هجوم مضاد (6)
———————————————————————————————
تدهور الوضع بشكل أسرع بكثير مما كان متوقعا.
الفصل 489: هجوم مضاد (6)
من هذا اليوم فصاعدًا ، تعرض نفوذ عشيرة وي للهجوم ، وفقدوا منطقة بعد الأخرى. المتاجر التي يمتلكونها تعرضت للتخويف ، مما تسبب في ارتفاع أسعارها بحيث لا يستطيع الناس سوى هز رؤوسهم ولف ألسنتهم.
“حتى ألقي القبض على ليان ياني ولوي يو؟”
شعر وانغ بييوان بالخوف في قلبه كلما فكر في ذلك. “لا يمكننا السماح لـسو تشن بمواصلة تعذيبنا هكذا. هل لديك أي أفكار حول كيفية حل هذه المسألة؟ ”
حدّق وانغ بييوان في التقرير بين يديه ،و تعبيره صارم.
غالبًا ما أصبح الناس جشعين عندما أصبح الوضع الخارجي فوضويًا. بعد كل شيء ، كلما كان الوضع الخارجي أكثر فوضى ، زادت الفرص المتاحة داخليًا.
كان التقرير قصيرًا ولكنه موجز ، مما تسبب في الكثير من الضغط.
نعم ، نفس عصابة النمر الشرير التي كان ينبغي تدميرها بعد أن قتل آيرون كليف زعيمهم.
عواقب عدم قتل سو تشن كانت تظهر الآن . بدأ سو تشن إنتقامه بمجرد عودته.
شعر وانغ بييوان بالخوف في قلبه كلما فكر في ذلك. “لا يمكننا السماح لـسو تشن بمواصلة تعذيبنا هكذا. هل لديك أي أفكار حول كيفية حل هذه المسألة؟ ”
في الواقع ، لم يكن مندهشًا من محاولة سو تشن الانتقام. لكن القيام بذلك بهذه الطريقة الحاسمة التي لا يمكن وقفها قد أوقعه تمامًا.
لقد قضت العصابة الشفافة على عصابة النسر الأحمر وحرضت على الصراع بين العشائر النبيلة و أعمال عشيرة شين ، لكنهم أصيبوا ببعض الإصابات. لم يرغب سو تشن في فضح العصابة الشفافة في وقت قريب جدًا ولم يكن بإمكانها جعلها تستولي على شارع السهول ، لذا فقد ظهرت عصابة النمر الشرير.
والأهم من ذلك ، قتل شين يوانهونغ وأصيب وي بي بجروح خطيرة.
كان التقرير قصيرًا ولكنه موجز ، مما تسبب في الكثير من الضغط.
وقد أدى فقدان هذين الوجودين الذروة إلى محو مخاوف سو تشن وإعطائه مجالًا لبدء التحرك بطريقة أكثر جرأة.
بسبب دعم سو تشن ، لم تختف عصابة النمر الشرير. وبدلاً من ذلك ، بدأوا في التطور بسرعات فائقة.
على الرغم من أن عشيرة وانغ لا يزال لديها وانغ تشانيو ، فإن وجود آنن سييوان أبطل فائدة وانغ تشانيو ، مما جعله يعتمد على نجاح هذه المعركة على أولئك الذين لديهم قواعد زراعة منخفضة ، وهو بالضبط ما كان يسعى سو تشن إليه.
على الرغم من أن آنن سييوان يمكنه حماية سو تشن ، إلا أنه لن يتمكن من البقاء إلى جانب سو تشن طوال الوقت. إذا كان وانغ تشانيو على استعداد للتخلي عن كبريائه واغتيال سو تشن سراً ، فقد لا يتمكن سو تشن من الفرار.
شعر وانغ بييوان بالخوف في قلبه كلما فكر في ذلك. “لا يمكننا السماح لـسو تشن بمواصلة تعذيبنا هكذا. هل لديك أي أفكار حول كيفية حل هذه المسألة؟ ”
الفصل 489: هجوم مضاد (6)
قال مسؤول بجانبه ، “يمكنك إما القيام بالأشياء بشكل علني أو مظلل. عند هذه النقطة ، سو تشن ونحن مثل النار والماء. رشوته لن تكون فعالة على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك ، فإن جميع أفعاله تتم باسم مكتب الأصل ، والأشخاص الذين يمسك بهم يرتكبون بالفعل جرائم. بدون مبرر مناسب ، فإن دعم آنن سييوان يجعل إبلاغه إلى كبار المسؤولين عديم الجدوى. على هذا النحو ، فإن أي طريقة لحل هذه المشكلة قد تحتاج إلى القيام بها سراً “.
بالإضافة إلى ذلك ، كان فهمهم لـسو تشن لا يزال غير مكتمل. تسببت أفكار الحصول على الحظ في دمار في قلوبهم ، مما جعل الجميع يضعون كل شيء آخر جانباً لمحاربة بعضهم البعض.
قال شخص آخر: “عندما يخرج سو تشن ، يأخذ دائمًا حراسه معه حتى لا يكون لديه أقل من مائة منهم في جميع الأوقات. بالإضافة إلى ذلك ، لن يغادر مدينة النهر الواضح دون سبب ، لذلك ربما لن يكون من السهل قتله. ما لم……”
على الرغم من أن عشيرة وانغ لا يزال لديها وانغ تشانيو ، فإن وجود آنن سييوان أبطل فائدة وانغ تشانيو ، مما جعله يعتمد على نجاح هذه المعركة على أولئك الذين لديهم قواعد زراعة منخفضة ، وهو بالضبط ما كان يسعى سو تشن إليه.
لم يستمر في الكلام ، لكن الجميع كانوا يعلمون أنه على وشك أن يقول “ما لم يقم وانغ تشانيو بخطوة شخصيا”.
هز وانغ بييوان رأسه. يمكن أن يجربوا كل أنواع الأفكار ،لكنها تعود دائمًا إلى والده. “مع هدية سييوان ، لن يكون ذلك ممكنا.”
هز وانغ بييوان رأسه. يمكن أن يجربوا كل أنواع الأفكار ،لكنها تعود دائمًا إلى والده. “مع هدية سييوان ، لن يكون ذلك ممكنا.”
حدّق وانغ بييوان في التقرير بين يديه ،و تعبيره صارم.
قال أحد المسؤولين ، “من الواضح أننا لا نستطيع أن نفعل أي شيء علنا ، ولكن ماذا لو حاولنا القبض عليه على غفلة ……”
لم يستمر في الكلام ، لكن الجميع كانوا يعلمون أنه على وشك أن يقول “ما لم يقم وانغ تشانيو بخطوة شخصيا”.
ذهل وانغ بييوان. “هل تريد من الأب أن يفعل مثل هذا الشيء المتواضع ويتصرف مثل القاتل؟ كيف يمكن أن يكون؟”
ذهل وانغ بييوان. “هل تريد من الأب أن يفعل مثل هذا الشيء المتواضع ويتصرف مثل القاتل؟ كيف يمكن أن يكون؟”
وقف وهو يضرب الطاولة.
هز وانغ بييوان رأسه. يمكن أن يجربوا كل أنواع الأفكار ،لكنها تعود دائمًا إلى والده. “مع هدية سييوان ، لن يكون ذلك ممكنا.”
على الرغم من أن آنن سييوان يمكنه حماية سو تشن ، إلا أنه لن يتمكن من البقاء إلى جانب سو تشن طوال الوقت. إذا كان وانغ تشانيو على استعداد للتخلي عن كبريائه واغتيال سو تشن سراً ، فقد لا يتمكن سو تشن من الفرار.
وقد أدى فقدان هذين الوجودين الذروة إلى محو مخاوف سو تشن وإعطائه مجالًا لبدء التحرك بطريقة أكثر جرأة.
ولكن لم يكن هذا محرجا للغاية؟
وقد أدى فقدان هذين الوجودين الذروة إلى محو مخاوف سو تشن وإعطائه مجالًا لبدء التحرك بطريقة أكثر جرأة.
هل يحتاج مزارع في عالم الصوء المهتز إغتيال مزارعاً في عالم إفتتاح اليانغ سراً؟
يمكن أن يتخيل وانغ بييوان بالفعل الضرب الذي سيحصل عليه إذا اقترح هذا على وانغ تشانيو ،
يمكن أن يتخيل وانغ بييوان بالفعل الضرب الذي سيحصل عليه إذا اقترح هذا على وانغ تشانيو ،
وقد أدى فقدان هذين الوجودين الذروة إلى محو مخاوف سو تشن وإعطائه مجالًا لبدء التحرك بطريقة أكثر جرأة.
“لا يمكن! بالطبع لا!” هز وانغ بييوان رأسه مرارا وتكرارا.
تدهور الوضع بشكل أسرع بكثير مما كان متوقعا.
تنهد المسؤول. في الواقع ، عندما قدم هذا الاقتراح ، كان يعرف بالفعل أن وانغ بييوان على الأرجح لن يوافق. كانت العشائر النبيلة تقدر وجوهها ، ولكن في كثير من الأحيان كان سقوط وجههم هو سقوطهم. إذا لم يكن وانغ تشانيو مهتمًا كثيرًا لوجهه في المرة الأولى التي هاجم فيها واستمر في مطاردة سو تشن عندما ركض في الجبال ، فربما لم يتمكن سو تشن من الفرار ، ولن تحدث أي هجوم مضاد الآن.
تنهد المسؤول. في الواقع ، عندما قدم هذا الاقتراح ، كان يعرف بالفعل أن وانغ بييوان على الأرجح لن يوافق. كانت العشائر النبيلة تقدر وجوهها ، ولكن في كثير من الأحيان كان سقوط وجههم هو سقوطهم. إذا لم يكن وانغ تشانيو مهتمًا كثيرًا لوجهه في المرة الأولى التي هاجم فيها واستمر في مطاردة سو تشن عندما ركض في الجبال ، فربما لم يتمكن سو تشن من الفرار ، ولن تحدث أي هجوم مضاد الآن.
كان السبب في ذلك تمامًا هو أن وانغ تشانيو لم يكن على استعداد لاتخاذ مسار الاغتيال السري ، مما منح سو تشن فرصة أخرى.
شقت عصابة النمر الشرير طريقها عبر شارع السهول وذبحت الجميع.
إذا استمر ذلك ، فلن يمر وقت طويل قبل أن يتمكنوا من اغتياله حتى لو أرادوا ذلك.
نعم ، نفس عصابة النمر الشرير التي كان ينبغي تدميرها بعد أن قتل آيرون كليف زعيمهم.
حقا ، بمجرد أن عانوا من انتكاسة واحدة ، عانوا على الفور عدة مرات على التوالي.
ذهل وانغ بييوان. “هل تريد من الأب أن يفعل مثل هذا الشيء المتواضع ويتصرف مثل القاتل؟ كيف يمكن أن يكون؟”
هكذا كان يعمل العالم الحقيقي. سيتردد الناس دائمًا في دفع السعر من أجل حل مشكلة. وبحلول الوقت الذي تدهور فيه الموقف لدرجة أنهم كانوا على استعداد لدفع هذا السعر ، كان السعر قد نما بالفعل إلى حد كبير ، مما تسبب في ترددهم مرة أخرى. هذا سيكرر نفسه حتى لا يوجد مكان لهم للتراجع ……
كان هذا النوع من المواجهات المخيفة أكثر من كافٍ لمحو أي نوع من الممالك ، مما أدى إلى حالة لن تنتهي إلا بالخراب.
كان هذا ما يحدث لعشيرة وانغ.
شعر وانغ بييوان بالخوف في قلبه كلما فكر في ذلك. “لا يمكننا السماح لـسو تشن بمواصلة تعذيبنا هكذا. هل لديك أي أفكار حول كيفية حل هذه المسألة؟ ”
عندما لم يكن هدف سو تشن الرئيسي للهجوم هو عشيرة وانغ ، لم يعرف وانغ بييوان أي ألم ، لذلك استمر في الانتظار بلا مبالاة. ولكن في الوقت الذي انهارت فيه عشيرة شين و وي …… هذا الرجل ارتجف ولم يجرؤ على التفكير أكثر.
وقف وهو يضرب الطاولة.
——————————————————
ولكن لم يكن هذا محرجا للغاية؟
تدهور الوضع بشكل أسرع بكثير مما كان متوقعا.
الوضع أمام أعينهم ليس استثناء. لم يكن لدى العشائر النبيلة أي وعي بالصورة الأكبر. لم يكن أنهم لم يكونوا على علم بالتهديد الذي يشكله سو تشن ؛ ومع ذلك ، فإن موقف “إذا لم أمسك بما أستطيع بينما يمسك الآخرون أيضًا ، سأخسر الكثير” جعل الجميع يفقدون هدوءهم ويتجاهلون الموقف العام.
في اليوم السابع من عودة سو تشن رسميًا ، حدثت مسألة أخرى في مدينة النهر الواضح.
————————————————————————–
شقت عصابة النمر الشرير طريقها عبر شارع السهول وذبحت الجميع.
——————————————————
نعم ، نفس عصابة النمر الشرير التي كان ينبغي تدميرها بعد أن قتل آيرون كليف زعيمهم.
ذهل وانغ بييوان. “هل تريد من الأب أن يفعل مثل هذا الشيء المتواضع ويتصرف مثل القاتل؟ كيف يمكن أن يكون؟”
السبب الوحيد وراء وجود العصابة هو أن سو تشن شعر أن السيطرة على عصابة النمر الشرير بالإضافة إلى العصابة الشفافة كانت فكرة جيدة.
الوضع أمام أعينهم ليس استثناء. لم يكن لدى العشائر النبيلة أي وعي بالصورة الأكبر. لم يكن أنهم لم يكونوا على علم بالتهديد الذي يشكله سو تشن ؛ ومع ذلك ، فإن موقف “إذا لم أمسك بما أستطيع بينما يمسك الآخرون أيضًا ، سأخسر الكثير” جعل الجميع يفقدون هدوءهم ويتجاهلون الموقف العام.
بسبب دعم سو تشن ، لم تختف عصابة النمر الشرير. وبدلاً من ذلك ، بدأوا في التطور بسرعات فائقة.
على الرغم من أن عشيرة وانغ لا يزال لديها وانغ تشانيو ، فإن وجود آنن سييوان أبطل فائدة وانغ تشانيو ، مما جعله يعتمد على نجاح هذه المعركة على أولئك الذين لديهم قواعد زراعة منخفضة ، وهو بالضبط ما كان يسعى سو تشن إليه.
لقد قضت العصابة الشفافة على عصابة النسر الأحمر وحرضت على الصراع بين العشائر النبيلة و أعمال عشيرة شين ، لكنهم أصيبوا ببعض الإصابات. لم يرغب سو تشن في فضح العصابة الشفافة في وقت قريب جدًا ولم يكن بإمكانها جعلها تستولي على شارع السهول ، لذا فقد ظهرت عصابة النمر الشرير.
على الرغم من أن آنن سييوان يمكنه حماية سو تشن ، إلا أنه لن يتمكن من البقاء إلى جانب سو تشن طوال الوقت. إذا كان وانغ تشانيو على استعداد للتخلي عن كبريائه واغتيال سو تشن سراً ، فقد لا يتمكن سو تشن من الفرار.
عصابة النمر الشرير لم تتقاطع مع أي من العصابات في شارع السهول ، لكنهم لم يحتاجوا إلى عبور المسارات لإنجاز المهمة. العصابة الشفافة لها ما يبررها ، لكن عصابة النمر الشرير يمكنها أن تفعل أشياء بدافع الجشع. بعد كل شيء ، كانت العصابات الإجرامية لا تزال عصابات إجرامية. هل يمكنك حقا أن تعتبر نفسك مجرمًا إذا لم يكن لديك أي جشع على الإطلاق؟
حقا ، بمجرد أن عانوا من انتكاسة واحدة ، عانوا على الفور عدة مرات على التوالي.
على هذا النحو ، ذبحت عصابة نمر الشرير علنا وبوقاحة الجميع في شارع السهول ، وذبحت العصابات هناك و أخذت المنطقة لنفسها. كان شارع السهول ينتمي في الأصل إلى عشيرة وي. بعد أن استولت عصابة النمر الشرير على تلك المنطقة ، كشف التراجع العاجز لـعشيرة وي عن وجود جزء آخر ضعيف من اللحوم اللذيذة.
كانت عشيرتي وي وشين أول عشيرتين من بين العشائر النبيلة الذين عانوا من كارثة وتعرضوا للهجوم من جميع الجهات. على الرغم من أن وي سونغلين حاول إقناع الناس مرارًا وتكرارًا بعدم القتال فيما بينهم لمجرد الحصول على القليل من الفائدة ، مدعيا أن سو تشن كان مثل الذئب في انتظار إلتهامهم ، فإن ما حدث بالفعل أظهر أن أي نوع من التحالفات يختفي أمام الربح.
إذا كان هجوم العصابة الشفافة قد أثار الجشع في قلوب العشائر النبيلة ، مما جعلهم ضد زملائهم الحلفاء ، فإن تصرفات عصابة النمر الشرير أثارت شهية العشائر النبيلة فقط ، مما تسبب في تمزيق أقنعة الود والكشف عن الطبيعة الشرسة تحتها.
يمكن أن يتخيل وانغ بييوان بالفعل الضرب الذي سيحصل عليه إذا اقترح هذا على وانغ تشانيو ،
من هذا اليوم فصاعدًا ، تعرض نفوذ عشيرة وي للهجوم ، وفقدوا منطقة بعد الأخرى. المتاجر التي يمتلكونها تعرضت للتخويف ، مما تسبب في ارتفاع أسعارها بحيث لا يستطيع الناس سوى هز رؤوسهم ولف ألسنتهم.
قال شخص آخر: “عندما يخرج سو تشن ، يأخذ دائمًا حراسه معه حتى لا يكون لديه أقل من مائة منهم في جميع الأوقات. بالإضافة إلى ذلك ، لن يغادر مدينة النهر الواضح دون سبب ، لذلك ربما لن يكون من السهل قتله. ما لم……”
خطط وي سونغلين في البداية للتضحية ببعض المتاجر لاستعادة السلام ، لكنه سرعان ما اكتشف أنه بحاجة للتضحية بأكثر مما توقع.
لم يكن هذا مفاجئًا أيضًا. أثبت التاريخ مرارًا وتكرارًا أنه كمملكة مجزأة ، فإن عددًا لا يحصى من العشائر النبيلة لن تضحي بأي شيء خوفًا من خسارة أرباحهم لمجرد أن “الأشخاص الآخرين لم يضحوا كثيرًا أيضًا”.
كانت عشيرتي وي وشين أول عشيرتين من بين العشائر النبيلة الذين عانوا من كارثة وتعرضوا للهجوم من جميع الجهات. على الرغم من أن وي سونغلين حاول إقناع الناس مرارًا وتكرارًا بعدم القتال فيما بينهم لمجرد الحصول على القليل من الفائدة ، مدعيا أن سو تشن كان مثل الذئب في انتظار إلتهامهم ، فإن ما حدث بالفعل أظهر أن أي نوع من التحالفات يختفي أمام الربح.
نعم ، نفس عصابة النمر الشرير التي كان ينبغي تدميرها بعد أن قتل آيرون كليف زعيمهم.
على الرغم من توقف بعض العشائر النبيلة بسبب هذا ، طالما استمرت عشيرة واحدة ، فالصراع بين العشائر النبيلة يمكن أن يستمر فقط.
لم يستمر في الكلام ، لكن الجميع كانوا يعلمون أنه على وشك أن يقول “ما لم يقم وانغ تشانيو بخطوة شخصيا”.
أما آنن سييوان و سو تشن …… فقد كان أعداؤهما هناك طوال الوقت ، ولكن لم يتم فعل أي شيء لهما. التخلص من الأرباح الفورية بسبب العدو؟ يالها من مزحة! أي شخص لديه أي نوع من الذكاء سيفعل ذلك؟
على الرغم من أن العشائرالنبيلة الكبيرة دعمت بعضهم البعض إلى الخارج ، وكثيراً ما يقولون إنهم لم يكونوا الذين أعطوا الأمر ، فإنهم كانوا يتطلعون سراً إلى الكميات الكبيرة من الربح ، ويطلبون من العصابات الواقعة تحت سيطرتهم الهجوم والاستيلاء على المزيد والمزيد منطقة.
غالبًا ما أصبح الناس جشعين عندما أصبح الوضع الخارجي فوضويًا. بعد كل شيء ، كلما كان الوضع الخارجي أكثر فوضى ، زادت الفرص المتاحة داخليًا.
عصابة النمر الشرير لم تتقاطع مع أي من العصابات في شارع السهول ، لكنهم لم يحتاجوا إلى عبور المسارات لإنجاز المهمة. العصابة الشفافة لها ما يبررها ، لكن عصابة النمر الشرير يمكنها أن تفعل أشياء بدافع الجشع. بعد كل شيء ، كانت العصابات الإجرامية لا تزال عصابات إجرامية. هل يمكنك حقا أن تعتبر نفسك مجرمًا إذا لم يكن لديك أي جشع على الإطلاق؟
لم يضع كل من آنن سييوان و سو تشن على معظم العشائر الكثير من الضغط. بعد كل شيء ، كانوا يقاتلون لسنوات عديدة ، ولم يتمكن أي من الطرفين من القيام بأي شيء للآخر. لا أحد منهم يعتقد أن سو تشن سيكون تهديدًا كبيرًا لهم حتى لو قتل شين يوانهونغ.
وقد أدى فقدان هذين الوجودين الذروة إلى محو مخاوف سو تشن وإعطائه مجالًا لبدء التحرك بطريقة أكثر جرأة.
استمرت العصابة الشفافة و عصابة النمر الشرير في الهجوم ، واستهلكت شوارع عشيرتي وي وشين وأعمالهم التجارية بشكل غير مقصود ، وأثارت الجشع الناري داخل قلوب العشائر النبيلة الأخرى . بدأوا رسمياً تقسيم تقسيم هذه العشيرتين الغنيتين والقويتين.
عندما لم يعد الكيان كاملاً ، حان الوقت لتدميره كله بضربة واحدة.
على الرغم من أن العشائرالنبيلة الكبيرة دعمت بعضهم البعض إلى الخارج ، وكثيراً ما يقولون إنهم لم يكونوا الذين أعطوا الأمر ، فإنهم كانوا يتطلعون سراً إلى الكميات الكبيرة من الربح ، ويطلبون من العصابات الواقعة تحت سيطرتهم الهجوم والاستيلاء على المزيد والمزيد منطقة.
غالبًا ما أصبح الناس جشعين عندما أصبح الوضع الخارجي فوضويًا. بعد كل شيء ، كلما كان الوضع الخارجي أكثر فوضى ، زادت الفرص المتاحة داخليًا.
لم يكن هذا مفاجئًا أيضًا. أثبت التاريخ مرارًا وتكرارًا أنه كمملكة مجزأة ، فإن عددًا لا يحصى من العشائر النبيلة لن تضحي بأي شيء خوفًا من خسارة أرباحهم لمجرد أن “الأشخاص الآخرين لم يضحوا كثيرًا أيضًا”.
شعر وانغ بييوان بالخوف في قلبه كلما فكر في ذلك. “لا يمكننا السماح لـسو تشن بمواصلة تعذيبنا هكذا. هل لديك أي أفكار حول كيفية حل هذه المسألة؟ ”
كان هذا النوع من المواجهات المخيفة أكثر من كافٍ لمحو أي نوع من الممالك ، مما أدى إلى حالة لن تنتهي إلا بالخراب.
على الرغم من أن عشيرة وانغ لا يزال لديها وانغ تشانيو ، فإن وجود آنن سييوان أبطل فائدة وانغ تشانيو ، مما جعله يعتمد على نجاح هذه المعركة على أولئك الذين لديهم قواعد زراعة منخفضة ، وهو بالضبط ما كان يسعى سو تشن إليه.
الوضع أمام أعينهم ليس استثناء. لم يكن لدى العشائر النبيلة أي وعي بالصورة الأكبر. لم يكن أنهم لم يكونوا على علم بالتهديد الذي يشكله سو تشن ؛ ومع ذلك ، فإن موقف “إذا لم أمسك بما أستطيع بينما يمسك الآخرون أيضًا ، سأخسر الكثير” جعل الجميع يفقدون هدوءهم ويتجاهلون الموقف العام.
وقف وهو يضرب الطاولة.
بالإضافة إلى ذلك ، كان فهمهم لـسو تشن لا يزال غير مكتمل. تسببت أفكار الحصول على الحظ في دمار في قلوبهم ، مما جعل الجميع يضعون كل شيء آخر جانباً لمحاربة بعضهم البعض.
على الرغم من أن عشيرة وانغ لا يزال لديها وانغ تشانيو ، فإن وجود آنن سييوان أبطل فائدة وانغ تشانيو ، مما جعله يعتمد على نجاح هذه المعركة على أولئك الذين لديهم قواعد زراعة منخفضة ، وهو بالضبط ما كان يسعى سو تشن إليه.
مثل هذا ، كانت العصابة الشفافة و عصابة النمر الشرير تشبه عصيان تحرك وعاءًا من البراز ، وتدمير بسهولة التحالف بين العشائر النبيلة وتسبب في انهياره.
عواقب عدم قتل سو تشن كانت تظهر الآن . بدأ سو تشن إنتقامه بمجرد عودته.
عندما لم يعد الكيان كاملاً ، حان الوقت لتدميره كله بضربة واحدة.
ولكن لم يكن هذا محرجا للغاية؟
————————————————————————–
شقت عصابة النمر الشرير طريقها عبر شارع السهول وذبحت الجميع.
قال أحد المسؤولين ، “من الواضح أننا لا نستطيع أن نفعل أي شيء علنا ، ولكن ماذا لو حاولنا القبض عليه على غفلة ……”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
