الإستسلام
—————————————————————
مع استمرار النيران السوداء في الاحتراق ، بدأت عواء إخوة الرياح الفوضوية في التلاشي ، واختفوا تمامًا في نهاية المطاف.
الفصل 835: الاستسلام
اتخذت المراة المشتعلة فجأة قرارًا عندما شاهدت شفرة الذهب المتدفقة في الهواء. ركعت على الأرض وصرخت: “أنا على استعداد للاستسلام!”
كانت مدينة جبل التنين في مشكلة.
نعم. حتى إذا كنت تريدين أن تصبحي عبدتي ، عليك أن تثبتي أن لديك الحق في أن تصبح عبدتي.
انتشرت ألسنة اللهب من السماء ، وهطلت قطع من الحمم المنصهرة على المدينة.
ومع ذلك ، لن يوافق سو تشن على قبولها بهذه السهولة.
على الرغم من أن المدينة شيدت في الهواء ، إلا أن سكان المدينة لم يتمكنوا من تجنب الدمار الذي أمطر من السماء نفسها.
وبينما كان يضغط لأسفل بيده اليسرى ، ظهر طائر العنقاء المشتعل في السماء. كان طائر العنقاء الأسود هذا أصغر بكثير من تلك التي أطلقها سابقًا ، وقد غطاها اللهب من شفرة الذهب المتدفقة بالكامل ، مما يجعله لا يستطيع أي شخص آخر رؤيته. ومع ذلك ، فإن إخوة الرياح الفوضوية يمكن أن يشعرا بالقوة الخام المنبعثة من طائر العنقاء. انتشرت النيران المسببة للتآكل في السماء ، مما جعل من الواضح أن هذا النوع من الهجوم لم يكن مثل شفرة الذهب المتدفقة ولا يمكن تجاهله ، حتى من قبل تقنية الرياح الفوضوية.
اشتعلت ألسنة اللهب من حولهم باستمرار ، موجات الطاقة القوية المخيفة دمرت كل شيء في طريقها . حرقت أي شيء يمكن أن يحرق إلى رماد.
على هذا النحو ، كان سو تشن بحاجة إلى المراة المشتعلة لإثبات قيمتها.
كان يمكن سماع صيحات و بكاء الريشيين في جميع أنحاء المدينة وهم يحاولون الفرار. أولئك الذين كانوا أبطأ تم حرقهم إلى رماد.
إلا أن الأخوين تجاهلوا صراخها واستمروا في الفرار. لقد كانوا إرهابيين ، بعد كل شيء. عندما واجهوا حالة حياة أو موت ، لم يكن هناك ولاء للحديث عنه.
أولئك الذين كانوا محظوظين بما يكفي للهروب استداروا فقط ليجدوا أن المدينة بأكملها قد استهلكها بحر من اللهب.
ولهذا السبب بالتحديد لم يحاولوا الهرب.
نعم ، تم تدمير المدينة بأكملها.
كان يمكن سماع صيحات و بكاء الريشيين في جميع أنحاء المدينة وهم يحاولون الفرار. أولئك الذين كانوا أبطأ تم حرقهم إلى رماد.
كان هذا ما حدث عندما تبادل خبيران قويان الضربات. حتى التقلبات المتبقية من المعركة كانت أكثر من كافية لتدمير المدينة بأكملها. في المقام الأول ، كانت مدينة جبل التنين مجرد مدينة صغيرة ، لذلك لا يمكنها تحمل معركة بهذا الحجم.
عندما رأت المرأة المشتعلة مصير الإخوة ، شعرت بالذهول بشكل لا يصدق ، كما فعل أعضاء عشيرة جمع الرياح الذين تمكنوا من الفرار.
يمكن أن يكون الاصطدام بين تقنيتي أركانا للحلقة الثامنة في الأساس بمثابة صدام بين جيشين ضخمين. كان الدمار المحتمل فلكيًا. لم يكن مفاجئا بشكل خاص أن هذه النتيجة قد حدثت.
سأل سو تشن ، “إذن كيف تخططين للتعامل مع أيدي القدر ، إذن؟”
لهذا السبب ، وافقت الأجناس المختلفة على عدم خوض معارك بالقرب من المدن عندما وصل المقاتلون إلى مستوى قوة معين.
قال سو تشن “آسف ، غير مهتم” ، بينما استمرت شفرة الذهب المتدفق في الهبوط.
لسوء الحظ ، كان هناك دائمًا أشخاص رفضوا اتباع القواعد.
وقد اشتعلت النيران في عشيرتهم كلها ، تمامًا.
كان سو تشن إنسانًا. بالنسبة له ، كانت جميع الأجناس الأخرى أجنبية ، وبالتالي ، لم يكن بحاجة للقلق بشأنها. يمكن أن يموتوا من أجل كل ما يهتم به ، لذلك لم يكن أبدًا دقيقًا في أفعاله.
قال سو تشن “آسف ، غير مهتم” ، بينما استمرت شفرة الذهب المتدفق في الهبوط.
كانت المراة المشتعلة من عرق الريش ، ولكنها كانت أيضًا عضوًا في أيدي القدر ، وهي منظمة إرهابية. كان من الطبيعي ألا يكون لديها أي مخاوف أو خوف من الدمار الشامل.
كانت معركة الاستنزاف تلك هي معركة كان قد خسرت فيها المراة المشتعلة.
عندما لم يكن لدى أي من الطرفين أي سبب يدعو إلى الحذر ، كان من الطبيعي أن تحدث هذه الكارثة.
السيطرة على روح فرد آخر لم تأت بدون ثمن. كانت هناك بعض الأعباء التي ستوضع أيضًا على سو تشن نتيجة لذلك.
كان مصير مدينة جبل التنين رهيبًا. بالطبع ، شمل هذا بشكل طبيعي عشيرة جمع الرياح.
لسوء الحظ ، كان هناك دائمًا أشخاص رفضوا اتباع القواعد.
لقد شاهدوا الوضع يتكشف من البداية أمام أعينهم ، ولكن كل ما يمكنهم فعله هو الجري!
كانت مدينة جبل التنين في مشكلة.
عندما فروا من المدينة وشاهدوها تحترق من مسافة بعيدة ، كان بإمكانهم فقط أن ينوحوا ويتنهدوا في قلوبهم.
لسوء الحظ ، كان هناك دائمًا أشخاص رفضوا اتباع القواعد.
وقد اشتعلت النيران في عشيرتهم كلها ، تمامًا.
عندما رأى إخوة الرياح الفوضوية هذا ، نظروا إلى بعضهم البعض قبل أن يتحولوا فجأة إلى خطين من الرياح السوداء والبيضاء التي اختلطت معًا مثل المعتاد. وقد جمع شريطا الريح أنفسهما معًا في إعصار أثناء تحليقهما بعيدا. قام سو تشن بضربهم بشفرة الذهب المتدفقة ، لكن هجومه مر مباشرة من خلال الريح. كان في الواقع غير قادر على ضربهم.
ومع ذلك ، استمرت المعركة ، ولم تظهر أي علامات للتوقف.
ركعوا على الغيوم ، ولم يجرؤ أي منهم حتى على إلقاء نظرة على سو تشن.
طارت أربعة أشكال في السماء ، وأطلقت العنان لهجمات بمعدل جنوني.
قام سو تشن بسحب إخوة الرياح الفوضوية بقوة إلى جانبه بينما كان يتأمل بشكل مرح ، “ربما لم تكن شفرة الذهب المتدفق قادرة على إلحاق الضرر بكما ، فلماذا لا نجرب هذا؟”
اشتعلت نيران المعركة أكثر من أي وقت مضى. لم يرغب أي من الجانبين في التراجع.
عندما فروا من المدينة وشاهدوها تحترق من مسافة بعيدة ، كان بإمكانهم فقط أن ينوحوا ويتنهدوا في قلوبهم.
أطلق الجانبان العنان لتقنية أركانا قوية بعد تقنية أركانا قوية بتتابع سريع ، كل منهما له شكله و تأثيره الفريد. اعتمد سو تشن على لهيبه كالمعتاد ، وأحيانًا رمى ببراعة تقنيات أركانا أخرى ، بما في ذلك إنتقال البرج الأبيض ، ضوء ساحة القوة ، وما إلى ذلك. كانت قوته مفاجأة كبيرة لـالمراة المشتعلة و إخوة الرياح الفوضوية.
ومع ذلك ، لم ترغب في الموت. كان ذلك لأنها كانت قد ذاقت الحياة بشكل جيد قبل أن تكون غير راغبة في مغادرة هذا العالم.
الأهم من ذلك ، مع تقدم المعركة ، وجدت المرأة المشتعلة أن قوتها بدأت في النفاد.
بمجرد أن مات إخوة الرياح الفوضوية ، ركع كل الريشيين الطافين في السماء خوفًا.
نعم ، كانت طاقتها تنفذ.
ليس هذا فقط ، ولكن عندما قبض سو تشن على قبضته ، تقلصت المساحة المحيطة بهم ، مما أدى إلى سحب الإعصار في اتجاهه.
على الرغم من أن تقنية العنقاء المشتعلة كانت قوية ، إلا أن حصيلة طاقتها كانت عالية جدًا. كما استخدمتها بشكل متكرر ، وجدت المراة المشتعلة أن معدل إنفاقها كان يصل إلى نقطة غير مستدامة.
ليس هذا فقط ، ولكن عندما قبض سو تشن على قبضته ، تقلصت المساحة المحيطة بهم ، مما أدى إلى سحب الإعصار في اتجاهه.
ومع ذلك ، استمر سو تشن في أرجحة سيفه كما لو كان غافلًا عن أي قضية من هذا القبيل. كان إنفاق تقنية شفرة الذهب المتدفق للطاقة بطبيعة الحال أقل من طائر العنقاء للمراة المشتعلة ، وحتى لو كان الأمر كذلك ، كانت القوة البدنية لـسو تشن أكثر من كافية لتغذية تحركاته.
كان هذا ما حدث عندما تبادل خبيران قويان الضربات. حتى التقلبات المتبقية من المعركة كانت أكثر من كافية لتدمير المدينة بأكملها. في المقام الأول ، كانت مدينة جبل التنين مجرد مدينة صغيرة ، لذلك لا يمكنها تحمل معركة بهذا الحجم.
كانت معركة الاستنزاف تلك هي معركة كان قد خسرت فيها المراة المشتعلة.
“أنقذاني!” صاحت المرأة المشتعلة.
كانت تعلم أنها في وضع صعب. بعد إطلاق العنان ل عنقاء النيرفانا ، طارت إلى الخلف بأقصى سرعة في محاولة التراجع.
كان يمكن سماع صيحات و بكاء الريشيين في جميع أنحاء المدينة وهم يحاولون الفرار. أولئك الذين كانوا أبطأ تم حرقهم إلى رماد.
عندما رأى سو تشن هذا ، ابتسم وصاح ، “هل تحاولين الركض الآن؟ ألا تعتقدين أن الوقت قد فات؟ ”
مع استمرار النيران السوداء في الاحتراق ، بدأت عواء إخوة الرياح الفوضوية في التلاشي ، واختفوا تمامًا في نهاية المطاف.
بينما كان يتحدث ، ضرب سيفه في المراة المشتعلة.
أذكى شيء يفعلوه هو الإذعان له على الفور.
توهجت عيون المراة المشتعلة بشكل غامض عندما اندلعت النيران في جسدها. تحول جسدها إلى نيران من اللهب تنطلق في الهواء ، في محاولة يائسة للهروب من ساحة المعركة.
على هذا النحو ، كان سو تشن بحاجة إلى المراة المشتعلة لإثبات قيمتها.
سخر سو تشن بازدراء عندما رأى ذلك. “لا يمكنك التنافس معي في حرب إستنزاف ، ومن حيث القدرة على المناورة … الفجوة أكبر.”
ومع ذلك ، لم ترغب في الموت. كان ذلك لأنها كانت قد ذاقت الحياة بشكل جيد قبل أن تكون غير راغبة في مغادرة هذا العالم.
طعن بنصل الذهب المتدفق في الهواء نحو خصمه.
نعم. حتى إذا كنت تريدين أن تصبحي عبدتي ، عليك أن تثبتي أن لديك الحق في أن تصبح عبدتي.
على الرغم من أنه يبدو أن هجومه قد اخترق الفراغ ، صرخت المرأة المشتعلة فجأة من الألم عندما اصطدمت ألسنة لهب نصل الذهب المتدفق بها. كان من الواضح مدى خطورة إصابة المراة المشتعلة بناءً على حقيقة أن هذه كانت تقنية أركانا للحلقة الثامنة.
تم إطفاء النيران بسرعة في جسدها. بصقت الدم من فمها مع شحوب وجهها بشكل ملحوظ.
تم إطفاء النيران بسرعة في جسدها. بصقت الدم من فمها مع شحوب وجهها بشكل ملحوظ.
كانت تعلم أن الكارثة على وشك أن تصيبها. لم تكن هناك أي طريقة يمكنها هزيمة سو تشن ، وكان من المستحيل لها الهروب.
عندما رأى إخوة الرياح الفوضوية هذا ، نظروا إلى بعضهم البعض قبل أن يتحولوا فجأة إلى خطين من الرياح السوداء والبيضاء التي اختلطت معًا مثل المعتاد. وقد جمع شريطا الريح أنفسهما معًا في إعصار أثناء تحليقهما بعيدا. قام سو تشن بضربهم بشفرة الذهب المتدفقة ، لكن هجومه مر مباشرة من خلال الريح. كان في الواقع غير قادر على ضربهم.
قال سو تشن “آسف ، غير مهتم” ، بينما استمرت شفرة الذهب المتدفق في الهبوط.
“يمكنهم تجاهل الهجمات الجسدية؟” فكر سو تشن بمفاجأة.
على هذا النحو ، قالت المراة المشتعلة ، “يمكنني مساعدتك في التعامل مع قضية أيدي القدر”.
كان التعامل مع هذان الأخوان صعبا حقا .
عندما رأى إخوة الرياح الفوضوية هذا ، نظروا إلى بعضهم البعض قبل أن يتحولوا فجأة إلى خطين من الرياح السوداء والبيضاء التي اختلطت معًا مثل المعتاد. وقد جمع شريطا الريح أنفسهما معًا في إعصار أثناء تحليقهما بعيدا. قام سو تشن بضربهم بشفرة الذهب المتدفقة ، لكن هجومه مر مباشرة من خلال الريح. كان في الواقع غير قادر على ضربهم.
تقنية الأركانا المحددة التي كانوا يستخدمونها كانت تسمى الرياح الفوضوية – تحمل الاسم نفسه لهذين الأخوين ، و تحت تأثير تقنية الأركانا الفريدة هذه. يمكنهم تحويل أنفسهم إلى رياح وتجاهل أي هجمات جسدية ، مما يسمح لهم بالهروب عادة بسهولة. يمكنهم حتى الانتقال عن بعد في الجو أثناء الطيران ، إلى حد ما. من الواضح أن هذه المهارة كانت بارعة في الفرار.
سخر سو تشن بازدراء عندما رأى ذلك. “لا يمكنك التنافس معي في حرب إستنزاف ، ومن حيث القدرة على المناورة … الفجوة أكبر.”
“أنقذاني!” صاحت المرأة المشتعلة.
“أنقذاني!” صاحت المرأة المشتعلة.
إلا أن الأخوين تجاهلوا صراخها واستمروا في الفرار. لقد كانوا إرهابيين ، بعد كل شيء. عندما واجهوا حالة حياة أو موت ، لم يكن هناك ولاء للحديث عنه.
كانت مدينة جبل التنين في مشكلة.
ضحك سو تشن. “لا تقلقي. لن يتمكنوا من الذهاب بعيداً جداً “.
أذكى شيء يفعلوه هو الإذعان له على الفور.
وبينما كان يتحدث ، دفع يده نحو السماء ، متسببًا في تباطؤ الهواء من حوله.
كان هذا ما حدث عندما تبادل خبيران قويان الضربات. حتى التقلبات المتبقية من المعركة كانت أكثر من كافية لتدمير المدينة بأكملها. في المقام الأول ، كانت مدينة جبل التنين مجرد مدينة صغيرة ، لذلك لا يمكنها تحمل معركة بهذا الحجم.
تجميد الفراغ.
“انت التالية.”
بصدق ، كان هذا مخاطرة أخرى كان يخاطر بها. لم يكن تجميد الفراغ سرًا جيدًا. إذا كان الشخص الذي يعرف سو تشن جيدًا موجودًا هنا، لكان بإمكانه بسهولة تخمين هوية سو تشن الحقيقية.
“لهذا السبب يجب أن تكون تحركاتنا سريعة … ألن يكون من الجيد إذا فتحنا عالم يشم الضباب السري قبل أن يكتشفوا أن هنالك خطأ؟ بالطبع ، إذا كنت لا تريد أن تكون الأمور بهذا التعقيد ، فهناك طريقة أخرى… اقتل جميع الشهود ، “ضحكت المرأة المشتعلة.
ومع ذلك ، من الواضح أن المرأة المشتعلة وإخوة الرياح الفوضوية لم يعرفوا سو تشن الحقيقي جيدًا ، ولم يكن يخطط للسماح لهم بالعيش لذكر الحكاية على أي حال. يمكن للمارة فقط مشاهدة المعركة تتكشف من بعيد. وبما أنه كان من المستحيل عليهم تقريبًا الإقرتاب ، فلن يتمكنوا من تحديد التقنية التي يستخدمها سو تشن بالضبط. بالإضافة إلى ذلك ، كانت تأثيرات تجميد الفراغ قويا جدًا ضد هذا النوع من تقنيات الرياح.
كافح إخوة الرياح الفوضوية ببسالة في محاولتهم الهرب ، لكن سو تشن تمكن من سحبهم ببطء وثبات. لم يوقف تجميد الفراغ تقدمهم فحسب ، بل منعهم أيضًا من الانتقال عن بُعد.
بمجرد أن قام سو تشن بتنشيط تجميد الفراغ ، شعر إخوة الرياح الفوضوية على الفور أنه أصبح من الصعب التحرك.
عندما رأى إخوة الرياح الفوضوية هذا ، نظروا إلى بعضهم البعض قبل أن يتحولوا فجأة إلى خطين من الرياح السوداء والبيضاء التي اختلطت معًا مثل المعتاد. وقد جمع شريطا الريح أنفسهما معًا في إعصار أثناء تحليقهما بعيدا. قام سو تشن بضربهم بشفرة الذهب المتدفقة ، لكن هجومه مر مباشرة من خلال الريح. كان في الواقع غير قادر على ضربهم.
ليس هذا فقط ، ولكن عندما قبض سو تشن على قبضته ، تقلصت المساحة المحيطة بهم ، مما أدى إلى سحب الإعصار في اتجاهه.
ومع ذلك ، لن يوافق سو تشن على قبولها بهذه السهولة.
كافح إخوة الرياح الفوضوية ببسالة في محاولتهم الهرب ، لكن سو تشن تمكن من سحبهم ببطء وثبات. لم يوقف تجميد الفراغ تقدمهم فحسب ، بل منعهم أيضًا من الانتقال عن بُعد.
كان هذا مثالًا على تجاوز الطالب للسيد. ربما لم يكن شي كايهوانغ قادرًا على قمع سيدي الأركانا للحلقة السادسة مثل كيف فعل سو تشن.
كان يمكن سماع صيحات و بكاء الريشيين في جميع أنحاء المدينة وهم يحاولون الفرار. أولئك الذين كانوا أبطأ تم حرقهم إلى رماد.
لكن سو تشن يمكنه فعل ذلك.
اتخذت المراة المشتعلة فجأة قرارًا عندما شاهدت شفرة الذهب المتدفقة في الهواء. ركعت على الأرض وصرخت: “أنا على استعداد للاستسلام!”
قام سو تشن بسحب إخوة الرياح الفوضوية بقوة إلى جانبه بينما كان يتأمل بشكل مرح ، “ربما لم تكن شفرة الذهب المتدفق قادرة على إلحاق الضرر بكما ، فلماذا لا نجرب هذا؟”
شعرت المرأة المشتعلة بطفرة من المرارة في قلبها.
وبينما كان يضغط لأسفل بيده اليسرى ، ظهر طائر العنقاء المشتعل في السماء. كان طائر العنقاء الأسود هذا أصغر بكثير من تلك التي أطلقها سابقًا ، وقد غطاها اللهب من شفرة الذهب المتدفقة بالكامل ، مما يجعله لا يستطيع أي شخص آخر رؤيته. ومع ذلك ، فإن إخوة الرياح الفوضوية يمكن أن يشعرا بالقوة الخام المنبعثة من طائر العنقاء. انتشرت النيران المسببة للتآكل في السماء ، مما جعل من الواضح أن هذا النوع من الهجوم لم يكن مثل شفرة الذهب المتدفقة ولا يمكن تجاهله ، حتى من قبل تقنية الرياح الفوضوية.
ركعوا على الغيوم ، ولم يجرؤ أي منهم حتى على إلقاء نظرة على سو تشن.
صرخ إخوة الرياح الفوضوية في خوف ، “لا!”
كانت المراة المشتعلة من عرق الريش ، ولكنها كانت أيضًا عضوًا في أيدي القدر ، وهي منظمة إرهابية. كان من الطبيعي ألا يكون لديها أي مخاوف أو خوف من الدمار الشامل.
على الرغم من أنهم قد يتحولون إلى رياح ، لم يكن لديهم طريقة للهروب من قبضة خصمهم. لم يكن هناك ما يمكنهم القيام به للدفاع عن أنفسهم ضد تآكل اللهب.
شعرت المرأة المشتعلة بطفرة من المرارة في قلبها.
ثم اكتشف إخوة الرياح الفوضوية أنهم لم يتمكنوا حتى من العودة إلى أجسادهم المادية. كان تجميد الفراغ لسو تشن يضغط عليهم بقوة ، ويجمعهم معًا لدرجة أنه من المستحيل عليهم الانفصال. على هذا النحو ، يمكن أن يتحملوا فقط التحميص المكثف للهب الأسود.
لكن سو تشن يمكنه فعل ذلك.
“آه!” صرخ الإخوة من الألم ، مما تسبب في ارتعاش قلب المراة المشتعلة بعنف.
على هذا النحو ، قالت المراة المشتعلة ، “يمكنني مساعدتك في التعامل مع قضية أيدي القدر”.
“إعفوا عنا! نحن على استعداد لخدمتك! ” صرخ إخوة الرياح الفوضوية بشدة.
لكن سو تشن يمكنه فعل ذلك.
رد سو تشن ببرود: “لست بحاجة إليكما”.
ومع ذلك ، استمرت المعركة ، ولم تظهر أي علامات للتوقف.
لم يكن لدى سو تشن رغبة في مواجهة المرؤوسين الذين سيضحون بحلفائهم في لحظة.
على الرغم من أنهم قد يتحولون إلى رياح ، لم يكن لديهم طريقة للهروب من قبضة خصمهم. لم يكن هناك ما يمكنهم القيام به للدفاع عن أنفسهم ضد تآكل اللهب.
مع استمرار النيران السوداء في الاحتراق ، بدأت عواء إخوة الرياح الفوضوية في التلاشي ، واختفوا تمامًا في نهاية المطاف.
شعرت المرأة المشتعلة بطفرة من المرارة في قلبها.
لقد تم تدميرهم بهذه الطريقة.
كان هذا هو كبريائه وغروره الفريد.
عندما رأت المرأة المشتعلة مصير الإخوة ، شعرت بالذهول بشكل لا يصدق ، كما فعل أعضاء عشيرة جمع الرياح الذين تمكنوا من الفرار.
“يمكنني تسليم جميع ممتلكاتي.”
كيف لا يشعرون بالصدمة والخوف يخترقون أعماق قلوبهم بعد أن يشهدوا مثل هذه الوفاة المريعة بأعينهم؟
فقط من خلال الاستمرار في العيش سيكون لديها فرصة.
كان هذا النوع من الشخصيات أكثر من قوي بما يكفي لذبحهم جميعًا بإيماءة واحدة.
كان هذا ما حدث عندما تبادل خبيران قويان الضربات. حتى التقلبات المتبقية من المعركة كانت أكثر من كافية لتدمير المدينة بأكملها. في المقام الأول ، كانت مدينة جبل التنين مجرد مدينة صغيرة ، لذلك لا يمكنها تحمل معركة بهذا الحجم.
ولهذا السبب بالتحديد لم يحاولوا الهرب.
كان هذا ما حدث عندما تبادل خبيران قويان الضربات. حتى التقلبات المتبقية من المعركة كانت أكثر من كافية لتدمير المدينة بأكملها. في المقام الأول ، كانت مدينة جبل التنين مجرد مدينة صغيرة ، لذلك لا يمكنها تحمل معركة بهذا الحجم.
نظرًا لأن أزور مارك لم يأذن لهم بالفرار ، فمن الممكن أن يغضب إذا حاولوا القيام بذلك ، مما تسبب في جذب كارثة على رؤوسهم.
يمكن أن يكون الاصطدام بين تقنيتي أركانا للحلقة الثامنة في الأساس بمثابة صدام بين جيشين ضخمين. كان الدمار المحتمل فلكيًا. لم يكن مفاجئا بشكل خاص أن هذه النتيجة قد حدثت.
أذكى شيء يفعلوه هو الإذعان له على الفور.
وذكرها ، “عرضك ما زال ناقصًا إلى حد ما”.
بمجرد أن مات إخوة الرياح الفوضوية ، ركع كل الريشيين الطافين في السماء خوفًا.
“يمكنهم تجاهل الهجمات الجسدية؟” فكر سو تشن بمفاجأة.
ركعوا على الغيوم ، ولم يجرؤ أي منهم حتى على إلقاء نظرة على سو تشن.
وبينما كان يضغط لأسفل بيده اليسرى ، ظهر طائر العنقاء المشتعل في السماء. كان طائر العنقاء الأسود هذا أصغر بكثير من تلك التي أطلقها سابقًا ، وقد غطاها اللهب من شفرة الذهب المتدفقة بالكامل ، مما يجعله لا يستطيع أي شخص آخر رؤيته. ومع ذلك ، فإن إخوة الرياح الفوضوية يمكن أن يشعرا بالقوة الخام المنبعثة من طائر العنقاء. انتشرت النيران المسببة للتآكل في السماء ، مما جعل من الواضح أن هذا النوع من الهجوم لم يكن مثل شفرة الذهب المتدفقة ولا يمكن تجاهله ، حتى من قبل تقنية الرياح الفوضوية.
تجاهلهم سو تشن ، واستمر في تركيز انتباهه على المرأة المشتعلة.
“لهذا السبب يجب أن تكون تحركاتنا سريعة … ألن يكون من الجيد إذا فتحنا عالم يشم الضباب السري قبل أن يكتشفوا أن هنالك خطأ؟ بالطبع ، إذا كنت لا تريد أن تكون الأمور بهذا التعقيد ، فهناك طريقة أخرى… اقتل جميع الشهود ، “ضحكت المرأة المشتعلة.
“انت التالية.”
نظرًا لأن أزور مارك لم يأذن لهم بالفرار ، فمن الممكن أن يغضب إذا حاولوا القيام بذلك ، مما تسبب في جذب كارثة على رؤوسهم.
“لا!” بدأت المراة المشتعلة في التوسل.
عندما فروا من المدينة وشاهدوها تحترق من مسافة بعيدة ، كان بإمكانهم فقط أن ينوحوا ويتنهدوا في قلوبهم.
كانت تعلم أن الكارثة على وشك أن تصيبها. لم تكن هناك أي طريقة يمكنها هزيمة سو تشن ، وكان من المستحيل لها الهروب.
“يا؟” رد سو تشن .
اتخذت المراة المشتعلة فجأة قرارًا عندما شاهدت شفرة الذهب المتدفقة في الهواء. ركعت على الأرض وصرخت: “أنا على استعداد للاستسلام!”
رد سو تشن ببرود: “لست بحاجة إليكما”.
قال سو تشن “آسف ، غير مهتم” ، بينما استمرت شفرة الذهب المتدفق في الهبوط.
كان هذا هو موقف سو تشن.
“يمكنني تسليم جميع ممتلكاتي.”
نعم ، تم تدمير المدينة بأكملها.
“لست بحاجة لهم”. استمرت شفرة الذهب المتدفقة في الهبوط ، الآن على بعد بضعة أقدام فقط من فروة رأس المراة المشتعلة.
السيطرة على روح فرد آخر لم تأت بدون ثمن. كانت هناك بعض الأعباء التي ستوضع أيضًا على سو تشن نتيجة لذلك.
“يمكنني أن أقدم لك كل ما أملك – معرفتي وقوتي وثروتي وحتى روحي!”
طعن بنصل الذهب المتدفق في الهواء نحو خصمه.
توقف النصل الذهبي المتدفق فجأة ، بالكاد على بعد بوصة واحدة من رأسها.
ومع ذلك ، لم ترغب في الموت. كان ذلك لأنها كانت قد ذاقت الحياة بشكل جيد قبل أن تكون غير راغبة في مغادرة هذا العالم.
كانت المرأة المشتعلة تتصبب عرقا بغزارة.
كانت مدينة جبل التنين في مشكلة.
ومع ذلك ، يبدو أن سو تشن لم يكن لديه أي نية لسحب نصله.
لسوء الحظ ، كان هناك دائمًا أشخاص رفضوا اتباع القواعد.
وذكرها ، “عرضك ما زال ناقصًا إلى حد ما”.
اشتعلت نيران المعركة أكثر من أي وقت مضى. لم يرغب أي من الجانبين في التراجع.
كانت المراة المشتعلة على إستعداد لتسليم روحها ويعني بشكل أساسي منح سو تشن طريقة لضمان ولائها وتمنحه السيطرة الكاملة عليها.
اتخذت المراة المشتعلة فجأة قرارًا عندما شاهدت شفرة الذهب المتدفقة في الهواء. ركعت على الأرض وصرخت: “أنا على استعداد للاستسلام!”
ومع ذلك ، لن يوافق سو تشن على قبولها بهذه السهولة.
لكن سو تشن يمكنه فعل ذلك.
السيطرة على روح فرد آخر لم تأت بدون ثمن. كانت هناك بعض الأعباء التي ستوضع أيضًا على سو تشن نتيجة لذلك.
بصدق ، كان هذا مخاطرة أخرى كان يخاطر بها. لم يكن تجميد الفراغ سرًا جيدًا. إذا كان الشخص الذي يعرف سو تشن جيدًا موجودًا هنا، لكان بإمكانه بسهولة تخمين هوية سو تشن الحقيقية.
على هذا النحو ، كان سو تشن بحاجة إلى المراة المشتعلة لإثبات قيمتها.
“إعفوا عنا! نحن على استعداد لخدمتك! ” صرخ إخوة الرياح الفوضوية بشدة.
نعم. حتى إذا كنت تريدين أن تصبحي عبدتي ، عليك أن تثبتي أن لديك الحق في أن تصبح عبدتي.
ثم اكتشف إخوة الرياح الفوضوية أنهم لم يتمكنوا حتى من العودة إلى أجسادهم المادية. كان تجميد الفراغ لسو تشن يضغط عليهم بقوة ، ويجمعهم معًا لدرجة أنه من المستحيل عليهم الانفصال. على هذا النحو ، يمكن أن يتحملوا فقط التحميص المكثف للهب الأسود.
كان هذا هو موقف سو تشن.
إلا أن الأخوين تجاهلوا صراخها واستمروا في الفرار. لقد كانوا إرهابيين ، بعد كل شيء. عندما واجهوا حالة حياة أو موت ، لم يكن هناك ولاء للحديث عنه.
كان هذا هو كبريائه وغروره الفريد.
كان سو تشن إنسانًا. بالنسبة له ، كانت جميع الأجناس الأخرى أجنبية ، وبالتالي ، لم يكن بحاجة للقلق بشأنها. يمكن أن يموتوا من أجل كل ما يهتم به ، لذلك لم يكن أبدًا دقيقًا في أفعاله.
شعرت المرأة المشتعلة بطفرة من المرارة في قلبها.
كانت هذه نقطة جيدة.
متى وصلت إلى النقطة التي كان عليها أن تتسول فيها فقط لتصبح خادمة لشخص ما؟
ركعوا على الغيوم ، ولم يجرؤ أي منهم حتى على إلقاء نظرة على سو تشن.
ومع ذلك ، لم ترغب في الموت. كان ذلك لأنها كانت قد ذاقت الحياة بشكل جيد قبل أن تكون غير راغبة في مغادرة هذا العالم.
“سيكون ذلك بسيطا. سأكتب رسالة إلى أيدي القدر ، لأخبرهم أنني هزمتك وألقيت القبض عليك. سيتم حل المسألة بهذه الطريقة “.
فقط من خلال الاستمرار في العيش سيكون لديها فرصة.
على الرغم من أن المدينة شيدت في الهواء ، إلا أن سكان المدينة لم يتمكنوا من تجنب الدمار الذي أمطر من السماء نفسها.
على هذا النحو ، قالت المراة المشتعلة ، “يمكنني مساعدتك في التعامل مع قضية أيدي القدر”.
ومع ذلك ، من الواضح أن المرأة المشتعلة وإخوة الرياح الفوضوية لم يعرفوا سو تشن الحقيقي جيدًا ، ولم يكن يخطط للسماح لهم بالعيش لذكر الحكاية على أي حال. يمكن للمارة فقط مشاهدة المعركة تتكشف من بعيد. وبما أنه كان من المستحيل عليهم تقريبًا الإقرتاب ، فلن يتمكنوا من تحديد التقنية التي يستخدمها سو تشن بالضبط. بالإضافة إلى ذلك ، كانت تأثيرات تجميد الفراغ قويا جدًا ضد هذا النوع من تقنيات الرياح.
“يا؟” رد سو تشن .
ولهذا السبب بالتحديد لم يحاولوا الهرب.
قالت المراة المشتعلة، “أعترف بأنك قوي بشكل لا يصدق ، ولكنك في الوقت نفسه لست سيد أركانا أسطوري. و أيدي القدر لديهم سيد أركانا أسطوري بين صفوفهم. ربما تكون قد ربحت اليوم ، ولكن ماذا لو أرسلت أيدي القدر خبراء أقوياء بعدك؟ ”
بمجرد أن قام سو تشن بتنشيط تجميد الفراغ ، شعر إخوة الرياح الفوضوية على الفور أنه أصبح من الصعب التحرك.
كانت هذه نقطة جيدة.
متى وصلت إلى النقطة التي كان عليها أن تتسول فيها فقط لتصبح خادمة لشخص ما؟
سأل سو تشن ، “إذن كيف تخططين للتعامل مع أيدي القدر ، إذن؟”
“سيكون ذلك بسيطا. سأكتب رسالة إلى أيدي القدر ، لأخبرهم أنني هزمتك وألقيت القبض عليك. سيتم حل المسألة بهذه الطريقة “.
وقد اشتعلت النيران في عشيرتهم كلها ، تمامًا.
“لكنهم سيكشفون عن الحقيقة في نهاية المطاف ، خاصة وأن هناك الكثير من الناس هنا.”
سخر سو تشن بازدراء عندما رأى ذلك. “لا يمكنك التنافس معي في حرب إستنزاف ، ومن حيث القدرة على المناورة … الفجوة أكبر.”
“لهذا السبب يجب أن تكون تحركاتنا سريعة … ألن يكون من الجيد إذا فتحنا عالم يشم الضباب السري قبل أن يكتشفوا أن هنالك خطأ؟ بالطبع ، إذا كنت لا تريد أن تكون الأمور بهذا التعقيد ، فهناك طريقة أخرى… اقتل جميع الشهود ، “ضحكت المرأة المشتعلة.
“يمكنني تسليم جميع ممتلكاتي.”
———————————————————
كان سو تشن إنسانًا. بالنسبة له ، كانت جميع الأجناس الأخرى أجنبية ، وبالتالي ، لم يكن بحاجة للقلق بشأنها. يمكن أن يموتوا من أجل كل ما يهتم به ، لذلك لم يكن أبدًا دقيقًا في أفعاله.
عندما رأت المرأة المشتعلة مصير الإخوة ، شعرت بالذهول بشكل لا يصدق ، كما فعل أعضاء عشيرة جمع الرياح الذين تمكنوا من الفرار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
