الطعم
—————————————
هذه المرة ، ومع ذلك ، يمكن أن يستخدم يي فنغهان طاقته الخالدة لحماية وعيه ، مما يسمح له بالبقاء غير مهتز.
الفصل 1105: الطُعم
“ارتياح؟ آه …… نعم ، أنا محظوظ جدًا ، لكن …… لماذا لا تأخذها؟ هذه بلورة إلهية يكثفها إله بعد كل شيء. حتى الإله سيجد صعوبة في إنتاج واحد منهم. إذا حصلت عليها ، ستزداد قوتك بسرعة فائقة “.
كان هؤلاء الأشخاص هم الجنود الذين اقتحموا وادي قلب الذئب مباشرة.
من ناحية أخرى ، يبدو أن الهيكل العظمي العملاق يجبره في المقام الأول على إنفاق طاقته. كان الضرر الفعلي الذي تسببه في حده الأدنى.
تم أسرهم وجعلهم غير قادرين على الحركة تمامًا من قبل شياطين الحلم ، كما لو كانوا قد ماتوا. بدأت شياطين الأحلام في استخراج العظام من أجسادهم ، واستخدامها مثل جذوع الأشجار لبناء القلعة.
قال يي فنغهان ، “معلم؟”
قلعة مصنوعة من عظام بشرية!
اممم؟
كان في وسط القلعة مذبح مصنوع من لحم ودم بشري. على قمة المذبح كان هناك كيان بلوري ذهبي. علقت عين كبيرة فوق البلورة ، تنظر إلى الأمام والخلف.
لم يكن هناك رد.
ارتجف يي فنغهان عندما رأى العين. في الوقت نفسه ، رصدته العين.
ارتجف يي فنغهان عندما رأى العين. في الوقت نفسه ، رصدته العين.
بدأت العين العائمة تتوهج على الفور بالضوء الأحمر ، وبدا أن شياطين الأحلام الذين يقومون ببناء القلعة يشعرون بشيء ما. وبدلاً من الإندفاع في اتجاهه ، تبعثروا جميعًا واختفوا عن الأنظار على الفور تقريبًا. بقيت القلعة نصف المكتملة فقط.
كان هذا في الواقع غير منطقي إلى حد ما.
فوجئ يي فنغهان بسلوكهم ، لكن بغض النظر ، لم يسمح لهذه القلعة بالبقاء سليمة. طار فوقها وقطع سيفه عليها.
ذهل كل من يي فنغهان والعين العائمة في نفس الوقت.
طار أحد الأذرع المكونة للقلعة فجأة إلى الأمام ، وأوقف سيف يي فنغهان في مساره.
ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لا تركز العين الطافية بشكل أساسي على هجمات الوعي تلك؟ لماذا يعتمد على الهيكل العظمي بدلاً من ذلك؟
اممم؟
ظل يي فنغهان هادئًا وهو يحدق في العين العائمة. “إذن هذا فخ ، أليس كذلك؟ البلورة الإلهية المزعومة هي مجرد فخ يستخدم لخداعنا. كل العوائق الأخرى كانت فقط لتجعلني أعتقد أن هذا العنصر كان ذا قيمة كبيرة ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء ، الشيء الذي تحصل عليه بجهد كبير فقط هو الذي يستحق أي شيء “.
ماذا كان هذا؟
يمكنهم الإنتقال الآني كذلك؟
كان يي فنغهان على وشك سحب سيفه بعيدًا عندما طارت مجموعة كبيرة من العظام أيضًا في الهواء ، وتجمعوا لتشكيل هيكل عظمي بشري كامل. بشكل مثير للصدمة ، كان هذا الهيكل العظمي الآن يستخدم سيفًا عظميًا حادًا ، واستخدمه لمهاجمة يي فنغهان.
لا يمكن سماع صيحاتهم على المستوى المادي ، لكن صرخاتهم من الألم يمكن إدراكها من خلال وعي يي فنغهان. حتى يي فنغهان وجدت أن هجوم الصراخ يصعب تحمله إلى حد ما وأطلق تأوهًا من الألم. كان الأمر كما لو كان هناك شيء يصرخ في جمجمته.
ماذا كان يحدث؟
لكن النتيجة النهائية كانت مروعة.
كان يي فنغهان مرتبكًا تمامًا.
زأرت العين العائمة ، “سو تشن!”
ومع ذلك ، فقد رد بصد الهجوم. اصطدم تيار تشي السيف بالجمجمة العظمية ، لكنه ارتطم بصوت معدني. بدت الجمجمة أكثر ثباتًا مما ينبغي أن تكون عليه.
فرقعة ، فرقعة ، فرقعة ، فرقعة
“همف!”
العين العائمة إلتوت في الجو. بغض النظر عن كيفية تحطم الهيكل العظمي العملاق ، لا يمكن أن يؤثر على يي فنغهان. أبقى يي فنغهان عينيه مغمضتين بينما كان يلوح بسيفه بشكل متكرر. انحدرت العظام من جسم الهيكل العظمي العملاق ، وحتى الضباب الأسود بدأ في التراجع.
انطلق يي فنغهان ببرود ، واندفعت ألسنة اللهب إلى الحياة في متناول يده ، وتنمو تدريجيًا إلى العنقاء المشتعل ، وهو نفس الشيء الذي طوره سو تشن من قبل. اصطدمت بالجمجمة ، وتحت حرارة اللهب العنيف ، بدأت الجمجمة تتفكك.
لم يكن هناك رد.
كان يي فنغهان على وشك الاندفاع إلى الأمام مرة أخرى عندما بدأ ضباب أسود بالتسرب من العين العائمة.
لكن في تلك اللحظة ، تحدث صوت.
مع هبوط الضباب الأسود ، ظهر هيكل عظمي بعد هيكل عظمي .
أخيرًا بدأت العين العائمة في الذعر.
هذه المرة ، كانت هناك مجموعة كبيرة منهم.
——————————
على الرغم من أن فن العنقاء المتشعلة كان قوياً ، إلا أن استخدامه استنفد قدرًا كبيرًا من طاقة الأصل.
بعد ذلك مباشرة ، ظهرت موجة أخرى من الرماح العظمية ونزلت نحو يي فنغهان.
ارتجف يي فنغهان قليلاً عندما رأى كل هذه الهياكل العظمية تسير في اتجاهه. لقد غرس طائر العنقاء المشتعل التالي ببعض الطاقة الخالدة ، مشبعًا إياه بتوهج أبيض خافت. قبل أن تصطدم بأي من الهياكل العظمية ، انفجرت في الهواء ، وتناثرت كرات من اللهب الأبيض على جيش الهياكل العظمية. بدأت الهياكل العظمية في الالتواء والتلوي من الألم.
ضحك يي فنغهان بصوت عال. “إذن أنت تعرف كيف تتفادى بعد كل شيء.”
لا يمكن سماع صيحاتهم على المستوى المادي ، لكن صرخاتهم من الألم يمكن إدراكها من خلال وعي يي فنغهان. حتى يي فنغهان وجدت أن هجوم الصراخ يصعب تحمله إلى حد ما وأطلق تأوهًا من الألم. كان الأمر كما لو كان هناك شيء يصرخ في جمجمته.
يي فنغان لم يلتقطها. بدلا من ذلك ، حدق بهدوء في الكريستال الذهبي. “يبدو أنها عالية الجودة.”
ومع ذلك ، كان يي فنغهان متحمسًا جدًا.
“اصمت!” صاحت العين العائمة بجنون.
“لذا تمكنت أخيرًا من إيذائك ، هاه؟” تمتم وهو يحدق في العين الطافية.
“همسة!”
انتظر دقيقة!
بدا أن العين الطافية في السماء تتوسع لأنها أطلقت موجة من النوايا القاتلة.
“أنت ….. لماذا لم تأخذها؟” ذهلت العين الطافية.
بدأت قلعة العظام تتحول فجأة ، لتشكل هذه المرة هيكلًا عظميًا عملاقًا بدلاً من جيش صغير. ضرب الهيكل العظمي العملاق على الفور ذراعه لأسفل في يي فنغهان.
“لذا تمكنت أخيرًا من إيذائك ، هاه؟” تمتم وهو يحدق في العين الطافية.
بدأ سيف يي فنغهان مرة أخرى في التوهج بالضوء الأبيض حيث اخترق يد الهيكل العظمي العملاق.
لسوء الحظ ، كانت هذه التهديدات عديمة الفائدة تمامًا ضد يي فنغهان.
قام الهيكل العظمي العملاق بلف ذراعه في الهواء متجنبًا ضربة السيف.
إذا لم يؤت هذا الإجراء المحفوف بالمخاطر ، فمن المحتمل أن يتمزق إلى أشلاء. بل كان من الممكن أن يموت على الفور.
ضحك يي فنغهان بصوت عال. “إذن أنت تعرف كيف تتفادى بعد كل شيء.”
فرقعة ، فرقعة ، فرقعة ، فرقعة
أطلق العنان لثلاث ضربات سيف متتالية ، كل واحدة منها مشبعة بطاقة خالدة. لكن الهيكل العظمي العملاق لا يبدو خائفا وفتح فمه بدلا من ذلك.
ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لا تركز العين الطافية بشكل أساسي على هجمات الوعي تلك؟ لماذا يعتمد على الهيكل العظمي بدلاً من ذلك؟
على الرغم من أن رأسه كان مكونًا من عظمتين فقط ، إلا أن الإعصار انطلق من فمه المفتوح ، مما أرسل يي فنغهان إلى الوراء.
قال يي فنغهان ، “هذه هي البلورة الإلهية؟”
في الوقت نفسه ، صفق ذراعاها العظميتان الكبيرتان على يي فنغهان. بدأ الضوء الأبيض يتوهج حول جسد يي فنغهان ، وانفجرت الطاقة الخالدة بمجرد اصطدام اليدين به. تم تفجير اليدين العظميتين إلى قطع صغيرة ، لكن يي فنغهان نفسه شعر بموجة من الدوار تغمره أيضًا.
كان كلا الجانبين يهددان بعضهما البعض ، لكن بدا الأمر وكأن أيًا منهما لا يمكنه فعل أي شيء للآخر.
هسهسة العين العائمة مرة أخرى ، وظهر عدد لا يحصى من الرماح العظمية في السماء قبل الإنطلاق نحو يي فنغهان.
“همسة!”
لم يكن هناك شيء يمكن لـ يي فنغهان فعله سوى النقل الفضائي بعيدًا باستخدام الإنتقال الآني للبرج الأبيض.
على الرغم من أن فن العنقاء المتشعلة كان قوياً ، إلا أن استخدامه استنفد قدرًا كبيرًا من طاقة الأصل.
لكن من المدهش أن تلك الرماح العظمية طاردته على الفور.
“أيها! أسرع وخذها ، وإلا سأقتلك! ” طافت العين العائمة عندما بدأت في العودة إلى شكلها الأصلي.
يمكنهم الإنتقال الآني كذلك؟
ومع ذلك ، فقد رد بصد الهجوم. اصطدم تيار تشي السيف بالجمجمة العظمية ، لكنه ارتطم بصوت معدني. بدت الجمجمة أكثر ثباتًا مما ينبغي أن تكون عليه.
حتى عندما كان يتساءل عن هذا ، أقفلت الرماح عليه ، ولم تتباطأ على الإطلاق.
قلعة مصنوعة من عظام بشرية!
لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله يي فنغهان سوى إحاطة نفسه بالطاقة الخالدة ، محطمًا تلك الرماح العظمية.
لكن في تلك اللحظة ، تحدث صوت.
بعد ذلك مباشرة ، ظهرت موجة أخرى من الرماح العظمية ونزلت نحو يي فنغهان.
لكن من المدهش أن تلك الرماح العظمية طاردته على الفور.
كان الهيكل العظمي العملاق في الواقع مكونًا من عدد لا يحصى من العظام. في الوقت الحالي ، كان يسحب حفنة من العظام دفعة واحدة ويقذفها في اتجاه يي فنغهان.
لكن من المدهش أن تلك الرماح العظمية طاردته على الفور.
لم يكن هناك أكثر من بضع مئات من الجنود الإمبراطوريين الذين اقتحموا الضباب ، فلماذا يبدو أن الهيكل العظمي العملاق كان قادرًا على إلقاء عشرات الآلاف من العظام عليه دون عواقب؟
بدأت العين العائمة تتوهج على الفور بالضوء الأحمر ، وبدا أن شياطين الأحلام الذين يقومون ببناء القلعة يشعرون بشيء ما. وبدلاً من الإندفاع في اتجاهه ، تبعثروا جميعًا واختفوا عن الأنظار على الفور تقريبًا. بقيت القلعة نصف المكتملة فقط.
كانت العين العائمة تحدق به بشدة لأنها أمرت عملاق العظام بإطلاق موجة تلو موجة من الرماح.
تومض الحاجز قليلاً ، لكنه تمكن من سد جميع الرماح العظمية. لم يجرح يي فنغهان على الإطلاق.
كانت الطاقة الخالدة أكثر من قادرة على التعامل مع سيل الرماح ، لكن الضغط الذي فرضته عليه لاستخدامها بشكل متكرر بدأ في استنزاف احتياطياته.
لا يمكن سماع صيحاتهم على المستوى المادي ، لكن صرخاتهم من الألم يمكن إدراكها من خلال وعي يي فنغهان. حتى يي فنغهان وجدت أن هجوم الصراخ يصعب تحمله إلى حد ما وأطلق تأوهًا من الألم. كان الأمر كما لو كان هناك شيء يصرخ في جمجمته.
اللعنة!
“اصمت!” صاحت العين العائمة بجنون.
علم يي فنغهان أن هذا المأزق لا يمكن أن يستمر ، لكن قوى العين العائمة كانت شريرة للغاية. بدون طاقة خالدة ، لن يكون قادرًا على تحرير نفسه ، ناهيك عن أن عواء الوعي المرعب من شأنه أن يعطل أفكاره من وقت لآخر …
ماذا كان يحدث؟
انتظر دقيقة!
لكن استهداف وعيه أصبح أيضًا عديم الفائدة الآن لأنه كان يحميه بالطاقة الخالدة.
ظهر أثر الشك فجأة في قلبه.
“هذه في الواقع بلورة إلهية ، لكنها مفعمة بإرادة لورد عالم الأحلام. إذا كنت ستأخذها ، لكان عقلك قد غزا إرادته ، مما يحولك إلى دمية ليستخدمها “.
كان التهديد الأكبر بالنسبة له لا يزال صراخ الوعي ذلك.
“لا ، لا تلمس ذلك!” إرادة قوية تسللت إلى وعي يي فنغهان.
توغلت صرخات الوعي في بحر المعرفة ، مما أثر سلبًا على قدراته القتالية.
“أنه! كيف يمكن ألا تكون كذلك؟” زأرت العين العائمة ، على ما يبدو على وشك الجنون.
من ناحية أخرى ، يبدو أن الهيكل العظمي العملاق يجبره في المقام الأول على إنفاق طاقته. كان الضرر الفعلي الذي تسببه في حده الأدنى.
بينما كان ينظر إلى العين الباهتة ، ضحك سو تشن ، “لم أرَ منذ وقت طويل ، يا لورد عالم الاحلام. يبدو أنك حصلت على بعض الحيل الجديدة في سواعدك منذ آخر مرة التقينا فيها “.
ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لا تركز العين الطافية بشكل أساسي على هجمات الوعي تلك؟ لماذا يعتمد على الهيكل العظمي بدلاً من ذلك؟
على الرغم من أن فن العنقاء المتشعلة كان قوياً ، إلا أن استخدامه استنفد قدرًا كبيرًا من طاقة الأصل.
كان هذا في الواقع غير منطقي إلى حد ما.
—————————————
لقد قاتل يي فنغهان بما يكفي ليعرف أن خصمه كان مدفوعًا بالتأكيد لسبب خفي.
في تلك اللحظة فقط ، أطلق الهيكل العظمي العملاق حفنة أخرى من الرماح العظمية. بدلاً من ذلك ، صر يي فنغهان على أسنانه ، وأغمض عينيه ، ونشط حاجزًا. لقد تخلى عن محاولة استخدام الطاقة الخالدة لحماية نفسه.
إذا كانت هجمات الوعي أكثر فاعلية ، إلا أن العين العائمة استمرت في الإصرار على استخدام الهيكل العظمي العملاق …
“أيها! أسرع وخذها ، وإلا سأقتلك! ” طافت العين العائمة عندما بدأت في العودة إلى شكلها الأصلي.
ظهرت بعض الأفكار المختلفة في ذهن يي فنغهان.
تومض الحاجز قليلاً ، لكنه تمكن من سد جميع الرماح العظمية. لم يجرح يي فنغهان على الإطلاق.
في تلك اللحظة فقط ، أطلق الهيكل العظمي العملاق حفنة أخرى من الرماح العظمية. بدلاً من ذلك ، صر يي فنغهان على أسنانه ، وأغمض عينيه ، ونشط حاجزًا. لقد تخلى عن محاولة استخدام الطاقة الخالدة لحماية نفسه.
كان الهيكل العظمي العملاق في الواقع مكونًا من عدد لا يحصى من العظام. في الوقت الحالي ، كان يسحب حفنة من العظام دفعة واحدة ويقذفها في اتجاه يي فنغهان.
إذا لم يؤت هذا الإجراء المحفوف بالمخاطر ، فمن المحتمل أن يتمزق إلى أشلاء. بل كان من الممكن أن يموت على الفور.
“أنه! كيف يمكن ألا تكون كذلك؟” زأرت العين العائمة ، على ما يبدو على وشك الجنون.
ومع ذلك ، فقد اختار يي فنغهان تحمل هذه المخاطرة.
تقدم يي فنغهان إلى المذبح.
اصطدم سرب الرماح بحاجز يي فنغهان.
حدق ببرود في العين الطافية. “قل لي ما هذا ، أو سأقتلك!”
من الناحية النظرية ، كان ينبغي أن يكون هذا كافيًا لإثارة إعجابه تمامًا.
“ما هذا؟” سأل يي فنغهان. “ولماذا تبذل جهودًا كبيرة من أجل ذلك؟”
لكن النتيجة النهائية كانت مروعة.
لسوء الحظ ، كانت هذه التهديدات عديمة الفائدة تمامًا ضد يي فنغهان.
تومض الحاجز قليلاً ، لكنه تمكن من سد جميع الرماح العظمية. لم يجرح يي فنغهان على الإطلاق.
قلعة مصنوعة من عظام بشرية!
حتى العين العائمة ارتجفت بشكل لا إرادي ، ومن الواضح أنها فوجئت بمثل هذه النتيجة.
تجاهلها يي فنغهان ومد يدها للاستيلاء عليها.
فتح يي فنغهان عينيه ببطء. “كما اعتقدت. وهم ملموس ….. نصف القوة وهمي والنصف الآخر حقيقي .. صحيح؟ قوتك تسمح لك بإعطاء هذه الأوهام مادة مادية. يبدو أن لورد عالم الأحلام قادر بالفعل على قتل الناس في العالم المادي الحقيقي ، ولكن فقط عامة الناس. ضد المزارعين الأقوى ، ليس لديك خيار سوى إخافتنا قليلاً “.
“أنه! كيف يمكن ألا تكون كذلك؟” زأرت العين العائمة ، على ما يبدو على وشك الجنون.
رأى يي فنغهان على الفور من خلال الواجهة.
بدأت قلعة العظام تتحول فجأة ، لتشكل هذه المرة هيكلًا عظميًا عملاقًا بدلاً من جيش صغير. ضرب الهيكل العظمي العملاق على الفور ذراعه لأسفل في يي فنغهان.
أطلقت العين العائمة عواءًا غاضبًا مرة أخرى.
لقد قاتل يي فنغهان بما يكفي ليعرف أن خصمه كان مدفوعًا بالتأكيد لسبب خفي.
هذه المرة ، ومع ذلك ، يمكن أن يستخدم يي فنغهان طاقته الخالدة لحماية وعيه ، مما يسمح له بالبقاء غير مهتز.
يمكنهم الإنتقال الآني كذلك؟
على الرغم من أن الآلهة كانت قوية ، إلا أن قوتهم ستظل محدودة قبل أن ينهار الجدار بالكامل.
لكن في تلك اللحظة ، تحدث صوت.
ما اختبره للتو لم يكن أكثر من قدرة عالم الأحلام على جعل الأوهام ملموسة. لقد كان مجرد لعب خدعة على حواس يي فنغهان.
على الرغم من أن الآلهة كانت قوية ، إلا أن قوتهم ستظل محدودة قبل أن ينهار الجدار بالكامل.
بمجرد أن قطع يي فنغهان اعتماده على حواسه ، أصبحت الحقيقة واضحة. القوة المحدودة التي سيطر عليها لورد عالم الأحلام لا يمكن أن تخيف يي فنغهان. من ناحية أخرى ، شكلت قوة وعيه ، التي كانت أقل محدودية ، تهديدًا أكبر.
تم أسرهم وجعلهم غير قادرين على الحركة تمامًا من قبل شياطين الحلم ، كما لو كانوا قد ماتوا. بدأت شياطين الأحلام في استخراج العظام من أجسادهم ، واستخدامها مثل جذوع الأشجار لبناء القلعة.
لكن استهداف وعيه أصبح أيضًا عديم الفائدة الآن لأنه كان يحميه بالطاقة الخالدة.
في الوقت نفسه ، صفق ذراعاها العظميتان الكبيرتان على يي فنغهان. بدأ الضوء الأبيض يتوهج حول جسد يي فنغهان ، وانفجرت الطاقة الخالدة بمجرد اصطدام اليدين به. تم تفجير اليدين العظميتين إلى قطع صغيرة ، لكن يي فنغهان نفسه شعر بموجة من الدوار تغمره أيضًا.
العين العائمة إلتوت في الجو. بغض النظر عن كيفية تحطم الهيكل العظمي العملاق ، لا يمكن أن يؤثر على يي فنغهان. أبقى يي فنغهان عينيه مغمضتين بينما كان يلوح بسيفه بشكل متكرر. انحدرت العظام من جسم الهيكل العظمي العملاق ، وحتى الضباب الأسود بدأ في التراجع.
انتظر دقيقة!
فرقعة ، فرقعة ، فرقعة ، فرقعة
لم يكن هناك أكثر من بضع مئات من الجنود الإمبراطوريين الذين اقتحموا الضباب ، فلماذا يبدو أن الهيكل العظمي العملاق كان قادرًا على إلقاء عشرات الآلاف من العظام عليه دون عواقب؟
مع تشظي جسم العملاق العظمي ، بدأ يفقد قدرته على الحركة. سرعان ما عاد إلى حالة ساكنة ، ولكن هذه المرة على شكل كومة من الأنقاض بدلاً من قلعة أنيقة.
على الرغم من أن فن العنقاء المتشعلة كان قوياً ، إلا أن استخدامه استنفد قدرًا كبيرًا من طاقة الأصل.
تقدم يي فنغهان إلى المذبح.
توغلت صرخات الوعي في بحر المعرفة ، مما أثر سلبًا على قدراته القتالية.
أخيرًا بدأت العين العائمة في الذعر.
“هذه في الواقع بلورة إلهية ، لكنها مفعمة بإرادة لورد عالم الأحلام. إذا كنت ستأخذها ، لكان عقلك قد غزا إرادته ، مما يحولك إلى دمية ليستخدمها “.
ولكن بغض النظر عن كيفية معاناتها ، فإنه لا يمكن أن يؤثر على إرادة يي فنغهان.
ظهر أثر الشك فجأة في قلبه.
تم التقاط نظرة يي فنغهان من خلال الكريستال الذهبي الذي تم وضعه بشكل بارز على المذبح.
ولكن بعد فوات الأوان.
“لا ، لا تلمس ذلك!” إرادة قوية تسللت إلى وعي يي فنغهان.
تم التقاط نظرة يي فنغهان من خلال الكريستال الذهبي الذي تم وضعه بشكل بارز على المذبح.
تجاهلها يي فنغهان ومد يدها للاستيلاء عليها.
“هل تشجعني؟” سأل يي فنغهان.
عندما كان على وشك أن يأخذها ، توقف فجأة.
ظهر أثر الشك فجأة في قلبه.
قال يي فنغهان ، “هذه هي البلورة الإلهية؟”
قلعة مصنوعة من عظام بشرية!
لم يكن هناك رد.
ذهل كل من يي فنغهان والعين العائمة في نفس الوقت.
يي فنغان لم يلتقطها. بدلا من ذلك ، حدق بهدوء في الكريستال الذهبي. “يبدو أنها عالية الجودة.”
“همسة!”
“أنت ….. لماذا لم تأخذها؟” ذهلت العين الطافية.
“لذا تمكنت أخيرًا من إيذائك ، هاه؟” تمتم وهو يحدق في العين الطافية.
ضحك يي فنغهان. “ألا يجب أن تكون نبرتك تبعث على الارتياح؟”
أخيرًا بدأت العين العائمة في الذعر.
“ارتياح؟ آه …… نعم ، أنا محظوظ جدًا ، لكن …… لماذا لا تأخذها؟ هذه بلورة إلهية يكثفها إله بعد كل شيء. حتى الإله سيجد صعوبة في إنتاج واحد منهم. إذا حصلت عليها ، ستزداد قوتك بسرعة فائقة “.
يمكنهم الإنتقال الآني كذلك؟
“هل تشجعني؟” سأل يي فنغهان.
ظهرت بعض الأفكار المختلفة في ذهن يي فنغهان.
أغلقت العين العائمة فمها على الفور.
توغلت صرخات الوعي في بحر المعرفة ، مما أثر سلبًا على قدراته القتالية.
تابع يي فنغان ، “لماذا لدي انطباع أنك تريدني حقًا أن آخذه؟”
عند رؤية هذا ، شعر يي فنغهان براحة أكبر. “لا أعتقد أنك أحببت سؤالي كثيرًا.”
ردت العين الطافية بلا حول ولا قوة. “اللعنة ، ما الذي تفكر في فعله؟”
حدق ببرود في العين الطافية. “قل لي ما هذا ، أو سأقتلك!”
عند رؤية هذا ، شعر يي فنغهان براحة أكبر. “لا أعتقد أنك أحببت سؤالي كثيرًا.”
كان كلا الجانبين يهددان بعضهما البعض ، لكن بدا الأمر وكأن أيًا منهما لا يمكنه فعل أي شيء للآخر.
“آآغهه!” طافت العين العائمة في يي فنغهان وهي تصرخ.
يمكنهم الإنتقال الآني كذلك؟
ولكن بعد فوات الأوان.
كان يي فنغهان على وشك سحب سيفه بعيدًا عندما طارت مجموعة كبيرة من العظام أيضًا في الهواء ، وتجمعوا لتشكيل هيكل عظمي بشري كامل. بشكل مثير للصدمة ، كان هذا الهيكل العظمي الآن يستخدم سيفًا عظميًا حادًا ، واستخدمه لمهاجمة يي فنغهان.
تراجع يي فنغهان بهدوء يده. “لا أعتقد أن هذه بلورة إلهية.”
على الرغم من أن فن العنقاء المتشعلة كان قوياً ، إلا أن استخدامه استنفد قدرًا كبيرًا من طاقة الأصل.
“أنه! كيف يمكن ألا تكون كذلك؟” زأرت العين العائمة ، على ما يبدو على وشك الجنون.
كانت الطاقة الخالدة أكثر من قادرة على التعامل مع سيل الرماح ، لكن الضغط الذي فرضته عليه لاستخدامها بشكل متكرر بدأ في استنزاف احتياطياته.
ظل يي فنغهان هادئًا وهو يحدق في العين العائمة. “إذن هذا فخ ، أليس كذلك؟ البلورة الإلهية المزعومة هي مجرد فخ يستخدم لخداعنا. كل العوائق الأخرى كانت فقط لتجعلني أعتقد أن هذا العنصر كان ذا قيمة كبيرة ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء ، الشيء الذي تحصل عليه بجهد كبير فقط هو الذي يستحق أي شيء “.
“همف!”
“اصمت!” صاحت العين العائمة بجنون.
كان الهيكل العظمي العملاق في الواقع مكونًا من عدد لا يحصى من العظام. في الوقت الحالي ، كان يسحب حفنة من العظام دفعة واحدة ويقذفها في اتجاه يي فنغهان.
“ما هذا؟” سأل يي فنغهان. “ولماذا تبذل جهودًا كبيرة من أجل ذلك؟”
علم يي فنغهان أن هذا المأزق لا يمكن أن يستمر ، لكن قوى العين العائمة كانت شريرة للغاية. بدون طاقة خالدة ، لن يكون قادرًا على تحرير نفسه ، ناهيك عن أن عواء الوعي المرعب من شأنه أن يعطل أفكاره من وقت لآخر …
“أيها! أسرع وخذها ، وإلا سأقتلك! ” طافت العين العائمة عندما بدأت في العودة إلى شكلها الأصلي.
يمكنهم الإنتقال الآني كذلك؟
لسوء الحظ ، كانت هذه التهديدات عديمة الفائدة تمامًا ضد يي فنغهان.
—————————————
حدق ببرود في العين الطافية. “قل لي ما هذا ، أو سأقتلك!”
“هل تشجعني؟” سأل يي فنغهان.
كان كلا الجانبين يهددان بعضهما البعض ، لكن بدا الأمر وكأن أيًا منهما لا يمكنه فعل أي شيء للآخر.
في تلك اللحظة فقط ، أطلق الهيكل العظمي العملاق حفنة أخرى من الرماح العظمية. بدلاً من ذلك ، صر يي فنغهان على أسنانه ، وأغمض عينيه ، ونشط حاجزًا. لقد تخلى عن محاولة استخدام الطاقة الخالدة لحماية نفسه.
لكن في تلك اللحظة ، تحدث صوت.
زأرت العين العائمة ، “سو تشن!”
“هذه في الواقع بلورة إلهية ، لكنها مفعمة بإرادة لورد عالم الأحلام. إذا كنت ستأخذها ، لكان عقلك قد غزا إرادته ، مما يحولك إلى دمية ليستخدمها “.
قلعة مصنوعة من عظام بشرية!
ذهل كل من يي فنغهان والعين العائمة في نفس الوقت.
حدق ببرود في العين الطافية. “قل لي ما هذا ، أو سأقتلك!”
قال يي فنغهان ، “معلم؟”
“لذا تمكنت أخيرًا من إيذائك ، هاه؟” تمتم وهو يحدق في العين الطافية.
زأرت العين العائمة ، “سو تشن!”
قام الهيكل العظمي العملاق بلف ذراعه في الهواء متجنبًا ضربة السيف.
ظهر كسر في الفضاء المحيط بهم. خرج شخص من الشق – سو تشن.
من ناحية أخرى ، يبدو أن الهيكل العظمي العملاق يجبره في المقام الأول على إنفاق طاقته. كان الضرر الفعلي الذي تسببه في حده الأدنى.
بينما كان ينظر إلى العين الباهتة ، ضحك سو تشن ، “لم أرَ منذ وقت طويل ، يا لورد عالم الاحلام. يبدو أنك حصلت على بعض الحيل الجديدة في سواعدك منذ آخر مرة التقينا فيها “.
“أنت ….. لماذا لم تأخذها؟” ذهلت العين الطافية.
——————————
“هذه في الواقع بلورة إلهية ، لكنها مفعمة بإرادة لورد عالم الأحلام. إذا كنت ستأخذها ، لكان عقلك قد غزا إرادته ، مما يحولك إلى دمية ليستخدمها “.
لا يمكن سماع صيحاتهم على المستوى المادي ، لكن صرخاتهم من الألم يمكن إدراكها من خلال وعي يي فنغهان. حتى يي فنغهان وجدت أن هجوم الصراخ يصعب تحمله إلى حد ما وأطلق تأوهًا من الألم. كان الأمر كما لو كان هناك شيء يصرخ في جمجمته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
