كمين
الفصل 966: كمين
لم يكن هذا القرار غريباً على الإطلاق. لم يكن خوض حرب على جبهتين أمرًا حكيمًا ، خاصة عندما لم يكن من السهل التعامل مع أي من الطرفين.
بما أن الأمر قد تقدم إلى هذه النقطة ، فلا داعي للتأخير. قد يبدأون كذلك في التقدم.
هذه المرة ، لم تكن طائفة بلا حدود تبذل أي محاولة لإخفاء قوتها. لقد قاموا بتنشيط التشكيلات الدفاعية للجبل وكانوا مستعدين للقتال حتى الموت.
في تلك الليلة ، إحتل لين زويليو مدينة النظام المسطح مع قواته. بمجرد إخضاعها بالكامل ، استولت جيوشه على قصر السماء الغربي ، قبل أن تجتاح البلاد بأكملها.
عند رؤية لين شواشوان ، تغير تعبير غوان تاو بشكل جذري عندما صرخ ، “ليس جيدًا! يوجد كمين هنا! أسرعوا وإخرجوا من هنا! “
في غضون نصف شهر فقط ، سقطت المنطقة الغربية بأكملها من دولة لونغ سانغ في يديه.
بركة بوابة التنين.
عندما بدأت الكلمة تنتشر ، أذهلت البلاد بأكملها.
——————————————————
لم تكن دولة لونغ سانغ فقط هي التي إندهشت ؛ حتى الدول الست الأخرى كانت مذهولة.
في تلك اللحظة ، وصلت قوات لونغ سانغ بالفعل إلى جبل العشرة آلاف سيف وكانت تستعد لمعركة شرسة. لكن عندما سمعوا هذا الخبر ، ذهلوا على الفور.
لماذا عاد هذا العجوز الشرير إلى الظهور؟
ذهل الجنود من حوله.
ماذا كان يحاول القيام به؟
ومع ذلك ، عندما ساروا عبر بركة بوابة التنين ، بدأ تدريجياً يدرك أن هناك شيئًا ما خاطئ.
بينما كان الجميع لا يزالون في حالة ذهول من أفعاله الوقحة ، بدأ لين زويليو بالفعل في التحرك.
من خلال تحقيق بسيط ، قرر لين شاوشوان بسرعة أن غوان تاو كان على وشك سحب قواته.
بعد أن سيطر على المنطقة الغربية بأكملها ، لم يتجه نحو العاصمة. وبدلاً من ذلك ، توجه إلى الجنوب ، وخطط لاحتلال تلك المنطقة أيضًا. نظرًا لأن جميع جنوده كانوا جميعًا من متخصصي الأصل ، فقد كان من السهل تخيل سرعة تنقلهم.
بركة بوابة التنين.
حتى لين زويليو نفسه نزل إلى الميدان في مدينة هيتشو ، ودمر بالقوة تشكيل الأصل الدفاعي وأخضع السكان هناك.
رد لين شاوشوان بهدوء ، “بالطبع لم أنسى. لكن الجنرال غوان، يبدو أنه قد نسي ما حدث لكتيبة القوة السماوية آنذاك “.
كان شخص واحد قد هدم مدينة بأكملها بمفرده.
أصبح غوان تاو عاجزًا عن الكلام.
ومع ذلك ، لم يتوقف عند هذا الحد ، وانتقل على الفور إلى وجهته التالية.
لم تكن بركة بوابة التنين موقعًا خطيرًا في حد ذاته.
يبدو أنه كان يخطط للاستيلاء على المنطقة الجنوبية بأكملها في ضربة واحدة.
يبدو أنه كان يخطط للاستيلاء على المنطقة الجنوبية بأكملها في ضربة واحدة.
في تلك اللحظة ، وصلت قوات لونغ سانغ بالفعل إلى جبل العشرة آلاف سيف وكانت تستعد لمعركة شرسة. لكن عندما سمعوا هذا الخبر ، ذهلوا على الفور.
لم تكن دولة لونغ سانغ فقط هي التي إندهشت ؛ حتى الدول الست الأخرى كانت مذهولة.
ملك الفوضى قد عاد؟ ثم ماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟
في ذلك المساء ، أمر غوان تاو قواته بالتراجع بهدوء.
هل يقاتلون هنا أم يتراجعون؟
قال لين شاوشوان بحسرة: “لقد فات الأوان”. “على الرغم من عدم دخول جميع قواتك إلى بركة بوابة التنين ، فإن الحصول على أكثر من نصفهم أمر جيد بما فيه الكفاية.”
على الرغم من أن المصفوفة العسكرية لـ قوات لونغ سانغ كانت مثيرة للإعجاب بشكل لا يصدق ولديهم ثلاثة مزارعي عالم مظاهر الفكر في هذه الرحلة ، إلا أن جبل العشرة آلاف سيف لم يكن فريسة سهلة.
لم يكن هذا القرار غريباً على الإطلاق. لم يكن خوض حرب على جبهتين أمرًا حكيمًا ، خاصة عندما لم يكن من السهل التعامل مع أي من الطرفين.
هذه المرة ، لم تكن طائفة بلا حدود تبذل أي محاولة لإخفاء قوتها. لقد قاموا بتنشيط التشكيلات الدفاعية للجبل وكانوا مستعدين للقتال حتى الموت.
بعد أن علم أن العاصمة قد أصدرت أوامر الانسحاب ، قام لين شواشوان بسرعة بحساب المدة التي سيستغرقها وصول الأوامر ، ثم راقب عن كثب قوات لونغ سانغ مع اقتراب ذلك الوقت.
تمت ترقية التشكيل الدفاعي عدة مرات في السنوات القليلة الماضية ، وقد تحسنت قوته الهجومية وقدراته بشكل كبير نتيجة لذلك. كان الوهم الذي خدع شين جونان والآخرين مجرد إحدى وظائفه الجديدة ، وليس تحسينه الوحيد. ولأن أراضي طائفة بلا حدود تشمل الأراضي الزراعية الصالحة للزراعة ، فإن ذلك يعني أنهم ينتجون كميات كبيرة من الموارد. عند أخذ العدد الكبير من مزارعي عالم الضوء المهتز في الاعتبار ، كان من الممكن تمامًا لتلاميذ طائفة بلا حدود الصمود لعدة أشهر.
لكن ضد شخص كان مستعدًا ، كان عديم الفائدة تمامًا.
وحتى لو استولى جيش لونغ سانغ على جبل العشرة آلاف سيف ، فإنهم سيدفعون ثمناً باهظاً.
مثلما بدأ الوهج في عينيه يخفت وعندما كان على وشك أن يغلق عينيه ، فكر فجأة في شيء واستدار لينظر إلى السماء فوقه.
كان الجنرال غوان تاو من المحاربين القدامى ، لكنه حتى تردد في هذه المعضلة ، غير قادر على اتخاذ قرار.
في غضون نصف شهر فقط ، سقطت المنطقة الغربية بأكملها من دولة لونغ سانغ في يديه.
تردده انتهى بمنحه خصمه فرصة.
عندما بدأت الكلمة تنتشر ، أذهلت البلاد بأكملها.
بعد ثلاثة أيام ، وصلت أوامر من العاصمة لونغ كولين ، قائلة إنهم سيتخلون على الفور عن هذه العملية ويعودون إلى الجنوب الغربي.
في ذلك المساء ، أمر غوان تاو قواته بالتراجع بهدوء.
تنهد غوان تاو. لحسن الحظ ، لم يكن متسرعًا ، ولم يكن الإمبراطور مجنونًا.
عندما بدأت الكلمة تنتشر ، أذهلت البلاد بأكملها.
لم يكن هذا القرار غريباً على الإطلاق. لم يكن خوض حرب على جبهتين أمرًا حكيمًا ، خاصة عندما لم يكن من السهل التعامل مع أي من الطرفين.
حتى أن غوان تاو بذل العناية الواجبة من خلال إنشاء بعض تشكيلات الوهم التحويلية. تم تصميم هذه التشكيلات من قبل أفضل المتخصصين في تشكيل الأصل داخل الجيش. في ظل الظروف العادية ، كان من السهل خداع طائفة بلا حدود.
في ذلك المساء ، أمر غوان تاو قواته بالتراجع بهدوء.
أنكم كنتم من أدار ظهوركم لنا أولاً! هل أنت الوحيد الذي لا يحتاج إلى التفكير في هذه الأشياء عندما تريد قتل الناس؟ “
على الرغم من أن القوات كانت تنوي القيام بذلك ، إلا أن لين شاوشوان رفض السماح لهم بالرحيل بسهولة.
لماذا عاد هذا العجوز الشرير إلى الظهور؟
أحد الجوانب التي كانت لونغ سانغ أدنى فيها إلى حد كبير من الطائفة بلا حدود هو التواصل.
كان الجنرال غوان تاو من المحاربين القدامى ، لكنه حتى تردد في هذه المعضلة ، غير قادر على اتخاذ قرار.
كان باتلوك مرتبطًا بمجموعات متعددة على الرغم من حقيقة أنه لا يزال مع عشيرة تشو. كانت أهميته عالية جدًا ، حيث كان نطاق اتصالاته لا يصدق. سمح هذا لهذه المجموعات البعيدة بالتنسيق بفعالية وسهولة.
لماذا عاد هذا العجوز الشرير إلى الظهور؟
كان لين شاوشوان على علم بهجمات لين زويليو منذ البداية ، وقد سمح عن قصد لهذه المعلومات بالوصول إلى غوان تاو.
لم يكن الأمر أنه لم يكن حذرًا. بدلاً من ذلك ، كانت قوات لونغ سانغ قد مرت للتو عبر هذا الموقع في وقت سابق.
أوامر العاصمة لم تفلت من إشعار لين شاوشوان أيضًا. حتى أن المعبد الخالد تمكن من التقدم بخطوة في هذا الصدد.
كانت مجرد أنهم قد أطالوا معاناتهم.
خلال هذه الفترة الزمنية ، كان أمن المعلومات فظيعًا. لم يستثمر أحد كثيرًا في منع تسريب المعلومات.
خلال هذه الفترة الزمنية ، كان أمن المعلومات فظيعًا. لم يستثمر أحد كثيرًا في منع تسريب المعلومات.
من ناحية أخرى ، أدركت الطائفة بلا حدود القيمة المذهلة للمعلومات ، واستخدموها بأقصى تأثير.
نظر إلى أسفله على عجل ، وظهر نفس الوهج في عينيه مرة أخرى. لكن هذه المرة ، قام بتنشيط تقنية عينه إلى أقصى حد. ليس ذلك فحسب ، بل بدأت أيضًا هالة مزارع مظاهر الفكر بالانتشار ، وغطت المناطق المحيطة.
بعد أن علم أن العاصمة قد أصدرت أوامر الانسحاب ، قام لين شواشوان بسرعة بحساب المدة التي سيستغرقها وصول الأوامر ، ثم راقب عن كثب قوات لونغ سانغ مع اقتراب ذلك الوقت.
أنكم كنتم من أدار ظهوركم لنا أولاً! هل أنت الوحيد الذي لا يحتاج إلى التفكير في هذه الأشياء عندما تريد قتل الناس؟ “
حتى أن غوان تاو بذل العناية الواجبة من خلال إنشاء بعض تشكيلات الوهم التحويلية. تم تصميم هذه التشكيلات من قبل أفضل المتخصصين في تشكيل الأصل داخل الجيش. في ظل الظروف العادية ، كان من السهل خداع طائفة بلا حدود.
كان غوان تاو نفسه قد علم لين شاوشوان هذا التكوين. في ذلك الوقت ، كان لين شاوشوان شابًا ذكيًا وفضوليًا. كان غوان تاو قد لاحظ ذكائه وعلمه كيفية استخدام تشكيل تدفق اليين يانغ لعمل كمين قوي. لم يكن أحد أوضح منه بشأن خصائص هذا التكوين.
لكن ضد شخص كان مستعدًا ، كان عديم الفائدة تمامًا.
بما أن الأمر قد تقدم إلى هذه النقطة ، فلا داعي للتأخير. قد يبدأون كذلك في التقدم.
من خلال تحقيق بسيط ، قرر لين شاوشوان بسرعة أن غوان تاو كان على وشك سحب قواته.
أثناء حديثه ، تحطمت السماء المتصدعة تمامًا أخيرًا ، وكشفت مجموعة واسعة من السحب الرعدية عن نفسها في سماء المنطقة.
لم يتردد على الإطلاق ، وقاد جميع التلاميذ في الطائفة للصعود إلى مكوكات سحابية والابتعاد.
تنهد لين شاوشوان. “الجنرال غوان ، أنت مذعور. وعندما تصاب بالذعر ، من المرجح أن ترتكب أخطاء “.
بركة بوابة التنين.
كان من المسلم به أنه لن ينجو أي جنود تحت عالم حرق الروح ، وحتى مزارعو عالم حرق الروح سيعانون بشكل كبير.
كان من المستحيل الوصول إلى جبل العشرة آلاف سيف دون المرور عبر هذا الموقع. ذهب نفس الشيء للمغادرة. على هذا النحو ، كانت نقطة اختناق استراتيجية للغاية.
في تلك اللحظة ، وصلت قوات لونغ سانغ بالفعل إلى جبل العشرة آلاف سيف وكانت تستعد لمعركة شرسة. لكن عندما سمعوا هذا الخبر ، ذهلوا على الفور.
لم تكن بركة بوابة التنين موقعًا خطيرًا في حد ذاته.
ما لم يكن شخص ما قد بدأ فورًا في إعداد تشكيل الأصل بعد أن مرّ فيه في وقت سابق ، فلا توجد طريقة أخرى للتشكيل ليتم تعيينه بنجاح في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن. والطريقة الوحيدة التي
ومع ذلك ، لم يكن كل موقع استراتيجي عسكريًا بالضرورة خطيرًا بطبيعته. بعضها كان مناسبًا بشكل طبيعي للكمائن.
ومع ذلك ، حتى لو لم يكونوا قادرين على قتل مزارعي عالم مظاهر الفكر ، فيمكنهم قتل الآخرين.
كان هناك جبلين يحدان بركة بوابة التنين ، وعلى أحد طرفيه كان الماء. كانت المنطقة المركزية أيضًا على ارتفاع منخفض ، مما جعل من السهل على مجموعة أن تحاصر هناك.
حتى أن أحد الأشخاص الأكثر إثارة صرخ ، “غوان تاو ، لماذا تضيع المزيد من كلماتك عليه؟ دعونا نسرع ونحاول الخروج من هذا التشكيل! “
على هذا النحو ، على الرغم من أن المكان لا يبدو وكأنه نقطة إختناق ، إلا أنه كان موقعًا مهمًا بشكل لا يصدق.
“لا!” صرخ غوان تاو.
في ظل الظروف العادية ، سيكون من الأولويات القصوى أن تستكشف المنطقة بحذر قبل التقدم لتجنب الوقوع مباشرة في تكوين الأصل.
ومع ذلك ، حتى لو لم يكونوا قادرين على قتل مزارعي عالم مظاهر الفكر ، فيمكنهم قتل الآخرين.
ومع ذلك ، فإن غوان تاو لم يفعل ذلك.
كان من المسلم به أنه لن ينجو أي جنود تحت عالم حرق الروح ، وحتى مزارعو عالم حرق الروح سيعانون بشكل كبير.
لم يكن الأمر أنه لم يكن حذرًا. بدلاً من ذلك ، كانت قوات لونغ سانغ قد مرت للتو عبر هذا الموقع في وقت سابق.
“جيد ، لين شاوشوان! جيد جدا!” صرخ غوان تاو وهو يحدق في لين شاوشوان في غضب. “لقد أخذت كل ما علمتك إياه واستخدمته علي بدلاً من ذلك!”
ما لم يكن شخص ما قد بدأ فورًا في إعداد تشكيل الأصل بعد أن مرّ فيه في وقت سابق ، فلا توجد طريقة أخرى للتشكيل ليتم تعيينه بنجاح في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن. والطريقة الوحيدة التي
في ذلك المساء ، أمر غوان تاو قواته بالتراجع بهدوء.
يمكن أن يحدث بها ذلك هي إذا كان الشخص قد تلقى رياحًا من تحركاته مسبقًا. وإلا كان نصب هذا النوع من الكمين مستحيلاً.
لم تكن بركة بوابة التنين موقعًا خطيرًا في حد ذاته.
لهذا السبب ، اختار غوان تاو عدم إضاعة وقته وأمر جيشه بالدخول على الفور.
تحت وطأة الموجة الهائلة التي تحطمت عليهم ، قُتل مزارعو عالم غليان الدم بشكل أساسي في غمضة عين. كان المزارعون في عالم افتتاح اليانغ قادرين على الصمود لفترة أطول قليلاً ، لكن النتيجة النهائية
ومع ذلك ، عندما ساروا عبر بركة بوابة التنين ، بدأ تدريجياً يدرك أن هناك شيئًا ما خاطئ.
قال غوان تاو ، “قبل أن ندخل بركة بوابة التنين ، أتذكر رؤية سحابة مظلمة من بعيد. لكن الآن ، لا يمكنني العثور عليها “.
بعد أن كانوا يسيرون لبعض الوقت ، نظر غوان تاو حوله قبل العبوس. “هناك خطأ.”
فقط مزارعو عالم الضوء المهتز كانوا أقوياء بما يكفي للهروب من تأثير هذه الموجة العملاقة. لكن عندما قاموا بإنقاذ أنفسهم ، ملأت شرائط من ضوء السيف السماء فجأة ، واندفعت نحوهم.
“ماذا حدث ، الجنرال غوان؟” سأل نائبه ، جيانغ ليو.
“لا!” صرخ غوان تاو.
لم يرد غوان تاو. تجعدت حواجبه بشكل أعمق.
عندما بدأت الكلمة تنتشر ، أذهلت البلاد بأكملها.
فجأة ، نقر بإصبعه اليسرى على جبهته وصرخ ، “كسر!”
لم يتردد على الإطلاق ، وقاد جميع التلاميذ في الطائفة للصعود إلى مكوكات سحابية والابتعاد.
انفتحت عيناه على مصراعيها عندما أضاء نور إلهي يملأ بصره ، وبعد ذلك بدأ يمسح محيطه.
قال غوان تاو ، “قبل أن ندخل بركة بوابة التنين ، أتذكر رؤية سحابة مظلمة من بعيد. لكن الآن ، لا يمكنني العثور عليها “.
ولكن على الرغم من تنشيطه لتقنية العين ، إلا أنه لا يزال غير قادر على اكتشاف أي شيء جدير بالملاحظة.
كان لين شاوشوان على علم بهجمات لين زويليو منذ البداية ، وقد سمح عن قصد لهذه المعلومات بالوصول إلى غوان تاو.
مثلما بدأ الوهج في عينيه يخفت وعندما كان على وشك أن يغلق عينيه ، فكر فجأة في شيء واستدار لينظر إلى السماء فوقه.
لم يرد غوان تاو. تجعدت حواجبه بشكل أعمق.
تمتم ، “السماء… .. زرقاء للغاية.”
تنهد لين شاوشوان مرة أخرى.” لن ينسى شاوشوان تعليمات الجنرال غوان العظيمة. طالما أن الجنرال غوان لا يهاجم شخصيًا ، فإن شاوشوان يعد بعدم إلحاق الأذى بك “.
أجاب جيانغ ليو “نعم ، إنها زرقاء للغاية بالفعل”.
ربما كانوا يدركون أيضًا أنه لم يكن لديهم وقت كافٍ لإنشاء تشكيل يمكن أن يقتل مزارع عالم مظاهر الفكر.
قال غوان تاو ، “قبل أن ندخل بركة بوابة التنين ، أتذكر رؤية سحابة مظلمة من بعيد. لكن الآن ، لا يمكنني العثور عليها “.
هل يقاتلون هنا أم يتراجعون؟
ماذا؟
وبينما كان يتكلم لوح بيده. بدأ النهر الذي خلفهم ، والذي كان يتدفق في السابق بتكاسل ، فجأة في التوسع قبل أن يتخذ شكل وحش ضخم. استمرت الوحوش الشيطانية في التكون من الماء ، مندفعة
ذهل الجنود من حوله.
تمتم ، “السماء… .. زرقاء للغاية.”
طار غوان تاو في الهواء ، هذه المرة إندفع مباشرة في السماء.
رد لين شاوشوان بهدوء ، “بالطبع لم أنسى. لكن الجنرال غوان، يبدو أنه قد نسي ما حدث لكتيبة القوة السماوية آنذاك “.
نظر إلى أسفله على عجل ، وظهر نفس الوهج في عينيه مرة أخرى. لكن هذه المرة ، قام بتنشيط تقنية عينه إلى أقصى حد. ليس ذلك فحسب ، بل بدأت أيضًا هالة مزارع مظاهر الفكر بالانتشار ، وغطت المناطق المحيطة.
كانت هذه اللكمة مليئة بالقوة ، وتسببت في قدر هائل من الضغط. من الواضح أن اللكمة كانت قادرة على تحطيم جبل. ومع ذلك ، حتى هذه القبضة القوية كانت غير قادرة على تدمير تكوين الأصل الذي أنفق
لم يعرف أحد لماذا قرر غوان تاو فجأة التباهي بهذا الشكل ، لكنهم شاهدوا. فجأة ، بدأت السماء فوقهم تتشقق كما لو كانت زجاجًا محطمًا. في غمضة عين ، انتشرت شقوق تشبه شبكة العنكبوت في كل مكان.
تلاميذ طائفة بلا حدود فيه الكثير من القوى البشرية والموارد. كانت اللكمة قادرة فقط على إضعاف الصاعقة بشكل طفيف ، الأمر الذي وفر بعض الوقت لمرؤوسي غوان تاو للهروب.
بعد ذلك ، تنهد صوت ، “الجنرال غوان هو بالفعل الجنرال غوان. ليس من السهل خداعك على الإطلاق “.
كانت هذه ضربة مدمرة !!!
فوجئ غوان تاو. “لين شاوشوان؟”
رد لين شاوشوان بهدوء ، “بالطبع لم أنسى. لكن الجنرال غوان، يبدو أنه قد نسي ما حدث لكتيبة القوة السماوية آنذاك “.
ظهرت شخصية لين شاوشوان من فراغ عندما ابتسم بسخرية في غوان تاو. “شاوشوان يحيي الجنرال غوان. لقد مر وقت طويل ، لكن تأثيرك الأنيق ظل كما هو “.
بشراسة في جنود لونغ سانغ. لقد حدث أن جنود لونغ سانغ كانوا في طريقهم إلى التراجع. لقد سلموا أنفسهم بشكل أساسي في أيدي خصومهم.
عند رؤية لين شواشوان ، تغير تعبير غوان تاو بشكل جذري عندما صرخ ، “ليس جيدًا! يوجد كمين هنا! أسرعوا وإخرجوا من هنا! “
مثلما بدأ الوهج في عينيه يخفت وعندما كان على وشك أن يغلق عينيه ، فكر فجأة في شيء واستدار لينظر إلى السماء فوقه.
قال لين شاوشوان بحسرة: “لقد فات الأوان”. “على الرغم من عدم دخول جميع قواتك إلى بركة بوابة التنين ، فإن الحصول على أكثر من نصفهم أمر جيد بما فيه الكفاية.”
تحت وطأة الموجة الهائلة التي تحطمت عليهم ، قُتل مزارعو عالم غليان الدم بشكل أساسي في غمضة عين. كان المزارعون في عالم افتتاح اليانغ قادرين على الصمود لفترة أطول قليلاً ، لكن النتيجة النهائية
أثناء حديثه ، تحطمت السماء المتصدعة تمامًا أخيرًا ، وكشفت مجموعة واسعة من السحب الرعدية عن نفسها في سماء المنطقة.
ومع ذلك ، حتى لو لم يكونوا قادرين على قتل مزارعي عالم مظاهر الفكر ، فيمكنهم قتل الآخرين.
بعد ذلك مباشرة ، نزل صاعقة قوية من البرق من السماء ، وارتطمت بالأرض.
طار غوان تاو في الهواء ، هذه المرة إندفع مباشرة في السماء.
“هذا هو تكوين برق السماء!” صرخ غوان تاو وهو يطلق لكمة شرسة في السماء.
كان باتلوك مرتبطًا بمجموعات متعددة على الرغم من حقيقة أنه لا يزال مع عشيرة تشو. كانت أهميته عالية جدًا ، حيث كان نطاق اتصالاته لا يصدق. سمح هذا لهذه المجموعات البعيدة بالتنسيق بفعالية وسهولة.
كانت هذه اللكمة مليئة بالقوة ، وتسببت في قدر هائل من الضغط. من الواضح أن اللكمة كانت قادرة على تحطيم جبل. ومع ذلك ، حتى هذه القبضة القوية كانت غير قادرة على تدمير تكوين الأصل الذي أنفق
حتى أن أحد الأشخاص الأكثر إثارة صرخ ، “غوان تاو ، لماذا تضيع المزيد من كلماتك عليه؟ دعونا نسرع ونحاول الخروج من هذا التشكيل! “
تلاميذ طائفة بلا حدود فيه الكثير من القوى البشرية والموارد. كانت اللكمة قادرة فقط على إضعاف الصاعقة بشكل طفيف ، الأمر الذي وفر بعض الوقت لمرؤوسي غوان تاو للهروب.
“هذا هو تكوين برق السماء!” صرخ غوان تاو وهو يطلق لكمة شرسة في السماء.
تنهد لين شاوشوان. “الجنرال غوان ، أنت مذعور. وعندما تصاب بالذعر ، من المرجح أن ترتكب أخطاء “.
أصبح غوان تاو عاجزًا عن الكلام.
وبينما كان يتكلم لوح بيده. بدأ النهر الذي خلفهم ، والذي كان يتدفق في السابق بتكاسل ، فجأة في التوسع قبل أن يتخذ شكل وحش ضخم. استمرت الوحوش الشيطانية في التكون من الماء ، مندفعة
تنهد لين شاوشوان. “الجنرال غوان ، أنت مذعور. وعندما تصاب بالذعر ، من المرجح أن ترتكب أخطاء “.
بشراسة في جنود لونغ سانغ. لقد حدث أن جنود لونغ سانغ كانوا في طريقهم إلى التراجع. لقد سلموا أنفسهم بشكل أساسي في أيدي خصومهم.
في غضون نصف شهر فقط ، سقطت المنطقة الغربية بأكملها من دولة لونغ سانغ في يديه.
“لا!” صرخ غوان تاو.
تنهد غوان تاو بحزن “لقد فات الأوان”.
لم يكن يتوقع أن يركز لين شاوشوان على تكوين تدفق اليين يانغ بدلاً من تكوين برق السماء. كانت تلك الصواعق مجرد إلهاء. كان هذا النهر المتصاعد هو الضربة القاضية الحقيقية – لم يكن هدف لين شاوشوان هو قتل مزارعي عالم مظاهر الفكر ، بل تدمير الرتب الدنيا قدر استطاعته.
ظهرت شخصية لين شاوشوان من فراغ عندما ابتسم بسخرية في غوان تاو. “شاوشوان يحيي الجنرال غوان. لقد مر وقت طويل ، لكن تأثيرك الأنيق ظل كما هو “.
ربما كانوا يدركون أيضًا أنه لم يكن لديهم وقت كافٍ لإنشاء تشكيل يمكن أن يقتل مزارع عالم مظاهر الفكر.
عند رؤية لين شواشوان ، تغير تعبير غوان تاو بشكل جذري عندما صرخ ، “ليس جيدًا! يوجد كمين هنا! أسرعوا وإخرجوا من هنا! “
ومع ذلك ، حتى لو لم يكونوا قادرين على قتل مزارعي عالم مظاهر الفكر ، فيمكنهم قتل الآخرين.
تلاميذ طائفة بلا حدود فيه الكثير من القوى البشرية والموارد. كانت اللكمة قادرة فقط على إضعاف الصاعقة بشكل طفيف ، الأمر الذي وفر بعض الوقت لمرؤوسي غوان تاو للهروب.
تحت وطأة الموجة الهائلة التي تحطمت عليهم ، قُتل مزارعو عالم غليان الدم بشكل أساسي في غمضة عين. كان المزارعون في عالم افتتاح اليانغ قادرين على الصمود لفترة أطول قليلاً ، لكن النتيجة النهائية
كان من المسلم به أنه لن ينجو أي جنود تحت عالم حرق الروح ، وحتى مزارعو عالم حرق الروح سيعانون بشكل كبير.
كانت مجرد أنهم قد أطالوا معاناتهم.
كان باتلوك مرتبطًا بمجموعات متعددة على الرغم من حقيقة أنه لا يزال مع عشيرة تشو. كانت أهميته عالية جدًا ، حيث كان نطاق اتصالاته لا يصدق. سمح هذا لهذه المجموعات البعيدة بالتنسيق بفعالية وسهولة.
فقط مزارعو عالم الضوء المهتز كانوا أقوياء بما يكفي للهروب من تأثير هذه الموجة العملاقة. لكن عندما قاموا بإنقاذ أنفسهم ، ملأت شرائط من ضوء السيف السماء فجأة ، واندفعت نحوهم.
في تلك اللحظة ، وصلت قوات لونغ سانغ بالفعل إلى جبل العشرة آلاف سيف وكانت تستعد لمعركة شرسة. لكن عندما سمعوا هذا الخبر ، ذهلوا على الفور.
لم يكن تلاميذ طائفة بلا حدود ينتظرون مكتوفي الأيدي بينما كان جيش لونغ سانغ مذعورًا.
بعد أن كانوا يسيرون لبعض الوقت ، نظر غوان تاو حوله قبل العبوس. “هناك خطأ.”
لقد أخفوا أنفسهم في التكوين ، ويستخدمون الآن ميزة تضاريسهم لذبح المزارعين الأقوى.
أجاب جيانغ ليو “نعم ، إنها زرقاء للغاية بالفعل”.
“جيد ، لين شاوشوان! جيد جدا!” صرخ غوان تاو وهو يحدق في لين شاوشوان في غضب. “لقد أخذت كل ما علمتك إياه واستخدمته علي بدلاً من ذلك!”
وبينما كان يتكلم لوح بيده. بدأ النهر الذي خلفهم ، والذي كان يتدفق في السابق بتكاسل ، فجأة في التوسع قبل أن يتخذ شكل وحش ضخم. استمرت الوحوش الشيطانية في التكون من الماء ، مندفعة
تنهد لين شاوشوان مرة أخرى.” لن ينسى شاوشوان تعليمات الجنرال غوان العظيمة. طالما أن الجنرال غوان لا يهاجم شخصيًا ، فإن شاوشوان يعد بعدم إلحاق الأذى بك “.
بعد ثلاثة أيام ، وصلت أوامر من العاصمة لونغ كولين ، قائلة إنهم سيتخلون على الفور عن هذه العملية ويعودون إلى الجنوب الغربي.
“إذن هذا يسمح لك بقتلهم؟ لا تنس أنك أيضًا مواطن من دولة لونغ سانغ! ” وبخ غوان تاو بغضب.
فجأة ، نقر بإصبعه اليسرى على جبهته وصرخ ، “كسر!”
رد لين شاوشوان بهدوء ، “بالطبع لم أنسى. لكن الجنرال غوان، يبدو أنه قد نسي ما حدث لكتيبة القوة السماوية آنذاك “.
تنهد لين شاوشوان. “الجنرال غوان ، أنت مذعور. وعندما تصاب بالذعر ، من المرجح أن ترتكب أخطاء “.
فوجئ غوان تاو.
طار غوان تاو في الهواء ، هذه المرة إندفع مباشرة في السماء.
واصل لين شاوشوان حديثه. “وهذه المرة ، ألم تكن العائلة الإمبراطورية التي جاءت بعد طائفة بلا حدود أولاً؟ نحن جميعًا بشر ، بل إننا نأتي من نفس الخلفية. كيف يمكن أن أرغب في إيذائهم؟ لكن يبدو لي
فوجئ غوان تاو. “لين شاوشوان؟”
أنكم كنتم من أدار ظهوركم لنا أولاً! هل أنت الوحيد الذي لا يحتاج إلى التفكير في هذه الأشياء عندما تريد قتل الناس؟ “
بما أن الأمر قد تقدم إلى هذه النقطة ، فلا داعي للتأخير. قد يبدأون كذلك في التقدم.
أصبح غوان تاو عاجزًا عن الكلام.
تلاميذ طائفة بلا حدود فيه الكثير من القوى البشرية والموارد. كانت اللكمة قادرة فقط على إضعاف الصاعقة بشكل طفيف ، الأمر الذي وفر بعض الوقت لمرؤوسي غوان تاو للهروب.
كانت الصرخات المخيفة من الأسفل مستمرة. منذ فترة طويلة ، انطلق مزارعي عالم مظاهر الفكر التابعين له ، وأطلقوا لكمات في السماء أثناء محاولتهم تدمير التكوين.
ومع ذلك ، لم يكن كل موقع استراتيجي عسكريًا بالضرورة خطيرًا بطبيعته. بعضها كان مناسبًا بشكل طبيعي للكمائن.
حتى أن أحد الأشخاص الأكثر إثارة صرخ ، “غوان تاو ، لماذا تضيع المزيد من كلماتك عليه؟ دعونا نسرع ونحاول الخروج من هذا التشكيل! “
فقط مزارعو عالم الضوء المهتز كانوا أقوياء بما يكفي للهروب من تأثير هذه الموجة العملاقة. لكن عندما قاموا بإنقاذ أنفسهم ، ملأت شرائط من ضوء السيف السماء فجأة ، واندفعت نحوهم.
تنهد غوان تاو بحزن “لقد فات الأوان”.
ذهل الجنود من حوله.
كان غوان تاو نفسه قد علم لين شاوشوان هذا التكوين. في ذلك الوقت ، كان لين شاوشوان شابًا ذكيًا وفضوليًا. كان غوان تاو قد لاحظ ذكائه وعلمه كيفية استخدام تشكيل تدفق اليين يانغ لعمل كمين قوي. لم يكن أحد أوضح منه بشأن خصائص هذا التكوين.
لم يتردد على الإطلاق ، وقاد جميع التلاميذ في الطائفة للصعود إلى مكوكات سحابية والابتعاد.
كان من المسلم به أنه لن ينجو أي جنود تحت عالم حرق الروح ، وحتى مزارعو عالم حرق الروح سيعانون بشكل كبير.
لم يكن هذا القرار غريباً على الإطلاق. لم يكن خوض حرب على جبهتين أمرًا حكيمًا ، خاصة عندما لم يكن من السهل التعامل مع أي من الطرفين.
دخل ما يقرب من نصف الجنود في تشكيل تدفق اليين يانغ. بمعنى آخر ، فقدوا نصف جنودهم في لحظة واحدة.
تحت وطأة الموجة الهائلة التي تحطمت عليهم ، قُتل مزارعو عالم غليان الدم بشكل أساسي في غمضة عين. كان المزارعون في عالم افتتاح اليانغ قادرين على الصمود لفترة أطول قليلاً ، لكن النتيجة النهائية
كانت هذه ضربة مدمرة !!!
ملك الفوضى قد عاد؟ ثم ماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟
——————————————————
نظر إلى أسفله على عجل ، وظهر نفس الوهج في عينيه مرة أخرى. لكن هذه المرة ، قام بتنشيط تقنية عينه إلى أقصى حد. ليس ذلك فحسب ، بل بدأت أيضًا هالة مزارع مظاهر الفكر بالانتشار ، وغطت المناطق المحيطة.
لماذا عاد هذا العجوز الشرير إلى الظهور؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
