العودة
——————————————————–
“توقعتم أن يحدث هذا قبل أن تعود؟” الجميع فوجئوا. “ثم ما زلت …”
الفصل 727: العودة
رد كونغ بو بإثارة: “الأمير سو ، كتيبة القوة السماوية يمكن حلها ، لكن وعينا لا يزال موجودًا! كنا ننتظرك طوال الوقت للقتال من أجل العدالة نيابة عنا “.
بعد فترة وجيزة.
أراد أن يقول شيئًا أكثر ، لكن شخصًا آخر منعه من قول أي شيء أكثر.
يمكن سماع أصوات نحيب مؤلمة في جميع أنحاء الغابة.
استقبل دانبا سو تشن بحرارة.
“لماذا ا؟ لماذا حدث هذا؟ لقد صعدت بالفعل إلى درجة اللورد ، ولكن لماذا ما زلت غير قادر على هزيمته؟ أرفض أن أعترف بالهزيمة …… آه! ”
كان قد قال شيئًا من هذا القبيل بشكل عرضي ، ولكن هذا كان في الواقع جوهر المسألة.
قاطع سو تشن شكاواه بقطع جزء كبير من مصدر حياته وأخذه لنفسه.
من المؤكد أن ولي العهد لن يكون قادرًا على قبول نتيجة كهذه.
“يجب أن تعتبر نفسك محظوظًا.” قال سو تشن بصوت خافت: “ليس كل من يخونني يحصل على فرصة ثانية”. “إذا فكرت في القيام بذلك مرة أخرى ، فتذكر السعر الذي ستدفعه.”
على عكس كتيبة القوة السماوية ، كان سو تشن يخطط لاتخاذ طريق عبر حصن الذهب المتدفق.
“أنا …… اعترف بخطأي …… يا سيد!” رد ظل الموت الشاب عند ركع لسو تشن.
“يجب أن تعتبر نفسك محظوظًا.” قال سو تشن بصوت خافت: “ليس كل من يخونني يحصل على فرصة ثانية”. “إذا فكرت في القيام بذلك مرة أخرى ، فتذكر السعر الذي ستدفعه.”
“إذا اعترفت بأخطائك ، فلنذهب”. صعد سو تشن على ظل الموت الشاب الذي أخذ شكل طائر ورقي.
ضحك كونغ بو. “سيكون هناك ما سنقوله. فقط إنه ليس الوقت المناسب. ”
من الواضح أن سو تشن نفسه يمكنه الطيران ، وكان لديه أيضًا مكوكات سحابية عليه. في هذه اللحظة ، ومع ذلك ، فضل أن يطير على الطائر الورقي.
——————————————————–
أخذ الطائر الورقي سو تشن وعاد على طول مسار العودة.
استقبل دانبا سو تشن بحرارة.
بعد سبعة أيام ، وصل الطائر الورقي إلى سهول هارفي ، حيث كانت توجد قبيلة السحلية الحجرية. في هذه المرحلة من الزمن ، كانت قبيلة السحلية الحجرية بالفعل أقوى قبيلة في المنطقة الجنوبية من إقليم العرق الشرس. كان دانبا قد قام بهيجان ، وأخضع عشرة قبائل أو نحو ذلك في حملة واحدة.
“ماذا لا تفهم؟” وقف كونغ بو بانتباه على أسوار المدينة ، يحدق في المسافة. يبدو كما لو كان هناك شيء يطير في هذا الاتجاه.
استقبل دانبا سو تشن بحرارة.
بعد لحظة وجيزة ، لم يستطع جندي آخر مقاومة القول ، “أنا لا أفهم ، الأخ بو.”
بعد ثلاثة أيام ، غادر سو تشن ، وواصل الطائر الورقي التحليق جنوبًا.
كانت المشكلة الرئيسية هي أن كونغ بو كان في الواقع عضوًا في كتيبة القوة السماوية ، فكيف هو هنا …
هذه المرة ، كان سو تشن يخطط حقًا للعودة إلى المنزل.
“توقعتم أن يحدث هذا قبل أن تعود؟” الجميع فوجئوا. “ثم ما زلت …”
على عكس كتيبة القوة السماوية ، كان سو تشن يخطط لاتخاذ طريق عبر حصن الذهب المتدفق.
“لماذا ا؟ لماذا حدث هذا؟ لقد صعدت بالفعل إلى درجة اللورد ، ولكن لماذا ما زلت غير قادر على هزيمته؟ أرفض أن أعترف بالهزيمة …… آه! ”
كان سيعود إلى البلاد بطريقة واثقة.
“إذا اعترفت بأخطائك ، فلنذهب”. صعد سو تشن على ظل الموت الشاب الذي أخذ شكل طائر ورقي.
في حصن الذهب المتدفق.
ومع ذلك ، لا يمكن التحدث عن هذه الأشياء إلى أي شخص آخر. كانت هناك بعض الأشياء التي كانت مخفية بشكل غير مرئي في قلوب الناس والتي لا يمكن الكشف عنها ، ولكن الجميع كان واضحًا للغاية.
كان الجنود يقفون على أسوار المدينة ، ويتحدثون مع بعضهم البعض بلا هدف “.
ركز كونغ بو انتباهه بشكل غريزي في هذا الاتجاه.
“هذا ممل حقا. أخبرنا الأخ بو ، المزيد من القصص عن مآثر كتيبة القوة السماوية في منطقة العرق الشرس ”، قال جندي شاب لجندي آخر كان يجلس هناك بتعبير حازم.
“سو تشن؟” توهجت عيون هذا الشخص بشدة. “إذن أنت سو تشن.”
لفتت كلماته انتباه الجنود القريبين.
بعد سبعة أيام ، وصل الطائر الورقي إلى سهول هارفي ، حيث كانت توجد قبيلة السحلية الحجرية. في هذه المرحلة من الزمن ، كانت قبيلة السحلية الحجرية بالفعل أقوى قبيلة في المنطقة الجنوبية من إقليم العرق الشرس. كان دانبا قد قام بهيجان ، وأخضع عشرة قبائل أو نحو ذلك في حملة واحدة.
“نعم نعم! أخبرنا بالمزيد! ”
ابتسم سو تشن قليلا. “كنت على جانبي الأيسر عندما هاجمنا قلعة شاغولا. أتذكر أنك تقود المسؤولية بشجاعة ودون خوف. أتذكر أيضًا أنك كنت من أسرع الأفراد الذين استوعبوا أسلوب الزراعة الطاهرة. كيف يمكن ان أنساك الآن … ”
اسم ذلك الجندي كان كونغ بو. عندما سمع كلمات الجنود الشباب ، ضحك. “لقد أخبرتكم بالفعل عن جميع القصص التي يمكنني تذكرها في اليومين الماضيين. أي شيء آخر لم أخبرك به هو كل الأشياء التي لا يُسمح لي بالحديث عنها ؛ ماذا يمكن أن يقال؟”
بعد تلك الأيام والليالي التي قضاها في منطقة العرق الشرس ، تغير القائد في قلوب الجنود تدريجياً.
شعر الجنود الآخرون أن مزاجهم يغرق مرة أخرى عندما سمعوا ذلك.
شعر الجنود الآخرون أن مزاجهم يغرق مرة أخرى عندما سمعوا ذلك.
قال أحد الجنود: “ما الذي لا يمكنك قوله؟ أليس الأمر يتعلق فقط بهؤلاء الأشخاص وتلك الأشياء؟ قد لا يُسمح لك بالتحدث عنه ، لكن لا أحد يعرف ما الذي يحدث. شخص ما يحاول فقط سحب الصوف على أعيننا “.
“إذا اعترفت بأخطائك ، فلنذهب”. صعد سو تشن على ظل الموت الشاب الذي أخذ شكل طائر ورقي.
“اصمت.” قال شخص قريب: “اللسان اللين لا ينهي المشاكل”.
الشخص الذي يستطيع أن يقرر؟ من كان هذا؟
قال الجندي الذي تحدث في وقت سابق بغضب ، “مثل الجحيم أخشى منه …”
طالبهم كونغ بو بالبقاء يقظين والوقوف على أهبة الاستعداد.
أراد أن يقول شيئًا أكثر ، لكن شخصًا آخر منعه من قول أي شيء أكثر.
نظر الجندي في الذي منعه من التحدث وكان كونغ بو. “الأخ بو ، آسف لذلك.”
نظر الجندي في الذي منعه من التحدث وكان كونغ بو. “الأخ بو ، آسف لذلك.”
“إذا اعترفت بأخطائك ، فلنذهب”. صعد سو تشن على ظل الموت الشاب الذي أخذ شكل طائر ورقي.
“لا تقلق بشأن ذلك. اني اتفهم.” لم يكن كونغ بو يمانع.
كانت كيفية التعامل مع هذا النوع من الكتائب مشكلة كبيرة.
تم طرح موضوع كتيبة القوة السماوية وإلغائها تقريبًا في نفس الوقت.
“تم إتهام الجنرال لي بإساءة القيادة وتم تجريده من رتبته. تم وضع نائب القائد شي ….. قيد الإقامة الجبرية. ”
ومع ذلك ، فإن قمع الأمور بقوة مثل هذا سيجعل بعض الناس غير راضين دائمًا.
بالطبع ، كان من المستحيل عليه أن يتذكر جميع الجنود. ومع ذلك ، كان كونغ بو وحده يركع أمامه. جميع الجنود الآخرين قاموا بالنظر فيه بشكل عشوائي ، مما سمح له بالتأكد بسرعة أنهم ليسوا أعضاء في كتيبة القوة السماوية.
كان هناك ببساطة الكثير للحديث عنه ، لذلك لم يكن من المفاجئ حقًا أن شخصًا ما لا يستطيع الصمت.
استقبل دانبا سو تشن بحرارة.
بعد لحظة وجيزة ، لم يستطع جندي آخر مقاومة القول ، “أنا لا أفهم ، الأخ بو.”
استمر كونغ بو في التركيز على الشيء المتقدم حيث رد بشكل عرضي ، “هل تعتقد أن موقفنا غريب حقًا؟ ثم ماذا تريد منا أن نفعل؟ ندافع عن أنفسنا؟ أو بدء تمرد؟ ”
“ماذا لا تفهم؟” وقف كونغ بو بانتباه على أسوار المدينة ، يحدق في المسافة. يبدو كما لو كان هناك شيء يطير في هذا الاتجاه.
“لذا لم يتم تدمير كتيبة القوة السماوية بعد عام في بلد الحديد والدم ، لكن أحدهم تمكن من القضاء عليها بعد أيام قليلة من عودتهم؟” تمتم سو تشن.
ركز كونغ بو انتباهه بشكل غريزي في هذا الاتجاه.
“نعم.” أخفض كونغ بو رأسه. “لم يمض وقت طويل بعد عودة كتيبة القوة السماوية ، قرر كبار بأن كتائبنا تجاهلت قيادة مباشرة وغزت أراضي العدو ، وارتكبت جريمة كبيرة. على هذا النحو ، عوقبنا بشدة. ”
استمر الجندي في الشكوى: “لا أفهم لماذا يعاملونك بهذه الطريقة ، أو لماذا تقبلونها جميعًا”.
أراد أن يقول شيئًا أكثر ، لكن شخصًا آخر منعه من قول أي شيء أكثر.
استمر كونغ بو في التركيز على الشيء المتقدم حيث رد بشكل عرضي ، “هل تعتقد أن موقفنا غريب حقًا؟ ثم ماذا تريد منا أن نفعل؟ ندافع عن أنفسنا؟ أو بدء تمرد؟ ”
إذا اختفت تلك البقعة ، فإن كل شيء كان سيحل نفسه بمرور الوقت. ولكن إذا تمكنت البقعة من العودة على قيد الحياة… فلن تتم إزالتها على الأقل مدى الحياة.
“…… ليس هذا ما نعنيه.”
أدرك الجميع أن هذا كان ممكنًا قبل عودة كتيبة القوة السماوية.
قال كونغ بو “أعرف”. “ولكن إذا واجهت نفس الأشياء التي مررنا بها في منطقة العرق الشرس ، فلن تضع أهمية كبيرة على ما نمر به الآن … إذا استطعنا تجاوز هذا النوع من المواقف اليائسة ، وماذا أهمية هذا الوادي الصغير؟ على أي حال ، كانت لدينا بعض التوقعات بأن هذا سيحدث قبل أن نعود حتى “.
كان كونغ بو مبتهجًا. “الأمير سو ، لذلك أنت لا تزال تتذكرني!”
“توقعتم أن يحدث هذا قبل أن تعود؟” الجميع فوجئوا. “ثم ما زلت …”
“ولكن حتى الأمير سو نفسه لا يملك السلطة لإقتحام حصن الذهب المتدفق بهذه الطريقة ، أليس كذلك؟” سأل هذا الشخص.
ضحك كونغ بو. “سيكون هناك ما سنقوله. فقط إنه ليس الوقت المناسب. ”
قال الجندي الذي تحدث في وقت سابق بغضب ، “مثل الجحيم أخشى منه …”
كانت النقطة في الأفق تصبح أكبر وأكبر ببطء. استطاع كونغ بو أن يرى أخيرًا الخطوط العريضة لركوب الإنسان على ظهر نوع من الوحش الغريب.
في هذه اللحظة ، سمع صوت عميق ، “من يجرؤ على التعدي على حصن الذهب المتدفق؟ اعتقلوه!”
طالبهم كونغ بو بالبقاء يقظين والوقوف على أهبة الاستعداد.
“سو تشن؟” توهجت عيون هذا الشخص بشدة. “إذن أنت سو تشن.”
“متى؟” كان هناك بعض الجنود الذين لم يفهموا ما كان يتحدث عنه.
“لذا لم يتم تدمير كتيبة القوة السماوية بعد عام في بلد الحديد والدم ، لكن أحدهم تمكن من القضاء عليها بعد أيام قليلة من عودتهم؟” تمتم سو تشن.
رد كونغ بو بهدوء “عندما يقرر الشخص ماهو الوقت المناسب لذلك”.
نظر الجندي في الذي منعه من التحدث وكان كونغ بو. “الأخ بو ، آسف لذلك.”
كان قد قال شيئًا من هذا القبيل بشكل عرضي ، ولكن هذا كان في الواقع جوهر المسألة.
الفصل 727: العودة
بعد تلك الأيام والليالي التي قضاها في منطقة العرق الشرس ، تغير القائد في قلوب الجنود تدريجياً.
قال أحد الجنود: “ما الذي لا يمكنك قوله؟ أليس الأمر يتعلق فقط بهؤلاء الأشخاص وتلك الأشياء؟ قد لا يُسمح لك بالتحدث عنه ، لكن لا أحد يعرف ما الذي يحدث. شخص ما يحاول فقط سحب الصوف على أعيننا “.
السبب في قدرة الجميع على الصمود حتى هذه النقطة هو أنهم كانوا يعرفون أن هناك شخصًا واحدًا على استعداد لربط رقبته نيابة عنهم. ذلك الشخص ، الذي كان له الحق في تحديد الوقت المناسب ، لم يعد بعد.
مثلما كان الجميع يخمنون ، اتسعت عيني كونغ بو فجأة عندما ارتعد جسده قليلاً.
لذا يمكنهم الانتظار فقط.
نظر سو تشن حوله. “لقد عدت للتو من منطقة العرق الشرس. إذا لم أذهب عن طريق حصن الذهب المتدفق ، فكيف سأعود؟ ”
كان هذا شيئًا قرره الجنود بأنفسهم ، وشيء اختتمه كبار القادة في كتيبة القوة السماوية بالإجماع.
“هذا ممل حقا. أخبرنا الأخ بو ، المزيد من القصص عن مآثر كتيبة القوة السماوية في منطقة العرق الشرس ”، قال جندي شاب لجندي آخر كان يجلس هناك بتعبير حازم.
ومع ذلك ، لا يمكن التحدث عن هذه الأشياء إلى أي شخص آخر. كانت هناك بعض الأشياء التي كانت مخفية بشكل غير مرئي في قلوب الناس والتي لا يمكن الكشف عنها ، ولكن الجميع كان واضحًا للغاية.
“هذا ممل حقا. أخبرنا الأخ بو ، المزيد من القصص عن مآثر كتيبة القوة السماوية في منطقة العرق الشرس ”، قال جندي شاب لجندي آخر كان يجلس هناك بتعبير حازم.
الشخص الذي يستطيع أن يقرر؟ من كان هذا؟
كانت النقطة في الأفق تصبح أكبر وأكبر ببطء. استطاع كونغ بو أن يرى أخيرًا الخطوط العريضة لركوب الإنسان على ظهر نوع من الوحش الغريب.
مثلما كان الجميع يخمنون ، اتسعت عيني كونغ بو فجأة عندما ارتعد جسده قليلاً.
مثلما كان الجميع يخمنون ، اتسعت عيني كونغ بو فجأة عندما ارتعد جسده قليلاً.
“إنه هو! لقد عاد! لقد عاد!” بدأ كونغ بو فجأة في الصراخ بحماس.
“تم حل كتيبة القوة السماوية؟” سأل سو تشن ببعض المفاجأة.
“من هذا؟” سأل الآخرون وهم يشاهدون شخصًا يطير في اتجاههم من بعيد.
رد سو تشن “نعم ، أنا هو”.
ابتسمت ابتسامة خفيفة حول شفاه كونغ بو. “بطبيعة الحال ، الشخص الذي لا يمكننا التحدث عنه.”
أراد أن يقول شيئًا أكثر ، لكن شخصًا آخر منعه من قول أي شيء أكثر.
طار الطائر الورقي في الهواء مع تلاشي جدران حصن الذهب المتدفق تدريجيًا. حتى سو تشن شعر بالقليل من الإثارة في قلبه.
طار الطائر الورقي في الهواء مع تلاشي جدران حصن الذهب المتدفق تدريجيًا. حتى سو تشن شعر بالقليل من الإثارة في قلبه.
عاد أخيرا.
على عكس كتيبة القوة السماوية ، كان سو تشن يخطط لاتخاذ طريق عبر حصن الذهب المتدفق.
لم يأمر سو تشن الطائر الورقي بالهبوط مباشرة على جدران المدينة. ولأنه جاء من منطقة العرق الشرس ، فإنه لا يزال بحاجة إلى المرور بتفتيش. على هذا النحو ، قال سو تشن لظل الموت الشاب أن يتباطأ حتى يكون لدى حراس القلعة الوقت الكافي للرد.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا ساعدهم على التعامل مع المشكلة ، فإن التعليم الذي تلقته هذه الكتيبة في معارك واسعة النطاق واختفت القوة والتأثير الذي كانت تمتلكه هذه الكتيبة.
بسرعة كبيرة ، بدأت جدران المدينة تضيء.
“كونغ بو؟ كنت من حامية الجبل في كتيبة القوة السماوية ، هل أنا على حق؟ ” سأل سو تشن.
كانت هذه الأضواء للتوجيه ، حيث أمرت سو تشن بالهبوط في موقع معين. كما كان تحذيراً يبلغ الجنود القريبين بأن يكونوا مستعدين ومنتبهين.
تقدم رجل ذو مظهر نبيل إلى الأمام ، مواجهًا سو تشن.
أمر سو تشن ظل الموت الشاب بالتوجه في اتجاه الأضواء.
لفتت كلماته انتباه الجنود القريبين.
لقد خرج للتو من الطائر عندما رأى جنديًا يركع فجأة أمامه. “كونغ بو يحيي الأمير سو!”
كان قد قال شيئًا من هذا القبيل بشكل عرضي ، ولكن هذا كان في الواقع جوهر المسألة.
“كونغ بو؟ كنت من حامية الجبل في كتيبة القوة السماوية ، هل أنا على حق؟ ” سأل سو تشن.
“يجب أن تعتبر نفسك محظوظًا.” قال سو تشن بصوت خافت: “ليس كل من يخونني يحصل على فرصة ثانية”. “إذا فكرت في القيام بذلك مرة أخرى ، فتذكر السعر الذي ستدفعه.”
كان كونغ بو مبتهجًا. “الأمير سو ، لذلك أنت لا تزال تتذكرني!”
هذه المرة ، كان سو تشن يخطط حقًا للعودة إلى المنزل.
ابتسم سو تشن قليلا. “كنت على جانبي الأيسر عندما هاجمنا قلعة شاغولا. أتذكر أنك تقود المسؤولية بشجاعة ودون خوف. أتذكر أيضًا أنك كنت من أسرع الأفراد الذين استوعبوا أسلوب الزراعة الطاهرة. كيف يمكن ان أنساك الآن … ”
بموضوعية ، إذا حافظوا على هذا الموقف واستمر الوقت ، فإن اتصالهم سيصبح محدودًا وسيتبدد وعيهم الموحد ببطء. كانت هذه بالفعل طريقة فعالة للتعامل مع المشكلة.
لقد لاحظ سو تشن أنه لم يتعرف على أي من الجنود بجوار كونغ بو.
استمر الجندي في الشكوى: “لا أفهم لماذا يعاملونك بهذه الطريقة ، أو لماذا تقبلونها جميعًا”.
بالطبع ، كان من المستحيل عليه أن يتذكر جميع الجنود. ومع ذلك ، كان كونغ بو وحده يركع أمامه. جميع الجنود الآخرين قاموا بالنظر فيه بشكل عشوائي ، مما سمح له بالتأكد بسرعة أنهم ليسوا أعضاء في كتيبة القوة السماوية.
لفتت كلماته انتباه الجنود القريبين.
كانت المشكلة الرئيسية هي أن كونغ بو كان في الواقع عضوًا في كتيبة القوة السماوية ، فكيف هو هنا …
لفتت كلماته انتباه الجنود القريبين.
ظهر هاجس سيء معين في قلب سو تشن.
طار الطائر الورقي في الهواء مع تلاشي جدران حصن الذهب المتدفق تدريجيًا. حتى سو تشن شعر بالقليل من الإثارة في قلبه.
في الواقع ، رد كونغ بو ، “بعد عودة كتيبة القوة السماوية ، تم حلنا. لم يعد هناك كتيبة القوة السماوية بعد الآن. ”
“من هذا؟” سأل الآخرون وهم يشاهدون شخصًا يطير في اتجاههم من بعيد.
“تم حل كتيبة القوة السماوية؟” سأل سو تشن ببعض المفاجأة.
مثلما كان الجميع يخمنون ، اتسعت عيني كونغ بو فجأة عندما ارتعد جسده قليلاً.
لا عجب أن كونغ بو اتصل به الأمير سو. بعد كل شيء ، كان لا يزال نائب قائد كتيبة الحامية السماوية. حتى لو لم يكن قد شارك بنشاط في واجباته خلال الأيام القليلة الماضية ، فإن منصبه الرسمي كان لا يزال هناك. على هذا النحو ، كان ينبغي على كونغ بو أن يشير إليه على هذا النحو ، وربما كان أولئك الذين يعرفون كيفية الإطراء عليه قد أسقطوا لقب “النائب”. الآن ، ومع ذلك ، فهم – منذ أن ذهبت كتيبة القوة السماوية نفسها ، ثم تبع ذلك اختفاء رتبته أيضًا. لا يمكن أن يشير إليه كونغ بو إلا بالأمير سو.
قاطع سو تشن شكاواه بقطع جزء كبير من مصدر حياته وأخذه لنفسه.
“نعم.” أخفض كونغ بو رأسه. “لم يمض وقت طويل بعد عودة كتيبة القوة السماوية ، قرر كبار بأن كتائبنا تجاهلت قيادة مباشرة وغزت أراضي العدو ، وارتكبت جريمة كبيرة. على هذا النحو ، عوقبنا بشدة. ”
السبب في قدرة الجميع على الصمود حتى هذه النقطة هو أنهم كانوا يعرفون أن هناك شخصًا واحدًا على استعداد لربط رقبته نيابة عنهم. ذلك الشخص ، الذي كان له الحق في تحديد الوقت المناسب ، لم يعد بعد.
“هكذا انتهى الأمر ، هاه؟” تمتم سو تشن.
قال كونغ بو “أعرف”. “ولكن إذا واجهت نفس الأشياء التي مررنا بها في منطقة العرق الشرس ، فلن تضع أهمية كبيرة على ما نمر به الآن … إذا استطعنا تجاوز هذا النوع من المواقف اليائسة ، وماذا أهمية هذا الوادي الصغير؟ على أي حال ، كانت لدينا بعض التوقعات بأن هذا سيحدث قبل أن نعود حتى “.
أدرك الجميع أن هذا كان ممكنًا قبل عودة كتيبة القوة السماوية.
لا عجب أن كونغ بو اتصل به الأمير سو. بعد كل شيء ، كان لا يزال نائب قائد كتيبة الحامية السماوية. حتى لو لم يكن قد شارك بنشاط في واجباته خلال الأيام القليلة الماضية ، فإن منصبه الرسمي كان لا يزال هناك. على هذا النحو ، كان ينبغي على كونغ بو أن يشير إليه على هذا النحو ، وربما كان أولئك الذين يعرفون كيفية الإطراء عليه قد أسقطوا لقب “النائب”. الآن ، ومع ذلك ، فهم – منذ أن ذهبت كتيبة القوة السماوية نفسها ، ثم تبع ذلك اختفاء رتبته أيضًا. لا يمكن أن يشير إليه كونغ بو إلا بالأمير سو.
أي شخص تمكن من البقاء حتى هذه النقطة لا يمكن أن يكون أحمق. كانت مسألة كتيبة القوة السماوية وصمة عار لبعض الأفراد الأقوياء.
“هكذا انتهى الأمر ، هاه؟” تمتم سو تشن.
إذا اختفت تلك البقعة ، فإن كل شيء كان سيحل نفسه بمرور الوقت. ولكن إذا تمكنت البقعة من العودة على قيد الحياة… فلن تتم إزالتها على الأقل مدى الحياة.
مثلما كان الجميع يخمنون ، اتسعت عيني كونغ بو فجأة عندما ارتعد جسده قليلاً.
من المؤكد أن ولي العهد لن يكون قادرًا على قبول نتيجة كهذه.
“متى؟” كان هناك بعض الجنود الذين لم يفهموا ما كان يتحدث عنه.
ومع ذلك ، فإن صفع كتيبة القوة السماوية بالخيانة كان بعيد المنال ، ولا أحد يصدق ذلك. على هذا النحو ، كان بإمكانه فقط اختيار نقل مسؤولية خطأه إلى الكتيبة السماوية نفسها.
على الرغم من أنهم قد خمنوا أن هذا قد يحدث ، إلا أن التخمينات كانت تخمينات ، والإمكانيات كانت احتمالات. ما زال تعبير سو تشن غارقًا عندما سمع النبأ الرهيب. “لهذا السبب قاموا بحل كتيبة القوة السماوية؟”
على الرغم من أنهم قد خمنوا أن هذا قد يحدث ، إلا أن التخمينات كانت تخمينات ، والإمكانيات كانت احتمالات. ما زال تعبير سو تشن غارقًا عندما سمع النبأ الرهيب. “لهذا السبب قاموا بحل كتيبة القوة السماوية؟”
“تم حل كتيبة القوة السماوية؟” سأل سو تشن ببعض المفاجأة.
كانت هذه كتيبة مع كميات لا تصدق من الخبرة القتالية. كانت حقيقة أنهم نجوا من رحلة استكشافية إلى منطقة العرق الشرس أكثر من كافية لمفاجأة عدد لا يحصى من الناس.
“سو تشن؟” توهجت عيون هذا الشخص بشدة. “إذن أنت سو تشن.”
كانت كيفية التعامل مع هذا النوع من الكتائب مشكلة كبيرة.
كانت كيفية التعامل مع هذا النوع من الكتائب مشكلة كبيرة.
كان من المستحيل قتلهم ، لكنهم لم يكونوا يريدون مكافأتهم.
بالطبع ، كان من المستحيل عليه أن يتذكر جميع الجنود. ومع ذلك ، كان كونغ بو وحده يركع أمامه. جميع الجنود الآخرين قاموا بالنظر فيه بشكل عشوائي ، مما سمح له بالتأكد بسرعة أنهم ليسوا أعضاء في كتيبة القوة السماوية.
بعد التفكير في الأمر عدة مرات ، كانت أسهل طريقة لحلها وإعادة تنظيمها. سيكونون قادرين على تدمير تماسك الكتيبة. ولضمان ذلك ، منعوا الجنود من مناقشة ما حدث في دولة الحديد والدم.
من المؤكد أن ولي العهد لن يكون قادرًا على قبول نتيجة كهذه.
بموضوعية ، إذا حافظوا على هذا الموقف واستمر الوقت ، فإن اتصالهم سيصبح محدودًا وسيتبدد وعيهم الموحد ببطء. كانت هذه بالفعل طريقة فعالة للتعامل مع المشكلة.
في الواقع ، رد كونغ بو ، “بعد عودة كتيبة القوة السماوية ، تم حلنا. لم يعد هناك كتيبة القوة السماوية بعد الآن. ”
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا ساعدهم على التعامل مع المشكلة ، فإن التعليم الذي تلقته هذه الكتيبة في معارك واسعة النطاق واختفت القوة والتأثير الذي كانت تمتلكه هذه الكتيبة.
مثلما كان الجميع يخمنون ، اتسعت عيني كونغ بو فجأة عندما ارتعد جسده قليلاً.
“لذا لم يتم تدمير كتيبة القوة السماوية بعد عام في بلد الحديد والدم ، لكن أحدهم تمكن من القضاء عليها بعد أيام قليلة من عودتهم؟” تمتم سو تشن.
بعد ثلاثة أيام ، غادر سو تشن ، وواصل الطائر الورقي التحليق جنوبًا.
رد كونغ بو بإثارة: “الأمير سو ، كتيبة القوة السماوية يمكن حلها ، لكن وعينا لا يزال موجودًا! كنا ننتظرك طوال الوقت للقتال من أجل العدالة نيابة عنا “.
ركز كونغ بو انتباهه بشكل غريزي في هذا الاتجاه.
“تنتظرونني؟ ماذا عن الجنرال لي؟ ماذا عن المعلم؟ ”
مع انتشار هذه الكلمات ، تقدم كبير من الجنود بأعلى جدران الحصن ، مشيرين أقواسهم الثقيلة ورماحهم إلى سو تشن.
“تم إتهام الجنرال لي بإساءة القيادة وتم تجريده من رتبته. تم وضع نائب القائد شي ….. قيد الإقامة الجبرية. ”
“تحت الإقامة الجبرية؟ كيف يجرؤون!” غرق تعبير سو تشن وصرخ.
“تحت الإقامة الجبرية؟ كيف يجرؤون!” غرق تعبير سو تشن وصرخ.
كانت هذه كتيبة مع كميات لا تصدق من الخبرة القتالية. كانت حقيقة أنهم نجوا من رحلة استكشافية إلى منطقة العرق الشرس أكثر من كافية لمفاجأة عدد لا يحصى من الناس.
في هذه اللحظة ، سمع صوت عميق ، “من يجرؤ على التعدي على حصن الذهب المتدفق؟ اعتقلوه!”
“أنا …… اعترف بخطأي …… يا سيد!” رد ظل الموت الشاب عند ركع لسو تشن.
مع انتشار هذه الكلمات ، تقدم كبير من الجنود بأعلى جدران الحصن ، مشيرين أقواسهم الثقيلة ورماحهم إلى سو تشن.
مثلما كان الجميع يخمنون ، اتسعت عيني كونغ بو فجأة عندما ارتعد جسده قليلاً.
تقدم رجل ذو مظهر نبيل إلى الأمام ، مواجهًا سو تشن.
لا عجب أن كونغ بو اتصل به الأمير سو. بعد كل شيء ، كان لا يزال نائب قائد كتيبة الحامية السماوية. حتى لو لم يكن قد شارك بنشاط في واجباته خلال الأيام القليلة الماضية ، فإن منصبه الرسمي كان لا يزال هناك. على هذا النحو ، كان ينبغي على كونغ بو أن يشير إليه على هذا النحو ، وربما كان أولئك الذين يعرفون كيفية الإطراء عليه قد أسقطوا لقب “النائب”. الآن ، ومع ذلك ، فهم – منذ أن ذهبت كتيبة القوة السماوية نفسها ، ثم تبع ذلك اختفاء رتبته أيضًا. لا يمكن أن يشير إليه كونغ بو إلا بالأمير سو.
قال كونغ بو بسرعة ، “هذا الشخص هو سو تشن ، المحسّن الذي أنقذ كتيبة القوة السماوية!”
الشخص الذي يستطيع أن يقرر؟ من كان هذا؟
“سو تشن؟” توهجت عيون هذا الشخص بشدة. “إذن أنت سو تشن.”
قاطع سو تشن شكاواه بقطع جزء كبير من مصدر حياته وأخذه لنفسه.
رد سو تشن “نعم ، أنا هو”.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا ساعدهم على التعامل مع المشكلة ، فإن التعليم الذي تلقته هذه الكتيبة في معارك واسعة النطاق واختفت القوة والتأثير الذي كانت تمتلكه هذه الكتيبة.
“ولكن حتى الأمير سو نفسه لا يملك السلطة لإقتحام حصن الذهب المتدفق بهذه الطريقة ، أليس كذلك؟” سأل هذا الشخص.
بعد التفكير في الأمر عدة مرات ، كانت أسهل طريقة لحلها وإعادة تنظيمها. سيكونون قادرين على تدمير تماسك الكتيبة. ولضمان ذلك ، منعوا الجنود من مناقشة ما حدث في دولة الحديد والدم.
نظر سو تشن حوله. “لقد عدت للتو من منطقة العرق الشرس. إذا لم أذهب عن طريق حصن الذهب المتدفق ، فكيف سأعود؟ ”
كانت هذه كتيبة مع كميات لا تصدق من الخبرة القتالية. كانت حقيقة أنهم نجوا من رحلة استكشافية إلى منطقة العرق الشرس أكثر من كافية لمفاجأة عدد لا يحصى من الناس.
” ثم إن هذه هي المشكلة أكبر. الأمير سو ليس سوى مدني ، فكيف استطعت العودة من منطقة العرق الشرس آمناً وسليماً؟ ربما قام الأمير سو ببيع أسرار البشر ليصبح جاسوسًا لـالعرق الشرس؟ يا رجال ، تعالوا و إقبضوا عليه. سنتخذ قرارا بعد استجوابه “.
كان من المستحيل قتلهم ، لكنهم لم يكونوا يريدون مكافأتهم.
——————————————-
“هكذا انتهى الأمر ، هاه؟” تمتم سو تشن.
“سو تشن؟” توهجت عيون هذا الشخص بشدة. “إذن أنت سو تشن.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
