الشمس الحارقة
——————————————-
ابتسم سو تشن قليلاً ، ثم أشار بإصبعه.
الفصل 1018 : الشمس الحارقة
ومع ذلك ، كان مائة ألف من هؤلاء الجنود في الواقع أعراقًا خاضعة ، تتكون أساسًا من المشغلات و الكوبالوس ، وأربعون ألفًا كانوا دمى مستعبدة. كان هناك حوالي عشرة آلاف وهمي فقط.
جاءت المعركة بسرعة كبيرة.
عرف سو تشن أن شيخًا وهمياً قد قام للتو بحركته ، مستخدمًا هذه التقلبات القوية في الوعي لتعطيل هجماتهم.
وصلت طائفة بلا حدود في يوم واحد فقط.
“فما الذي ننتظره؟” سأل لين شاوشوان.
لم يكن هذا مفاجئًا جدًا.
ولكن فقط لأن قوتهم كانت قابلة للمقارنة لا يعني أن معدل إنفاقهم كان متساويًا.
عند تلقي الأخبار من يي فنغهان ، واكتشاف أن “التقنية النهائية” للوهميين قد هبطت في يد يي فنغهان، لم يكن سو تشن على استعداد للانتظار أكثر من ذلك. أعطى الأمر للتقدم ، وبدأت طائفة بلا حدود في التقدم بلا هوادة.
“ما هذا؟ كيف يمكنهم مهاجمتنا من بعيد؟ ” سأل الوهميون ، الذين لم يسبق لهم أن رأوا تقنية السيف الطائر لطائفة بلا حدود من قبل ، في دهشة.
لسوء حظ يانتو ، كان هذا يعني أنه كان قادرًا على قضاء يوم واحد فقط داخل المكتبة. أراحه يي فنغهان بالقول إنه بعد تدمير الوهميين ، ستنتمي المكتبة هنا إلى طائفة بلا حدود ، مما يعني أنه يمكنه المجيء والقراءة متى شاء.
لم يكن هذا مفاجئًا جدًا.
على الرغم من أنه أصبح عبدًا بشريًا بالفعل ، إلا أن يانتو كان لا يزال متأخراً قليلاً بسبب هذه الصياغة …
لسوء حظ يانتو ، كان هذا يعني أنه كان قادرًا على قضاء يوم واحد فقط داخل المكتبة. أراحه يي فنغهان بالقول إنه بعد تدمير الوهميين ، ستنتمي المكتبة هنا إلى طائفة بلا حدود ، مما يعني أنه يمكنه المجيء والقراءة متى شاء.
بعد عبور بحر الزهور ، وصلت طائفة بلا حدود إلى مقبرة الوهميين.
لم تتمكن السيوف الطائرة من الهجوم من بعيد جدًا فحسب ، بل كانت أيضًا قوية بشكل لا يصدق. يمكن لبعض المزارعين الأكثر تقدمًا التحكم في عشرات السيوف في وقت واحد. كانت السيوف تمطر بشكل أساسي من السماء كالأمطار الغزيرة على الوهميين.
كان الوهميون قد جمعوا بالفعل جيشهم البالغ 150000.
“تقنية” السيف الطائر من طائفة بلا حدود لم تكن فقط بسبب ما قاموا بزراعته ولكن الأهم من ذلك أنهم كانوا يستخدمون الأسلحة الروحية.
ومع ذلك ، كان مائة ألف من هؤلاء الجنود في الواقع أعراقًا خاضعة ، تتكون أساسًا من المشغلات و الكوبالوس ، وأربعون ألفًا كانوا دمى مستعبدة. كان هناك حوالي عشرة آلاف وهمي فقط.
قال لي تشونغشان: “لكن الظلال لن تكون قادرة أبدًا على تحمل الضوء ، وستفقد البراعة دائمًا القوة”.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتشكل فيها الوهميون بالفعل في جيش لمحاربة الغزاة وجهاً لوجه.
لم يكن هذا مفاجئًا جدًا.
كان بإمكان الوهميين العشرة آلاف إحداث فوضى في أي دولة أخرى. ربما شوهد هذا النوع من القوة مرة واحدة فقط كل ألف عام.
قال لي تشونغشان ، “الوهميون سيشتكون إذا سمعوك تتحدث هكذا. إذا لم نقم بتدويرها الآن ، فماذا تسميها؟ لن يكون الوهميون وهميين إذا لم يقاتلوا “.
مع ذلك ، من الواضح أنهم كانوا الطرف الأضعف عندما واجهوا طائفة بلا حدود.
“تقنية” السيف الطائر من طائفة بلا حدود لم تكن فقط بسبب ما قاموا بزراعته ولكن الأهم من ذلك أنهم كانوا يستخدمون الأسلحة الروحية.
كانت قوة طائفة بلا حدود واضحة تمامًا.
لقد فعلوا ذلك لعشرات الآلاف من السنين ، وكان دائمًا فعالًا.
وبالنسبة إلى طائفة بلا حدود ، كان عشرة آلاف وهمي قليلةً جدًا.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، انتشر تموج وعي لا شكل له في ساحة المعركة بأكملها ، مما أدى إلى هز قلوب تلاميذ طائفة بلا حدود وتسبب في إبطاء تحركاتهم بشكل كبير
“فقط عشرة آلاف وهمي؟ لذا فهم لا يخططون لوضع كل شيء على المحك هنا. بعبارة أخرى ، ربما تكون هناك أفخاخ أكثر قوة في انتظارنا بعد حديقة الشبح ، “قال سو تشن وهو يحدق في الوهميين الموجودين في المصفوفة من القصر العائم.
في الواقع ، ظهر فجأة كفن أبيض من الضوء من معسكر الوهميين. قام الوهميون في الخطوط الخلفية بتنشيط حاجز دفاعي في نفس الوقت.
ضحكت غو تشينغلو ، التي كانت تقف بجانبه. “لقد كانوا موجودين منذ عشرات الآلاف من السنين ، بعد كل شيء. على الأرجح لا يزال لديهم مهارات مخفية بأعداد كبيرة “.
اصطدمت السيوف بالحاجز ، مما أدى إلى تطاير الشرارات بعنف.
ضحكت تشو شيانياو. “ألا يجعل هذا الأشياء ممتعة؟ سيكون الأمر مملًا إذا توغلنا في طريقنا بسهولة “.
اعتمدت الأسلحة الروحية على ارتباط وعي قوي بين المزارع وأداة الأصل الخاصة بهم ، مما زاد بشكل كبير من سيطرتهم عليها. ومع ذلك ، فإن طائفة بلا حدود قد أبقت عليها سرًا طوال الوقت.
تنهد سو تشن. “أفضل أن تكون مملة وأن تحل ببساطة كل هذه المشاكل. أليس هذا أفضل بكثير؟ “
كان الجانب ذو القوة الأكبر في الواقع ينفق الطاقة بمعدل أسرع.
قال لي تشونغشان ، “الوهميون سيشتكون إذا سمعوك تتحدث هكذا. إذا لم نقم بتدويرها الآن ، فماذا تسميها؟ لن يكون الوهميون وهميين إذا لم يقاتلوا “.
“إبادة!”
قال شي كايهوانغ ، “المشكلة هي أنهم لا يحاولون خوض قتال فحسب ، بل إنهم يحاولون قلب الطاولة علينا. صحيح ، هل سمعت مرة أخرى من فنغهان؟ “
وبالنسبة إلى طائفة بلا حدود ، كان عشرة آلاف وهمي قليلةً جدًا.
هز سو تشن رأسه. “يبدو أن شيوخ الوهميين هؤلاء قد تعلموا فجأة كيفية التفويض وسيعلمونه فقط بالخطة في اللحظة الأخيرة. على هذا النحو ، سنحتاج إلى ممارسة بعض الضغط عليهم أولاً إذا أردنا معرفة ما يخبئون عنا “.
وبالنسبة إلى طائفة بلا حدود ، كان عشرة آلاف وهمي قليلةً جدًا.
“فما الذي ننتظره؟” سأل لين شاوشوان.
كان الجانب ذو القوة الأكبر في الواقع ينفق الطاقة بمعدل أسرع.
ضحك سو تشن. “ما الذي ننتظره؟ ابدأ الهجوم “.
تنهد سو تشن. “أفضل أن تكون مملة وأن تحل ببساطة كل هذه المشاكل. أليس هذا أفضل بكثير؟ “
بعد أمر سو تشن ، تم تفجير أبواق الحرب ، مما يشير إلى بداية الهجوم.
في الوقت نفسه ، تم إطلاق ألفي سيف آخر ، مجددًا على الحاجز.
حلقت مكوكات سحابية عبر السماء متجهة مباشرة إلى جيوش الوهميين. على الرغم من أن مزارعي عالم الضوء المهتز يمكنهم الطيران ، إلا أن استخدام المكوكات السحابية سمح لهم بالحفاظ على بعض طاقة الأصل ولمن هم تحت عالم الضوء المهتز للمشاركة في المعركة. والأهم من ذلك أنه سمح لهم بالتحرك كواحد.
في الوقت نفسه ، ظهر ضباب فجأة من العدم ، يلف الجيوش.
توقفت الموجة الأولى من المكوكات السحابية على بعد عشرة آلاف قدم من الجيش المعارض. ثم رفع الجنود في الداخل أيديهم. أطلقت السيوف الطائرة في السماء قبل أن تنطلق بسرعة باتجاه تشكيل العدو.
من الناحية التقليدية ، ستبدأ معظم المعارك صغيرة قبل أن يبدأ كلا الجانبين في إضافة القوة البشرية ، وتغيير استراتيجيات المعركة ، وإضافة المزيد من الهجمات قبل اندلاع الحرب الشاملة.
“ما هذا؟ كيف يمكنهم مهاجمتنا من بعيد؟ ” سأل الوهميون ، الذين لم يسبق لهم أن رأوا تقنية السيف الطائر لطائفة بلا حدود من قبل ، في دهشة.
قال شي كايهوانغ ، “المشكلة هي أنهم لا يحاولون خوض قتال فحسب ، بل إنهم يحاولون قلب الطاولة علينا. صحيح ، هل سمعت مرة أخرى من فنغهان؟ “
كانت مهارات الأصل البشرية دائمًا أدنى من تقنيات الأركانا عندما يتعلق الأمر بالنطاق. على هذا النحو ، كان البشر دائمًا هم من يندفعون بينما حافظ الوهميون على مسافة ولعبوا دفاعيًا كلما قاتلوا.
هز سو تشن رأسه. “يبدو أن شيوخ الوهميين هؤلاء قد تعلموا فجأة كيفية التفويض وسيعلمونه فقط بالخطة في اللحظة الأخيرة. على هذا النحو ، سنحتاج إلى ممارسة بعض الضغط عليهم أولاً إذا أردنا معرفة ما يخبئون عنا “.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها خصومهم يظهرون نطاقًا فعالًا أكبر من نطاقهم.
استهلك الحاجز الدفاعي طاقة الأصل بشكل أسرع بكثير من السيطرة على السيوف الطائرة ، ولأن تلاميذ طائفة بلا حدود كانوا يتحكمون في الأسلحة الروحية من خلال وعيهم ، كان إنفاقهم لطاقة الأصل أقل بكثير.
لم تذكر تقارير استخباراتهم شيئًا من هذا القبيل.
عند تلقي الأخبار من يي فنغهان ، واكتشاف أن “التقنية النهائية” للوهميين قد هبطت في يد يي فنغهان، لم يكن سو تشن على استعداد للانتظار أكثر من ذلك. أعطى الأمر للتقدم ، وبدأت طائفة بلا حدود في التقدم بلا هوادة.
نعم ، لأن تلاميذ طائفة بلا حدود لم يمتلكوا مهارة كهذه حقًا.
على الرغم من أن طائفة بلا حدود كانت أكثر من قادرة على تحطيم استراتيجية المعركة هذه ، لم يكن لدى الوهميين حقًا أي شيء أفضل مما يمكنهم فعله.
“تقنية” السيف الطائر من طائفة بلا حدود لم تكن فقط بسبب ما قاموا بزراعته ولكن الأهم من ذلك أنهم كانوا يستخدمون الأسلحة الروحية.
الآن ، كانوا يستخدمون هذا ضد الوهميين لإثبات تمامًا كيف كان المزارعون مختلفين عن متخصصي الأصل.
اعتمدت الأسلحة الروحية على ارتباط وعي قوي بين المزارع وأداة الأصل الخاصة بهم ، مما زاد بشكل كبير من سيطرتهم عليها. ومع ذلك ، فإن طائفة بلا حدود قد أبقت عليها سرًا طوال الوقت.
“ما هذا؟ كيف يمكنهم مهاجمتنا من بعيد؟ ” سأل الوهميون ، الذين لم يسبق لهم أن رأوا تقنية السيف الطائر لطائفة بلا حدود من قبل ، في دهشة.
الآن ، كانوا يستخدمون هذا ضد الوهميين لإثبات تمامًا كيف كان المزارعون مختلفين عن متخصصي الأصل.
ضحك سو تشن. “لست متفاجئا. نحن نحارب الوهميين، بعد كل شيء. إنهم غير معتادين على القتال بهذه الطريقة. من المحتمل أن يكونوا على ما يرام في بعض الأحيان ، لكنهم يفضلون اللجوء إلى شيء مألوف لهم “.
لم تتمكن السيوف الطائرة من الهجوم من بعيد جدًا فحسب ، بل كانت أيضًا قوية بشكل لا يصدق. يمكن لبعض المزارعين الأكثر تقدمًا التحكم في عشرات السيوف في وقت واحد. كانت السيوف تمطر بشكل أساسي من السماء كالأمطار الغزيرة على الوهميين.
في الوقت نفسه ، ظهر ضباب فجأة من العدم ، يلف الجيوش.
كان أول من تم ضربهم هم المشغلات و الكوبالوس. لم يكن هذان العرقان ضعيفين تمامًا. يمكن لـالمشغلات دمج ثلاثة أفراد في واحد والقتال ، وكانوا قادرين على استخدام جميع أنواع المهارات الغريبة والغامضة. كان الكوبالوس جبانًا ، لكن كان لديهم أيضًا جانب وحشي. إذا قام الوهميون بتحفيز تعطشهم للدماء ، فإنهم كانوا أكثر من قادرين على التغلب على هذا الجبن والهجوم بعنف.
في الوقت نفسه ، ظهر ضباب فجأة من العدم ، يلف الجيوش.
ومع ذلك ، لم يكن أي منها مفيدًا عندما كان الخصم بعيدًا جدًا. الوهميون ، الذين اعتمدوا دائمًا تكتيكات دفاعية ، لم يتوقعوا أبدًا أن يكون لخصومهم نطاق أكبر من نطاقهم.
كان قائد هذه الكتيبة المكونة من ألف رجل هو لين شياو. هاجمت مجموعة من مائة مزارع في وقت واحد ، وأطلقوا موجة من الصقيع التي أخمدت الكرات النارية تمامًا قبل أن تقترب.
وهذه السيوف الطائرة لم تكن من تقنيات الأركانا. ستحتاج تقنيات الأركانا إلى إعادة صياغتها بعد إطلاقها ، لكن أسلحة الروح كانت مرتبطة بوعي مالكها ويمكن أن تهاجم باستمرار. ظهر أحد السيوف الطائرة أمام كوبالو وقطع رأسه قبل الانتقال للعثور على هدف آخر. لم تكن هناك حاجة لهم “للراحة”.
لم تذكر تقارير استخباراتهم شيئًا من هذا القبيل.
رقصت هذه السيوف الطائرة في جميع أنحاء ساحة المعركة ، وحصدت بلا رحمة أرواح أعدائها.
رقصت هذه السيوف الطائرة في جميع أنحاء ساحة المعركة ، وحصدت بلا رحمة أرواح أعدائها.
ابتسم لين شاوشوان قليلاً عندما رأى هذا. “فقط ألف رجل ، لكننا قادرون على تشتيت أعدائنا أمامنا. هم حقا ضعفاء جدا “.
إما هاجموا وأغلقوا المسافة ، أو تراجعوا وزادوا المسافة.
“لا تكن في عجلة من أمرك “. قال سو تشن: “إنهم ليسوا عاجزين تمامًا”.
كانت قوة طائفة بلا حدود واضحة تمامًا.
في الواقع ، ظهر فجأة كفن أبيض من الضوء من معسكر الوهميين. قام الوهميون في الخطوط الخلفية بتنشيط حاجز دفاعي في نفس الوقت.
كان بإمكان الوهميين العشرة آلاف إحداث فوضى في أي دولة أخرى. ربما شوهد هذا النوع من القوة مرة واحدة فقط كل ألف عام.
اصطدمت السيوف بالحاجز ، مما أدى إلى تطاير الشرارات بعنف.
كانوا يتراجعون على الفور؟
في الوقت نفسه ، بدأت الكرات النارية تبحر في الهواء ، متدفقة نحو هذه الكتيبة من طائفة بلا حدود.
بعد أمر سو تشن ، تم تفجير أبواق الحرب ، مما يشير إلى بداية الهجوم.
ومع ذلك ، كانت هذه الفجوة البالغة عشرة آلاف قدم لا تزال صعبة للغاية. كانت معظم تقنيات الأركانا غير قادرة على السفر إلى هذا الحد ، وهذا هو سبب اختيار الوهميين لاستخدام الكرات النارية البسيطة. لكن قوتهم …… حسنًا ، لم يكن الأمر يستحق الذكر.
الفصل 1018 : الشمس الحارقة
“إبادة!”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتشكل فيها الوهميون بالفعل في جيش لمحاربة الغزاة وجهاً لوجه.
كان قائد هذه الكتيبة المكونة من ألف رجل هو لين شياو. هاجمت مجموعة من مائة مزارع في وقت واحد ، وأطلقوا موجة من الصقيع التي أخمدت الكرات النارية تمامًا قبل أن تقترب.
تم القضاء تمامًا على الكرات النارية ، التي أطلقها ما لا يقل عن ثلاثة آلاف وهمي ، على يد مجموعة من مائة جندي. كانت ميزة التسديد من هذا المدى البعيد واضحة تمامًا.
مع ذلك ، من الواضح أنهم كانوا الطرف الأضعف عندما واجهوا طائفة بلا حدود.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، انتشر تموج وعي لا شكل له في ساحة المعركة بأكملها ، مما أدى إلى هز قلوب تلاميذ طائفة بلا حدود وتسبب في إبطاء تحركاتهم بشكل كبير
“فقط عشرة آلاف وهمي؟ لذا فهم لا يخططون لوضع كل شيء على المحك هنا. بعبارة أخرى ، ربما تكون هناك أفخاخ أكثر قوة في انتظارنا بعد حديقة الشبح ، “قال سو تشن وهو يحدق في الوهميين الموجودين في المصفوفة من القصر العائم.
عرف سو تشن أن شيخًا وهمياً قد قام للتو بحركته ، مستخدمًا هذه التقلبات القوية في الوعي لتعطيل هجماتهم.
———————————————–
قفز حاجب غو تشينغلو ، واستعدت للتحرك.
كانت السيوف تقطع وتكسر حاجز الضوء بلا هوادة.
ومع ذلك ، قام سو تشن بضبطها. “لم يحن الوقت بعد لفعل أي شيء. لكن حقيقة أن كتيبة قوامها ألف فرد تمكنت من إجبار أحد شيوخهم على التدخل أمر جيد للغاية “.
ومع ذلك ، كان مائة ألف من هؤلاء الجنود في الواقع أعراقًا خاضعة ، تتكون أساسًا من المشغلات و الكوبالوس ، وأربعون ألفًا كانوا دمى مستعبدة. كان هناك حوالي عشرة آلاف وهمي فقط.
ابتسم سو تشن قليلاً ، ثم أشار بإصبعه.
كان الوهميون قد جمعوا بالفعل جيشهم البالغ 150000.
فهم لين شاوشوان ما قصده ونقله. حلقت كتيبتان أخريتان.
لم يكن الحاجز الذي شكله هؤلاء الوهميون العشرة آلاف ضعيفًا ، وحتى الثلاثة آلاف من التلاميذ لم يتمكنوا من اختراقه.
تجمع تلاميذ طائفة بلا حدود الثلاثة آلاف وأطلقوا هديرًا عنيفًا.
كان أول من تم ضربهم هم المشغلات و الكوبالوس. لم يكن هذان العرقان ضعيفين تمامًا. يمكن لـالمشغلات دمج ثلاثة أفراد في واحد والقتال ، وكانوا قادرين على استخدام جميع أنواع المهارات الغريبة والغامضة. كان الكوبالوس جبانًا ، لكن كان لديهم أيضًا جانب وحشي. إذا قام الوهميون بتحفيز تعطشهم للدماء ، فإنهم كانوا أكثر من قادرين على التغلب على هذا الجبن والهجوم بعنف.
لم يكن هذا الزئير أي نوع من تقنيات الوعي ، لكنه كان مليئًا بالشجاعة والنشاط ، بالإضافة إلى نية قتالية فولاذية.
ولكن ماذا كان يفعل الوهميون؟
في الواقع ، تم صد تقنية وعي الشيخ داخل الكفن بالقوة بسبب هذا الزئير. للحظة فقط ، كان من الممكن سماع أنين خافت من الألم بصوت خافت بجوار آذان التلاميذ.
ضحك سو تشن. “ما الذي ننتظره؟ ابدأ الهجوم “.
في الوقت نفسه ، تم إطلاق ألفي سيف آخر ، مجددًا على الحاجز.
تجمع تلاميذ طائفة بلا حدود الثلاثة آلاف وأطلقوا هديرًا عنيفًا.
كانت السيوف تقطع وتكسر حاجز الضوء بلا هوادة.
ابتسمت غو تشينغلو وطارت في الهواء.
لم يكن الحاجز الذي شكله هؤلاء الوهميون العشرة آلاف ضعيفًا ، وحتى الثلاثة آلاف من التلاميذ لم يتمكنوا من اختراقه.
“فقط عشرة آلاف وهمي؟ لذا فهم لا يخططون لوضع كل شيء على المحك هنا. بعبارة أخرى ، ربما تكون هناك أفخاخ أكثر قوة في انتظارنا بعد حديقة الشبح ، “قال سو تشن وهو يحدق في الوهميين الموجودين في المصفوفة من القصر العائم.
ولكن فقط لأن قوتهم كانت قابلة للمقارنة لا يعني أن معدل إنفاقهم كان متساويًا.
تجمع تلاميذ طائفة بلا حدود الثلاثة آلاف وأطلقوا هديرًا عنيفًا.
استهلك الحاجز الدفاعي طاقة الأصل بشكل أسرع بكثير من السيطرة على السيوف الطائرة ، ولأن تلاميذ طائفة بلا حدود كانوا يتحكمون في الأسلحة الروحية من خلال وعيهم ، كان إنفاقهم لطاقة الأصل أقل بكثير.
كان الجانب ذو القوة الأكبر في الواقع ينفق الطاقة بمعدل أسرع.
كان الجانب ذو القوة الأكبر في الواقع ينفق الطاقة بمعدل أسرع.
لم تتمكن السيوف الطائرة من الهجوم من بعيد جدًا فحسب ، بل كانت أيضًا قوية بشكل لا يصدق. يمكن لبعض المزارعين الأكثر تقدمًا التحكم في عشرات السيوف في وقت واحد. كانت السيوف تمطر بشكل أساسي من السماء كالأمطار الغزيرة على الوهميين.
من الواضح أن الوهميين أدركوا أيضًا أنه لا يمكن السماح باستمرار المأزق. كان لديهم خياران فقط.
ابتسمت غو تشينغلو وطارت في الهواء.
إما هاجموا وأغلقوا المسافة ، أو تراجعوا وزادوا المسافة.
——————————————-
كان الهجوم مستحيلا.
كان بإمكان الوهميين العشرة آلاف إحداث فوضى في أي دولة أخرى. ربما شوهد هذا النوع من القوة مرة واحدة فقط كل ألف عام.
تم إعداد مفاجآت الوهميين بشكل دفاعي. إذا هاجموا ، فإن تلك المفاجآت ستصبح عديمة الفائدة.
“فما الذي ننتظره؟” سأل لين شاوشوان.
على هذا النحو ، يمكنهم فقط التراجع.
تنهد سو تشن. “أفضل أن تكون مملة وأن تحل ببساطة كل هذه المشاكل. أليس هذا أفضل بكثير؟ “
شعر جميع الوهميين في نفس الوقت بأمر التراجع.
في الوقت نفسه ، ظهر ضباب فجأة من العدم ، يلف الجيوش.
في الوقت نفسه ، ظهر ضباب فجأة من العدم ، يلف الجيوش.
عرف سو تشن أن شيخًا وهمياً قد قام للتو بحركته ، مستخدمًا هذه التقلبات القوية في الوعي لتعطيل هجماتهم.
كان الوهميون سيستخدمون تشكيلًا وهميًا لتحصين أنفسهم.
من الواضح أن الوهميين أدركوا أيضًا أنه لا يمكن السماح باستمرار المأزق. كان لديهم خياران فقط.
على الرغم من أن طائفة بلا حدود كانت أكثر من قادرة على تحطيم استراتيجية المعركة هذه ، لم يكن لدى الوهميين حقًا أي شيء أفضل مما يمكنهم فعله.
فهم لين شاوشوان ما قصده ونقله. حلقت كتيبتان أخريتان.
لقد فعلوا ذلك لعشرات الآلاف من السنين ، وكان دائمًا فعالًا.
ضحكت تشو شيانياو. “ألا يجعل هذا الأشياء ممتعة؟ سيكون الأمر مملًا إذا توغلنا في طريقنا بسهولة “.
ولكن عندما واجهوا الكريبتونايت ، لم يكن لديهم خيار آخر.
اعتمدت الأسلحة الروحية على ارتباط وعي قوي بين المزارع وأداة الأصل الخاصة بهم ، مما زاد بشكل كبير من سيطرتهم عليها. ومع ذلك ، فإن طائفة بلا حدود قد أبقت عليها سرًا طوال الوقت.
تسبب الضباب في فقدان السيوف أثر أهدافهم. بعد الطيران قليلاً ، عادوا إلى أيدي أصحابهم.
وبالنسبة إلى طائفة بلا حدود ، كان عشرة آلاف وهمي قليلةً جدًا.
“إنهم يتراجعون بالفعل؟ هل هذا حقيقي؟” كان لين شاوشوان متفاجئًا بعض الشيء.
ضحك سو تشن. “ما الذي ننتظره؟ ابدأ الهجوم “.
بالنسبة إلى لين شاوشوان ، الذي كان مخضرمًا ، كانوا يختبرون المياه فقط.
مع ذلك ، من الواضح أنهم كانوا الطرف الأضعف عندما واجهوا طائفة بلا حدود.
من الناحية التقليدية ، ستبدأ معظم المعارك صغيرة قبل أن يبدأ كلا الجانبين في إضافة القوة البشرية ، وتغيير استراتيجيات المعركة ، وإضافة المزيد من الهجمات قبل اندلاع الحرب الشاملة.
قال لي تشونغشان: “لكن الظلال لن تكون قادرة أبدًا على تحمل الضوء ، وستفقد البراعة دائمًا القوة”.
تتوافق عملية التفكير هذه مع النظرية العسكرية التقليدية.
في الواقع ، ظهر فجأة كفن أبيض من الضوء من معسكر الوهميين. قام الوهميون في الخطوط الخلفية بتنشيط حاجز دفاعي في نفس الوقت.
ولكن ماذا كان يفعل الوهميون؟
اعتمدت الأسلحة الروحية على ارتباط وعي قوي بين المزارع وأداة الأصل الخاصة بهم ، مما زاد بشكل كبير من سيطرتهم عليها. ومع ذلك ، فإن طائفة بلا حدود قد أبقت عليها سرًا طوال الوقت.
كانوا يتراجعون على الفور؟
ابتسمت غو تشينغلو وطارت في الهواء.
ضحك سو تشن. “لست متفاجئا. نحن نحارب الوهميين، بعد كل شيء. إنهم غير معتادين على القتال بهذه الطريقة. من المحتمل أن يكونوا على ما يرام في بعض الأحيان ، لكنهم يفضلون اللجوء إلى شيء مألوف لهم “.
قفز حاجب غو تشينغلو ، واستعدت للتحرك.
تحرك لين شاوشوان وهو يحدق في الضباب الأبيض. “ستكون الأشباح أشباحا دائماً. كل ما يمكنهم فعله هو التستر في الظل والتخطيط على أي حال “.
وهذه السيوف الطائرة لم تكن من تقنيات الأركانا. ستحتاج تقنيات الأركانا إلى إعادة صياغتها بعد إطلاقها ، لكن أسلحة الروح كانت مرتبطة بوعي مالكها ويمكن أن تهاجم باستمرار. ظهر أحد السيوف الطائرة أمام كوبالو وقطع رأسه قبل الانتقال للعثور على هدف آخر. لم تكن هناك حاجة لهم “للراحة”.
قال لي تشونغشان: “لكن الظلال لن تكون قادرة أبدًا على تحمل الضوء ، وستفقد البراعة دائمًا القوة”.
“هذا صحيح. نظرًا لأنهم يريدون التراجع ، فسنخرجهم بالقوة إلى العراء “. التفت سو تشن لإلقاء نظرة على غو تشينغلو. “هذه المرة ، الأمر متروك لك.”
وهذه السيوف الطائرة لم تكن من تقنيات الأركانا. ستحتاج تقنيات الأركانا إلى إعادة صياغتها بعد إطلاقها ، لكن أسلحة الروح كانت مرتبطة بوعي مالكها ويمكن أن تهاجم باستمرار. ظهر أحد السيوف الطائرة أمام كوبالو وقطع رأسه قبل الانتقال للعثور على هدف آخر. لم تكن هناك حاجة لهم “للراحة”.
ابتسمت غو تشينغلو بفخر. “إذن ستدعني أخيرًا أفعل شيئًا ما؟”
لم تتمكن السيوف الطائرة من الهجوم من بعيد جدًا فحسب ، بل كانت أيضًا قوية بشكل لا يصدق. يمكن لبعض المزارعين الأكثر تقدمًا التحكم في عشرات السيوف في وقت واحد. كانت السيوف تمطر بشكل أساسي من السماء كالأمطار الغزيرة على الوهميين.
قال سو تشن بصدق ، “نعم. استخدمي شمسك اللامحدودة ، يا عزيزتي ، وإكتسحي كل الظلام والظلال. إجلبي فئران المجاري القديمة إلى النور “.
تحرك لين شاوشوان وهو يحدق في الضباب الأبيض. “ستكون الأشباح أشباحا دائماً. كل ما يمكنهم فعله هو التستر في الظل والتخطيط على أي حال “.
ابتسمت غو تشينغلو وطارت في الهواء.
لم يكن هذا الزئير أي نوع من تقنيات الوعي ، لكنه كان مليئًا بالشجاعة والنشاط ، بالإضافة إلى نية قتالية فولاذية.
تم تفعيل درع السماء وملأت بالسماء بضوء ساطع!
ومع ذلك ، لم يكن أي منها مفيدًا عندما كان الخصم بعيدًا جدًا. الوهميون ، الذين اعتمدوا دائمًا تكتيكات دفاعية ، لم يتوقعوا أبدًا أن يكون لخصومهم نطاق أكبر من نطاقهم.
———————————————–
كان قائد هذه الكتيبة المكونة من ألف رجل هو لين شياو. هاجمت مجموعة من مائة مزارع في وقت واحد ، وأطلقوا موجة من الصقيع التي أخمدت الكرات النارية تمامًا قبل أن تقترب.
تتوافق عملية التفكير هذه مع النظرية العسكرية التقليدية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
