إعادة التفاوض
————————————————————————-
بشكل غير متوقع ، هز سو تشن رأسه. “ما أريده ليس مهمًا بالنسبة لك. والأهم من ذلك أن ما أريده ليس شيئًا يمكنك تقديمه لي “.
الفصل 684: إعادة التفاوض
يقع جيش المدافعين بأكمله حاليًا تحت نقطة نظره الجوية.
طار مكوك القمر الفضي بشكل عرضي في الهواء مثل طائر ، متجهًا نحو حدود المدافعين.
“حسناً. أرسله إلى هنا. ”
بعد سرقة كنوز الإمبراطور الشيطاني ، أكمل سو تشن مهمته بالكامل في منطقة عرق الوحوش ، لذلك لم يكن من المستغرب أنه يخطط الآن للعودة.
بعد أن مات وحش الأصل ، لم يتحلل عادة لأنه كان ببساطة شديد القوة ؛ تحول كل جزء من جسده إلى جبال ووديان وأنهار ونباتات. كانت بقاياه نادرة للغاية.
سافر مكوك القمر الفضي بسرعة في الهواء دون أي حوادث أخرى.
ومع ذلك ، كان سو تشن أكثر اهتمامًا بمعرفة ما إذا كان لورد الرياح السوداء قد مات أم تمكن من الفرار.
كانت هناك وحوش شيطانية أسرع من مكوك القمر الفضي ، ولكن لم يكن هناك الكثير ممن تم تركهم كحراس.
صاح شي مينغفينغ ، “هل أنت مجنون؟ إنهم المدافعون! ”
كانت السماء صافية ، مع عدم وجود سحابة في الأفق.
————————————————————————-
مع تحرك مكوك القمر الفضي بسرعة في الهواء ، تدحرجت السهول العشبية من الأسفل ، وكشفت النافذة عن المشهد اللطيف من حولهم.
إذا كان لدى المدافعين أي كنوز ثمينة ، فسيكون الأول هو معبد الأصل لأنه سمح لـالمدافعين بالتحكم في طاقة الأصل ولكن بطريقة مختلفة عن البشر. والثاني سيكون عظم الأصل القديم.
بما أنهم لم يطاردوا ، لم يطر سو تشن بسرعة أو ببطء شديد. سافروا بوتيرة مهللة ، و نظروا بسلام في المشهد الذي مروا به.
فوجئ دانبا.
عندما مروا ، رأوا فجأة مجموعة كبيرة من الجنود يمشون ببطء. عند الفحص الدقيق ، بدا أنهم جنود المدافعين.
بدا الجنود المدافعين هؤلاء وكأنهم خاضوا للتو معركة ضخمة. لقد عانوا من عدد قليل من الضحايا ، وبدا أن مجموعتهم الحالية أصيبت بجروح أكبر.
انقسمت مجموعة الجنود في الوسط ، وخرج دانبا من صفوف الجيش.
أدرك سو تشن على الفور أن هذه كانت بقايا من الجيش الذي حارب لورد الرياح السوداء.
تجمد شي مينغفينغ.
على الرغم من أن اللوردات الشيطانيين كانوا أقوياء ، إلا أنهم لم يتمكنوا من التعامل مع عشرات الآلاف من جنود المدافعين بمفردهم. كان سو تشن قد توقع هذه النتيجة منذ البداية.
ومع ذلك ، كان المدافعون لا يزالون قادرين على اكتشاف السفينة. بدأوا في الصراخ والصخب ، وسرعان ما قام تنين طائر مصنوع من سائل سام بتحريك جناحيه وحلق.
ومع ذلك ، كان سو تشن أكثر اهتمامًا بمعرفة ما إذا كان لورد الرياح السوداء قد مات أم تمكن من الفرار.
كانت شهية سو تشن غير قابلة للشبع ببساطة إذا كان قد طلب هذا عظم الأصل. بالطبع ، كان من المستحيل على دانبا أن يفي بهذا الوعد ، وحتى لو أراد ذلك ، لم يكن لديه حقًا سلطة إجراء هذا التبادل.
إذا لم يكن لورد الرياح السوداء قد مات بعد ، فسوف يتعافى في النهاية ويأتي من أجله مرة أخرى. إذا جذبه إلى معركة أخرى مع الرافجر ، فقد لا يتمكنون من مطاردته حتى لو أرادوا ذلك.
لم يرى سو تشن أي شيء يشبه جثة وحش شيطاني تنبعث منه هالة قوية ، لذلك كان يعلم أن المدافعين على الأرجح قد فشلًوا في قتله. بعد الوصول إلى هذا الاستنتاج ، برزت فكرة فجأة في رأسه. ضحك ، ثم قاد مكوك القمر الفضي إلى الأسفل.
كانت هذه هي الميزة التي يتمتع بها الخبير القوي على الأفراد الضعفاء منهم.
كانت شهية سو تشن غير قابلة للشبع ببساطة إذا كان قد طلب هذا عظم الأصل. بالطبع ، كان من المستحيل على دانبا أن يفي بهذا الوعد ، وحتى لو أراد ذلك ، لم يكن لديه حقًا سلطة إجراء هذا التبادل.
يقع جيش المدافعين بأكمله حاليًا تحت نقطة نظره الجوية.
ذهل شي مينغفينغ بشدة من أفعاله. “ماذا تفعل؟”
لم يرى سو تشن أي شيء يشبه جثة وحش شيطاني تنبعث منه هالة قوية ، لذلك كان يعلم أن المدافعين على الأرجح قد فشلًوا في قتله. بعد الوصول إلى هذا الاستنتاج ، برزت فكرة فجأة في رأسه. ضحك ، ثم قاد مكوك القمر الفضي إلى الأسفل.
طار مكوك القمر الفضي بشكل عرضي في الهواء مثل طائر ، متجهًا نحو حدود المدافعين.
ذهل شي مينغفينغ بشدة من أفعاله. “ماذا تفعل؟”
“ثم لماذا أنت هنا؟”
رد سو تشن: “أريد أن أحيي بعض الأصدقاء القدامى”.
كان يعلم أنه لم يكن لديه نوايا حسنة ، لكن الطعم كان مغر للغاية لدرجة أنه لم يكن هناك أي وسيلة للرفض.
صاح شي مينغفينغ ، “هل أنت مجنون؟ إنهم المدافعون! ”
كيف يمكن أن ينسى؟
حدق سو تشن بشراسة فيه. “هل تحاول محاضرتي الآن؟”
إنطلق مكوك القمر الفضي في الهواء ، مع الحفاظ على مسافة معينة من التنين الطائر. في الوقت نفسه ، أخرج سو تشن قطعة من كريستالات الميكا ، وصور نفسه ، ثم ألقاها.
تجمد شي مينغفينغ.
قال سو تشن بشكل عرضي: “إذا لم يفلح ذلك ، فإن الطواطم الثلاثة التي تركت لكم ستكون جيدة أيضًا”. “يمكنك فقط اختيار أحد الخيارين اللذين قمت بعرضهما.”
قال: “لا … أردت فقط أن أذكرك بأن المدافعين لديهم شخصيات شريرة وليسوا أنسب الناس لبناء علاقات معهم.”
أخذ الجنس البشري جوهر دمه وحوله إلى سلالة دم وحش الأصل.
“لا أعتقد أن التعامل معهم أصعب بكثير مقارنة بمعظم البشر.”
كان يعلم أنه لم يكن لديه نوايا حسنة ، لكن الطعم كان مغر للغاية لدرجة أنه لم يكن هناك أي وسيلة للرفض.
يمكن لشي مينغفينغ أن يتنهد فقط. لقد كان خطأه في ترك طمعه يسيطر عليه.
قال دانبا بغضب ، “أنت تقترح صفقة مستحيلة!”
في هذه المرحلة من الزمن ، كان بإمكانه فقط السماح لـسو تشن باتخاذ القرارات.
“هذا مستحيل .”
على الرغم من أنه كان في عالم الضوء المهتز ، إلا أنه لم يظهر أي فخر يجب أن يمتلكه خبير من هذا المستوى أمام سو تشن. كانت الغريزة في قلبه تخبره أنه حتى في معركة فردية ، لا ينبغي أن يكون لديه أي ثقة في الفوز.
كانت شهية سو تشن غير قابلة للشبع ببساطة إذا كان قد طلب هذا عظم الأصل. بالطبع ، كان من المستحيل على دانبا أن يفي بهذا الوعد ، وحتى لو أراد ذلك ، لم يكن لديه حقًا سلطة إجراء هذا التبادل.
مكوك القمر الفضي دار في الهواء عدة مرات قبل الهبوط. توقف هبوطه مباشرة فوق رأس جيش المدافعين.
ومع ذلك ، كان المدافعون لا يزالون قادرين على اكتشاف السفينة. بدأوا في الصراخ والصخب ، وسرعان ما قام تنين طائر مصنوع من سائل سام بتحريك جناحيه وحلق.
سافر مكوك القمر الفضي بسرعة في الهواء دون أي حوادث أخرى.
إنطلق مكوك القمر الفضي في الهواء ، مع الحفاظ على مسافة معينة من التنين الطائر. في الوقت نفسه ، أخرج سو تشن قطعة من كريستالات الميكا ، وصور نفسه ، ثم ألقاها.
بعد الصمت لبعض الوقت سأل: “ماذا تريد بالضبط؟”
كانت كريستالات الميكا تحتوي مادة غريبة يمكنها تسجيل مظهر الشخص تمامًا. على مسافة معينة ، كان من الممكن حتى لشخص ما أن ينقل الكلمات. كان هذا العنصر بالتحديد هو الذي استخدمه سو تشن لخداع دانبا أثناء المعركة في المستنقع.
بعد الصمت لبعض الوقت سأل: “ماذا تريد بالضبط؟”
شاهد جميع جنود المدافعين بينما كانت صورة سو تشن تطفو من السماء. هبطت على الأرض وابتسمت ، “المدافعون يعرفون حقاً كيفية إستقبال ضيوفهم.”
حدق سو تشن بشراسة فيه. “هل تحاول محاضرتي الآن؟”
“إنسان!”
إحتفظ بالطوطم حاليا في قصر الجحيم الإمبراطوري. سيكون من المستحيل على دانبا منحهم إلى سو تشن.
بدأ جنود المدافعين في الصخب أكثر بين بعضهم البعض وكانوا على وشك التقدم إلى الأمام.
صاح شي مينغفينغ ، “هل أنت مجنون؟ إنهم المدافعون! ”
“توقفوا!” أمر دانبا .
وتابع سو تشن قائلاً: “إذا لم توافق ، يمكنني أيضًا البحث عن أفراد قبيلة الجحيم ومناقشة ذلك معهم. قد يتفقون معي بالفعل. ”
انقسمت مجموعة الجنود في الوسط ، وخرج دانبا من صفوف الجيش.
“حسنا!” أومأ دانبا. فجأة ، أمسك بأحد جنود المدافعين كان يقف إلى جانبه ودفعه إلى الأمام. “خذ أحد رجالي معك. في شهر واحد ، طالما أن هذا الرجل يمكنه استخدام أي مهارة أصل ، فسأصدقك “.
رفع رأسه ونظر إلى السماء ، ثم إلى سو تشن المزيف على الأرض. “شجاعتك تذهلني حقًا. هل تجرؤ على الظهور حتى في هذه الحالة؟ ”
رد سو تشن بابتسامة مشرقة: “لأنك لن تسلمها اليوم لا يعني أنك لن تفعل ذلك في المستقبل”. “جئت لأبحث عنك بشكل أساسي للتفاوض وإعطائك فرصة. لماذا لا تستمع لظروفي أولاً. في يوم من الأيام ، عندما تشعر أن هذه الشروط مرضية ، يمكنك أن تأتي للبحث عني “.
“لماذا لا أجرؤ؟ فقط بسبب تنينك الطائر الذي لا قيمة له؟ ” قال سو تشن ببرود. “لن تكون قادرًا على مواجهتي تمامًا كما لم تكن قادرًا على تحمل لورد الرياح السوداء.”
كان هذا “عظم الأصل” في الواقع عظمة من جسد التنين الساطع.
“إذا أنت الآن هنا لتستفزني؟”
ضحك سو تشن. “فعلا؟ في الواقع ، لم نشكك أنت ولا أنا في أي وقت من الأوقات في أنني سأتمكن من تحقيق ذلك ، أليس كذلك؟ ”
“هل تعتقد أنني أضعت كريستالة ميكا عليك فقط لاستفزازك؟”
انقض التنين الطائر المصنوع من السم وأخذ الجندي المدافع ، وأخذه إلى السماء.
“ثم لماذا أنت هنا؟”
يقع جيش المدافعين بأكمله حاليًا تحت نقطة نظره الجوية.
“هل تتذكر اقتراحي من آخر مرة؟”
بعد الصمت لبعض الوقت سأل: “ماذا تريد بالضبط؟”
فوجئ دانبا.
ضحك سو تشن. “فعلا؟ في الواقع ، لم نشكك أنت ولا أنا في أي وقت من الأوقات في أنني سأتمكن من تحقيق ذلك ، أليس كذلك؟ ”
بالطبع يتذكر.
رد سو تشن: “أريد أن أحيي بعض الأصدقاء القدامى”.
كيف يمكن أن ينسى؟
إحتفظ بالطوطم حاليا في قصر الجحيم الإمبراطوري. سيكون من المستحيل على دانبا منحهم إلى سو تشن.
كانت كلمات سو تشن السابقة مثل السمّ المسبّب للتآكل. لقد دخلت من خلال أذنه وحفرت في قلبه ، مما يجعل من المستحيل عليه أن ينسى.
على الرغم من أن اللوردات الشيطانيين كانوا أقوياء ، إلا أنهم لم يتمكنوا من التعامل مع عشرات الآلاف من جنود المدافعين بمفردهم. كان سو تشن قد توقع هذه النتيجة منذ البداية.
تحسين قدرة المدافعين على استخدام طاقة الأصل!
“إذن لماذا أنت هنا تضيع وقتي؟”
حلم عدد لا يحصى من المدافعين بشيء من هذا القبيل.
كانت هذه هي الميزة التي يتمتع بها الخبير القوي على الأفراد الضعفاء منهم.
ومع ذلك ، عندما جاءت الكلمات من فم سو تشن ، بدا أن نية مخيفة تتخلل كل ما كان يقوله.
حدق سو تشن بشراسة فيه. “هل تحاول محاضرتي الآن؟”
كان يعلم أنه لم يكن لديه نوايا حسنة ، لكن الطعم كان مغر للغاية لدرجة أنه لم يكن هناك أي وسيلة للرفض.
إنطلق مكوك القمر الفضي في الهواء ، مع الحفاظ على مسافة معينة من التنين الطائر. في الوقت نفسه ، أخرج سو تشن قطعة من كريستالات الميكا ، وصور نفسه ، ثم ألقاها.
بعد الصمت لبعض الوقت سأل: “ماذا تريد بالضبط؟”
“إذن لماذا أنت هنا تضيع وقتي؟”
بشكل غير متوقع ، هز سو تشن رأسه. “ما أريده ليس مهمًا بالنسبة لك. والأهم من ذلك أن ما أريده ليس شيئًا يمكنك تقديمه لي “.
“حسنا!” أومأ دانبا. فجأة ، أمسك بأحد جنود المدافعين كان يقف إلى جانبه ودفعه إلى الأمام. “خذ أحد رجالي معك. في شهر واحد ، طالما أن هذا الرجل يمكنه استخدام أي مهارة أصل ، فسأصدقك “.
“إذن لماذا أنت هنا تضيع وقتي؟”
نجح سو تشن فقط في اكتشاف سر العرافين هذا من خلال استجواب رينا بشكل متكرر.
رد سو تشن بابتسامة مشرقة: “لأنك لن تسلمها اليوم لا يعني أنك لن تفعل ذلك في المستقبل”. “جئت لأبحث عنك بشكل أساسي للتفاوض وإعطائك فرصة. لماذا لا تستمع لظروفي أولاً. في يوم من الأيام ، عندما تشعر أن هذه الشروط مرضية ، يمكنك أن تأتي للبحث عني “.
“إذا أنت الآن هنا لتستفزني؟”
“ما هي الشروط؟” سأل دانبا.
بدأ جنود المدافعين في الصخب أكثر بين بعضهم البعض وكانوا على وشك التقدم إلى الأمام.
قال سو تشن بهدوء: “أريد عظم أصل الذي يحمله سلف قبيلة الجحيم.”
يقع جيش المدافعين بأكمله حاليًا تحت نقطة نظره الجوية.
“ماذا قلت؟” كادت عيني دانبا تخرج من مآخذها.
كانت هذه هي الميزة التي يتمتع بها الخبير القوي على الأفراد الضعفاء منهم.
إذا كان لدى المدافعين أي كنوز ثمينة ، فسيكون الأول هو معبد الأصل لأنه سمح لـالمدافعين بالتحكم في طاقة الأصل ولكن بطريقة مختلفة عن البشر. والثاني سيكون عظم الأصل القديم.
تحسين قدرة المدافعين على استخدام طاقة الأصل!
كان هذا “عظم الأصل” في الواقع عظمة من جسد التنين الساطع.
إنطلق مكوك القمر الفضي في الهواء ، مع الحفاظ على مسافة معينة من التنين الطائر. في الوقت نفسه ، أخرج سو تشن قطعة من كريستالات الميكا ، وصور نفسه ، ثم ألقاها.
بعد أن مات وحش الأصل ، لم يتحلل عادة لأنه كان ببساطة شديد القوة ؛ تحول كل جزء من جسده إلى جبال ووديان وأنهار ونباتات. كانت بقاياه نادرة للغاية.
على الرغم من أنه كان في عالم الضوء المهتز ، إلا أنه لم يظهر أي فخر يجب أن يمتلكه خبير من هذا المستوى أمام سو تشن. كانت الغريزة في قلبه تخبره أنه حتى في معركة فردية ، لا ينبغي أن يكون لديه أي ثقة في الفوز.
ومع ذلك ، فإن التنين الساطع ترك وراءه جوهر الدم ، عظم الأصل ، وكريستالة الجوهر.
ومع ذلك ، كان سو تشن أكثر اهتمامًا بمعرفة ما إذا كان لورد الرياح السوداء قد مات أم تمكن من الفرار.
أخذ الجنس البشري جوهر دمه وحوله إلى سلالة دم وحش الأصل.
—————————
تم أخذ عظم الأصل من قبل المدافعين واستخدامها كقاعدة لتطوير عظام العرافين. كان مصدر قوة عظام العرافين هذه في الواقع ارتباطهم بـ عظم الأصل. يمتلك التنين الساطع قوة لا حدود لها ولديه القدرة على النظر في الماضي والمستقبل. تم تمرير هذه القدرة جزئيًا في عظم الأصل الخاص به. وقد تم إنتاج العرافين الفريدين للنظر في المستقبل في المدافعين كنسخ من هذه القدرة.
حلم عدد لا يحصى من المدافعين بشيء من هذا القبيل.
نجح سو تشن فقط في اكتشاف سر العرافين هذا من خلال استجواب رينا بشكل متكرر.
إنطلق مكوك القمر الفضي في الهواء ، مع الحفاظ على مسافة معينة من التنين الطائر. في الوقت نفسه ، أخرج سو تشن قطعة من كريستالات الميكا ، وصور نفسه ، ثم ألقاها.
كانت شهية سو تشن غير قابلة للشبع ببساطة إذا كان قد طلب هذا عظم الأصل. بالطبع ، كان من المستحيل على دانبا أن يفي بهذا الوعد ، وحتى لو أراد ذلك ، لم يكن لديه حقًا سلطة إجراء هذا التبادل.
كان هذا “عظم الأصل” في الواقع عظمة من جسد التنين الساطع.
تم الاحتفاظ بـعظم الأصل في الضريح الإلهي المركزي وكانت قبيلة الجحيم تستخدمه فقط ، التي حكمت دولة الحديد والدم ، ولديها السلطة المطلقة في إدارة شؤونها.
“ما هي الشروط؟” سأل دانبا.
“هذا مستحيل .”
قال سو تشن بشكل عرضي: “إذا لم يفلح ذلك ، فإن الطواطم الثلاثة التي تركت لكم ستكون جيدة أيضًا”. “يمكنك فقط اختيار أحد الخيارين اللذين قمت بعرضهما.”
قال دانبا بغضب ، “أنت تقترح صفقة مستحيلة!”
إحتفظ بالطوطم حاليا في قصر الجحيم الإمبراطوري. سيكون من المستحيل على دانبا منحهم إلى سو تشن.
في هذه المرحلة من الزمن ، كان بإمكانه فقط السماح لـسو تشن باتخاذ القرارات.
قال دانبا بغضب ، “أنت تقترح صفقة مستحيلة!”
“حسناً. أرسله إلى هنا. ”
قال سو تشن: “إنها مستحيلة في الوقت الحالي”.
“ماذا قلت؟” كادت عيني دانبا تخرج من مآخذها.
شعر دانبا بقلب يرتجف قليلاً عندما سمع ذلك.
ضحك سو تشن. “فعلا؟ في الواقع ، لم نشكك أنت ولا أنا في أي وقت من الأوقات في أنني سأتمكن من تحقيق ذلك ، أليس كذلك؟ ”
وتابع سو تشن قائلاً: “إذا لم توافق ، يمكنني أيضًا البحث عن أفراد قبيلة الجحيم ومناقشة ذلك معهم. قد يتفقون معي بالفعل. ”
يقع جيش المدافعين بأكمله حاليًا تحت نقطة نظره الجوية.
“لم تتمكن حتى من إيجاد طريقة للمدافعين للسيطرة في طاقة الأصل حتى الآن ، لكنك تطلب بالفعل مثل هذا السعر المرتفع. ألا تعتقد أنك تطلب الكثير؟ ”
تجمد شي مينغفينغ.
ضحك سو تشن. “فعلا؟ في الواقع ، لم نشكك أنت ولا أنا في أي وقت من الأوقات في أنني سأتمكن من تحقيق ذلك ، أليس كذلك؟ ”
رد سو تشن: “أريد أن أحيي بعض الأصدقاء القدامى”.
صمت دانبا.
عندما مروا ، رأوا فجأة مجموعة كبيرة من الجنود يمشون ببطء. عند الفحص الدقيق ، بدا أنهم جنود المدافعين.
رفع سو تشن إصبعه. “شهر! أمهلني شهرًا واحدًا ، وسأوضح لك شيئًا لن تتمكن من تجاهله. إذا لم أتمكن من فعل ذلك ، يمكنك فقط التظاهر بأنني لم أقل أي شيء “.
يمكن لشي مينغفينغ أن يتنهد فقط. لقد كان خطأه في ترك طمعه يسيطر عليه.
“حسنا!” أومأ دانبا. فجأة ، أمسك بأحد جنود المدافعين كان يقف إلى جانبه ودفعه إلى الأمام. “خذ أحد رجالي معك. في شهر واحد ، طالما أن هذا الرجل يمكنه استخدام أي مهارة أصل ، فسأصدقك “.
وتابع سو تشن قائلاً: “إذا لم توافق ، يمكنني أيضًا البحث عن أفراد قبيلة الجحيم ومناقشة ذلك معهم. قد يتفقون معي بالفعل. ”
“حسناً. أرسله إلى هنا. ”
رد سو تشن: “أريد أن أحيي بعض الأصدقاء القدامى”.
انقض التنين الطائر المصنوع من السم وأخذ الجندي المدافع ، وأخذه إلى السماء.
بشكل غير متوقع ، هز سو تشن رأسه. “ما أريده ليس مهمًا بالنسبة لك. والأهم من ذلك أن ما أريده ليس شيئًا يمكنك تقديمه لي “.
—————————
المدافعين يعني أفراد العرق الشرس بالطبع لأني لم أتمكن من الإستمرار بترجمة إسم العرق دائما بالعرق الشرس مرارا وتكرارا , و مثال على ذلك : إنسان= الجنس البشري وليس إنساني.
صاح شي مينغفينغ ، “هل أنت مجنون؟ إنهم المدافعون! ”
المدافع = العرق الشرس .
وتابع سو تشن قائلاً: “إذا لم توافق ، يمكنني أيضًا البحث عن أفراد قبيلة الجحيم ومناقشة ذلك معهم. قد يتفقون معي بالفعل. ”
كانت هناك وحوش شيطانية أسرع من مكوك القمر الفضي ، ولكن لم يكن هناك الكثير ممن تم تركهم كحراس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
