دوامة العاصفة
————————————————————
—————————————–
الفصل 846: دوامة العاصفة
“هدير!”
قامت مجموعة قطاع طرق الرياح بالإنتشار و صرخوا ، “جميعكم ، إذا كنتم تريدون أن تعيشوا ، ثم إستسلموا على الفور وسلموا الكنوز التي وجدتموها!”
لا أحد يصدق ما كانوا يسمعونه.
على الرغم من أنهم كانوا يشتهرون بكونهم كلاب حكومة مدينة السماء ، يقومون بعملهم القذر لهم ، كان قطاع الطرق لا يزالون قطاع طرق. كان موقفهم شرسًا ومباشرًا مثل معظم قطاع الطرق.
لم يكن هناك الكثير من الريشيين بلا اجنحة في المقام الأول ، وكان عدد أقل منهم قادرًا على الزراعة إلى مستوى عالٍ بما فيه الكفاية.
ولكن لمجرد أنهم كانوا قطاع طرق عاديين لا يعني أنهم ضعفاء.
في هذه اللحظة ، لم يكن يفكر في محاولة سرقتهم بعد الآن.
الشخص الذي يقود بقية الريشيين لم يكن لديه أجنحة.
ذهل قطاع الطرق .
كان الريشي غير المجنح نوعًا متخصصًا من الريشيين الذين سلكوا طريق القوة البدنية. ولأن الريشيين كانوا يمتلكون أجسادًا ضعيفة للغاية ، فقد افتقروا إلى الجنود الذين يمكن أن يكونوا بمثابة دروع اللحم والدبابات. وهكذا ، بذلوا قصارى جهدهم للتفكير في العديد من الطرق المختلفة لتدريب هؤلاء الجنود.
لا أحد يصدق ما كانوا يسمعونه.
كان الريشيون بلا اجنحة أحد الأمثلة على ذلك.
————————————————————
عندما وصل هؤلاء المحاربون إلى مستوى زراعة مرتفع بما فيه الكفاية ، ستسقط أجنحتهم. كان من المفترض أن يكونوا بمثابة درع في الخطوط الأمامية لجنود الريش الآخرين.
اخترق القرن أحد حواجز الحماية لقطاع الطرق. بعد لحظة ، تحول القرن إلى إبر طويلة وحادة لا تعد ولا تحصى والتي انفجرت فجأة من جسد ذلك الريشي.
ومع ذلك ، كان مسار زراعة الريش بلا أجنحة صعبًا للغاية ومحفوفًا بالمعاناة. لقد تطلب استثمارًا كبيرًا ، وحتى ذلك الحين ، كان معدل النجاح منخفضًا جدًا. ونتيجة لذلك ، اعتبر هذا المشروع فشلًا عامًا.
صاح بصوت عال ، “تراجعوا! اسرعوا ، تراجعوا! ”
كان هناك أقل من مائة ريشي بلا أجنحة موجود ، ومعظمهم نشأوا من قبل العشائر النبيلة الكبيرة لتلبية احتياجاتهم. بالنسبة لعشائر الريشيين ، التي كانت غنية جدًا لدرجة أنهم في بعض الأحيان لا يعرفون حتى ما ينفقون أموالهم عليه ، كان السعر إلى الأداء هو أقل ما يقلقهم.
على الجانب الآخر ، عُرف شيخ عشيرة جمع الرياح باسم دائم الخضرة ، سيد أركانا في الحلقة الخامسة. لم يكن ضعيفًا أيضًا.
لم يكن هناك الكثير من الريشيين بلا اجنحة في المقام الأول ، وكان عدد أقل منهم قادرًا على الزراعة إلى مستوى عالٍ بما فيه الكفاية.
في هذه اللحظة ، لم يكن يفكر في محاولة سرقتهم بعد الآن.
كان قوة الريشي بلا أجنحة الجسدية مكافئةً تقريبًا لقوة المحارب الطوطمي عالي المستوى بين العرق الشرس. لم يكن بالتأكيد شخصية سهلة الهزيمة.
“همسة!” المخلوقات صرت أسنانها بالتهديد في سو تشن.
على الجانب الآخر ، عُرف شيخ عشيرة جمع الرياح باسم دائم الخضرة ، سيد أركانا في الحلقة الخامسة. لم يكن ضعيفًا أيضًا.
بالإضافة إلى ذلك ، كان من الواضح من توهج طاقة الأصل الذي يشع من جسم خصمه أنه لا توجد طريقة تمكنه من قمع خصمه من حيث قاعدة الزراعة. ولم يذكر ذلك حتى حقيقة أن الريشي بلا أجنحة كان محاطاً بمجموعة من قطاع الطرق الأقوياء.
لكن كلمة “ضعيف” كانت كلمة يمكن استخدامها نسبيًا فقط.
اللعنة!
فهم دائم الخضرة بوضوح أن معظم الريشيين بلا أجنحة يمتلكون مقاومة فطرية لتقنيات الأركانا. ما لم يكن سيد الأركانا قادرًا على قمعهم من خلال مستوى الزراعة الأعلى ، فسيكون من الصعب عليهم الفوز ضد الريشي بلا أجنحة.
كان مجال الجاذبية القوي يقيد حركتهم ، مما جعل من المستحيل عليهم الركض بشكل أسرع.
بالإضافة إلى ذلك ، كان من الواضح من توهج طاقة الأصل الذي يشع من جسم خصمه أنه لا توجد طريقة تمكنه من قمع خصمه من حيث قاعدة الزراعة. ولم يذكر ذلك حتى حقيقة أن الريشي بلا أجنحة كان محاطاً بمجموعة من قطاع الطرق الأقوياء.
هبطت ضربة النصل المتقلبة على رأس المخلوق ، مما أدى إلى صوت عالٍ صاخب.
في تلك اللحظة ، صرخت الوفرة الشابة بغضب ، “إذا كان لديك القوة ، فيجب عليك الذهاب والتعامل مع المخلوقات التي تقف وراءنا. وإلا ، فإن قوة قوتك لن تساوي شيئًا! ”
قامت مجموعة قطاع طرق الرياح بالإنتشار و صرخوا ، “جميعكم ، إذا كنتم تريدون أن تعيشوا ، ثم إستسلموا على الفور وسلموا الكنوز التي وجدتموها!”
“أوه؟” نظر الريشي بلا أجنحة خلفهم ورأوا مجموعة كبيرة من المخلوقات الغريبة تلاحقهم.
صُعق الريشي بلا جناح.
أظهر ابتسامة عريضة. “إنهم مجرد حفنة من الضعفاء. أنتم يا رفاق ، اذهبوا وتعاملوا معهم “.
على الجانب الآخر ، عُرف شيخ عشيرة جمع الرياح باسم دائم الخضرة ، سيد أركانا في الحلقة الخامسة. لم يكن ضعيفًا أيضًا.
“هدير!”
هل هذه المخلوقات تخاف مني؟
إندفع ثلاثة من قطاع طرق الصيد للهجوم.
ارتفعت حماسته وهو يصرخ بصوت عالٍ: “مت!”
كان هؤلاء اللصوص الثلاثة يعادلون الفرسان المجنحين.
فلماذا كانوا يخشون من هذا السير أزور مارك؟
كما قام الفرسان المجنحون بزراعة أجسادهم المادية. على الرغم من أنهم كانوا أضعف من الريشيين بلا أجنحة وحتى معظم البشر الذين كانت لديهم سلالات قتالية قريبة ، إلا أنهم كانوا لا يزالون أقوى جسديًا من متوسط الريشيين.
أثناء الركض ، تم أيضًا سحب عدد قليل من الريشيين المتناثرين في المعركة ، مما تسبب في وصول عدد الوفيات إلى أرقام ثلاثية.
كان سلاح الفرسان ، الرماة ، والفرسان المجنحون هم أنواع الجنود الثلاثة الرئيسية التي طورها الريشيون على مر السنين. الآخرون ، مثل القديسة المغنية و الريشيين بلا أجنحة ، كانوا جميعًا من المهن المتخصصة للغاية ، على غرار العرافين والكهنة في العرق الشرس. تم تعزيزهم لحاجة خاصة للغاية. بالطبع ، بعد أن أخذ سو تشن صولجان عظم الأصل ، تم دفن مهنة عراف العرق الشرس إلى الأبد.
عندما وصل هؤلاء المحاربون إلى مستوى زراعة مرتفع بما فيه الكفاية ، ستسقط أجنحتهم. كان من المفترض أن يكونوا بمثابة درع في الخطوط الأمامية لجنود الريش الآخرين.
هؤلاء اللصوص الثلاثة كانوا فرسانا مجنحين في الحلقة الثالثة. لم تكن قاعدتهم الزراعية عالية جدًا ، لكن قوتهم القتالية لم تكن ضعيفة بأي مقياس. قام الثلاثة بتطبيق حواجز وقائية لأنفسهم قبل مهاجمة مخلوق واحد في وقت واحد.
كان الريشي غير المجنح نوعًا متخصصًا من الريشيين الذين سلكوا طريق القوة البدنية. ولأن الريشيين كانوا يمتلكون أجسادًا ضعيفة للغاية ، فقد افتقروا إلى الجنود الذين يمكن أن يكونوا بمثابة دروع اللحم والدبابات. وهكذا ، بذلوا قصارى جهدهم للتفكير في العديد من الطرق المختلفة لتدريب هؤلاء الجنود.
كسر المخلوق ابتسامة ملتوية ، وكشف عن فم أبيض حاد. وصل إلى الأمام وحطم سيوف الأشخاص الثلاثة معًا قبل القيام بحركة عنيفة في الرأس.
غبار حمى المستنقع الأرجوانية .
ظهر قرن غريب بالفعل في منتصف جبهته عندما حطم رأسه إلى الأمام.
ماذا كان يحدث؟
اخترق القرن أحد حواجز الحماية لقطاع الطرق. بعد لحظة ، تحول القرن إلى إبر طويلة وحادة لا تعد ولا تحصى والتي انفجرت فجأة من جسد ذلك الريشي.
أثناء الركض ، تم أيضًا سحب عدد قليل من الريشيين المتناثرين في المعركة ، مما تسبب في وصول عدد الوفيات إلى أرقام ثلاثية.
مات قاطع الطريق قبل أن يتمكن حتى من إصدار ضوضاء واحدة.
مات قاطع الطريق قبل أن يتمكن حتى من إصدار ضوضاء واحدة.
كان قطاع الطرق الآخرين مذهولين بشدة وأرادوا التراجع ، لكنهم وجدوا فجأة صعوبة كبيرة في الحركة ، حيث زادت الجاذبية بشكل كبير إلى حد ما. قام المخلوق بأرجحة كلا الذراعين في الهواء في وقت واحد ، مما تسبب في استطالتهما بشكل غريب حيث اخترقت أطرافه المعدنية كلاهما. شعر الريشيون بقلبهم يرتجف.
كل ما فعله كان يقف هناك ، يحدق ببرود في المخلوقات.
أي نوع من المخلوقات الغريبة كان هذا؟ كيف كان وحشيا للغية؟
لم يكن هناك الكثير من الريشيين بلا اجنحة في المقام الأول ، وكان عدد أقل منهم قادرًا على الزراعة إلى مستوى عالٍ بما فيه الكفاية.
الأهم من ذلك ، سافرت هذه المخلوقات الهمجية كمجموعة كبيرة.
لحسن الحظ ، على الرغم من أن هذه المخلوقات كانت قوية ، إلا أنها لم تكن بهذه السرعة ، ويمكن لمعظم الريشيين الحفاظ على مسافة.
حتى الريشي بلا أجنحة شعر بقلبه يهتز بعنف بينما كان يشاهد مجموعة كبيرة من المخلوقات تتدفق عليهم.
“اللعنة ، هل هذا يستحق ذلك حقا؟ لا يبدو أن لديهم أي نية للسماح لنا بالابتعاد. هل حقا هناك ضغينة كبيرة بيننا؟ ” اشتكى أحد أعضاء عشيرة جمع الرياح في حزن.
صاح بصوت عال ، “تراجعوا! اسرعوا ، تراجعوا! ”
طار الشرر من رأس المخلوق ، ولكن جلده لم يتم خدشه حتى.
قبل لحظات ، كانوا يستعدون لسرقة مجموعة أخرى من الريشيين، لكنهم الآن أداروا الذيل وركضوا.
فهم دائم الخضرة بوضوح أن معظم الريشيين بلا أجنحة يمتلكون مقاومة فطرية لتقنيات الأركانا. ما لم يكن سيد الأركانا قادرًا على قمعهم من خلال مستوى الزراعة الأعلى ، فسيكون من الصعب عليهم الفوز ضد الريشي بلا أجنحة.
الآن ، ازداد عدد الأشخاص الذين يحاولون الركض بشكل أكبر.
كان قطاع الطرق الآخرين مذهولين بشدة وأرادوا التراجع ، لكنهم وجدوا فجأة صعوبة كبيرة في الحركة ، حيث زادت الجاذبية بشكل كبير إلى حد ما. قام المخلوق بأرجحة كلا الذراعين في الهواء في وقت واحد ، مما تسبب في استطالتهما بشكل غريب حيث اخترقت أطرافه المعدنية كلاهما. شعر الريشيون بقلبهم يرتجف.
أثناء الركض ، تم أيضًا سحب عدد قليل من الريشيين المتناثرين في المعركة ، مما تسبب في وصول عدد الوفيات إلى أرقام ثلاثية.
بينما كان يتحدث ، رفع نصله واتهم بتهور المخلوقات.
لحسن الحظ ، على الرغم من أن هذه المخلوقات كانت قوية ، إلا أنها لم تكن بهذه السرعة ، ويمكن لمعظم الريشيين الحفاظ على مسافة.
الآن ، ازداد عدد الأشخاص الذين يحاولون الركض بشكل أكبر.
ولكن على الرغم من أن هذه المخلوقات لم تكن سريعة ، إلا أن الريشيين لم يستطع الركض أسرع من ذلك كثيرًا أيضًا.
أظهر ابتسامة عريضة. “إنهم مجرد حفنة من الضعفاء. أنتم يا رفاق ، اذهبوا وتعاملوا معهم “.
كان مجال الجاذبية القوي يقيد حركتهم ، مما جعل من المستحيل عليهم الركض بشكل أسرع.
لحسن الحظ ، على الرغم من أن هذه المخلوقات كانت قوية ، إلا أنها لم تكن بهذه السرعة ، ويمكن لمعظم الريشيين الحفاظ على مسافة.
كانت هذه المخلوقات الغريبة رائعة في تسوية الملعب قبل استخدام خبرتها القتالية الواسعة لهزيمة خصومها.
“أنت تتصرف بجد ، ولكنك في الواقع ناعم للغاية!” يبدو أن شباب العشيرة فقدوا خوفهم من هذا الريشي بلا جناح .
والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن هذه المخلوقات كانت غير بورة ، كما لو كانت غير مستعدة لترك حتى واحد منهم يذهب.
صُعق الريشي بلا جناح.
“اللعنة ، هل هذا يستحق ذلك حقا؟ لا يبدو أن لديهم أي نية للسماح لنا بالابتعاد. هل حقا هناك ضغينة كبيرة بيننا؟ ” اشتكى أحد أعضاء عشيرة جمع الرياح في حزن.
كان من الواضح كم كانوا خائفين منه.
“لا أعرف ما إذا كان لديهم أي حقد أو ضغينة ضدنا ، لكنني أعلم أنك من جلبت هذه المخلوقات الكارثية إلى هنا” ، لعن الريشي بلا أجنحة بغضب.
“دوامة العاصفة؟” تمكنت بعض الريشيون الأكثر دراية من التعرف على هجوم سو تشن.
في هذه اللحظة ، لم يكن يفكر في محاولة سرقتهم بعد الآن.
على الجانب الآخر ، عُرف شيخ عشيرة جمع الرياح باسم دائم الخضرة ، سيد أركانا في الحلقة الخامسة. لم يكن ضعيفًا أيضًا.
“أنت تتصرف بجد ، ولكنك في الواقع ناعم للغاية!” يبدو أن شباب العشيرة فقدوا خوفهم من هذا الريشي بلا جناح .
طار الشرر من رأس المخلوق ، ولكن جلده لم يتم خدشه حتى.
“أنت تغازل الموت!” حدق بهم الريشي بلا أجنحة بغضب. فجأة كان لديه فكرة أن السبب وراء ملاحقتهم من قبل هذه المخلوقات بلا هوادة قد يكون لأنهم كانوا جائعين. بطبيعة الحال ، كانت الفكرة التالية على السطح هي إرسال بعض الطعام إلى المخلوقات. ربما لن يستمروا في مطاردتهم إذا تم إطعامهم.
كان هذا الشيء سامًا بشكل لا يصدق. كان يدرك أن لديها مساحة تأثير كبيرة ، وأن أي شخص يتنفسها سيجد نفسه فجأة مستنزفًا للطاقة. قد ينجو سيد الأركانا من المحنة لأنها لا تؤثر على طاقة الأصل، ولكن لأي شخص يعتمد على جسمه القوي للبقاء على قيد الحياة ، كان تكتيكًا فعالًا. قد لا يموت الريشي بلا جناح من غبار حمى المستنقع الأرجوانية ، لكنه لن يكون قادرًا على الهروب من المخلوقات المطاردة أيضًا.
بشكل غير متوقع ، مثلما كان على وشك الهجوم ، أخرجت الوفرة الشابة سائلًا أرجوانيًا. “هذه غبار حمى المستنقع الأرجوانية. إذا لمستك ، ستفقد كل قوتك. إذا تجرأت على مهاجمتنا ، فسوف نموت جميعًا معًا “.
قال سو تشن تحية للمخلوق قبل أن يقطع رأس المخلوق.
غبار حمى المستنقع الأرجوانية .
تبا، هؤلاء الرجال كانوا في كل مكان!
صُعق الريشي بلا جناح.
ربما لم يفهموه.
كان هذا الشيء سامًا بشكل لا يصدق. كان يدرك أن لديها مساحة تأثير كبيرة ، وأن أي شخص يتنفسها سيجد نفسه فجأة مستنزفًا للطاقة. قد ينجو سيد الأركانا من المحنة لأنها لا تؤثر على طاقة الأصل، ولكن لأي شخص يعتمد على جسمه القوي للبقاء على قيد الحياة ، كان تكتيكًا فعالًا. قد لا يموت الريشي بلا جناح من غبار حمى المستنقع الأرجوانية ، لكنه لن يكون قادرًا على الهروب من المخلوقات المطاردة أيضًا.
الشخص الذي يقود بقية الريشيين لم يكن لديه أجنحة.
ولكن كان من الصعب للغاية الحصول على هذا السم. من أين حصلت عليه؟
مات قاطع الطريق قبل أن يتمكن حتى من إصدار ضوضاء واحدة.
حتى دائم الخضرة حدق في الوفرة الشابة في حالة صدمة. لم تكن تخادع ، أليس كذلك؟
في تلك اللحظة ، صرخت الوفرة الشابة بغضب ، “إذا كان لديك القوة ، فيجب عليك الذهاب والتعامل مع المخلوقات التي تقف وراءنا. وإلا ، فإن قوة قوتك لن تساوي شيئًا! ”
ثم قالت الوفرة الشابة ، “السير أزور مارك هو الذي أعطاني إياها”.
كانت هذه المخلوقات قوية للغاية وبأعداد كبيرة. عندما تم جمع قوتهم معًا ، حتى سيد أركانا فيالحلقة السابعة سيجد صعوبة في التعامل معهم.
لذا كان هو؟
قطع بشفرته.
لذلك كان هذا السير أزور مارك كيميائيًا أيضًا.
أراد أن تستسلم المخلوقات؟
تنهد دائم الخضرة عندما سمع ذلك.
هل هذه المخلوقات تخاف مني؟
حاولت عشيرة جمع الرياح التخلص من أزور مارك من أجل اجتياز المجال السري دون تأثيره ، ولكن بشكل غير متوقع ، ما زالوا مجبرين على الاعتماد على أدوية أزور مارك من أجل الأمان.
بينما كان يتحدث ، رفع نصله واتهم بتهور المخلوقات.
لعن الريشي بجنون ، “إذا كان لديك شيء من هذا القبيل ، فلماذا لم تستخدميه ضد تلك المخلوقات في وقت سابق؟”
تبا، هؤلاء الرجال كانوا في كل مكان!
هزت الوفرة الشابة رأسها. “إنها ليست فعالة ضد المخلوقات التي تقف وراءنا.”
أي نوع من المخلوقات الغريبة كان هذا؟ كيف كان وحشيا للغية؟
اللعنة!
صاحت الوفرة الشابة من بعيد ، “السير أزور مارك!”
لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله سوى الاستمرار في الجري بجنون.
كان الريشي غير المجنح نوعًا متخصصًا من الريشيين الذين سلكوا طريق القوة البدنية. ولأن الريشيين كانوا يمتلكون أجسادًا ضعيفة للغاية ، فقد افتقروا إلى الجنود الذين يمكن أن يكونوا بمثابة دروع اللحم والدبابات. وهكذا ، بذلوا قصارى جهدهم للتفكير في العديد من الطرق المختلفة لتدريب هؤلاء الجنود.
لسوء الحظ ، يبدو أن هذه المخلوقات ليس لديها أي نية على الإطلاق للتنازل ، ووضع الريشيون في بقعة صعبة.
“اللعنة ، هل هذا يستحق ذلك حقا؟ لا يبدو أن لديهم أي نية للسماح لنا بالابتعاد. هل حقا هناك ضغينة كبيرة بيننا؟ ” اشتكى أحد أعضاء عشيرة جمع الرياح في حزن.
الأسوأ من ذلك كله ، أن مجموعة مماثلة من المخلوقات اختارت هذه اللحظة بالضبط لتظهر أمامهم.
كان مجال الجاذبية القوي يقيد حركتهم ، مما جعل من المستحيل عليهم الركض بشكل أسرع.
تبا، هؤلاء الرجال كانوا في كل مكان!
أظهر ابتسامة عريضة. “إنهم مجرد حفنة من الضعفاء. أنتم يا رفاق ، اذهبوا وتعاملوا معهم “.
الجميع يئس من ركضهم المستمر.
فلماذا كانوا يخشون من هذا السير أزور مارك؟
عندما كان أحد رجال قطاع الطرق الأكثر جرأة يحدق في مجموعة كبيرة من المخلوقات التي تشحن في اتجاههم ، صرخ فجأة ، “لقد سئمت من هؤلاء الرجال!”
فلماذا كانوا يخشون من هذا السير أزور مارك؟
بينما كان يتحدث ، رفع نصله واتهم بتهور المخلوقات.
كانت هذه المخلوقات الغريبة رائعة في تسوية الملعب قبل استخدام خبرتها القتالية الواسعة لهزيمة خصومها.
بشكل غير متوقع ، لم تبذل المخلوقات أي محاولة لقتله. بدلاً من ذلك ، اختاروا العودة لبضع خطوات.
حاولت عشيرة جمع الرياح التخلص من أزور مارك من أجل اجتياز المجال السري دون تأثيره ، ولكن بشكل غير متوقع ، ما زالوا مجبرين على الاعتماد على أدوية أزور مارك من أجل الأمان.
هاه؟
—————————————–
ماذا كان يحدث؟
كان من الواضح كم كانوا خائفين منه.
ذهل قطاع الطرق .
هذه المرة ، أدرك الريشي أخيرًا أن شيئًا آخر كان يحدث.
قام بخطوة أخرى للأمام ، تلك المخلوقات تراجعت خطوة أخرى إلى الوراء.
تنهد دائم الخضرة عندما سمع ذلك.
عندما تقدم ثلاث خطوات ، تراجعت ثلاث خطوات ، وظهر الخوف و الذعر على تعابيرهم.
هل أنا حقًا بهذه القوة حقًا ، ولم أكن أعرف كل هذا الوقت؟
هل هذه المخلوقات تخاف مني؟
تنهد دائم الخضرة عندما سمع ذلك.
هل أنا حقًا بهذه القوة حقًا ، ولم أكن أعرف كل هذا الوقت؟
بشكل غير متوقع ، لم تبذل المخلوقات أي محاولة لقتله. بدلاً من ذلك ، اختاروا العودة لبضع خطوات.
تومض جميع أنواع الأفكار الغريبة في رأسه بشكل لا إرادي.
عندما وصل هؤلاء المحاربون إلى مستوى زراعة مرتفع بما فيه الكفاية ، ستسقط أجنحتهم. كان من المفترض أن يكونوا بمثابة درع في الخطوط الأمامية لجنود الريش الآخرين.
ارتفعت حماسته وهو يصرخ بصوت عالٍ: “مت!”
كان سلاح الفرسان ، الرماة ، والفرسان المجنحون هم أنواع الجنود الثلاثة الرئيسية التي طورها الريشيون على مر السنين. الآخرون ، مثل القديسة المغنية و الريشيين بلا أجنحة ، كانوا جميعًا من المهن المتخصصة للغاية ، على غرار العرافين والكهنة في العرق الشرس. تم تعزيزهم لحاجة خاصة للغاية. بالطبع ، بعد أن أخذ سو تشن صولجان عظم الأصل ، تم دفن مهنة عراف العرق الشرس إلى الأبد.
قطع بشفرته.
شعر المتفرجون وكأن عيونهم على وشك الخروج من مآخذهم.
هبطت ضربة النصل المتقلبة على رأس المخلوق ، مما أدى إلى صوت عالٍ صاخب.
ولكن على الرغم من أن هذه المخلوقات لم تكن سريعة ، إلا أن الريشيين لم يستطع الركض أسرع من ذلك كثيرًا أيضًا.
طار الشرر من رأس المخلوق ، ولكن جلده لم يتم خدشه حتى.
صُعق الريشي بلا جناح.
ارتجف قاطع الطريق ، لكن المخلوق كان لا يزال واقفا هناك. ومع ذلك ، يبدو أنه يحدق في شيء أو شخص خلفه.
هؤلاء اللصوص الثلاثة كانوا فرسانا مجنحين في الحلقة الثالثة. لم تكن قاعدتهم الزراعية عالية جدًا ، لكن قوتهم القتالية لم تكن ضعيفة بأي مقياس. قام الثلاثة بتطبيق حواجز وقائية لأنفسهم قبل مهاجمة مخلوق واحد في وقت واحد.
هذه المرة ، أدرك الريشي أخيرًا أن شيئًا آخر كان يحدث.
شعر المتفرجون وكأن عيونهم على وشك الخروج من مآخذهم.
استدار ليجد أن ريشيا غامضا قد ظهر خلفه في وقت ما غير معروف.
هزت الوفرة الشابة رأسها. “إنها ليست فعالة ضد المخلوقات التي تقف وراءنا.”
كان يرتدي قناعًا شيطانيًا مزرقًا ويتجول على المشهد ويديه خلف ظهره ، مما يعطي هالة غير عادية أخرى.
كسر المخلوق ابتسامة ملتوية ، وكشف عن فم أبيض حاد. وصل إلى الأمام وحطم سيوف الأشخاص الثلاثة معًا قبل القيام بحركة عنيفة في الرأس.
كل ما فعله كان يقف هناك ، يحدق ببرود في المخلوقات.
ذهل قطاع الطرق .
صاحت الوفرة الشابة من بعيد ، “السير أزور مارك!”
بشكل غير متوقع ، مثلما كان على وشك الهجوم ، أخرجت الوفرة الشابة سائلًا أرجوانيًا. “هذه غبار حمى المستنقع الأرجوانية. إذا لمستك ، ستفقد كل قوتك. إذا تجرأت على مهاجمتنا ، فسوف نموت جميعًا معًا “.
إذن كان هذا أزور مارك؟ منتج غبار حمى المستنقع؟
صرخت المخلوقات الأخرى كلها في حالة من الذعر ، و أرادت بيأس المغادرة ، لكنهم كانوا محاطين برياح عنيفة من شأنها أن تعيدهم إلى سو تشن بمجرد أن تطأ قدمهم للخارج. ونتيجة لذلك ، ستُحاصر المخلوقات هنا لبعض الوقت.
ولكن لماذا تخافه المخلوقات ..؟
لكن كلمة “ضعيف” كانت كلمة يمكن استخدامها نسبيًا فقط.
لم يصدق أي من الريشيين الحاضرين ما كانوا يرونه.
لحسن الحظ ، على الرغم من أن هذه المخلوقات كانت قوية ، إلا أنها لم تكن بهذه السرعة ، ويمكن لمعظم الريشيين الحفاظ على مسافة.
كان هذا مستحيلاً.
الشخص الذي يقود بقية الريشيين لم يكن لديه أجنحة.
كانت هذه المخلوقات قوية للغاية وبأعداد كبيرة. عندما تم جمع قوتهم معًا ، حتى سيد أركانا فيالحلقة السابعة سيجد صعوبة في التعامل معهم.
هل هذه المخلوقات تخاف مني؟
فلماذا كانوا يخشون من هذا السير أزور مارك؟
قامت مجموعة قطاع طرق الرياح بالإنتشار و صرخوا ، “جميعكم ، إذا كنتم تريدون أن تعيشوا ، ثم إستسلموا على الفور وسلموا الكنوز التي وجدتموها!”
مع ظهور الأسئلة في قلوبهم ، راقبوا تقدم السير أزور مارك.
ثم قالت الوفرة الشابة ، “السير أزور مارك هو الذي أعطاني إياها”.
مع كل خطوة قدمها ، تراجعت المخلوقات خطوة واحدة.
في تلك اللحظة ، صرخت الوفرة الشابة بغضب ، “إذا كان لديك القوة ، فيجب عليك الذهاب والتعامل مع المخلوقات التي تقف وراءنا. وإلا ، فإن قوة قوتك لن تساوي شيئًا! ”
كان من الواضح كم كانوا خائفين منه.
في تلك اللحظة ، صرخت الوفرة الشابة بغضب ، “إذا كان لديك القوة ، فيجب عليك الذهاب والتعامل مع المخلوقات التي تقف وراءنا. وإلا ، فإن قوة قوتك لن تساوي شيئًا! ”
شعر المتفرجون وكأن عيونهم على وشك الخروج من مآخذهم.
اللعنة!
“هل هو سيد أركانا في الحلقة التاسعة؟ هذا غير ممكن. هالة له ليست قوية إلى هذا الحد تقريبا “تمتم الريشي بلا جناح لنفسه في حالة صدمة.
أظهر ابتسامة عريضة. “إنهم مجرد حفنة من الضعفاء. أنتم يا رفاق ، اذهبوا وتعاملوا معهم “.
ولكن سواء صدق أو لا تصدق ، كانت هذه المخلوقات تُظهر رعبًا حقيقيًا على مرأى من سو تشن.
بينما كان يتحدث ، رفع نصله واتهم بتهور المخلوقات.
عندما رأى سو تشن المخلوقات ، ضحك. “سأعطيكم فرصة للاستسلام. إذا فعلتم ذلك ، يمكنني الموافقة على عدم قتلكم “.
حاول أحد المخلوقات التراجع ، لكن الرياح هبّت عليها ، وجرتها بعنف إلى الدوامة ، بجوار المكان الذي كان يقف فيه سو تشن.
أراد أن تستسلم المخلوقات؟
كان هذا الشيء سامًا بشكل لا يصدق. كان يدرك أن لديها مساحة تأثير كبيرة ، وأن أي شخص يتنفسها سيجد نفسه فجأة مستنزفًا للطاقة. قد ينجو سيد الأركانا من المحنة لأنها لا تؤثر على طاقة الأصل، ولكن لأي شخص يعتمد على جسمه القوي للبقاء على قيد الحياة ، كان تكتيكًا فعالًا. قد لا يموت الريشي بلا جناح من غبار حمى المستنقع الأرجوانية ، لكنه لن يكون قادرًا على الهروب من المخلوقات المطاردة أيضًا.
لا أحد يصدق ما كانوا يسمعونه.
لحسن الحظ ، على الرغم من أن هذه المخلوقات كانت قوية ، إلا أنها لم تكن بهذه السرعة ، ويمكن لمعظم الريشيين الحفاظ على مسافة.
“همسة!” المخلوقات صرت أسنانها بالتهديد في سو تشن.
بالإضافة إلى ذلك ، كان من الواضح من توهج طاقة الأصل الذي يشع من جسم خصمه أنه لا توجد طريقة تمكنه من قمع خصمه من حيث قاعدة الزراعة. ولم يذكر ذلك حتى حقيقة أن الريشي بلا أجنحة كان محاطاً بمجموعة من قطاع الطرق الأقوياء.
ربما لم يفهموه.
والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن هذه المخلوقات كانت غير بورة ، كما لو كانت غير مستعدة لترك حتى واحد منهم يذهب.
تنهد عندما رأى سو تشن هذا. “حسنا. إذا كان هذا هو الحال ، فلا يمكننا الاستمرار إلا كما كان من قبل. ولكن للتأكد من عدم هروبكم يا رفاق ، عليك اتخاذ بعض الإجراءات الوقائية. سيؤدي هذا إلى تبسيط عملي لاحقًا “.
قطع بشفرته.
كما تحدث سو تشن ، لفت بيده ، مما أدى إلى تفعيل تقنية أركانا.
بشكل غير متوقع ، مثلما كان على وشك الهجوم ، أخرجت الوفرة الشابة سائلًا أرجوانيًا. “هذه غبار حمى المستنقع الأرجوانية. إذا لمستك ، ستفقد كل قوتك. إذا تجرأت على مهاجمتنا ، فسوف نموت جميعًا معًا “.
أظلمت السماء فجأة مع تدفق موجة من الرياح في الهواء ، متشابكة ونسجت شبكة كبيرة من الرياح العنيفة ولف كل من الريشيين والمخلوقات داخلها.
كان من الواضح كم كانوا خائفين منه.
حاول أحد المخلوقات التراجع ، لكن الرياح هبّت عليها ، وجرتها بعنف إلى الدوامة ، بجوار المكان الذي كان يقف فيه سو تشن.
قبل لحظات ، كانوا يستعدون لسرقة مجموعة أخرى من الريشيين، لكنهم الآن أداروا الذيل وركضوا.
قال سو تشن تحية للمخلوق قبل أن يقطع رأس المخلوق.
—————————————–
صرخت المخلوقات الأخرى كلها في حالة من الذعر ، و أرادت بيأس المغادرة ، لكنهم كانوا محاطين برياح عنيفة من شأنها أن تعيدهم إلى سو تشن بمجرد أن تطأ قدمهم للخارج. ونتيجة لذلك ، ستُحاصر المخلوقات هنا لبعض الوقت.
أي نوع من المخلوقات الغريبة كان هذا؟ كيف كان وحشيا للغية؟
“دوامة العاصفة؟” تمكنت بعض الريشيون الأكثر دراية من التعرف على هجوم سو تشن.
في هذه اللحظة ، لم يكن يفكر في محاولة سرقتهم بعد الآن.
—————————————–
كان مجال الجاذبية القوي يقيد حركتهم ، مما جعل من المستحيل عليهم الركض بشكل أسرع.
اخترق القرن أحد حواجز الحماية لقطاع الطرق. بعد لحظة ، تحول القرن إلى إبر طويلة وحادة لا تعد ولا تحصى والتي انفجرت فجأة من جسد ذلك الريشي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
