كهف الحجر السحابي
الفصل 1123 : كهف الحجر السحابي
لقد كان الشخص الذي بنى الوهم السابق ، على أمل استخدامه لإخافة فروست بعيدًا.
داخل كهف الحجر السحابي.
حدق فيه فرد عملاق ، وكان جسده متوهجًا بلون ذهبي لامع. كان من المستحيل على فروست أن يحدق في وجه العملاق بوضوح ، لكن الهالة التي أطلقها كانت لا حدود لها ومهيبة. حتى نظرة واحدة على جسده كانت كافية لإحداث ارتعاش في كل عصب في جسد فروست ، وظهرت رغبة قوية في عبادة العملاق في قلبه.
عندما دخل فروست الكهف ، اكتشف أن الضباب يزداد سمكًا كلما ابتعد أكثر.
كان على فروست أن يعترف بأن وهم المخلوق قوي للغاية ويمكن تصديقه. كان الضغط المستمر مشابهًا جدًا للضغط الذي قد يطلقه الإله الحقيقي.
كان يمكن سماع صوت تقطر الماء من بعيد ، متكرراً بنمط إيقاعي مخيف.
نعم ، وحوش السحاب هؤلاء ، الذين كانوا الآن بقوة مثل الملوك الشيطانيين ، اكتسبوا أيضًا جزءاً من الذكاء.
من وقت لآخر ، كان عدد قليل من وحوش السحاب يندفعون بوحشية نحو فروست ، في محاولة لمهاجمته. ومع ذلك ، فقد قُتلوا جميعًا بسهولة بواسطة دمية فئة تايتان .
من وقت لآخر ، كان عدد قليل من وحوش السحاب يندفعون بوحشية نحو فروست ، في محاولة لمهاجمته. ومع ذلك ، فقد قُتلوا جميعًا بسهولة بواسطة دمية فئة تايتان .
مع حماية دمية فئة تايتان، شعر فروست براحة أكبر وهو يسير بثقة في أعماق الكهف.
انخفض كهف الحجر السحابي عميقًا جدًا. بناءً على المعلومات التي قدمها له سلف الإنسان ، كان هناك ما مجموعه سبعة طوابق ، وتزايدت المقاومة مع كل طابق. على ما يبدو ، كانت واحدة من أخطر المواقع في كل أراضي كون. حتى مُزارع عالم الإمبراطور النهائي سيجد صعوبة في التنقل عبر ممراتها الغادرة.
وكلما مشى ، زادت كثافة الضباب ، وكلما زاد عدد وحوش السحاب.
من وقت لآخر ، كان عدد قليل من وحوش السحاب يندفعون بوحشية نحو فروست ، في محاولة لمهاجمته. ومع ذلك ، فقد قُتلوا جميعًا بسهولة بواسطة دمية فئة تايتان .
كانت وحوش السحاب هذه تتكون بالكامل من الضباب ، مما سمح لها بمقاومة الهجمات الجسدية القوية للغاية. على هذا النحو ، كانت أكثر الهجمات فعالية ضدهم هي تقنيات الأركانا.
كمصدر لسلالة فروست ، كان سو تشن و فروست واحدًا حقًا ، بل إنه تعايش إلى حد ما. على هذا النحو ، كلما كان فروست في خطر ، ستظهر صورة سو تشن تلقائيًا.
على الرغم من أن دمية فئة تايتان لم تكن ماهرة جدًا في تقنيات الأركانا ، إلا أنها لا تزال تستخدم تقنيات الأركانا للحلقة الثامنة ، والتي كانت أكثر من قادرة على التعامل مع وحوش السحاب هذه.
انسحبوا على عجل ، وتوجهوا نحو المدخل المؤدي إلى الطابق السابع.
كلما ذهبوا أكثر ، أصبحت وحوش السحاب أقوى. في النهاية ، حتى دمية فئة تايتان أُجبرت على الإبطاء.
جثة الإله!
ووش!
من خلف دمية فئة تايتان ، شكل فروست بهدوء بعض الأختام اليدوية.
اندفع جدار من اللهب إلى الأمام ، مما تسبب في عواء وحوش السحاب أمامهم من الألم و تراجعوا.
كما هو متوقع……
عبس فروست. كانت هذه هي المرة الأولى التي تفشل فيها دمية فئة تايتان في قتل وحوش السحاب في هجوم واحد.
أصبحت وحوش السحاب الآن قادرةً على اتخاذ شكل وقدرات فريدة ، مما يشير إلى أنهم قد تقدموا إلى ما بعد مستوى اللورد الشيطاني. هذا الثعبان العملاق ، على سبيل المثال ، لديه القدرة على خنق هدف حتى الموت.
“على الرغم من أنها تستخدم تقنية أركانا للحلقة السادسة فقط ، إلا أننا في المستوى الثالث فقط. هذا المكان يصعب اختراقه على ما يبدو ، “تمتم فروست في نفسه.
كانت وحوش السحاب هذه تتكون بالكامل من الضباب ، مما سمح لها بمقاومة الهجمات الجسدية القوية للغاية. على هذا النحو ، كانت أكثر الهجمات فعالية ضدهم هي تقنيات الأركانا.
انخفض كهف الحجر السحابي عميقًا جدًا. بناءً على المعلومات التي قدمها له سلف الإنسان ، كان هناك ما مجموعه سبعة طوابق ، وتزايدت المقاومة مع كل طابق. على ما يبدو ، كانت واحدة من أخطر المواقع في كل أراضي كون. حتى مُزارع عالم الإمبراطور النهائي سيجد صعوبة في التنقل عبر ممراتها الغادرة.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بسلالة سو تشن ، فقد يكون المخلوق قد نجح بالفعل.
وفقًا لخطة فروست الأصلية ، كان من المفترض أن يكون هذا الموقع أحد الأماكن الأخيرة التي سيحاول التعامل معها .
انسحبوا على عجل ، وتوجهوا نحو المدخل المؤدي إلى الطابق السابع.
لكن دمية فئة تايتان التي أهداها له سو تشن تعني أنه يمكن رفع خططه قبل الموعد المحدد قليلاً.
ضحك فروست ببرود. “أيها الوغد المتستر. هل تحاول حقًا تقليد إله حقيقي؟ “
مع دعم الدمية ، كان بإمكان فروست نظريًا أن يجتاح الكهوف دون مقاومة كبيرة والوصول بسهولة إلى الطابق الثالث.
كان على فروست أن يعترف بأن وهم المخلوق قوي للغاية ويمكن تصديقه. كان الضغط المستمر مشابهًا جدًا للضغط الذي قد يطلقه الإله الحقيقي.
في ظل الظروف العادية ، لا ينبغي أن تكون وحوش السحاب أقوى من اللورد الشيطاني.
وكلما مشى ، زادت كثافة الضباب ، وكلما زاد عدد وحوش السحاب.
ومع ذلك ، فإن وحوش السحاب في الطابق السادس قد تجاوزت بالفعل هذا الحد وكانت قريبة من أن تكون قوية مثل الملوك الشيطانيين. من الواضح أن شيئًا ما قد تغير.
نعم ، وحوش السحاب هؤلاء ، الذين كانوا الآن بقوة مثل الملوك الشيطانيين ، اكتسبوا أيضًا جزءاً من الذكاء.
عرف فروست أن هذا كان بالتأكيد بسبب العنصر الذي تم تخزينه في الطابق السابع.
بعد تكرار هذا التسلسل من الإجراءات عدة مرات ، تم مسح موجة كبيرة من وحوش السحاب. أخيرًا ، بدأوا يشعرون بالخوف.
“يا له من عنصر غير عادي. أصبحت جميع وحوش السحاب في كهف الحجر السحابي أكثر قوة. يبدو أنه قد يكون هناك حتى بعض وحوش السحاب على مستوى الإمبراطور الشيطاني ، “تمتم فروست في نفسه.
كانت هذه القوة الإلهية تتدفق ببطء ولكن بثبات من الجثة إلى الهواء ، واستكملت القوة الإلهية المحيطة المتزايدة تقوية المخلوق بعد أن حقق بعض مظاهر التقديس.
ووش!
“همسة!”
اندفعت سحابة على شكل ثعبان إلى الأمام ، إلتفت بإحكام حول جسم دمية فئة تايتان.
“يمكنك في الواقع التحدث؟” فوجئ فروست بهذا التطور.
أصبحت وحوش السحاب الآن قادرةً على اتخاذ شكل وقدرات فريدة ، مما يشير إلى أنهم قد تقدموا إلى ما بعد مستوى اللورد الشيطاني. هذا الثعبان العملاق ، على سبيل المثال ، لديه القدرة على خنق هدف حتى الموت.
كان هذا نوعًا خاصًا من الأدوية المتفجرة التي طورها سو تشن. بعد عدد لا يحصى من التجارب والاختبارات المصممة لفعاليتها ، تم تحسينها لتصبح أداة هجومية قوية للغاية. كان أيضًا أحد العناصر القليلة التي يمكن أن ينشئها فروست بمستوى مهارته الحالي.
لسوء الحظ ، تضاءلت قوته الانقباضية مقارنةً بالهيكل القوي لدمية فئة تايتان. قامت دمية فئة تايتان بتمزيق الثعبان بسهولة إلى أشلاء. في حين أن هذه السحابة الواضحة جسديًا كانت أقوى ، إلا أن جسمها الملموس يعني أيضًا أن قبضة دمية فئة تايتان كان لها هدف أكثر صلابة لضربه.
كمصدر لسلالة فروست ، كان سو تشن و فروست واحدًا حقًا ، بل إنه تعايش إلى حد ما. على هذا النحو ، كلما كان فروست في خطر ، ستظهر صورة سو تشن تلقائيًا.
وحش سحابي آخر ، كان شكله مثل سلحفاة عملاقة ، إندفع للأمام. حاول تحطيم قوقعته الصلبة في الدمية من فئة تايتان. لسوء الحظ ، حتى الملك الشيطاني الحقيقي لن يجرؤ على التعامل مع دمية من فئة تايتان من هذا القبيل. تم تحديد مصيرها في اللحظة التي حاولت فيها تحدي دمية فئة تايتان في قتال مباشر.
انخفض كهف الحجر السحابي عميقًا جدًا. بناءً على المعلومات التي قدمها له سلف الإنسان ، كان هناك ما مجموعه سبعة طوابق ، وتزايدت المقاومة مع كل طابق. على ما يبدو ، كانت واحدة من أخطر المواقع في كل أراضي كون. حتى مُزارع عالم الإمبراطور النهائي سيجد صعوبة في التنقل عبر ممراتها الغادرة.
انفجار!
دوى انفجار قوي وعنيف على الفور عبر الكهف.
سقطت قبضة الدمية الشبيهة بالحديد بلا رحمة على قوقعة السلحفاة. تم قتل وحش سحابي آخر.
لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أي شيء يمكنه فعله على الإطلاق.
إنفجار!
كان يمكن سماع صوت تقطر الماء من بعيد ، متكرراً بنمط إيقاعي مخيف.
تقدمت دمية فئة تايتان كلاس إلى الأمام ، محدثة هالة لا يمكن إيقافها تغطي النفق بأكمله.
انسحبوا على عجل ، وتوجهوا نحو المدخل المؤدي إلى الطابق السابع.
ومع ذلك ، لم تظهر وحوش السحاب أي علامات على التراجع.
لماذا بدأت قوته تختفي؟
“هم حقا لا يخافون من الموت. هل بسبب تلك الإرادة؟ أم أن هناك سبب آخر؟” تمتم فروست في نفسه ، “لا أستطيع تحمل إضاعة المزيد من الوقت هنا. حان الوقت لاستخدام ذلك “.
في تلك اللحظة بالتحديد ، ظهر شخصية خلف فروست.
بعد أن اتخذ القرار ، سحبت دمية فئة تايتان فجأة عنصرًا من جسدها وألقته في حشد من وحوش السحاب.
ضحك فروست: “هذا يشبه الأمر أكثر”.
دوى انفجار قوي وعنيف على الفور عبر الكهف.
مع دعم الدمية ، كان بإمكان فروست نظريًا أن يجتاح الكهوف دون مقاومة كبيرة والوصول بسهولة إلى الطابق الثالث.
كان هذا نوعًا خاصًا من الأدوية المتفجرة التي طورها سو تشن. بعد عدد لا يحصى من التجارب والاختبارات المصممة لفعاليتها ، تم تحسينها لتصبح أداة هجومية قوية للغاية. كان أيضًا أحد العناصر القليلة التي يمكن أن ينشئها فروست بمستوى مهارته الحالي.
لكن الأهم من ذلك ، أنه يمكن امتصاص هذه القوة الإلهية وتنقيتها!
عندما ألقى فروست كميات كبيرة من هذا الدواء المتفجر ، كان من الممكن سماع صيحات الألم من وحوش السحاب المختبئين في الضباب أمامهم.
كان على فروست أن يعترف بأن وهم المخلوق قوي للغاية ويمكن تصديقه. كان الضغط المستمر مشابهًا جدًا للضغط الذي قد يطلقه الإله الحقيقي.
“تقذم إلى الأمام وامنحهم شيئًا ما ليفكروا فيه!” أمر فروست بصوت عال.
من المثير للدهشة أنه لم تكن هناك أي من وحوش السحاب في هذا المكان ، والشيء الآخر الوحيد في الغرفة كان مخلوقا كبيرا بشكل استثنائي شكله نصف خروف ونصف بشري في المركز.
انطلقت الدمية من فئة تايتان في المعركة ، وكان جسدها يتوهج بقوة مع اندفاع موجة من الطاقة إلى الأمام من قبضتيها.
هلك عدد لا يحصى من الآلهة في شفق الآلهة.
“همسة!”
ومع ذلك ، فإن وحوش السحاب في الطابق السادس قد تجاوزت بالفعل هذا الحد وكانت قريبة من أن تكون قوية مثل الملوك الشيطانيين. من الواضح أن شيئًا ما قد تغير.
في غمضة عين ، تم القضاء تمامًا على وحوش السحابة القوية.
لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أي شيء يمكنه فعله على الإطلاق.
بعد تكرار هذا التسلسل من الإجراءات عدة مرات ، تم مسح موجة كبيرة من وحوش السحاب. أخيرًا ، بدأوا يشعرون بالخوف.
في تلك اللحظة بالتحديد ، ظهر شخصية خلف فروست.
نعم ، وحوش السحاب هؤلاء ، الذين كانوا الآن بقوة مثل الملوك الشيطانيين ، اكتسبوا أيضًا جزءاً من الذكاء.
مع حماية دمية فئة تايتان، شعر فروست براحة أكبر وهو يسير بثقة في أعماق الكهف.
ومع الذكاء جاء الخوف من الموت.
كان هذا نوعًا خاصًا من الأدوية المتفجرة التي طورها سو تشن. بعد عدد لا يحصى من التجارب والاختبارات المصممة لفعاليتها ، تم تحسينها لتصبح أداة هجومية قوية للغاية. كان أيضًا أحد العناصر القليلة التي يمكن أن ينشئها فروست بمستوى مهارته الحالي.
انسحبوا على عجل ، وتوجهوا نحو المدخل المؤدي إلى الطابق السابع.
قال فروست وهو يشير خلف المخلوق: “إذا أعطيتني ما خلفك ، فسأغادر على الفور”.
ضحك فروست: “هذا يشبه الأمر أكثر”.
“يا له من عنصر غير عادي. أصبحت جميع وحوش السحاب في كهف الحجر السحابي أكثر قوة. يبدو أنه قد يكون هناك حتى بعض وحوش السحاب على مستوى الإمبراطور الشيطاني ، “تمتم فروست في نفسه.
كان قد تحدث للتو عندما ملأ نور بصره. بحلول الوقت الذي استعاد فيه بصره ، وجد فروست أنه يقف الآن وسط سماء مرصعة بالنجوم.
كان قد تحدث للتو عندما ملأ نور بصره. بحلول الوقت الذي استعاد فيه بصره ، وجد فروست أنه يقف الآن وسط سماء مرصعة بالنجوم.
حدق فيه فرد عملاق ، وكان جسده متوهجًا بلون ذهبي لامع. كان من المستحيل على فروست أن يحدق في وجه العملاق بوضوح ، لكن الهالة التي أطلقها كانت لا حدود لها ومهيبة. حتى نظرة واحدة على جسده كانت كافية لإحداث ارتعاش في كل عصب في جسد فروست ، وظهرت رغبة قوية في عبادة العملاق في قلبه.
“على الرغم من أنها تستخدم تقنية أركانا للحلقة السادسة فقط ، إلا أننا في المستوى الثالث فقط. هذا المكان يصعب اختراقه على ما يبدو ، “تمتم فروست في نفسه.
حتى فروست لا يسعه إلا أن يتأثر بهذه الهالة.
تضاءل الضغط على فروست إلى حد ما ، مما سمح لعقله باستعادة وضوحه.
“من يجرؤ على اقتحام أرضي! اركع أمامي! ” رعد الإله الذي يكتنفه ضوء ذهبي. هدد الضغط القوي المنبثق من جسده بسحق فروست في اللب.
لكن دمية فئة تايتان التي أهداها له سو تشن تعني أنه يمكن رفع خططه قبل الموعد المحدد قليلاً.
في تلك اللحظة بالتحديد ، ظهر شخصية خلف فروست.
حتى فروست لا يسعه إلا أن يتأثر بهذه الهالة.
سو تشن.
هلك عدد لا يحصى من الآلهة في شفق الآلهة.
كمصدر لسلالة فروست ، كان سو تشن و فروست واحدًا حقًا ، بل إنه تعايش إلى حد ما. على هذا النحو ، كلما كان فروست في خطر ، ستظهر صورة سو تشن تلقائيًا.
بعد أن اتخذ القرار ، سحبت دمية فئة تايتان فجأة عنصرًا من جسدها وألقته في حشد من وحوش السحاب.
تضاءل الضغط على فروست إلى حد ما ، مما سمح لعقله باستعادة وضوحه.
حدق فيه فرد عملاق ، وكان جسده متوهجًا بلون ذهبي لامع. كان من المستحيل على فروست أن يحدق في وجه العملاق بوضوح ، لكن الهالة التي أطلقها كانت لا حدود لها ومهيبة. حتى نظرة واحدة على جسده كانت كافية لإحداث ارتعاش في كل عصب في جسد فروست ، وظهرت رغبة قوية في عبادة العملاق في قلبه.
ضحك فروست ببرود. “أيها الوغد المتستر. هل تحاول حقًا تقليد إله حقيقي؟ “
لم يحاول فروست أن يكون مهذبًا.
“يا للغطرسة!” هدر الإله ذو الضوء الذهبي بغضب. “هل تجرؤ على الشك في قوتي؟”
كانت وحوش السحاب هذه تتكون بالكامل من الضباب ، مما سمح لها بمقاومة الهجمات الجسدية القوية للغاية. على هذا النحو ، كانت أكثر الهجمات فعالية ضدهم هي تقنيات الأركانا.
“بالطبع بكل تأكيد. لماذا لا أفعل؟ ” ضحك فروست. “جئت إلى هنا ليس لأعبد الآلهة ، بل لأتعامل معها”.
بعد أن اتخذ القرار ، سحبت دمية فئة تايتان فجأة عنصرًا من جسدها وألقته في حشد من وحوش السحاب.
وبينما كان يتحدث ، انطلق إلى الأمام ، قفز إلى الطابق السابع.
“على الرغم من أنها تستخدم تقنية أركانا للحلقة السادسة فقط ، إلا أننا في المستوى الثالث فقط. هذا المكان يصعب اختراقه على ما يبدو ، “تمتم فروست في نفسه.
لم تكن هناك أنفاق في الطابق السابع. كانت مساحة واسعة ومفتوحة تحت الأرض.
قال فروست وهو يشير خلف المخلوق: “إذا أعطيتني ما خلفك ، فسأغادر على الفور”.
من المثير للدهشة أنه لم تكن هناك أي من وحوش السحاب في هذا المكان ، والشيء الآخر الوحيد في الغرفة كان مخلوقا كبيرا بشكل استثنائي شكله نصف خروف ونصف بشري في المركز.
“أيها الوغد!” أطلق هذا المخلوق نصف الخروف ونصف الإنسان هجومًا قويًا بشكل لا يصدق ، واخترق بشكل مباشر الحواجز الدفاعية لدمية فئة تايتان.
خلف هذا المخلوق نصف الخروف ونصف الإنسان كانت جثة عملاقة.
ضحك فروست: “هذا يشبه الأمر أكثر”.
كانت هذه الجثة بطول ألف قدم تقريبًا. على الرغم من أنه كان من الواضح أنها ماتت لفترة طويلة ، إلا أن جسدها لا يزال يتلألأ ببريق إلهي خافت.
بالطبع ، لم تقدم دمية فئة تايتان أي تفسير لأنها أطلقت سلسلة من اللكمات تجاه خصمها.
كان هذا في الواقع جثة إله.
لم يحاول فروست أن يكون مهذبًا.
نعم ، هذا هو بالضبط ما تم الاحتفاظ به في الطابق السابع من كهف الحجر السحابي.
لقد كان الشخص الذي بنى الوهم السابق ، على أمل استخدامه لإخافة فروست بعيدًا.
جثة الإله!
إنفجار!
هلك عدد لا يحصى من الآلهة في شفق الآلهة.
مثل طفل شره ، بدأ بسرعة في التهام القوة الإلهية ، وتحويلها إلى طاقة خالدة لاستخدامه الخاص.
توفي بعضهم دون أن يتركوا وراءهم جثة ، لكن آخرين تمكنوا من ترك جثث سليمة.
ومع ذلك ، كل ما فعله فروست هو رفع إصبع واحد. انبعث منه ضوء أبيض خافت قبل أن يلف جسده بالكامل.
لا تزال هذه الجثث الإلهية تحتوي على قدر كبير من القوة ، وكان كافياً لتحويل وتقوية بعض الكائنات الحية التي اقتربت منها. ستصبح هذه الكائنات الحية حراس الجثة بعد أن تأثرت بهالة الإله.
عندما دخل فروست الكهف ، اكتشف أن الضباب يزداد سمكًا كلما ابتعد أكثر.
لقد نما المخلوق نصف الخروف ونصف الإنسان بقوة من خلال امتصاص القوة الإلهية الموجودة في جسد الإله. كان أيضًا زعيم كل وحوش السحاب داخل الكهف.
كلما ذهبوا أكثر ، أصبحت وحوش السحاب أقوى. في النهاية ، حتى دمية فئة تايتان أُجبرت على الإبطاء.
لقد كان الشخص الذي بنى الوهم السابق ، على أمل استخدامه لإخافة فروست بعيدًا.
تقدمت دمية فئة تايتان كلاس إلى الأمام ، محدثة هالة لا يمكن إيقافها تغطي النفق بأكمله.
كان على فروست أن يعترف بأن وهم المخلوق قوي للغاية ويمكن تصديقه. كان الضغط المستمر مشابهًا جدًا للضغط الذي قد يطلقه الإله الحقيقي.
ووش!
إذا لم يكن الأمر يتعلق بسلالة سو تشن ، فقد يكون المخلوق قد نجح بالفعل.
ومع ذلك ، فإن وحوش السحاب في الطابق السادس قد تجاوزت بالفعل هذا الحد وكانت قريبة من أن تكون قوية مثل الملوك الشيطانيين. من الواضح أن شيئًا ما قد تغير.
“إنسان …… ما كان يجب أن تأتي إلى هنا ،” المخلوق نصف بشري ونصف خروف ردد بصوت منخفض.
كمصدر لسلالة فروست ، كان سو تشن و فروست واحدًا حقًا ، بل إنه تعايش إلى حد ما. على هذا النحو ، كلما كان فروست في خطر ، ستظهر صورة سو تشن تلقائيًا.
“يمكنك في الواقع التحدث؟” فوجئ فروست بهذا التطور.
في تلك اللحظة بالتحديد ، ظهر شخصية خلف فروست.
على الرغم من أنه كان من الطبيعي جدًا أن تكون الوحوش الشيطانية قادرة على التحدث ، إلا أن فروست تفاجأ تمامًا بذكاء هذا المخلوق نظرًا لضئالة ذكاء وحوش السحاب التي واجهها سابقًا.
“ما كان يجب أن أفعله على أي حال.”
ثم بدأ فروست يضحك. “هل تحاول إخافتي؟”
في تلك اللحظة بالتحديد ، ظهر شخصية خلف فروست.
“غادر الآن ، وربما لا تزال لديك فرصة للنجاة!” زأر المخلوق.
عندما دخل فروست الكهف ، اكتشف أن الضباب يزداد سمكًا كلما ابتعد أكثر.
قال فروست وهو يشير خلف المخلوق: “إذا أعطيتني ما خلفك ، فسأغادر على الفور”.
حدق فيه فرد عملاق ، وكان جسده متوهجًا بلون ذهبي لامع. كان من المستحيل على فروست أن يحدق في وجه العملاق بوضوح ، لكن الهالة التي أطلقها كانت لا حدود لها ومهيبة. حتى نظرة واحدة على جسده كانت كافية لإحداث ارتعاش في كل عصب في جسد فروست ، وظهرت رغبة قوية في عبادة العملاق في قلبه.
“أيها اللص الجشع! لا أحد مسموح له أن يشتهي كنزي. مت!” عند سماع طلب فروست ، عوى المخلوق بغضب قبل إطلاق موجة من الطاقة السوداء والخضراء في اتجاه فروست.
انطلقت الدمية من فئة تايتان في المعركة ، وكان جسدها يتوهج بقوة مع اندفاع موجة من الطاقة إلى الأمام من قبضتيها.
بطبيعة الحال ، لن يواجه فروست هذا الهجوم بنفسه. تقدمت دمية فئة تايتان إلى الأمام ، وظهرت حولها هالة من الضوء. هذا يدل على تنشيط تقنية الأركانا ، والذي يلف فروست بداخله.
ومع ذلك ، كل ما فعله فروست هو رفع إصبع واحد. انبعث منه ضوء أبيض خافت قبل أن يلف جسده بالكامل.
“لماذا ا؟ كيف يمكن أن تمتلك الكثير من القوة دون أن تكون على قيد الحياة؟ ” لم ير المخلوق دمية من قبل ولم يستطع فهم كيف يمكن أن يوجد مثل هذا المخلوق.
لكن دمية فئة تايتان التي أهداها له سو تشن تعني أنه يمكن رفع خططه قبل الموعد المحدد قليلاً.
بالطبع ، لم تقدم دمية فئة تايتان أي تفسير لأنها أطلقت سلسلة من اللكمات تجاه خصمها.
“أيها اللص الجشع! لا أحد مسموح له أن يشتهي كنزي. مت!” عند سماع طلب فروست ، عوى المخلوق بغضب قبل إطلاق موجة من الطاقة السوداء والخضراء في اتجاه فروست.
فضلت استخدام هجماتها الجسدية القوية للتغلب على الخصم.
مثل طفل شره ، بدأ بسرعة في التهام القوة الإلهية ، وتحويلها إلى طاقة خالدة لاستخدامه الخاص.
اصطدمت قوتها التدميرية المرعبة بموجة الطاقة السوداء والخضراء ، مما تسبب في تلويث الأخيرة بشكل غريب.
“على الرغم من أنها تستخدم تقنية أركانا للحلقة السادسة فقط ، إلا أننا في المستوى الثالث فقط. هذا المكان يصعب اختراقه على ما يبدو ، “تمتم فروست في نفسه.
كان ذلك نتيجة اصطدام مصدرين مختلفين للطاقة القوية ، و إنطلق من الإصطدام تقلبات قوية كافية لتدمير الكهف بأكمله.
خلف هذا المخلوق نصف الخروف ونصف الإنسان كانت جثة عملاقة.
بسبب القوة الإلهية للجثة ، فإن هذا المخلوق أصبح بالفعل قويًا مثل مزارع عالم الإمبراطور النهائي. على هذا النحو ، كانت المعركة بينه وبين دمية فئة تايتان شرسة بشكل خاص.
مع دعم الدمية ، كان بإمكان فروست نظريًا أن يجتاح الكهوف دون مقاومة كبيرة والوصول بسهولة إلى الطابق الثالث.
أي هجوم من فروست ، الذي كان مزارع مرحلة تأسيس المؤسسة و عالم الضوء المهتز ، سيكون بلا معنى تمامًا.
بعد أن اتخذ القرار ، سحبت دمية فئة تايتان فجأة عنصرًا من جسدها وألقته في حشد من وحوش السحاب.
لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أي شيء يمكنه فعله على الإطلاق.
مع دعم الدمية ، كان بإمكان فروست نظريًا أن يجتاح الكهوف دون مقاومة كبيرة والوصول بسهولة إلى الطابق الثالث.
من خلف دمية فئة تايتان ، شكل فروست بهدوء بعض الأختام اليدوية.
بسبب القوة الإلهية للجثة ، فإن هذا المخلوق أصبح بالفعل قويًا مثل مزارع عالم الإمبراطور النهائي. على هذا النحو ، كانت المعركة بينه وبين دمية فئة تايتان شرسة بشكل خاص.
كما هو متوقع……
امتلأ هذا الكهف بالقوة الإلهية.
امتلأ هذا الكهف بالقوة الإلهية.
نظرًا لمقدار القوة الإلهية المتاحة في الهواء وحقيقة أن دمية فئة تايتان كانت تحمي فروست ، كان من غير المحتمل للغاية أن يحرق المخلوق جميع احتياطيات الطاقة الخالدة في فروست. من ناحية أخرى ، استهلك المخلوق كل طاقته تقريبًا ، وسرعان ما وجد نفسه في حالة يرثى لها.
كانت هذه القوة الإلهية تتدفق ببطء ولكن بثبات من الجثة إلى الهواء ، واستكملت القوة الإلهية المحيطة المتزايدة تقوية المخلوق بعد أن حقق بعض مظاهر التقديس.
من خلف دمية فئة تايتان ، شكل فروست بهدوء بعض الأختام اليدوية.
لكن الأهم من ذلك ، أنه يمكن امتصاص هذه القوة الإلهية وتنقيتها!
من وقت لآخر ، كان عدد قليل من وحوش السحاب يندفعون بوحشية نحو فروست ، في محاولة لمهاجمته. ومع ذلك ، فقد قُتلوا جميعًا بسهولة بواسطة دمية فئة تايتان .
لم يحاول فروست أن يكون مهذبًا.
ومع ذلك ، لم تظهر وحوش السحاب أي علامات على التراجع.
مثل طفل شره ، بدأ بسرعة في التهام القوة الإلهية ، وتحويلها إلى طاقة خالدة لاستخدامه الخاص.
خلف هذا المخلوق نصف الخروف ونصف الإنسان كانت جثة عملاقة.
كانت القوة الإلهية للمخلوق نصف الغنم ونصف البشري محدودة القوة أيضًا. نتيجة لذلك ، وجد فروست أنه من السهل للغاية تحويلها إلى طاقة خالدة.
بعد أن اتخذ القرار ، سحبت دمية فئة تايتان فجأة عنصرًا من جسدها وألقته في حشد من وحوش السحاب.
“دعونا نستمر في القتال لفترة أطول قليلاً “. قال فروست بابتسامة خافتة: “لست في عجلة من أمري”.
كان قد تحدث للتو عندما ملأ نور بصره. بحلول الوقت الذي استعاد فيه بصره ، وجد فروست أنه يقف الآن وسط سماء مرصعة بالنجوم.
على الرغم من أن فروست لم يكن في عجلة من أمره ، سرعان ما أدرك المخلوق أن هناك شيئًا ما خطأ.
ومع الذكاء جاء الخوف من الموت.
لماذا بدأت قوته تختفي؟
ضحك فروست ببرود. “أيها الوغد المتستر. هل تحاول حقًا تقليد إله حقيقي؟ “
“ماذا فعلت بي؟” صرخ المخلوق بغضب.
“ماذا فعلت بي؟” صرخ المخلوق بغضب.
“ما كان يجب أن أفعله على أي حال.”
هلك عدد لا يحصى من الآلهة في شفق الآلهة.
“أيها الوغد!” أطلق هذا المخلوق نصف الخروف ونصف الإنسان هجومًا قويًا بشكل لا يصدق ، واخترق بشكل مباشر الحواجز الدفاعية لدمية فئة تايتان.
إنفجار!
ومع ذلك ، كل ما فعله فروست هو رفع إصبع واحد. انبعث منه ضوء أبيض خافت قبل أن يلف جسده بالكامل.
نعم ، وحوش السحاب هؤلاء ، الذين كانوا الآن بقوة مثل الملوك الشيطانيين ، اكتسبوا أيضًا جزءاً من الذكاء.
لا يمكن مقارنة قوة مزارع تأسيس المؤسسة بقوة مزارع عالم الإمبراطور النهائي. ومع ذلك ، لم يكن فروست بحاجة للخوف من هجمات المخلوق طالما كان على استعداد لإنفاق كمية كبيرة بما يكفي من الطاقة الخالدة لإبطالها.
من خلف دمية فئة تايتان ، شكل فروست بهدوء بعض الأختام اليدوية.
نظرًا لمقدار القوة الإلهية المتاحة في الهواء وحقيقة أن دمية فئة تايتان كانت تحمي فروست ، كان من غير المحتمل للغاية أن يحرق المخلوق جميع احتياطيات الطاقة الخالدة في فروست. من ناحية أخرى ، استهلك المخلوق كل طاقته تقريبًا ، وسرعان ما وجد نفسه في حالة يرثى لها.
كانت هذه القوة الإلهية تتدفق ببطء ولكن بثبات من الجثة إلى الهواء ، واستكملت القوة الإلهية المحيطة المتزايدة تقوية المخلوق بعد أن حقق بعض مظاهر التقديس.
————————————————–
كان هذا في الواقع جثة إله.
دوى انفجار قوي وعنيف على الفور عبر الكهف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
