الإيقاظ
الفصل 1096 : الإيقاظ
أجاب سو تشن بتكاسل ، “إنه أنا. لا تغضب. يجب أن يكون هذا كثيرًا كافيًا لإبقائك مستيقظًا لفترة أطول قليلاً ، أليس كذلك؟ هناك الكثير الذي أريد أن أسألك عنه ، لذا لن أسمح لك بالعودة للنوم بسهولة “.
“ماذا قلت؟”
وبينما كان يتحدث ، مد يده بهدوء ونقر بإصبعه على اليد النازلة ، مما تسبب في انفجارها مثل البالون الهش.
حدق كل من غو هويمينغ و غو تشينغلو و تشو شيانياو و لي تشونغشان وجميع الرؤساء الآخرين في سو تشن في عدم تصديق مشترك.
ولكن قبل أن ينهي حديثه ، قتل سو تشن السلحفاة الدموية التي كان يحملها وألقى بها في الحفرة الدموية.
“هل يمكنكم ألا تنظروا إلي هكذا؟” رد سو تشن بتكاسل. “قلت ، كنت أفكر فقط في زيارة حوض الحجر الأحمر و الدردشة مع سلف الدم هذا لفترة قصيرة.”
شعرت غو تشينغلو أن ضغط دمها بدأ في الارتفاع مع تصاعد الغضب بداخلها. “سو تشن ، ما الذي من المفترض أن يعنيه ذلك؟ هل تقول إننا محكوم علينا بخسارة هذه الحرب؟ إذا كان هذا هو الحال ، فلماذا حتى خرجت بنا إلى هنا؟ لماذا حتى بدأت تتحدى الوحوش؟ “
“إنه وحش أصل!” ردت غو تشينغلو. “هل تشعر وكأنك عشت لفترة طويلة؟”
“إنه وحش أصل!” ردت غو تشينغلو. “هل تشعر وكأنك عشت لفترة طويلة؟”
أجاب سو تشن بجدية ، “حسنًا ، إذا لم أوقف كوتشا اليوم ، لكان قد أيقظ وحش الأصل بمفرده. هل تعتقدين أننا كنا سنكون قادرين على تجنب القتال ضد وحش الأصل في هذا السيناريو؟ “
ضحك بتنازل. “إذن أنت لا تعرف شيئًا على الإطلاق ، أليس كذلك؟”
صمت الجميع.
امتدت يد عملاقة من السحابة و إتجهت نحو سو تشن ، كما لو كانت ستسحق سو تشن في فطيرة.
لكن غو تشينغلو رفضت بعناد التراجع. “هذا مختلف. على الأقل ، في هذا السيناريو ، كنا سنكون قادرين على مواجهته معًا “.
رد سو تشن بهدوء ، “ستكون أولويتي هي إجراء محادثة معه ، إن أمكن.”
هز سو تشن رأسه ببطء. “وماذا في ذلك؟ هل لدينا فرصة للفوز؟ وحتى لو فزنا ، فماذا في ذلك؟ لقد أنجزنا شيئًا لم تستطع حتى مملكة الأركانا تحقيقه في أوج ذروتها. لكن ماذا بعد ذلك؟ سوف يوقظون فقط اثنين أو ثلاثة! هل سنظل قادرين على الفوز ضدهم؟ “
“ما الذي يمكن التحدث عنه أيضًا؟ بطبيعة الحال ، يتعلق الأمر بانحلال حاجز الآلهة وعودة الآلهة. عندما يحدث ذلك ، ستواجهون أنتم أيضًا الانقراض. بدلاً من إهدار كل من طاقتنا ووقتنا ، لماذا لا نعمل معًا لمحاربة الآلهة؟ ” قال سو تشن بثقة.
شعرت غو تشينغلو أن ضغط دمها بدأ في الارتفاع مع تصاعد الغضب بداخلها. “سو تشن ، ما الذي من المفترض أن يعنيه ذلك؟ هل تقول إننا محكوم علينا بخسارة هذه الحرب؟ إذا كان هذا هو الحال ، فلماذا حتى خرجت بنا إلى هنا؟ لماذا حتى بدأت تتحدى الوحوش؟ “
كل ما يهم هو القتال حتى النهاية!
“لماذا ا؟” ضحك سو تشن قبل الرد بصوت عال ، “هل القتال بحد ذاته ليس سببًا كافيًا؟ لطالما عرفنا مدى قوة وحوش الأصل ، لكن هل تقلصنا مرة أخرى بسبب ذلك؟ ومتى ترددنا في القتال ضد العدو القوي الذي هو الوحوش؟ لماذا تمكن الجنس البشري من الوصول إلى آفاق جديدة خلال العقود القليلة الماضية؟ هل هذا بسبب ضعف الوحوش؟ بالطبع لا! على الرغم من أن خصمنا قوي كما كان دائمًا ، إلا أن الجنس البشري صمد على أرضه واستولى على الأرض ليطلق على أرضه من خلال عرقنا ودمنا! إن إنجازاتنا مبنية على الأساس الدموي الذي وضعه أسلافنا. ربما تساءلوا أيضًا عما إذا كان النصر ممكنًا ، لكن ذلك لم يؤثر في إرادتهم. كل ما عرفوه هو كيفية القتال ومتى كانوا بحاجة للقتال. حتى لو قدرنا أن نخسر ، يجب أن نقاتل حتى النهاية. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها إنشاء أساس للأجيال القادمة. تسألينني لماذا؟ هذا هو السبب!”
امتدت يد عملاقة من السحابة و إتجهت نحو سو تشن ، كما لو كانت ستسحق سو تشن في فطيرة.
جعل تصريح سو تشن غو تشينغلو والآخرين عاجزين عن الكلام.
فقط عندما كانت السلاحف الدموية على وشك الهلاك تمامًا ، بدا أخيرًا أن الحفرة الدموية تستجيب. انطلقت هالة قوية إلى السماء ، وغطت الحوض بأكمله.
بالطبع بكل تأكيد.
مد يده سو تشن ، وأمسك تلك السلحفاة الدموية من رقبتها ، وأخرجها بلا مبالاة من الجانب. “أنت مجرد حارس. ما هي السلطة التي لديك لتقرر ما إذا كنت سأتحدث مع سلفك أم لا؟ اذهب وأيقظ سلفك. لدي أمور لأناقشها معه “.
كانت المعركة نفسها سببًا كافيًا!
“يا؟” نظر إليه سلف الدم باهتمام متجدد. “إذن ما الذي تعرفه بالضبط عن الحاجز والآلهة؟”
عند القتال ضد عدو قوي ، كانت مناقشة الفوائد والمخاطر بلا معنى.
رد سو تشن بازدراء ، “يمكنك التوقف عن التظاهر الآن. إذا كنت قد أيقظتك حقًا ، فسأكون ميتًا بالفعل. ولكن بما أنك مجرد جزء صغير من روحك الحقيقية ، فلا يمكنك قتلي “.
كل ما يهم هو القتال حتى النهاية!
رد سو تشن بهدوء ، “ستكون أولويتي هي إجراء محادثة معه ، إن أمكن.”
على الرغم من أن سو تشن كان يعلم أنه من المستحيل هزيمة وحوش الأصل ، إلا أنه لا يزال يقوم برحلة إلى هنا.
ظهر الجانب المصغر من سلالات الدم السبعة خلفه. تدحرجت السلاحف الدموية مباشرة في الصورة الخلابة التي شكلها الجانب ، حيث أصيبوا بالعجز على الفور.
امتلكت مملكة الأركانا والأسرة الإلهية اللامعة أيضًا مثل هذه الروح التي لا تقهر. بغض النظر عن مدى قوة الخصم ، فقد اندفعوا إلى الأمام بقوة لا هوادة فيها ، وقد أرست جهودهم الأساس لصعود الجنس البشري إلى السلطة التي تتجلى الآن علانية!
بالطبع بكل تأكيد.
لم يستطع القادة البشريون الآخرون قول أي شيء ضد خطاب سو تشن ولم يوافقوا إلا بصمت.
“لماذا ا؟” ضحك سو تشن قبل الرد بصوت عال ، “هل القتال بحد ذاته ليس سببًا كافيًا؟ لطالما عرفنا مدى قوة وحوش الأصل ، لكن هل تقلصنا مرة أخرى بسبب ذلك؟ ومتى ترددنا في القتال ضد العدو القوي الذي هو الوحوش؟ لماذا تمكن الجنس البشري من الوصول إلى آفاق جديدة خلال العقود القليلة الماضية؟ هل هذا بسبب ضعف الوحوش؟ بالطبع لا! على الرغم من أن خصمنا قوي كما كان دائمًا ، إلا أن الجنس البشري صمد على أرضه واستولى على الأرض ليطلق على أرضه من خلال عرقنا ودمنا! إن إنجازاتنا مبنية على الأساس الدموي الذي وضعه أسلافنا. ربما تساءلوا أيضًا عما إذا كان النصر ممكنًا ، لكن ذلك لم يؤثر في إرادتهم. كل ما عرفوه هو كيفية القتال ومتى كانوا بحاجة للقتال. حتى لو قدرنا أن نخسر ، يجب أن نقاتل حتى النهاية. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها إنشاء أساس للأجيال القادمة. تسألينني لماذا؟ هذا هو السبب!”
واصل سو تشن حديثه.” لذا لا فائدة من الخوف مما قد يحدث. سيتعين علينا اجتياز تجربة وحوش الأصل بطريقة أو بأخرى ، ولكن عندما نفعل ذلك ، لا نزال في الأجواء. لقد منحتنا السماوات فرصة يجب أن نغتنمها. سأذهب وحدي …… سيكون ذلك أفضل من مواجهة كل منا في نفس الوقت. “
“يا؟” نظر إليه سلف الدم باهتمام متجدد. “إذن ما الذي تعرفه بالضبط عن الحاجز والآلهة؟”
“هل أنت عازم على إيقاظ سلف الدم لتقتله؟” سأل غو هويمينغ.
كانت المعركة نفسها سببًا كافيًا!
أجاب سو تشن بثبات ، “هذا خيار واحد فقط. إذا مات سلف الدم ، فإن الوحوش الأخرى ستفقد معرفتها بالمكان الذي تنام فيه وحوش الأصل الأخرى ، مما يمنحنا فرصة لمواجهتها واحدة تلو الأخرى. ومع ذلك ، هناك احتمال حقيقي أن يقوم سلف الدم بتمرير هذه المعلومات إلى الوحوش الأخرى كملاذ أخير. في الواقع ، أفضل عدم قتله على الإطلاق “.
ظهرت سحابة من الدم فوق الحفرة الدموية ، مشكّلة وجهًا ضخمًا كان يحدق بشدة في سو تشن.
“ثم تقصد ……”
مد يده سو تشن ، وأمسك تلك السلحفاة الدموية من رقبتها ، وأخرجها بلا مبالاة من الجانب. “أنت مجرد حارس. ما هي السلطة التي لديك لتقرر ما إذا كنت سأتحدث مع سلفك أم لا؟ اذهب وأيقظ سلفك. لدي أمور لأناقشها معه “.
رد سو تشن بهدوء ، “ستكون أولويتي هي إجراء محادثة معه ، إن أمكن.”
“يا؟ استيقظت بسرعة؟ ألم تقل أنه عادة ما يتطلب الأمر عشرات الآلاف من التضحيات؟ ” فوجئ سو تشن بمدى سرعة تلقيه للرد.
—-
جعل تصريح سو تشن غو تشينغلو والآخرين عاجزين عن الكلام.
حوض الحجر الأحمر.
كان ظهور سو تشن المفاجئ قد أذهل هذه السلاحف الدموية ، مما جعلها تهاجم بقوة هذا الدخيل المفاجئ غير المعروف.
كانت جدران الحوض لا تزال مطلية باللون الأحمر الفاتح للدم الطازج ، وكانت طاقة الأصل المضطربة تدور باستمرار حول الفتحة السوداء في المنتصف.
صمت سو تشن.
جعل سو تشن كوتشا يحضره إلى هذا المكان. من وجهة نظره ، بدا الأمر وكأن المكان كله مغطى بالدماء ، ولم يعمل غروب الشمس إلا على إبراز لون الحوض.
أجاب سو تشن بثبات ، “هذا خيار واحد فقط. إذا مات سلف الدم ، فإن الوحوش الأخرى ستفقد معرفتها بالمكان الذي تنام فيه وحوش الأصل الأخرى ، مما يمنحنا فرصة لمواجهتها واحدة تلو الأخرى. ومع ذلك ، هناك احتمال حقيقي أن يقوم سلف الدم بتمرير هذه المعلومات إلى الوحوش الأخرى كملاذ أخير. في الواقع ، أفضل عدم قتله على الإطلاق “.
“لا تذهب مباشرة إلى الحفرة الدموية. سنهبط في الضواحي ثم نسير هناك. تجنب إصدار أي ضوضاء حتى لا ننبّه الحراس … “.
سرعان ما أصبحت نبرة الصوت العميق غاضبة ، من الواضح أن سلف الدم أدرك ما تم التضحية به لإيقاظه.
نظر سو تشن إلى الأسفل قبل أن تومض شخصيته ويعود للظهور أمام الحفرة الدموية.
امتدت يد عملاقة من السحابة و إتجهت نحو سو تشن ، كما لو كانت ستسحق سو تشن في فطيرة.
كان كوتشا مذهولًا لدرجة أن فكه كاد يصطدم بالأرض.
تومضت نية القتل من خلال عينيه. “إذن أنت! أنت من قاد الجيوش البشرية وغزوت أراضي الوحوش. الآن ، حتى تجرؤ على المجيء إلى هنا وإيقاظي؟ يجب أن تتعب من العيش! “
يبدو أن الحوض نفسه يتفاعل مع الاضطراب ، حيث بدأت بعض الأحجار الحمراء في التحرك بشكل غريب. فجأة ، خرجت رؤوس وأطراف من الحجارة ، وتحولت إلى مخلوقات دموية بدأت على الفور في الاندفاع نحو سو تشن. لم تكن هذه المخلوقات دمى. بدلا من ذلك ، كانوا سلاحف الدماء ، الحراس الذين خلقهم سلف الدم من خلال سلالته. طالما كانوا في محيط سلف الدم ، فإن كل واحد منهم سيمتلك قوة ملك شيطاني.
نظر سو تشن إلى الأسفل قبل أن تومض شخصيته ويعود للظهور أمام الحفرة الدموية.
كان ظهور سو تشن المفاجئ قد أذهل هذه السلاحف الدموية ، مما جعلها تهاجم بقوة هذا الدخيل المفاجئ غير المعروف.
“ماذا عنها؟ أنا هنا. لماذا لا تستيقظ وتقتلني؟ ” سأل سو تشن بعناد.
كان لصراخهم وزئيرهم بعض الخصائص الفريدة أيضًا. يمكن استخدامها لمهاجمة خصمهم وإيقاظ شظية روح سلف الدم بقوة. بالطبع ، ستؤدي عملية الإيقاظ القوية هذه أيضًا إلى إحداث القليل من الضرر لسلف الدم حيث لم يتم تقديم أي تضحيات. يتم استخدام هذه الطريقة فقط في أصعب اللحظات.
وبينما كان يتحدث ، مد يده بهدوء ونقر بإصبعه على اليد النازلة ، مما تسبب في انفجارها مثل البالون الهش.
استمرت سلاحف الدم في مهاجمة سو تشن في المقام الأول من خلال صرخاتهم ، مما سمح لهم بتسريع عملية الاستيقاظ.
—-
بينما كانت صرخاتهم تنفجر في آذان سو تشن ، انطلقت السلاحف بسرعة وبدأت تضرب أجسادها في سو تشن.
“ما الذي يمكن التحدث عنه أيضًا؟ بطبيعة الحال ، يتعلق الأمر بانحلال حاجز الآلهة وعودة الآلهة. عندما يحدث ذلك ، ستواجهون أنتم أيضًا الانقراض. بدلاً من إهدار كل من طاقتنا ووقتنا ، لماذا لا نعمل معًا لمحاربة الآلهة؟ ” قال سو تشن بثقة.
كانت الطريقة التي قاتلوا بها فريدة من نوعها. قاموا أولاً بالتفاف على شكل كرة قبل أن يتدحرجوا في خصومهم مثل الصخرة. على الرغم من أن هذا الهجوم كان فظًا بعض الشيء ، إلا أنهم كانوا في الواقع أقوياء للغاية.
“بشري!”
رفع سو تشن حاجبه وضحك ببرود. “ليس سيئا.”
كانت جدران الحوض لا تزال مطلية باللون الأحمر الفاتح للدم الطازج ، وكانت طاقة الأصل المضطربة تدور باستمرار حول الفتحة السوداء في المنتصف.
ظهر الجانب المصغر من سلالات الدم السبعة خلفه. تدحرجت السلاحف الدموية مباشرة في الصورة الخلابة التي شكلها الجانب ، حيث أصيبوا بالعجز على الفور.
كانت المعركة نفسها سببًا كافيًا!
كان كوتشا قد طار للتو وهبط بجانب سو تشن. عندما رأى أن المئات من السلاحف الدموية قد تم تقييدها بالفعل من قبل سو تشن ، صُدم بشكل لا يصدق. لقد كان يعرف مدى قوة كل هذه السلاحف الدموية ، ولكن حتى مجتمعة ، لم تكن قادرة على تحمل حتى حركة واحدة من سو تشن. ولكن بعد مزيد من التفكير ، أدرك أن هذه كانت في الواقع النتيجة المتوقعة – فبعد كل شيء ، هزم سو تشن وحشًا مقفرًا بمفرده.
رد سو تشن بهدوء ، “ستكون أولويتي هي إجراء محادثة معه ، إن أمكن.”
اندفع كوتشا بقلق شديد. “أيها الحراس المحترمون ، من فضلكم لا تقلقوا. إنه ليس قاتلاً “.
“يا؟ استيقظت بسرعة؟ ألم تقل أنه عادة ما يتطلب الأمر عشرات الآلاف من التضحيات؟ ” فوجئ سو تشن بمدى سرعة تلقيه للرد.
صرخت إحدى السلاحف الدموية ، وهي لا تزال تتجول في مشهد الجانب ، “أيها الخائن! لقد بعت موقع السبات الخاص بـسلف الدم! “
جعل تصريح سو تشن غو تشينغلو والآخرين عاجزين عن الكلام.
“هذا ليس ما هو عليه!” غضب كوتشا بشدة عندما اتهم بالخيانة. “هذا هو سو تشن ، زعيم البشر. لقد جاء إلى هنا لإجراء محادثة مع سلف الدم “.
حدق في وجهه ، ثم في كوتشا الذي كان يقف ليس بعيدًا جدًا ، قبل أن ينغمس في التفكير. أخيرًا ، قال ، “أنت لست هنا لقتلي؟”
زأرت سلحفاة الدم بغضب: “ليس لدى البشر والوحوش ما يناقشونه”.
“نقاش؟ أتيت هنا لمناقشة شيء معي؟ ماذا تريد أن نتحدث عنه ؟” نظر وجه سحابة الدم إلى سو تشن لأعلى ولأسفل ، كما لو كان يقيس حجمه.
مد يده سو تشن ، وأمسك تلك السلحفاة الدموية من رقبتها ، وأخرجها بلا مبالاة من الجانب. “أنت مجرد حارس. ما هي السلطة التي لديك لتقرر ما إذا كنت سأتحدث مع سلفك أم لا؟ اذهب وأيقظ سلفك. لدي أمور لأناقشها معه “.
ظهرت سحابة من الدم فوق الحفرة الدموية ، مشكّلة وجهًا ضخمًا كان يحدق بشدة في سو تشن.
“في احلامك!” استمرت السلحفاة الدموية في الالتفاف عن غير قصد في قبضة سو تشن ، لكن يد سو تشن كانت ملفوفة بقوة حول رقبتها ، مثل منجل حديدي. كان من المستحيل أن يهرب.
“حسنًا ، بما أنني هنا للتفاوض ، يجب أن أظهر على الأقل إخلاصي ببعض التضحيات. لكن ليس لدي أي وحوش في متناول اليد. لماذا لا … “نظر سو تشن إلى السلحفاة الدموية في قبضته كما قال بلا عاطفة ،” استخدمك “.
“هذا لا يعود لك. كوتشا ، لقد ذكرت سابقًا أن إيقاظ سلفك يتطلب تضحيات ، أليس كذلك؟ “
“ما الذي يمكن التحدث عنه أيضًا؟ بطبيعة الحال ، يتعلق الأمر بانحلال حاجز الآلهة وعودة الآلهة. عندما يحدث ذلك ، ستواجهون أنتم أيضًا الانقراض. بدلاً من إهدار كل من طاقتنا ووقتنا ، لماذا لا نعمل معًا لمحاربة الآلهة؟ ” قال سو تشن بثقة.
“نعم” ، أجاب كوتشا بإيماءة. “التضحيات بالدم هي أفضل طريقة. إذا تم تنشيط الحراس ، فسيكون التأثير على أسلاف الدم أكبر من المعتاد. لا تستخدم هذه الطريقة إلا في حالات الطوارئ “.
“ماذا عنها؟ أنا هنا. لماذا لا تستيقظ وتقتلني؟ ” سأل سو تشن بعناد.
“حسنًا ، بما أنني هنا للتفاوض ، يجب أن أظهر على الأقل إخلاصي ببعض التضحيات. لكن ليس لدي أي وحوش في متناول اليد. لماذا لا … “نظر سو تشن إلى السلحفاة الدموية في قبضته كما قال بلا عاطفة ،” استخدمك “.
رد سو تشن بهدوء ، “ستكون أولويتي هي إجراء محادثة معه ، إن أمكن.”
فوجئ كوتشا. “إنهم الحراس الشخصيون لسلف الدم! لا يمكنك فعل هذا……”
استمرت سلاحف الدم في مهاجمة سو تشن في المقام الأول من خلال صرخاتهم ، مما سمح لهم بتسريع عملية الاستيقاظ.
ولكن قبل أن ينهي حديثه ، قتل سو تشن السلحفاة الدموية التي كان يحملها وألقى بها في الحفرة الدموية.
ثم تم قتل السلاحف الدموية وإلقائها في الحفرة الدموية الواحدة تلو الأخرى.
ثم تم قتل السلاحف الدموية وإلقائها في الحفرة الدموية الواحدة تلو الأخرى.
أخذ سلف الدم نفسا عميقا.
فقط عندما كانت السلاحف الدموية على وشك الهلاك تمامًا ، بدا أخيرًا أن الحفرة الدموية تستجيب. انطلقت هالة قوية إلى السماء ، وغطت الحوض بأكمله.
صمت الجميع.
“يا؟ استيقظت بسرعة؟ ألم تقل أنه عادة ما يتطلب الأمر عشرات الآلاف من التضحيات؟ ” فوجئ سو تشن بمدى سرعة تلقيه للرد.
كانت الطريقة التي قاتلوا بها فريدة من نوعها. قاموا أولاً بالتفاف على شكل كرة قبل أن يتدحرجوا في خصومهم مثل الصخرة. على الرغم من أن هذا الهجوم كان فظًا بعض الشيء ، إلا أنهم كانوا في الواقع أقوياء للغاية.
لعن كوتشا بمرارة في قلبه. أشارت “عشرات الآلاف من التضحيات” إلى الوجود المنخفض المستوى. كانت جميع هذه السلاحف الدموية ذروة الملوك الشيطاني التي تمتلك سلالة أسلاف الدم. بطبيعة الحال ، كانت هناك حاجة لعدد أقل بكثير منهم لإيقاظ السلف. في الواقع ، قام سو تشن بإلقاء أكثر مما يحتاج إليه. ومع ذلك ، كانت أفعاله سريعة جدًا ، وكان كوتشا خائفًا جدًا من قول أي شيء ، مما أدى إلى هذا الهدير.
حدق كل من غو هويمينغ و غو تشينغلو و تشو شيانياو و لي تشونغشان وجميع الرؤساء الآخرين في سو تشن في عدم تصديق مشترك.
انطلق صوت مهيب. “من أيقظني مرة أخرى؟ أنا فقط أريد النوم …… همم؟ ماذا كنت تستخدم لإيقاظي؟ اللعنة ، من فعل هذا ؟! “
امتلكت مملكة الأركانا والأسرة الإلهية اللامعة أيضًا مثل هذه الروح التي لا تقهر. بغض النظر عن مدى قوة الخصم ، فقد اندفعوا إلى الأمام بقوة لا هوادة فيها ، وقد أرست جهودهم الأساس لصعود الجنس البشري إلى السلطة التي تتجلى الآن علانية!
سرعان ما أصبحت نبرة الصوت العميق غاضبة ، من الواضح أن سلف الدم أدرك ما تم التضحية به لإيقاظه.
“يا؟” نظر إليه سلف الدم باهتمام متجدد. “إذن ما الذي تعرفه بالضبط عن الحاجز والآلهة؟”
أجاب سو تشن بتكاسل ، “إنه أنا. لا تغضب. يجب أن يكون هذا كثيرًا كافيًا لإبقائك مستيقظًا لفترة أطول قليلاً ، أليس كذلك؟ هناك الكثير الذي أريد أن أسألك عنه ، لذا لن أسمح لك بالعودة للنوم بسهولة “.
صرخت إحدى السلاحف الدموية ، وهي لا تزال تتجول في مشهد الجانب ، “أيها الخائن! لقد بعت موقع السبات الخاص بـسلف الدم! “
“بشري!”
كانت المعركة نفسها سببًا كافيًا!
ظهرت سحابة من الدم فوق الحفرة الدموية ، مشكّلة وجهًا ضخمًا كان يحدق بشدة في سو تشن.
“ماذا عنها؟ أنا هنا. لماذا لا تستيقظ وتقتلني؟ ” سأل سو تشن بعناد.
“اسمي سو تشن” ، قال سو تشن ، بلا خوف.
ظهرت سحابة من الدم فوق الحفرة الدموية ، مشكّلة وجهًا ضخمًا كان يحدق بشدة في سو تشن.
“سو تشن ……” فكر سلف الدم للحظة قبل أن يتذكر فجأة المكان الذي سمع فيه هذا الاسم من قبل. “حاكم البشر؟”
“هل يمكنكم ألا تنظروا إلي هكذا؟” رد سو تشن بتكاسل. “قلت ، كنت أفكر فقط في زيارة حوض الحجر الأحمر و الدردشة مع سلف الدم هذا لفترة قصيرة.”
تومضت نية القتل من خلال عينيه. “إذن أنت! أنت من قاد الجيوش البشرية وغزوت أراضي الوحوش. الآن ، حتى تجرؤ على المجيء إلى هنا وإيقاظي؟ يجب أن تتعب من العيش! “
رفع سو تشن حاجبه وضحك ببرود. “ليس سيئا.”
امتدت يد عملاقة من السحابة و إتجهت نحو سو تشن ، كما لو كانت ستسحق سو تشن في فطيرة.
كان ظهور سو تشن المفاجئ قد أذهل هذه السلاحف الدموية ، مما جعلها تهاجم بقوة هذا الدخيل المفاجئ غير المعروف.
رد سو تشن بازدراء ، “يمكنك التوقف عن التظاهر الآن. إذا كنت قد أيقظتك حقًا ، فسأكون ميتًا بالفعل. ولكن بما أنك مجرد جزء صغير من روحك الحقيقية ، فلا يمكنك قتلي “.
لكن غو تشينغلو رفضت بعناد التراجع. “هذا مختلف. على الأقل ، في هذا السيناريو ، كنا سنكون قادرين على مواجهته معًا “.
وبينما كان يتحدث ، مد يده بهدوء ونقر بإصبعه على اليد النازلة ، مما تسبب في انفجارها مثل البالون الهش.
ولكن قبل أن ينهي حديثه ، قتل سو تشن السلحفاة الدموية التي كان يحملها وألقى بها في الحفرة الدموية.
“أنت!” لعن سلف الدم.
حدق في وجهه ، ثم في كوتشا الذي كان يقف ليس بعيدًا جدًا ، قبل أن ينغمس في التفكير. أخيرًا ، قال ، “أنت لست هنا لقتلي؟”
“ماذا عنها؟ أنا هنا. لماذا لا تستيقظ وتقتلني؟ ” سأل سو تشن بعناد.
فوجئ كوتشا. “إنهم الحراس الشخصيون لسلف الدم! لا يمكنك فعل هذا……”
أخذ سلف الدم نفسا عميقا.
“حسنًا ، بما أنني هنا للتفاوض ، يجب أن أظهر على الأقل إخلاصي ببعض التضحيات. لكن ليس لدي أي وحوش في متناول اليد. لماذا لا … “نظر سو تشن إلى السلحفاة الدموية في قبضته كما قال بلا عاطفة ،” استخدمك “.
لن يسمح لسو تشن باستفزازه حتى يستيقظ بهذه السهولة.
صرخت إحدى السلاحف الدموية ، وهي لا تزال تتجول في مشهد الجانب ، “أيها الخائن! لقد بعت موقع السبات الخاص بـسلف الدم! “
حدق في وجهه ، ثم في كوتشا الذي كان يقف ليس بعيدًا جدًا ، قبل أن ينغمس في التفكير. أخيرًا ، قال ، “أنت لست هنا لقتلي؟”
“ماذا قلت؟”
“انظر ، هذا هو الموقف الذي يجب أن تتخذه للمناقشة ،” ضحك سو تشن وهو يصفق يديه.
واصل سو تشن حديثه.” لذا لا فائدة من الخوف مما قد يحدث. سيتعين علينا اجتياز تجربة وحوش الأصل بطريقة أو بأخرى ، ولكن عندما نفعل ذلك ، لا نزال في الأجواء. لقد منحتنا السماوات فرصة يجب أن نغتنمها. سأذهب وحدي …… سيكون ذلك أفضل من مواجهة كل منا في نفس الوقت. “
“نقاش؟ أتيت هنا لمناقشة شيء معي؟ ماذا تريد أن نتحدث عنه ؟” نظر وجه سحابة الدم إلى سو تشن لأعلى ولأسفل ، كما لو كان يقيس حجمه.
زأرت سلحفاة الدم بغضب: “ليس لدى البشر والوحوش ما يناقشونه”.
“ما الذي يمكن التحدث عنه أيضًا؟ بطبيعة الحال ، يتعلق الأمر بانحلال حاجز الآلهة وعودة الآلهة. عندما يحدث ذلك ، ستواجهون أنتم أيضًا الانقراض. بدلاً من إهدار كل من طاقتنا ووقتنا ، لماذا لا نعمل معًا لمحاربة الآلهة؟ ” قال سو تشن بثقة.
لعن كوتشا بمرارة في قلبه. أشارت “عشرات الآلاف من التضحيات” إلى الوجود المنخفض المستوى. كانت جميع هذه السلاحف الدموية ذروة الملوك الشيطاني التي تمتلك سلالة أسلاف الدم. بطبيعة الحال ، كانت هناك حاجة لعدد أقل بكثير منهم لإيقاظ السلف. في الواقع ، قام سو تشن بإلقاء أكثر مما يحتاج إليه. ومع ذلك ، كانت أفعاله سريعة جدًا ، وكان كوتشا خائفًا جدًا من قول أي شيء ، مما أدى إلى هذا الهدير.
“يا؟” نظر إليه سلف الدم باهتمام متجدد. “إذن ما الذي تعرفه بالضبط عن الحاجز والآلهة؟”
يبدو أن الحوض نفسه يتفاعل مع الاضطراب ، حيث بدأت بعض الأحجار الحمراء في التحرك بشكل غريب. فجأة ، خرجت رؤوس وأطراف من الحجارة ، وتحولت إلى مخلوقات دموية بدأت على الفور في الاندفاع نحو سو تشن. لم تكن هذه المخلوقات دمى. بدلا من ذلك ، كانوا سلاحف الدماء ، الحراس الذين خلقهم سلف الدم من خلال سلالته. طالما كانوا في محيط سلف الدم ، فإن كل واحد منهم سيمتلك قوة ملك شيطاني.
صمت سو تشن.
زأرت سلحفاة الدم بغضب: “ليس لدى البشر والوحوش ما يناقشونه”.
عند رؤية رد فعله ، أدرك سلف الدم ما كان يحدث.
كانت جدران الحوض لا تزال مطلية باللون الأحمر الفاتح للدم الطازج ، وكانت طاقة الأصل المضطربة تدور باستمرار حول الفتحة السوداء في المنتصف.
ضحك بتنازل. “إذن أنت لا تعرف شيئًا على الإطلاق ، أليس كذلك؟”
وبينما كان يتحدث ، مد يده بهدوء ونقر بإصبعه على اليد النازلة ، مما تسبب في انفجارها مثل البالون الهش.
————————————–
لن يسمح لسو تشن باستفزازه حتى يستيقظ بهذه السهولة.
كان كوتشا قد طار للتو وهبط بجانب سو تشن. عندما رأى أن المئات من السلاحف الدموية قد تم تقييدها بالفعل من قبل سو تشن ، صُدم بشكل لا يصدق. لقد كان يعرف مدى قوة كل هذه السلاحف الدموية ، ولكن حتى مجتمعة ، لم تكن قادرة على تحمل حتى حركة واحدة من سو تشن. ولكن بعد مزيد من التفكير ، أدرك أن هذه كانت في الواقع النتيجة المتوقعة – فبعد كل شيء ، هزم سو تشن وحشًا مقفرًا بمفرده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
