تقنية الزراعة الطاهرة
—————————————————————–
“ماذا تعمل، أو ماذا تفعل؟” سأل الجميع في وقت واحد.
الفصل 644: تقنية الزراعة الطاهرة
بالنسبة إلى لي تشونغشان ، كانت نسبة العشرين في المائة مرضية للغاية بالفعل ، لكن سو تشن شعر أن التحسن غير كافٍ.
“…..جيد جدا. الماء يغلي الآن. استعد لإضافة العشب المتغير …… لا ، هذا كثير جدًا. أقل قليلاً …… أقل قليلاً …… حسنًا ، ضعها في وعاء الخلط الآن واستعد لتقليبها …… ”
على الرغم من أنه قد أعطاهم بالفعل الوصفة ، فإن صنعها على هذا النطاق الكبير أثناء إنتاج عشرة قوارير أو أكثر في وقت واحد كان صعبًا للغاية. على هذا النحو ، كان على سو تشن أن يراقب من الجانب ويقدم مؤشرات من وقت لآخر.
أثناء وقوفه أمام الخيمة الرئيسية ، وجه سو تشن الجنود حول كيفية إعداد الأدوية اللازمة لإنشاء الطوطم الانحلالي.
“مع الطوطم الانحلالي ، ستزداد قوة الجنود بحوالي عشرين بالمائة. هذا كله بسبب مساعدتك! ” قال لي تشونغشان بسعادة.
على الرغم من أنه قد أعطاهم بالفعل الوصفة ، فإن صنعها على هذا النطاق الكبير أثناء إنتاج عشرة قوارير أو أكثر في وقت واحد كان صعبًا للغاية. على هذا النحو ، كان على سو تشن أن يراقب من الجانب ويقدم مؤشرات من وقت لآخر.
—————————————————————–
أدت الزيادة في القدرة الحسابية التي قدمتها بلورة الوعي إلى سو تشن إلى تحسين قدرته بشكل كبير على تحليل المواقف ، ولم يشعر بأنه مثقل على الإطلاق بكميات كبيرة من الأرقام. إذا كان بإمكانه صنع قارورة واحدة من الدواء ، فيمكنه صنع مرجل كامل ، وإذا تم استيفاء الشروط ، حتى حوض كامل كان ممكنًا.
عندما وصل إلى ذلك الجزء الأخير ، شعر سو تشن بالحرج قليلاً.
بموجب تعليماته ، بدأ الدواء داخل المرجل يتغير ويتحول ، كل فقاعة في حسابات سو تشن.
بعد أن عرفوا سو تشن لعدة أيام ، أصبح الجميع يفهمون سو تشن تدريجيًا بشكل أفضل كشخص. أي شيء طوره بالتأكيد لن يكون شائعًا.
لم تقع حوادث. كان كل شيء مختلطًا بدقة وحذر.
“الوصول إلى عالم تكثيف التشي في شهر واحد فقط؟” ذهل لي تشونغشان.
“حسنا ، ارفع المرجل!” صاح سو تشن.
قال جون موشي: “حامية جبل التنين أيضًا”.
قام الجنود بإطفاء النيران بسرعة وصبوا الدواء في الداخل في أوعية فردية.
أصبح هذا النوع من الأدوية منتشرًا تمامًا في المملكة البشرية. ومع ذلك ، لأنه كان دواء جديدًا ، كان معدل نجاح الجميع في صنع الدواء منخفضًا نسبيًا. سيتم تخزين أي نجاحات بعناية وإغلاقها في قوارير اليشم ليتم بيعها لاحقًا بسعر مرتفع. هنا ، ومع ذلك ، كان يتم إنتاجه بكميات كبيرة من قبل المرجل ثم يتم تخزينه في أوعية عادية. إذا رأى الناس في الممالك البشرية ذلك ، فقد يموتون من الصدمة.
على الرغم من أنه قد أعطاهم بالفعل الوصفة ، فإن صنعها على هذا النطاق الكبير أثناء إنتاج عشرة قوارير أو أكثر في وقت واحد كان صعبًا للغاية. على هذا النحو ، كان على سو تشن أن يراقب من الجانب ويقدم مؤشرات من وقت لآخر.
تم توزيع الدواء على الفور بين الكتيبة. كان المسؤولون المدربون مسؤولين عن المساعدة في وشم الجنود ، لذلك لم تكن هناك حاجة حقًا لتخزين الدواء بشكل صحيح.
لم تقع حوادث. كان كل شيء مختلطًا بدقة وحذر.
قال تشنغ تيانهاي: “حسنًا ، كل شخص من حامية الثياب الزرقاء يأتي الآن”.
قال جون موشي: “حامية جبل التنين أيضًا”.
قال جون موشي: “حامية جبل التنين أيضًا”.
ومع طريقة سو تشن في القيام بالأشياء ، سيتم ترقية مؤسسة كتيبة القوة السماوية بشكل مباشر إلى مزارعي عالم تكثيف التشي. كان هذا حقا تحسنا كبيرا.
قال لين شاوشوان: “حامية الجبل الخفي”.
—————————————————————–
قالت تشو ينغوان: “ما زالت حامية الثياب الزرقاء تفتقد ثمانية وأربعين جزءًا”.
على الرغم من أن المقاتلين كانوا من الطبقة الدنيا ، إلا أن جميعهم تقريبًا كانوا في الطبقة الثامنة أو التاسعة ، و أكثرهم كانوا في ذروة مرحلة تهدأة الجسم. على هذا النحو ، في كل عام سيكون هناك عدد كبير من المقاتلين الذين أصبحوا متخصصي الأصل ، مما يضمن أن هناك دائمًا عدد ثابت من متخصصي الأضل بين صفوف الكتيبة. شكلت تلك المجموعة من مزارعي عالم تكثيف التشي الضباط الأقل رتبة في الكتيبة ؛ على الرغم من أنهم لم يكونوا أقوياء بشكل خاص ، إلا أنهم كانوا الأكثر أهمية. لقد امتلكوا جميعًا العمل الجماعي المتماسك الذي يجب أن تظهره مجموعة من النخب المدربة ، ومستوى معين من القوة الشخصية ، وكذلك كمية معينة من الصفات القيادية.
“بمجرد أن ننتهي من صنع هذا المرجل ، سنقوم بعملنا بشكل مثالي”. ضحك سو تشن.
قام الجنود بإطفاء النيران بسرعة وصبوا الدواء في الداخل في أوعية فردية.
بالطبع ، كان هذا كله نتيجة حساباته.
قال سو تشن ببعض الحرج ، “لقد تمكنت مؤخرًا فقط من جمع كل شيء معًا”.
“رجل صالح! ضحكت تشو ينغوان وهي تضرب سو تشن بذراعها.
مسألة رؤيته عارية قد مرت بالفعل ، ولم يبال أحد بها. كانوا جميعًا جنودًا وقد عانوا من مذبحة دموية من قبل. لم يهتموا حتى بحياتهم ، لذلك لم يكن من الجدير بالذكر القاع العاري لشخص آخر. لقد رأت تشو ينغوان قيعان عارية كافية لملء حامية بأكملها ، لذا لم يكن سو تشن شيئًا يستحق التحدث عنه .
مسألة رؤيته عارية قد مرت بالفعل ، ولم يبال أحد بها. كانوا جميعًا جنودًا وقد عانوا من مذبحة دموية من قبل. لم يهتموا حتى بحياتهم ، لذلك لم يكن من الجدير بالذكر القاع العاري لشخص آخر. لقد رأت تشو ينغوان قيعان عارية كافية لملء حامية بأكملها ، لذا لم يكن سو تشن شيئًا يستحق التحدث عنه .
قالت تشو ينغوان: “ما زالت حامية الثياب الزرقاء تفتقد ثمانية وأربعين جزءًا”.
“مع الطوطم الانحلالي ، ستزداد قوة الجنود بحوالي عشرين بالمائة. هذا كله بسبب مساعدتك! ” قال لي تشونغشان بسعادة.
“نوع من طرق الزراعة التي طورتها”. أجاب سو تشن ، “أسميها تقنية الزراعة الطاهرة.”
“فقط عشرين بالمائة؟” شعر سو تشن بعدم الرضا التام.
“ماذا تعمل، أو ماذا تفعل؟” سأل الجميع في وقت واحد.
لم يكن هذا مفاجئًا – كان الطوطم الانحلالي مفيدًا بالفعل ، ولكن بالنسبة لكتيبة القوة السماوية ، التي اعتاد جنودها النخبة على العمل معًا ، فإن الطوطم الانحلالي لن يمنحهم سوى عدد قليل من خيارات القتال. كما كانت فعاليته في زيادة قوة المهارات المركبة محدودة. عند حساب حقيقة أن الطوطم الانحلالي كان عديم الفائدة على المزارعين ذوي المستوى الأعلى ، كان متوسط الزيادة في القوة حوالي عشرين بالمائة فقط.
من الواضح أنه لم يفعل ذلك لنفسه. كان أحد جوانب ذلك أنه كان مفتونًا بالعملية ، ولكن الجانب الآخر هو أنه أراد إيجاد طريقة لجميع البشر للنمو بسرعة أكبر.
بالنسبة إلى لي تشونغشان ، كانت نسبة العشرين في المائة مرضية للغاية بالفعل ، لكن سو تشن شعر أن التحسن غير كافٍ.
لحسن الحظ ، لم يكن يخطط للاعتماد فقط على النقوش الطوطمية.
لحسن الحظ ، لم يكن يخطط للاعتماد فقط على النقوش الطوطمية.
“نوع من طرق الزراعة التي طورتها”. أجاب سو تشن ، “أسميها تقنية الزراعة الطاهرة.”
قال سو تشن وهو يسحب كتابًا صغيرًا: “نظرًا لأن هذا هو الحال ، فلنقم بإضافة هذا أيضًا”.
كانت تقنية الزراعة التي بحث عنها في وقت فراغه قادرة على تقليل الوقت الذي يستغرقه الوصول إلى عالم تكثيف من ذروة عالم تهدأة الجسم؟ إذا كان هذا هو تركيزه الرئيسي ، فما الذي كان سيحدث؟
“ما هذا؟” سأل لي تشونغشان مع بعض الفضول.
تم توزيع الدواء على الفور بين الكتيبة. كان المسؤولون المدربون مسؤولين عن المساعدة في وشم الجنود ، لذلك لم تكن هناك حاجة حقًا لتخزين الدواء بشكل صحيح.
“نوع من طرق الزراعة التي طورتها”. أجاب سو تشن ، “أسميها تقنية الزراعة الطاهرة.”
من الواضح أنه لم يفعل ذلك لنفسه. كان أحد جوانب ذلك أنه كان مفتونًا بالعملية ، ولكن الجانب الآخر هو أنه أراد إيجاد طريقة لجميع البشر للنمو بسرعة أكبر.
“ماذا تعمل، أو ماذا تفعل؟” سأل الجميع في وقت واحد.
لم يكن هذا مفاجئًا – كان الطوطم الانحلالي مفيدًا بالفعل ، ولكن بالنسبة لكتيبة القوة السماوية ، التي اعتاد جنودها النخبة على العمل معًا ، فإن الطوطم الانحلالي لن يمنحهم سوى عدد قليل من خيارات القتال. كما كانت فعاليته في زيادة قوة المهارات المركبة محدودة. عند حساب حقيقة أن الطوطم الانحلالي كان عديم الفائدة على المزارعين ذوي المستوى الأعلى ، كان متوسط الزيادة في القوة حوالي عشرين بالمائة فقط.
بعد أن عرفوا سو تشن لعدة أيام ، أصبح الجميع يفهمون سو تشن تدريجيًا بشكل أفضل كشخص. أي شيء طوره بالتأكيد لن يكون شائعًا.
على الرغم من أنه قد أعطاهم بالفعل الوصفة ، فإن صنعها على هذا النطاق الكبير أثناء إنتاج عشرة قوارير أو أكثر في وقت واحد كان صعبًا للغاية. على هذا النحو ، كان على سو تشن أن يراقب من الجانب ويقدم مؤشرات من وقت لآخر.
كما توقعوا ، لم يكن رد سو تشن عاديًا على الإطلاق. “يجب أن يكون قادرًا على مساعدة المزارعين على الشعور بشكل أوضح بوجود طاقة الأصل واستيعابها بكفاءة أكبر … ما أعنيه هو أنه يجب تحسين معدل امتصاص طاقة الأصل ، وبالتالي زيادة معدل زراعتهم . ”
بعد كل شيء ، لم يفهم أحد المبادئ الأساسية الكامنة وراء استخدام طاقة الأصل أفضل منه.
بدأ الجميع على الفور مناقشة فيما بينهم.
“هذا النوع من الأساليب يقلل من ضرورة الموهبة إلى الحد الأدنى المطلق. قال سو تشن: “إذا قام خبراء ذروة عالم تهدأة الجسم بزراعته ، فيجب أن يتمكنوا من الوصول إلى عالم تكثيف التشي في غضون شهر”.
منذ البداية ، كانت القدرة على استيعاب واستخدام طاقة الأصل هي ما يميز عامة الناس من متخصصي الأصل. على الرغم من أنه من الناحية النظرية يمكن لأي شخص استيعاب طاقة الاصل ويصبح متخصص اصل، في الواقع لم يكن هذا إنجازًا سهلاً. كان هذا واضحًا من حقيقة أن أغلبية الأشخاص تقريبًا في كتيبة القوة السماوية كان لا يزال مقاتلا في عالم تهدأة الجسم.
كانت تقنية الزراعة التي بحث عنها في وقت فراغه قادرة على تقليل الوقت الذي يستغرقه الوصول إلى عالم تكثيف من ذروة عالم تهدأة الجسم؟ إذا كان هذا هو تركيزه الرئيسي ، فما الذي كان سيحدث؟
على مدى عشرات الملايين من السنين الماضية ، طور البشر جميع أنواع التكتيكات والأساليب لامتصاص واستخدام طاقة الأصل. على الرغم من ارتفاع معدل الامتصاص ، إلا أن هذه الزيادة لا تزال محدودة.
بعد أن عرفوا سو تشن لعدة أيام ، أصبح الجميع يفهمون سو تشن تدريجيًا بشكل أفضل كشخص. أي شيء طوره بالتأكيد لن يكون شائعًا.
كان لدى سو تشن عينه المجهرية ، لذلك كانت قدرته على امتصاص طاقة الأصل أسرع عدة مرات من معظم الناس. ليس هذا فقط ، ولكن في وقت فراغه ، سيحاول سو تشن حتى استخدام العين المجهرية لمراقبة طاقة الأصل المتدفقة في الهواء ، محاولًا تكييف أسلوبه في الزراعة وزيادة المعدل الذي يمكنه من امتصاص طاقة الأصل.
عندما وصل إلى ذلك الجزء الأخير ، شعر سو تشن بالحرج قليلاً.
من الواضح أنه لم يفعل ذلك لنفسه. كان أحد جوانب ذلك أنه كان مفتونًا بالعملية ، ولكن الجانب الآخر هو أنه أراد إيجاد طريقة لجميع البشر للنمو بسرعة أكبر.
قام الجنود بإطفاء النيران بسرعة وصبوا الدواء في الداخل في أوعية فردية.
لأنه كان بإمكانه مراقبة طاقة الأصل مباشرة ، كانت موهبة سو تشن في البحث لا مثيل لها. حتى لو لم يبتكر شيئًا ذا معنى خاصًا ، فقد تمكن سو تشن من العثور على العديد من طرق الأخبار لاستيعاب واستخدام طاقة الأصل فقط من خلال تجربة الأشياء بشكل عرضي.
على مدى عشرات الملايين من السنين الماضية ، طور البشر جميع أنواع التكتيكات والأساليب لامتصاص واستخدام طاقة الأصل. على الرغم من ارتفاع معدل الامتصاص ، إلا أن هذه الزيادة لا تزال محدودة.
لقد كان واضحًا جدًا بشأن التقنيات التي حققت أعلى معدلات النجاح أو أفضل فعالية.
بعد كل شيء ، لم يفهم أحد المبادئ الأساسية الكامنة وراء استخدام طاقة الأصل أفضل منه.
“لماذا لم تسحب هذا في وقت سابق؟ هذه أشياء جيدة! ” أمسك تشينغ تيانهاي ، الذي كانت شخصيته أكثر اندفاعًا قليلاً ، بالكتيب من يدي سو تشن و عامله مثل الكنز.
كانت تقنية الزراعة الطاهرة هذه عبارة عن تجميع لكل شيء تراكمه سو تشن على مر السنين ، والذي قام بعد ذلك بتجميعه وتحسينه ليحول إلى تقنية زراعة كاملة.
من خلال الآلة الحاسبة الجديدة ، كان الإنجاز الأول لـسو تشن هو تقنية الزراعة الطاهرة. كان تنظيم وتجميع المعرفة شيئًا يناسب الحاسوب في وعيه تمامًا.
“هذا النوع من الأساليب يقلل من ضرورة الموهبة إلى الحد الأدنى المطلق. قال سو تشن: “إذا قام خبراء ذروة عالم تهدأة الجسم بزراعته ، فيجب أن يتمكنوا من الوصول إلى عالم تكثيف التشي في غضون شهر”.
“الوصول إلى عالم تكثيف التشي في شهر واحد فقط؟” ذهل لي تشونغشان.
“الوصول إلى عالم تكثيف التشي في شهر واحد فقط؟” ذهل لي تشونغشان.
هذه السرعة كانت سريعة للغاية ، أليس كذلك؟
لم يكن هذا مفاجئًا – كان الطوطم الانحلالي مفيدًا بالفعل ، ولكن بالنسبة لكتيبة القوة السماوية ، التي اعتاد جنودها النخبة على العمل معًا ، فإن الطوطم الانحلالي لن يمنحهم سوى عدد قليل من خيارات القتال. كما كانت فعاليته في زيادة قوة المهارات المركبة محدودة. عند حساب حقيقة أن الطوطم الانحلالي كان عديم الفائدة على المزارعين ذوي المستوى الأعلى ، كان متوسط الزيادة في القوة حوالي عشرين بالمائة فقط.
أجاب سو تشن بثقة: “نعم”. “ومع ذلك ، فمن الأفضل استكمال وجباتهم الغذائية بالكثير من اللحوم من الوحوش المفرغة. بالإضافة إلى ذلك ، فهي فعالة فقط للمقاتلين. لم أتمكن من تطوير تقنية مشابهة لعالم تكثيف التشي حتى الآن. بعد كل شيء ، هذا مجرد شيء كنت أبحث عنه في وقت فراغي ، وليس الاتجاه الرئيسي لبحثي “.
عندما وصل إلى ذلك الجزء الأخير ، شعر سو تشن بالحرج قليلاً.
لكن ذلك لم يكن أهم شيء. أهم شيء هو أن معظم الجنود في جيش القوة السماوية كانوا في ذروة عالم تهدأة الجسم!
ومع ذلك ، شعر الجميع ممن سمعوا ذلك أنهم سيبكون.
أدت الزيادة في القدرة الحسابية التي قدمتها بلورة الوعي إلى سو تشن إلى تحسين قدرته بشكل كبير على تحليل المواقف ، ولم يشعر بأنه مثقل على الإطلاق بكميات كبيرة من الأرقام. إذا كان بإمكانه صنع قارورة واحدة من الدواء ، فيمكنه صنع مرجل كامل ، وإذا تم استيفاء الشروط ، حتى حوض كامل كان ممكنًا.
كانت تقنية الزراعة التي بحث عنها في وقت فراغه قادرة على تقليل الوقت الذي يستغرقه الوصول إلى عالم تكثيف من ذروة عالم تهدأة الجسم؟ إذا كان هذا هو تركيزه الرئيسي ، فما الذي كان سيحدث؟
قال جون موشي: “حامية جبل التنين أيضًا”.
لكن ذلك لم يكن أهم شيء. أهم شيء هو أن معظم الجنود في جيش القوة السماوية كانوا في ذروة عالم تهدأة الجسم!
قال لين شاوشوان: “حامية الجبل الخفي”.
على الرغم من أن المقاتلين كانوا من الطبقة الدنيا ، إلا أن جميعهم تقريبًا كانوا في الطبقة الثامنة أو التاسعة ، و أكثرهم كانوا في ذروة مرحلة تهدأة الجسم. على هذا النحو ، في كل عام سيكون هناك عدد كبير من المقاتلين الذين أصبحوا متخصصي الأصل ، مما يضمن أن هناك دائمًا عدد ثابت من متخصصي الأضل بين صفوف الكتيبة. شكلت تلك المجموعة من مزارعي عالم تكثيف التشي الضباط الأقل رتبة في الكتيبة ؛ على الرغم من أنهم لم يكونوا أقوياء بشكل خاص ، إلا أنهم كانوا الأكثر أهمية. لقد امتلكوا جميعًا العمل الجماعي المتماسك الذي يجب أن تظهره مجموعة من النخب المدربة ، ومستوى معين من القوة الشخصية ، وكذلك كمية معينة من الصفات القيادية.
هذه السرعة كانت سريعة للغاية ، أليس كذلك؟
ومع طريقة سو تشن في القيام بالأشياء ، سيتم ترقية مؤسسة كتيبة القوة السماوية بشكل مباشر إلى مزارعي عالم تكثيف التشي. كان هذا حقا تحسنا كبيرا.
من خلال الآلة الحاسبة الجديدة ، كان الإنجاز الأول لـسو تشن هو تقنية الزراعة الطاهرة. كان تنظيم وتجميع المعرفة شيئًا يناسب الحاسوب في وعيه تمامًا.
كان هذا يعني مثل أن كل جنودهم أصبحوا مثل حامية الثياب الزرقاء.
الفصل 644: تقنية الزراعة الطاهرة
كادت أعين لي تشونغشان و الآخرين تخرج من مآخذهم. “هل أنت واثق؟”
“بمجرد أن ننتهي من صنع هذا المرجل ، سنقوم بعملنا بشكل مثالي”. ضحك سو تشن.
أومأ سو تشن. “إذا كان بإمكانك ضمان إمدادات ثابتة من لحوم الوحوش المفرغة ، فسوف تكون أسرع وليس أبطأ.”
كانت تقنية الزراعة التي بحث عنها في وقت فراغه قادرة على تقليل الوقت الذي يستغرقه الوصول إلى عالم تكثيف من ذروة عالم تهدأة الجسم؟ إذا كان هذا هو تركيزه الرئيسي ، فما الذي كان سيحدث؟
“لماذا لم تسحب هذا في وقت سابق؟ هذه أشياء جيدة! ” أمسك تشينغ تيانهاي ، الذي كانت شخصيته أكثر اندفاعًا قليلاً ، بالكتيب من يدي سو تشن و عامله مثل الكنز.
أجاب سو تشن بثقة: “نعم”. “ومع ذلك ، فمن الأفضل استكمال وجباتهم الغذائية بالكثير من اللحوم من الوحوش المفرغة. بالإضافة إلى ذلك ، فهي فعالة فقط للمقاتلين. لم أتمكن من تطوير تقنية مشابهة لعالم تكثيف التشي حتى الآن. بعد كل شيء ، هذا مجرد شيء كنت أبحث عنه في وقت فراغي ، وليس الاتجاه الرئيسي لبحثي “.
قال سو تشن ببعض الحرج ، “لقد تمكنت مؤخرًا فقط من جمع كل شيء معًا”.
كادت أعين لي تشونغشان و الآخرين تخرج من مآخذهم. “هل أنت واثق؟”
من خلال الآلة الحاسبة الجديدة ، كان الإنجاز الأول لـسو تشن هو تقنية الزراعة الطاهرة. كان تنظيم وتجميع المعرفة شيئًا يناسب الحاسوب في وعيه تمامًا.
لكن ذلك لم يكن أهم شيء. أهم شيء هو أن معظم الجنود في جيش القوة السماوية كانوا في ذروة عالم تهدأة الجسم!
————————————————————
“ما هذا؟” سأل لي تشونغشان مع بعض الفضول.
كانت تقنية الزراعة التي بحث عنها في وقت فراغه قادرة على تقليل الوقت الذي يستغرقه الوصول إلى عالم تكثيف من ذروة عالم تهدأة الجسم؟ إذا كان هذا هو تركيزه الرئيسي ، فما الذي كان سيحدث؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
