خطوة أخرى للأمام
———————————————————————
على الرغم من أن استخدام هذا المدخل كان مقيدًا للغاية ، فقد كان سو تشن واثقًا من قدرته على حل هذه المشكلة المقيدة في المستقبل القريب وجعل التقنية متاحة عالميًا لجميع المزارعين.
الفصل 701: خطوة أخرى للأمام
عندما تصل زراعة الإنسان إلى هذه النقطة ، ستزداد قوة وعيه بشكل كبير بسبب هذا. كما سيمنح غرس الروح بعض مظاهر الوعي لمنصة اللوتس نفسها ، مما يجعلها تعمل وتتحرك كما لو كانت على قيد الحياة.
استمر معبد الأصل فوقه في صب طاقة الأصل عليه مثل شلال.
لماذا يظهر حراس الإمبراطور الشخصيين في مكان مثل هذا؟
بدأ أول منصة لوتس لـسو تشن تدريجيًا في الترسخ تحت الأمطار الغزيرة من طاقة الأصل.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، استقرت السلاسل الذهبية الثمانية عشر أخيرًا ، مما يعني أنه تم إنشاء جسر بين الفراغ الذي يحتوي على المبادئ العميقة للكون وبحر أصل سو تشن. بدأوا يتلاشون تدريجياً قبل أن يختفوا إلى العدم. على الرغم من أنه كان من المستحيل رؤية السلاسل بعد الآن ، فقد تم تأسيس العلاقة بين الاثنين بشكل كامل.
ومع ذلك ، عندما تم الانتهاء من نقش إنتقال البرج الأبيض ، اكتشف سو تشن بسرعة أن منصة اللوتس الخاصة به كانت مختلفة عن معظم الناس.
لماذا يظهر حراس الإمبراطور الشخصيين في مكان مثل هذا؟
عادة ، كانت منصات اللوتس تقريبًا بحجم قبضة واحدة بسبب الضغط الهائل لطاقة الأصل.
تومضت جميع أنواع الاحتمالات من خلال عقل سو تشن.
ومع ذلك ، كان منصة لوتس سو تشن تقريبًا بحجم رأس.
هؤلاء الحراس كانوا أكثر جنود النخبة من قبيلة الجحيم!
لم يكن سو تشن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب عدم تكثيف طاقة الأصل الخاصة به أو إذا كان ذلك لأن طاقة الأصل كانت أكثر كثافة من معظم الناس بسبب تقنية الزراعة الطاهرة.
إذا كان سيجمع بين هذه القوة الجسدية مع طاقة الأصل ، فإن كمية الطاقة التي يمكن أن ينفجر بها ستكون غير قابلة للإدراك تقريبًا.
نتيجة الحجم الأكبر لمنصة اللوتس الخاصة به ، اكتشف سو تشن أنه بعد نقش إنتقال البرج الأبيض ، لا يزال بإمكانه تسجيل مهارة أصل طبيعي أخرى.
أطلق سو تشن العنان للكمة في السماء ، مما تسبب في انفجار عند إصطدامها بجدران المعبد.
كان مسرورًا.
ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا. بعد ذلك ، كان سو تشن بصدد عكس تشغيل معبد الأصل من خلال تحويل قوة طاقة الأصل إلى قوة جسدية.
عادة ، يختار معظم الناس جعل مهاراتهم الأصلية القوية هي مهاراتهم الأصلية الطبيعية. ومع ذلك ، لم يكن سو تشن مثل معظم الناس. لم يكن قادرًا على تسجيل أسلوبه الأقوى ، وهو تجسيد الدم البدائي ، على منصة اللوتس ، وثاني أقوى أسلوب لديه ، الفن الإلهي العنقاء المشتعلة ، تم بناؤه على أساس قوة وعيه ولم يكن بحاجة إلى تسجيله على منصة اللوتس. على هذا النحو ، نظر في الأمر لفترة وجيزة للحظة قبل أن يقرر تسجيل تجميد الفراغ لشي كايهوانغ.
وقف سو تشن وخرج من معبد الأصل.
كان تجميد الفراغ التابع لـشي كايهوانغ مهارة أصل من النوع المكاني. أغلقت منطقة زمكان معينة ، وتقييد تحركات الخصم. ومع ذلك ، فإن إتقان سو تشن لهذه المهارة الأصلية لم يكن عميقًا جدًا ، لذلك نادرًا ما استخدمه في المعركة. إن إدراجه على منصة اللوتس الخاصة به سيوفر له ساعات من الوقت كان سيضطر فيها لتعلمها.
تنهد سو تشن ووقف من حوض السباحة ، وارتدى ملابسه ، وانتظر بهدوء لفتح باب المعبد.
امتدت النقوش الأكثر تعقيدًا عبر سطح منصة اللوتس. بمجرد اكتمال منصة اللوتس ، سيكتمل أيضًا نقش تجميد الفراغ.
على الرغم من أن معدل تحويل سو تشن كان منخفضًا جدًا مقارنة بـفرد العرق الشرس العادي ، فإن الكمية المخيفة من طاقة الأصل القادمة من معبد الأصل سمحت لـسو تشن بالحفاظ على المعدل الذي حول به طاقة الأصل إلى قوة الحياة. على هذا النحو ، أصبح جسم سو تشن أقوى بوتيرة فائقة.
ومع ذلك ، لا تزال منصة اللوتس لم تنته على الرغم من أنها تحتوي الآن على اثنين من مهارات الأصل الطبيعية.
للقيام بذلك ، كان بحاجة إلى غرس روحه في منصة اللوتس ، وتغذيتها وتوسيعها بشكل كبير مع زيادة قوة وعيه في نفس الوقت.
بعد ذلك ، احتاج سو تشن إلى إلقاء بصمة الروح على منصة اللوتس الخاصة به.
كان قادرًا بالفعل على القتال مع مزارعي عالم الضوء المهتز المستوى المنخفض قبل الصعود. الآن ، تم تحسين جسمه بشكل كبير ، ولم يكن القتال مع مزارعي عالم الضوء المهتز مع ستة أو سبعة منصات لوتس مشكلة. إذا تم منحه مزيدًا من الوقت ليعتاد على جميع التغييرات التي مر بها جسمه ، فقد يكون قادرًا في الواقع على القتال مع مزارع عالم حرق الروح.
للقيام بذلك ، كان بحاجة إلى غرس روحه في منصة اللوتس ، وتغذيتها وتوسيعها بشكل كبير مع زيادة قوة وعيه في نفس الوقت.
تم صنع جسم الصولجان من العظم.
عندما تصل زراعة الإنسان إلى هذه النقطة ، ستزداد قوة وعيه بشكل كبير بسبب هذا. كما سيمنح غرس الروح بعض مظاهر الوعي لمنصة اللوتس نفسها ، مما يجعلها تعمل وتتحرك كما لو كانت على قيد الحياة.
ومع ذلك ، في هذه المرحلة من الزمن لم يكن يهتم كثيرًا بأي من ذلك. وبدلاً من ذلك ، ركز كل انتباهه على إتقان إكمال الخطوة الأخيرة لتشكيل منصة اللوتس.
عندما غرس سو تشن وعيه في منصة اللوتس ، بدأ يسمع صوتًا مرتفعًا ، مما أدى إلى توليد همهمة مدوية ، ثم ظهرت بتلات فجأة من العدم ، تطفو إلى أسفل بشكل مثالي.
في هذه اللحظة ، توهج معبد الأصل بضوء متألق مع ازدهار زهرة اللوتس. كان وعي سو تشن مطبوعًا بقوة في الداخل ، وبدا أن وعيه قد انفجر فجأة بالقوة. كان يعلم أن تغذية منصة اللوتس تتسبب في نمو طاقة وعيه.
تم تشكيل هذه البتلات من طاقة الأصل. لقد لمسهم سو تشن ، مما أثر على الطريقة التي سقطوا بها.
كما كان يحاول تخمين ما يجري ، انقسمت المجموعة الكبيرة من الحرس الإمبراطوري إلى صفين ، لتشكل ممرًا بينهما.
لحسن الحظ ، كان وحيدًا في نموذج مختوم. خلاف ذلك ، إذا رأى أي شخص من الخارج هذا المشهد ، فقد يكونون مصدومين لدرجة سقوط فكيهم.
لم يتمكن أحد مزارعي عالم الضوء المهتز من تحقيق شيء مثل هذا.
عادة ، تسبب غرس الروح فقط في أن يتحرك نظام منصة اللوتس قليلاً أو توهجها بشكل خافت ، مما يدل على أنه الآن “على قيد الحياة”. لكن منصة اللوتس الخاصة بسو تشن كانت تومض وتتأرجح بشكل ملحوظ ، مما تسبب في سقوط الزهور من السماء لأنها تتألق بتألق شديد عندما بدأت تتفتح. لولا حقيقة أن سو تشن كان يتحكم فيه بعناية ، فربما انقسمت منصة اللوتس إلى أربعة أو خمسة أجزاء أصغر. يمكن رؤية شخصية مصغرة بشرية كانت صورة لـسو تشن وهو يجلس متقاطعاً في وسط زهرة اللوتس المزهرة.
كان الشخص الموجود في المقدمة يرتدي تاجًا على رأسه. وغطت عباءة حمراء كتفيه ، وحمل صولجانًا رائعًا في يده ، مرصع بالجواهر. من الواضح أن الجوهرة كانت كريستالة أصل الإمبراطور الشيطاني .
لم يتمكن أحد مزارعي عالم الضوء المهتز من تحقيق شيء مثل هذا.
عندما تصل زراعة الإنسان إلى هذه النقطة ، ستزداد قوة وعيه بشكل كبير بسبب هذا. كما سيمنح غرس الروح بعض مظاهر الوعي لمنصة اللوتس نفسها ، مما يجعلها تعمل وتتحرك كما لو كانت على قيد الحياة.
كانت في الواقع منصة لوتس العرش الإلهي!
ظهر هذا الفكر على الفور في عقل سو تشن.
في هذه اللحظة ، توهج معبد الأصل بضوء متألق مع ازدهار زهرة اللوتس. كان وعي سو تشن مطبوعًا بقوة في الداخل ، وبدا أن وعيه قد انفجر فجأة بالقوة. كان يعلم أن تغذية منصة اللوتس تتسبب في نمو طاقة وعيه.
كان منصة لوتس سو تشن تهتز في هذه المرحلة ، مشعة بضوء شديد.
ومع ذلك ، في هذه المرحلة من الزمن لم يكن يهتم كثيرًا بأي من ذلك. وبدلاً من ذلك ، ركز كل انتباهه على إتقان إكمال الخطوة الأخيرة لتشكيل منصة اللوتس.
عندما تصل زراعة الإنسان إلى هذه النقطة ، ستزداد قوة وعيه بشكل كبير بسبب هذا. كما سيمنح غرس الروح بعض مظاهر الوعي لمنصة اللوتس نفسها ، مما يجعلها تعمل وتتحرك كما لو كانت على قيد الحياة.
بدأت السلاسل المكونة من طاقة الأصل والمدمجة بقوة الوعي بالانتشار من مركز منصة اللوتس، وتمتد نحو موقع غير معروف حتى الآن.
كان مسرورًا.
كان هذا هو الجسر النهائي الذي يجب بناؤه من أجل ضمان اتصال مثالي بين الإنسان و منصة اللوتس.
هل تم كشف تنكره؟
ومع ذلك ، كانت هذه السلاسل مختلفة بشكل غير مفاجئ أيضًا عن معظم الناس.
بعد ذلك ، احتاج سو تشن إلى إلقاء بصمة الروح على منصة اللوتس الخاصة به.
كانت سلاسل معظم الناس بيضاء إلى حد ما وأثيرية. غالبًا ما اختلف عدد السلاسل التي يمكن أن تظهر ، ولكن كان من المستحيل أن يكون هناك أكثر من ست أو سبع.
كان لا يزال يشبه فردا من العرق الشرس ، ولكن الآن لم يكن فقط مظهره الخارجي هو الذي يطابقه. حتى اللحم الموجود تحت جلده بدأ يأخذ خصائص جسدية تشبه أفراد العرق الشرس.
في حالة سو تشن ، ظهرت 18 سلسلة ذهبية على الفور. تم تغطية كل سلسلة بنقوش عميقة وبعثت هالة قديمة وهي تمدد نحو الفراغ.
بدأت طاقة الأصل التي تمطر عليه من السقف في التوهج ، وتوقف تشغيل معبد الأصل ببطء.
كان بناء هذا الجسر هو الشرط النهائي اللازم لمزارعي عالم الضوء المهتز للسيطرة على قوة الطبيعة.
كمية القوة التي يمكن استعارتها تعتمد بدقة على هذا الجسر.
بعد الوصول إلى هذه النقطة ، تم تأسيس أساس عالم الضوء المهتز بالفعل. بصرف النظر عن إنشاء مهارات الأصل الطبيعية ، كان أهم جزء من التقدم إلى عالم الضوء المهتز هو القدرة على استعارة قوة السماوات والأرض.
تم صنع جسم الصولجان من العظم.
كمية القوة التي يمكن استعارتها تعتمد بدقة على هذا الجسر.
لم يتمكن أحد مزارعي عالم الضوء المهتز من تحقيق شيء مثل هذا.
أراد سو تشن بلا هوادة أن يدخل السلاسل الذهبية في أعماق الفراغ.
عادة ، تسبب غرس الروح فقط في أن يتحرك نظام منصة اللوتس قليلاً أو توهجها بشكل خافت ، مما يدل على أنه الآن “على قيد الحياة”. لكن منصة اللوتس الخاصة بسو تشن كانت تومض وتتأرجح بشكل ملحوظ ، مما تسبب في سقوط الزهور من السماء لأنها تتألق بتألق شديد عندما بدأت تتفتح. لولا حقيقة أن سو تشن كان يتحكم فيه بعناية ، فربما انقسمت منصة اللوتس إلى أربعة أو خمسة أجزاء أصغر. يمكن رؤية شخصية مصغرة بشرية كانت صورة لـسو تشن وهو يجلس متقاطعاً في وسط زهرة اللوتس المزهرة.
تم إنشاء هذا النوع من المدخل على مستوى أعمق من مجرد العالم المادي. لقد شعرت كما لو أن السلاسل كانت تدخل بعدًا خارجيًا منفصلًا عن الواقع ، ولكن حركاتها لا تزال تتسبب في تدفق الطاقة داخل جسم سو تشن.
بعد الوصول إلى هذه النقطة ، تم تأسيس أساس عالم الضوء المهتز بالفعل. بصرف النظر عن إنشاء مهارات الأصل الطبيعية ، كان أهم جزء من التقدم إلى عالم الضوء المهتز هو القدرة على استعارة قوة السماوات والأرض.
كان منصة لوتس سو تشن تهتز في هذه المرحلة ، مشعة بضوء شديد.
لحسن الحظ ، كان وحيدًا في نموذج مختوم. خلاف ذلك ، إذا رأى أي شخص من الخارج هذا المشهد ، فقد يكونون مصدومين لدرجة سقوط فكيهم.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، استقرت السلاسل الذهبية الثمانية عشر أخيرًا ، مما يعني أنه تم إنشاء جسر بين الفراغ الذي يحتوي على المبادئ العميقة للكون وبحر أصل سو تشن. بدأوا يتلاشون تدريجياً قبل أن يختفوا إلى العدم. على الرغم من أنه كان من المستحيل رؤية السلاسل بعد الآن ، فقد تم تأسيس العلاقة بين الاثنين بشكل كامل.
تم تجهيز هؤلاء الجنود بدروع مصنوعة من جلود الوحوش الشيطانية والشفرات الحادة بدلاً من الفؤوس أو المطارق المعتادة. كانوا يرتدون خوذات على شكل قرن على رؤوسهم ، وكان كل واحد منهم طويلًا وقويًا ، يبعث هالة مهيبة.
ثم انحدرت منصة اللوتس ببطء لأنها اندمجت في جسم سو تشن.
تم إنشاء هذا النوع من المدخل على مستوى أعمق من مجرد العالم المادي. لقد شعرت كما لو أن السلاسل كانت تدخل بعدًا خارجيًا منفصلًا عن الواقع ، ولكن حركاتها لا تزال تتسبب في تدفق الطاقة داخل جسم سو تشن.
إنفجار!
ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا. بعد ذلك ، كان سو تشن بصدد عكس تشغيل معبد الأصل من خلال تحويل قوة طاقة الأصل إلى قوة جسدية.
انتشر عمود مشع من الضوء من جسم سو تشن ، مما يشير إلى أنه دخل بنجاح وبشكل كامل عالم الضوء المهتز.
فقط من خلال هذه الطريقة ، سيكون قادرًا على تحويل طاقة الأصل التي كان يستوعبها إلى قوة حياة ، مما يمنحه قوة حياة قوية ونشطة.
يا للعجب!
لم يكن هناك على الإطلاق أي مصدر طاقة مدمج في هذا الهجوم. كانت القوة الجسدية التي كان بإمكان سو تشن إطلاقها ببساطة صادمة.
فتح سو تشن عينيه وأخرج تنهيدة طويلة.
انغمست كل طاقة الأصل في منصة اللوتس ، ودخلت جسم سو تشن.
نجح أخيرا.
بدأ أول منصة لوتس لـسو تشن تدريجيًا في الترسخ تحت الأمطار الغزيرة من طاقة الأصل.
عرف سو تشن أنه منذ هذا اليوم فصاعدًا ، خلق مدخلًا آخر على طريق زراعة البشرية.
بعد ذلك ، احتاج سو تشن إلى إلقاء بصمة الروح على منصة اللوتس الخاصة به.
على الرغم من أن استخدام هذا المدخل كان مقيدًا للغاية ، فقد كان سو تشن واثقًا من قدرته على حل هذه المشكلة المقيدة في المستقبل القريب وجعل التقنية متاحة عالميًا لجميع المزارعين.
كانت هذه هي القوة التي كانت ملكًا فقط لـ محاربي المعبد ، ولكن الآن يمتلكها سو تشن أيضًا.
بعد رؤيته أنه لا يزال لديه بعض الوقت المتبقي وأن طاقة الأصل لا تزال تتدفق من سقف معبد الأصل ، قرر سو تشن البدء في زراعة التقنية الفطرية للعرق الشرس لتحويل طاقة الأصل الزائدة إلى قوة حياة.
انتشر عمود مشع من الضوء من جسم سو تشن ، مما يشير إلى أنه دخل بنجاح وبشكل كامل عالم الضوء المهتز.
يمتلك العرق الشرس بنية مختلفة تمامًا عن الأجناس الأخرى. بعد أن بحث فيها لفترة طويلة ، طور سو تشن بشكل طبيعي بعض الطرق لتكرار الأسرار وراء قوة أجسامهم. كان عليه أن يتناول الدواء أولاً قبل أن تنتشر آثاره الطبية عبر بقية جسده. مع هطول أمطار الطاقة ، بدأت هالة شريان حياته تتغير تدريجياً.
بعد رؤيته أنه لا يزال لديه بعض الوقت المتبقي وأن طاقة الأصل لا تزال تتدفق من سقف معبد الأصل ، قرر سو تشن البدء في زراعة التقنية الفطرية للعرق الشرس لتحويل طاقة الأصل الزائدة إلى قوة حياة.
كان لا يزال يشبه فردا من العرق الشرس ، ولكن الآن لم يكن فقط مظهره الخارجي هو الذي يطابقه. حتى اللحم الموجود تحت جلده بدأ يأخذ خصائص جسدية تشبه أفراد العرق الشرس.
الفصل 701: خطوة أخرى للأمام
كان هذا بسبب تغير حياته على مستوى أساسي ، مما سمح لـسو تشن بامتلاك بعض الخصائص الفريدة التي تنتمي إلى العرق الشرس.
بشكل غير متوقع ، تم استقباله من قبل حشد كبير من أفراد العرق الشرس المتجهين نحوه.
فقط من خلال هذه الطريقة ، سيكون قادرًا على تحويل طاقة الأصل التي كان يستوعبها إلى قوة حياة ، مما يمنحه قوة حياة قوية ونشطة.
يا للعجب!
ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا. بعد ذلك ، كان سو تشن بصدد عكس تشغيل معبد الأصل من خلال تحويل قوة طاقة الأصل إلى قوة جسدية.
كان هذا قوة جسدية نقية.
ربما كان هذا شيئًا فقط يمكن لـسو تشن ، الذي تمكن من فك رموز تشكيلات معبد الأصل ، القيام به.
هل تم كشف تنكره؟
في الوقت نفسه ، لم يتمكن من القيام بذلك إلا بعد الوصول إلى عالم الضوء المهتز.
في حالة سو تشن ، ظهرت 18 سلسلة ذهبية على الفور. تم تغطية كل سلسلة بنقوش عميقة وبعثت هالة قديمة وهي تمدد نحو الفراغ.
منصة اللوتس التي كان قد شكلها قبل لحظات فقط طارت من جسده ، وبدأت في الدوران فوق رأسه.
بعد أن عاش في قلعة غولان لهذه الفترة من الزمن ، طور سو تين بالفعل فهمًا تقريبيًا للتسلسل الهرمي العسكري لـالعرق الشلاس.
انغمست كل طاقة الأصل في منصة اللوتس ، ودخلت جسم سو تشن.
استمر معبد الأصل فوقه في صب طاقة الأصل عليه مثل شلال.
في الوقت نفسه ، بدأ تنكره يذهب عندما قام بتحويل طاقة الأصل الداخلة إلى جسده إلى قوة جسدية.
تم إنشاء هذا النوع من المدخل على مستوى أعمق من مجرد العالم المادي. لقد شعرت كما لو أن السلاسل كانت تدخل بعدًا خارجيًا منفصلًا عن الواقع ، ولكن حركاتها لا تزال تتسبب في تدفق الطاقة داخل جسم سو تشن.
على الرغم من أن معدل تحويل سو تشن كان منخفضًا جدًا مقارنة بـفرد العرق الشرس العادي ، فإن الكمية المخيفة من طاقة الأصل القادمة من معبد الأصل سمحت لـسو تشن بالحفاظ على المعدل الذي حول به طاقة الأصل إلى قوة الحياة. على هذا النحو ، أصبح جسم سو تشن أقوى بوتيرة فائقة.
لذلك يمكن استخدام معبد الأصل في الواقع ليس لزيادة مخزون طاقة الأصل الخاصة بالشخص بل لتحسين لياقته البدنية. هل كان ذلك ممكنًا حقًا؟
إذا كان أي فرد من العرق الشرس سيرى ذلك ، فإن عقولهم ستنهار بالتأكيد.
لم يكن سو تشن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب عدم تكثيف طاقة الأصل الخاصة به أو إذا كان ذلك لأن طاقة الأصل كانت أكثر كثافة من معظم الناس بسبب تقنية الزراعة الطاهرة.
لذلك يمكن استخدام معبد الأصل في الواقع ليس لزيادة مخزون طاقة الأصل الخاصة بالشخص بل لتحسين لياقته البدنية. هل كان ذلك ممكنًا حقًا؟
إذا كان سيجمع بين هذه القوة الجسدية مع طاقة الأصل ، فإن كمية الطاقة التي يمكن أن ينفجر بها ستكون غير قابلة للإدراك تقريبًا.
كانت حالة سو تشن الجسدية جيدة بالفعل بسبب زراعته لتقنية جسم الرياح المتدفقة ، ولكن جيد جدًا كان على مستوى الجنس البشري ، ولكن كان هناك العديد من المزارعين الآخرين المتخصصين في قتال قريب قريب كانوا أقوى منه.
بدأت السلاسل المكونة من طاقة الأصل والمدمجة بقوة الوعي بالانتشار من مركز منصة اللوتس، وتمتد نحو موقع غير معروف حتى الآن.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أدى سيل طاقة الأصل جنبًا إلى جنب مع قدرة العرق الشرس على تحويلها إلى قوة حياة إلى زيادة قوته بسرعة فائقة ، وبدأت هالة من الحيوية العميقة تنبثق منه. بدأت عضلاته بالانتفاخ مع تعتيم بشرته. كان جسمه لا يزال متواضعًا كما كان من قبل ، ولكن الآن تمتلئ كل خلية بكمية هائلة من القوة.
امتدت النقوش الأكثر تعقيدًا عبر سطح منصة اللوتس. بمجرد اكتمال منصة اللوتس ، سيكتمل أيضًا نقش تجميد الفراغ.
إنغجار!
كان عظم الأصل.
أطلق سو تشن العنان للكمة في السماء ، مما تسبب في انفجار عند إصطدامها بجدران المعبد.
بدأت طاقة الأصل التي تمطر عليه من السقف في التوهج ، وتوقف تشغيل معبد الأصل ببطء.
كان هذا قوة جسدية نقية.
هل تم كشف تنكره؟
لم يكن هناك على الإطلاق أي مصدر طاقة مدمج في هذا الهجوم. كانت القوة الجسدية التي كان بإمكان سو تشن إطلاقها ببساطة صادمة.
لقد حان وقت المغادرة.
إذا كان سيجمع بين هذه القوة الجسدية مع طاقة الأصل ، فإن كمية الطاقة التي يمكن أن ينفجر بها ستكون غير قابلة للإدراك تقريبًا.
عندما تصل زراعة الإنسان إلى هذه النقطة ، ستزداد قوة وعيه بشكل كبير بسبب هذا. كما سيمنح غرس الروح بعض مظاهر الوعي لمنصة اللوتس نفسها ، مما يجعلها تعمل وتتحرك كما لو كانت على قيد الحياة.
كانت هذه هي القوة التي كانت ملكًا فقط لـ محاربي المعبد ، ولكن الآن يمتلكها سو تشن أيضًا.
كمية القوة التي يمكن استعارتها تعتمد بدقة على هذا الجسر.
ومع ذلك ، كان محاربي المعبد أسوأ بكثير من سو تشن من حيث القدرة على استخدام طاقة الأصل بشكل فعال. يمكن للمرء أن يتخيل بسهولة أي نوع من القوة المرعبة التي ستستطيع سو تشن إطلاقها في المستقبل القريب.
كانت في الواقع منصة لوتس العرش الإلهي!
لقد حان وقت المغادرة.
لم يكن فردا من العرق الشرس فعليًا ، لذلك دفعته فترة من هذا النمو السريع بسرعة إلى حدوده. على الرغم من أن هذه الحدود لم تكن غير قابلة للكسر ، لم يكن لدى سو تشن الوقت الكافي لتجاوزها في هذه اللحظة.
يمكن أن يشعر سو شتن أن جسده يقترب من حدوده.
مع مرور الثواني ، توقف تدفق طاقة الأصل تدريجيًا ، وفتحت أبواب المعبد أخيرًا.
لم يكن فردا من العرق الشرس فعليًا ، لذلك دفعته فترة من هذا النمو السريع بسرعة إلى حدوده. على الرغم من أن هذه الحدود لم تكن غير قابلة للكسر ، لم يكن لدى سو تشن الوقت الكافي لتجاوزها في هذه اللحظة.
كانت هذه هي القوة التي كانت ملكًا فقط لـ محاربي المعبد ، ولكن الآن يمتلكها سو تشن أيضًا.
الوقت انتهى تقريبا على أي حال.
إذا كان أي فرد من العرق الشرس سيرى ذلك ، فإن عقولهم ستنهار بالتأكيد.
بدأت طاقة الأصل التي تمطر عليه من السقف في التوهج ، وتوقف تشغيل معبد الأصل ببطء.
امتدت النقوش الأكثر تعقيدًا عبر سطح منصة اللوتس. بمجرد اكتمال منصة اللوتس ، سيكتمل أيضًا نقش تجميد الفراغ.
تنهد سو تشن ووقف من حوض السباحة ، وارتدى ملابسه ، وانتظر بهدوء لفتح باب المعبد.
لم يتمكن أحد مزارعي عالم الضوء المهتز من تحقيق شيء مثل هذا.
هذه الرحلة إلى معبد الأصل قد استفاد منها بشكل كبير. ليس فقط أنه تمكن من اختراق عالم الضوء المهتز في هذا المنعطف الحاسم ، ولكن براعته الجسدية زادت أيضًا بمقدار كبير. ونتيجة لكل هذه التحسينات ، ارتفعت قدرته القتالية أيضًا.
بعد ذلك ، احتاج سو تشن إلى إلقاء بصمة الروح على منصة اللوتس الخاصة به.
كان قادرًا بالفعل على القتال مع مزارعي عالم الضوء المهتز المستوى المنخفض قبل الصعود. الآن ، تم تحسين جسمه بشكل كبير ، ولم يكن القتال مع مزارعي عالم الضوء المهتز مع ستة أو سبعة منصات لوتس مشكلة. إذا تم منحه مزيدًا من الوقت ليعتاد على جميع التغييرات التي مر بها جسمه ، فقد يكون قادرًا في الواقع على القتال مع مزارع عالم حرق الروح.
كانت حالة سو تشن الجسدية جيدة بالفعل بسبب زراعته لتقنية جسم الرياح المتدفقة ، ولكن جيد جدًا كان على مستوى الجنس البشري ، ولكن كان هناك العديد من المزارعين الآخرين المتخصصين في قتال قريب قريب كانوا أقوى منه.
مع مرور الثواني ، توقف تدفق طاقة الأصل تدريجيًا ، وفتحت أبواب المعبد أخيرًا.
انتشر عمود مشع من الضوء من جسم سو تشن ، مما يشير إلى أنه دخل بنجاح وبشكل كامل عالم الضوء المهتز.
وقف سو تشن وخرج من معبد الأصل.
في الوقت نفسه ، لم يتمكن من القيام بذلك إلا بعد الوصول إلى عالم الضوء المهتز.
بشكل غير متوقع ، تم استقباله من قبل حشد كبير من أفراد العرق الشرس المتجهين نحوه.
ومع ذلك ، كان محاربي المعبد أسوأ بكثير من سو تشن من حيث القدرة على استخدام طاقة الأصل بشكل فعال. يمكن للمرء أن يتخيل بسهولة أي نوع من القوة المرعبة التي ستستطيع سو تشن إطلاقها في المستقبل القريب.
على عكس حراس معبد الأصل ، تم تجهيز هؤلاء الأفراد بمعدات عملية وتم ضبطهم بشكل لا يصدق. لقد تقدموا بطريقة منظمة.
فتح سو تشن عينيه وأخرج تنهيدة طويلة.
كان هذا نادرًا للغاية بالنسبة إلى أفراد العرق الشرس المتهورين وغير المنضبطين .
هل باعه دانبا؟
تم تجهيز هؤلاء الجنود بدروع مصنوعة من جلود الوحوش الشيطانية والشفرات الحادة بدلاً من الفؤوس أو المطارق المعتادة. كانوا يرتدون خوذات على شكل قرن على رؤوسهم ، وكان كل واحد منهم طويلًا وقويًا ، يبعث هالة مهيبة.
ثم تم نشر سجادة من الحرير الأحمر على طول الطريق حتى الباب الأمامي لمعبد الأصل.
كانوا الحرس الامبراطوري لدولة الحديد والدم !
كانت سلاسل معظم الناس بيضاء إلى حد ما وأثيرية. غالبًا ما اختلف عدد السلاسل التي يمكن أن تظهر ، ولكن كان من المستحيل أن يكون هناك أكثر من ست أو سبع.
ظهر هذا الفكر على الفور في عقل سو تشن.
ثم انحدرت منصة اللوتس ببطء لأنها اندمجت في جسم سو تشن.
بعد أن عاش في قلعة غولان لهذه الفترة من الزمن ، طور سو تين بالفعل فهمًا تقريبيًا للتسلسل الهرمي العسكري لـالعرق الشلاس.
انتشر عمود مشع من الضوء من جسم سو تشن ، مما يشير إلى أنه دخل بنجاح وبشكل كامل عالم الضوء المهتز.
هؤلاء الحراس كانوا أكثر جنود النخبة من قبيلة الجحيم!
ومع ذلك ، لا تزال منصة اللوتس لم تنته على الرغم من أنها تحتوي الآن على اثنين من مهارات الأصل الطبيعية.
لماذا يظهر حراس الإمبراطور الشخصيين في مكان مثل هذا؟
عادة ، تسبب غرس الروح فقط في أن يتحرك نظام منصة اللوتس قليلاً أو توهجها بشكل خافت ، مما يدل على أنه الآن “على قيد الحياة”. لكن منصة اللوتس الخاصة بسو تشن كانت تومض وتتأرجح بشكل ملحوظ ، مما تسبب في سقوط الزهور من السماء لأنها تتألق بتألق شديد عندما بدأت تتفتح. لولا حقيقة أن سو تشن كان يتحكم فيه بعناية ، فربما انقسمت منصة اللوتس إلى أربعة أو خمسة أجزاء أصغر. يمكن رؤية شخصية مصغرة بشرية كانت صورة لـسو تشن وهو يجلس متقاطعاً في وسط زهرة اللوتس المزهرة.
هل تم كشف تنكره؟
يمكن أن يشعر سو شتن أن جسده يقترب من حدوده.
هل باعه دانبا؟
ومع ذلك ، فإن هذا الضوء الساحر ببساطة لا يمكن مقارنته بجسم الصولجان.
تومضت جميع أنواع الاحتمالات من خلال عقل سو تشن.
منصة اللوتس التي كان قد شكلها قبل لحظات فقط طارت من جسده ، وبدأت في الدوران فوق رأسه.
كما كان يحاول تخمين ما يجري ، انقسمت المجموعة الكبيرة من الحرس الإمبراطوري إلى صفين ، لتشكل ممرًا بينهما.
ثم تم نشر سجادة من الحرير الأحمر على طول الطريق حتى الباب الأمامي لمعبد الأصل.
ثم تم نشر سجادة من الحرير الأحمر على طول الطريق حتى الباب الأمامي لمعبد الأصل.
كان لا يزال يشبه فردا من العرق الشرس ، ولكن الآن لم يكن فقط مظهره الخارجي هو الذي يطابقه. حتى اللحم الموجود تحت جلده بدأ يأخذ خصائص جسدية تشبه أفراد العرق الشرس.
خرج عدد قليل من أفراد العرق الشرس من الحشد.
في هذه اللحظة ، توهج معبد الأصل بضوء متألق مع ازدهار زهرة اللوتس. كان وعي سو تشن مطبوعًا بقوة في الداخل ، وبدا أن وعيه قد انفجر فجأة بالقوة. كان يعلم أن تغذية منصة اللوتس تتسبب في نمو طاقة وعيه.
كان الشخص الموجود في المقدمة يرتدي تاجًا على رأسه. وغطت عباءة حمراء كتفيه ، وحمل صولجانًا رائعًا في يده ، مرصع بالجواهر. من الواضح أن الجوهرة كانت كريستالة أصل الإمبراطور الشيطاني .
كمية القوة التي يمكن استعارتها تعتمد بدقة على هذا الجسر.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع تلك التي يمتلكها سو تشن ، فإن هذه الكريستالة لم تكن سليمةً تمامًا. على هذا النحو ، كان توهجها خافتًا ولونها أكثر خفوتًا.
تم صنع جسم الصولجان من العظم.
ومع ذلك ، لا يزال يتوهج بضوء ساحر.
بعد الوصول إلى هذه النقطة ، تم تأسيس أساس عالم الضوء المهتز بالفعل. بصرف النظر عن إنشاء مهارات الأصل الطبيعية ، كان أهم جزء من التقدم إلى عالم الضوء المهتز هو القدرة على استعارة قوة السماوات والأرض.
ومع ذلك ، فإن هذا الضوء الساحر ببساطة لا يمكن مقارنته بجسم الصولجان.
عرف سو تشن أنه منذ هذا اليوم فصاعدًا ، خلق مدخلًا آخر على طريق زراعة البشرية.
تم صنع جسم الصولجان من العظم.
إنغجار!
كان هذا العظم لونًا أحمر ناريًا. لم يصدر ضوءًا ، لكن نظرة واحدة كانت كافية لإدراك أن هذا العظم يجسد عددًا لا نهائيًا من الألغاز العميقة ، وأي شخص يراه سيُرسل فورًا إلى حالة ذهول.
يمتلك العرق الشرس بنية مختلفة تمامًا عن الأجناس الأخرى. بعد أن بحث فيها لفترة طويلة ، طور سو تشن بشكل طبيعي بعض الطرق لتكرار الأسرار وراء قوة أجسامهم. كان عليه أن يتناول الدواء أولاً قبل أن تنتشر آثاره الطبية عبر بقية جسده. مع هطول أمطار الطاقة ، بدأت هالة شريان حياته تتغير تدريجياً.
كان عظم الأصل.
ومع ذلك ، عندما تم الانتهاء من نقش إنتقال البرج الأبيض ، اكتشف سو تشن بسرعة أن منصة اللوتس الخاصة به كانت مختلفة عن معظم الناس.
———————————————————–
عندما غرس سو تشن وعيه في منصة اللوتس ، بدأ يسمع صوتًا مرتفعًا ، مما أدى إلى توليد همهمة مدوية ، ثم ظهرت بتلات فجأة من العدم ، تطفو إلى أسفل بشكل مثالي.
في الوقت نفسه ، بدأ تنكره يذهب عندما قام بتحويل طاقة الأصل الداخلة إلى جسده إلى قوة جسدية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
