصبح مقاومة للرصاص ، مما أدى إلى تطور المقاييس.
“جي!”
رميت البندقية جانبًا وظللت مخزونًا حيث كنت. في اللحظة التي سبقت التأثير الوشيك للطائر ، قفزت مستخدمة رمحي الجليدي للضغط على الأرض ودفعني إلى أعلى. في تلك اللحظة ، تحول تحتي إلى بحر من الريش الأحمر ، أو ربما ينبغي أن أقول ، قشور حمراء. لم يكتمل انحراف طائر الجيف المزهر هذا بعد ، لذلك كان لا يزال هناك ريش على جناحيها. لم تكن قد تغيرت تمامًا بعد إلى المقاييس ، ولكن بدلاً من ذلك ، كانت مغطاة بالريش نصفها والنصف الآخر في المقاييس.
سألت شوجون بتردد: “هل يمكنني الذهاب أيضًا؟”
شعرت بتحسن كبير. إذا كان هذا هو المدى الذي تطور فيه طائر من الطبقة الأولى من الجيفة المزهرة ، فإن تلك الطيور التابعة لها بلا طبقات كانت بالتأكيد عرضة للرصاص. حتى لو لم يكن داجو والآخرون قادرين على استخدام قدراتهم بشكل جيد للغاية في القتال ، لم يكن الأمر مهمًا كثيرًا ، حيث كان عليهم الاستمرار في إطلاق الرصاص بجنون.
كان داجي يريد الذهاب إلى مدينة تشونغ جوان بينما بقيت في الخلف لأهتم بالمنزل ، وبما أنني كنت بحاجة إلى صنع رمحي وكل شيء ، فقد سار كل شيء على ما يرام.
تباطأ صعودي إلى الأعلى ، واستخدمت على الفور زخمي الهبوطي للطعن في عنق الطائر. لسوء الحظ ، كانت في حالة تأهب شديد ، وتدحرجت على الفور إلى جانب واحد ، مما أدى إلى منعطف كبير في الجو. كان رأس رمحي يمر عبر رقبتها فقط ، مقطوعًا بعض الريش. لم يكن لدي أي وسيلة لمعرفة ما إذا كانت قد أصيبت بأذى من تلك الضربة.
د- لا تقل لي أن الطيور بهذه الذكاء ؟!
عندما هبطت ، أحضرت عشرة سكاكين ثلج وأطلقتها على بطنها. على الرغم من أن الضربة على الرأس فقط كانت قاتلة ، إلا أن إحداث جروح متعددة كان له استخداماته ، وعادة ما تكون الانحرافات على شكل حيوان أكثر نعومة حول بطونها مقارنة بالمناطق الأخرى.
كان جميع الأشخاص الأربعة هناك ، ولم يُفقد أي منهم. من دون أي وقت لأتأمل تعابيرهم ، انتزعت المدفع الرشاش من يدي العم.
حتى قبل أن ألمس الأرض ، كانت السكاكين تدق عليها وتندثر عليها ، متناثرة على الأرض. بينما كنت أشاهد حركة الطائر ، كنت أحصي بصمت عدد الأصوات التي تصدرها سكاكيني. عشرة منهم بالضبط. يا للأسف.
بعد عدة مبادلات مع الطائر ، كان لدينا إصابات متراكمة. لقد قطع منقارها ذراعي اليسرى ، بينما كنت أضرب جناحها بعمود رمحي الجليدي. لم يتسبب أي منهما في إصابة أي منا. على الرغم من أنها لم تكن إصابات صغيرة تمامًا ، طالما أنها لم تعيق حركتنا ، فإنها لم تكن كبيرة. لم أشعر حتى بالألم مع الأدرينالين من القتال المتوتر الذي يضخ في جهازي.
أطلق طائر الجيف المزهر صرخة غضب قصيرة. بأي حال من الأحوال ، لقد تلقيت ضربة على رقبتها؟
عندما وصلت إلى غرفة المعيشة ، نادى علي شوجون على الفور ، “ايرجي”.
على الرغم من أنه لا يمكنك قتل الشاذ إلا عن طريق تحطيم رأسه ، إذا قطعت عنقه وتركت رأسه فقط ، فلا يوجد ما يخشاه ، حتى لو كان بإمكان الرأس أن يبصق البرق من فمه. كان لهذا الطائر رأس متقشر تمامًا ، وهو دليل على أنها عززت عمدًا هذه البقعة الضعيفة ، لذلك ربما كان من الأسهل إذا قمت بقطع رقبتها بدلاً من ذلك. لذلك قررت أن أركز هجماتي على رقبتها.
“أتساءل عما إذا كان بإمكان داجو أن تجد لنا بعض البذور لنزرعها” ، علقت شوجون وهي تستهزئ بالطاولة التي كانت مغطاة بأطباق اللحم ، مع بعض الخضروات المعلبة أو المجمدة مثل الذرة والبازلاء كمرافقة. “أفتقد حقًا تناول الخضار الطازجة.”
أكبر مشكلة الآن هي أنها كانت تحلق في الجو. فقط عندما كانت تنقض لشن هجومها أتيحت لي الفرصة للرد. لم يمنحني هذا أي خيار سوى استخدام إستراتيجية التصدي لهجمات الشخص – لا انتظار ، هجمات الطيور. لا يسعني إلا أن أتذكر معركة أمبراطور الجليد في تلك اللحظة. متى سأتمكن من الوصول إلى مثل هذا الارتفاع من القوى الجليدية ، لأكون قادرًا على إنشاء مسارات جليدية تمتد عبر السماء ، لدرجة أنه لا يوجد فرق بين القتال على الأرض أو في الهواء؟
“شويو ،” همست سينغ يون تشيان ، “من هذه المسافة ، هناك شيء ما حول حجم تلك الطيور. إنها كبيرة جدًا. يبدو أن طول جناحيها يبلغ مترين على الأقل ، وقد يصل طول بعضها إلى ثلاثة أمتار “.
جاء طائر الجيف المزهر لهجوم آخر. من خلال النعيق القصيرة والقاسية ، استطعت أن أقول إن الطائر كان غاضبًا ، ويذكرني أن الشذوذ الآن ليسوا مثل تلك التي مرت عشر سنوات على نهاية العالم. لقد كانوا أطفالًا “مولودين” حديثًا لم يتجاوز عمرهم ستة أشهر ، وكانوا مدفوعين بشكل أساسي بغريزة الحيوان. لكن الشذوذ من الدرجة الأولى بدأوا في تطوير الوعي ، لذلك ، مثل الأطفال ، كانوا زئبقيين وغير صبورين في مزاجهم.
على أي حال ، كان لديه قطيع من الطيور وكان لدي داجو. دعونا نرى من يجب أن يخاف الآن! الليلة ، لدينا حصة إضافية من الطيور ، لتعويض موت الدجاجتين.
لقد صنعت مرة أخرى عشرة سكاكين ثلج ، كانت الجودة أسوأ من سابقاتها. انتهزت الفرصة عندما جرف الطائر منخفضًا ، قمت برميها في ثنائيات وثلاثية. كنت أعتقد في الأصل أنها ستغير مسارها قليلاً لتجنبهم ، أو ربما تضربهم بجناحيها. ولكن بعد أن انقضت عدة مرات ، بدا أنها أدركت أن هذه السكاكين الطائرة ببساطة لا تشكل أي تهديد لها. لم يتمكنوا حتى من إيذاء الريشة ، ناهيك عن الميزان. لذلك توقفت عن الاهتمام بسكاكين الثلج الصغيرة وركزت على مهاجمتي.
نعم ، بغض النظر عن مدى قوته ، سيظل يبدو أنيقًا عند لفه في طبقات من الجليد المضغوط. وهذه المرة ، كنت قد تأكدت من ضغطه جيدًا جدًا ، لذا فقد تحول الجليد الصافي إلى أبيض حليبي قليلاً ، وهو ما كان مثاليًا لإخفاء الطبيعة الحقيقية للحربة – وهي طبيعة السكين المكسور المربوط بمقبض عصا المكنسة.
بعد عدة مبادلات مع الطائر ، كان لدينا إصابات متراكمة. لقد قطع منقارها ذراعي اليسرى ، بينما كنت أضرب جناحها بعمود رمحي الجليدي. لم يتسبب أي منهما في إصابة أي منا. على الرغم من أنها لم تكن إصابات صغيرة تمامًا ، طالما أنها لم تعيق حركتنا ، فإنها لم تكن كبيرة. لم أشعر حتى بالألم مع الأدرينالين من القتال المتوتر الذي يضخ في جهازي.
قبل أن يكون لدي وقت للقلق بشأن ما يحدث هناك ، سمعت تغيرًا في رفرفة الأجنحة. لم يعد هذا هو النبض الناعم لحركات الانزلاق ، ولكن سلسلة متواصلة من اللوحات المسعورة ، ضربات الأجنحة لإيقاف الطوارئ.
من الواضح أن الطائر الذي يواجهني لم يفكر كثيرًا في إصابة جناحها أيضًا. إذا كان هناك أي شيء ، فقد أدى ببساطة إلى جعلها أكثر غضبًا. ثم مرة أخرى ، كان ذلك مفهومًا. بصفتها من الدرجة الأولى تقود سربًا كبيرًا من الطيور ، ربما لم يكن هناك الكثير من المعارضين الذين يمكن أن يصنعوا الكثير من الخدوش عليها.
اندفع شوجون وركل جثة الطائر المحترق بطريقة غير مهذبة للغاية. ثم ساعدتني ، وبينما كانت تنظر في جروحي ، تحول تعبيرها إلى الإحباط والغضب. لولا المكان الذي كنا فيه وحالتي الحالية ، كنت على يقين من أنها ستبدأ بضربها وهي تبكي.
طائر الطائر يدور في الهواء فجأة أطلق صرخة طويلة على مسافة ، وسرعان ما غزلت لإلقاء نظرة. كانت المعركة خلفي شديدة الاحتدام ، لكن من الواضح تمامًا أن قوات المرتزقة ، التي كانت تمتلك ذخيرة وافرة ، كانت لها اليد العليا. على عكس تلك التي كنت أقاتلها ، لم تكن الطيور الأخرى المزهرة الجيفة تخشى الرصاص. مع الانفجارات الجامحة لنيران المدافع الرشاشة في الهواء ، لم يجرؤ القطيع على الطيران على ارتفاع منخفض جدًا. لقد حذرتهم الجثث المتناثرة على الأرض بوضوح شديد من المصير الذي ينتظرهم إذا اقتربوا كثيرًا.
لقد أرهقت عقلي في محاولة لتذكر ما إذا كنت قد رأيت مواقف مماثلة من قبل. كنت أتذكر أنه كلما وجدنا مأوى مؤقتًا ، كنت أصر على تربية الماشية. لقد صدمتني أيام الجوع المستمر والهروب ، ثم أصبحت مهووسًا بتخزين الطعام.
ومع ذلك ، لم يستطع داجو والآخرون فعل أي شيء ضد القطيع الذي كان يطير عالياً فوقهم. لحسن الحظ ، كسر هذا الصرخة الطويلة لطائر الجيف ذو العنق الأبيض الجمود. ربما يكون هذا الطفل الذي لا يزيد عمره عن بضعة أشهر قد أمرهم بالهجوم. مرة أخرى ، هبط القطيع من ارتفاع للاندفاع نحوهم ، فقط لتتخللها الطلقات ثم يصطدم بالأرض واحدًا تلو الآخر.
توجهت بسرعة إلى الطابق السفلي. كان علي أن أخبر شوجون والآخرين. كان علينا التزام الهدوء التام. إذا كان سربًا من الطيور الشاذة ، واكتشفوا أن هناك “طعامًا” هنا ، فسننتقل حقًا إلى عشائهم!
عند رؤية ذلك ، أصبح طائر الجيف ذو العنق الأبيض غاضبًا. نشرت جناحيها ، من الواضح أنها تريد تبديل المشاجرات والاندفاع للتعامل مع داجو والآخرين. لقد تفاعلت على الفور مع قفزة عالية أخرى ، فأطلقت عشرات سكاكين الجليد في الجو. لم تهتم على الإطلاق ، حتى طعنها أحدهم في رقبتها. أعطت صريرًا من الألم وانحرفت على الفور إلى الوراء في وجهي.
“ايرجي ، كن حذرا. ذكرتني شوجون ،أن لا أتأذى.
ما طعنها لم يكن سكين ثلج كنت قد استحضرته بشكل عشوائي من الهواء ولكن خنجر الجليد الخاص بي. كانت سكاكين الثلج عديمة الفائدة الآن مجرد تمويه لتجعلها تفقد اليقظة ضدها ، حتى لا تكون على أهبة الاستعداد عندما استخدمت خنجر الجليد كسكين رمي.
على الرغم من أن قدرات شوجون كانت قوية جدًا وأن قدرات يون تشيان لم تكن نصف سيئة أيضًا ، بناءً على حجم وعدد الطيور في هذا القطيع ، فمن المحتمل ألا يكون لديهم طاقة كافية لاستمرار القتال ضد قطيع. لذلك سيظل عليهم استخدام البنادق.
عادت إلى العلية وجلست هناك ، ترفرف بجناحيها بشكل محموم وفي بعض الأحيان تصدر صريرًا من الألم. لكن خنجر الجليد لم يكن شيئًا يمكن إلقائه جانبًا بسهولة. على الرغم من أن قوى الجليد كان لها عيب في أنها جمدت الجروح مغلقة ، لنفس السبب ، تم تجميد خنجر الجليد في الجرح ولا يمكن سحبه بسهولة.
“نعم ، في الواقع ، بمجرد أن تأكل المزيد من بلورات التطور ، ستصبح أكثر مناعة ضد الحرارة والبرودة ، لأن جسمك سوف ينمو أقوى ويتكيف بشكل أفضل مع البيئة.”
بالنسبة للطيور التي ليس لديها إبهام معاكسة ، فإن الطريقة الوحيدة للتخلص من خنجر الجليد هي ضربه بأجنحتها ، الأمر الذي لن يؤدي إلا إلى تفاقم الجرح. لن يكون غريباً إذا تم قطع قطعة من اللحم مع الخنجر. لكن الجرح كان على رقبتها ، لذلك لم يستطع الطائر ذو الجيف المزهر استخدام الكثير من القوة ، وإلا فقد تمزق حلقها ، والتي ستكون إصابة أسوأ بكثير.
ما طعنها لم يكن سكين ثلج كنت قد استحضرته بشكل عشوائي من الهواء ولكن خنجر الجليد الخاص بي. كانت سكاكين الثلج عديمة الفائدة الآن مجرد تمويه لتجعلها تفقد اليقظة ضدها ، حتى لا تكون على أهبة الاستعداد عندما استخدمت خنجر الجليد كسكين رمي.
بينما كانت تفعل ذلك ، هرعت نحو العلية. قفزت إلى شرفة الطابق الثاني ، ثم ركضت على الحائط ، وأوجد رفًا جليديًا رقيقًا مع كل خطوة أخطوها. في اللحظة التي بدأت فيها الخطوة ، ستتحطم ، لكنها وفرت لي وقتًا كافيًا لدفع نفسي للأعلى إلى الخطوة التالية.
“أنا لم أنتقل لأموت على أجنحة طائر!”
طالما كان هناك مكان يمكنني أن أخطو عليه ، لم يكن هناك جدار عالٍ يشكل عقبة بالنسبة لي.
من الواضح أن الطائر الذي يواجهني لم يفكر كثيرًا في إصابة جناحها أيضًا. إذا كان هناك أي شيء ، فقد أدى ببساطة إلى جعلها أكثر غضبًا. ثم مرة أخرى ، كان ذلك مفهومًا. بصفتها من الدرجة الأولى تقود سربًا كبيرًا من الطيور ، ربما لم يكن هناك الكثير من المعارضين الذين يمكن أن يصنعوا الكثير من الخدوش عليها.
في اللحظة التي وصلت فيها إلى العلية ، أراد طائر الجيف الأبيض العنق على الفور أن يطير في الهواء عندما رآني. لكنني أطلقت على الفور دزينة من سكاكين الثلج ، ولم تعد تجرؤ على أن تكون مهملاً ، فقد أُجبرت على الهبوط مرة أخرى على الشرفة لتفادي السكاكين. اغتنمت الفرصة ، رفعت رمحي ووجهته نحوها ، ثم أرجحته نحو رقبتها. على الرغم من أنها فاتني ، إلا أن المسح الأفقي التالي أصاب جسدها.
لسبب ما ، في تلك المستعمرة الصغيرة الخاصة بنا ، كنت أتفق جيدًا مع الناس. بصرف النظر عن كره أي امرأة كانت حاليًا في صالح شيا تشن غو ، لم يكن لدى الأشخاص الآخرين أي عظام ليختاروها. إذا كان هناك أي شيء ، فقد أحبوا الدردشة معي ، وهو ما لم أكن أمانع فيه على الإطلاق ، حيث لم يكن لدي الكثير لأفعله. لم يسمح شيا تشن غو أبدًا لـ “صديقته” بالقيام بأي عمل لأنه وجده مهينًا تمامًا ، لذلك انتهى بي الأمر بالاستماع إلى العديد من القصص في وقت فراغي. وبطبيعة الحال ، فإن غالبية القصص خلال الأيام المروعة كانت عبارة عن حكايات مختلفة عن كيفية هروبهم من فكي الشذوذ.
في كرب شديد ، لويت رأسها وعضت في عمود رمحي الجليدي. لم تتركها تذهب ، حتى عندما أطلقت عليها المزيد من سكاكين الثلج بحيث لم يكن لديها أي وسيلة للتهرب. لقد تركت السكاكين تضرب جسدها. ومع ذلك ، كان من المؤسف أنني لم يكن لدي خنجر جليدي ثان ، وإلا … لا ، لا يزال لدي قطعة الجليد!
فجأة ، بدت أجنحة ترفرف حولي. تبا ، صرخة هذا الطائر المرتع الحزين كانت صرخة استغاثة!
فقط عندما كنت على وشك أخذ قطعة الجليد من جيب صدري ، بدأ طائر الجيف ذو العنق الأبيض يضرب جناحيها. والأهم من ذلك أنها كانت لا تزال تقضم رمح الجليد رافضة تركها. قفز قلبي في حلقي. كنت لحمًا ميتًا إذا حملتني في الهواء.
شعرت بتحسن كبير. إذا كان هذا هو المدى الذي تطور فيه طائر من الطبقة الأولى من الجيفة المزهرة ، فإن تلك الطيور التابعة لها بلا طبقات كانت بالتأكيد عرضة للرصاص. حتى لو لم يكن داجو والآخرون قادرين على استخدام قدراتهم بشكل جيد للغاية في القتال ، لم يكن الأمر مهمًا كثيرًا ، حيث كان عليهم الاستمرار في إطلاق الرصاص بجنون.
سحبت بقوة على الفور ، محاولًا نزع رمحي الجليدي ، لكن بشكل غير متوقع ، قاوم الطائر. كانت قاسية قليلاً ، ولم تتركها ، بينما لم أستطع ببساطة إطلاق قبضتي. إذا انتزعت الرمح الجليدي بعيدًا ، فستكون قادرة على قذفه بعيدًا ، بعيدًا ببضع طيات فقط من جناحيها. إذا حدث ذلك ، فإن أملنا الوحيد هو أن داجو وجد باريت.(باريت دي قناصة حربية)
“ايرجي ، لديك بيضة.” ابتسمت شوجون وهي تقدم لي بيضة مقلية أكبر من كفي. “لقد احتفظت عمدًا بسيلان الصفار من أجلك.”
في حالة اليأس ، لم يكن لدي خيار سوى تجميد نفسي وتجميد يدي على رمح الجليد ورجلي إلى الشرفة. وهكذا بدأت لعبة شد الحبل الغريبة بطائر.
استطعت أن أرى انعكاساتي الخاصة في تلاميذها الضخمين ، ووجهي مشدود مثل الشيطان ولا يمكن رؤية أي أثر لأي من جمال جيانغ شو.
ضربت جناحيها بشكل محموم ، وضربت جسدي من حين لآخر ، مما تسبب في تشنجات من الألم الناري تشتعل في كل مكان. عندما اكتشفت الطائر أنها جرحتني ، أصبحت متحمسة للغاية لدرجة أنك تعتقد أنها ربحت اليانصيب أو شيء من هذا القبيل ، وظلت تكتسح جناحيها في وجهي بلا توقف. كانت الحراشف على تلك الأجنحة حادة مثل السكاكين ، ولولا حقيقة أنني صنعت طبقة من الثلج على بشرتي لمنعها ، لكنت قد تحولت إلى شرائح لحم ، رقيقة جدًا لدرجة أنني سأكون مثاليًا لها وعاء ساخن.
لقد صنعت مرة أخرى عشرة سكاكين ثلج ، كانت الجودة أسوأ من سابقاتها. انتهزت الفرصة عندما جرف الطائر منخفضًا ، قمت برميها في ثنائيات وثلاثية. كنت أعتقد في الأصل أنها ستغير مسارها قليلاً لتجنبهم ، أو ربما تضربهم بجناحيها. ولكن بعد أن انقضت عدة مرات ، بدا أنها أدركت أن هذه السكاكين الطائرة ببساطة لا تشكل أي تهديد لها. لم يتمكنوا حتى من إيذاء الريشة ، ناهيك عن الميزان. لذلك توقفت عن الاهتمام بسكاكين الثلج الصغيرة وركزت على مهاجمتي.
ولكن حتى لو تمكنت من سد المقاييس الحادة ، فإن هذا لم يخفف من التأثير بأدنى حد ، وكل ضربة تمطر عليّ جعلت جسدي كله يصيب بالجنون. السعال ، بدأ الدم يتقاطر من فمي.
على الرغم من أن الأمور كانت تسير على ما يرام لدرجة أنني بدأت أشعر ببعض الذنب ، كنت آمل أن تستمر هذه الأيام السماوية إلى الأبد.
طائر ملعون! قمت بتوجيه قوتي الجليدية على طول رمح الجليد مباشرة إلى منقار الطائر. في البداية ، لم يكن يبدو أنها تمانع ، ولكن مع ازدياد قوة الجليد ، أصبحت باردة جدًا لدرجة أنها تخلت عن مهاجمتي وأطلقت رمحي الجليدي على الفور. كانت ترتجف ، وقامت بقذف رأسها من جانب إلى آخر بعنف. استفدت من اللحظة التي كانت فيها باردة جدًا لدرجة أنها بدأت تشعر بالدوار ، ضربت رأسها على الفور بعمود رمحي الجليدي ، فأرسلت الطائر بأكمله إلى الشرفة.
“ايرجي ، احترس -!”
بعد أن فقدت كل العقلانية في غضبها ، لم تعد تهتم بمزاياها في الطيران وبدأت في الجري نحوي ، ساقيها تضخ مثل المكابس. لم تكن أرجلها هي الأرجل النحيفة والضعيفة للطيور ، ولكنها كانت سميكة وقوية بدلاً من ذلك. إذا تعرضت للركل ، فمن المحتمل أن أسعل دما.
منذ وقت ليس ببعيد ، كنت هناك أحارب الشذوذ أثناء صنع رمحي الجليدي. ما هو سبب عدم مغادرة المنزل لمجرد أنني لا أملك سلاحًا؟ إذا كان هناك أعداء مثل داجو يمكنهم إذابة عصا الجليد الخاصة بي ، فهل يعني ذلك أنني سأضطر إلى الاستسلام لأكون وجبة لشخص ما إذا فقدت سلاحي؟
كنت أرغب في المراوغة ، لكن جناحًا واحدًا منها كان كافياً لتغطية الشرفة بأكملها ، لذلك لم يكن هناك مكان تقريبًا للركض فيه. كان عليّ مغادرة الشرفة لتجنب هجومها ، لكنني لم أستطع فعل ذلك أيضًا. تمكنت أخيرًا من جعل الطائر غاضبًا بما يكفي لنسيان الرحلة ، لذلك كان علي أن أمنعها من التذكر. كان علي أن أنهيها الآن !
لم أكن أعرف عدد المرات التي اضطررت فيها إلى منع ذلك الأحمق ، شيا زين غو ، من الأكل الفوري لكل حيوان أو شاذة يمسك بها ، خاصة أشياء مثل الدجاج والبط التي يمكن أن تضع البيض. إذا تجرأ على أكلها ، كنت سأأكله حياً! بالطبع ، كان هذا قبل أن يصبح قوياً.
سرقت مرة أخرى لمحة عن المعركة الجارية أدناه. كان داجو والآخرون يسيطرون بالفعل على المعركة ، وما لا يقل عن نصف الطيور التي كانت تحلق في السماء كانت ملقاة على الأرض الآن. جيد ، لم أعد بحاجة للاحتفاظ بأي شيء في الاحتياطي. طالما يمكنني التعامل مع هذا الطائر أمامي ، يمكن لـ داجي التعامل مع الباقي.
بعد أن فقدت كل العقلانية في غضبها ، لم تعد تهتم بمزاياها في الطيران وبدأت في الجري نحوي ، ساقيها تضخ مثل المكابس. لم تكن أرجلها هي الأرجل النحيفة والضعيفة للطيور ، ولكنها كانت سميكة وقوية بدلاً من ذلك. إذا تعرضت للركل ، فمن المحتمل أن أسعل دما.
شددت قبضتي على رمح الجليد ، واندفعت الطاقة الجليدية في سيل لا ينتهي حتى غطت الرمح الجليدي بأكمله. بدأ الرمح الجليدي ينبعث من البرد من طرف إلى طرف ، وإذا تجرأ أي شخص بخلافي على حمله ، فإن نصف جسده سيتجمد عند التلامس ، إلا إذا كان لديه قوة مساوية أو أكبر مني.
منذ وقت ليس ببعيد ، كنت هناك أحارب الشذوذ أثناء صنع رمحي الجليدي. ما هو سبب عدم مغادرة المنزل لمجرد أنني لا أملك سلاحًا؟ إذا كان هناك أعداء مثل داجو يمكنهم إذابة عصا الجليد الخاصة بي ، فهل يعني ذلك أنني سأضطر إلى الاستسلام لأكون وجبة لشخص ما إذا فقدت سلاحي؟
ألقى طائر الجيف ذو العنق الأبيض الكراهية الخالصة في رمح الجليد ، لكنها لم تبد خائفة. نظرًا لأننا كنا في المستوى الأول ، فلن تتجمد بسبب قوى الجليد الخاصة بي ، لكنني كنت واثقًا من أنها ستؤثر على الأقل على حركتها.
أومأت. على الرغم من أن كل جزء مني كان مؤلمًا ، إلا أن الشرفة كانت تتأرجح بالفعل ، وإذا سقطت بالفعل من هنا ، فسوف يؤلمني أكثر. وقفت ، وألقي نظرة خاطفة على جثة طائر الجيف الأبيض العنق بقلق.
دفعت بالرمح الجليدي. كان هذا أكثر من مجرد حركة خارجية للحربة. حمل الدفع أيضًا كمية كبيرة من طاقة التجميد بحيث ترك الرمح أثرًا من الصقيع أينما مر. حتى طائر الجيف المزهر ، من الدرجة الأولى مثلي ، تجمد عند اصطدامه. ارتجفت وتناثرت أجزاء لا حصر لها من الجليد من جسدها ، وأعاق البرد العديد من حركاتها ، مما جعلها غير قادرة على توجيه ضربة مباشرة إلي.
“ايرجي ، حان وقت العشاء!” دفعت شوجون رأسها ونظرت بفضول إلى الرمح الجليدي ، وتنهيدة الإعجاب. “رمحك الطويل يصبح أجمل وأجمل!”
لكنها أثرت فقط على “العديد” وليس “كل” أفعالها ، لذلك ما زلت أتعرض لركلة وضربتين من جناحيها. هجومان على وجه الخصوص كانا سيئين بشكل خاص. جعلني الجناح الذي أمسك بصدري أبصق الدم وتعرضت ساقي اليسرى للركل بقوة. لحسن الحظ ، تمكنت من الالتواء في الوقت المناسب لإبعاد بعض القوة ، لذلك لم تهبط الركلة بشكل مباشر على ساقي. وإلا لكان العظم يخرج من ساقي الآن. ومع ذلك ، أعاقت هذه الإصابات تحركاتي بشكل كبير.
“شويو ،” همست سينغ يون تشيان ، “من هذه المسافة ، هناك شيء ما حول حجم تلك الطيور. إنها كبيرة جدًا. يبدو أن طول جناحيها يبلغ مترين على الأقل ، وقد يصل طول بعضها إلى ثلاثة أمتار “.
لحسن الحظ ، كانت إصابات الطائر أسوأ من إصاباتي. ضربها الرمح الجليدي بقوة خمس مرات ، حتى أن الضربة التي تعرضت لها جناحها الأيمن قد مزقت أوتار جناحها. منذ تلك الإصابة ، توقفت عن استخدام جناحها الأيمن عند مهاجمتي ، ولم تعد قادرة على التحليق في الهواء. ربما لم تستطع حتى الطيران بشكل صحيح الآن.
نعم ، مع داجي هنا ، كل شيء سيكون على ما يرام! قطعت قطعة من البيضة بعصي تناول الطعام وبدأت في تناولها بتقدير.
لقد دمر قتالنا الشرفة بأكملها والعلية الصغيرة تمامًا. لقد اختفى الدرابزين منذ فترة طويلة ، وحتى الأرضية كانت تتشقق وتتفكك ، لذلك كنت أركض سريعًا بلا ريب. لكن الطائر كان في حالة أكثر سحراً مني. نظرًا لكتلة جسمها الضخمة والشرفة غير المستقرة التي كانت على وشك الانهيار ، فإن أي خطوة تخطوها ستؤدي إلى ارتعاش الشرفة بعنف.
في الأيام القادمة ، سيبشر الربيع بانفجار الحياة وستبدأ جميع أنواع الشذوذ في التطور مثل الجنون ، وخاصة النباتات. خلال هذه الفترة ، كان من الأفضل عدم مغادرة المدينة ؛ ومع ذلك ، فإن المكافأة كانت غنية إذا فعلت ذلك. سيكون الصيف شديد الحرارة بحيث يمكن أن تموت من الجفاف. لقي عدد قليل من الناس حتفهم في المعارك على جرعة من الماء. كان الخريف موسمًا جيدًا. يمكنك البقاء على قيد الحياة فقط من الثمار التي قطفتها. أما بالنسبة لفصل الشتاء ، فمن الواضح أنه كان الموسم الذي يشهد أكبر عدد من الوفيات كل عام.
أرادت المغادرة ، لكن إصابة جناحها جعلت الطيران صعبًا. استفدت من ذلك مرة أخرى ورفضت السماح لها بالتحليق في السماء. في حالة من اليأس والغضب ، هرعت إلي مرة أخرى ، متناسية تمامًا الدروس المستفادة من الماضي. لقد استخدمت زخمها ضدها عدة مرات بالفعل للنجاح في طعن رمحي الطويل في موازينها.
لكن لسبب ما ، كره هذان الدجاجان بعضهما البعض. أدنى شيء من شأنه أن يفجرهم ويتشاجرون. لسوء الحظ ، لم يتمكن داجي من العثور على قفص آخر بحجم هذا القفص ؛ وإلا ، فسنقسم الاثنين فقط. تنهد. لقد نسيت تذكير داجو بالبحث عن بعض الأقفاص أيضًا. كنت آمل أن يتذكر ، لأننا سنجمع الكثير من الماشية في المستقبل.
لقد دفعت الرمح الطويل نحوها ، لكن مما أثار فزعي ، انقطع رأس الحربة! تقلص تلاميذي في حالة صدمة. تبا ، هذا الرمح الطويل لم يكن قويًا بدرجة كافية ، لكن لم يكن لدي الكثير في طريق الاختيار. حتى بدون رأس الحربة ، يجب أن يظل الجزء العلوي المسنن من الموظفين قادرًا على إيذائها.
لم أتراجع عن أي شيء ، لقد أجبرت كل طاقتي الجليدية في انفجار واحد. ما تبع ذلك كان صداعًا شديدًا. للحظة ، لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا هو الألم الناجم عن استنفاد كل قوتي أو الألم الناجم عن انفجار جمجمتي …
غضب الطائر ، وتجاهل تمامًا أن الرمح الطويل قد طعن جسدها ، وأصبحت أكثر جنونًا. انقطع جزء آخر من رمحي المكسور. كما هو متوقع ، أصبح الجليد أكثر هشاشة في اللحظة التي حدث فيها صدع.
كما هو متوقع ، كان الدجاجان في حالة جنون ، يقفزان ، يركلان القفص وينقران على القفل. لقد كانوا أكثر جنونًا من المعتاد.
صرخت أسناني ، متجاهلة الكسر ، وغرقت في الطول المتبقي من الرمح بها. حتى الآن ، كنت أنا والطيور قريبين بدرجة كافية بحيث تمكنت من فتح منقارها وتعضني. وقد فعلت ذلك تماما.
تم حبس الدجاج في قفص من الفولاذ المقاوم للصدأ مخصص للكلاب الكبيرة. كان حجم الدجاج الآن ضعف حجمه مقارنة بالسابق ، ولن يخسر كلبًا في قوته. جنبا إلى جنب مع تلك المنقار الكبيرة الصلبة ، سيكونون قادرين على شق طريقهم عبر الخشب في أي وقت ، لذلك لا يمكن الاحتفاظ بهم في أي شيء سوى قفص معدني.
حركت رأسي على الفور إلى جانب واحد ، وفي الوقت نفسه ، ركلت بقوة في نهاية الرمح الذي يخرج منها. توغلت الرمح في عمق أكبر ، لكنني فقدت توازني نتيجة لذلك ، وانتقد منقارها بشدة على صدري. كانت هذه الضربة شديدة لدرجة أن الريح خرجت مني. بدأ كل شيء يظلم ، ولولا حقيقة أنني سمعت تأثير المنقار على قطعة الجليد التي تحمي قلبي ، كنت أعتقد أنني ميت.
كنت محاصرًا بين المطرقة والسندان ، وتسببت هفوة التركيز اللحظية في موجة من الألم في جبهتي. ركزت عقلي على عجل وتجاهلت كل شيء آخر. كان الطائر أمامي هو عدوي الحقيقي ، وبمجرد أن تعاملت معها ، لم يشكل أي من الطيور الأخرى أي تهديد لي …
ذهب الرمح الطويل إلى صدر الطائر ، ولم يزل نصفه فقط مكشوفًا في الخارج ، لكن الطائر استمر في مهاجمتي. لا يمكن التقليل من إصرار الشخص الضال على الحياة على الإطلاق. لم أجرؤ على ركل الرمح إلى أبعد من ذلك ، لم أتمكن إلا من مهاجمة رأس الطائر أثناء تفادي هجماتها ، واستنزاف كل قطرة من طاقة الجليد لاستخدامها ضدها. لكن يبدو أن الطائر قد حسم أمره في غضبه ، وهاجمني كما لو كانت مصممة على جرني إلى الجحيم ، حتى لو كان ذلك يعني موت نفسها.
“كيف أتيت بهذه السرعة؟”
عندما أُجبرت على العودة إلى حافة الشرفة ، أسندت قدمي على جذوع السور. كان كلانا يستعد للمواجهة النهائية في هذه المعركة بين الوحوش في قفص ، وكان واحد منا فقط سيخرج من هذا على قيد الحياة!
بدأت واندفعت على الفور من الشرفة إلى العلية. نظرت من خلال الكوة ، ولاحظت الاتجاه الذي يسير فيه القطيع.
أطلق الطائر ذو العنق الأبيض صرخة حزينة إلى السماء ، ثم انحنى رأسه لينقر عليّ ، لكنني أمسكت بمنقارها السفلي ، موجهًا قوتي الجليدية بكل ما أوتي من قوة. حتى لو لم أكن قويًا جسديًا مثل الطائر ، فقد عوضته بمساعدة البرد القارس!
“شويو ، إلى ماذا تنظر -“
اقترب منقار الطائر أكثر فأكثر حتى لامس طرفه جبهتي. مع صوت تحطم الجليد ، طعنني الألم في جبهتي. كانت هذه مرة أخرى لعبة شد الحبل ، حرب كنا نراهن فيها على حياتنا. إما أنها نقرت في جمجمتي ، أو قمت بتحويل دماغها إلى توفو مجمّد …!
كان يجب أن يستمر هذا السلاح الجديد لمدة ثلاث إلى خمس سنوات ، لذلك تعاملت معه بجدية شديدة. تم ضغط كل طبقة من بلورات الجليد في طبقة دقيقة جدًا ، وهذا يعني أنه كان عليّ بذل المزيد من الجهد. لحسن الحظ ، كنت أقوى من ذي قبل ، لذلك تمكنت من ضغط المزيد من الطبقات في كل مرة. انطلاقا من التقدم المحرز ، من المحتمل أن يستغرق الأمر حوالي شهر – أوه انتظر ، هناك رأس حربة أيضًا هذه المرة ، بحيث يضيف ذلك عشرة أيام أخرى إلى العدد.
فجأة ، بدت أجنحة ترفرف حولي. تبا ، صرخة هذا الطائر المرتع الحزين كانت صرخة استغاثة!
لقد دفعت الرمح الطويل نحوها ، لكن مما أثار فزعي ، انقطع رأس الحربة! تقلص تلاميذي في حالة صدمة. تبا ، هذا الرمح الطويل لم يكن قويًا بدرجة كافية ، لكن لم يكن لدي الكثير في طريق الاختيار. حتى بدون رأس الحربة ، يجب أن يظل الجزء العلوي المسنن من الموظفين قادرًا على إيذائها.
كنت محاصرًا بين المطرقة والسندان ، وتسببت هفوة التركيز اللحظية في موجة من الألم في جبهتي. ركزت عقلي على عجل وتجاهلت كل شيء آخر. كان الطائر أمامي هو عدوي الحقيقي ، وبمجرد أن تعاملت معها ، لم يشكل أي من الطيور الأخرى أي تهديد لي …
على الرغم من أنه تم تجميده تمامًا ، كان من الصعب تحديد ما إذا كان يمكن للطائر أن ينعش إذا أزلناه. لكنني شعرت بصدمة شديدة بسبب سوء حظ عائلة جيانغ ، لذلك أردت التعامل مع المشكلة في أسرع وقت ممكن وعدم ترك أي شيء للصدفة.
استطعت أن أرى انعكاساتي الخاصة في تلاميذها الضخمين ، ووجهي مشدود مثل الشيطان ولا يمكن رؤية أي أثر لأي من جمال جيانغ شو.
في كرب شديد ، لويت رأسها وعضت في عمود رمحي الجليدي. لم تتركها تذهب ، حتى عندما أطلقت عليها المزيد من سكاكين الثلج بحيث لم يكن لديها أي وسيلة للتهرب. لقد تركت السكاكين تضرب جسدها. ومع ذلك ، كان من المؤسف أنني لم يكن لدي خنجر جليدي ثان ، وإلا … لا ، لا يزال لدي قطعة الجليد!
في نهاية العالم ، كان الطريق الوحيد للبقاء هو تحويل نفسك إلى شيطان.
رفعت المنظار وشاهدت القطيع يقترب تدريجياً من المنزل. ركزت بشكل خاص على الطائر الرائد. كانت كبيرة لدرجة أنها كانت سخيفة بعض الشيء. انطلاقا من كيف بدا مشابهًا تمامًا للطيور الأخرى من حوله ، فمن المحتمل أن يكونوا قد تحوروا من نفس النوع من الطيور. مما يعني أن سبب كونه كبيرًا بشكل خاص كان على الأرجح لأنه كان من رتبة أعلى من الآخرين …
“أنا لم أنتقل لأموت على أجنحة طائر!”
”هذا لطيف للغاية! إذن ، هل قايين لا يخاف من الحرارة أيضًا؟ “
لم أتراجع عن أي شيء ، لقد أجبرت كل طاقتي الجليدية في انفجار واحد. ما تبع ذلك كان صداعًا شديدًا. للحظة ، لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا هو الألم الناجم عن استنفاد كل قوتي أو الألم الناجم عن انفجار جمجمتي …
“ايرجي ، احترس -!”
أرادت المغادرة ، لكن إصابة جناحها جعلت الطيران صعبًا. استفدت من ذلك مرة أخرى ورفضت السماح لها بالتحليق في السماء. في حالة من اليأس والغضب ، هرعت إلي مرة أخرى ، متناسية تمامًا الدروس المستفادة من الماضي. لقد استخدمت زخمها ضدها عدة مرات بالفعل للنجاح في طعن رمحي الطويل في موازينها.
كنت مرتبكًا بعض الشيء ، ثم حدث انفجار مفاجئ للضوء ، ضوء مألوف جدًا ، مصحوبًا بطقطقة مألوفة أيضًا. استرخيت ووقعت على مؤخرتي ، ثم نظرت إلى الأعلى لألقي نظرة على أول عدو حقيقي لي في هذه الحياة. لقد تحولت بالفعل إلى تمثال جليدي على شكل طائر.
ضربت جناحيها بشكل محموم ، وضربت جسدي من حين لآخر ، مما تسبب في تشنجات من الألم الناري تشتعل في كل مكان. عندما اكتشفت الطائر أنها جرحتني ، أصبحت متحمسة للغاية لدرجة أنك تعتقد أنها ربحت اليانصيب أو شيء من هذا القبيل ، وظلت تكتسح جناحيها في وجهي بلا توقف. كانت الحراشف على تلك الأجنحة حادة مثل السكاكين ، ولولا حقيقة أنني صنعت طبقة من الثلج على بشرتي لمنعها ، لكنت قد تحولت إلى شرائح لحم ، رقيقة جدًا لدرجة أنني سأكون مثاليًا لها وعاء ساخن.
لم أستطع إلا أن أضحك وأفرح في قلبي.
أومأت شوجون برأسها ، فجر الفهم كما قالت ، “لا عجب. كان الجو حارًا جدًا مؤخرًا ، لكنه لا يزال محتملًا إلى حد ما. اعتدت أن أكون غير قادر على تناول الطعام أو النوم بسبب الحرارة بدون تشغيل مكيف الهواء “.
كريك الخشخشة الخشخشة.
ذهبت شوجون “أوه” بنظرة إدراك ، ثم سألت باهتمام ، “أرجو ، هل أنت خائف من البرد؟”
“…” أعرب الشخص الذي تم سحقه من قبل طائر عن استيائه الشديد ، خاصة وأن هذا الطائر يبلغ طول جناحيه مترين ، وعلاوة على ذلك ، كانت رائحته محترقة للغاية.
قمت على الفور بوضع علامة “الصمت” وشرحت بهدوء الموقف بشأن مهاجمة الطيور وجعلت الجميع صامتين. لم يكن هذا صعبًا على الإطلاق. بعد أن طلبت منهم التزام الصمت ، لم يتفوه الأربعة بكلمة واحدة.
“جي!”
ألقى طائر الجيف ذو العنق الأبيض الكراهية الخالصة في رمح الجليد ، لكنها لم تبد خائفة. نظرًا لأننا كنا في المستوى الأول ، فلن تتجمد بسبب قوى الجليد الخاصة بي ، لكنني كنت واثقًا من أنها ستؤثر على الأقل على حركتها.
اندفع شوجون وركل جثة الطائر المحترق بطريقة غير مهذبة للغاية. ثم ساعدتني ، وبينما كانت تنظر في جروحي ، تحول تعبيرها إلى الإحباط والغضب. لولا المكان الذي كنا فيه وحالتي الحالية ، كنت على يقين من أنها ستبدأ بضربها وهي تبكي.
اهتزت وألحظ غريزيا لألقي نظرة حولي. كانت المساكن المحيطة هادئة كما كانت دائمًا ، دون سماع صوت واحد. لكن المنازل والجدران والأشجار سدت كثيرًا. لم أستطع أن أفهم أي شيء من حيث كنت أقف ، فركضت على الفور إلى المنزل واندفعت نحو العلية والشرفة الموجودة على السطح.
“قلت لك ألا تتأذى ، فلماذا تعرضت لإصابات كثيرة؟”
مررت الدجاج النافق إلى يون تشيان وقلت بهدوء ، “عودي إلى غرفة المعيشة وتسليح نفسك. مرر البنادق إلى العم و شوجون أيضًا. سأذهب لأراقب من العلية “.
لا يمكنني إلا أن أضحك جافًا. كيف يمكن ألا تصاب؟ أنا محظوظ لكوني على قيد الحياة.
أنا ارتجفت.
“كيف أتيت بهذه السرعة؟”
سيدتي ، أنت تعرف ، هذا الطائر الجيفي المزهر ليس شيئًا تريد العبث به. حتى لو فزت في معركة ضدها ، لا تشارك إلا إذا كنت مضطرًا لذلك. تأتي هذه الطيور في أزواج مع رفاقها ، لذلك إذا كان هناك واحد ، فلا بد أن يكون هناك آخر حوله. وسيكونون بالتأكيد من نفس المستوى.
نظرت بعيدًا بمراوغة وغيرت الموضوع ، على أمل تحويل انتباه شوجون إلى شيء آخر.
سرعان ما أصبحت شذوذ الطبقة الأولى من الأحداث اليومية في عائلة جيانغ! من الأفضل أن أقوم بتدريب نفسي بقوة أكبر ؛ بعد كل شيء ، لن يكون من الغريب أن أصادف يومًا شاذا من الدرجة الثانية بينما كنت أسير ببراءة إلى السوبر ماركت للبحث عن علبة من المكرونة سريعة التحضير.
بعد كل شيء ، عندما نادى الطائر ذو العنق الأبيض على القطيع ، لم أتمكن من التركيز على أي شيء باستثناءها. كان أملي الوحيد هو أن يساعد داجو والآخرون في إطلاق النار عليهم ، لكنني لم أتخيل أبدًا أن أول شخص يصل هو شوجون. بنفخة واحدة من البرق ، حولت مجموعة من الطيور إلى فحم ، متفحمة لدرجة أنها أصبحت غير صالحة للأكل.
إذا كانت هذه طيورًا عادية ، لكانوا لا يزالون يتجنبون دخول المنازل بقوة العادة. لكن إذا كانت تلك طيورًا شاذة ، فإن كل الرهانات كانت متوقفة.
ساعدني شوجون بعناية في الوقوف في وضعية الجلوس وقال بحزن ، “قال لي داجي أن أراقبك. قال إنك بالتأكيد ستفعل شيئًا مجنونًا ، وأنك لن تكبح جماح نفسك إلا إذا كنت بجوارك “.
على الرغم من أن الأمور كانت تسير على ما يرام لدرجة أنني بدأت أشعر ببعض الذنب ، كنت آمل أن تستمر هذه الأيام السماوية إلى الأبد.
داجي هو حقًا الأخ الأكبر الذي يعرف ما الذي يجعل أخاه الأصغر. لم أجرؤ على الرد على كلمات شوجون.
عندما أُجبرت على العودة إلى حافة الشرفة ، أسندت قدمي على جذوع السور. كان كلانا يستعد للمواجهة النهائية في هذه المعركة بين الوحوش في قفص ، وكان واحد منا فقط سيخرج من هذا على قيد الحياة!
حدق شوجون في جراحي العديدة ولم يجرؤ على تحريكي كثيرًا. بعد بعض التردد ، انتهى بها الأمر بالتحدث. “أرجي ، سأساعدك في هذا المكان. يبدو الأمر خطيرًا ، وكأنه سينهار في أي لحظة “.
هرع كل من سينغ يون تشيان و شوجون و عمي ، وكان كل منهم يحمل بندقية. فقط تشين تشيان رو كانت غائبة ، ربما لأن سينغ يون تشيان شعرت أنها ستعترض طريقها فقط ومنعتها من الخروج.
أومأت. على الرغم من أن كل جزء مني كان مؤلمًا ، إلا أن الشرفة كانت تتأرجح بالفعل ، وإذا سقطت بالفعل من هنا ، فسوف يؤلمني أكثر. وقفت ، وألقي نظرة خاطفة على جثة طائر الجيف الأبيض العنق بقلق.
نظرت إلى الرمح ، وأجبت ، “لقد اعتدت على حملها. ويشعر البرد بلطف. “
“جون جون ، يمكنني إدارة النزول بنفسي. نادي بـ داجي واحصلي على بلورة هذا الطائر “.
عندما وصلت إلى غرفة المعيشة ، نادى علي شوجون على الفور ، “ايرجي”.
على الرغم من أنه تم تجميده تمامًا ، كان من الصعب تحديد ما إذا كان يمكن للطائر أن ينعش إذا أزلناه. لكنني شعرت بصدمة شديدة بسبب سوء حظ عائلة جيانغ ، لذلك أردت التعامل مع المشكلة في أسرع وقت ممكن وعدم ترك أي شيء للصدفة.
تمسكت بالدجاج الذي يركل بشدة ، ونظرت إلى السماء. كانت الطيور واضحة للعيان بالفعل ، لكن بسبب الظلام ، لم أتمكن من إظهار مظهرها.
بدت شوجون قلقة للغاية ، لذلك سرعان ما اتخذت خطوات قليلة وانتهى بي الأمر بألم شديد لدرجة أنني كدت أتجهل. بدون أي خطر يهدد الحياة ليشتت انتباهي ، اكتشفت أن كل جزء مني كان يعاني من العذاب.
كانت الطيور قرمزية كالدم.
ابتسمتُ ، وعندها فقط قالت شوجون على مضض ، “حسنًا ، سأنادي داجو.”
لا عجب أن عائلة جيانغ كانت قوية جدا. مع هذا النوع من الحظ ، كانت سلالة الدم قد ماتت لفترة طويلة بدون مواصفات فائقة. وإلا كيف يمكن أن تستمر سلالة الدم حتى أنا جيانغ شو؟
استدارت ، وعندما كنت على وشك المتابعة ، ضيق صدري. نظرت غريزيًا إلى السماء.
كان يجب أن يستمر هذا السلاح الجديد لمدة ثلاث إلى خمس سنوات ، لذلك تعاملت معه بجدية شديدة. تم ضغط كل طبقة من بلورات الجليد في طبقة دقيقة جدًا ، وهذا يعني أنه كان عليّ بذل المزيد من الجهد. لحسن الحظ ، كنت أقوى من ذي قبل ، لذلك تمكنت من ضغط المزيد من الطبقات في كل مرة. انطلاقا من التقدم المحرز ، من المحتمل أن يستغرق الأمر حوالي شهر – أوه انتظر ، هناك رأس حربة أيضًا هذه المرة ، بحيث يضيف ذلك عشرة أيام أخرى إلى العدد.
كان هناك ظل أسود يندفع علينا.
ألقى طائر الجيف ذو العنق الأبيض الكراهية الخالصة في رمح الجليد ، لكنها لم تبد خائفة. نظرًا لأننا كنا في المستوى الأول ، فلن تتجمد بسبب قوى الجليد الخاصة بي ، لكنني كنت واثقًا من أنها ستؤثر على الأقل على حركتها.
مع عدم وجود وقت للقلق بشأن الألم في جسدي ، هرعت إلى الأمام لدفع شوجون إلى جانب واحد ، ثم شعرت بقوة قوية تصطدم بي.
كان خفقان أجنحة الطيور من ورائي يعلو ويعلو ، لكن ما تبع ذلك كان سلسلة من الطلقات النارية. كان رد فعل داجو والآخرين.
أتت أصوات متشظية من صدري ، فتمددت على الأرض. كانت الضربة قوية لدرجة أنها تسببت في خروج كل الهواء من رئتي ، ولم أستطع التنفس حتى مع فتح فمي. شعرت وكأنني كنت أختنق. فقط ما مدى سوء الجروح في صدري …
في حالة اليأس ، لم يكن لدي خيار سوى تجميد نفسي وتجميد يدي على رمح الجليد ورجلي إلى الشرفة. وهكذا بدأت لعبة شد الحبل الغريبة بطائر.
عندما انزلقت إلى حالة اللاوعي ، تتبادر إلى ذهني ذكرى أخرى من القصة التي سمعتها من قبل في أقرب وقت ممكن.
“ايرجي ، حان وقت العشاء!” دفعت شوجون رأسها ونظرت بفضول إلى الرمح الجليدي ، وتنهيدة الإعجاب. “رمحك الطويل يصبح أجمل وأجمل!”
سيدتي ، أنت تعرف ، هذا الطائر الجيفي المزهر ليس شيئًا تريد العبث به. حتى لو فزت في معركة ضدها ، لا تشارك إلا إذا كنت مضطرًا لذلك. تأتي هذه الطيور في أزواج مع رفاقها ، لذلك إذا كان هناك واحد ، فلا بد أن يكون هناك آخر حوله. وسيكونون بالتأكيد من نفس المستوى.
قدمت شرحًا بسيطًا ، وبينما كنا نخطط لانتظار مرور الخطر بهدوء ، سمعت فجأة أصوات القرقعة غير المتوقعة.
”ايرجي! لا-!”
في الواقع ، لم تكن صراعات الدجاج تعني الكثير لأي منا ؛ كنا قلقين فقط من أننا إذا كنا أقوياء للغاية ، فسنقتلهم عن طريق الخطأ. إذا تحولوا إلى دجاجات شاذة ، فسيكون من الصعب تربيتها. على الرغم من أن الشذوذ صالح للأكل ، لم يكن هناك ما يضمن أن طعمها جيد. حتى أن الكثير من الشذوذ كانت سامة ، لذلك إذا كان لدينا الخيار ، فإننا نفضل أن نأكل النباتات والحيوانات التي لم تتحور.
سمعت صرخة خافتة من شوجون ، لكن بدا أنها تتلاشى في المسافة. هل سأفقد الوعي مرة أخرى؟
عند قلي اللحم ، رمت ملعقة كبيرة من الملح كتوابل ، حتى أنها تمكنت من حرق نصف الطبق ، لذلك انتهى الأمر بشوجون إلى إطعام اللحم للدجاج بعد غسله – نعم ، كان هذا صحيحًا . كان الدجاج الذي نجا من نهاية العالم يضع بيضًا مستديرًا كبيرًا ولذيذًا للغاية ، لكن لم يكن لدينا سوى اثنين منهم ، لذلك لم يكن هناك ما يكفي من البيض للتجول. آمل أن يتمكن داجي من العثور على المزيد من الماشية في المدينة.
لا ، لا أستطيع. إذا أغمي عليّ الآن ، فأنا بحالة جيدة مثل الموت. لا أستطيع الإغماء ، لا أستطيع –
لقد دفعت الرمح الطويل نحوها ، لكن مما أثار فزعي ، انقطع رأس الحربة! تقلص تلاميذي في حالة صدمة. تبا ، هذا الرمح الطويل لم يكن قويًا بدرجة كافية ، لكن لم يكن لدي الكثير في طريق الاختيار. حتى بدون رأس الحربة ، يجب أن يظل الجزء العلوي المسنن من الموظفين قادرًا على إيذائها.
ترجمة Fai
تلك الطيور تسبب مشكلة كبيرة … لقد اكتشفت مدى فظاعة حظ عائلة جيانغ. ظللت أراجع الرقم لأعلى ، وهو رقم مسبوقًا بعلامة سلبية!
تعليق حلو يا ابطال
سحبت بقوة على الفور ، محاولًا نزع رمحي الجليدي ، لكن بشكل غير متوقع ، قاوم الطائر. كانت قاسية قليلاً ، ولم تتركها ، بينما لم أستطع ببساطة إطلاق قبضتي. إذا انتزعت الرمح الجليدي بعيدًا ، فستكون قادرة على قذفه بعيدًا ، بعيدًا ببضع طيات فقط من جناحيها. إذا حدث ذلك ، فإن أملنا الوحيد هو أن داجو وجد باريت.(باريت دي قناصة حربية)
كان اليوم هو اليوم الثالث بعد رحيل داجو. في الأيام القليلة الماضية ، كنت قد تركت تدريب يون تشيان إلى شوجون ، لأرغب في جعل رمح الجليد في حالة قابلة للاستخدام إلى حد ما في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
