مدينة الكآبة
————————————-
“آسف ، لا أعرف أيضًا.” هز أولريك رأسه.
الفصل 1011: مدينة الكآبة
“آسف ، ولكن هل كان رنين جرس الموت يومًا ما يحمل أخبارا جيدة؟ لماذا لم أسمع بذلك من قبل؟ “
عندما خرج يي فنغهان من القصر ، كان لا يزال في حالة ذهول قليلاً. في ذهوله ، لم يكن لديه أي رد فعل تقريبًا عندما رأى تشانغ هي ينتظره في الخارج.
وضع أولريك كتابه بعيدًا وخرج من منزله.
تشانغ هي نظر إليه ، ببعض الارتباك على وجهه. “لماذا تبدوا غريبا جدا؟ يبدو الأمر وكأن روحك قد امتصت من جسدك. سيد الطائفة لم يوبخك أليس كذلك؟ لكن هذا مستحيل! لقد قدمت مثل هذه المساهمة الهامة …… “
إذا كنت تفكر بشكل خاطئ ، فإن الوقوع في الفخاخ القاتلة أمر لا مفر منه.
“لا ، لقد تمت مكافأتي “. أجاب يي فنغهان بفارغ من القوة ،” أشعر بالتعب قليلاً الآن”.
ماذا؟
“انت متعب؟” تشانغ لم يفهم.
وحتى إذا تمكنت من العثور على الطريق الصحيح ، فستواجه مشكلة أكبر.
أراد المزيد من التحقيق ، لكنه أدرك فجأة أن شيئًا ما خاطئ حول هالة يي فنغهان.
داخل كهوف وانلاي.
استنشق الهواء مثل الكلب. “هذه الهالة … يإلهي ، هل وصلت إلى عالم حرق الروح؟”
قال مينيلوس بخطورة ، “هناك بعض الأخبار السيئة التي يجب أن أخبركم بها جميعًا … … البشر يغزوننا.”
أمسك يي فنغهان من طوقه عاطفيا. “أخبرني ، كيف وصلت إلى عالم حرق الروح بهذه الطريقة؟”
“بحلول الوقت الذي تلقينا فيه الأخبار ، كان البشر قد استولوا بالفعل على سهول الممر الدائري”.
أجاب يي فنغهان بلا حول ولا قوة: “لقد أرشدني سيد الطائفة شخصيًا وساعدني في الصعود”.
تتمتع مدينة الكآبة أيضًا بميزة فريدة أخرى ، وهي أن البيئة المحيطة بها كانت معقدة بشكل لا يصدق.
تشانغ هي إرتعد من الإثارة. “كنت أعرف! كنت أعلم أنك ستكافأ بطرق أخرى إلى جانب نقاط المساهمة. ولكن للاعتقاد أنه ساعدك بالفعل في اقتحام حرق الروح … … عالم حرق الروح! “
على الرغم من متانة الأرض ، فقد تم نحت كهف ضخم تحت الأرض المرنة.
“ليس ذلك فحسب.”
تابع مينيلوس: “أحتاج إلى تجنيد جيش يمكنه إيقافهم قبل أن يصلوا إلى معبد حاصد الأرواح”.
أذهلت كلمات يي فنغهان تشانغ هي. “ماذا يوجد هناك أيضآ؟”
كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي دفعته لاستدعاء يي فنغهان.
أجاب يي فنغهان ، المرهق بشكل ملحوظ ، “بصرف النظر عن مساعدتي في الصعود إلى عالم حرق الروح، أعطاني سيد الطائفة أيضًا المستوى السادس من تقنيات الزراعة الخالدة ، قطعة من المعدات المكانية ، وثلاث قوارير من دواء تعزيز الوعي ……. والجانب المصغر من سلالات الدم السبعة “.
عندما كان الوهميون يتغهمون ويناقشون فيما بينهم ، ارتفعت تقلبات الوعي المحيطة عدة مئات من المرات.
“معدات…… مكانية؟ جانب……. السبع سلالات دم المصغرة ؟ ” ضرب فك تشانغ هي الأرض في حالة صدمة.
عندما خرج يي فنغهان من القصر ، كان لا يزال في حالة ذهول قليلاً. في ذهوله ، لم يكن لديه أي رد فعل تقريبًا عندما رأى تشانغ هي ينتظره في الخارج.
بعد عودة سو تشن من الفراغ ، كان قد جمع مجموعة كبيرة من تشكيلات الأصل وخبراء بناء المعدات ، ثم استخدم معدن النجم الفراغي الذي جمعه لبناء طن من المعدات المكانية.
ماذا؟
ومع ذلك ، كانت هذه المعدات ثمينة بشكل لا يصدق ، وعادةً ما كانت تُمنح فقط إلى كبار المسؤولين لاستخدامها. بشكل مثير للدهشة ، نجح يي فنغهان بطريقة ما في تأمين مثل هذه القطعة الثمينة من المعدات لنفسه. فقط أي نوع من المعدات كانت؟
أجاب مينيلوس بسرعة على هذا السؤال الثانوي بالنسبة لهم.
ثم مرة أخرى ، مقارنةً بـجانب السبع سلالات دم المصغرة ، لم تكن قطعة المعدات المكانية شيئًا.
حدث شيء كبير بالتأكيد.
كان جانب السبع سلالات دم المصغرة أقوى اختراع لسو تشن حتى الآن. كانت خصائصها الهجومية والدفاعية استثنائية. مرة أخرى عندما كان سو تشن في عالم حرق الروح ، كان قادرًا على جمع قوة الجانب المصغر من سلالات الدم السبعة لتحمل قوة السيادي. كان واضحًا من هذا مدى قوة هذا الجانب.
نعم ، تم بناء مملكة الوهمين الكئيبة هنا.
والآن ، سلمها إلى يي فنغهان؟ بالمعدل الذي كانت تسير فيه الأمور ، سيصبح يي فنغهان قريبًا تلميذًا شخصيًا قريبًا.
تشانغ هي نظر إليه ، ببعض الارتباك على وجهه. “لماذا تبدوا غريبا جدا؟ يبدو الأمر وكأن روحك قد امتصت من جسدك. سيد الطائفة لم يوبخك أليس كذلك؟ لكن هذا مستحيل! لقد قدمت مثل هذه المساهمة الهامة …… “
كيف يمكن أن لا يشعر تشانغ هي بالذهول والغيرة؟
إذا تم قرع جرس الموت ، فسيتم إستضافة مؤتمر الموت حتمًا.
ومع ذلك ، تنهد يي فنغهان. “لكنه أعطاني شرطًا.”
أجاب يي فنغهان بلا حول ولا قوة: “لقد أرشدني سيد الطائفة شخصيًا وساعدني في الصعود”.
“شرط؟ أي شرط؟” بدأ تشانغ هي يهدأ عندما سمع هذا.
————————————
“طلب مني سيد الطائفة التوجه نحو غابة الكابوس كجزء من فرقة استطلاع متقدمة.”
بعد فترة زمنية أخرى ، لم يعد هناك المزيد من الوهميين الذين يطفون في هذا الاتجاه ، مما يعني أن جميعهم تقريبًا قد وصلوا إلى مكان الحادث.
هكذا كان الأمر.
إذا كنت تفكر بشكل خاطئ ، فإن الوقوع في الفخاخ القاتلة أمر لا مفر منه.
كانت الأحداث التي وقعت في سهول الممر الدائري سبباً في إثارة رعب شديد لسو تشن.
عندما وصلوا إلى وجهتهم ، وجدوا أن الساحة كانت مكتظة بالفعل بالوهميين ، مع وجود المزيد في الطريق.
كان بإمكانه ألا يقلق بشأن نفسه ، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن طائفة بلا حدود.
بالنسبة للوهميين ، كان هذا بالفعل شيئًا اعتادوا عليه تمامًا.
إذا كانت سهول الممر الدائري تحتوي بالفعل على تشكيل قوي بما يكفي لإبادة الطائفة بلا حدود تقريبًا بمفردها ، فما هي أنواع المفاجآت التي تنتظر في غابة الكابوس و حديقة الشبح و الوادي المعطل و معبد حاصد الأرواح و كهوف وانلاي؟
“ليحفظنا الخالد!”
اضطر سو تشن إلى توخي الحذر.
صلى الوهميان للحظة قبل أن يصمتا ويتجها إلى الساحة المركزية.
كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي دفعته لاستدعاء يي فنغهان.
قال مينيلوس بخطورة ، “هناك بعض الأخبار السيئة التي يجب أن أخبركم بها جميعًا … … البشر يغزوننا.”
لقد منحه العديد من المزايا والمكافآت لأنه كان يعهد إليه بواجب مهم.
سوف يستغرق الأمر بعض التحقيق لإصدار القرار بالتقدم أو التراجع.
كانت غابة الكابوس واحدة أخرى من الأراضي المحظورة الطبيعية لعرق الروح.
عندما خرج يي فنغهان من القصر ، كان لا يزال في حالة ذهول قليلاً. في ذهوله ، لم يكن لديه أي رد فعل تقريبًا عندما رأى تشانغ هي ينتظره في الخارج.
كان من الممكن أنه ، مثل شق صمت الرياح ، لن يشكل تهديدًا للطائفة بلا حدود. ومع ذلك ، كان من الممكن أيضًا ، مثل سهول الممر الدائري ، أنه يبدو غير ضار فقط بينما كان مليئًا بالفعل بخطر لا يصدق.
على الجانب الآخر من الحرب ، وصلت أخبار الغزو البشري أخيرًا إلى آذان المملكة الكئيبة.
سوف يستغرق الأمر بعض التحقيق لإصدار القرار بالتقدم أو التراجع.
أجاب وهمي بصوت عالٍ: “كما تأمر”. الوهميون الآخرين لم يستجيبوا على الإطلاق.
على أي حال ، ما حدث في سهول الممر الدائري كان قد علم سو تشن درسًا مهمًا ، مما أجبره على أخذ الوهميين على محمل الجد. كان يخطط لإرسال عدد كبير من التلاميذ خلف خطوط العدو للتعرف على الموقف الفعلي.
لكن اليوم ، قاطع جرس غريب الهدوء المعتاد لمدينة كئيبة.
على الجانب الآخر من الحرب ، وصلت أخبار الغزو البشري أخيرًا إلى آذان المملكة الكئيبة.
تتمتع مدينة الكآبة أيضًا بميزة فريدة أخرى ، وهي أن البيئة المحيطة بها كانت معقدة بشكل لا يصدق.
داخل كهوف وانلاي.
كان هذا المكان في أقصى الطرف الشمالي من القارة البدائية ، وكان متجمدًا تمامًا بغض النظر عن الموسم ، مما يجعل الأرض صعبة للغاية. والأكثر إثارة للدهشة ، أن الأرض هنا تتمتع بقدرة عالية على امتصاص طاقة الأصل ، مما يجعل من الصعب للغاية حتى على مُزارع عالم الإمبراطور النهائي إتلافها.
كان هذا المكان في أقصى الطرف الشمالي من القارة البدائية ، وكان متجمدًا تمامًا بغض النظر عن الموسم ، مما يجعل الأرض صعبة للغاية. والأكثر إثارة للدهشة ، أن الأرض هنا تتمتع بقدرة عالية على امتصاص طاقة الأصل ، مما يجعل من الصعب للغاية حتى على مُزارع عالم الإمبراطور النهائي إتلافها.
صلى الوهميان للحظة قبل أن يصمتا ويتجها إلى الساحة المركزية.
على الرغم من متانة الأرض ، فقد تم نحت كهف ضخم تحت الأرض المرنة.
”هذه المرة مختلفة! هذه المرة مختلفة “، أجاب الوهمي بجدية.
نعم ، تم بناء مملكة الوهمين الكئيبة هنا.
ظهر وهمي ببطء في وسط الساحة.
كان الجزء الأكبر من المدينة تحت الأرض ، على بعد حوالي خمسة آلاف قدم تحت وسط كهوف وانلاي. تم بناء أسوار المدينة بالكامل من الحجر الأخضر الداكن ، والذي يمتلك خصائص امتصاص طاقة الأصل مماثلة للأرض ، وبالتالي أيضًا مرونتها. من حيث القوة الدفاعية الخالصة ، لم تكن هذه الجدران أضعف من مدينة السماء.
وحتى إذا تمكنت من العثور على الطريق الصحيح ، فستواجه مشكلة أكبر.
تتمتع مدينة الكآبة أيضًا بميزة فريدة أخرى ، وهي أن البيئة المحيطة بها كانت معقدة بشكل لا يصدق.
والأنفاق تتفرع باستمرار أيضًا.
كان على أي قوة غزو أرادت مهاجمة مدينة الكآبة أن تحفر تحت الأرض للوصول إليها.
لقد منحه العديد من المزايا والمكافآت لأنه كان يعهد إليه بواجب مهم.
هذا يعني السفر عبر امتدادات طويلة من الأنفاق تحت الأرض.
لتجنيد جيش.
كان نظام أنفاق الوهميين تحت الأرض معقدًا بشكل لا يصدق. بالإضافة إلى ذلك ، كانت ضيقة جدًا لدرجة أن شخصًا واحدًا فقط يمكن أن يمشي خلالها في كل مرة. على هذا النحو ، تم إلغاء الميزة العددية تمامًا في هذا النوع من التضاريس. لدخول العالم تحت الأرض ، كان على جميع الغزاة المرور عبر هذه الأنفاق واحدًا تلو الآخر.
صلى الوهميان للحظة قبل أن يصمتا ويتجها إلى الساحة المركزية.
والأنفاق تتفرع باستمرار أيضًا.
“إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون الجنرال ممنون مسؤولاً عن صد الغزاة البشريين.”
كان من المستحيل توقع النفق الذي أدى إلى المدينة تحت الأرض. كان لا بد من استكشاف الأنفاق يدويًا واحدة تلو الأخرى.
“انت متعب؟” تشانغ لم يفهم.
إذا كنت تفكر بشكل خاطئ ، فإن الوقوع في الفخاخ القاتلة أمر لا مفر منه.
أجاب مينيلوس بسرعة على هذا السؤال الثانوي بالنسبة لهم.
وحتى إذا تمكنت من العثور على الطريق الصحيح ، فستواجه مشكلة أكبر.
إذا كنت تفكر بشكل خاطئ ، فإن الوقوع في الفخاخ القاتلة أمر لا مفر منه.
أنشأ الوهميين عددًا لا يحصى من الكهوف السرية والعديد من أماكن الاختباء داخل الأنفاق ، حيث يكمن الوهميون أو الدمى أو الفخاخ أو التشكيلات في الانتظار. أي غازي يقوم باستكشاف هذه الأنفاق سيتعرض لوابل شرس من الهجمات.
”هذه المرة مختلفة! هذه المرة مختلفة “، أجاب الوهمي بجدية.
هذه هي الطريقة التي تحمي بها مدينة الكآبة نفسها.
إذا تم قرع جرس الموت ، فسيتم إستضافة مؤتمر الموت حتمًا.
كانت الأرض نفسها بمثابة قذيفة واقية لمدينة الكآبة ، كما تم تغطيتها بتشكيلات أصل دفاعية أدت إلى تقليص وتقويض أي هجمات تستهدف المدينة.
ظهر وهمي ببطء في وسط الساحة.
هذا النظام الدفاعي ثلاثي الطبقات جعل من المستحيل حصار مدينة الكآبة ، وهذا هو السبب في أن الوهميين تمكنوا من التواجد بسلام هنا لعشرات الآلاف من السنين.
في معظم الأوقات ، سيبقى الوهميون الذين يعيشون هناك داخل “توابيتهم” الخاصة ويقومون بهدوء بإجراء أبحاثهم الخاصة ، أو في بعض الأحيان ، كانوا يهربون إلى مكان ما لجمع المزيد من الموضوعات البحثية أو لأسباب أخرى تمامًا.
تابع مينيلوس: “أحتاج إلى تجنيد جيش يمكنه إيقافهم قبل أن يصلوا إلى معبد حاصد الأرواح”.
لكن اليوم ، قاطع جرس غريب الهدوء المعتاد لمدينة كئيبة.
بالنسبة للوهميين ، كان هذا بالفعل شيئًا اعتادوا عليه تمامًا.
بونغ ، بونغ ، بونغ!
“ليحفظنا الخالد!”
عندما دق الجرس في السماء ، شعر جميع الوهميين بإلحاح في قلوبهم ، داعياً إياهم للرد بغض النظر عن بعدهم.
بعد فترة زمنية أخرى ، لم يعد هناك المزيد من الوهميين الذين يطفون في هذا الاتجاه ، مما يعني أن جميعهم تقريبًا قد وصلوا إلى مكان الحادث.
رفع أولريك رأسه عن الكتاب الذي كان يقرأه بعناية. بعد لحظة من التفكير ، أدرك أهمية النداء. ”التعبئة الكاملة؟ يجب أن يكون هذا النداء من الجرس المقصود بجمعنا ، جرس حزن الموت. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة سمعت فيها هذا الصوت “.
كيف يمكن أن لا يشعر تشانغ هي بالذهول والغيرة؟
تمتم أولريك بكل هذا لنفسه بهدوء تام. كان الوهميون معتادين جدًا على فترات العزلة الطويلة ، لدرجة أن أولريك قد نسي تمامًا ما كان الغرض من جرس حزن الموت للحظة قصيرة.
بونغ ، بونغ ، بونغ!
إذا تم قرع جرس الموت ، فسيتم إستضافة مؤتمر الموت حتمًا.
أجاب يي فنغهان بلا حول ولا قوة: “لقد أرشدني سيد الطائفة شخصيًا وساعدني في الصعود”.
عقدت مؤتمرات الموت عندما اجتمع جميع الوهميين معًا. بمعنى ما ، كان هذا هو مجلسهم الأعلى.
عندما وصلوا إلى وجهتهم ، وجدوا أن الساحة كانت مكتظة بالفعل بالوهميين ، مع وجود المزيد في الطريق.
حدث شيء كبير بالتأكيد.
“كيف يمكننا الرد؟ بالطبع سنقاتلهم حتى النهاية! ” صرخ بعض الوهميين.
وضع أولريك كتابه بعيدًا وخرج من منزله.
والأنفاق تتفرع باستمرار أيضًا.
عندما خرج ، رأى الوهميين الآخرين من حوله يطفون باتجاه الساحة المركزية.
أراد المزيد من التحقيق ، لكنه أدرك فجأة أن شيئًا ما خاطئ حول هالة يي فنغهان.
“مرحبًا ، أولريك ، هل تعرف ما حدث؟” سأل الوهمي الذي توقف أمامه.
هذه هي الطريقة التي تحمي بها مدينة الكآبة نفسها.
“آسف ، لا أعرف أيضًا.” هز أولريك رأسه.
الآن بعد أن تم اختيار قائد ، قال مينيلوس: “جميع الوهميين سيرفعون تقاريرهم إلى الجنرال ممنون ، باستثناء الشيوخ. سنلتقي بشكل منفصل لمواصلة مناقشة خططنا “.
” أنا أيضا ، و لكن لدي شعور سيء حيال هذا. من المحتمل أن رنين جرس الموت لن يجلب لنا أخبارًا جيدة هذه المرة “.
تشانغ هي نظر إليه ، ببعض الارتباك على وجهه. “لماذا تبدوا غريبا جدا؟ يبدو الأمر وكأن روحك قد امتصت من جسدك. سيد الطائفة لم يوبخك أليس كذلك؟ لكن هذا مستحيل! لقد قدمت مثل هذه المساهمة الهامة …… “
“آسف ، ولكن هل كان رنين جرس الموت يومًا ما يحمل أخبارا جيدة؟ لماذا لم أسمع بذلك من قبل؟ “
“معدات…… مكانية؟ جانب……. السبع سلالات دم المصغرة ؟ ” ضرب فك تشانغ هي الأرض في حالة صدمة.
”هذه المرة مختلفة! هذه المرة مختلفة “، أجاب الوهمي بجدية.
عندما خرج ، رأى الوهميين الآخرين من حوله يطفون باتجاه الساحة المركزية.
ظهرت سلاسل باهتة حول جسده الشفاف بسبب الهياج والقلق اللذين كان يشعر بهما.
بالنسبة للوهميين ، كان هذا بالفعل شيئًا اعتادوا عليه تمامًا.
“هدء من روعك!” قال أولريك بارتياح. “بغض النظر عما يحدث ، فإن الوقت سيسهل كل شيء.”
كان من الممكن أنه ، مثل شق صمت الرياح ، لن يشكل تهديدًا للطائفة بلا حدود. ومع ذلك ، كان من الممكن أيضًا ، مثل سهول الممر الدائري ، أنه يبدو غير ضار فقط بينما كان مليئًا بالفعل بخطر لا يصدق.
“ليحفظنا الخالد!”
كان جانب السبع سلالات دم المصغرة أقوى اختراع لسو تشن حتى الآن. كانت خصائصها الهجومية والدفاعية استثنائية. مرة أخرى عندما كان سو تشن في عالم حرق الروح ، كان قادرًا على جمع قوة الجانب المصغر من سلالات الدم السبعة لتحمل قوة السيادي. كان واضحًا من هذا مدى قوة هذا الجانب.
صلى الوهميان للحظة قبل أن يصمتا ويتجها إلى الساحة المركزية.
كيف يمكن أن لا يشعر تشانغ هي بالذهول والغيرة؟
عندما وصلوا إلى وجهتهم ، وجدوا أن الساحة كانت مكتظة بالفعل بالوهميين ، مع وجود المزيد في الطريق.
إذا كنت تفكر بشكل خاطئ ، فإن الوقوع في الفخاخ القاتلة أمر لا مفر منه.
كان جميع الوهميون يعيشون حياة انفرادية. في ظل الظروف العادية ، كان من النادر أن يجتمع حتى عشرة وهميين معًا.
تمتم أولريك بكل هذا لنفسه بهدوء تام. كان الوهميون معتادين جدًا على فترات العزلة الطويلة ، لدرجة أن أولريك قد نسي تمامًا ما كان الغرض من جرس حزن الموت للحظة قصيرة.
بعد فترة زمنية أخرى ، لم يعد هناك المزيد من الوهميين الذين يطفون في هذا الاتجاه ، مما يعني أن جميعهم تقريبًا قد وصلوا إلى مكان الحادث.
أذهلت كلمات يي فنغهان تشانغ هي. “ماذا يوجد هناك أيضآ؟”
نزل صوت خشن خشن من السماء. “زملائي الوهميون.”
قال مينيلوس بخطورة ، “هناك بعض الأخبار السيئة التي يجب أن أخبركم بها جميعًا … … البشر يغزوننا.”
“مينلوس الحكيم!” استجاب كل الوهميين في انسجام تام.
تشانغ هي إرتعد من الإثارة. “كنت أعرف! كنت أعلم أنك ستكافأ بطرق أخرى إلى جانب نقاط المساهمة. ولكن للاعتقاد أنه ساعدك بالفعل في اقتحام حرق الروح … … عالم حرق الروح! “
ظهر وهمي ببطء في وسط الساحة.
أذهلت كلمات يي فنغهان تشانغ هي. “ماذا يوجد هناك أيضآ؟”
كان الضباب يحجب شكله ، مما يجعل من الصعب رؤية وجه الوهمي. ومع ذلك ، فإن الموجات القوية لطاقة الوعي المنبعثة من جسده لم تترك مجالًا للشك في أن هذا كان قائدهم ، ملك الوهميين: مينيلوس الحكيم.
تشانغ هي نظر إليه ، ببعض الارتباك على وجهه. “لماذا تبدوا غريبا جدا؟ يبدو الأمر وكأن روحك قد امتصت من جسدك. سيد الطائفة لم يوبخك أليس كذلك؟ لكن هذا مستحيل! لقد قدمت مثل هذه المساهمة الهامة …… “
قال مينيلوس بخطورة ، “هناك بعض الأخبار السيئة التي يجب أن أخبركم بها جميعًا … … البشر يغزوننا.”
كان هذا أيضًا أحد الأسباب التي دفعته لاستدعاء يي فنغهان.
إذن هم يتعرضون لهجوم من البشر؟
أجاب وهمي بصوت عالٍ: “كما تأمر”. الوهميون الآخرين لم يستجيبوا على الإطلاق.
هذا لم يفاجئ الوهميين كثيرًا. بعد كل شيء ، غالبًا ما كان رنين جرس الموت مرتبطًا بمثل هذه الغزوات ، لذا فإن هذا الإعلان مجرد تأكيد شكوكهم.
لكن الغزو البشري لم يكن مفاجأة كبيرة. هل كان من الضروري حقًا الدعوة إلى مؤتمر الموت من أجل هذا فقط؟
عندما وصلوا إلى وجهتهم ، وجدوا أن الساحة كانت مكتظة بالفعل بالوهميين ، مع وجود المزيد في الطريق.
أجاب مينيلوس بسرعة على هذا السؤال الثانوي بالنسبة لهم.
كان من المستحيل توقع النفق الذي أدى إلى المدينة تحت الأرض. كان لا بد من استكشاف الأنفاق يدويًا واحدة تلو الأخرى.
“بحلول الوقت الذي تلقينا فيه الأخبار ، كان البشر قد استولوا بالفعل على سهول الممر الدائري”.
تتمتع مدينة الكآبة أيضًا بميزة فريدة أخرى ، وهي أن البيئة المحيطة بها كانت معقدة بشكل لا يصدق.
ماذا؟
إذا كانت سهول الممر الدائري تحتوي بالفعل على تشكيل قوي بما يكفي لإبادة الطائفة بلا حدود تقريبًا بمفردها ، فما هي أنواع المفاجآت التي تنتظر في غابة الكابوس و حديقة الشبح و الوادي المعطل و معبد حاصد الأرواح و كهوف وانلاي؟
هذا الخبر الثاني أذهل الوهميين.
الآن بعد أن تم اختيار قائد ، قال مينيلوس: “جميع الوهميين سيرفعون تقاريرهم إلى الجنرال ممنون ، باستثناء الشيوخ. سنلتقي بشكل منفصل لمواصلة مناقشة خططنا “.
كان معدل التقدم هذا سريعًا جدًا. وصلت الأخبار للتو إلى مدينة الكآبة ، لكن البشر قد استولوا بالفعل على سهول الممر الدائري. وكانت سهول الممر الدائري نفسها مهمة للغاية. قضى الوهميون الكثير من الوقت والطاقة لإعداد تشكيل الأصل بداخلها. من وجهة نظر الوهميين ، كان من المفترض أن تكون سهول الممر الدائري قد أوقفت أي هجوم محتمل للعدو. لن يرغب أي غازي في مواصلة التقدم بعد تعرضه لهذا النوع من الضرب.
كان أفراد عرق الروح أقوياء جدًا ، وكان كل منهم قادرًا على القتال. ومع ذلك ، كان هذا أيضًا سبب عدم وجود جيش رسمي دائم لديهم.
لكن لماذا لم يتم تفعيل التشكيل العملاق؟
كانت الأرض نفسها بمثابة قذيفة واقية لمدينة الكآبة ، كما تم تغطيتها بتشكيلات أصل دفاعية أدت إلى تقليص وتقويض أي هجمات تستهدف المدينة.
عندما كان الوهميون يتغهمون ويناقشون فيما بينهم ، ارتفعت تقلبات الوعي المحيطة عدة مئات من المرات.
كان جميع الوهميون يعيشون حياة انفرادية. في ظل الظروف العادية ، كان من النادر أن يجتمع حتى عشرة وهميين معًا.
وعي قوي قاطع المحادثة. “كفى! تم تأكيد الخبر بالفعل. ليست هناك حاجة للشك في صحة هذا البيان بعد الآن. النقاش الرئيسي الآن هو كيف يجب أن نرد “.
رفع أولريك رأسه عن الكتاب الذي كان يقرأه بعناية. بعد لحظة من التفكير ، أدرك أهمية النداء. ”التعبئة الكاملة؟ يجب أن يكون هذا النداء من الجرس المقصود بجمعنا ، جرس حزن الموت. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة سمعت فيها هذا الصوت “.
“كيف يمكننا الرد؟ بالطبع سنقاتلهم حتى النهاية! ” صرخ بعض الوهميين.
أجاب مينيلوس بسرعة على هذا السؤال الثانوي بالنسبة لهم.
كان الوهميون بدم بارد ، لكن هذا لا يعني أنهم لم يكن لديهم مزاج.
ومع ذلك ، كانت هذه المعدات ثمينة بشكل لا يصدق ، وعادةً ما كانت تُمنح فقط إلى كبار المسؤولين لاستخدامها. بشكل مثير للدهشة ، نجح يي فنغهان بطريقة ما في تأمين مثل هذه القطعة الثمينة من المعدات لنفسه. فقط أي نوع من المعدات كانت؟
إذا تجرأ البشر على الغزو ، فسوف يتذوقون قوة الوهميين الكاملة!
تمتم أولريك بكل هذا لنفسه بهدوء تام. كان الوهميون معتادين جدًا على فترات العزلة الطويلة ، لدرجة أن أولريك قد نسي تمامًا ما كان الغرض من جرس حزن الموت للحظة قصيرة.
تابع مينيلوس: “أحتاج إلى تجنيد جيش يمكنه إيقافهم قبل أن يصلوا إلى معبد حاصد الأرواح”.
استنشق الهواء مثل الكلب. “هذه الهالة … يإلهي ، هل وصلت إلى عالم حرق الروح؟”
كان هذا هو الهدف الرئيسي لمؤتمر الموت.
“آسف ، لا أعرف أيضًا.” هز أولريك رأسه.
لتجنيد جيش.
كان معدل التقدم هذا سريعًا جدًا. وصلت الأخبار للتو إلى مدينة الكآبة ، لكن البشر قد استولوا بالفعل على سهول الممر الدائري. وكانت سهول الممر الدائري نفسها مهمة للغاية. قضى الوهميون الكثير من الوقت والطاقة لإعداد تشكيل الأصل بداخلها. من وجهة نظر الوهميين ، كان من المفترض أن تكون سهول الممر الدائري قد أوقفت أي هجوم محتمل للعدو. لن يرغب أي غازي في مواصلة التقدم بعد تعرضه لهذا النوع من الضرب.
كان أفراد عرق الروح أقوياء جدًا ، وكان كل منهم قادرًا على القتال. ومع ذلك ، كان هذا أيضًا سبب عدم وجود جيش رسمي دائم لديهم.
اتخذ الوهميون قراراتهم الخاصة في المعركة ، لذلك لم يكن هناك فائدة كبيرة لوجود قائد في المعركة. وبالنظر إلى لامبالاتهم الفطرية تجاه الطبقة الاجتماعية والمكانة الاجتماعية ، فإن اختيار القائد يتم بطريقة عرضية أكثر.
في كل مرة كانت معركة كبيرة على وشك البدء ، كان الوهميون ينظمون أنفسهم في جيش ، ثم يعودون إلى أدوارهم الأصلية في النهاية.
عندما خرج ، رأى الوهميين الآخرين من حوله يطفون باتجاه الساحة المركزية.
بالنسبة للوهميين ، كان هذا بالفعل شيئًا اعتادوا عليه تمامًا.
اضطر سو تشن إلى توخي الحذر.
“نحن تحت أمرك!” رد جميع الوهميين في وقت واحد.
وضع أولريك كتابه بعيدًا وخرج من منزله.
“إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون الجنرال ممنون مسؤولاً عن صد الغزاة البشريين.”
كان من المستحيل توقع النفق الذي أدى إلى المدينة تحت الأرض. كان لا بد من استكشاف الأنفاق يدويًا واحدة تلو الأخرى.
أجاب وهمي بصوت عالٍ: “كما تأمر”. الوهميون الآخرين لم يستجيبوا على الإطلاق.
” أنا أيضا ، و لكن لدي شعور سيء حيال هذا. من المحتمل أن رنين جرس الموت لن يجلب لنا أخبارًا جيدة هذه المرة “.
اتخذ الوهميون قراراتهم الخاصة في المعركة ، لذلك لم يكن هناك فائدة كبيرة لوجود قائد في المعركة. وبالنظر إلى لامبالاتهم الفطرية تجاه الطبقة الاجتماعية والمكانة الاجتماعية ، فإن اختيار القائد يتم بطريقة عرضية أكثر.
اتخذ الوهميون قراراتهم الخاصة في المعركة ، لذلك لم يكن هناك فائدة كبيرة لوجود قائد في المعركة. وبالنظر إلى لامبالاتهم الفطرية تجاه الطبقة الاجتماعية والمكانة الاجتماعية ، فإن اختيار القائد يتم بطريقة عرضية أكثر.
الآن بعد أن تم اختيار قائد ، قال مينيلوس: “جميع الوهميين سيرفعون تقاريرهم إلى الجنرال ممنون ، باستثناء الشيوخ. سنلتقي بشكل منفصل لمواصلة مناقشة خططنا “.
كانت الأحداث التي وقعت في سهول الممر الدائري سبباً في إثارة رعب شديد لسو تشن.
————————————
تشانغ هي إرتعد من الإثارة. “كنت أعرف! كنت أعلم أنك ستكافأ بطرق أخرى إلى جانب نقاط المساهمة. ولكن للاعتقاد أنه ساعدك بالفعل في اقتحام حرق الروح … … عالم حرق الروح! “
————————————
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
