السبب الجذري
—————————————————————-
ومع ذلك ، كان هذا بالضبط كيف تم إرسال فرع من الجنود المسؤولين عن الدفاع ضد العرق الشرس إلى سهول هارفي. بغض النظر عن الطريقة التي فكر بها سو تشن ، كان الأمر غريبًا.
الفصل 608: السبب الجذري
ومع ذلك ، كان الوضع الحالي فريدًا تمامًا.
من أعطى أوامر لكتيبة القوة السماوية بالهجوم؟
ثم ماذا عن سمو ولي العهد؟ ماذا عن نائب القائد لين؟ ” سأل سو تشن.
كان هذا السؤال الذي كان يجتاح سو تشن خلال الأيام القليلة الماضية.
كان هذا هو السبب في أنه حث على وجه السرعة على جيش القوة السماوية للهجوم ، ثم خضع للخط الأمامي ولم يجرؤ على تحمل مسؤولية أفعاله. على هذا النحو ، فقد أعلن للعالم الخارجي أن جيش القوة السماوية قد اتخذ إجراءات من تلقاء نفسه. كان هذا الشخص وطريقته في فعل الأشياء حقيرًا تمامًا.
لبضعة آلاف السنين في الحصن الذهبي المتدفق ، نادراً ما أرسلوا بعثات هجومية. كانت مسؤوليتهم الأساسية للدفاع. ولكن إذا هاجموا ، كانت الاستراتيجية الرئيسية هي الهجوم المضاد بقوى كبيرة في محاولة لاستعادة الأراضي المفقودة ، وليس إرسال كتيبة واحدة للقتال.
أما الآن ، فقد كان هدفه الأساسي هو إنقاذ جيش القوة السماوية.
ومع ذلك ، كان هذا بالضبط كيف تم إرسال فرع من الجنود المسؤولين عن الدفاع ضد العرق الشرس إلى سهول هارفي. بغض النظر عن الطريقة التي فكر بها سو تشن ، كان الأمر غريبًا.
بعد مغادرة معهد التنين الخفي ، انضم لونغ بوجون إلى الجيش وواصل طريقه في المجد كشخص ليس له سلالة دم. قاد جنوده في هجمات ناجحة لا تعد ولا تحصى ضد العرق الشرس. على الرغم من أن قواته قاتلت بدون مساعدة من أي أسوار عالية ، فقد تمكن من النجاح مرارا وتكرارا. حتى لونغ بوجون ، كان بإمكانه الفوز بالمعارك فقط. بعد هزيمة العدو ، كان يلاحقهم لمسافة مائة كيلومتر قبل التراجع. لم يفعل شيئًا مثل التسلل إلى أعماق أراضي العدو من قبل.
هذا هو السبب في أنه جاء يبحث عن شياو فينان. لم يكن ليطلب تعزيزات بل لمعرفة ما حدث.
لقد سمع سو تشن بعض الأشياء عن هذا ولي العهد.
صمت شياو فينان للحظة عندما عرض عليه سؤال سو تشن. بعد فترة طويلة ، قال ، “كان نائب القائد لين ونجون هو الذي اقترح ذلك ، ووافق القائد العام”.
صرح سو تشن ، “كل الخطط الكارثية تبدو جيدة جدًا قبل أن تنحرف في الواقع.”
“نائب القائد لين ونجون؟” فوجئ سو تشن. “ألم يكن الجنرال لونغ بوجون نائب قائد جيش الإبادة الشرس؟”
“إنه ولي العهد!” قال شياو فينان بعمق.
كان لونغ بوجون شخصًا استثنائيًا آخر. { ذكر لونغ بوجون لأول مرة عندما كان سو تشن يشارك في إمتحان منطقة الجبال الثلاثة لمعهد التنين الخفي }
هو ، مثل سو تشن ، لم يكن لديه سلالة دم.
هو ، مثل سو تشن ، لم يكن لديه سلالة دم.
بعد مغادرة معهد التنين الخفي ، انضم لونغ بوجون إلى الجيش وواصل طريقه في المجد كشخص ليس له سلالة دم. قاد جنوده في هجمات ناجحة لا تعد ولا تحصى ضد العرق الشرس. على الرغم من أن قواته قاتلت بدون مساعدة من أي أسوار عالية ، فقد تمكن من النجاح مرارا وتكرارا. حتى لونغ بوجون ، كان بإمكانه الفوز بالمعارك فقط. بعد هزيمة العدو ، كان يلاحقهم لمسافة مائة كيلومتر قبل التراجع. لم يفعل شيئًا مثل التسلل إلى أعماق أراضي العدو من قبل.
خلق لونغ بوجون معجزات لا تعد ولا تحصى وكلها بدون سلالة دم. خلال امتحاناته الإقليمية ، كان قد خرج من العدم واجتاح المشاركين الآخرين ، وحصل على المركز الأول. كان هذا لأنه عندما هاجم ، كانت تطير مساحات كبيرة من الدخان الأسود في كل مكان وتغطي السماء ، مما أكسبه لقب “الشمس السوداء” ، منتشرًا اسمه على نطاق واسع عبر دولة لونغ سانغ. لم يمض وقت طويل ، دخل معهد التنين الخفي واستمر في هزيمة كل خصم تحداه. بدا أنه لا يقهر ، وتخرج بسرعة من معهد التنين الخفي في أعلى فصله. كانت النتائج والأوسمة التي جمعها أكثر إثارة للإعجاب من سو تشن. بعد كل شيء ، وصلت سو تشن إلى المركز الخامس فقط في امتحان منطقة الجبال الثلاثة ، ولم يكن لديه ترتيب متميز بشكل خاص خلال فترة وجوده في معهد التنين الخفي. لقد أظهر تألقه فقط قليلاً خلال الرحلة إلى أطلال أركانا. ومع ذلك ، كانت ذكائه وليس قوته الغاشمة هي التي سمحت له بالخروج منتصرا.
هو ، مثل سو تشن ، لم يكن لديه سلالة دم.
بعد مغادرة معهد التنين الخفي ، انضم لونغ بوجون إلى الجيش وواصل طريقه في المجد كشخص ليس له سلالة دم. قاد جنوده في هجمات ناجحة لا تعد ولا تحصى ضد العرق الشرس. على الرغم من أن قواته قاتلت بدون مساعدة من أي أسوار عالية ، فقد تمكن من النجاح مرارا وتكرارا. حتى لونغ بوجون ، كان بإمكانه الفوز بالمعارك فقط. بعد هزيمة العدو ، كان يلاحقهم لمسافة مائة كيلومتر قبل التراجع. لم يفعل شيئًا مثل التسلل إلى أعماق أراضي العدو من قبل.
فوجئ سو تشن. “المشرف على الجيش هو ولي العهد؟”
عندما واجه سؤال سو تشن ، تنهد شياو فينان مرة أخرى. “قبل عامين ، تعرض نائب القائد لونغ لكمين بينما كان يلاحق بعد العرق الشرس ثم اختفى بعد ذلك. بعد ذلك بوقت قصير ، تولى نائب القائد لين هذا منصبه في “إبادة الجيش الشرس”.
عندما واجه سؤال سو تشن ، تنهد شياو فينان مرة أخرى. “قبل عامين ، تعرض نائب القائد لونغ لكمين بينما كان يلاحق بعد العرق الشرس ثم اختفى بعد ذلك. بعد ذلك بوقت قصير ، تولى نائب القائد لين هذا منصبه في “إبادة الجيش الشرس”.
“لين ونجون …… لقبه لين؟” عبس سو تشن.
ركز لين ونجون أيضًا على إثبات نفسه.
قال دوان جيانغشان ، “سمو ولي العهد”.
———————-
فوجئ سو تشن. “المشرف على الجيش هو ولي العهد؟”
—————————————————————-
لقد فهم على الفور.
من المحتمل جدًا أن يبالغ شخص مثل هذا في قدرته. عندما تضع في الاعتبار وضعه الرفيع وطموحه القوي ، قد يرتكب أخطاء قليلة عادةً ، ولكن أي خطأ ارتكبه سيكون كارثيًا.
كان لدى الممالك السبع تقليد بتعيين أمراءها كمشرفين على الجيش لتعليمهم أفضل السبل لحماية الحدود. ومع ذلك ، لم يكن لدى مشرف الجيش أي سلطة فعلية ، فقط القدرة على تقديم الاقتراحات.
بعد مغادرة معهد التنين الخفي ، انضم لونغ بوجون إلى الجيش وواصل طريقه في المجد كشخص ليس له سلالة دم. قاد جنوده في هجمات ناجحة لا تعد ولا تحصى ضد العرق الشرس. على الرغم من أن قواته قاتلت بدون مساعدة من أي أسوار عالية ، فقد تمكن من النجاح مرارا وتكرارا. حتى لونغ بوجون ، كان بإمكانه الفوز بالمعارك فقط. بعد هزيمة العدو ، كان يلاحقهم لمسافة مائة كيلومتر قبل التراجع. لم يفعل شيئًا مثل التسلل إلى أعماق أراضي العدو من قبل.
ومع ذلك ، كان الوضع الحالي فريدًا تمامًا.
“هو؟” ضحك شياو فينان ببرودة. كان يعتقد أن ذكاءه لا مثيل له وأنه يستطيع رؤية كل شيء بوضوح. لقد كان مليئًا بالثقة ، ولكن بمجرد ظهور المشاكل ، أصيب بالذعر على الفور. كان هو الذي رفض السماح لجندي واحد بالخروج من حصن الذهب المتدفق لتعزيزهم “.
اختفى نائب القائد السابق في كمين ، وتحوّل ولي العهد من منصب مشرف الجيش إلى نائب القائد. على الرغم من أن وضعه كان أقل قليلاً ، فقد زادت سلطته الفعلية بشكل كبير.
——————————————————————
أعطى تفسير دوان جيانغشان سو تشن فكرة عما كان يحدث.
لبضعة آلاف السنين في الحصن الذهبي المتدفق ، نادراً ما أرسلوا بعثات هجومية. كانت مسؤوليتهم الأساسية للدفاع. ولكن إذا هاجموا ، كانت الاستراتيجية الرئيسية هي الهجوم المضاد بقوى كبيرة في محاولة لاستعادة الأراضي المفقودة ، وليس إرسال كتيبة واحدة للقتال.
تنهد شياو فينان مرة أخرى. “إن ولي العهد الذي أصبح نائب القائد كان شيئًا تم انتقاده قليلاً. كان من المستحيل تجنب هجوم متسرع للحصول على نتائج سريعة وتهدئة التذمر. ”
عندما واجه سؤال سو تشن ، تنهد شياو فينان مرة أخرى. “قبل عامين ، تعرض نائب القائد لونغ لكمين بينما كان يلاحق بعد العرق الشرس ثم اختفى بعد ذلك. بعد ذلك بوقت قصير ، تولى نائب القائد لين هذا منصبه في “إبادة الجيش الشرس”.
“فأرسل جيش القوة السماوية لمهاجمة قلعة ليغوها؟ لم يعتبر أبدًا أن هناك سببًا يجعل قلعة ليغوها معقلاً للجبهة ضد حصن الذهب المتدفق؟ هل يعتقد أنه سيكون من السهل إنزالها؟ ألم يفكر في كيفية حماية القلعة بعد الاستيلاء عليها؟ ” قال سو تشن ببرود.
صرح سو تشن ، “كل الخطط الكارثية تبدو جيدة جدًا قبل أن تنحرف في الواقع.”
رد شياو فينان: “بالطبع فكرنا في الأمر. ومع ذلك ، فإن دفاعات قلعة ليغوها وعدد الجنود الذين تمركزوا هناك أقل شأنا منا. عندما تأخذ في الاعتبار هزيمة قبيلة الذئب الأحمر وفقدان المعنويات ، فربما لم يكونوا قادرين على التمسك بها. قرر نائب القائد خطة الكمين التي ، من الناحية النظرية ، لم تكن صعبة للغاية. حتى أننا ربما لم نعتبر هذه الخطة مستحيلة “.
“حتى القائد لا يستطيع تجاوزه؟”
قال سو تشن ببرود: “قد لا يكون أخذ قلعة ليغوها بهذه الصعوبة لأن العرق الشرس لن يكون قادرًا على تحمل هجماتنا. على مدى آلاف السنين ، كان العرق الشرس في الهجوم ودولة لونغ سانغ في الدفاع. إنهم لا يخافون من خروجنا. إنهم يخشون ألا نخرج على الإطلاق. بالطبع لن يقوموا بوضع العديد من الرافجر في قلعة ليغوها. إذا هاجمناهم هناك ، سوف نكون قد وقعنا في فخهم ، لأن الدفاع في هذا النوع من الأماكن أصعب عدة مرات من الدفاع عن حصن الذهب المتدفق “.
“حتى القائد لا يستطيع تجاوزه؟”
أومأ شياو فينان برأسه. “أنت محق تماما. لم نخطط للدفاع عن القلعة لفترة طويلة. أردنا فقط أن نستغل الفرصة لنهبها. أردنا فقط التمسك بها مؤقتًا ولم ننوي أبدًا التمسك بها لفترة طويلة. بدت الخطة معقولة تمامًا “.
من أعطى أوامر لكتيبة القوة السماوية بالهجوم؟
صرح سو تشن ، “كل الخطط الكارثية تبدو جيدة جدًا قبل أن تنحرف في الواقع.”
أومأ شياو فينان برأسه. “أنت محق تماما. لم نخطط للدفاع عن القلعة لفترة طويلة. أردنا فقط أن نستغل الفرصة لنهبها. أردنا فقط التمسك بها مؤقتًا ولم ننوي أبدًا التمسك بها لفترة طويلة. بدت الخطة معقولة تمامًا “.
تنهد شياو فينان وهو يضع يده على جبهته “هذا صحيح”. “لم نكن نتوقع أنه بمجرد سيطرتنا على قلعة ليغوها ، ظهرت قبيلة السحلية الحجرية فجأة من العدم. ربما كانوا قد نالوا الكمين ، في انتظار مجرد جيش القوة السماوية للاستيلاء على قلعة ليغوها. حارب جيش القوة السماوية بمرارة لمجرد الهروب من القلعة ، لكنهم لم يدركوا أنهم قد سبحوا مباشرة في شبكة الصياد “.
“نائب القائد لين ونجون؟” فوجئ سو تشن. “ألم يكن الجنرال لونغ بوجون نائب قائد جيش الإبادة الشرس؟”
“ماذا حدث بعد ذلك؟”
——————————————————————
“أعدت قبيلة السحلية الحجرية كمينًا على طول الطريق المؤدي إلى حصن الذهب المتدفق. لم يتمكن جيش القوة السماوية من القيام بأي شيء سوى التشتت في أعماق السهول ، بالكاد هربوا من الحصار. ومع ذلك ، تم إجبارهم أيضًا على التعمق في أراضي العدو ولم يكن لديهم طريقة للهروب الآن. لا أحد يعرف ما هو وضعهم الفعلي الآن “.
رد شياو فينان: “بالطبع فكرنا في الأمر. ومع ذلك ، فإن دفاعات قلعة ليغوها وعدد الجنود الذين تمركزوا هناك أقل شأنا منا. عندما تأخذ في الاعتبار هزيمة قبيلة الذئب الأحمر وفقدان المعنويات ، فربما لم يكونوا قادرين على التمسك بها. قرر نائب القائد خطة الكمين التي ، من الناحية النظرية ، لم تكن صعبة للغاية. حتى أننا ربما لم نعتبر هذه الخطة مستحيلة “.
ثم ماذا عن سمو ولي العهد؟ ماذا عن نائب القائد لين؟ ” سأل سو تشن.
قال سو تشن لما كان يفكر في هذه الأشياء ، لـ شياو فينان ، “بصرف النظر عن معرفة من هو الشخص الذي أعطى الأمر ، ما زلت أريد أن أقوم بصفقة مع الجنرال شياو. جنرال شياو ، هل أنت مهتم؟ ”
“هو؟” ضحك شياو فينان ببرودة. كان يعتقد أن ذكاءه لا مثيل له وأنه يستطيع رؤية كل شيء بوضوح. لقد كان مليئًا بالثقة ، ولكن بمجرد ظهور المشاكل ، أصيب بالذعر على الفور. كان هو الذي رفض السماح لجندي واحد بالخروج من حصن الذهب المتدفق لتعزيزهم “.
ثم ماذا عن سمو ولي العهد؟ ماذا عن نائب القائد لين؟ ” سأل سو تشن.
“حتى القائد لا يستطيع تجاوزه؟”
“حتى القائد لا يستطيع تجاوزه؟”
“إنه ولي العهد!” قال شياو فينان بعمق.
عندما واجه سؤال سو تشن ، تنهد شياو فينان مرة أخرى. “قبل عامين ، تعرض نائب القائد لونغ لكمين بينما كان يلاحق بعد العرق الشرس ثم اختفى بعد ذلك. بعد ذلك بوقت قصير ، تولى نائب القائد لين هذا منصبه في “إبادة الجيش الشرس”.
لقد سمع سو تشن بعض الأشياء عن هذا ولي العهد.
“ماذا حدث بعد ذلك؟”
لم يكن في الواقع أحمقًا كليًا وكان لديه بعض الذكاء عنه ، وقليلًا من مآثره صنعت موجات صغيرة.
لم يكن سو تشن يعرف ، ولكن بعد معرفة أن لين ونجون كان مصدر كل هذا ، أصبح لديه الآن اتجاه محدد لأفعاله.
ومع ذلك ، لم يكن الأحمق الفعلي مخيفًا في الواقع لأنه كان من السهل خداعهم. كما أنهم عادة لا يملكون الكثير في طريق الطموح. كان الشخص الأكثر رعباً هو شخص لديه بعض الذكاء لكنه يعتقد أنه أكثر ذكاءً مما كان عليه في الواقع بالإضافة إلى وجود الكثير من الطموح.
من المحتمل جدًا أن يبالغ شخص مثل هذا في قدرته. عندما تضع في الاعتبار وضعه الرفيع وطموحه القوي ، قد يرتكب أخطاء قليلة عادةً ، ولكن أي خطأ ارتكبه سيكون كارثيًا.
قال سو تشن ببرود: “قد لا يكون أخذ قلعة ليغوها بهذه الصعوبة لأن العرق الشرس لن يكون قادرًا على تحمل هجماتنا. على مدى آلاف السنين ، كان العرق الشرس في الهجوم ودولة لونغ سانغ في الدفاع. إنهم لا يخافون من خروجنا. إنهم يخشون ألا نخرج على الإطلاق. بالطبع لن يقوموا بوضع العديد من الرافجر في قلعة ليغوها. إذا هاجمناهم هناك ، سوف نكون قد وقعنا في فخهم ، لأن الدفاع في هذا النوع من الأماكن أصعب عدة مرات من الدفاع عن حصن الذهب المتدفق “.
ركز لين ونجون أيضًا على إثبات نفسه.
“أعدت قبيلة السحلية الحجرية كمينًا على طول الطريق المؤدي إلى حصن الذهب المتدفق. لم يتمكن جيش القوة السماوية من القيام بأي شيء سوى التشتت في أعماق السهول ، بالكاد هربوا من الحصار. ومع ذلك ، تم إجبارهم أيضًا على التعمق في أراضي العدو ولم يكن لديهم طريقة للهروب الآن. لا أحد يعرف ما هو وضعهم الفعلي الآن “.
كان هذا هو السبب في أنه حث على وجه السرعة على جيش القوة السماوية للهجوم ، ثم خضع للخط الأمامي ولم يجرؤ على تحمل مسؤولية أفعاله. على هذا النحو ، فقد أعلن للعالم الخارجي أن جيش القوة السماوية قد اتخذ إجراءات من تلقاء نفسه. كان هذا الشخص وطريقته في فعل الأشياء حقيرًا تمامًا.
صمت شياو فينان للحظة عندما عرض عليه سؤال سو تشن. بعد فترة طويلة ، قال ، “كان نائب القائد لين ونجون هو الذي اقترح ذلك ، ووافق القائد العام”.
ومع ذلك ، لم يكن من المؤكد أنه كان الشخص الوحيد الذي اتخذ هذا القرار. ما إذا كان هناك شخص ما وراء الكواليس يسحب الخيوط لمحاولة إيذاء شي كايهوانغ لم يعرف بعد.
من المحتمل جدًا أن يبالغ شخص مثل هذا في قدرته. عندما تضع في الاعتبار وضعه الرفيع وطموحه القوي ، قد يرتكب أخطاء قليلة عادةً ، ولكن أي خطأ ارتكبه سيكون كارثيًا.
لم يكن سو تشن يعرف ، ولكن بعد معرفة أن لين ونجون كان مصدر كل هذا ، أصبح لديه الآن اتجاه محدد لأفعاله.
أما الآن ، فقد كان هدفه الأساسي هو إنقاذ جيش القوة السماوية.
أما الآن ، فقد كان هدفه الأساسي هو إنقاذ جيش القوة السماوية.
خلق لونغ بوجون معجزات لا تعد ولا تحصى وكلها بدون سلالة دم. خلال امتحاناته الإقليمية ، كان قد خرج من العدم واجتاح المشاركين الآخرين ، وحصل على المركز الأول. كان هذا لأنه عندما هاجم ، كانت تطير مساحات كبيرة من الدخان الأسود في كل مكان وتغطي السماء ، مما أكسبه لقب “الشمس السوداء” ، منتشرًا اسمه على نطاق واسع عبر دولة لونغ سانغ. لم يمض وقت طويل ، دخل معهد التنين الخفي واستمر في هزيمة كل خصم تحداه. بدا أنه لا يقهر ، وتخرج بسرعة من معهد التنين الخفي في أعلى فصله. كانت النتائج والأوسمة التي جمعها أكثر إثارة للإعجاب من سو تشن. بعد كل شيء ، وصلت سو تشن إلى المركز الخامس فقط في امتحان منطقة الجبال الثلاثة ، ولم يكن لديه ترتيب متميز بشكل خاص خلال فترة وجوده في معهد التنين الخفي. لقد أظهر تألقه فقط قليلاً خلال الرحلة إلى أطلال أركانا. ومع ذلك ، كانت ذكائه وليس قوته الغاشمة هي التي سمحت له بالخروج منتصرا.
قال سو تشن لما كان يفكر في هذه الأشياء ، لـ شياو فينان ، “بصرف النظر عن معرفة من هو الشخص الذي أعطى الأمر ، ما زلت أريد أن أقوم بصفقة مع الجنرال شياو. جنرال شياو ، هل أنت مهتم؟ ”
“نائب القائد لين ونجون؟” فوجئ سو تشن. “ألم يكن الجنرال لونغ بوجون نائب قائد جيش الإبادة الشرس؟”
———————-
“أعدت قبيلة السحلية الحجرية كمينًا على طول الطريق المؤدي إلى حصن الذهب المتدفق. لم يتمكن جيش القوة السماوية من القيام بأي شيء سوى التشتت في أعماق السهول ، بالكاد هربوا من الحصار. ومع ذلك ، تم إجبارهم أيضًا على التعمق في أراضي العدو ولم يكن لديهم طريقة للهروب الآن. لا أحد يعرف ما هو وضعهم الفعلي الآن “.
قصة لونغ بوجون هذا عميقة جدااا وستشرح في المستقبل . ولديه العديد من أوجه التشابه مع سو تشن .
ركز لين ونجون أيضًا على إثبات نفسه.
——————————————————————
تنهد شياو فينان مرة أخرى. “إن ولي العهد الذي أصبح نائب القائد كان شيئًا تم انتقاده قليلاً. كان من المستحيل تجنب هجوم متسرع للحصول على نتائج سريعة وتهدئة التذمر. ”
بعد مغادرة معهد التنين الخفي ، انضم لونغ بوجون إلى الجيش وواصل طريقه في المجد كشخص ليس له سلالة دم. قاد جنوده في هجمات ناجحة لا تعد ولا تحصى ضد العرق الشرس. على الرغم من أن قواته قاتلت بدون مساعدة من أي أسوار عالية ، فقد تمكن من النجاح مرارا وتكرارا. حتى لونغ بوجون ، كان بإمكانه الفوز بالمعارك فقط. بعد هزيمة العدو ، كان يلاحقهم لمسافة مائة كيلومتر قبل التراجع. لم يفعل شيئًا مثل التسلل إلى أعماق أراضي العدو من قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
