التقدم
الفصل 896: التقدم
علاوة على ذلك ، ظهر عدد من سادة الأركانا بالقرب من الفجوة ، وجميعهم سادة أركانا أسطوريون. تحركوا في وقت واحد ، وخلقوا حاجزًا جديدًا منع جميع الوحوش من التراجع.
في البداية كانت واحدة ثم تلتها أخرى.
“هل هذا صحيح؟” رد الليلة الخالد بلا مبالاة. “لسبب ما ، أعتقد أنكم يا رفاق ستكونون هم الذين سيتوقفون عن الوجود.”
إنفجار إنفجار إنفجار إنفجار من بين تسعة وتسعين برج أركانا ، تم إخماد عشرة منها أو نحو ذلك ، مما أدى إلى انخفاض كبير في قوة الحاجز.
ضفدع الألف سم استمر أيضًا في الإصطدام بالدفاعات المتبقية، حيث ضرب الجدار بشكل متكرر لأنه حاول تدمير الجدار الجنوبي بأكمله الذي يحمي المدينة.
تضاءل الحاجز ، و توسع الثقب في الجدار ، والوحوش التي تحلق في كل مكان أصبحت كوابيس هؤلاء.
أدى الهجوم الفوضوي للوحوش إلى تعطيل إعداد الريشيين.
“الإلهة الأم!” هتف أحد الريشيين بالصدمة واليأس عندما رأى الوحوش التي بدت وكأنها تجسدت من الفراغ. ( صرخ الإلهة الأم في مكان ياإلهي )
لم يتم تدميرهم!
حتى المزيد من الريشيين صدموا على الفور ، بعضهم يفكر في التراجع على الفور إذا لم يكن من أجل النظرات الصخرية لـ القادة الذين يقفون وراءهم.
عواء الوحوش ، هجوم الوحش المقفر ، طارت الغيوم السامة في جميع الاتجاهات ، وكانت الأرض نفسها ترتجف.
“هجوم!”
أدى الهجوم الفوضوي للوحوش إلى تعطيل إعداد الريشيين.
كان صوت طفرة السماء الوحيد لا يزال هادئًا ، لكنه بدأ يصبح أجشًا على مدى ثلاثة أيام.
نظرًا لأن الليلة الخالد لم يتمكن من المساومة على حياة زملائه الريشيين الذين فقدوا ، ثم كان سيرسل الوحوش إلى القبر بالإضافة إلى المكافأة. كان هذا النوع من عملية التفكير شريرًا و ذكياً في نفس الوقت. فوجئ حتى سو تشن.
“وووووو!” يمكن سماع العواء الصاخب عندما بدأت الوحوش في الاصطدام بالمدينة مثل العاصفة.
عوى الضفدع الضخم في سعادة.
أدى الهجوم الفوضوي للوحوش إلى تعطيل إعداد الريشيين.
عواء الوحوش ، هجوم الوحش المقفر ، طارت الغيوم السامة في جميع الاتجاهات ، وكانت الأرض نفسها ترتجف.
بدون سهام الإبادة ومدافع الشمس المحطمة ، كانت أقواس الريشيين وحدها أضعف قليلاً من الحاجة. كانت معظم الوحوش الشيطانية التي إتهمت إلى الأمام قوية بشكل لا يصدق وأطلقت العنان لموجات من اللهب أثناء تقدمها إلى الأمام. كان ضفدع الألف سم الضخم يجتذب معظم الاهتمام ، لذلك بدأت هذه الفجوة تتسع ببطء ولكن بثبات.
ضفدع الألف سم استمر أيضًا في الإصطدام بالدفاعات المتبقية، حيث ضرب الجدار بشكل متكرر لأنه حاول تدمير الجدار الجنوبي بأكمله الذي يحمي المدينة.
عواء الوحوش ، هجوم الوحش المقفر ، طارت الغيوم السامة في جميع الاتجاهات ، وكانت الأرض نفسها ترتجف.
حتى المزيد من الريشيين صدموا على الفور ، بعضهم يفكر في التراجع على الفور إذا لم يكن من أجل النظرات الصخرية لـ القادة الذين يقفون وراءهم.
حتى مدينة السماء غير القابلة للغرق بدأت تظهر علامات كسر تحت هذا الهجوم الغاضب حيث استمرت الحواجز في الاختفاء وبدأت الجدران تنهار في قطع أكبر وأكبر. بدأ الجنود في الموت بالعشرات.
ضفدع الألف سم استمر أيضًا في الإصطدام بالدفاعات المتبقية، حيث ضرب الجدار بشكل متكرر لأنه حاول تدمير الجدار الجنوبي بأكمله الذي يحمي المدينة.
كان الأمر كما لو كان العدو قد فتح جرحًا كبيرا بشراسة. و تراكمت الثقوب في دفاعات المدينة أكثر فأكثر.
فتح فمه على نطاق واسع وبدأ ببصق موجات كبيرة من الغيوم السامة.
إنفجار!
كما تحدث ، لفت بيده.
وأرسل ضفدع الألف سم هزة هائلة أخرى عبر الأرض حيث صدم قسمًا آخر من أسوار المدينة ، مما تسبب في انهياره. أخيرًا ، خلق مساحة كافية لنفسه لدخول المدينة.
نقطة عائمة تم صنعها من عظام وحش الأصل.
“الوحش المقفر دخل المدينة!” بدأ كل الريشيين في الصراخ خوفًا.
“انه انت؟” اعترف الشعلة الزرقاء بمن هو الطرف الآخر. كان هو الإنسان الذي اتصل به في المقام الأول.
“هدير!”
“يا؟ هل تشير إلى النسر الذهبي ثلاثي الأرجل؟ ” سأل سو تشن ، مدركًا ما يحدث مع الشعلة االزرقاء.
عوى الضفدع الضخم في سعادة.
الآن بعد أن سقطت الوحوش في الفخ ، بدأت الأعاصير ونيران المدافع و تقنيات الأركانا في السقوط عليهم مثل الأمطار. عانت الوحوش على الفور من خسائر فادحة. كان ندم الشعلة الزرقاء واضحًا تقريبًا.
بعد أن عانى الكثير من العذاب في الأيام القليلة الماضية ، يمكن أن ينتقم في النهاية!
إنفجار!
فتح فمه على نطاق واسع وبدأ ببصق موجات كبيرة من الغيوم السامة.
وبينما بدأ برج أركانا يضيء مرة أخرى ، بدأ الحاجز المدمر أصلاً في الإصلاح. ليس ذلك فحسب ، بل بدأت الأرض تتوهج أيضًا عندما ظهرت نقوش غريبة على الأرض. تشكل إعصار هائل في مركز الفجوة في الجدران وبدأ يتجه نحو الوحوش.
هذه المرة ، لم يكن هناك حاجز لإبعاد السم.
وكانت النتيجة أن الشعلة الزرقاء ، إلى جانب بقية الوحوش ، سقطوا أولاً في هذا الفخ.
انتشرت موجات الضباب السامة المتلألئة ببطء في جميع أنحاء المدينة ، متدحرجة فوق الريشيين المتمركزين في الداخل.
كان الذئب الضخم طبيعيا الشعلة الزرقاء العميقة ، في حين أن اسم الطائر الذهبي ثلاثي الأرجل كان الشعلة الذهبية. عندما اتحد الاثنان معًا ، بدا أن اللهب الأزرق الذي أطلقه الذئب كان مشبعًا بطاقة الرياح وبدأ في الانتشار بوتيرة أسرع بكثير. على الرغم من أن اللهب لم يكن قويًا مثل الغيوم السامة التي أطلقها الوحش المقفر ، إلا أنها كانت لا تزال مدمرة في حد ذاتها.
على الرغم من أن معظمهم كانوا قادرين على مقاومة الآثار المباشرة للسم بسبب الترياق الجزئي ، إلا أن الغيوم السامة كانت واسعة للغاية وغلفت على الفور عشرات الآلاف من الريشيين. حتى لو تم تسميم عشرة بالمئة من الإجمالي منهم ، فهذا يعني وفاة الآلاف من الريشيين.
“أتعمّق أكثر؟” ذهل الشعلة الزرقاء.
قتل هذا الحجم الكبير من السم حوالي ثلاثة آلاف ريشي، وصدم طفرة السماء الوحيد. صراخه إرتفع حتى أصبح أجشا. “تراجعوا! الجميع ، تراجعوا! “
كما استفادت الوحوش من فرصة الانزلاق من خلال الفجوة.
بدأ الجنود على خط الجبهة في التراجع في أسرع وقت ممكن.
نظرًا لأن الليلة الخالد لم يتمكن من المساومة على حياة زملائه الريشيين الذين فقدوا ، ثم كان سيرسل الوحوش إلى القبر بالإضافة إلى المكافأة. كان هذا النوع من عملية التفكير شريرًا و ذكياً في نفس الوقت. فوجئ حتى سو تشن.
فتح ضفدع الألف سم فمه عريضًا مرة أخرى وبصق رقعة أخرى من الضباب السام. بدأ الريشيون في الهبوط على الأرض كما لو أن البعوض السام قد دغدغهم.
الفصل 896: التقدم
ضفدع الألف سم استمر أيضًا في الإصطدام بالدفاعات المتبقية، حيث ضرب الجدار بشكل متكرر لأنه حاول تدمير الجدار الجنوبي بأكمله الذي يحمي المدينة.
ومع ذلك ، مثلما كان التقدم صعبًا ، فلن يكون التراجع سهلاً أيضًا.
كما استفادت الوحوش من فرصة الانزلاق من خلال الفجوة.
كان سو تشن مثل الشيطان عندما نطق بهذه الكلمات بشكل مغر.
على الرغم من أن الوحوش كانت أضعف بكثير من الوحش المقفر ، إلا أن أعدادهم الهائلة أعطتهم إمكانات مدمرة على قدم المساواة أثناء إختراقهم للمدينة. طار نسر ذهبي ضخم في الهواء ، مزق مخالبه من خلال جندي ريشي و قسمه إلى نصفين. رش الدم عبر السماء.
سيدفع الريشيون بالتأكيد سعرًا هائلاً خلال هذه المعركة ، لكن الوحوش داخل منطقة عرق الريش ستُمسح تمامًا أيضًا. سيؤمن ذلك على الأقل مائة عام من السلام لـ عرق الريش ، مما يعني أن الوضع لم يكن بالضرورة سيئًا.
كان هناك ذئب عملاق على وجه الخصوص و نسر ذهبي ثلاثي الأرجل أكثر الوحوش اللافتة للنظر بينهم.
سيدفع الريشيون بالتأكيد سعرًا هائلاً خلال هذه المعركة ، لكن الوحوش داخل منطقة عرق الريش ستُمسح تمامًا أيضًا. سيؤمن ذلك على الأقل مائة عام من السلام لـ عرق الريش ، مما يعني أن الوضع لم يكن بالضرورة سيئًا.
كان الذئب الضخم طبيعيا الشعلة الزرقاء العميقة ، في حين أن اسم الطائر الذهبي ثلاثي الأرجل كان الشعلة الذهبية. عندما اتحد الاثنان معًا ، بدا أن اللهب الأزرق الذي أطلقه الذئب كان مشبعًا بطاقة الرياح وبدأ في الانتشار بوتيرة أسرع بكثير. على الرغم من أن اللهب لم يكن قويًا مثل الغيوم السامة التي أطلقها الوحش المقفر ، إلا أنها كانت لا تزال مدمرة في حد ذاتها.
تضاءل الحاجز ، و توسع الثقب في الجدار ، والوحوش التي تحلق في كل مكان أصبحت كوابيس هؤلاء.
الأهم من ذلك ، أن هذين المخلوقين كانا أكثر صعوبة من الوحش المقفر. كان وحش الألف سم يعرف فقط كيفية استخدام القوة الغاشمة ولم يضع استراتيجية عند الهجوم. ومع ذلك ، كان الوحشان يعرفان كيفية إستغلال الفرص ويختاران مهاجمة المكان الذي كان فيه الريشيون أكثر انتشارًا ، مما أدى إلى أكبر عدد من الضحايا.
نبض قلب الشعلة الزرقاء بشدة. كل شيء كان لخداعه في الوضع.
كان هذا النوع من الهجمات المستهدفة قوي ، إلى حد ما ،كضربة قاتلة. عند احتساب تعاون الوحوش الأخرى ، فإن الضرر الذي تسببوا به ربما لا يقل عن الضرر الذي تسبب به ضفدع الألف سم. ومع ذلك ، فإن تأثير سم ضفدع الألف سم أثر عليهم أيضًا ، مما جعل من المستحيل على الوحوش دخول المناطق ذات الغيوم السامة. يمكنهم فقط الهجوم من الجناحين ، ولكن هذا سيزيد أيضًا من المعدل الذي ستنهار فيه مدينة السماء.
ضفدع الألف سم استمر أيضًا في الإصطدام بالدفاعات المتبقية، حيث ضرب الجدار بشكل متكرر لأنه حاول تدمير الجدار الجنوبي بأكمله الذي يحمي المدينة.
ومع ذلك ، بدأت الدفاعات المكسوة بالحديد في الذوبان مثل الثلج.
تغير الوضع فجأة.
أطلق مدفع الرعد الإلهي مرارا وتكرارا ، ولكن الرغبة في القضاء على الوحوش المتسللة به وحدها كانت صعبة للغاية. عندما رأى الريشيون موجة الوحوش تقترب منهم ، بدا أنهم سقطوا في اليأس.
تغير الوضع فجأة.
صرخ النسر الذهبي ثلاثي الأرجل ، الشعلة الذهبي ، منتصرا ، “من هذا اليوم فصاعدا ، لم تعد مدينة السماء موجودة!”
تضاءل الحاجز ، و توسع الثقب في الجدار ، والوحوش التي تحلق في كل مكان أصبحت كوابيس هؤلاء.
“هل هذا صحيح؟” رد الليلة الخالد بلا مبالاة. “لسبب ما ، أعتقد أنكم يا رفاق ستكونون هم الذين سيتوقفون عن الوجود.”
علاوة على ذلك ، ظهر عدد من سادة الأركانا بالقرب من الفجوة ، وجميعهم سادة أركانا أسطوريون. تحركوا في وقت واحد ، وخلقوا حاجزًا جديدًا منع جميع الوحوش من التراجع.
كما تحدث ، لفت بيده.
على الرغم من أن معظمهم كانوا قادرين على مقاومة الآثار المباشرة للسم بسبب الترياق الجزئي ، إلا أن الغيوم السامة كانت واسعة للغاية وغلفت على الفور عشرات الآلاف من الريشيين. حتى لو تم تسميم عشرة بالمئة من الإجمالي منهم ، فهذا يعني وفاة الآلاف من الريشيين.
تغير الوضع فجأة.
أجاب سو تشن بهدوء: “لن يكون ذلك سهلاً …”.
فجأة ظهرت موجة ضخمة من الضغط تهبط على الوحوش مباشرة من السماء. ظهرت قلعة عائمة أخرى فجأة من الفراغ.
تضاءل الحاجز ، و توسع الثقب في الجدار ، والوحوش التي تحلق في كل مكان أصبحت كوابيس هؤلاء.
هذه النقطة العائمة تشبه إلى حد ما عش الطيور. عند الفحص الدقيق ، أصبح من الواضح أنه تم إنشاؤها بالفعل من طبقات من العظام. توهجت هذه العظام بشكل ساطع تمامًا وكانت طبقاتها مرتفعة جدًا بطريقة مشابهة لخلايا النحل.
كان صوت طفرة السماء الوحيد لا يزال هادئًا ، لكنه بدأ يصبح أجشًا على مدى ثلاثة أيام.
لم تكن مهيبة ومذهلة مثل مدينة السماء. كانت مشابهة تقريبًا في الحجم لضفدع الألف سم. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن الضغط المنبثق من النقطة العائمة لم يكن أضعف من هالة ضفدع الألف سم على الإطلاق. في الواقع ، كان أقوى. فوجئ حتى ضفدع الألف سم.
أجاب سو تشن بهدوء: “لن يكون ذلك سهلاً …”.
كانت هذه هي مدينة طاقة الأصل الشيطانية!
“نعم!”
نقطة عائمة تم صنعها من عظام وحش الأصل.
في نفس الوقت الذي ظهرت فيه مدينة طاقة الأصل الشيطانية ، يمكن سماع صوت خطى عملاقة وهي تهز الأرض.
في نفس الوقت الذي ظهرت فيه مدينة طاقة الأصل الشيطانية ، يمكن سماع صوت خطى عملاقة وهي تهز الأرض.
عواء الوحوش ، هجوم الوحش المقفر ، طارت الغيوم السامة في جميع الاتجاهات ، وكانت الأرض نفسها ترتجف.
يتأرجح برج ضخم في المسافة مع اقترابه – برج الفوضى ، وهو برج بني فوق الجزء الخلفي من وحش مقفر آخر.
حتى المزيد من الريشيين صدموا على الفور ، بعضهم يفكر في التراجع على الفور إذا لم يكن من أجل النظرات الصخرية لـ القادة الذين يقفون وراءهم.
صدم ظهور برج الفوضى ومدينة طاقة الأصل الشيطانية الشعلة الزرقاء.
“أتعمّق أكثر؟” ذهل الشعلة الزرقاء.
لقد أدرك في تلك اللحظة أي نوع من المشاكل التي كان يعاني منها. لم يسبق له أن اشتبه في أن الليلة الخالد سيكون بهذه الوحشية – فقد كان من الواضح أنه قام بإغلاق النقطتين العائمتين منذ وقت طويل ، لكنه منعهم من المشاركة في القتال حتى هذا المنعطف الحرج.
كان هدفهم الحقيقي هو إذن!
“ليس جيدا! اسرعوا وتراجعوا! ” صاح الشعلة الزرقاء.
“هدير!”
ومع ذلك ، مثلما كان التقدم صعبًا ، فلن يكون التراجع سهلاً أيضًا.
الشعلة الزرقاء ، الذي فهم هذا الآن ، شعر بالأسف الشديد.
ظهرت نقطتان عائمتان إضافيتان ، وبدأت لآلئ الشمس المحطمة التي كانت مظلمة في العودة إلى الحياة.
رد سو تشن: “بالطبع ، يجب أن أعترف أيضًا أنني لم أكن متأصلًا بالنسبة لك. سيكون البشر والوحوش دائمًا على خلاف. لقد ساعدت مرؤوسيك على اقتحام مدينة السماء فقط لأعطيك فرصة للقتال ضد الريشيين. لكنني لم أتوقعه أبدًا أن يكون حاسماً للغاية. “
نعم ، بدأت أبراج الأركانا العشرة التي فقدت فعاليتها في وقت سابق في التعافي في هذه اللحظة.
وبينما بدأ برج أركانا يضيء مرة أخرى ، بدأ الحاجز المدمر أصلاً في الإصلاح. ليس ذلك فحسب ، بل بدأت الأرض تتوهج أيضًا عندما ظهرت نقوش غريبة على الأرض. تشكل إعصار هائل في مركز الفجوة في الجدران وبدأ يتجه نحو الوحوش.
لم يتم تدميرهم!
صدم ظهور برج الفوضى ومدينة طاقة الأصل الشيطانية الشعلة الزرقاء.
كل هذا كان حيلة!
على الرغم من أن الوحوش كانت أضعف بكثير من الوحش المقفر ، إلا أن أعدادهم الهائلة أعطتهم إمكانات مدمرة على قدم المساواة أثناء إختراقهم للمدينة. طار نسر ذهبي ضخم في الهواء ، مزق مخالبه من خلال جندي ريشي و قسمه إلى نصفين. رش الدم عبر السماء.
نبض قلب الشعلة الزرقاء بشدة. كل شيء كان لخداعه في الوضع.
بدون سهام الإبادة ومدافع الشمس المحطمة ، كانت أقواس الريشيين وحدها أضعف قليلاً من الحاجة. كانت معظم الوحوش الشيطانية التي إتهمت إلى الأمام قوية بشكل لا يصدق وأطلقت العنان لموجات من اللهب أثناء تقدمها إلى الأمام. كان ضفدع الألف سم الضخم يجتذب معظم الاهتمام ، لذلك بدأت هذه الفجوة تتسع ببطء ولكن بثبات.
وبينما بدأ برج أركانا يضيء مرة أخرى ، بدأ الحاجز المدمر أصلاً في الإصلاح. ليس ذلك فحسب ، بل بدأت الأرض تتوهج أيضًا عندما ظهرت نقوش غريبة على الأرض. تشكل إعصار هائل في مركز الفجوة في الجدران وبدأ يتجه نحو الوحوش.
“أنت مخطئ ، الشعلة الزرقاء . لم أقم أبدًا بالتحالف مع الليلة الخالد ذلك الثعلب العجوز” .رد سو تشن ضاحكًا: ” إنه على الأرجح يفضل التعامل معي أولاً بدلاً منك.”
علاوة على ذلك ، ظهر عدد من سادة الأركانا بالقرب من الفجوة ، وجميعهم سادة أركانا أسطوريون. تحركوا في وقت واحد ، وخلقوا حاجزًا جديدًا منع جميع الوحوش من التراجع.
حتى المزيد من الريشيين صدموا على الفور ، بعضهم يفكر في التراجع على الفور إذا لم يكن من أجل النظرات الصخرية لـ القادة الذين يقفون وراءهم.
قد لا تتمكن حواجز الريشيين من التخلص من ضفدع الألف سم ، ولكنها كانت أكثر من قوية بما يكفي لإيقاف الشعلة الزرقاء و موجة الوحوش في مساراتهم.
في تلك اللحظة ، تحدث صوت مباشرة في أذنه. “لذا ما زال ينتهي بك بالوقوع في فخه ، الشعلة الزرقاء”
كان هدفهم الحقيقي هو إذن!
أطلق مدفع الرعد الإلهي مرارا وتكرارا ، ولكن الرغبة في القضاء على الوحوش المتسللة به وحدها كانت صعبة للغاية. عندما رأى الريشيون موجة الوحوش تقترب منهم ، بدا أنهم سقطوا في اليأس.
كان الشعلة الزرقاء مذهولًا وغاضبًا. لم يتوقع قط أن يصبح ضحية مثل هذا.
في البداية كانت واحدة ثم تلتها أخرى.
الآن بعد أن سقطت الوحوش في الفخ ، بدأت الأعاصير ونيران المدافع و تقنيات الأركانا في السقوط عليهم مثل الأمطار. عانت الوحوش على الفور من خسائر فادحة. كان ندم الشعلة الزرقاء واضحًا تقريبًا.
كانت استجابة الليلة الخالد إلى حد كبير خارج توقعاته. من الواضح أنه كان عازمًا على القيام بذلك طوال الطريق ، وكان هو الذي أعطى الأمر بإغلاق بعض أبراج الأركانا.
في تلك اللحظة ، تحدث صوت مباشرة في أذنه. “لذا ما زال ينتهي بك بالوقوع في فخه ، الشعلة الزرقاء”
كان سو تشن مثل الشيطان عندما نطق بهذه الكلمات بشكل مغر.
“انه انت؟” اعترف الشعلة الزرقاء بمن هو الطرف الآخر. كان هو الإنسان الذي اتصل به في المقام الأول.
لم تكن مهيبة ومذهلة مثل مدينة السماء. كانت مشابهة تقريبًا في الحجم لضفدع الألف سم. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن الضغط المنبثق من النقطة العائمة لم يكن أضعف من هالة ضفدع الألف سم على الإطلاق. في الواقع ، كان أقوى. فوجئ حتى ضفدع الألف سم.
غضب الشعلة الزرقاء العميقة. “أيها الإنسان المخزي ، كيف يمكنك أن تتحالف مع الريشيين ……”
إنفجار!
“أنت مخطئ ، الشعلة الزرقاء . لم أقم أبدًا بالتحالف مع الليلة الخالد ذلك الثعلب العجوز” .رد سو تشن ضاحكًا: ” إنه على الأرجح يفضل التعامل معي أولاً بدلاً منك.”
“هدير!”
“ماذا؟” رد الشعلة الزرقاء بذهول.
في تلك اللحظة ، تحدث صوت مباشرة في أذنه. “لذا ما زال ينتهي بك بالوقوع في فخه ، الشعلة الزرقاء”
رد سو تشن: “بالطبع ، يجب أن أعترف أيضًا أنني لم أكن متأصلًا بالنسبة لك. سيكون البشر والوحوش دائمًا على خلاف. لقد ساعدت مرؤوسيك على اقتحام مدينة السماء فقط لأعطيك فرصة للقتال ضد الريشيين. لكنني لم أتوقعه أبدًا أن يكون حاسماً للغاية. “
نعم ، بدأت أبراج الأركانا العشرة التي فقدت فعاليتها في وقت سابق في التعافي في هذه اللحظة.
تنهد سو تشن.
لقد أدرك في تلك اللحظة أي نوع من المشاكل التي كان يعاني منها. لم يسبق له أن اشتبه في أن الليلة الخالد سيكون بهذه الوحشية – فقد كان من الواضح أنه قام بإغلاق النقطتين العائمتين منذ وقت طويل ، لكنه منعهم من المشاركة في القتال حتى هذا المنعطف الحرج.
كانت استجابة الليلة الخالد إلى حد كبير خارج توقعاته. من الواضح أنه كان عازمًا على القيام بذلك طوال الطريق ، وكان هو الذي أعطى الأمر بإغلاق بعض أبراج الأركانا.
إنفجار!
نعم ، كان التعتيم على أبراج الأركانا العشرة هو من صنعه ، ليس بسبب تدخل سو تشن – كان يمكن أن يكون أحمقًا لمحاولة اقتحام ذلك المكان الذي يخضع لحراسة مشددة.
“هدير!”
وكانت النتيجة أن الشعلة الزرقاء ، إلى جانب بقية الوحوش ، سقطوا أولاً في هذا الفخ.
“الوحش المقفر دخل المدينة!” بدأ كل الريشيين في الصراخ خوفًا.
نظرًا لأن الليلة الخالد لم يتمكن من المساومة على حياة زملائه الريشيين الذين فقدوا ، ثم كان سيرسل الوحوش إلى القبر بالإضافة إلى المكافأة. كان هذا النوع من عملية التفكير شريرًا و ذكياً في نفس الوقت. فوجئ حتى سو تشن.
وأرسل ضفدع الألف سم هزة هائلة أخرى عبر الأرض حيث صدم قسمًا آخر من أسوار المدينة ، مما تسبب في انهياره. أخيرًا ، خلق مساحة كافية لنفسه لدخول المدينة.
سيدفع الريشيون بالتأكيد سعرًا هائلاً خلال هذه المعركة ، لكن الوحوش داخل منطقة عرق الريش ستُمسح تمامًا أيضًا. سيؤمن ذلك على الأقل مائة عام من السلام لـ عرق الريش ، مما يعني أن الوضع لم يكن بالضرورة سيئًا.
وكانت النتيجة أن الشعلة الزرقاء ، إلى جانب بقية الوحوش ، سقطوا أولاً في هذا الفخ.
الشعلة الزرقاء ، الذي فهم هذا الآن ، شعر بالأسف الشديد.
ومع ذلك ، مثلما كان التقدم صعبًا ، فلن يكون التراجع سهلاً أيضًا.
ولكن بعد لحظة أدرك الشعلة الزرقاء شيئًا ما فجأة. قال بسرعة ، “أيها الإنسان ، لديك بالتأكيد طريقة لإخراجي من هنا ، أليس كذلك؟”
نظرًا لأن الليلة الخالد لم يتمكن من المساومة على حياة زملائه الريشيين الذين فقدوا ، ثم كان سيرسل الوحوش إلى القبر بالإضافة إلى المكافأة. كان هذا النوع من عملية التفكير شريرًا و ذكياً في نفس الوقت. فوجئ حتى سو تشن.
أجاب سو تشن بهدوء: “لن يكون ذلك سهلاً …”.
“نعم ، تعمّق أكثر!” قال سو تشن. “على الرغم من أن أبراج الأركانا قد تعافت ، فإن الدفاعات تعمل على أساس كل من الأحجار المكونة للجدار وأبراج الأركانا. توفر أبراج أركانا طاقة الأصل ، بينما تعمل الجدران كوسيلة لنقش تشكيلات الأصل. أدى تدمير الجدران إلى زعزعة الاستقرار بشكل كبير ، لذلك قد لا يزال يمنحك إمكانية الهروب … تقدم أعمق ، وأضف الوحوش ، والضباب السام ، والهدف الذي تريد حفظه معك. نظرًا لأن معظمكم لن يتمكنوا من الهروب على أي حال ، فإن أفضل ما يمكنك فعله هو الخروج مع اثارة ضجة. أما ذلك الطائر ، فلا يسعني إلا أن أعدك بأنني سأبذل قصارى جهدي “.
“لا ، أدرك أنه ليس لدي فرصة لأن أتمكن من المغادرة حياً. ومع ذلك ، هناك وحش واحد آمل أن تساعدني في إنقاذه “.
على الرغم من أن معظمهم كانوا قادرين على مقاومة الآثار المباشرة للسم بسبب الترياق الجزئي ، إلا أن الغيوم السامة كانت واسعة للغاية وغلفت على الفور عشرات الآلاف من الريشيين. حتى لو تم تسميم عشرة بالمئة من الإجمالي منهم ، فهذا يعني وفاة الآلاف من الريشيين.
“يا؟ هل تشير إلى النسر الذهبي ثلاثي الأرجل؟ ” سأل سو تشن ، مدركًا ما يحدث مع الشعلة االزرقاء.
“الوحش المقفر دخل المدينة!” بدأ كل الريشيين في الصراخ خوفًا.
“نعم!”
“انه انت؟” اعترف الشعلة الزرقاء بمن هو الطرف الآخر. كان هو الإنسان الذي اتصل به في المقام الأول.
بعد لحظة من التفكير ، قال سو تشن: “الخروج لم يعد ممكنًا. فرصتك الوحيدة هي التعمق أكثر “.
عواء الوحوش ، هجوم الوحش المقفر ، طارت الغيوم السامة في جميع الاتجاهات ، وكانت الأرض نفسها ترتجف.
“أتعمّق أكثر؟” ذهل الشعلة الزرقاء.
نعم ، بدأت أبراج الأركانا العشرة التي فقدت فعاليتها في وقت سابق في التعافي في هذه اللحظة.
“نعم ، تعمّق أكثر!” قال سو تشن. “على الرغم من أن أبراج الأركانا قد تعافت ، فإن الدفاعات تعمل على أساس كل من الأحجار المكونة للجدار وأبراج الأركانا. توفر أبراج أركانا طاقة الأصل ، بينما تعمل الجدران كوسيلة لنقش تشكيلات الأصل. أدى تدمير الجدران إلى زعزعة الاستقرار بشكل كبير ، لذلك قد لا يزال يمنحك إمكانية الهروب … تقدم أعمق ، وأضف الوحوش ، والضباب السام ، والهدف الذي تريد حفظه معك. نظرًا لأن معظمكم لن يتمكنوا من الهروب على أي حال ، فإن أفضل ما يمكنك فعله هو الخروج مع اثارة ضجة. أما ذلك الطائر ، فلا يسعني إلا أن أعدك بأنني سأبذل قصارى جهدي “.
لم تكن مهيبة ومذهلة مثل مدينة السماء. كانت مشابهة تقريبًا في الحجم لضفدع الألف سم. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن الضغط المنبثق من النقطة العائمة لم يكن أضعف من هالة ضفدع الألف سم على الإطلاق. في الواقع ، كان أقوى. فوجئ حتى ضفدع الألف سم.
كان سو تشن مثل الشيطان عندما نطق بهذه الكلمات بشكل مغر.
“لا ، أدرك أنه ليس لدي فرصة لأن أتمكن من المغادرة حياً. ومع ذلك ، هناك وحش واحد آمل أن تساعدني في إنقاذه “.
——————————————
بدون سهام الإبادة ومدافع الشمس المحطمة ، كانت أقواس الريشيين وحدها أضعف قليلاً من الحاجة. كانت معظم الوحوش الشيطانية التي إتهمت إلى الأمام قوية بشكل لا يصدق وأطلقت العنان لموجات من اللهب أثناء تقدمها إلى الأمام. كان ضفدع الألف سم الضخم يجتذب معظم الاهتمام ، لذلك بدأت هذه الفجوة تتسع ببطء ولكن بثبات.
“لا ، أدرك أنه ليس لدي فرصة لأن أتمكن من المغادرة حياً. ومع ذلك ، هناك وحش واحد آمل أن تساعدني في إنقاذه “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
