إظهار الولاء (2)
——————————————————————
كان تشين وينهوي لا يزال يقاتل وانغ وينشين وغوه لونغ. على الرغم من أنه كان يخوض معركة ثنائية ، إلا أنه لا يزال يحتفظ بالميزة. كانت قبضاته مليئة بزخم لا يصدق ، مما أجبر خصميه على التراجع مرارًا وتكرارًا.
الفصل 497: إظهار الولاء (2)
نظر تشين وينهوي على الشخص الذي هاجمه. صرخ ، “بنغ بين ، أنت!”
عندما سمع هذه الكلمات ، عرف لين فينغتانغ أن الوقت قد حان للتحرك.
أجاب: “لا شيء. أنا أستعير موتك فقط لمنح عشيرة لين فرصة للبقاء! ”
في الواقع ، بمجرد ظهور تشن وينهوي ، عرف لين فينغتانغ ما يتحدث عنه سو تشن عندما ذكر عرض الولاء.
عندما سمع هذه الكلمات ، عرف لين فينغتانغ أن الوقت قد حان للتحرك.
كان تشن وينهوي ابن أخ وانغ بييوان. على الرغم من أنه لم يكن لديه سلالة عشيرة وانغ ، فإن علاقاته مع عشيرة وانغ كانت عميقة جدًا. كان لمس تشن وينهوي مكافئًا لاستفزاز عشيرة وانغ بالكامل.
عرف لين فينغتانغ أنه ليس من الجيد أن يتصرف مثل أحمق. كان يستطيع أن يتعثر فقط ، “تشين وينهوي هنا لإنقاذي. إذا هاجمته ، فسيكون ذلك أيضًا …… ”
كان طلب سو تشن لعرض الولاء هذا بشكل أساسي هو إجبار لين فينغتانغ على الوصول إلى طريق مسدود – لن يتوقف عن الذبح فقط بسبب جملة واحدة من الاستسلام من لين فينغتانغ. كان بحاجة إلى دفع لين فينغتانغ إلى نقطة لا يوجد فيها مكان آخر يذهب إليه.
كان الأشخاص من مكتب الأصل في الواقع هناك لإجبار عشيرة لين على العمل.
“سيدي ، لقد خانتنا عشيرة لين! بسرعة ، دعنا نخرج من هنا! ” صاح الشخص من مكتب التحقيقات.
كان لين فينغتانغ واضحًا جدًا أنه إذا لم يوافق ، فسيذبح الناس من مكتب الأصل شعبه.
تكبدت مجموعة تشن وينهوي بعض الخسائر عندما كانوا يهاجمون فرد عرق الروح. وهكذا ، استفاد آنن سييوان وسو تشن بعد ذلك من فرصة رمي بعض حبيبات الرمل في مكتب التحقيقات وإدخال شعبهما.
إذا كان أعضاء العصابة الشفافة و عصابة النمر الشرير لديهم جميعًا الطوطم الانحلالي ، فقد يكون لدى المقاتلين في مكتب الأصل أيضًا نسخة محسنة في ذلك.
أصبح عشرة من الأشخاص من مكتب التحقيقات أو نحو ذلك خونة فجأة وبدأوا في مهاجمة أولئك الذين من جانبهم.
لكن هل يستطيع تغيير جانبه بهذه السرعة؟
عرف لين فينغتانغ أنه ليس من الجيد أن يتصرف مثل أحمق. كان يستطيع أن يتعثر فقط ، “تشين وينهوي هنا لإنقاذي. إذا هاجمته ، فسيكون ذلك أيضًا …… ”
كان لين فينغتانغ مترددًا قليلاً في القيام بذلك.
كان الأشخاص من مكتب التحقيقات في وضع صعب بالفعل. مع هذه الخيانة الشريرة ، لم يتمكنوا من الصمود وانهار تشكيلهم على الفور.
نظر إلى سو تشن ، ليكتشف أن سو تشن كان ينظر إليه أيضًا.
قال سو تشن “ثم اذهب”. “لا تضيع المزيد من وقتي.”
ابتسامة معلقة على شفتيه ، ولكن عينيه امتلأت بنية القتل. رقصت طاقة الأصل حول أطراف أصابعه.
“آه!” صرخ وهو يدفع راحة يده خلفه. تراجع الشخص الذي هاجمه.
عرف لين فينغتانغ أنه ليس من الجيد أن يتصرف مثل أحمق. كان يستطيع أن يتعثر فقط ، “تشين وينهوي هنا لإنقاذي. إذا هاجمته ، فسيكون ذلك أيضًا …… ”
أجاب: “لا شيء. أنا أستعير موتك فقط لمنح عشيرة لين فرصة للبقاء! ”
“إنه لا يحاول إنقاذك على وجه التحديد ، بل ينقذ هذا التحالف السخيف. لقد انسحبت كل من عشيرة وي و عشيرة شين ، واستسلمت عشيرة لونغ ، و هي ووتشيان مات ، وكذلك شيونغ تيانيو. إذا لم يخلصك ، فسوف يتفتت هذا التحالف على الفور “.
أخفض لين فينغتانغ رأسه دون كلام.
“ماذا قلت؟ شيونغ تيانيو مات؟ هل استسلمت عشيرة لونغ؟ ” صدم لين فينغتانغ.
لقد أدرك أخيرًا أن هدف سو تشن لم يكن أبدًا التعامل مع عشيرة لين بل بالأحرى التعامل معه.
جاء سو تشن مباشرة إلى عشيرة لين بعد قتل شيونغ تيانيو. في تلك اللحظة ، ربما كانت العشائر الأخرى قد تلقت الأخبار بالفعل ، لكن عشيرة لين لم تكن على علم تمامًا لأنها كانت محبوسة في هذا الموقف. كانت أخبار استسلام عشيرة لونغ ضربة خطيرة أخرى لحالة لين فينغتانغ العقلية.
على الرغم من أن تشن وينهوي بذل قصارى جهده لمحاولة التخلص منهم ، والقضاء على عدد غير قليل من الغرباء ، بقي عدد قليل من الناس بعناد.
كما لو أن سو تشن شعر بأن ذلك لم يكن كافيا ، يمكن رصد شخصية ليست بعيدة عن سو تشن. كان لونغ تشينغجيانغ! ومع ذلك ، كان يختبئ بين مجموعة من الناس. إذا لم ينتبه أحد ، كان من شبه المستحيل تحديده.
“أنا ……” أراد لين فينغتانغ الاعتذار ، لكنه لم يقل أي شيء في النهاية.
كانت الصدمة التي شعر بها لين فينغتانغ غير قادرة على النمو أكثر. تابع سو تشن ، “انظر ، أنا لا أحتاجك بالضرورة للقيام بذلك. هناك الكثير من الناس ينتظرون في الصف خلفك. أنت لست أول من يستسلم ، وإذا سرقت عشيرة لونغ أيضًا أول فرصة لإثبات ولائك ، فلن يكون ذلك جيدًا. على هذا النحو ، فإن الفرصة تقع عليك. إذا لم تكن على استعداد للقيام بذلك حتى … هل تعرف ما يأكله الكلب إذا لم يتمكن من العثور على أي طعام؟ ”
تكبدت مجموعة تشن وينهوي بعض الخسائر عندما كانوا يهاجمون فرد عرق الروح. وهكذا ، استفاد آنن سييوان وسو تشن بعد ذلك من فرصة رمي بعض حبيبات الرمل في مكتب التحقيقات وإدخال شعبهما.
انحنى سو تشن وقال ببطء في أذن لين فينغتانغ، “إما يأكل أن البراز ، أو يموت!”
ومع ذلك ، كان الإنسان لا يزال إنسانًا. حتى لو سعى النمل للبقاء على قيد الحياة ، فكم بالحرى سيفعل الإنسان الشيء نفسه؟
كانت هذه الكلمات بمثابة طعنة حادة لقلب لين فينغتانغ.
“بو!”
أراد أن ينفجر بغضب ، وأراد أن يكون ساخطًا ومليئًا برغبة المعركة مثل رجل حقيقي وإدانة سو تشن في وجهه.
أخفض لين فينغتانغ رأسه دون كلام.
ومع ذلك ، كان الإنسان لا يزال إنسانًا. حتى لو سعى النمل للبقاء على قيد الحياة ، فكم بالحرى سيفعل الإنسان الشيء نفسه؟
قال بنغ بين بلا عاطفة ، ” سيد المدينة آنن يرسل تحياته … هيا لا تزال لا تهاجم !؟”
بينما كان يحدق في سو تشن ، وجد أنه لا يستطيع قول أي شيء.
كان الأشخاص من مكتب الأصل في الواقع هناك لإجبار عشيرة لين على العمل.
كانت عبارة “لا يهمني ما إذا متم جميعًا” كافية لإسقاط عزمه.
الموجة الكثيفة المخيفة للكروم الدموية جعلت من المستحيل على الناس التقدم. لم يتمكن عدد قليل من متخصصي الأصل والمقاتلين من المراوغة في الوقت المناسب وتم القبض عليهم، ثم تمزقوا على الفور.
أومأ برأسه بعجز.
لقد قاد تشن وينهوي عمداً إلى هنا من أجل القضاء عليه هنا. كيف يمكن أن يسمح لـ تشن وينهوي بالهروب؟
قال سو تشن “ثم اذهب”. “لا تضيع المزيد من وقتي.”
في تلك اللحظة ، أطلق تشن وينهوي كامل قوته ، مظهراً قوته المخيفة. حضر المئات من المقاتلين وعشرات متخصصي الأصل ، ومع ذلك لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب منه.
تنهد لين فينغتانغ الصعداء. أغلق عينيه ، ثم قال: “يا رجال عشيرة لين ، اتبعوني. هجوم!”
كان الرد الوحيد الذي حصل عليه هو اعتداء غاضب من أعضاء عشيرة لين.
كان تشين وينهوي لا يزال يقاتل وانغ وينشين وغوه لونغ. على الرغم من أنه كان يخوض معركة ثنائية ، إلا أنه لا يزال يحتفظ بالميزة. كانت قبضاته مليئة بزخم لا يصدق ، مما أجبر خصميه على التراجع مرارًا وتكرارًا.
في النهاية ، إكتمل عرض الولاء.
عندما هاجم الناس من عشيرة لين ، اعتقد تشن وينهوي أنهم قادمون لمساعدته. صاح ، “لا تأتي في حالة سيعمل سو تشن كمينا لنا!”
تنهد لين فينغتانغ الصعداء. أغلق عينيه ، ثم قال: “يا رجال عشيرة لين ، اتبعوني. هجوم!”
كان الرد الوحيد الذي حصل عليه هو اعتداء غاضب من أعضاء عشيرة لين.
حدق في لين فينغتانغ و قال ، “أنت ……”
أطلق تشن وينهوي صرخة مأساوية. لم يستطع تصديق عينيه.
بصفته الزعيم ، لم يكن الأهم هو كم كان يصرخ ولكن كم كان حاسمًا في لحظة حرجة.
ما الذى حدث؟
جاء سو تشن مباشرة إلى عشيرة لين بعد قتل شيونغ تيانيو. في تلك اللحظة ، ربما كانت العشائر الأخرى قد تلقت الأخبار بالفعل ، لكن عشيرة لين لم تكن على علم تمامًا لأنها كانت محبوسة في هذا الموقف. كانت أخبار استسلام عشيرة لونغ ضربة خطيرة أخرى لحالة لين فينغتانغ العقلية.
كيف يمكن أن يحدث ذلك؟
الشخص الذي نصب له كمينًا هو أكثر شخص يثق به .
“لين فينغتانغ ، ماذا تفعل؟” لم يستطع تشن وينهوي منع نفسه من الصراخ.
ضحك بقسوة ، “هل تريدون قتلي؟ ستحتاجون إلى دفع ثمن كبير! ”
“أنا ……” أراد لين فينغتانغ الاعتذار ، لكنه لم يقل أي شيء في النهاية.
تكبدت مجموعة تشن وينهوي بعض الخسائر عندما كانوا يهاجمون فرد عرق الروح. وهكذا ، استفاد آنن سييوان وسو تشن بعد ذلك من فرصة رمي بعض حبيبات الرمل في مكتب التحقيقات وإدخال شعبهما.
بغض النظر عما كان يحدث ، كان لا يزال بطريك عشيرة.
كان الأشخاص من مكتب التحقيقات في وضع صعب بالفعل. مع هذه الخيانة الشريرة ، لم يتمكنوا من الصمود وانهار تشكيلهم على الفور.
بصفته الزعيم ، لم يكن الأهم هو كم كان يصرخ ولكن كم كان حاسمًا في لحظة حرجة.
ومع ذلك ، حتى الشخص الأكثر شجاعة سيصل إلى نهايته.
نظرًا لأنه اتخذ قرارًا ، فلن يندم عليه ولن يفكر كثيرًا في الأمر. خلاف ذلك ، سيكون أتباعه غير حاسمين ، وسيكون مرؤوسيه غير راضين عنه ، مما يضر بفعالية ما فعله. على هذا النحو ، كان بحاجة إلى أن يكون حاسما.
كانت هذه الكلمات بمثابة طعنة حادة لقلب لين فينغتانغ.
هذا هو السبب في أن لين فينغتانغ نطق على كلمة واحدة فقط قبل تغيير نبرة صوته.
أطلق هؤلاء المقاتلين المائتين مرة أخرى موجة من الكرات النارية.
أجاب: “لا شيء. أنا أستعير موتك فقط لمنح عشيرة لين فرصة للبقاء! ”
قطعت ضربة النصل التي أخذها ظهره حتى العظم ، وشقت طريقها تقريبا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت الشفرة مغمورة بالسم الذي يهاجم قلبه حاليًا ويأكل جسده.
بينما كان يتحدث ، إندفع بسرعة البرق.
هذا هو السبب في أن لين فينغتانغ نطق على كلمة واحدة فقط قبل تغيير نبرة صوته.
تم تنشيط سلالة دمه نسر ضوء القمر الفضي ، مما زاد من سرعته بمقدار مثير للسخرية.
عرف تشن وينهوي أيضًا أن العديد من مرؤوسيه كانوا غير جديرين بالثقة ، لذلك فقد حرص على وجه التحديد على عدم جلب أي شخص لا يثق به. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يتعرض للخيانة من قبل الكثير من الناس ، ولا سيما أنه لم يتوقع أنه حتى بنغ بين سيخونه.
أطلقت يديه المرتعشتان قذائف ضوء القمر التي أطلقت على تشن وينهوي.
انحنى سو تشن وقال ببطء في أذن لين فينغتانغ، “إما يأكل أن البراز ، أو يموت!”
لم يكن لدى تشن وينهوي وقت للحديث وهو يعود إلى المراوغة. أغلق وانغ وينشين وغوه لونغ طريقه وهاجموا بشراسة ، ولم يعطوه أي فرصة للهروب.
لقد أدرك أخيرًا أن هدف سو تشن لم يكن أبدًا التعامل مع عشيرة لين بل بالأحرى التعامل معه.
” أوغاد!” غضب تشن وينهوي. بدأت الكروم في البروز من جسده مثل المجنون ، كما لو كان جذع شجرة ضخم.
كان محاطًا بالكامل بالأعداء. في تلك اللحظة ، لم يكن لدى تشن وينهوي أي مكان للذهاب إليه.
ومع ذلك ، حتى لو كان قوياً ، كذلك كان خصومه.
أطلق هؤلاء المقاتلين المائتين مرة أخرى موجة من الكرات النارية.
لوح وانغ وينشين بيده وقال ، “أطلقوا!”
كما لو أن سو تشن شعر بأن ذلك لم يكن كافيا ، يمكن رصد شخصية ليست بعيدة عن سو تشن. كان لونغ تشينغجيانغ! ومع ذلك ، كان يختبئ بين مجموعة من الناس. إذا لم ينتبه أحد ، كان من شبه المستحيل تحديده.
أطلق هؤلاء المقاتلين المائتين مرة أخرى موجة من الكرات النارية.
أخفض لين فينغتانغ رأسه دون كلام.
بغض النظر عن مدى قوة شجرة الضوء ، فإنها لا يمكن أن تتحمل مائتي كرة نارية. لقد تم ضربها بعنف ، مما تسبب في صراخ تشن وينهوي بصوت عال وسحب الكروم. لحسن الحظ ، في تلك اللحظة ، تقدم شخص من مكتب التحقيقات إلى الأمام ، متحملاً بقوة هجمات وانغ وينشين والآخرين.
قام بإمالة رأسه إلى الوراء و صرخ ، والكروم تخرج من جسده مرة أخرى. لكن هذه المرة ، بدا أن هذه الكروم صنعت من الدم واللحم ، كما لو أن عضلاته وأوعيته الدموية كانت تخرج من جسده. كانوا مثل عدد لا يحصى من الأفاعي التي تبتلع كل شيء في كل الاتجاهات.
“سيدي ، لقد خانتنا عشيرة لين! بسرعة ، دعنا نخرج من هنا! ” صاح الشخص من مكتب التحقيقات.
كان تشين وينهوي لا يزال يقاتل وانغ وينشين وغوه لونغ. على الرغم من أنه كان يخوض معركة ثنائية ، إلا أنه لا يزال يحتفظ بالميزة. كانت قبضاته مليئة بزخم لا يصدق ، مما أجبر خصميه على التراجع مرارًا وتكرارًا.
مسح تشن وينهوي الوضع بسرعة. كان لـ العصابة الشفافة و عشيرة لين بالفعل الميزة المطلقة وكانوا يذبحون مرؤوسيه.
حدق في لين فينغتانغ و قال ، “أنت ……”
لقد شعر بألم في قلبه ولم يستطع سوى الصراخ ، “دعنا نرحل!”
كانت عبارة “لا يهمني ما إذا متم جميعًا” كافية لإسقاط عزمه.
“تغادر؟ هل تعتقد أنك تستطيع؟” ابتسم سو تشن بلطف.
نظرًا لأنه اتخذ قرارًا ، فلن يندم عليه ولن يفكر كثيرًا في الأمر. خلاف ذلك ، سيكون أتباعه غير حاسمين ، وسيكون مرؤوسيه غير راضين عنه ، مما يضر بفعالية ما فعله. على هذا النحو ، كان بحاجة إلى أن يكون حاسما.
لقد قاد تشن وينهوي عمداً إلى هنا من أجل القضاء عليه هنا. كيف يمكن أن يسمح لـ تشن وينهوي بالهروب؟
كانت عبارة “لا يهمني ما إذا متم جميعًا” كافية لإسقاط عزمه.
قام بتحريك إصبعه. أطلق عمود من النار في السماء.
كان طلب سو تشن لعرض الولاء هذا بشكل أساسي هو إجبار لين فينغتانغ على الوصول إلى طريق مسدود – لن يتوقف عن الذبح فقط بسبب جملة واحدة من الاستسلام من لين فينغتانغ. كان بحاجة إلى دفع لين فينغتانغ إلى نقطة لا يوجد فيها مكان آخر يذهب إليه.
وبينما كان يشاهد تصاعد عمود النيران في الهواء ، ذهل تشن وينهوي. تماما كما كان يتساءل ما هو بالضبط ، فجأة شعر بألم حاد في ظهره.
قال سو تشن “ثم اذهب”. “لا تضيع المزيد من وقتي.”
“آه!” صرخ وهو يدفع راحة يده خلفه. تراجع الشخص الذي هاجمه.
ضحك بقسوة ، “هل تريدون قتلي؟ ستحتاجون إلى دفع ثمن كبير! ”
نظر تشين وينهوي على الشخص الذي هاجمه. صرخ ، “بنغ بين ، أنت!”
ضحك بقسوة ، “هل تريدون قتلي؟ ستحتاجون إلى دفع ثمن كبير! ”
الشخص الذي نصب له كمينًا هو أكثر شخص يثق به .
قال بنغ بين بلا عاطفة ، ” سيد المدينة آنن يرسل تحياته … هيا لا تزال لا تهاجم !؟”
قال بنغ بين بلا عاطفة ، ” سيد المدينة آنن يرسل تحياته … هيا لا تزال لا تهاجم !؟”
تم تنشيط سلالة دمه نسر ضوء القمر الفضي ، مما زاد من سرعته بمقدار مثير للسخرية.
وبينما كان يصرخ ، بدت صرخات أكثر مأساوية على الفور.
قال سو تشن “ثم اذهب”. “لا تضيع المزيد من وقتي.”
أصبح عشرة من الأشخاص من مكتب التحقيقات أو نحو ذلك خونة فجأة وبدأوا في مهاجمة أولئك الذين من جانبهم.
عندما سمع هذه الكلمات ، عرف لين فينغتانغ أن الوقت قد حان للتحرك.
كان الأشخاص من مكتب التحقيقات في وضع صعب بالفعل. مع هذه الخيانة الشريرة ، لم يتمكنوا من الصمود وانهار تشكيلهم على الفور.
الموجة الكثيفة المخيفة للكروم الدموية جعلت من المستحيل على الناس التقدم. لم يتمكن عدد قليل من متخصصي الأصل والمقاتلين من المراوغة في الوقت المناسب وتم القبض عليهم، ثم تمزقوا على الفور.
عند رؤية هذا المشهد ، كان تشن وينهوي مصدومًا وغاضبًا. بصق الدم من فمه.
كان تشن وينهوي ابن أخ وانغ بييوان. على الرغم من أنه لم يكن لديه سلالة عشيرة وانغ ، فإن علاقاته مع عشيرة وانغ كانت عميقة جدًا. كان لمس تشن وينهوي مكافئًا لاستفزاز عشيرة وانغ بالكامل.
تكبدت مجموعة تشن وينهوي بعض الخسائر عندما كانوا يهاجمون فرد عرق الروح. وهكذا ، استفاد آنن سييوان وسو تشن بعد ذلك من فرصة رمي بعض حبيبات الرمل في مكتب التحقيقات وإدخال شعبهما.
عرف لين فينغتانغ أنه ليس من الجيد أن يتصرف مثل أحمق. كان يستطيع أن يتعثر فقط ، “تشين وينهوي هنا لإنقاذي. إذا هاجمته ، فسيكون ذلك أيضًا …… ”
على الرغم من أن تشن وينهوي بذل قصارى جهده لمحاولة التخلص منهم ، والقضاء على عدد غير قليل من الغرباء ، بقي عدد قليل من الناس بعناد.
الموجة الكثيفة المخيفة للكروم الدموية جعلت من المستحيل على الناس التقدم. لم يتمكن عدد قليل من متخصصي الأصل والمقاتلين من المراوغة في الوقت المناسب وتم القبض عليهم، ثم تمزقوا على الفور.
عرف تشن وينهوي أيضًا أن العديد من مرؤوسيه كانوا غير جديرين بالثقة ، لذلك فقد حرص على وجه التحديد على عدم جلب أي شخص لا يثق به. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يتعرض للخيانة من قبل الكثير من الناس ، ولا سيما أنه لم يتوقع أنه حتى بنغ بين سيخونه.
عرف لين فينغتانغ أنه ليس من الجيد أن يتصرف مثل أحمق. كان يستطيع أن يتعثر فقط ، “تشين وينهوي هنا لإنقاذي. إذا هاجمته ، فسيكون ذلك أيضًا …… ”
لقد أدرك أخيرًا أن هدف سو تشن لم يكن أبدًا التعامل مع عشيرة لين بل بالأحرى التعامل معه.
نظرًا لأنه اتخذ قرارًا ، فلن يندم عليه ولن يفكر كثيرًا في الأمر. خلاف ذلك ، سيكون أتباعه غير حاسمين ، وسيكون مرؤوسيه غير راضين عنه ، مما يضر بفعالية ما فعله. على هذا النحو ، كان بحاجة إلى أن يكون حاسما.
قطعت ضربة النصل التي أخذها ظهره حتى العظم ، وشقت طريقها تقريبا. بالإضافة إلى ذلك ، كانت الشفرة مغمورة بالسم الذي يهاجم قلبه حاليًا ويأكل جسده.
مسح تشن وينهوي الوضع بسرعة. كان لـ العصابة الشفافة و عشيرة لين بالفعل الميزة المطلقة وكانوا يذبحون مرؤوسيه.
كان محاطًا بالكامل بالأعداء. في تلك اللحظة ، لم يكن لدى تشن وينهوي أي مكان للذهاب إليه.
الفصل 497: إظهار الولاء (2)
حتى في ظل هذه الأنواع من الظروف ، بدأ تشن وينهوي بشكل غير متوقع في إظهار الهالة التي كان يجب أن يمتلكها خبير قوي.
أطلق هؤلاء المقاتلين المائتين مرة أخرى موجة من الكرات النارية.
ضحك بقسوة ، “هل تريدون قتلي؟ ستحتاجون إلى دفع ثمن كبير! ”
وبينما كان يصرخ ، بدت صرخات أكثر مأساوية على الفور.
قام بإمالة رأسه إلى الوراء و صرخ ، والكروم تخرج من جسده مرة أخرى. لكن هذه المرة ، بدا أن هذه الكروم صنعت من الدم واللحم ، كما لو أن عضلاته وأوعيته الدموية كانت تخرج من جسده. كانوا مثل عدد لا يحصى من الأفاعي التي تبتلع كل شيء في كل الاتجاهات.
لكن هل يستطيع تغيير جانبه بهذه السرعة؟
الموجة الكثيفة المخيفة للكروم الدموية جعلت من المستحيل على الناس التقدم. لم يتمكن عدد قليل من متخصصي الأصل والمقاتلين من المراوغة في الوقت المناسب وتم القبض عليهم، ثم تمزقوا على الفور.
ومع ذلك ، حتى لو كان قوياً ، كذلك كان خصومه.
في تلك اللحظة ، أطلق تشن وينهوي كامل قوته ، مظهراً قوته المخيفة. حضر المئات من المقاتلين وعشرات متخصصي الأصل ، ومع ذلك لم يجرؤ أي منهم على الاقتراب منه.
“سيدي ، لقد خانتنا عشيرة لين! بسرعة ، دعنا نخرج من هنا! ” صاح الشخص من مكتب التحقيقات.
حتى سو تشن لم يستطع إلا أن يتنهد ” إنه شجاع حقاً”.
مسح تشن وينهوي الوضع بسرعة. كان لـ العصابة الشفافة و عشيرة لين بالفعل الميزة المطلقة وكانوا يذبحون مرؤوسيه.
ومع ذلك ، حتى الشخص الأكثر شجاعة سيصل إلى نهايته.
عند رؤية هذا المشهد ، كان تشن وينهوي مصدومًا وغاضبًا. بصق الدم من فمه.
اخترقت سلسلة من الضوء الفضي جميع الدفاعات التي واجهتها حتى ارتطمت بجسد تشن وينهوي.
” أوغاد!” غضب تشن وينهوي. بدأت الكروم في البروز من جسده مثل المجنون ، كما لو كان جذع شجرة ضخم.
“بو!”
وبينما كان يشاهد تصاعد عمود النيران في الهواء ، ذهل تشن وينهوي. تماما كما كان يتساءل ما هو بالضبط ، فجأة شعر بألم حاد في ظهره.
بصق تشن وينهوي الدم من فمه. وفقد جميع زخمه ثم توقف فجأة عن الصراخ.
كان لين فينغتانغ مترددًا قليلاً في القيام بذلك.
حدق في لين فينغتانغ و قال ، “أنت ……”
لوح وانغ وينشين بيده وقال ، “أطلقوا!”
أخفض لين فينغتانغ رأسه دون كلام.
كان تشين وينهوي لا يزال يقاتل وانغ وينشين وغوه لونغ. على الرغم من أنه كان يخوض معركة ثنائية ، إلا أنه لا يزال يحتفظ بالميزة. كانت قبضاته مليئة بزخم لا يصدق ، مما أجبر خصميه على التراجع مرارًا وتكرارًا.
في النهاية ، إكتمل عرض الولاء.
أجاب: “لا شيء. أنا أستعير موتك فقط لمنح عشيرة لين فرصة للبقاء! ”
قام بإمالة رأسه إلى الوراء و صرخ ، والكروم تخرج من جسده مرة أخرى. لكن هذه المرة ، بدا أن هذه الكروم صنعت من الدم واللحم ، كما لو أن عضلاته وأوعيته الدموية كانت تخرج من جسده. كانوا مثل عدد لا يحصى من الأفاعي التي تبتلع كل شيء في كل الاتجاهات.
———————————————————————
بينما كان يحدق في سو تشن ، وجد أنه لا يستطيع قول أي شيء.
عرف لين فينغتانغ أنه ليس من الجيد أن يتصرف مثل أحمق. كان يستطيع أن يتعثر فقط ، “تشين وينهوي هنا لإنقاذي. إذا هاجمته ، فسيكون ذلك أيضًا …… ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
