المتسللون غير الشرعيين (2)
الفصل 1139 : المتسسلون غير الشرعيين (2)
من ناحية أخرى ، كانت احتياطيات الطاقة في جسمه كبيرة بشكل مذهل لدرجة أن طبقة الجسر الثانية هي الوحيدة التي يمكنها تحمله. كقائد لـ وحوش الأصل ، اختار الانتظار بصبر حتى يعبر الباقي أولاً – بما يتناسب تمامًا مع وضعه.
هذا المشهد سيبقى إلى الأبد في التاريخ.
“التقسيم المكاني!”
كان كل وحش مقفر بطول الجبل ، وكانوا جميعًا تنبعث منهم هالة قوية بشكل مرعب.
“التقسيم المكاني!”
كانت القوة المذهلة لكل وحش كافية لجعل أي شخص يرتجف من الخوف.
يبدو أن وحش أصل الشجرة يعتمد على القوة الغاشمة ، مثل وحش الأصل الجبلي.
والآن ، كانت هذه الوحوش المقفرة تنزل من السماء في جدول يبدو أنه لا ينتهي.
التحذير من وحش الأصل هو ما جعلهم أخيرًا يهدأون.
لكن مع اعتياد المتفرجين على المشهد ، بدأت صدمتهم تتلاشى تدريجياً. عند هذه النقطة ، كانوا في الحقيقة يشاهدون من بعيد. كان تأثير الوحوش المقفرة أصغر بكثير بهذه الطريقة.
بالنسبة له ، كانت القدرة على توسيع فتحة الجسر بمفرده إلى هذا الحد شهادة ليس فقط على قوته ، ولكن أيضًا على المعدل الذي زاد به.
كان الأمر كما لو أنهم ليسوا أكثر من نمل صغير يحدق في العالم الضخم من حولهم.
بعد كل شيء ، كان لا بد أن يكون لدى الجانب الآخر مصادر تغذية أفضل.
كل شيء كان كبيرًا جدًا وفي نفس الوقت بعيدًا جدًا.
ثم جاء ألف آخر.
شعروا وكأن الوحوش المقفرة كانت بعيدة المنال ، مثل السماء المرصعة بالنجوم.
كانت تلك أسوأ نتيجة ممكنة.
لحسن الحظ ، لم تتحقق الذكريات المرعبة للحروب الماضية.
بمعنى ما ، جعله أكل استنارة سلف الشجرة تلميذ له. ومع ذلك ، أدرك كوتشا بوضوح أن أن يصبح تلميذاً لسلف الشجرة لم يكن بالضرورة شيئًا جيدًا. بعد كل شيء ، سمح له كونه شكلاً من أشكال الحياة النباتية باستيعاب جميع أشكال الحياة الأخرى. كان التلميذ الموهوب مصيره أن يصبح غذاءه في النهاية.
على الأقل في الوقت الحالي ، كان الوحوش حلفاء لهم.
مد سو تشن يديه وقام بقبضهما على آلية المركز. فجأة ، بدأ فتحة الجسر في التوسع ببطء ولكن بثبات.
لم تكن هذه الوحوش العملاقة منضبطة مثل الجيوش البشرية.
“أحسنت أيها الشاب!” قال سلف الدم وهو يحدق بحدة في طبقة جسر الثانية. ظهرت بصيص أمل في عينيه.
كانت مليئة بالنشاط والحيوية. على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أنه يجب عليهم محاولة البقاء على مستوى منخفض قدر الإمكان ، إلا أنهم لم يتمكنوا من إيقاف أنفسهم. تفاقمت حماستهم فقط بعد أن وطأت أقدامهم أراضي كون.
لحسن الحظ ، لم تتحقق الذكريات المرعبة للحروب الماضية.
يمكنهم الشعور بطاقة الأصل الكثيفة المحيطة بهم.
بعد ذلك جاء وحش الأصل المائي.
بشكل أكثر دقة ، يمكنهم الشعور بأن هذا العالم كان مناسبًا جدًا لهم.
بدأ الجسر في السماء يتوسع مرة أخرى.
بعبارة أخرى ، لم يعد مصيرهم الموت البطيء من الجوع.
حتى لو تمكن ، في البداية ، من هزيمة وحش مقفر فقط من خلال الاعتماد على الحظ والظروف ، فإن سو تشن الحالي كان أكثر من قوي بما يكفي لمواجهة وحش مقفر بنفسه.
“عواء !!!”
لم يكن هناك الكثير من وحوش الأصل. حوالي عشرة منهم فقط كانوا لا يزالون على قيد الحياة في هذه المرحلة.
بدأت الصيحات المتحمسة تملأ السماء ، لدرجة أن صلوات حشود التلاميذ لم تستطع إخفاءها.
“عواء !!!”
لحسن الحظ ، تم إغلاق الآلهة تمامًا. كان الصوت مرعبًا جدًا لأي شخص لا يزال قلقًا بشأن الوحوش.
كانت القوة المذهلة لكل وحش كافية لجعل أي شخص يرتجف من الخوف.
حتى سو تشن استطاع سماعهم من الجانب الآخر من الجدار. نظر إلى سلف الدماء ، وبتعبير قبيح إلى حد ما ، قال: “اعتقدت أنك وافقت على أنهم سيكبحون حماستهم قليلاً.”
بزئير محطم السماء ، ظهر وحش الأصل الأول من سلسلة جبال.
تنهد خفاش صغير جاثم على كتفه قبل الرد ، “حاولت ، لكن في النهاية ، هم وحوش ، وليسوا بشر. لديهم طريقتهم الخاصة في إظهار مشاعرهم. فقط دعها لتكن. لا يعتمد نجاح عمليتنا حقًا على مدى حرصنا ، بل على مدى غباء الآلهة في نهاية المطاف “.
استمر الجسر في السماء في التوهج أكثر إشراقًا وإشراقًا.
“ثم أخبرهم أن يتحركوا “. قال سو تشن “لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يتعين علينا القيام بها”.
إصطدمت مدينة السماء بعنف في باب كسر العالم.
أجاب سلف الدم: “بالطبع”.
إصطدمت مدينة السماء بعنف في باب كسر العالم.
ثم تنهد بلطف.
استمر الجسر في السماء في التوهج أكثر إشراقًا وإشراقًا.
ظهر خفاش دم صغير فوق جباه الوحوش المقفرة ، وهو يرتعش بهدوء.
ولكن الأهم من ذلك ، أن الآلهة كانت حاليًا في حالة ضعف.
التحذير من وحش الأصل هو ما جعلهم أخيرًا يهدأون.
بدأت الصيحات المتحمسة تملأ السماء ، لدرجة أن صلوات حشود التلاميذ لم تستطع إخفاءها.
تحركوا إلى أطراف التشكيل ، ثم وجهوا قوتهم في الهواء.
كانت القوة المذهلة لكل وحش كافية لجعل أي شخص يرتجف من الخوف.
بدأ الجسر في السماء يتوسع مرة أخرى.
ارتجف كوتشا ، وخفض رأسه ، وأغلق فمه بحكمة.
كانت هذه بالضبط المنهجية وراء خطة سو تشن للتسلل.
تحركوا إلى أطراف التشكيل ، ثم وجهوا قوتهم في الهواء.
أولاً ، استخدموا مدفع إعدام الشياطين لتوسيع الشق. ثم استخدموا مرساة أعماق البحار لتثبيته. بعد ذلك ، شكلت الدمى من فئة تايتان أساس الجسر الأول. بعدهم ، أصبح المزارعون أساس الجسر الثاني ، وهكذا دواليك.
بمعنى ما ، جعله أكل استنارة سلف الشجرة تلميذ له. ومع ذلك ، أدرك كوتشا بوضوح أن أن يصبح تلميذاً لسلف الشجرة لم يكن بالضرورة شيئًا جيدًا. بعد كل شيء ، سمح له كونه شكلاً من أشكال الحياة النباتية باستيعاب جميع أشكال الحياة الأخرى. كان التلميذ الموهوب مصيره أن يصبح غذاءه في النهاية.
كانت هذه هي الطريقة التي زادوا بها تدريجياً من استقرار الجسر للسماح لأقوى مقاتليهم بالعبور عبر الحاجز.
شق رأسه طريقه إلى أراضي كون ، لكن أكثر من نصف جسده قد ترك متدليًا في عالم الأصل.
بالعودة إلى جانب مدينة السماء ، حافظت أعداد كبيرة من المزارعين البشريين من الطبقة الدنيا و أسياد الأركانا الريشيين على نهايتهم للتشكيل ، بينما كان الجانب في منطقة كون مكونًا من مزارعين من الدرجة العالية ووحوش مقفرة. كان هذا هو الإعداد الذي سمح في النهاية لـ وحوش الأصل بالعبور أيضًا.
لكن مع اعتياد المتفرجين على المشهد ، بدأت صدمتهم تتلاشى تدريجياً. عند هذه النقطة ، كانوا في الحقيقة يشاهدون من بعيد. كان تأثير الوحوش المقفرة أصغر بكثير بهذه الطريقة.
بمجرد ترقية الجسر إلى هذا المستوى ، حتى الآلهة كانت قادرة على المرور عبر الحاجز.
نزل مخلوق ضخم بشكل مرعب من السماء في منطقة كون. زاد ضغط الهواء في المنطقة المحيطة بشكل ملحوظ فقط من وجوده الهائل.
بهذا المعنى ، لم تكن قوة عالم الأصل أقل من قوة الآلهة. على الرغم من أن مهمتهم قد تحسنت من خلال تراجع الحاجز وخصائص تثبيت مرساة أعماق البحار ، إلا أن حقيقة أن قوتهم قد وصلت إلى المستوى الكافي لهم لإنجاز مثل هذا العمل الفذ كانت لا تزال مذهلة.
هذا من شأنه أن يتسبب في انهيار الجسر ، مما يؤدي إلى مقتل أي إله يحاول التسلل إلى الجانب الآخر.
لسوء الحظ ، تم توزيع هذه القوة على العديد من الأفراد ، ولم تتركز في مجموعة النخبة مثل الآلهة.
شعروا وكأن الوحوش المقفرة كانت بعيدة المنال ، مثل السماء المرصعة بالنجوم.
ولكن الأهم من ذلك ، أن الآلهة كانت حاليًا في حالة ضعف.
قعقعة !!!
إذا تمكنت الآلهة من عبور الحاجز بنجاح والوصول إلى عالم الأصل بهذا الجسر ، فإن أحلامهم كانت ستتحقق – بمعنى ما ، كانت هذه أيضًا فرصة مثالية لهم.
يمكنهم الشعور بطاقة الأصل الكثيفة المحيطة بهم.
لكن سو تشن أخذ في الحسبان كل هذا في خططه.
“شد المرساة!”
تم تشكيل الجزء الأساسي من هذا الجسر من ما يقرب من ألف دمية من طراز تايتان ، وتمت برمجتها للتراجع فورًا بمجرد اكتشاف أي علامة على القوة الإلهية.
بعد أن عبرت معظم وحوش الأصل ، شرع سلف الدماء بالعبور أيضًا.
هذا من شأنه أن يتسبب في انهيار الجسر ، مما يؤدي إلى مقتل أي إله يحاول التسلل إلى الجانب الآخر.
كانت هذه هي الطريقة التي زادوا بها تدريجياً من استقرار الجسر للسماح لأقوى مقاتليهم بالعبور عبر الحاجز.
بالطبع ، سيتم التخلي عن المزارعين داخل أراضي كون نتيجة لذلك.
———————————————————
كانت تلك أسوأ نتيجة ممكنة.
وبينما كان يزحف عبر الجسر ، ألقى نظرة خاطفة على السيادي كوتشا وضحك بشكل هادف.
لحسن الحظ ، لم يحدث ذلك.
إذا تمكنت الآلهة من عبور الحاجز بنجاح والوصول إلى عالم الأصل بهذا الجسر ، فإن أحلامهم كانت ستتحقق – بمعنى ما ، كانت هذه أيضًا فرصة مثالية لهم.
لقد جعلتهم كراهيتهم وتخوفهم من الجاسوس بينهم بلا حراك تمامًا. كان خيارهم الوحيد لإخفاء أي مؤامرة هو إبقاء كل شيء مكبوتًا بإحكام تحت القفل لمنع هذا الجاسوس من تسريب أي معلومات. وبهذا المعنى ، لم يكن أمام الآلهة خيار سوى المتابعة.
نزل مخلوق ضخم بشكل مرعب من السماء في منطقة كون. زاد ضغط الهواء في المنطقة المحيطة بشكل ملحوظ فقط من وجوده الهائل.
استمر الجسر في السماء في التوهج أكثر إشراقًا وإشراقًا.
كان كل وحش مقفر بطول الجبل ، وكانوا جميعًا تنبعث منهم هالة قوية بشكل مرعب.
فجأة ، امتد نهر فضي عبر السماء. حتى البشر من بعيد يمكنهم رؤية النهر الرائع – يمكن للجميع ، باستثناء الآلهة.
إصطدمت مدينة السماء بعنف في باب كسر العالم.
“طبقة الجسر الثانية إكتملت!” صرخ لين شاوشوان.
ولكن الأهم من ذلك ، أن الآلهة كانت حاليًا في حالة ضعف.
قعقعة !!!
كان هذا التشكيل مدعومًا بالطاقة من عدد لا يحصى من المزارعين البشريين من الطبقة المنخفضة و الجنود الريشيين. ومع ذلك ، بدا أن مركز التشكيل فارغ عن قصد ، كما لو كان ينتظر شخصًا ما.
رن الجرس الصافي في السماء. كانت تنتقل من جانب واحد من الجدار إلى الجانب الآخر ، لذلك حتى أولئك الموجودين في منطقة كون يمكنهم سماعه.
لحسن الحظ ، اختار سلف الشجرة ببساطة عبور الجسر بدلاً من محاولة أكله.
الجرس يدق للموت!
بعد أن عبرت معظم وحوش الأصل ، شرع سلف الدماء بالعبور أيضًا.
عواء !!!!
كان كل وحش مقفر بطول الجبل ، وكانوا جميعًا تنبعث منهم هالة قوية بشكل مرعب.
بزئير محطم السماء ، ظهر وحش الأصل الأول من سلسلة جبال.
بمعنى ما ، جعله أكل استنارة سلف الشجرة تلميذ له. ومع ذلك ، أدرك كوتشا بوضوح أن أن يصبح تلميذاً لسلف الشجرة لم يكن بالضرورة شيئًا جيدًا. بعد كل شيء ، سمح له كونه شكلاً من أشكال الحياة النباتية باستيعاب جميع أشكال الحياة الأخرى. كان التلميذ الموهوب مصيره أن يصبح غذاءه في النهاية.
أخذ جسد وحش الأصل هذا فترة طويلة جدًا ليظهر.
كان هذا لأن الجسر بدأ ينمو بشكل أضعف ، وأيضًا لأن سلف الدم كان قويًا بشكل لا يصدق.
في اللحظة التي ظهر فيها ، أدرك الجميع أن جسمه كان في الواقع سلسلة جبال بأكملها.
عند هذه النقطة ، كان الجسر أقل من جسر وأكثر من باب.
بعيدًا ، بدأت المياه في بحيرة كبيرة تتكثف لتشكل وحشًا أصل كبيرًا مصنوعًا من الماء. كانت قوته النقية مذهلة بكل بساطة.
عاد كل شيء إلى السلام والهدوء الأصلي.
اهتزت غابة بأكملها بعنف حيث تجمعت الأشجار لتشكل شخصية عملاقة مصنوعة من الخشب. كان شكله طويلاً لدرجة أنه بدا وكأنه يمتد إلى السماء.
بالنسبة له ، كانت القدرة على توسيع فتحة الجسر بمفرده إلى هذا الحد شهادة ليس فقط على قوته ، ولكن أيضًا على المعدل الذي زاد به.
في جميع أنحاء عالم الأصل ، اختفت الجبال ، وتحولت الغابات ، وأعيد توجيه الأنهار والجداول ، وتقلصت الصحاري.
لحسن الحظ ، لم يحدث ذلك.
رفرفة رفرفة!
تحركوا إلى أطراف التشكيل ، ثم وجهوا قوتهم في الهواء.
أخيرًا ، طارت مستعمرة بعد مستعمرة من فصيلة خفافيش الدماء الصغيرة في الهواء مثل سرب من الجراد ، وتجمعوا معًا حتى اندمجوا في النهاية مع بعضهم البعض ليشكلوا خفاش دم ضخم.
بدأ الجسر في السماء يتوسع مرة أخرى.
“أحسنت أيها الشاب!” قال سلف الدم وهو يحدق بحدة في طبقة جسر الثانية. ظهرت بصيص أمل في عينيه.
نزل مخلوق ضخم بشكل مرعب من السماء في منطقة كون. زاد ضغط الهواء في المنطقة المحيطة بشكل ملحوظ فقط من وجوده الهائل.
إذا عبرت وحوش الأصل هذا الجسر ، فستتاح لهم على الأقل فرصة للبقاء على قيد الحياة!
الفصل 1139 : المتسسلون غير الشرعيين (2)
كان سلف الدم هو الأصغر بين جميع وحوش الأصل. في الواقع ، كانت طبقة الجسر الأول من الناحية النظرية عريضةً بالفعل بما يكفي لتمريره.
وبينما كان يتحدث ، طار في الهواء ، ووصل إلى وسط التشكيل العملاق الذي تم بناؤه في مدينة السماء.
من ناحية أخرى ، كانت احتياطيات الطاقة في جسمه كبيرة بشكل مذهل لدرجة أن طبقة الجسر الثانية هي الوحيدة التي يمكنها تحمله. كقائد لـ وحوش الأصل ، اختار الانتظار بصبر حتى يعبر الباقي أولاً – بما يتناسب تمامًا مع وضعه.
يعتقد سلف الدماء أنه ربما تكون هناك خطوة أخرى هي كل ما يتطلبه الأمر.
لم يكن هناك الكثير من وحوش الأصل. حوالي عشرة منهم فقط كانوا لا يزالون على قيد الحياة في هذه المرحلة.
وصدى أمر آخر في الهواء.
ومع ذلك ، فإن قوتهم العظيمة تعني أنه لا يزال من الصعب للغاية عليهم المرور عبر الجسر.
كان هذا لأن الجسر بدأ ينمو بشكل أضعف ، وأيضًا لأن سلف الدم كان قويًا بشكل لا يصدق.
كان وحش الأصل الذي بشكل سلسلة جبال يحاول عبور الجسر في تلك اللحظة بالذات.
لحسن الحظ ، لم تتحقق الذكريات المرعبة للحروب الماضية.
كان حجمه كبيرًا لدرجة أن جسمه امتد عبر الجسر بأكمله ، لكنه لم يمر على طول الطريق.
قام وحش أصل بعد وحش الأصل بالعبور عبر الجسر ، مما أدى إلى حرق كميات لا تصدق من الطاقة لكل ثانية يستغرقها عبورهم.
شق رأسه طريقه إلى أراضي كون ، لكن أكثر من نصف جسده قد ترك متدليًا في عالم الأصل.
شعر وحش الأصل بسعادة غامرة بهذا التطور واستمر في دفع نفسه إلى الجانب الآخر.
هز سلف الدماء رأسه حزينًا. “هذا الممر لا يزال ضيقًا جدًا.”
بدأت الصيحات المتحمسة تملأ السماء ، لدرجة أن صلوات حشود التلاميذ لم تستطع إخفاءها.
رد سو تشن ، “لا يزال ضيقا جدًا ، أليس كذلك؟ أفترض أنه حان دوري أخيرًا لأحتل مركز الصدارة “.
ثم جاء ألف آخر.
وبينما كان يتحدث ، طار في الهواء ، ووصل إلى وسط التشكيل العملاق الذي تم بناؤه في مدينة السماء.
———————————————————
كان هذا التشكيل مدعومًا بالطاقة من عدد لا يحصى من المزارعين البشريين من الطبقة المنخفضة و الجنود الريشيين. ومع ذلك ، بدا أن مركز التشكيل فارغ عن قصد ، كما لو كان ينتظر شخصًا ما.
وصدى أمر آخر في الهواء.
بمجرد دخول سو تشن إلى مركز التكوين ، بدأ يتوهج بضوء شديد.
التحذير من وحش الأصل هو ما جعلهم أخيرًا يهدأون.
مد سو تشن يديه وقام بقبضهما على آلية المركز. فجأة ، بدأ فتحة الجسر في التوسع ببطء ولكن بثبات.
“التقسيم المكاني!”
كانت الفتحة ضيقة للغاية بالنسبة للوحش الأصلي الجبلي منذ لحظات فقط. في لحظة واحدة ، كان وحش الأصل يعوي بهيجان ونفاذ الصبر ؛ في اللحظة التالية ، كان قد انزلق إلى الجانب الآخر.
عند هذه النقطة ، كان الجسر أقل من جسر وأكثر من باب.
شعر وحش الأصل بسعادة غامرة بهذا التطور واستمر في دفع نفسه إلى الجانب الآخر.
اهتزت غابة بأكملها بعنف حيث تجمعت الأشجار لتشكل شخصية عملاقة مصنوعة من الخشب. كان شكله طويلاً لدرجة أنه بدا وكأنه يمتد إلى السماء.
نزل مخلوق ضخم بشكل مرعب من السماء في منطقة كون. زاد ضغط الهواء في المنطقة المحيطة بشكل ملحوظ فقط من وجوده الهائل.
كانت هذه بالضبط المنهجية وراء خطة سو تشن للتسلل.
“يا له من قدر هائل من القوة!” تنهد سلف الدم بذهول وهو ينظر إلى سو تشن.
في اللحظة التي ظهر فيها ، أدرك الجميع أن جسمه كان في الواقع سلسلة جبال بأكملها.
بالنسبة له ، كانت القدرة على توسيع فتحة الجسر بمفرده إلى هذا الحد شهادة ليس فقط على قوته ، ولكن أيضًا على المعدل الذي زاد به.
“طبقة الجسر الثانية إكتملت!” صرخ لين شاوشوان.
حتى لو تمكن ، في البداية ، من هزيمة وحش مقفر فقط من خلال الاعتماد على الحظ والظروف ، فإن سو تشن الحالي كان أكثر من قوي بما يكفي لمواجهة وحش مقفر بنفسه.
هز سلف الدماء رأسه حزينًا. “هذا الممر لا يزال ضيقًا جدًا.”
بمعنى آخر ، لم يكن بعيدًا عن بلوغ قوة الإله.
لحسن الحظ ، كان سلف الدم سريعًا جدًا. كما لو أنه يمكن أن يشعر بالانهيار الوشيك للجسر ، أطلق سلف الدم هديرًا قبل أن ينقسم إلى عدد لا يحصى من الإستنساخات الأصغر ، وكلها تتجه نحو الجانب الآخر من الجسر.
يعتقد سلف الدماء أنه ربما تكون هناك خطوة أخرى هي كل ما يتطلبه الأمر.
ومع ذلك ، لم يُعط هذا الأمر إلى مدينة السماء ، بل إلى آلاف الدمى من طراز تايتان في الشق.
أخيرًا ، تمكن وحش الأصل الجبلي من شق طريقه بالكامل إلى الجانب الآخر ، حيث أطلق عواءًا مبتهجًا.
ارتجف كوتشا ، وخفض رأسه ، وأغلق فمه بحكمة.
بعد ذلك جاء وحش الأصل المائي.
بهذا المعنى ، لم تكن قوة عالم الأصل أقل من قوة الآلهة. على الرغم من أن مهمتهم قد تحسنت من خلال تراجع الحاجز وخصائص تثبيت مرساة أعماق البحار ، إلا أن حقيقة أن قوتهم قد وصلت إلى المستوى الكافي لهم لإنجاز مثل هذا العمل الفذ كانت لا تزال مذهلة.
على عكس وحش الأصل الجبلي ، الذي كان عليه الاعتماد على القوة الغاشمة لدفع نفسه ، كان وحش الأصل المائي أكثر قدرة على التكيف. حول نفسه إلى نهر وصب نفسه بثبات عبر الجسر. طالما كان الجسر قادرًا على تحمل قوته ، فقد كان أكثر من قادر على المرور بسرعة كبيرة.
عندما تدفقت خفافيش الدماء من الجانب الآخر مثل المد القرمزي ، انخفض العبء على الجسر ، و تنهد سو تشن الصعداء.
يبدو أن وحش أصل الشجرة يعتمد على القوة الغاشمة ، مثل وحش الأصل الجبلي.
إنفجار!
كان طويلًا جدًا ولم يستطع المشي منتصباً عبر الجسر. على هذا النحو ، لم يكن لديه خيار سوى الزحف.
“شد المرساة!”
وبينما كان يزحف عبر الجسر ، ألقى نظرة خاطفة على السيادي كوتشا وضحك بشكل هادف.
كانت هذه بالضبط المنهجية وراء خطة سو تشن للتسلل.
ارتجف كوتشا ، وخفض رأسه ، وأغلق فمه بحكمة.
عندما تدفقت خفافيش الدماء من الجانب الآخر مثل المد القرمزي ، انخفض العبء على الجسر ، و تنهد سو تشن الصعداء.
بمعنى ما ، جعله أكل استنارة سلف الشجرة تلميذ له. ومع ذلك ، أدرك كوتشا بوضوح أن أن يصبح تلميذاً لسلف الشجرة لم يكن بالضرورة شيئًا جيدًا. بعد كل شيء ، سمح له كونه شكلاً من أشكال الحياة النباتية باستيعاب جميع أشكال الحياة الأخرى. كان التلميذ الموهوب مصيره أن يصبح غذاءه في النهاية.
تم نقل الطلب في جميع أنحاء مدينة السماء.
لحسن الحظ ، اختار سلف الشجرة ببساطة عبور الجسر بدلاً من محاولة أكله.
أخذ جسد وحش الأصل هذا فترة طويلة جدًا ليظهر.
بعد كل شيء ، كان لا بد أن يكون لدى الجانب الآخر مصادر تغذية أفضل.
لقد جعلتهم كراهيتهم وتخوفهم من الجاسوس بينهم بلا حراك تمامًا. كان خيارهم الوحيد لإخفاء أي مؤامرة هو إبقاء كل شيء مكبوتًا بإحكام تحت القفل لمنع هذا الجاسوس من تسريب أي معلومات. وبهذا المعنى ، لم يكن أمام الآلهة خيار سوى المتابعة.
قام وحش أصل بعد وحش الأصل بالعبور عبر الجسر ، مما أدى إلى حرق كميات لا تصدق من الطاقة لكل ثانية يستغرقها عبورهم.
لكن سو تشن أخذ في الحسبان كل هذا في خططه.
بعد أن عبرت معظم وحوش الأصل ، شرع سلف الدماء بالعبور أيضًا.
بعيدًا ، بدأت المياه في بحيرة كبيرة تتكثف لتشكل وحشًا أصل كبيرًا مصنوعًا من الماء. كانت قوته النقية مذهلة بكل بساطة.
كان حجمه صغيراً ، مما سمح له بالمرور من خلاله بسهولة نسبية.
لم تكن هذه الوحوش العملاقة منضبطة مثل الجيوش البشرية.
ومع ذلك ، فإن كل خطوة يخطوها تسببت في ارتعاش الجسر بعنف والصرير والتأوه. كما لو أنه سينهار في أي لحظة.
لقد جعلتهم كراهيتهم وتخوفهم من الجاسوس بينهم بلا حراك تمامًا. كان خيارهم الوحيد لإخفاء أي مؤامرة هو إبقاء كل شيء مكبوتًا بإحكام تحت القفل لمنع هذا الجاسوس من تسريب أي معلومات. وبهذا المعنى ، لم يكن أمام الآلهة خيار سوى المتابعة.
كان هذا لأن الجسر بدأ ينمو بشكل أضعف ، وأيضًا لأن سلف الدم كان قويًا بشكل لا يصدق.
“نجاح!” صرخ سو تشن بشدة. “كل ما تبقى هو الخطوة الأخيرة. شد المرساة! “
لحسن الحظ ، كان سلف الدم سريعًا جدًا. كما لو أنه يمكن أن يشعر بالانهيار الوشيك للجسر ، أطلق سلف الدم هديرًا قبل أن ينقسم إلى عدد لا يحصى من الإستنساخات الأصغر ، وكلها تتجه نحو الجانب الآخر من الجسر.
بعد أن عبرت معظم وحوش الأصل ، شرع سلف الدماء بالعبور أيضًا.
عندما تدفقت خفافيش الدماء من الجانب الآخر مثل المد القرمزي ، انخفض العبء على الجسر ، و تنهد سو تشن الصعداء.
هذا المشهد سيبقى إلى الأبد في التاريخ.
“نجاح!” صرخ سو تشن بشدة. “كل ما تبقى هو الخطوة الأخيرة. شد المرساة! “
في اللحظة التي ظهر فيها ، أدرك الجميع أن جسمه كان في الواقع سلسلة جبال بأكملها.
“شد المرساة!”
الجرس يدق للموت!
“شد المرساة!”
إصطدمت مدينة السماء بعنف في باب كسر العالم.
“شد المرساة!”
إذا عبرت وحوش الأصل هذا الجسر ، فستتاح لهم على الأقل فرصة للبقاء على قيد الحياة!
تم نقل الطلب في جميع أنحاء مدينة السماء.
لحسن الحظ ، كان سلف الدم سريعًا جدًا. كما لو أنه يمكن أن يشعر بالانهيار الوشيك للجسر ، أطلق سلف الدم هديرًا قبل أن ينقسم إلى عدد لا يحصى من الإستنساخات الأصغر ، وكلها تتجه نحو الجانب الآخر من الجسر.
بدأت مرساة أعماق البحار في القعقعة مرة أخرى.
كل الدمى من فئة تايتان ضربوا بأيديهم في نفس الوقت.
ومع ذلك ، لم يكن صوت القعقعة هذا لاستعادة المرساة بل بالأحرى لسحبها ، مما يزيد من التوتر في سلسلة المرساة إلى أقصى درجة ممكنة.
وبينما كان يزحف عبر الجسر ، ألقى نظرة خاطفة على السيادي كوتشا وضحك بشكل هادف.
مع شد سلسلة المرساة ، بدأت مدينة السماء في الانطلاق ببطء إلى الأمام ، و إطلاق البخار أثناء تحليقها نحو الشق بمعدل متزايد.
ثم تنهد بلطف.
“التقسيم المكاني!”
بدأ الجسر في السماء يتوسع مرة أخرى.
“التقسيم المكاني!”
عند هذه النقطة ، كان الجسر أقل من جسر وأكثر من باب.
“التقسيم المكاني!”
الجرس يدق للموت!
وصدى أمر آخر في الهواء.
بعد ذلك جاء وحش الأصل المائي.
ومع ذلك ، لم يُعط هذا الأمر إلى مدينة السماء ، بل إلى آلاف الدمى من طراز تايتان في الشق.
بالنسبة له ، كانت القدرة على توسيع فتحة الجسر بمفرده إلى هذا الحد شهادة ليس فقط على قوته ، ولكن أيضًا على المعدل الذي زاد به.
كل الدمى من فئة تايتان ضربوا بأيديهم في نفس الوقت.
عاد كل شيء إلى السلام والهدوء الأصلي.
ضربة قطع الأبعاد!
وبينما كان يتحدث ، طار في الهواء ، ووصل إلى وسط التشكيل العملاق الذي تم بناؤه في مدينة السماء.
لقد مزقت آلاف الضربات القاطعة للأبعاد الفضاء في الحاجز ، مما جعله يرتجف بعنف.
كان طويلًا جدًا ولم يستطع المشي منتصباً عبر الجسر. على هذا النحو ، لم يكن لديه خيار سوى الزحف.
ثم جاء ألف آخر.
بعيدًا ، بدأت المياه في بحيرة كبيرة تتكثف لتشكل وحشًا أصل كبيرًا مصنوعًا من الماء. كانت قوته النقية مذهلة بكل بساطة.
توسع الشق بلا توقف.
بدأ الجسر في السماء يتوسع مرة أخرى.
عند هذه النقطة ، كان الجسر أقل من جسر وأكثر من باب.
لقد مزقت آلاف الضربات القاطعة للأبعاد الفضاء في الحاجز ، مما جعله يرتجف بعنف.
باب عملاق إرتفع في السماء ، يلمع ويضيء بنور ساطع. وبسبب الضغط الهائل الذي مارسه الحاجز على هذه الفتحة ، فإن الباب سيصمد لفترة قصيرة فقط.
رفرفة رفرفة!
“تقدم!!!”
إنفجار!
إنفجار!
أولاً ، استخدموا مدفع إعدام الشياطين لتوسيع الشق. ثم استخدموا مرساة أعماق البحار لتثبيته. بعد ذلك ، شكلت الدمى من فئة تايتان أساس الجسر الأول. بعدهم ، أصبح المزارعون أساس الجسر الثاني ، وهكذا دواليك.
إصطدمت مدينة السماء بعنف في باب كسر العالم.
بمجرد دخول سو تشن إلى مركز التكوين ، بدأ يتوهج بضوء شديد.
اخترق زخمها القوي الباب بقوة ، مما دفعه إلى الانفتاح. وبينما كان يدفع من خلال الباب ، ملأت الأضواء الساطعة السماء ، مما يشير إلى انهيار الباب الوشيك.
الجرس يدق للموت!
ثم انفجر الباب قبل أن تمر مدينة السماء بالكامل ، مما أدى إلى قطع زاوية من جدارها الخلفي.
على الأقل في الوقت الحالي ، كان الوحوش حلفاء لهم.
إنفجار!
لكن مع اعتياد المتفرجين على المشهد ، بدأت صدمتهم تتلاشى تدريجياً. عند هذه النقطة ، كانوا في الحقيقة يشاهدون من بعيد. كان تأثير الوحوش المقفرة أصغر بكثير بهذه الطريقة.
عاد كل شيء إلى السلام والهدوء الأصلي.
أخيرًا ، طارت مستعمرة بعد مستعمرة من فصيلة خفافيش الدماء الصغيرة في الهواء مثل سرب من الجراد ، وتجمعوا معًا حتى اندمجوا في النهاية مع بعضهم البعض ليشكلوا خفاش دم ضخم.
———————————————————
بدأت مرساة أعماق البحار في القعقعة مرة أخرى.
حتى سو تشن استطاع سماعهم من الجانب الآخر من الجدار. نظر إلى سلف الدماء ، وبتعبير قبيح إلى حد ما ، قال: “اعتقدت أنك وافقت على أنهم سيكبحون حماستهم قليلاً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
