أن تكون شجاعا
————————————————————
————————–
الفصل 500: أن تكون شجاعًا
————————–
لقد أكل سو تشن حتى شبع.
“قد لا يرغب في تمريره ، لكن سيد المدينة آنن أرسل لو ييانغ ليراقبه شخصيًا حتى لا يحصل على فرصة لإيذائك.”
ربت على معدته. “أشعر أخيرًا بالحيوية. حسنا ، كيف هو الوضع هناك؟ ”
ربت على معدته. “أشعر أخيرًا بالحيوية. حسنا ، كيف هو الوضع هناك؟ ”
“أين تعني؟” سأل جيانغ شيشوي مع ضحكة مكتومة.
إذا لم يستطع التنفيس عن غضبه نحو سو تشن ، فإنه سوف يكدس كل ذلك على رأس يو هوايان.
“في كل مكان.”
استسلمت عشيرة يو.
“حاول وانغ تشانيو القيام بخطوة مرة واحدة ، ولكن حاربه سيد المدينة آنن. لم تتحرك عشيرة شين ، في حين حاولت عشيرة وي دعم عشيرة لين ولكن أوقفها رجالنا “.
جلس لو تشينغقوانغ فوق حصان طويل عند تقاطع بين الشارع 13 والشارع الشرقي.
تنهد سو تشن: “لدى وي سونغلين القليل من البصيرة”. “ثم ماذا عن عشيرة لو؟”
“ولكن هذا ليس من أنت.”
قال جيانغ شيشوي ، “أنت تسأل عن لو تشينغقوانغ ، أليس كذلك؟”
إذا لم يستطع التنفيس عن غضبه نحو سو تشن ، فإنه سوف يكدس كل ذلك على رأس يو هوايان.
قال سو تشن بغضب: “هذا الوغد قد أزعجني أكثر من مرتين. إذا لم يعتقد أنني أحمق ، فعليه أن يعرف أنني لن أتركه يفلت من العقاب. لا يمكنه أن يفوت فرصة كهذه ، أليس كذلك؟ ”
كان بطريرك عشيرة يو الحالي ، وكانت سلالة دمه هو سلالة العقرب العملاق الجليدي ، ومع ذلك كان ينحني إلى الشخص الذي أمامه.
“قد لا يرغب في تمريره ، لكن سيد المدينة آنن أرسل لو ييانغ ليراقبه شخصيًا حتى لا يحصل على فرصة لإيذائك.”
ولكن ما علاقة ذلك به؟
انفجار! ضرب سو تشن الطاولة. “هل ينقذني؟ أو ينقذ لو تشينغقوانغ؟ ”
الفصل 500: أن تكون شجاعًا
تنهد جيانغ شيسشوي. “استخدامك كمبرر لإنقاذه. لسوء الحظ ، أضاع ليوبارد والآخرون وقتهم في إعداد مؤامرة ضده “.
بدا مسروراً جداً مع نفسه.
تم إحباط المؤامرة التي أعدها ضد لو تشينغقوانغ من قبل آنن سييوان. كان سو تشن في مزاج سيئ للغاية.
كان بطريرك عشيرة يو الحالي ، وكانت سلالة دمه هو سلالة العقرب العملاق الجليدي ، ومع ذلك كان ينحني إلى الشخص الذي أمامه.
كشف وجهه عن مشاعره، وكان تعبيره يحمل بعض آثار القبح والغضب.
تنهد سو تشن: “لدى وي سونغلين القليل من البصيرة”. “ثم ماذا عن عشيرة لو؟”
كان واقفا. “لنذهب!”
“في كل مكان.”
“أين؟” سأل جيانغ شيشوي
شعر أنه حتى نظرة لو ييانغ تجاهها كانت مليئة بالازدراء ، كما لو كان يقول ، “انظر ، ألم أخبرك؟ لا يمكنك تحمل استفزاز سو تشن. إذا استفدت منه ، ستكون الشخص الذي يموت. “سيد المدينة سمح لك بالذهاب من أجل إنقاذك”.
رد سو تشن بصوت خشن ، “لقد أكلت وشرب حتى شبعت ، ولكن يبدو أن مزاجي لم يتحسن. أريد أن أخرج وأقتل بعض الناس للتخلص من هذا الشعور السيئ! ”
قال سو تشن بغضب: “هذا الوغد قد أزعجني أكثر من مرتين. إذا لم يعتقد أنني أحمق ، فعليه أن يعرف أنني لن أتركه يفلت من العقاب. لا يمكنه أن يفوت فرصة كهذه ، أليس كذلك؟ ”
“سوف تقتل لو تشينغقوانغ؟” أدرك جيانغ شيشوي على الفور ما كان يفكر فيه سو تشن وذهل. “لقد فكرت في الأشياء؟”
ومع ذلك ، لم يقل شيئا في النهاية.
“أفكر؟ أفكر في ماذا؟ ألم تقل في وقت سابق أن السير على طريق البطل يعني وجود شجاعة في عقلك وشجاعة في قلبك؟ إذا كنت أرغب في القتال ، فسأقاتل. ما هي الحاجة للتفكير كثيرا؟ ”
قال لو تشينغقوانغ بلا مبالاة: “كلمات سو تشن ليست كلماتي. وافق على الاستسلام ، لكني لم أفعل ذلك بعد. ”
“ولكن هذا ليس من أنت.”
“إذا لم توافق على الاستسلام ، تنحى جانباً ولا تقف في طريقي. إذا تجرأت على لمس شعرة على أجسادهم ، فسأقطع أحد أصابعك. إذا لمست أكثر من ذلك ، سأقطعك إلى قطع وأحولك إلى كعك لحم لإطعام الكلاب.
“لهذا السبب أقوم بذلك فقط بعد شرب بعض النبيذ. سأقترض تأثير الكحول لأصبح مجنونًا قليلاً وألقي قوتي قليلاً. لا أحظى في كثير من الأحيان بالاستمتاع بنفسي وفقدان عقلانيتي. ألا يبدو ذلك ممتعا؟ إذا لم أكن مستعدًا لارتكاب بعض الأخطاء تحت تأثير الكحول ، فكيف يمكنني أن أدعي أن لدي روحًا بطولية؟ ”
لإقناع يو هوايان بالاستسلام ، قام بإقناع يو هوايان بالعديد من الوعود والكلمات اللطيفة ، لكنه لم يتمكن من المقارنة بعمل واحد لـ سو تشن.
وبينما كان يتحدث ، وقف ونزل الدرج.
وهكذا ، استسلم.
————————————————
ومع ذلك ، لم يقل شيئا في النهاية.
جلس لو تشينغقوانغ فوق حصان طويل عند تقاطع بين الشارع 13 والشارع الشرقي.
صاح يو هوايان ، “أرسل رئيس المكتب سو شخصًا ليقول أنه طالما أنا على استعداد للاستسلام ، يمكننا أن نترك الأمور التي عفا عليها الزمن!”
بدا مسروراً جداً مع نفسه.
“أفكر؟ أفكر في ماذا؟ ألم تقل في وقت سابق أن السير على طريق البطل يعني وجود شجاعة في عقلك وشجاعة في قلبك؟ إذا كنت أرغب في القتال ، فسأقاتل. ما هي الحاجة للتفكير كثيرا؟ ”
مقابله كان عجوزًا ذو وجه مربع وذو أذن كبيرة.
كان هذا أيضًا سببًا آخر لعدم شعور لو تشينغقوانغ بالتعاسة.
كان اسمه يو هوايان.
ومع ذلك ، لم يقل شيئا في النهاية.
كان بطريرك عشيرة يو الحالي ، وكانت سلالة دمه هو سلالة العقرب العملاق الجليدي ، ومع ذلك كان ينحني إلى الشخص الذي أمامه.
ربت على معدته. “أشعر أخيرًا بالحيوية. حسنا ، كيف هو الوضع هناك؟ ”
استسلمت عشيرة يو.
{ وصلنا أخيييييييرا للفصل 500 }
استسلمت عشيرة يو ، وهي واحدة من العشائر النبيلة ، رسميًا في هذه اللحظة.
ربت على معدته. “أشعر أخيرًا بالحيوية. حسنا ، كيف هو الوضع هناك؟ ”
إذا كان هناك أي شيء جعل لو تشينغقوانغ غير سعيد ، فقد كان الشخص المسؤول بشكل كبير عن هذا الاستسلام ليس هو نفسه بل الشاب الذي كان يشعر بالغيرة منه.
إن إيقاف لو تشينغقوانغ لن يكون مفيدًا وقد يؤدي إلى إحراقه بدلاً من ذلك.
لم يستطع لو تشينغقوانغ بالفعل أن يتذكر متى نشأت مشاعر الغيرة لسو تشن.
بدا مسروراً جداً مع نفسه.
لقد مر الكثير من الوقت. لم يعد يتذكر هذه الأشياء بوضوح ، ولم يعد يريد ذلك أيضًا.
كشف وجهه عن مشاعره، وكان تعبيره يحمل بعض آثار القبح والغضب.
كان بحاجة فقط إلى معرفة أنه منذ ظهور سو تشن ، لم يعد ثاني أقوى فرد في مدينة النهر الواضح. لم يعد أعداؤه يرتجفون من الخوف أمامه ، ولم يعد الشخص الذي يعتمد عليه آنن سييوان أكثر. كان هذا كافيا لإشعال فتيل الغيرة.
ترددت هذه الكلمات في دماغ لو تشينغقوانغ باستمرار ، مما جعله يشعر بالغضب بشكل لا يصدق.
حتى ملاحقة وانغ تشانيو لم تكن تستهدفه.
وهكذا ، استسلم.
على الرغم من أن هذا لم يكن شيئًا جيدًا ، إلا أن التغاضي عنه يغضبه ويملأه بالكراهية.
بالطبع ، لم ينسِ التعامل مع العشائر النبيلة هذه أيضًا.
كره سو تشن ، كرهه لسرقته هيبته ، كرهه لسرقته وضعه.
قال سو تشن بغضب: “هذا الوغد قد أزعجني أكثر من مرتين. إذا لم يعتقد أنني أحمق ، فعليه أن يعرف أنني لن أتركه يفلت من العقاب. لا يمكنه أن يفوت فرصة كهذه ، أليس كذلك؟ ”
ألم يكن هذا وضعًا طبيعيًا بشكل لا يصدق؟
الجنود من حولهم رفعوا شفراتهم.
سيشعر معظم الناس بالكراهية في ظل هذه الظروف.
لقد أكل سو تشن حتى شبع.
لم يكن قلقًا من أن سو تشن سيكتشف أفعاله.
كانت نظرته نحو يو هوايان جليدية للغاية. “ما جدوى الاستسلام الآن؟ بالطريقة التي أراها ، يجب أن أقتلك فقط وأنتهي منها “.
إذن ماذا لو علم سو تشن بذلك؟
————————————————
لم يكن لدى سو تشن أي دليل ، ومع حماية سييوان له ، لم يكن هناك شيء يمكن لـسو تشن فعله له.
تم إحباط المؤامرة التي أعدها ضد لو تشينغقوانغ من قبل آنن سييوان. كان سو تشن في مزاج سيئ للغاية.
بالطبع ، لم ينسِ التعامل مع العشائر النبيلة هذه أيضًا.
لإقناع يو هوايان بالاستسلام ، قام بإقناع يو هوايان بالعديد من الوعود والكلمات اللطيفة ، لكنه لم يتمكن من المقارنة بعمل واحد لـ سو تشن.
وفقًا لخطته الأصلية ، كان سيسمح لـ عشيرة يو بالذهاب وتوجيه ضربة لـسو تشن من الخلف. إذا لزم الأمر ، فإنه حتى يقوم بها بنفسه.
كانت نظرته نحو يو هوايان جليدية للغاية. “ما جدوى الاستسلام الآن؟ بالطريقة التي أراها ، يجب أن أقتلك فقط وأنتهي منها “.
ستكون هذه المرة الثالثة التي يتآمر فيها ضد سو تشن. كان يعتقد أنه سينجح هذه المرة.
إن إقناعه وتحذيره يمثل نوايا آنن سييوان. لم يرغب أنن سييوان في حدوث أي مشاكل بين شعبه في هذا المنعطف الحاسم الذي يتعاملون فيه مع العشائر النبيلة.
ومع ذلك ، فقد دمر كل شيء من قبل هذا لو ييانغ اللعين.
لم يكن قلقًا من أن سو تشن سيكتشف أفعاله.
جعل حضور لو ييانغ من المستحيل على لو تشينغقوانغ السماح لأي شخص بالذهاب.
لم يكن قلقًا من أن سو تشن سيكتشف أفعاله.
إن إقناعه وتحذيره يمثل نوايا آنن سييوان. لم يرغب أنن سييوان في حدوث أي مشاكل بين شعبه في هذا المنعطف الحاسم الذي يتعاملون فيه مع العشائر النبيلة.
على هذا النحو ، يمكن أن يتحملها فقط.
استسلمت عشيرة يو ، وهي واحدة من العشائر النبيلة ، رسميًا في هذه اللحظة.
عند هذه النقطة ، استسلمت عشيرة يو رسميًا.
“سوف تقتل لو تشينغقوانغ؟” أدرك جيانغ شيشوي على الفور ما كان يفكر فيه سو تشن وذهل. “لقد فكرت في الأشياء؟”
استسلم يو هوايان لأن أحدهم أخبره أن سو تشن قد اتهم مقر ليان وذبح بمفرده عشيرة ليان.
شعر يو هوايان بالرعب. لقد تضاءل تعبيره بينما ارتجف قلبه.
وهكذا ، استسلم.
إذا لم يستطع التنفيس عن غضبه نحو سو تشن ، فإنه سوف يكدس كل ذلك على رأس يو هوايان.
كان هذا أيضًا سببًا آخر لعدم شعور لو تشينغقوانغ بالتعاسة.
شعر يو هوايان بالرعب. لقد تضاءل تعبيره بينما ارتجف قلبه.
لإقناع يو هوايان بالاستسلام ، قام بإقناع يو هوايان بالعديد من الوعود والكلمات اللطيفة ، لكنه لم يتمكن من المقارنة بعمل واحد لـ سو تشن.
————————–
شعر أن أحدهم وجه له ضربة قاسية في مؤخرة رأسه.
لقد مر الكثير من الوقت. لم يعد يتذكر هذه الأشياء بوضوح ، ولم يعد يريد ذلك أيضًا.
شعر أنه حتى نظرة لو ييانغ تجاهها كانت مليئة بالازدراء ، كما لو كان يقول ، “انظر ، ألم أخبرك؟ لا يمكنك تحمل استفزاز سو تشن. إذا استفدت منه ، ستكون الشخص الذي يموت. “سيد المدينة سمح لك بالذهاب من أجل إنقاذك”.
“قد لا يرغب في تمريره ، لكن سيد المدينة آنن أرسل لو ييانغ ليراقبه شخصيًا حتى لا يحصل على فرصة لإيذائك.”
“من أجل انقاذك”.
قال سو تشن بغضب: “هذا الوغد قد أزعجني أكثر من مرتين. إذا لم يعتقد أنني أحمق ، فعليه أن يعرف أنني لن أتركه يفلت من العقاب. لا يمكنه أن يفوت فرصة كهذه ، أليس كذلك؟ ”
“لإنقاذك.”
شعر أن أحدهم وجه له ضربة قاسية في مؤخرة رأسه.
“إنقاذك.”
“حاول وانغ تشانيو القيام بخطوة مرة واحدة ، ولكن حاربه سيد المدينة آنن. لم تتحرك عشيرة شين ، في حين حاولت عشيرة وي دعم عشيرة لين ولكن أوقفها رجالنا “.
ترددت هذه الكلمات في دماغ لو تشينغقوانغ باستمرار ، مما جعله يشعر بالغضب بشكل لا يصدق.
حتى ملاحقة وانغ تشانيو لم تكن تستهدفه.
كانت نظرته نحو يو هوايان جليدية للغاية. “ما جدوى الاستسلام الآن؟ بالطريقة التي أراها ، يجب أن أقتلك فقط وأنتهي منها “.
إذا لم يستطع التنفيس عن غضبه نحو سو تشن ، فإنه سوف يكدس كل ذلك على رأس يو هوايان.
فوجئ يو هوايان. “الجنرال لو ، لم تقل لي ذلك في وقت سابق!”
في لحظة اليأس تلك ، سمع صوت سو تشن.
“في وقت سابق كان في وقت سابق ، والآن هو الآن. لقد أعطيتك فرصة من قبل لكنك لم تغتنمها. الآن بعد أن تلقيت الأخبار وتخاف ، تريد الاستسلام. ولكن هل نحن بحاجة إليك للاستسلام الآن؟ ” سأل لو تشينغقوانغ وهو يحدق فيه. “لقد تم القضاء على عشيرة ليان ، واستسلمت عشيرة لاي. فقط أربعة من العشائر النبيلة الرئيسية العشر بقيت. إبقائك هنا ليس له أي ميزة حقيقية ؛ ستأخذ فقط تجهيزاتنا. بقتلك ، سيكون لدينا فم أقل لإطعامه وسنحصل بالفعل على المزيد من الموارد. أليس هذا أفضل! ”
ترددت هذه الكلمات في دماغ لو تشينغقوانغ باستمرار ، مما جعله يشعر بالغضب بشكل لا يصدق.
صاح يو هوايان ، “أرسل رئيس المكتب سو شخصًا ليقول أنه طالما أنا على استعداد للاستسلام ، يمكننا أن نترك الأمور التي عفا عليها الزمن!”
قال لو تشينغقوانغ بلا مبالاة: “كلمات سو تشن ليست كلماتي. وافق على الاستسلام ، لكني لم أفعل ذلك بعد. ”
الشخص الذي أرسل له الإشعار كان من مكتب الأصل. كان تابعًا لـ سو تشن والشخص المسؤول عن التماس الاستسلام.
——————————————————————
قال لو تشينغقوانغ بلا مبالاة: “كلمات سو تشن ليست كلماتي. وافق على الاستسلام ، لكني لم أفعل ذلك بعد. ”
“في كل مكان.”
كان في مزاج سيئ للغاية وأراد التنفيس عن غضبه.
إذا كان هناك أي شيء جعل لو تشينغقوانغ غير سعيد ، فقد كان الشخص المسؤول بشكل كبير عن هذا الاستسلام ليس هو نفسه بل الشاب الذي كان يشعر بالغيرة منه.
إذا لم يستطع التنفيس عن غضبه نحو سو تشن ، فإنه سوف يكدس كل ذلك على رأس يو هوايان.
لم يكن قلقًا من أن سو تشن سيكتشف أفعاله.
عندما رأى لو ييانغ هذا الوضع ، عبس قليلا.
ألم يكن هذا وضعًا طبيعيًا بشكل لا يصدق؟
ومع ذلك ، لم يقل شيئا في النهاية.
كان في مزاج سيئ للغاية وأراد التنفيس عن غضبه.
كان يعلم أن لو تشينغقوانغ كان في حالة سيئة ويحتاج إلى التنفيس عن ذلك. بالطبع ، هذا من شأنه أن يدمر خطط سو تشن ويسبب بعض المشاكل له.
“في وقت سابق كان في وقت سابق ، والآن هو الآن. لقد أعطيتك فرصة من قبل لكنك لم تغتنمها. الآن بعد أن تلقيت الأخبار وتخاف ، تريد الاستسلام. ولكن هل نحن بحاجة إليك للاستسلام الآن؟ ” سأل لو تشينغقوانغ وهو يحدق فيه. “لقد تم القضاء على عشيرة ليان ، واستسلمت عشيرة لاي. فقط أربعة من العشائر النبيلة الرئيسية العشر بقيت. إبقائك هنا ليس له أي ميزة حقيقية ؛ ستأخذ فقط تجهيزاتنا. بقتلك ، سيكون لدينا فم أقل لإطعامه وسنحصل بالفعل على المزيد من الموارد. أليس هذا أفضل! ”
ولكن ما علاقة ذلك به؟
قال جيانغ شيشوي ، “أنت تسأل عن لو تشينغقوانغ ، أليس كذلك؟”
إن إيقاف لو تشينغقوانغ لن يكون مفيدًا وقد يؤدي إلى إحراقه بدلاً من ذلك.
جعل حضور لو ييانغ من المستحيل على لو تشينغقوانغ السماح لأي شخص بالذهاب.
عذرا ، عشيرة يو. سوف تقع مصيبة على رأسك هذه المرة.
ومع ذلك ، فقد دمر كل شيء من قبل هذا لو ييانغ اللعين.
أمسك لو تشينغقوانغ برأس يو هوايان وسحبه للأعلى.
كان هذا أيضًا سببًا آخر لعدم شعور لو تشينغقوانغ بالتعاسة.
الجنود من حولهم رفعوا شفراتهم.
على هذا النحو ، يمكن أن يتحملها فقط.
شعر يو هوايان بالرعب. لقد تضاءل تعبيره بينما ارتجف قلبه.
{ وصلنا أخيييييييرا للفصل 500 }
في لحظة اليأس تلك ، سمع صوت سو تشن.
إن إقناعه وتحذيره يمثل نوايا آنن سييوان. لم يرغب أنن سييوان في حدوث أي مشاكل بين شعبه في هذا المنعطف الحاسم الذي يتعاملون فيه مع العشائر النبيلة.
“إذا لم توافق على الاستسلام ، تنحى جانباً ولا تقف في طريقي. إذا تجرأت على لمس شعرة على أجسادهم ، فسأقطع أحد أصابعك. إذا لمست أكثر من ذلك ، سأقطعك إلى قطع وأحولك إلى كعك لحم لإطعام الكلاب.
قال لو تشينغقوانغ بلا مبالاة: “كلمات سو تشن ليست كلماتي. وافق على الاستسلام ، لكني لم أفعل ذلك بعد. ”
————————–
إن إقناعه وتحذيره يمثل نوايا آنن سييوان. لم يرغب أنن سييوان في حدوث أي مشاكل بين شعبه في هذا المنعطف الحاسم الذي يتعاملون فيه مع العشائر النبيلة.
{ وصلنا أخيييييييرا للفصل 500 }
ألم يكن هذا وضعًا طبيعيًا بشكل لا يصدق؟
——————————————————————
————————————————————
ترددت هذه الكلمات في دماغ لو تشينغقوانغ باستمرار ، مما جعله يشعر بالغضب بشكل لا يصدق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
