الإستكشاف
——————————————————-
نعم ، كانت رغبة كيليسدا في قتل سو تشن قد انخفضت بشكل كبير بعد أن أثبت سو تشن قيمته ، ولكن فقط لترك سو تشن يذهب … حسناً ، كيليسدا يفضل قتله.
الفصل 868: الاستكشاف
في هذا العام الماضي ، ازداد فهم سو تشن لقوة الطريقة بشكل كبير ، خاصة إتقانه للتقنيات المكانية ، التي خضعت بالفعل لتغيير نوعي. وزاد الحد الأقصى لمسافة التخاطر ونطاق الإدراك بشكل كبير.
في غمضة عين ، مر عام.
وهذا يتطلب إتقانًا كاملاً لنوع معين من طاقة الأصل.
في ذلك العام ، ظل سو تشن في منطقة جبل الألف سموم المحظورة ، ولم يتخذ خطوة واحدة خارجها.
قام الاثنان بالفعل بعمل زوج جيد.
كان خاتم أصله مليئة بالحصص الغذائية. بعد كل شيء ، كان مستعدًا لشيء من هذا القبيل أن يحدث خلال رحلته إلى إقليم الريشيين. لم يكن يتوقع أن يتحول الأمر هكذا.
يعتقد كيليسدا أن هذه السلطة أعطتها السماء ، والاعتراف بقوة الفرد ومنحه قدر معين من السلطة.
بالإضافة إلى ذلك ، وجد سو تشن أنه من السهل جدًا تجاهل مرور الوقت.
وقد تناقش الاثنان بينهما حول هذه المسألة لبعض الوقت.
في هذا العام الماضي ، ازداد فهم سو تشن لقوة الطريقة بشكل كبير ، خاصة إتقانه للتقنيات المكانية ، التي خضعت بالفعل لتغيير نوعي. وزاد الحد الأقصى لمسافة التخاطر ونطاق الإدراك بشكل كبير.
وصل كيليسدا إلى ذروة فهمه للرعد ، وهو كيف حصل على الإلهام بشأن قوة طريقة الرعد وأصبح قادرًا على التحكم في الصوت. كان الاختلاف الأكبر بين قوة الطريقة و طاقة الأصل هو أن الأول كان مرتبطًا بروح الشخص ، وسيتم تنشيطه تمامًا بواسطة روح الشخص.
ومع ذلك ، لم يتمكن سو تشن من تأكيد هذه التصورات بالكامل حتى الآن – إذا كان قد قفز من المنطقة المحظورة عن طريق الخطأ ومن ثم لم يكن لديه أي طريقة لإبطال أختام كيليسدا ، فسيكون في مشكلة كبيرة.
بهذا المعنى ، كان سو تشن يحتفظ بأسرار أكثر بكثير من كيليسدا.
لهذا السبب ، لم يكن سو تشن يعرف حقًا كيفية التعامل مع قيود كيليسدا.
وقد تناقش الاثنان بينهما حول هذه المسألة لبعض الوقت.
ولكن بغض النظر ، لم يكن سو تشن يخطط لمحاولة الخروج بالقوة طالما أنه لم يكن في وضع يائس.
تنهد كليسدا. “صديقي ، لماذا تصر على أن تكون بهذه الطريقة؟ لقد أظهرت بالفعل أكثر من قيمتك لي في العام الماضي. يمكنني أن أعدك بأنني لن أقتلك. في الواقع ، سأجعلك أحد مرؤوسي … ”
كان أيضًا غير راغب في القيام بذلك.
اعتمدت هذه العملية بالكامل تقريبًا على نعمة السماء.
إن امتلاك سيد الأركانا الأسطوري يحافظ على صحبته كان رائعًا للغاية.
لقد غادر.
بالإضافة إلى ذلك ، يكمل الاثنان بعضهما البعض بشكل جيد.
إن التحكم في هذا النوع من السلطة هو في الأساس نفس السيطرة على مبادئ التحكم لهذا العنصر. كان هذا أعلى إنجاز ممكن.
كان لدى سو تشن كريستالة الوعي ، التي أعطته قدرات تحليل لا تصدق. كيليسدا ، من ناحية أخرى ، كان لديه الكثير من الخبرة كسيد أركانا أسطوري. على هذا النحو ، كان قادرًا على وضع العديد من أفكار سو تشن في الممارسة الفعلية.
نعم ، كانت رغبة كيليسدا في قتل سو تشن قد انخفضت بشكل كبير بعد أن أثبت سو تشن قيمته ، ولكن فقط لترك سو تشن يذهب … حسناً ، كيليسدا يفضل قتله.
قام الاثنان بالفعل بعمل زوج جيد.
انه تنهد. “القوة الطريقية هي قوة الطبيعة نفسها. إذا كنت ترغب في حسابها ، فأنت بحاجة إلى أن تكون قادرًا على حساب القواعد الأساسية لهذا العالم. ”
على مدى فترة من الزمن ، اكتشف كيليسدا أن عنق الزجاجة الخاص به كان يتلاشى بسرعة ، كما لو كان على وشك تحقيق اختراقة أخرى. لم يكن أحد يعرف ما سيحدث إذا قام سيد الأركانا الأسطوري بتحقيق تقدم آخر. من المحتمل أن يظل سيد أركانا أسطوريًا، ولن يتغير مستواه الدقيق كثيرًا ، ولكن من المحتمل أن تزيد قوته بشكل كبير.
الفصل 868: الاستكشاف
بمجرد أن تكون قويًا مثل كيليسدا ، فإن أي اختراقات أخرى ستجلب لك قوة لا تصدق. على هذا النحو ، كان كيليسدا لديه الكثير من الأمل لسو تشن.
ومع ذلك ، كانت قوة الطريقة مختلفة. لقد كانت أكثر عمقًا واتساعًا.
“لقد جربت أحد اقتراحاتك أمس ، صديق بلا اسم. استنتاجك حول العاصفة الكهرومغناطيسية صحيح ، ولكن لا تزال هناك بعض المشكلات في استخدامه العملي … “نقل كيلسيدا” نتائج تجربته إلى سو تشن.
لهذا السبب ، لم يكن سو تشن يعرف حقًا كيفية التعامل مع قيود كيليسدا.
جلس سو تشن في كهف ، وكتب الأشياء بعناية. كان الكهف مليئًا بالضروريات الحية. أعطاه كيليسدا معظمهم، طالما أنه لا يمكن استخدامها لمساعدة سو تشن في الهروب.
انه تنهد. “القوة الطريقية هي قوة الطبيعة نفسها. إذا كنت ترغب في حسابها ، فأنت بحاجة إلى أن تكون قادرًا على حساب القواعد الأساسية لهذا العالم. ”
قام سو تشن بخصم آخر بعد أن أبلغ كيليسدا النتائج له. سمحت له كريستالة وعيه بإجراء حسابات بسرعة لا تصدق ، لذلك كان سو تشن دائمًا قادرًا على التوصل إلى المزيد من التوجيهات كيليسدا لاختبارها.
لكن هذا التشبيه كان لا يزال غير كامل. تمكن سو تشن من تحديد حقيقة واحدة من كيليسدا ، وهي أن قوة الطريقة و طاقة الأصل لا يزالان مرتبطان بشكل مباشر.
طوال هذه العملية ، لن يخبر سو تشن كيليسدا بكل أفكاره. بعضهم تركها لنفسه لدراستها في التجارب المستقبلية. في الوقت نفسه ، لم يخبر كيليسدا سو تشن بكل نتائج تجاربه. احتفظ كل منهم ببعض الأسرار لأنفسهما ، لكنهم فعلوا ذلك بطريقة لا تؤثر على عمل الطرف الآخر.
عندما سمع سو تشن تقرير كيليسدا ، توقف للحظة وهو يكتب ما قيل قبل أن يقول ، “حسنًا ، فهمت. إنه مشابه جدًا لما تخيلته. سوف أقوم بتغيير كيفية استخدامه لاحقًا.”
بهذا المعنى ، كان سو تشن يحتفظ بأسرار أكثر بكثير من كيليسدا.
بمجرد أن تكون قويًا مثل كيليسدا ، فإن أي اختراقات أخرى ستجلب لك قوة لا تصدق. على هذا النحو ، كان كيليسدا لديه الكثير من الأمل لسو تشن.
لم تكن شخصية كيليسدا أفضل. يعتقد كيليسدا من دون وعي أن سو تشن لن يتمكن أبدًا من الهرب ، لذلك لم يكن هناك الكثير من النقاط في الاحتفاظ بالعديد من الأسرار. كانت الأسرار التي حفظها في الغالب لتبرير لنفسه أنه لا يزال حذرًا – وهي عادة ما تكون له ، بمعنى ما – وليس لأنه شعر أنه بحاجة إلى ذلك. في بعض الأحيان كانت هناك أشياء كان كيليسدا يحجبها عن سو تشن في البداية قبل الاستسلام وتسليمها إلى سو تشن لاحقًا على أي حال.
يعتقد كيليسدا أن هذه السلطة أعطتها السماء ، والاعتراف بقوة الفرد ومنحه قدر معين من السلطة.
عندما سمع سو تشن تقرير كيليسدا ، توقف للحظة وهو يكتب ما قيل قبل أن يقول ، “حسنًا ، فهمت. إنه مشابه جدًا لما تخيلته. سوف أقوم بتغيير كيفية استخدامه لاحقًا.”
جلس سو تشن في كهف ، وكتب الأشياء بعناية. كان الكهف مليئًا بالضروريات الحية. أعطاه كيليسدا معظمهم، طالما أنه لا يمكن استخدامها لمساعدة سو تشن في الهروب.
كيليسدا ليس لديه أسئلة حول هذا الموضوع. كان عام من الوقت أكثر من كافٍ بالنسبة له لفهم هذا الخصم المجهول له بشكل أفضل.
بعد لحظة من التفكير ، كان بإمكانه أن يقول فقط ، “لن تتمكن من الهرب”.
ومع ذلك ، لم يغادر على الفور. بدلاً من ذلك ، قال ، “صديق بلا اسم ، لقد مر عام بالفعل. كم عدد الحصص الغذائية التي لديك؟ هل تحتاج إلى المساعدة؟ ”
صمت كيليسدا.
“لم يبق لدي الكثير ، لكنني لا أهتم بأي شيء قد تعطيني إياه.” ضحك سو تشن.” لن أجرؤ على وضع تلك الأشياء في فمي.”
نعم ، تحدث مع الآخرين.
تنهد كليسدا. “صديقي ، لماذا تصر على أن تكون بهذه الطريقة؟ لقد أظهرت بالفعل أكثر من قيمتك لي في العام الماضي. يمكنني أن أعدك بأنني لن أقتلك. في الواقع ، سأجعلك أحد مرؤوسي … ”
بعبارات بسيطة ، كانت أشياء مثل مهارات الأصل و تقنيات الأركانا جميعها ذات شكل ثابت. إذا أراد شخص ما إطلاق العنان لعاصفة رعدية ، فسيحتاج أولاً إلى تحديد نمط طاقة الأصل المقابل لها. كان من المستحيل استخدام نمط انتقال البرج الأبيض لإطلاق عاصفة رعدية. أثرت موهبة الشخص فقط على مدى قدرته على تشكيل هذه الأنماط ، لكن الأنماط نفسها لن تتغير.
“لكن لن يُسمح لي بالمغادرة مرة أخرى ، أليس كذلك؟” رد سو تشن.
لكن هذا التشبيه كان لا يزال غير كامل. تمكن سو تشن من تحديد حقيقة واحدة من كيليسدا ، وهي أن قوة الطريقة و طاقة الأصل لا يزالان مرتبطان بشكل مباشر.
صمت كيليسدا.
ومع ذلك ، كانت قوة الطريقة مختلفة. بعد كل شيء ، أطاعت الروح ، لذلك بمجرد أن يسيطر الشخص على قوة الطريقة ، سيكون قادرًا على استخدام هذه القوة مع فكرة فقط. كانت أنماط طاقة الأصل بلا معنى تمامًا في مواجهة هذه المبادئ.
نعم ، كانت رغبة كيليسدا في قتل سو تشن قد انخفضت بشكل كبير بعد أن أثبت سو تشن قيمته ، ولكن فقط لترك سو تشن يذهب … حسناً ، كيليسدا يفضل قتله.
يعتقد كيليسدا أن هذه السلطة أعطتها السماء ، والاعتراف بقوة الفرد ومنحه قدر معين من السلطة.
بعد لحظة من التفكير ، كان بإمكانه أن يقول فقط ، “لن تتمكن من الهرب”.
لم تكن شخصية كيليسدا أفضل. يعتقد كيليسدا من دون وعي أن سو تشن لن يتمكن أبدًا من الهرب ، لذلك لم يكن هناك الكثير من النقاط في الاحتفاظ بالعديد من الأسرار. كانت الأسرار التي حفظها في الغالب لتبرير لنفسه أنه لا يزال حذرًا – وهي عادة ما تكون له ، بمعنى ما – وليس لأنه شعر أنه بحاجة إلى ذلك. في بعض الأحيان كانت هناك أشياء كان كيليسدا يحجبها عن سو تشن في البداية قبل الاستسلام وتسليمها إلى سو تشن لاحقًا على أي حال.
كان قد قال هذا بالفعل عدة مرات طوال العام الماضي ، وفي كل مرة ، كان رد سو تشن “يمكنني الهروب”.
باتلوك!
ضحك كيليسدا ولم يقل أي شيء أكثر.
كان أيضًا غير راغب في القيام بذلك.
لقد غادر.
رد سو تشن: “أنت محق في أن ذلك لن يكون سهلاً ، ولكن فقط لأنه لن يكون سهلاً لا يعني أنه مستحيل. صحيح؟”
ومع ذلك ، ترك بعض الدعم في المنطقة. بمجرد أن يخرج سو تشن من المنطقة المحظورة ، سيعرف ذلك على الفور. لن يكون لدى سو تشن أي فرصة للعثور على منطقة محظورة أخرى للاختباء فيها.
ومع ذلك ، اختلف سو تشن بوضوح.
لم يكن سو تشن في عجلة من أمره.
كيليسدا ارتكب خطأ كبيرا منذ البداية. لقد قيد فقط تحركات سو تشن ، ولكن ليس قدرته على التواصل عن بعد مع الآخرين.
واصل بحثه وتحدث مع أشخاص آخرين.
السبب الوحيد لعدم تمكن الناس من القيام بذلك من قبل هو أن أبحاثهم لم تكن عميقة بما فيه الكفاية.
نعم ، تحدث مع الآخرين.
بهذا المعنى ، كان سو تشن يحتفظ بأسرار أكثر بكثير من كيليسدا.
كيليسدا ارتكب خطأ كبيرا منذ البداية. لقد قيد فقط تحركات سو تشن ، ولكن ليس قدرته على التواصل عن بعد مع الآخرين.
على مدى فترة من الزمن ، اكتشف كيليسدا أن عنق الزجاجة الخاص به كان يتلاشى بسرعة ، كما لو كان على وشك تحقيق اختراقة أخرى. لم يكن أحد يعرف ما سيحدث إذا قام سيد الأركانا الأسطوري بتحقيق تقدم آخر. من المحتمل أن يظل سيد أركانا أسطوريًا، ولن يتغير مستواه الدقيق كثيرًا ، ولكن من المحتمل أن تزيد قوته بشكل كبير.
باتلوك!
كان أيضًا غير راغب في القيام بذلك.
باتلوك الآن في دمية إرسال قديمة محفوظة جيدًا ويمكنه التواصل عبر مسافات غير محدودة تقريبًا.
لقد غادر.
استخدم سو تشن باتلوك لإرسال كلمة عن عالم يشم الضباب السري.
“كيليسدا أكد نظريتي الكهرومغناطيسية. يمكنني أن أؤكد الآن أن قوة الطريقة هذه هي على الأرجح مثل فوضى في الطبيعة.” أجاب سو تشن: “إنها أكثر عمقًا بكثير من أي نوع من القوة التي واجهتها من قبل ، وهي قوية وعنيفة بشكل لا يصدق ، لكن هذا لا يعني أنه لا يمكنني البدء في فهمها”.
على هذا النحو ، اكتشفت فرقة الطائفة بلا حدود قبل عام تقريبًا أن سو تشن كان في الأسر.
يعتقد كيليسدا أن هذه السلطة أعطتها السماء ، والاعتراف بقوة الفرد ومنحه قدر معين من السلطة.
لم يندفعوا بتهور جزئياً لأن جبل الألف سموم كان امتداداً غير ودي للأرض وجزئياً لأن سو تشن أصدر لهم تعليمات بعدم القدوم إليه – كل ما كان يحتاج إليهم القيام به هو التعاون مع تعليماته من الخارج.
بمجرد أن تكون قويًا مثل كيليسدا ، فإن أي اختراقات أخرى ستجلب لك قوة لا تصدق. على هذا النحو ، كان كيليسدا لديه الكثير من الأمل لسو تشن.
“كيف تسير الأمور اليوم؟” سأل باتلوك.
في غمضة عين ، مر عام.
“كيليسدا أكد نظريتي الكهرومغناطيسية. يمكنني أن أؤكد الآن أن قوة الطريقة هذه هي على الأرجح مثل فوضى في الطبيعة.” أجاب سو تشن: “إنها أكثر عمقًا بكثير من أي نوع من القوة التي واجهتها من قبل ، وهي قوية وعنيفة بشكل لا يصدق ، لكن هذا لا يعني أنه لا يمكنني البدء في فهمها”.
كيليسدا ، الذي تم إلهامه مرة واحدة بالفعل ، لم يكن لديه طريقة لفهم لماذا يصر هذا الصديق المجهول على هذا ، الذي يمتلك أيضًا قوة الطريقة ، على حساب قوة الطريقة.
رد باتلوك: “هذا مستحيل”. “قوة الطريقة لا يمكن فهمها إلا من الإلهام ، غير مفهومة”.
ومع ذلك ، لم يغادر على الفور. بدلاً من ذلك ، قال ، “صديق بلا اسم ، لقد مر عام بالفعل. كم عدد الحصص الغذائية التي لديك؟ هل تحتاج إلى المساعدة؟ ”
ورد سو تشن قائلا “هذا فقط لأنه ليس لدينا ما يكفي من الأساس لفهمه حتى الآن”. “إن نظام قوة الطريقة قوي بشكل لا يصدق ، وتأثيراته رائعة ، ولهذا السبب يصعب التحكم بها. ولكن إذا نجحت ، ستصبح قويًا جدًا. ”
ومع ذلك ، اختلف سو تشن بوضوح.
بعد عام من البحث ، وصل فهم سو تشن لقوة الطريقة أخيرًا إلى مستوى معين. كانت طاقة الأصل مثل المال. بمجرد حصولك على القليل من المال ، ستتمكن من استخدامه للقيام بأعمال تجارية والتأثير على أموال الآخرين ، مما يؤدي إلى رد فعل متسلسل. نتج عن هذا التفاعل المتسلسل تقنية أركانا أو مهارة الأصل المطلوبة.
كان قد قال هذا بالفعل عدة مرات طوال العام الماضي ، وفي كل مرة ، كان رد سو تشن “يمكنني الهروب”.
ومع ذلك ، كانت قوة الطريقة مختلفة. لقد كانت أكثر عمقًا واتساعًا.
نعم ، كانت رغبة كيليسدا في قتل سو تشن قد انخفضت بشكل كبير بعد أن أثبت سو تشن قيمته ، ولكن فقط لترك سو تشن يذهب … حسناً ، كيليسدا يفضل قتله.
كانت قوة طريقة أشبه بأداة ميكانيكية معقدة. إتقان مجرد مكون منها كان عديم الفائدة تماما. بدلاً من ذلك ، كنت بحاجة إلى التحكم في بعض المواقع الرئيسية ، مثل مفتاح الطاقة والمفصلات والمناطق الأخرى قبل أن تتمكن من التحكم في الأداة بالكامل.
لقد غادر.
لكن هذا التشبيه كان لا يزال غير كامل. تمكن سو تشن من تحديد حقيقة واحدة من كيليسدا ، وهي أن قوة الطريقة و طاقة الأصل لا يزالان مرتبطان بشكل مباشر.
قام سو تشن بخصم آخر بعد أن أبلغ كيليسدا النتائج له. سمحت له كريستالة وعيه بإجراء حسابات بسرعة لا تصدق ، لذلك كان سو تشن دائمًا قادرًا على التوصل إلى المزيد من التوجيهات كيليسدا لاختبارها.
نشأ هذا الارتباط من حقيقة أن إتقان طاقة الأصل للشخص تحتاج إلى الوصول إلى مستوى معين قبل أن يتمكنوا حتى من البدء في تلقي الإلهام من قوة الطريقة.
لهذا السبب ، لم يكن سو تشن يعرف حقًا كيفية التعامل مع قيود كيليسدا.
كان هذا هو سبب ارتباط فهم قوة طريقة ارتباطًا وثيقًا بقاعدة زراعة الشخص.
نعم ، تحدث مع الآخرين.
سيحتاج هذا الشخص إلى إتقان شيء ما إلى أقصى حد له ، بغض النظر عن ماهية هذا الشيء.
انه تنهد. “القوة الطريقية هي قوة الطبيعة نفسها. إذا كنت ترغب في حسابها ، فأنت بحاجة إلى أن تكون قادرًا على حساب القواعد الأساسية لهذا العالم. ”
يتم تطبيق حد الحيوية ، أو حدود العناصر ، أو حتى حدود الزراعة.
السبب الوحيد لعدم تمكن الناس من القيام بذلك من قبل هو أن أبحاثهم لم تكن عميقة بما فيه الكفاية.
وصل كيليسدا إلى ذروة فهمه للرعد ، وهو كيف حصل على الإلهام بشأن قوة طريقة الرعد وأصبح قادرًا على التحكم في الصوت. كان الاختلاف الأكبر بين قوة الطريقة و طاقة الأصل هو أن الأول كان مرتبطًا بروح الشخص ، وسيتم تنشيطه تمامًا بواسطة روح الشخص.
وقد تناقش الاثنان بينهما حول هذه المسألة لبعض الوقت.
بعبارات بسيطة ، كانت أشياء مثل مهارات الأصل و تقنيات الأركانا جميعها ذات شكل ثابت. إذا أراد شخص ما إطلاق العنان لعاصفة رعدية ، فسيحتاج أولاً إلى تحديد نمط طاقة الأصل المقابل لها. كان من المستحيل استخدام نمط انتقال البرج الأبيض لإطلاق عاصفة رعدية. أثرت موهبة الشخص فقط على مدى قدرته على تشكيل هذه الأنماط ، لكن الأنماط نفسها لن تتغير.
انه تنهد. “القوة الطريقية هي قوة الطبيعة نفسها. إذا كنت ترغب في حسابها ، فأنت بحاجة إلى أن تكون قادرًا على حساب القواعد الأساسية لهذا العالم. ”
ومع ذلك ، كانت قوة الطريقة مختلفة. بعد كل شيء ، أطاعت الروح ، لذلك بمجرد أن يسيطر الشخص على قوة الطريقة ، سيكون قادرًا على استخدام هذه القوة مع فكرة فقط. كانت أنماط طاقة الأصل بلا معنى تمامًا في مواجهة هذه المبادئ.
كانت قوة طريقة أشبه بأداة ميكانيكية معقدة. إتقان مجرد مكون منها كان عديم الفائدة تماما. بدلاً من ذلك ، كنت بحاجة إلى التحكم في بعض المواقع الرئيسية ، مثل مفتاح الطاقة والمفصلات والمناطق الأخرى قبل أن تتمكن من التحكم في الأداة بالكامل.
ومع ذلك ، هذا لا يعني بالضرورة أنه يمكنك القيام بما يحلو لك. الطرق لها خصائصها المقابلة. على سبيل المثال ، سمحت قوة طريقة كيليسدا الرعدية فقط له بالتلاعب في الصوت كما يشاء ، ولكن ليس أي شيء آخر.
لا ، يجب أن تمنحها السماء.
وهذا يتطلب إتقانًا كاملاً لنوع معين من طاقة الأصل.
كان هذا هو سبب ارتباط فهم قوة طريقة ارتباطًا وثيقًا بقاعدة زراعة الشخص.
على هذا النحو ، فإن القول بأن طاقة الأصل كان أساسًا لقوة الطريقة لم يكن خطأً.
كان هذا أيضًا ما يعتقده معظم الناس الذين تلقوا الإلهام أيضًا.
كانت المشكلة أنه كانت هناك فجوة كبيرة بين إتقان نوع من طاقة الأصل والحصول على الإلهام. لم تكن هذه الفجوة واحدة يمكن سدها بالزراعة. تطلبت الفهم ، الذي جاء من الإلهام ، متبوعًا بتعلم كيفية التحكم في قوة الطريقة.
كان لدى سو تشن كريستالة الوعي ، التي أعطته قدرات تحليل لا تصدق. كيليسدا ، من ناحية أخرى ، كان لديه الكثير من الخبرة كسيد أركانا أسطوري. على هذا النحو ، كان قادرًا على وضع العديد من أفكار سو تشن في الممارسة الفعلية.
اعتمدت هذه العملية بالكامل تقريبًا على نعمة السماء.
على مدى فترة من الزمن ، اكتشف كيليسدا أن عنق الزجاجة الخاص به كان يتلاشى بسرعة ، كما لو كان على وشك تحقيق اختراقة أخرى. لم يكن أحد يعرف ما سيحدث إذا قام سيد الأركانا الأسطوري بتحقيق تقدم آخر. من المحتمل أن يظل سيد أركانا أسطوريًا، ولن يتغير مستواه الدقيق كثيرًا ، ولكن من المحتمل أن تزيد قوته بشكل كبير.
بعبارات بسيطة ، كان يعتمد على الشخصية.
بمجرد أن تكون قويًا مثل كيليسدا ، فإن أي اختراقات أخرى ستجلب لك قوة لا تصدق. على هذا النحو ، كان كيليسدا لديه الكثير من الأمل لسو تشن.
كان هذا أكبر اختلاف بين كيليسدا وسو تشن. يعتقد سو تشن أن هذا ليس صحيحًا بالضرورة. كان هناك بالتأكيد مسار يربط إتقان نوع من طاقة الأصل والحصول على الإلهام.
جلس سو تشن في كهف ، وكتب الأشياء بعناية. كان الكهف مليئًا بالضروريات الحية. أعطاه كيليسدا معظمهم، طالما أنه لا يمكن استخدامها لمساعدة سو تشن في الهروب.
وقد تناقش الاثنان بينهما حول هذه المسألة لبعض الوقت.
يتم تطبيق حد الحيوية ، أو حدود العناصر ، أو حتى حدود الزراعة.
كيليسدا ، الذي تم إلهامه مرة واحدة بالفعل ، لم يكن لديه طريقة لفهم لماذا يصر هذا الصديق المجهول على هذا ، الذي يمتلك أيضًا قوة الطريقة ، على حساب قوة الطريقة.
بعبارات بسيطة ، كانت أشياء مثل مهارات الأصل و تقنيات الأركانا جميعها ذات شكل ثابت. إذا أراد شخص ما إطلاق العنان لعاصفة رعدية ، فسيحتاج أولاً إلى تحديد نمط طاقة الأصل المقابل لها. كان من المستحيل استخدام نمط انتقال البرج الأبيض لإطلاق عاصفة رعدية. أثرت موهبة الشخص فقط على مدى قدرته على تشكيل هذه الأنماط ، لكن الأنماط نفسها لن تتغير.
يعتقد كيليسدا أن هذه السلطة أعطتها السماء ، والاعتراف بقوة الفرد ومنحه قدر معين من السلطة.
ومع ذلك ، اختلف سو تشن بوضوح.
كان هذا أيضًا ما يعتقده معظم الناس الذين تلقوا الإلهام أيضًا.
وصل كيليسدا إلى ذروة فهمه للرعد ، وهو كيف حصل على الإلهام بشأن قوة طريقة الرعد وأصبح قادرًا على التحكم في الصوت. كان الاختلاف الأكبر بين قوة الطريقة و طاقة الأصل هو أن الأول كان مرتبطًا بروح الشخص ، وسيتم تنشيطه تمامًا بواسطة روح الشخص.
كانت القوة الطريقية ، كما يوحي اسمها ، مرتبطة بالمبادئ الأساسية التي تحكم العالم.
كانت القوة الطريقية ، كما يوحي اسمها ، مرتبطة بالمبادئ الأساسية التي تحكم العالم.
إن التحكم في هذا النوع من السلطة هو في الأساس نفس السيطرة على مبادئ التحكم لهذا العنصر. كان هذا أعلى إنجاز ممكن.
قام سو تشن بخصم آخر بعد أن أبلغ كيليسدا النتائج له. سمحت له كريستالة وعيه بإجراء حسابات بسرعة لا تصدق ، لذلك كان سو تشن دائمًا قادرًا على التوصل إلى المزيد من التوجيهات كيليسدا لاختبارها.
كيف يمكن حساب هذه العملية أو تحليلها أو البحث عنها؟
كيليسدا ارتكب خطأ كبيرا منذ البداية. لقد قيد فقط تحركات سو تشن ، ولكن ليس قدرته على التواصل عن بعد مع الآخرين.
لا ، يجب أن تمنحها السماء.
على هذا النحو ، اكتشفت فرقة الطائفة بلا حدود قبل عام تقريبًا أن سو تشن كان في الأسر.
أراد كيليسدا أن يقوم سو تشن بتحليل ليس كيفية البحث عن الإلهام ولكن كيفية أفضل “استرضاء” السماء والحصول على المزيد من الإلهام بهذه الطريقة.
كان يعتقد اعتقادًا راسخًا أنه يمكن الحصول على قوة الطريقة بأسلوب منهجي.
ومع ذلك ، اختلف سو تشن بوضوح.
باتلوك!
كان يعتقد اعتقادًا راسخًا أنه يمكن الحصول على قوة الطريقة بأسلوب منهجي.
بمجرد أن تكون قويًا مثل كيليسدا ، فإن أي اختراقات أخرى ستجلب لك قوة لا تصدق. على هذا النحو ، كان كيليسدا لديه الكثير من الأمل لسو تشن.
السبب الوحيد لعدم تمكن الناس من القيام بذلك من قبل هو أن أبحاثهم لم تكن عميقة بما فيه الكفاية.
كان هذا أيضًا ما يعتقده معظم الناس الذين تلقوا الإلهام أيضًا.
وبهذا المعنى ، شعر حتى باتيلوك أن سو تشن قد جن جنونه قليلاً.
ومع ذلك ، لم يغادر على الفور. بدلاً من ذلك ، قال ، “صديق بلا اسم ، لقد مر عام بالفعل. كم عدد الحصص الغذائية التي لديك؟ هل تحتاج إلى المساعدة؟ ”
انه تنهد. “القوة الطريقية هي قوة الطبيعة نفسها. إذا كنت ترغب في حسابها ، فأنت بحاجة إلى أن تكون قادرًا على حساب القواعد الأساسية لهذا العالم. ”
تنهد كليسدا. “صديقي ، لماذا تصر على أن تكون بهذه الطريقة؟ لقد أظهرت بالفعل أكثر من قيمتك لي في العام الماضي. يمكنني أن أعدك بأنني لن أقتلك. في الواقع ، سأجعلك أحد مرؤوسي … ”
رد سو تشن: “أنت محق في أن ذلك لن يكون سهلاً ، ولكن فقط لأنه لن يكون سهلاً لا يعني أنه مستحيل. صحيح؟”
سيحتاج هذا الشخص إلى إتقان شيء ما إلى أقصى حد له ، بغض النظر عن ماهية هذا الشيء.
أصبح باتلوك عاجزًا عن الكلام.
كان يعتقد اعتقادًا راسخًا أنه يمكن الحصول على قوة الطريقة بأسلوب منهجي.
نعم ، لم يكن الأمر سهلاً في الواقع يعني شيئًا مختلفًا عن المستحيل.
في هذا العام الماضي ، ازداد فهم سو تشن لقوة الطريقة بشكل كبير ، خاصة إتقانه للتقنيات المكانية ، التي خضعت بالفعل لتغيير نوعي. وزاد الحد الأقصى لمسافة التخاطر ونطاق الإدراك بشكل كبير.
قال سو تشن ، “إن الفرق بين طاقة الأصل وقوة الطريقة هو الفرق بين نظام مفهوم جيدًا ونظام غير مفهوم. يتطلب استكشاف المجهول أن تقف في ذروة ما هو معروف بالفعل. هذا تذكير من العالم الذي نعيش فيه. عندما تصل إلى مستوى معين من الإتقان ، ستتمكن من البدء في محاولة فهمه والتنبؤ بسلوكه. على هذا النحو ، لا ينبغي أن نخاف من المستقبل الواسع غير الواضح. ما علينا القيام به بدلاً من ذلك هو الاستمرار في التقدم دون توقف …… ”
جلس سو تشن في كهف ، وكتب الأشياء بعناية. كان الكهف مليئًا بالضروريات الحية. أعطاه كيليسدا معظمهم، طالما أنه لا يمكن استخدامها لمساعدة سو تشن في الهروب.
——————————————-
كان أيضًا غير راغب في القيام بذلك.
كيليسدا ، الذي تم إلهامه مرة واحدة بالفعل ، لم يكن لديه طريقة لفهم لماذا يصر هذا الصديق المجهول على هذا ، الذي يمتلك أيضًا قوة الطريقة ، على حساب قوة الطريقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
