الهجوم المباشر (1)
الفصل 976 : الهجوم المباشر (1)
كانت الساعة أكثر من الوقت الكافي لجميع السياديين في الهاوية لملاحظة الضجة والمجيئ.
ربما كان ذلك بسبب أن الأسطول كان يدخل ويغادر باستمرار الهاوية على مدى السنوات القليلة الماضية ، ولكن لأي سبب من الأسباب ، بدأ السياديون هناك بالتكيف تدريجياً.
فضلت هذه السلحفاة القديمة أن تبقى في قوقعتها وتدافع عن نفسها ، لكن هذه المرة ، كانت تأخذ زمام المبادرة لرش بخار الماء في السماء. من الواضح أنها رأت أن حشرات الكارثة تشكل تهديدًا كبيرًا.
الآن ، في كل مرة يدخل الأسطول ، سيكون هناك عدد غير قليل من السياديون يتسكعون حول المدخل. على هذا النحو ، بدأت كل رحلة استكشافية إلى الهاوية على الفور بمعركة شرسة.
————————————————
استقر الأسطول تدريجيًا على هذه العادة ، من نوع ما.
تسللوا بسهولة إلى جسم السلحفاة العملاقة وبدأوا على الفور في شن هجوم غاضب.
ومع ذلك ، كان الوضع مختلفًا بوضوح هذه المرة.
ومع ذلك ، كان هناك المزيد من العقبات في طريقهم من مجرد سلحفاة سيادية واحدة.
عندما دخل سو تشن و غو تشينغلو ، رأوا أن جنرالات المحيطيين السبعة ودمى طائفة بلا حدود الأربعين كانوا يهاجمون ثلاثة من السياديين.
لم تفهم غو تشينغلو ماذا كان سو تشن يعنيه بهذا.
عندما واجهوا مثل هذا الضغط المشترك الهائل ، تم قمع السياديين الثلاثة تمامًا ولم يكن بإمكانهم إلا أن يتفاعلوا بشكل أعمى مع غريزتهم.
“لا يمكن التعامل مع سياديين في وقت واحد ،” تمتم سو تشن. “ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة التعامل معهم ، فنحن بحاجة إلى القيام بذلك بغض النظر.”
علق سو تشن : “لم تكن بداية سيئة”.
“لا يمكن التعامل مع سياديين في وقت واحد ،” تمتم سو تشن. “ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة التعامل معهم ، فنحن بحاجة إلى القيام بذلك بغض النظر.”
وأضافت غو تشينغلو: “ومع ذلك ، فهي أيضًا البداية فقط”.
بعد أمر سو تشن ، إنطلقت مجموعة كبيرة من حشرات الكارثة إلى الأمام.
على الرغم من أن السياديين كانوا أقوياء ، إلا أن الأسطول كان دائمًا يغادر الهاوية فورًا بعد جمع الموارد اللازمة. لكن هذه المرة ، كانوا يخططون للبقاء في الهاوية لمدة ساعة.
بصرف النظر عن “قنديل البحر الطائر” ، كان هناك أيضًا ثعلب البحر.
كانت الساعة أكثر من الوقت الكافي لجميع السياديين في الهاوية لملاحظة الضجة والمجيئ.
ومع ذلك ، كان هناك المزيد من العقبات في طريقهم من مجرد سلحفاة سيادية واحدة.
كان هذا بلا شك ضغطًا كبيرًا على الأسطول للتعامل معه. حتى مع كل هذه الاستعدادات الشاملة ، كان من الممكن أن هذا كان يطلب الكثير منهم.
كانت الساعة أكثر من الوقت الكافي لجميع السياديين في الهاوية لملاحظة الضجة والمجيئ.
صاح الرياح العظيمة ، “سو تشن ، الباقي متروك لك الآن!”
يمكن للسلحفاة الضخمة أن تشعر بالتهديد القادم ، وترتفع الجزيرة الصغيرة من الماء ، لتكشف عن جسد السلحفاة الضخم. ظهرت رقبة طويلة من الفتحة الموجودة في قوقعتها عندما طافت في السماء.
“مفهوم.” سحب سو تشن حقيبة وقام بحركة بيده. حلقت الدمى الأربعة من فئة تايتان على الفور للوراء ، وتحولت إلى أربعة خطوط من الضوء عند دخولها الحقيبة , كانت هذه الحقيبة حقيبة مكانية خاصة لتخزين الدمى لأنه لايمكن حملها في خواتم الأصل .
كان حزن أعماق البحار يقع في أعمق جزء من الهاوية. سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إليه حتى بدون أي مقاطعة ، لذلك لم يكن لديهم الكثير من الوقت ليضيعوه.
سيبقى الأسطول هنا لصد السياديين وتأمين نقطة خروجهم بينما يدمر سو تشن حزن أعماق البحار. هؤلاء الدمى الأربعة من فئة تايتان سيكونون بمثابة حراسه الشخصيين.
سيبقى الأسطول هنا لصد السياديين وتأمين نقطة خروجهم بينما يدمر سو تشن حزن أعماق البحار. هؤلاء الدمى الأربعة من فئة تايتان سيكونون بمثابة حراسه الشخصيين.
دار كل من سو تشن و غو تشينغلو حول الأسطول وطارا في اتجاه معين.
دار كل من سو تشن و غو تشينغلو حول الأسطول وطارا في اتجاه معين.
بعد زيارة الهاوية مرات عديدة ، حصل سو تشن على فهم جيد لمكان حزن أعماق البحار. لسوء الحظ ، نظرًا لقصر جميع رحلاتهم الاستكشافية السابقة ، كان من المستحيل على سو تشن أن يجد فرصة لإلقاء نظرة فاحصة عليها.
لسوء الحظ ، بغض النظر عن مقدار القوة التي حاولت جمعها ، لم تكن قادرة على طرد الحشرات من جسدها. كانت طاقة أصل السلحفاة هائلة بشكل لا يصدق ، ولكن ببساطة لم يكن هناك شيء يمكنها فعله.
ومع ذلك ، كان من المستحيل الاستعداد لكل نتيجة. في كثير من الأحيان ، كان التكيف بسرعة لا يقل أهمية عن القيام باستعدادات شاملة.
بعد كل شيء ، كان قد اختبر شخصيًا قوة الطريقة المكانية والرعد واللهب والرياح من قبل. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على التحكم في كل قوى الطريقة المختلفة هذه ، إلا أنه لم يكن يجهل تمامًا قوة الطريقة بعد الآن.
واصلت قوات الأسطول التدفق إلى الهاوية وقمعت السياديين القريبين. بدأ أولئك الذين دخلوا أولاً في إنشاء تشكيلات للدفاع عن بقية الأسطول من هجمات السياديين.
في غمضة عين ، أصيب جسم السلحفاة بهجمات حشرات الكارثة.
طار سو تشن و غو تشينغلو إلى الأمام لبعض الوقت قبل أن تظهر جزيرة في المسافة.
“لكن ألا يفتقر السياديون في الهاوية إلى الذكاء بسبب حزن أعماق البحار؟ كيف يمكن لأحدهم أن يفهم قوة الطريقة؟ ” سألت غو تشينغلو.
لم تكن هذه الجزيرة جزيرة في الواقع – لقد كانت في الواقع عبارة عن سلحفاة ضخمة وهي وحش بحر سيادي أيضا.
“لا يمكن التعامل مع سياديين في وقت واحد ،” تمتم سو تشن. “ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة التعامل معهم ، فنحن بحاجة إلى القيام بذلك بغض النظر.”
عندما أرسل سو تشن مستنسخاته لاستكشاف المنطقة في الماضي ، ابتلعت هذه السلحفاة العملاقة المستنسخات التي ذهبت في هذا الاتجاه.
لم يكن هناك من طريقة يمكنه من خلالها مواجهة سيادي بمفرده ، لكنه كان لديه بعض الثقة في تفادي هجماته.
فضلت السلحفاة قضاء وقتها في الراحة وعادة ما كانت تقف في هذه المنطقة بلا حراك تمامًا. حارب الأسطول مع السياديين بالقرب من المدخل عشرات المرات ، لكن سو تشن لم ير هذه السلحفاة العملاقة شخصيًا ولو مرة واحدة.
فضلت هذه السلحفاة القديمة أن تبقى في قوقعتها وتدافع عن نفسها ، لكن هذه المرة ، كانت تأخذ زمام المبادرة لرش بخار الماء في السماء. من الواضح أنها رأت أن حشرات الكارثة تشكل تهديدًا كبيرًا.
ولكن إذا اقترب أي إنسان منه ، فسوف يهاجم تلقائيًا.
بعد زيارة الهاوية مرات عديدة ، حصل سو تشن على فهم جيد لمكان حزن أعماق البحار. لسوء الحظ ، نظرًا لقصر جميع رحلاتهم الاستكشافية السابقة ، كان من المستحيل على سو تشن أن يجد فرصة لإلقاء نظرة فاحصة عليها.
لسوء الحظ ، كان من المستحيل تجنب هذه السلحفاة إذا أراد المرء الوصول إلى حزن أعماق البحار. كان مثل حارس بوابة حزن أعماق البحار.
لم تكن هذه الجزيرة جزيرة في الواقع – لقد كانت في الواقع عبارة عن سلحفاة ضخمة وهي وحش بحر سيادي أيضا.
توقف سو تشن مباشرة فوق السلحفاة العملاقة.
على الرغم من أن السياديين كانوا أقوياء ، إلا أن الأسطول كان دائمًا يغادر الهاوية فورًا بعد جمع الموارد اللازمة. لكن هذه المرة ، كانوا يخططون للبقاء في الهاوية لمدة ساعة.
على الرغم من أن السلحفاة الضخمة كانت لا تزال بلا حراك ، إلا أن سو تشن كان على يقين من أن السلحفاة العملاقة ستهاجم إذا اتخذ خطوة واحدة للأمام.
توقف سو تشن مباشرة فوق السلحفاة العملاقة.
كان قادرًا على التحكم بدقة في المسافة لأنه قضى ثلاث نسخ من أجل قياس مدى السلحفاة.
ولكن إذا اقترب أي إنسان منه ، فسوف يهاجم تلقائيًا.
حدق سو تشن ببرود في السلحفاة وقال ، “سنستخدمك لاختبار قوة هؤلاء الرجال.”
“لذا هذا الوحش لن يغفر لي بعد كل شيء ،” ضحك سو تشن.
ملأ أزيز الهواء مع ظهور سرب كبير من حشرات الكارثة في السماء.
فضلت هذه السلحفاة القديمة أن تبقى في قوقعتها وتدافع عن نفسها ، لكن هذه المرة ، كانت تأخذ زمام المبادرة لرش بخار الماء في السماء. من الواضح أنها رأت أن حشرات الكارثة تشكل تهديدًا كبيرًا.
انقسمت هذه الحشرات الكارثية ، بعد إرسالها إلى الهاوية لجذب انتباه السياديين لتكون بمثابة علف للمدافع ، إلى مجموعتين. بقيت إحدى المجموعات في موقع المعركة الرئيسية وستأكل اللحم وتتكاثر وتعزز أعدادها. في غضون ذلك ، جاءت المجموعة الأخرى مع سو تشن.
فهم قوة الطريقة لا يتطلب ذكاء؟
بعد أمر سو تشن ، إنطلقت مجموعة كبيرة من حشرات الكارثة إلى الأمام.
انقسمت هذه الحشرات الكارثية ، بعد إرسالها إلى الهاوية لجذب انتباه السياديين لتكون بمثابة علف للمدافع ، إلى مجموعتين. بقيت إحدى المجموعات في موقع المعركة الرئيسية وستأكل اللحم وتتكاثر وتعزز أعدادها. في غضون ذلك ، جاءت المجموعة الأخرى مع سو تشن.
يمكن للسلحفاة الضخمة أن تشعر بالتهديد القادم ، وترتفع الجزيرة الصغيرة من الماء ، لتكشف عن جسد السلحفاة الضخم. ظهرت رقبة طويلة من الفتحة الموجودة في قوقعتها عندما طافت في السماء.
وأضافت غو تشينغلو: “ومع ذلك ، فهي أيضًا البداية فقط”.
و اطلقت هديرا مثل الرعد.
ولكن إذا اقترب أي إنسان منه ، فسوف يهاجم تلقائيًا.
لسوء الحظ ، كان هذا العواء المهدد عديم الفائدة تمامًا ضد حشرات الكارثة. في الواقع ، لقد أدى ذلك فقط إلى منحهم هدفًا أفضل.
يمكن للسلحفاة الضخمة أن تشعر بالتهديد القادم ، وترتفع الجزيرة الصغيرة من الماء ، لتكشف عن جسد السلحفاة الضخم. ظهرت رقبة طويلة من الفتحة الموجودة في قوقعتها عندما طافت في السماء.
زفرت السلحفاة السيادية ، مطلقة سحابة ضخمة من بخار الماء في السماء.
زفرت السلحفاة السيادية ، مطلقة سحابة ضخمة من بخار الماء في السماء.
فضلت هذه السلحفاة القديمة أن تبقى في قوقعتها وتدافع عن نفسها ، لكن هذه المرة ، كانت تأخذ زمام المبادرة لرش بخار الماء في السماء. من الواضح أنها رأت أن حشرات الكارثة تشكل تهديدًا كبيرًا.
ومع ذلك ، لم يطفو ثعلب البحر بعيدًا.
تمتلئ قطرات بخار الماء بالقوة المخيفة لمخلوق يتمتع بقاعدة زراعة قوية مثل تلك الموجودة في مزارع مملكة الإمبراطور النهائي. ظهرت قطرات الماء قادرة على تدمير جبل أو مدينة.
————————————————
ومع ذلك ، تأثرت حشرات الكارثة بالكاد. لقد قللت مقاومتهم بنسبة 80 ٪ لجميع أشكال طاقة الأصل بشكل كبير من قوة الهجمات. بالإضافة إلى ذلك ، تجمعت حشرات الكارثة للتعامل مع الهجمات بشكل مشترك.
طار سو تشن و غو تشينغلو إلى الأمام لبعض الوقت قبل أن تظهر جزيرة في المسافة.
عندما تم تجميع حشرات الكارثة ، تمكنت هذه الحشرات الضعيفة سابقًا من زيادة براعتها الدفاعية بشكل كبير.
على هذا النحو ، فإن أي هدف حددته حشرات الكارثة سيؤكل حياً. كيف يمكن للسلحفاة أن تتحمل الألم الرهيب؟ بدأت تتدحرج في عذاب ، مما تسبب في إطلاق موجات هائلة على سطح المحيط.
لاحظت السلحفاة العملاقة ، لدهشتها ، أن سحابة بخار الماء لم تكن قادرة إلا على قتل بضع مئات من حشرات الكارثة.
في غمضة عين ، أصيب جسم السلحفاة بهجمات حشرات الكارثة.
لكن المئات من حشرات الكارثة ، في سياق حجم هذا السرب ، كانت في الأساس غير منطقية. نزلت حشرات الكارثة بشراهة ، وأدرك السيادي على الفور أنه في خطر وحاول الانغماس في الماء.
ربما كان ذلك بسبب أن الأسطول كان يدخل ويغادر باستمرار الهاوية على مدى السنوات القليلة الماضية ، ولكن لأي سبب من الأسباب ، بدأ السياديون هناك بالتكيف تدريجياً.
ومع ذلك ، لم يكن الماء قادرًا على وقف تقدم حشرات الكارثة لأنها كانت تستطيع المناورة بنفس الحرية في الماء.
واصلت قوات الأسطول التدفق إلى الهاوية وقمعت السياديين القريبين. بدأ أولئك الذين دخلوا أولاً في إنشاء تشكيلات للدفاع عن بقية الأسطول من هجمات السياديين.
تسللوا بسهولة إلى جسم السلحفاة العملاقة وبدأوا على الفور في شن هجوم غاضب.
مثل الطاعون ، بدأت هذه الحشرات تنتشر في كل مكان في جميع أنحاء الهاوية.
كانت قوقعة السلحفاة متينة للغاية ، لكنها لم تغطي جميع نقاط ضعفها. في الواقع ، بالنسبة إلى حشرات الكارثة ، لم يكن هناك شيء اسمه نقطة ضعف. طالما استطاعوا العثور على مكان يمكن أن يعض فيه فكهم السفلي ، كان ذلك جيدًا بما يكفي بالنسبة لهم.
على الرغم من أن جميع السياديين في الهاوية كانوا وحوش البحر ، إلا أنه كان لا يزال هناك عدد غير قليل من الوحوش ذات القدرات الغريبة ، ولم يكن من غير المألوف العثور على واحد يمكنه الطيران.
في غمضة عين ، أصيب جسم السلحفاة بهجمات حشرات الكارثة.
عند الفحص الدقيق ، كان الماء في الواقع يتصاعد حوله مثل دوامة صغيرة. بقي ثعلب البحر في وسط هذه الدوامة ، التي تم تحديد حدودها بوضوح ، وكانت الدوامة نفسها تسير أيضًا على طول قوسها الدائري. كانت الصور غريبة جدا.
“هدير!” عوى بشراسة.
لسوء الحظ ، بغض النظر عن مقدار القوة التي حاولت جمعها ، لم تكن قادرة على طرد الحشرات من جسدها. كانت طاقة أصل السلحفاة هائلة بشكل لا يصدق ، ولكن ببساطة لم يكن هناك شيء يمكنها فعله.
كانت حشرات الكارثة هذه شرسة. بمجرد أن يجدوا فتحة ، ينزلقون إلى جسم الهدف ويتكاثرون كما يلتهمون لحمه. سوف تأكل اليرقات التي ينتجونها أيضًا الهدف حتى يتم استهلاكه بالكامل.
وبينما كان يتكلم ، فتح الحقيبة في يديه. اقتحم أربعة دمى من طراز تايتان ميدان المعركة.
على هذا النحو ، فإن أي هدف حددته حشرات الكارثة سيؤكل حياً. كيف يمكن للسلحفاة أن تتحمل الألم الرهيب؟ بدأت تتدحرج في عذاب ، مما تسبب في إطلاق موجات هائلة على سطح المحيط.
لسوء الحظ ، بغض النظر عن مقدار القوة التي حاولت جمعها ، لم تكن قادرة على طرد الحشرات من جسدها. كانت طاقة أصل السلحفاة هائلة بشكل لا يصدق ، ولكن ببساطة لم يكن هناك شيء يمكنها فعله.
لسوء الحظ ، بغض النظر عن مقدار القوة التي حاولت جمعها ، لم تكن قادرة على طرد الحشرات من جسدها. كانت طاقة أصل السلحفاة هائلة بشكل لا يصدق ، ولكن ببساطة لم يكن هناك شيء يمكنها فعله.
ربما كان ذلك بسبب أن الأسطول كان يدخل ويغادر باستمرار الهاوية على مدى السنوات القليلة الماضية ، ولكن لأي سبب من الأسباب ، بدأ السياديون هناك بالتكيف تدريجياً.
فجأة ، قفزت السلحفاة في الهواء وأرادت إبتلاع سو تشن. دفعه الألم الهائل إلى الجنون ، وكان فكره الوحيد هو الانتقام من سو تشن.
قال ” قوة الطريقة”.
عندما رأى سو تشن السلحفاة العملاقة تتخذ إجراءً ضده ، أمسك غو تشينغلو ، ومضت شخصياتهم ، وعادت إلى الظهور على الجانب الآخر من المضيق.
انقسمت هذه الحشرات الكارثية ، بعد إرسالها إلى الهاوية لجذب انتباه السياديين لتكون بمثابة علف للمدافع ، إلى مجموعتين. بقيت إحدى المجموعات في موقع المعركة الرئيسية وستأكل اللحم وتتكاثر وتعزز أعدادها. في غضون ذلك ، جاءت المجموعة الأخرى مع سو تشن.
بعد فهم قوة الطريقة المكانية ، أصبح من الأسهل على سو تشن إحضار شخص معه عندما ينتقل عن بعد.
على هذا النحو ، فإن أي هدف حددته حشرات الكارثة سيؤكل حياً. كيف يمكن للسلحفاة أن تتحمل الألم الرهيب؟ بدأت تتدحرج في عذاب ، مما تسبب في إطلاق موجات هائلة على سطح المحيط.
ومع ذلك ، فقد أعاد توجيه نفسه فقط عندما اندفعت آلاف السيول المائية في اتجاهه.
“لكن ألا يفتقر السياديون في الهاوية إلى الذكاء بسبب حزن أعماق البحار؟ كيف يمكن لأحدهم أن يفهم قوة الطريقة؟ ” سألت غو تشينغلو.
“لذا هذا الوحش لن يغفر لي بعد كل شيء ،” ضحك سو تشن.
في نفس الوقت الذي تهرب فيه ، أطلق سو تشن صفيرًا ، مما أدى إلى تحفيز حشرات الكارثة وتسبب لهم في تسريع هيجان التغذية.
انتقل بعيدًا مرة أخرى.
ربما لم يلاحظ أي شخص آخر أي شيء خارج عن المألوف بشأن ظروفه.
لم يكن هناك من طريقة يمكنه من خلالها مواجهة سيادي بمفرده ، لكنه كان لديه بعض الثقة في تفادي هجماته.
انقسمت هذه الحشرات الكارثية ، بعد إرسالها إلى الهاوية لجذب انتباه السياديين لتكون بمثابة علف للمدافع ، إلى مجموعتين. بقيت إحدى المجموعات في موقع المعركة الرئيسية وستأكل اللحم وتتكاثر وتعزز أعدادها. في غضون ذلك ، جاءت المجموعة الأخرى مع سو تشن.
في نفس الوقت الذي تهرب فيه ، أطلق سو تشن صفيرًا ، مما أدى إلى تحفيز حشرات الكارثة وتسبب لهم في تسريع هيجان التغذية.
كانت حشرات الكارثة هذه شرسة. بمجرد أن يجدوا فتحة ، ينزلقون إلى جسم الهدف ويتكاثرون كما يلتهمون لحمه. سوف تأكل اليرقات التي ينتجونها أيضًا الهدف حتى يتم استهلاكه بالكامل.
ضاعف كل من حشرات الكارثة هجومهم الشرس. عندما تم تضخيم هذا التأثير عشرات الآلاف من المرات ، لم تستطع حتى السلحفاة السيادية أن تمنع نفسها من التعرض للإلتهام.
لم تكن هذه الجزيرة جزيرة في الواقع – لقد كانت في الواقع عبارة عن سلحفاة ضخمة وهي وحش بحر سيادي أيضا.
مع انفجار ضخم ، أطلق عنصر فجأة في الهواء – قوقعة السلحفاة الضخمة. بمجرد لمحة ، كان من الواضح أن السلحفاة قد التهمتها حشرات الكارثة.
ملأ أزيز الهواء مع ظهور سرب كبير من حشرات الكارثة في السماء.
قبل موتها بقليل ، قامت السلحفاة بإخراج قوقعتها ، وكشفت المشهد أدناه. لقد تركت حشرات الكارثة التي لا حصر لها وراءها ما يكفي من البيض واللحم قبل أن تعود إلى جانب سو تشن.
بعد فهم قوة الطريقة المكانية ، أصبح من الأسهل على سو تشن إحضار شخص معه عندما ينتقل عن بعد.
بعد فترة وجيزة من مغادرتهم ، زحفت مجموعة كبيرة أخرى من الحشرات من جثة السلحفاة. انتهوا من استهلاك بقايا اللحم المتبقية على ظهر السلحفاة قبل أن يطيروا بسرعة بحثًا عن هدف جديد.
تسللوا بسهولة إلى جسم السلحفاة العملاقة وبدأوا على الفور في شن هجوم غاضب.
مثل الطاعون ، بدأت هذه الحشرات تنتشر في كل مكان في جميع أنحاء الهاوية.
ربما لم يلاحظ أي شخص آخر أي شيء خارج عن المألوف بشأن ظروفه.
واصل سو تشن الطيران إلى الأمام.
ربما لم يلاحظ أي شخص آخر أي شيء خارج عن المألوف بشأن ظروفه.
كان حزن أعماق البحار يقع في أعمق جزء من الهاوية. سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إليه حتى بدون أي مقاطعة ، لذلك لم يكن لديهم الكثير من الوقت ليضيعوه.
توقف سو تشن مباشرة فوق السلحفاة العملاقة.
ومع ذلك ، كان هناك المزيد من العقبات في طريقهم من مجرد سلحفاة سيادية واحدة.
كان متأكدًا تمامًا من أن هذه كانت قوة الطريقة.
بعد الطيران لبعض الوقت ، تعثروا عبر اثنين من وحوش البحر الأخرى.
بعد أمر سو تشن ، إنطلقت مجموعة كبيرة من حشرات الكارثة إلى الأمام.
بدا أحدهم مثل قنديل البحر ، طاف بهدوء في السماء كما لو كان الهواء ماء.
الأهم من ذلك ، أن ثعلب البحر هذا لا يبدو أنه يؤثر على التيار القريب – بل كان مصدر التيار نفسه.
على الرغم من أن جميع السياديين في الهاوية كانوا وحوش البحر ، إلا أنه كان لا يزال هناك عدد غير قليل من الوحوش ذات القدرات الغريبة ، ولم يكن من غير المألوف العثور على واحد يمكنه الطيران.
عندما أرسل سو تشن مستنسخاته لاستكشاف المنطقة في الماضي ، ابتلعت هذه السلحفاة العملاقة المستنسخات التي ذهبت في هذا الاتجاه.
بصرف النظر عن “قنديل البحر الطائر” ، كان هناك أيضًا ثعلب البحر.
“لكن ألا يفتقر السياديون في الهاوية إلى الذكاء بسبب حزن أعماق البحار؟ كيف يمكن لأحدهم أن يفهم قوة الطريقة؟ ” سألت غو تشينغلو.
كان مستلقيا على ظهره ، ممتدا عبر سطح البحر ، مما يسمح للتيارات بأخذه أينما تشاء.
ومع ذلك ، فقد أعاد توجيه نفسه فقط عندما اندفعت آلاف السيول المائية في اتجاهه.
ومع ذلك ، لم يطفو ثعلب البحر بعيدًا.
بعد أمر سو تشن ، إنطلقت مجموعة كبيرة من حشرات الكارثة إلى الأمام.
الأهم من ذلك ، أن ثعلب البحر هذا لا يبدو أنه يؤثر على التيار القريب – بل كان مصدر التيار نفسه.
لسوء الحظ ، بغض النظر عن مقدار القوة التي حاولت جمعها ، لم تكن قادرة على طرد الحشرات من جسدها. كانت طاقة أصل السلحفاة هائلة بشكل لا يصدق ، ولكن ببساطة لم يكن هناك شيء يمكنها فعله.
عند الفحص الدقيق ، كان الماء في الواقع يتصاعد حوله مثل دوامة صغيرة. بقي ثعلب البحر في وسط هذه الدوامة ، التي تم تحديد حدودها بوضوح ، وكانت الدوامة نفسها تسير أيضًا على طول قوسها الدائري. كانت الصور غريبة جدا.
ربما كان ذلك بسبب أن الأسطول كان يدخل ويغادر باستمرار الهاوية على مدى السنوات القليلة الماضية ، ولكن لأي سبب من الأسباب ، بدأ السياديون هناك بالتكيف تدريجياً.
ربما لم يلاحظ أي شخص آخر أي شيء خارج عن المألوف بشأن ظروفه.
فجأة ، قفزت السلحفاة في الهواء وأرادت إبتلاع سو تشن. دفعه الألم الهائل إلى الجنون ، وكان فكره الوحيد هو الانتقام من سو تشن.
ومع ذلك ، تمكن سو تشن على الفور من معرفة ما هو مميز جدًا عن ثعلب البحر هذا.
ومع ذلك ، فقد أعاد توجيه نفسه فقط عندما اندفعت آلاف السيول المائية في اتجاهه.
قال ” قوة الطريقة”.
ومع ذلك ، فقد أعاد توجيه نفسه فقط عندما اندفعت آلاف السيول المائية في اتجاهه.
“قوة الطريقة؟” فوجئت غو تشينغلو. “أنت تعني……”
على الرغم من أن السلحفاة الضخمة كانت لا تزال بلا حراك ، إلا أن سو تشن كان على يقين من أن السلحفاة العملاقة ستهاجم إذا اتخذ خطوة واحدة للأمام.
“نعم. لقد أدرك ثعلب البحر قوة الطريقة الخاصة به ، “أومأ سو تشن برأسه وهو يجيب بجدية.
مثل الطاعون ، بدأت هذه الحشرات تنتشر في كل مكان في جميع أنحاء الهاوية.
كان متأكدًا تمامًا من أن هذه كانت قوة الطريقة.
في غمضة عين ، أصيب جسم السلحفاة بهجمات حشرات الكارثة.
بعد كل شيء ، كان قد اختبر شخصيًا قوة الطريقة المكانية والرعد واللهب والرياح من قبل. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على التحكم في كل قوى الطريقة المختلفة هذه ، إلا أنه لم يكن يجهل تمامًا قوة الطريقة بعد الآن.
قال ” قوة الطريقة”.
“لكن ألا يفتقر السياديون في الهاوية إلى الذكاء بسبب حزن أعماق البحار؟ كيف يمكن لأحدهم أن يفهم قوة الطريقة؟ ” سألت غو تشينغلو.
كانت حشرات الكارثة هذه شرسة. بمجرد أن يجدوا فتحة ، ينزلقون إلى جسم الهدف ويتكاثرون كما يلتهمون لحمه. سوف تأكل اليرقات التي ينتجونها أيضًا الهدف حتى يتم استهلاكه بالكامل.
“هذا هو الشيء المثير للاهتمام. إذا لم يخترق وحش البحر هذا بطريقة أو بأخرى قيود حزن أعماق البحار واحتفظ بذكائه بأعجوبة ، فإن التفسير الآخر الوحيد هو أن … ربما لا يتطلب فهم قوة الطريقة الذكاء؟ “
على هذا النحو ، فإن أي هدف حددته حشرات الكارثة سيؤكل حياً. كيف يمكن للسلحفاة أن تتحمل الألم الرهيب؟ بدأت تتدحرج في عذاب ، مما تسبب في إطلاق موجات هائلة على سطح المحيط.
فهم قوة الطريقة لا يتطلب ذكاء؟
واصل سو تشن الطيران إلى الأمام.
ثم ماذا يتطلب؟
بدا أحدهم مثل قنديل البحر ، طاف بهدوء في السماء كما لو كان الهواء ماء.
لم تفهم غو تشينغلو ماذا كان سو تشن يعنيه بهذا.
ومع ذلك ، كان من المستحيل الاستعداد لكل نتيجة. في كثير من الأحيان ، كان التكيف بسرعة لا يقل أهمية عن القيام باستعدادات شاملة.
لم يعرف سو تشن أيضًا. ومع ذلك ، فقد فهم أن أي سيادي يمكنه فهم قوة الطريقة لن يكون من السهل التعامل معه. وهذا يعني أيضًا أن السيادي الذي يرافقه لن يكون عدوًا بسيطًا أيضًا.
كان متأكدًا تمامًا من أن هذه كانت قوة الطريقة.
“لا يمكن التعامل مع سياديين في وقت واحد ،” تمتم سو تشن. “ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة التعامل معهم ، فنحن بحاجة إلى القيام بذلك بغض النظر.”
الفصل 976 : الهجوم المباشر (1)
وبينما كان يتكلم ، فتح الحقيبة في يديه. اقتحم أربعة دمى من طراز تايتان ميدان المعركة.
صاح الرياح العظيمة ، “سو تشن ، الباقي متروك لك الآن!”
————————————————
————————————————
كان حزن أعماق البحار يقع في أعمق جزء من الهاوية. سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إليه حتى بدون أي مقاطعة ، لذلك لم يكن لديهم الكثير من الوقت ليضيعوه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
