الوحش المخبئ في الصندوق
—————————————————————–
“……”
الفصل 476: الوحش المخبئ في الصندوق
“لا أدري، لا أعرف. هناك جميع أنواع الكائنات الحية الدقيقة. النظر إليهم لن يعطيك أي معلومات ”. “أنت بحاجة إلى إجراء البحث الخاص بك من أجل معرفة ذلك.”
عندما سمع كلمات سو تشن، تشدد تعبير غو جينتانغ. هل تنفق عشرة آلاف حجر أصل لاستخدامها كوسادة؟ أخي ، إن ادعاءك وصل إلى مستوى جديد تمامًا.
اليوم ، كان سو تشن و غو تشينغلو في نزهة عبر غابة القيقب الحمراء في مدينة لونغ كولين في المناطق الشمالية من المدينة.
ومع ذلك ، فكر في الأمر أكثر وأدرك أن سو تشن لم يتصرف بحجة على الإطلاق.
قال مضيف المزاد إنه أثر من حقبة قديمة ، لذا فإن باتلوك هو الوحيد الذي قد يعرفه.
بالنسبة له ، فإن بضعة آلاف من أحجار الأصل كانت في الحقيقة كمية صغيرة.
“استخدم طاقة وعيك. طاقة الوعي هي يديك بلا شكل يمكن أن تساعدك في التفاعل مع هذه الكائنات الحية. ”
بعد تجربة جولتين أخريين من المزايدة ، حصل سو تشن أخيرًا عليها بـ سبعين ألف حجرأصل.
اكتشف سو تشن بسرعة أنه كان السم!
كان هذا هو العنصر الأخير الذي اشتراه من المزاد.
كانت الإجابة على هذا السؤال بسيطة للغاية. كان بحاجة فقط لمعرفة ما هو مفقود من جسم الثعبان.
بعد أن حصل عليه ، قام على الفور بتنشيط عينه المجهرية وفحص غشائه. ومع ذلك ، اكتشف أن هذا الوحش يتكون من عدد لا يحصى من الكائنات الحية المجهرية المتشابكة بكثافة في طبقات ، مما يشكل مشهدًا غريبًا للغاية يصعب وصفه.
في الأصل لم يكن يأمل كثيرًا ، ولكن بشكل غير متوقع بمجرد أن يتم إدخال الثعبان ، شاهدت عينه المجهرية تلك الكائنات المجهرية تبدأ في التحرك والتقلص. بدأت الكائنات الحية ، التي بدت في الأصل وكأنها ميتة ، في التحرك فجأة ، متدفقة مثل النمل نحو الثعبان.
حتى بعيون سو تشن ، لم يستطع معرفة ما هي بالضبط. كان بإمكانه فقط قمع فضوله في الوقت الحالي ، وغادر مع الاختباء.
اليوم ، كان سو تشن و غو تشينغلو في نزهة عبر غابة القيقب الحمراء في مدينة لونغ كولين في المناطق الشمالية من المدينة.
وبينما كانوا يحتفظون بكل شيء ربحوا من المزاد ، عاد الجميع إلى نزل الرياح المتجولة.
اختفى سم الثعبان دون أن يترك أثرا.
ولأنهم ربحوا قليلاً ، عاد الجميع إلى غرفهم للعب مع “ألعابهم الجديدة”.
ما الذى حدث؟
غو تشينغلو لم تتلاعب بالكنوز القليلة التي أعطاها لها سو تشن. بدلا من ذلك ، حملت إبرة ملولبة حول خيوط الطحالب المرجانية لأنها قامت بتطريز هذا الكنز بعناية.
هذا يعني أن هذه الكائنات المجهرية لم تكن مهتمة بالفعل بالثعبان على الإطلاق.
بينما كانت غو تشينغلو تعمل في التطريز ، لم يكن سو تشن يفعل شيئًا أيضًا.
قال باتلوك: “لقد كانوا نائمين لعشرات الآلاف من السنين داخل صندوق التربية هذا. قبل أن تحاول التفاعل معهم ، ستحتاج إلى إيقاظهم “.
تحت ضوء الفانوس ، حدق في الشيئ في يده ، و شبح باتلوك بجواره مباشرة.
“لا أدري، لا أعرف. هناك جميع أنواع الكائنات الحية الدقيقة. النظر إليهم لن يعطيك أي معلومات ”. “أنت بحاجة إلى إجراء البحث الخاص بك من أجل معرفة ذلك.”
“هل تعلم ما هذا؟” سأل سو تشن.
رد سو تشن “لقد وجدوا بعض الطعام”.
قال مضيف المزاد إنه أثر من حقبة قديمة ، لذا فإن باتلوك هو الوحيد الذي قد يعرفه.
بعد تجربة جولتين أخريين من المزايدة ، حصل سو تشن أخيرًا عليها بـ سبعين ألف حجرأصل.
ألقى باتلوك نظرة فاحصة عليه ، فكر للحظة ، ثم رد ، “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، يجب أن يكون هذا المربع صندوق تربية”.
—————————————————————–
“صندوق تربية؟”
الفصل 476: الوحش المخبئ في الصندوق
“نعم. إنه مخصص على وجه التحديد لتربية الكائنات الحية المجهرية. بسبب وضعهم الفريد ، يمكن أن يصبحوا خامدين عندما يفتقرون إلى الطعام. هذا الوحش هو في الواقع شكل من أشكال التمويه المتكون من هذه الكائنات المجهرية “.
نظرًا لأنه لم يكن الموسم المناسب ، لم تكن غابة القيقب الحمراء في ذروتها بعد – لم تتحول الأوراق إلى اللون الأحمر بعد ، وهناك الكثير من الناس يمشون هناك. ولكن كان لديهم عيون فقط لبعضهم البعض. لم يهتموا بأي مشهد. بالنسبة إلى سو تشن و غو تشينغلو ، كانت غابة القيقب الحمراء مجرد عذر لهم للالتقاء. طالما كان كلاهما سعيدًا ، كان ذلك كافيًا.
عندما سمع هذا ، لم يستطع سو تشن إلا أن يعجب به.
ومع ذلك ، فكر في الأمر أكثر وأدرك أن سو تشن لم يتصرف بحجة على الإطلاق.
بناءً على تحليل عينه المجهرية ، كان الوضع تمامًا كما قال باتلوك. يتكون هذا الصندوق في الواقع من عدد لا يحصى من الكائنات الحية المجهرية. وهذا هو السبب في أنه لا يمكن فصلهم ، لأنهم بمجرد أن يفقدوا هذه الكائنات المجهرية ستفقد تغذيتهم ، مما يعني أنها ستموت بسرعة كبيرة.
بينما كانت غو تشينغلو تعمل في التطريز ، لم يكن سو تشن يفعل شيئًا أيضًا.
“ما فائدة زراعة هذه الكائنات المجهرية؟” سأل سو تشن.
غو تشينغلو لم تتلاعب بالكنوز القليلة التي أعطاها لها سو تشن. بدلا من ذلك ، حملت إبرة ملولبة حول خيوط الطحالب المرجانية لأنها قامت بتطريز هذا الكنز بعناية.
“لفترة طويلة من الزمن ، كانت زراعة هذه الكائنات المجهرية شائعة للغاية في مملكة أركانا. يعتقد أفراد عرق الأركانا ذوي المكانة الاجتماعية العالية أن هذه الكائنات الصغيرة يمكن أن تفعل أشياء كثيرة لم يستطيعوا القيام بها. إذا تمكنوا من السيطرة عليهم ، فسيكونون مفيدين بشكل لا يصدق. انتهى هذا إلى أن يكون صحيحا في كثير من الحالات. الكثير من الاختراعات الشهيرة ترتبط ارتباطًا وثيقًا بهذه الأشياء الصغيرة “.
كان سو تشن متحمساً أيضًا. هل يفضل هؤلاء الرجال أكل الثعابين؟
“” ثم ماذا عن تلك التي لدينا؟ ”
الفصل 476: الوحش المخبئ في الصندوق
“لا أدري، لا أعرف. هناك جميع أنواع الكائنات الحية الدقيقة. النظر إليهم لن يعطيك أي معلومات ”. “أنت بحاجة إلى إجراء البحث الخاص بك من أجل معرفة ذلك.”
“إيقاظهم؟ كيف أوقظهم؟ ”
“كيف يمكنني إجراء البحث؟”
اكتشف سو تشن بسرعة أنه كان السم!
“استخدم طاقة وعيك. طاقة الوعي هي يديك بلا شكل يمكن أن تساعدك في التفاعل مع هذه الكائنات الحية. ”
اكتشف سو تشن أن الثعبان يرقد في الصندوق بدون حراك. لم يتضرر جسدها على الإطلاق ، لكنه مات بالفعل.
حاول سو تشن أن يبحث فيها بـ خيوط وعيه ، لكن يبدو أنه لم يفعل الكثير.
قال باتلوك: “لقد كانوا نائمين لعشرات الآلاف من السنين داخل صندوق التربية هذا. قبل أن تحاول التفاعل معهم ، ستحتاج إلى إيقاظهم “.
كان سو تشن متحمساً أيضًا. هل يفضل هؤلاء الرجال أكل الثعابين؟
“إيقاظهم؟ كيف أوقظهم؟ ”
وقد ذهب الاثنان أيضا لزيارة شي كايهوانغ. قبل الرجل العجوز بامتنان لأوراق الشاي ، لكنه رفض كل أحجار الأصل التي أراد سو تشن تركها له. ومع ذلك ، كان أكثر اهتمامًا بدواء الدم البدائي الذي توصل إليه سو تشن وطلب الوصفة. كان يعتقد أن هذا قد يكون قادرًا على مساعدته على إكمال تقنية إقتحام عالم الضوء المهتز بدون سلالة دم.
هذا يعتمد على ما يريدون. للكائنات المجهرية المختلفة احتياجات مختلفة – نباتات فاسدة ، طاقة أصل ، دم طازج ، لحم وحش ، طين ، نباتات …… من يدري؟ جرب بعض الأشياء المختلفة. من يدري ، قد تتمكن من العثور على شيء يحبه. تذكر ، عندما تطعمهم ، تحتاج أيضًا إلى تحفيزهم بوعيك قليلاً حتى يتمكنوا من الشعور بوجود الطعام.
كانت الإجابة على هذا السؤال بسيطة للغاية. كان بحاجة فقط لمعرفة ما هو مفقود من جسم الثعبان.
“……”
قام الاثنان بالتجول في الغابة. عندما ساروا أعمق وأعمق ، بدأوا في الابتعاد عن المسار. في النهاية فقدوا المسار الذي كانوا فيه بالضبط.
في الأيام التالية ، بدأ سو تشن في محاولة استخدام جميع أنواع العناصر “لإثارة” الكائنات في الصندوق ، ولكن دون استثناء لم ينتج عن أي منها أي رد.
اكتشف سو تشن أن الثعبان يرقد في الصندوق بدون حراك. لم يتضرر جسدها على الإطلاق ، لكنه مات بالفعل.
ولكن عندما فكر في الأمر ، أدرك أنه لم يكن مفاجئًا أيضًا. أمضى جناح بحر الغيوم ثلاثين عامًا في البحث عن هذا الصندوق، ومن دون شك فقد جربوا الكثير من الأشياء معها. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من اكتشاف أي شيء في النهاية. ليس فقط أي عنصر مشترك يمكن أن يلبي احتياجاتهم.
تحت ضوء الفانوس ، حدق في الشيئ في يده ، و شبح باتلوك بجواره مباشرة.
على هذا النحو ، لم يعد سو تشن في عجلة من أمره. لم تكن هناك حاجة للتسرع في الأمور. ومع ذلك ، بنى سو تشن عادة – بغض النظر عن العنصر ، كان سيضعه في الصندوق للاختبار.
تحت ضوء الفانوس ، حدق في الشيئ في يده ، و شبح باتلوك بجواره مباشرة.
بصرف النظر عن البحث في هذا الإخفاء ، قضى سو تشن وقته المتبقي في تحليل هذا دواء الإيقاظ عالي الجودة. بعد تجربة مجموعة من الأشياء المختلفة ، طور بالفعل فهمًا تقريبيًا لكيفية صنع الدواء ، ولكن جعله مثاليًا سيحتاج إلى بعض الوقت.
حاول سو تشن أن يبحث فيها بـ خيوط وعيه ، لكن يبدو أنه لم يفعل الكثير.
بقية الوقت الذي قضاه سو تشن مع غو تشينغلو. كان الزوجان الشابان عادة متباعدين ، لذلك لم يكن مفاجئًا أنهم لم يكونوا على استعداد للانفصال.
ومع ذلك ، فكر في الأمر أكثر وأدرك أن سو تشن لم يتصرف بحجة على الإطلاق.
أراد غو جينتانغ أن يحاول إقناعها بالمغادرة مبكرًا ، ولكن كان من الصعب جدًا عليه القيام بذلك. كان الاثنان مفتونين ببعضهما ، فكيف يفسد الأمور؟ يمكنه فقط أن يبتعد بصمت ويخبط مع ليوبارد وآيرون كليف.
هذا يعتمد على ما يريدون. للكائنات المجهرية المختلفة احتياجات مختلفة – نباتات فاسدة ، طاقة أصل ، دم طازج ، لحم وحش ، طين ، نباتات …… من يدري؟ جرب بعض الأشياء المختلفة. من يدري ، قد تتمكن من العثور على شيء يحبه. تذكر ، عندما تطعمهم ، تحتاج أيضًا إلى تحفيزهم بوعيك قليلاً حتى يتمكنوا من الشعور بوجود الطعام.
وقد ذهب الاثنان أيضا لزيارة شي كايهوانغ. قبل الرجل العجوز بامتنان لأوراق الشاي ، لكنه رفض كل أحجار الأصل التي أراد سو تشن تركها له. ومع ذلك ، كان أكثر اهتمامًا بدواء الدم البدائي الذي توصل إليه سو تشن وطلب الوصفة. كان يعتقد أن هذا قد يكون قادرًا على مساعدته على إكمال تقنية إقتحام عالم الضوء المهتز بدون سلالة دم.
كان هذا هو العنصر الأخير الذي اشتراه من المزاد.
اليوم ، كان سو تشن و غو تشينغلو في نزهة عبر غابة القيقب الحمراء في مدينة لونغ كولين في المناطق الشمالية من المدينة.
بالنسبة له ، فإن بضعة آلاف من أحجار الأصل كانت في الحقيقة كمية صغيرة.
نظرًا لأنه لم يكن الموسم المناسب ، لم تكن غابة القيقب الحمراء في ذروتها بعد – لم تتحول الأوراق إلى اللون الأحمر بعد ، وهناك الكثير من الناس يمشون هناك. ولكن كان لديهم عيون فقط لبعضهم البعض. لم يهتموا بأي مشهد. بالنسبة إلى سو تشن و غو تشينغلو ، كانت غابة القيقب الحمراء مجرد عذر لهم للالتقاء. طالما كان كلاهما سعيدًا ، كان ذلك كافيًا.
وبينما كانوا يحتفظون بكل شيء ربحوا من المزاد ، عاد الجميع إلى نزل الرياح المتجولة.
قام الاثنان بالتجول في الغابة. عندما ساروا أعمق وأعمق ، بدأوا في الابتعاد عن المسار. في النهاية فقدوا المسار الذي كانوا فيه بالضبط.
التقط سو تشن الأفعى الميتة في حالة صدمة.
بينما كانوا يتحدثون ، هاجمهم ثعبان فجأة.
حتى بعيون سو تشن ، لم يستطع معرفة ما هي بالضبط. كان بإمكانه فقط قمع فضوله في الوقت الحالي ، وغادر مع الاختباء.
حرك سو تشن يده وأمسك بها. ألقى نظرة وقال: “إنها ثعبان سام”.
قام الاثنان بالتجول في الغابة. عندما ساروا أعمق وأعمق ، بدأوا في الابتعاد عن المسار. في النهاية فقدوا المسار الذي كانوا فيه بالضبط.
أخرج صندوق التربية بشكل عرضي وأدخل الثعبان السام بداخله. ثم استخدم وعيه لتحفيز الصندوق. كانت هذه عادة العادة التي بناها في الأيام القليلة الماضية. بغض النظر عما حصل عليه ، فإنه يحشوها في الصندوق كتجربة.
كانت الإجابة على هذا السؤال بسيطة للغاية. كان بحاجة فقط لمعرفة ما هو مفقود من جسم الثعبان.
في الأصل لم يكن يأمل كثيرًا ، ولكن بشكل غير متوقع بمجرد أن يتم إدخال الثعبان ، شاهدت عينه المجهرية تلك الكائنات المجهرية تبدأ في التحرك والتقلص. بدأت الكائنات الحية ، التي بدت في الأصل وكأنها ميتة ، في التحرك فجأة ، متدفقة مثل النمل نحو الثعبان.
الفصل 476: الوحش المخبئ في الصندوق
كانت النتيجة المجهرية لهذا أن الوحش الذي كان يختبئ في الواقع بدأ يتحرك ، يلتف حول الثعبان.
حتى بعيون سو تشن ، لم يستطع معرفة ما هي بالضبط. كان بإمكانه فقط قمع فضوله في الوقت الحالي ، وغادر مع الاختباء.
“أوه؟ ماذا يحدث هنا؟” قالت غو تشينغلو في دهشة عندما رأت ذلك.
بينما كانت غو تشينغلو تعمل في التطريز ، لم يكن سو تشن يفعل شيئًا أيضًا.
رد سو تشن “لقد وجدوا بعض الطعام”.
ولكن عندما فكر في الأمر ، أدرك أنه لم يكن مفاجئًا أيضًا. أمضى جناح بحر الغيوم ثلاثين عامًا في البحث عن هذا الصندوق، ومن دون شك فقد جربوا الكثير من الأشياء معها. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من اكتشاف أي شيء في النهاية. ليس فقط أي عنصر مشترك يمكن أن يلبي احتياجاتهم.
كان سو تشن متحمساً أيضًا. هل يفضل هؤلاء الرجال أكل الثعابين؟
بعد لحظة وجيزة ، أوقف الثعبان أخيرًا مقاومته ، وعاد الوحش المختبئ إلى حالته الأصلية الهادئة.
لقد حاول حملهم على أكل اللحم والدم من الوحوش الأخرى ، ولكن لم تكن هناك ردود فعل. هل كانوا فير راضيين وأكلوا لحم الأفعى فقط؟
التقط سو تشن الأفعى الميتة في حالة صدمة.
في هذه اللحظة ، لف الوحش نفسه حول الثعبان ، الذي كان يقاوم بغضب ، كما لو كان يشهد شيئًا مخيفًا بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، فقد قوبل فقط بتضييق أكثر تشددًا.
بصرف النظر عن البحث في هذا الإخفاء ، قضى سو تشن وقته المتبقي في تحليل هذا دواء الإيقاظ عالي الجودة. بعد تجربة مجموعة من الأشياء المختلفة ، طور بالفعل فهمًا تقريبيًا لكيفية صنع الدواء ، ولكن جعله مثاليًا سيحتاج إلى بعض الوقت.
بعد لحظة وجيزة ، أوقف الثعبان أخيرًا مقاومته ، وعاد الوحش المختبئ إلى حالته الأصلية الهادئة.
هذا يعني أن هذه الكائنات المجهرية لم تكن مهتمة بالفعل بالثعبان على الإطلاق.
اكتشف سو تشن أن الثعبان يرقد في الصندوق بدون حراك. لم يتضرر جسدها على الإطلاق ، لكنه مات بالفعل.
———————————————————–
ما الذى حدث؟
حاول سو تشن أن يبحث فيها بـ خيوط وعيه ، لكن يبدو أنه لم يفعل الكثير.
التقط سو تشن الأفعى الميتة في حالة صدمة.
ثم ما كانوا مهتمين؟
لم يكن هناك ضرر.
نظرًا لأنه لم يكن الموسم المناسب ، لم تكن غابة القيقب الحمراء في ذروتها بعد – لم تتحول الأوراق إلى اللون الأحمر بعد ، وهناك الكثير من الناس يمشون هناك. ولكن كان لديهم عيون فقط لبعضهم البعض. لم يهتموا بأي مشهد. بالنسبة إلى سو تشن و غو تشينغلو ، كانت غابة القيقب الحمراء مجرد عذر لهم للالتقاء. طالما كان كلاهما سعيدًا ، كان ذلك كافيًا.
هذا يعني أن هذه الكائنات المجهرية لم تكن مهتمة بالفعل بالثعبان على الإطلاق.
قال باتلوك: “لقد كانوا نائمين لعشرات الآلاف من السنين داخل صندوق التربية هذا. قبل أن تحاول التفاعل معهم ، ستحتاج إلى إيقاظهم “.
ثم ما كانوا مهتمين؟
كان سو تشن متحمساً أيضًا. هل يفضل هؤلاء الرجال أكل الثعابين؟
كانت الإجابة على هذا السؤال بسيطة للغاية. كان بحاجة فقط لمعرفة ما هو مفقود من جسم الثعبان.
اكتشف سو تشن أن الثعبان يرقد في الصندوق بدون حراك. لم يتضرر جسدها على الإطلاق ، لكنه مات بالفعل.
اكتشف سو تشن بسرعة أنه كان السم!
“استخدم طاقة وعيك. طاقة الوعي هي يديك بلا شكل يمكن أن تساعدك في التفاعل مع هذه الكائنات الحية. ”
اختفى سم الثعبان دون أن يترك أثرا.
بناءً على تحليل عينه المجهرية ، كان الوضع تمامًا كما قال باتلوك. يتكون هذا الصندوق في الواقع من عدد لا يحصى من الكائنات الحية المجهرية. وهذا هو السبب في أنه لا يمكن فصلهم ، لأنهم بمجرد أن يفقدوا هذه الكائنات المجهرية ستفقد تغذيتهم ، مما يعني أنها ستموت بسرعة كبيرة.
———————————————————–
“لفترة طويلة من الزمن ، كانت زراعة هذه الكائنات المجهرية شائعة للغاية في مملكة أركانا. يعتقد أفراد عرق الأركانا ذوي المكانة الاجتماعية العالية أن هذه الكائنات الصغيرة يمكن أن تفعل أشياء كثيرة لم يستطيعوا القيام بها. إذا تمكنوا من السيطرة عليهم ، فسيكونون مفيدين بشكل لا يصدق. انتهى هذا إلى أن يكون صحيحا في كثير من الحالات. الكثير من الاختراعات الشهيرة ترتبط ارتباطًا وثيقًا بهذه الأشياء الصغيرة “.
هذا يعتمد على ما يريدون. للكائنات المجهرية المختلفة احتياجات مختلفة – نباتات فاسدة ، طاقة أصل ، دم طازج ، لحم وحش ، طين ، نباتات …… من يدري؟ جرب بعض الأشياء المختلفة. من يدري ، قد تتمكن من العثور على شيء يحبه. تذكر ، عندما تطعمهم ، تحتاج أيضًا إلى تحفيزهم بوعيك قليلاً حتى يتمكنوا من الشعور بوجود الطعام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
